قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مناقشة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي دعت إليها الصين لحماية السلم والأمن الدوليين أن هناك أمثلة كثيرة لانتهاكات ميثاق مجلس الأمم المتحدة.
وشدد لافروف الإثنين 23 فبراير/ كانون الأول على أن استخدام الحروب المعلوماتية عبر وسائل الإعلام والإنترنت تستغل ضد دول وحكوماتها ومؤسساتها تؤدي إلى تسميم العلاقات الدولية.
وطرح لافروف تساؤلا هل نريد مجلس الأمن هيئة دولية لحل المشكلات أم أداة لتحقيق قرارات لزعماء دول.
وأكد وزير الخارجية أن "العقوبات التي يتم فرضها من جانب واحد وخارج إطار الأمم المتحدة يعد مظهرا من مظاهر التكتل القديم والذي يؤدي إلى المواجهة وتعقيد سبل إيجاد حلول المشاكل الدولية".
وأكد لافروف على ضرورة اتخاذ تدابير جذرية وفورية لاستعادة العدالة والتخلص من ازدواجية المعايير في السياسة الدولية وإعادة دور مجلس الأمن.
وقال لافروف: "مقتنع أن حرية الرأي والتعبير لا تبرر التلاعب بالمعلومات وغسل الأدمغة والقيام بالأنشطة التخريبية ضد الدول ومؤسساتها وسياساتها، بالإضافة إلى التحريض على الكراهية الدينية".
ووصف لافروف التشجيع العلني للانقلاب الدستوري الذي حصل في أوكرانيا أنه جاء "نتيجة السعي وراء وهم الهيمنة العالمية".
وكرر لافروف الموقف الروسي الداعي لمكافحة الإرهاب بغطاء من مجلس الأمن الدولي.
وشدد لافروف الإثنين 23 فبراير/ كانون الأول على أن استخدام الحروب المعلوماتية عبر وسائل الإعلام والإنترنت تستغل ضد دول وحكوماتها ومؤسساتها تؤدي إلى تسميم العلاقات الدولية.
وطرح لافروف تساؤلا هل نريد مجلس الأمن هيئة دولية لحل المشكلات أم أداة لتحقيق قرارات لزعماء دول.
وأكد وزير الخارجية أن "العقوبات التي يتم فرضها من جانب واحد وخارج إطار الأمم المتحدة يعد مظهرا من مظاهر التكتل القديم والذي يؤدي إلى المواجهة وتعقيد سبل إيجاد حلول المشاكل الدولية".
وأكد لافروف على ضرورة اتخاذ تدابير جذرية وفورية لاستعادة العدالة والتخلص من ازدواجية المعايير في السياسة الدولية وإعادة دور مجلس الأمن.
وقال لافروف: "مقتنع أن حرية الرأي والتعبير لا تبرر التلاعب بالمعلومات وغسل الأدمغة والقيام بالأنشطة التخريبية ضد الدول ومؤسساتها وسياساتها، بالإضافة إلى التحريض على الكراهية الدينية".
ووصف لافروف التشجيع العلني للانقلاب الدستوري الذي حصل في أوكرانيا أنه جاء "نتيجة السعي وراء وهم الهيمنة العالمية".
وكرر لافروف الموقف الروسي الداعي لمكافحة الإرهاب بغطاء من مجلس الأمن الدولي.
تعليق