رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعلام النظام ينعي ثلاثة من " شبيحة " الأرمن الذين يقاتلون إلى جانب قوات الأسد في حلب و اللاذقية
=========
قمة جبل تشالما في ريف كسب
أعلنت مصادر إعلامية متقاطعة مقتل ثلاثة من الشبيحة الأرمن الذين يقاتلون في صفوف قوات النظام في معارك حلب و ريف اللاذقية.
وزعمت مصادر إعلامية مؤيدة أن " المواطنان " فارتان أندريان و سارو بابوجيان قتلوا جراء انفجار لغم زرعه المعارضون على أطراف قمة التشالما.
و تعتبر قمة التشالما من الجبهات المشتعلة التي لا تشهد أي تواجد مدني، ليؤكد ناشطون معارضون إن القتيلان ليسا إلا عناصر من ميليشيات علي كيالي ( معراج أورال ) التي تقاتل إلى جانب قوات الأسد.
من جهة أخرى، شهدت منطقة الميدان في حلب اليوم إطلاق نار كثيف بالتزامن مع تشييع " هاكوب كردنيان " أحد عناصر قوات النظام في حلب، و الذي قتل خلال معارك لم يتم تحديد مكانها.
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_articles&id=be5d663cde45275816 e8f8c96611ad87
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
أحدهما قائد الحملة العسكرية على كسب ..
ريف اللاذقية : الفصائل المعارضة تعلن مقتل اثنين من أبرز قياديي النظام وحزب الله في معارك قمة التشالما
===
أعلنت فصائل الثوار في ريف اللاذقية عن مقتل قياديين من قوات النظام و حزب الله خلال المعارك التي تشهدها منطقة قمة تشالما يوم أمس.
وأكدت مصادر ميدانية أن القتلى من كبار القادة وأن أحدهم هو قائد الحملة العسكرية النظامية التي تحاول استعادة السيطرة على كسب، ما يفسر الفرح الكبير للمقاتلين المعارضين الذين طافوا بجثثهم في مدينة كسب.
وفي سياق متصل، استشهد مساء أمس أحمد نجيب وقصي آغا اللذان يعتبران من أبرز قادة كتائب الثوار بريف اللاذقية، خلال اشتباكات التشالما أيضاً.
وكانت قوات النظام شنت هجوماً عنيفاً مساء أمس على نقاط تمركز الثوار، إلا أنها فشلت في إحراز أي تقدم.
وتمكن الثوار المرابطون في محيط تشالما من التصدي للهجوم، في الوقت الذي أكدت فيه ناشطون أنهم تمكنوا من قتل وسحب جثة القناص الذي قتل القائدين.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
"حزم" تؤكد وعودا أمريكية بشحنات جديدة من صواريخ "تاو"
======
أكدت مصادر في حركة حزم لـ "زمان الوصل" عن وعود أمريكية بتسليم شحنات جديدة من الأسلحة، لكنها تبقى في مجال الوعود حتّى الآن، ولا جديد بشأن استلام الحركة صواريخ "تاو" الأمريكية.
وكانت أوساط إعلامية أجنبية وعربية أكدت تزويد حركة "حزم" بصواريخ "تاو" المضادة للدروع، شريطة توثيقها عبر الصور وإعادة فوارغها.
وأشارت الحركة إلى أنّ "تاو" تتميز بدقة عالية على إصابة الهدف وكان لها فضل كبير في تدمير عدد من آليات النظام في اللاذقية وإدلب وحلب، حيث تصل نسبة تحقيقه الهدف إلى 100%.
وشدّد المصدر على أنّ صواريخ "تاو" محدودة العدد "أقل من 100 صاروخ"، مشيراً إلى أنّها قد تزود بالمستقبل بأعداد أخرى من الصواريخ.
وعن الفصائل المكونة لحركة "حزم"، أشار المصدر إلى أن العمود الفقري للحركة كتائب "الفاروق" في السابق، وكذلك عدد من الفصائل الأخرى في الشمال والجنوب والساحل، لكن القيادة هي للفاروق.
بقي أن ننوه إلى أن مصدر الحركة وعد "زمان الوصل" في الأيام القادمة بمعلومات أشمل عن الحركة، لكنّه امتنع عن الإفصاح والردود على تساؤلاتنا بسبب تعليمات من قادة الحركة بعدم التصريح لوسائل الإعلام في الوقت الحالي.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
#فيلق_الشام ll #حلب ll صواريخ#غرادالمرعبة تنهمر على مبنى #المحافظة وتحقيق اصابات موفقة
#فيلق_الشام ll #حلب ll شاهدوا أسد الميدان مدفع 106 وهو يدك #المخابرات_الجوية واصابة رائعة
#فيلق_الشام ll #حلب ll رشاش 23 مم يحصد ويغرد في الأبنية المحيطة بـ #المخابرات_الجوية
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
#معركةالانفال
كـتـائـب أنـصـار الـشـام || نصب كمين لقوات النظام وحزب الله في محيط قمة تشالما
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
قصة اغتصاب داخل سجون النظام
الأيام الأربعة تلك ليست بالأمر السهل، وربما لن تجد (ع.م) الوقت الكافي في الشهور التي تلتها للتفكير فيها. الوقت لم يسمح بذلك، لكنها لاحقاً ستكتفي بالليالي الطويلة لمحاولة استعادة ماحصل، وسوف تفكر، وهي تنتظر نمو شعرها، لتعيد حلاقته من جديد، وتتذكر أن عليها غضّ البصر عن تساقطه. في المرة الأولى وجدت على البطانية، التي نامت علهيا خصلةً كثيفة، وأصيبت بالذعر، ثم لم تعد تحتمل، وطلبت من السجان حلاقة شعرها على الصفر. قالت بالحرف الواحد: «عالصفر.. ولا حتى سنتيمتر واحد». حدث هذا في فرع المخابرات الجويّة، ولكن القصة كانت قد بدأت قبل ذلك بكثير، في فرع فلسطين.
كانت (م.ع) في الثانية والعشرين من عمرها، تدرس الطب في مدينة دمشق، ذات جمال لافت، بيضاء بشعرٍ أسود، طويل وغزير، وعينين حوراوين. تغني وتدندن دائماً، وهي تقوم بأداء واجباتها، أو حتى وهي تمشي لوحدها في الشارع، وأثناء المظاهرات، أثناء الملاحقة، وعندما صارت تجمع حولها النساء في المهجع، بعد أشهر طويلة، كانت تغني.
عندما بدأت المظاهرات، لم تترك مظاهرة في حي الميدان وكفرسوسة، إلا وشاركت فيها. شاركت في كافة أشكال الحراك الشعبي ضد نظام الأسد. كانت ذكية ومتوهجة، ولاتتوقف عن العمل، ويعتمد عليها. كان حرصها على البقاء خارج السجن مدعاة لاشتباه الهوس في تصرفاتها اليومية، ولم تكن لتعتقل، على الرغم من المراقبة والملاحقة الشديدة من قبل أجهزة المخابرات، لولا أن تم ضبطها عبر جهاز «الراشدة»، وهذا الجهاز يتم استخدامه من قبل فرع المخابرات الجوية، لمراقبة المكالمات الهاتفية، وتم عبره اعتقال الكثير من النشطاء، حيث يتم تحديد مكان الشخص عبره. استدلوا على مكانها، واعتقلوها، حدث ذلك في الشهر العاشر سنة 2012.
اقتادوها لفرع فلسطين في دمشق، وهناك بدأ التعذيب، وضعت في منفردة، متر بمتر، عبارة عن حفرة سوداء للتغوط، مرحاض على شكل حفرة في الأرض، تخرج منه الجرذان بشكل متواصل، والخراء يطفو منه على بقايا المساحة الصغيرة، لم تكن تستطيع النوم، تجلس وتثني قدميها، وكان جمالها الاستثنائي كارثة إضافية، لم تحسب حسابها.
بدأ التعذيب منذ الدقائق الأولى لدخولها فرع فلسطين، جروها من شعرها، ركلوها في كافة أنحاء جسدها، داسوا على عنقها وهم يتلفظون بالكلمات النابية. أحدهم كان يصرخ «بدي دعوس هالوجه الحلو»، لكنها لم تتفوه بحرف، كان الضرب يستمر حتى يغمى عليها، ثم يعودون بها إلى زنزانتها، تستيقظ، وتبدأ من جديد حفلة التعذيب.
بقيت في المنفردة تسعة أيام تحت التعذيب الذي وصل الليل بالنهار، كان المحقق نقيباً، اسمه محمد، لم تعرف عنه أكثر من ذلك، إضافة إلى أنه كان يطلب من مساعديه تعذيبها أمامه، كان يراقب فقط.
الغرفة التي خضعت فيها للتعذيب لم تكن غرفته التي ستعرفها لاحقاً، كانت عبارة عن غرفة سوداء تماماً، واسعة، فيها طاولة وكرسي، وضوء في المنتصف. المساحة واسعة في الغرفة بحيث يتنسى للمحققين جرّها على الأرض من شعرها. حتى تلك اللحظة، كانت قد قررت أنها لن تصرخ ولن تبكي، ولن تجعلهم يسمعون همسة منها.
في اليوم التاسع جاء السجان، وبهدوء طلب منها الاستحمام، كانت جملته بوابة سماء، لكنها السماء المؤدية إلى عالم الظلمات، قالت فيما بعد أنه لم يخطر في بالها ما حصل، ولم تستطع تصديق الأمر حتى اللحظة. استحمت، تركوها ساعة في الحمام. عندما خرجت من الحمام، لم يأخذها السجان إلى المنفردة القذرة، قال إن تحقيقاً ينتظرها. دخلت غرفة تحقيق النقيب محمد، وكان ذلك في اليوم التاسع.
بالكاد دخلت، رأته يجلس وراء مكتبه، وحولها اجتمع ثلاثة، بادر أحدهم بالسؤال الأول، وما إن همت بالإجابة، حتى تلقت ضربة حادة من الخلف، ثم غابت عن الوعي. كان هذا بعد الواحدة ليلاًً بقليل، وفي تلك الساعات السوداء المعتمة، كموت مؤقت وحتى استيقاظها على قرصات وجع مؤلم في بطنها، كانت (ع.م) في عالم الأسرار والخفايا، فإلى جانب غرفة النقيب محمد، كان هناك باب جانبي، لغرفة أخرى، هي غرفة نومه، موضوع فيها سرير، وكراسي للجلوس وطاولة مستديرة صغيرة، تبدو مثل غرفة نوم هادئة وطبيعية وبسيطة. بداية استيقاظها اعتقدت أنها في حلم، لكنها وما إن فتحت عينيها، ووجدت نفسها بتلك الوضعية الغريبة فوق سرير النقيب محمد، حتى صرخت لأول مرة منذ تسعة أيام، صرختها الحادة تلك، جعلت السجان يدخل غرفتها مباشرة، وهي انتبهت في تلك اللحظة، أنها ممدة وعارية على سرير نظيف. وأن رجلاً يخاطبها باستحياء وهو يطلب منها ارتداء ملابسها على عجل.
أطاعت الأوامر بطريقة ميكانيكية، نزلت من السرير لتخفي عريها. وخرج السجان من الغرفة، لم ينظر إليها بالمطلق. ومنذ تلك اللحظة كان يحدثها وهو ينظر إلى مكان آخر، صار صوته ووجوده حيادياً، وبقي هكذا لأكثر من أربعين يوماً قبل أن يتم نقلها لفرع المخابرات الجوية. لكنه لم يعد بها إلى المنفردة. وضعها ضمن زنزانة أكثر اتساعاً وفيها مجموعة من النساء، وخلال الأيام الثلاثة التي قضتها قبل أن يتحول ألم أسفل بطنها إلى سكاكين حادة، لم تنبس بحرف، كانت صامتة، وتنام طوال الوقت، حتى إنها لم تتناول الطعام. كانت تتخيل نفسها نائمة، ويتناوب على اغتصابها عدة رجال. لم تعرف إن كان النقيب محمد فعلاً هو من قام وحده باغتصابها. أم تناوب رجال كثر على فعل ذلك. من الساعة الواحدة ليلاً، وحتى السابعة صباح اليوم التالي، السجينات طلبن طبيباً للفتاة الخرساء كما سمَّينها، وتم نقلها إلى غرفة خاصة بالحالات الإسعافية، وهناك تم حقنها بإبرة، قالوا لها إنها ستكفي لمعالجتها من آلام البطن، وهي لم تعترض، ولم تكن قادرة على الكلام، لكن الساعة التي قضتها بين الغرفة التي يسعفون فيها السجناء، والمسافة التي أوصلتها للمنفردة مرت خطفاً. لم تعد تذكر بعد سريان السائل الحارق من الإبرة في جسدها، لماذا لم يعودوا بها إلى غرفة السجينات؟ وجدت نفسها من جديد في المنفردة، التي قضت فيها الأيام التسعة الأولى. كانت تنتظر توقف الألم، لكنها وعوضاً عن ذلك غفت، واستفاقت صباح اليوم التالي، وهي ممددة عارية بنفس الوضعية على السرير في الغرفة الداخلية لمكتب النقيب محمد في فـــــرع فلسطين. كــــان الألم أشد كثافة في منطقة حوضها بالكــــامل، وشــــعرت أن جسدها يؤلمها وكأنها تعرضت لضرب عنيف، هناك بعض الآثار الحمراء على كامل جسدها، التي تحولت مع مرور الأيام إلى كدمات زرقاء.
صرخت بشدة صرخات متتالية، وقفزت من السرير وهي تصرخ، وتشد شعرها وتلطم وجهها، كانت تصفع نفسها وتصرخ، عندما دخل السجان طلب بهدوء واستحياء منها أن تتوقف عن الصراخ، لكنها لم تفعل، فدخل ثلاثة من الرجال ورموها فوق السرير وألبسوها ثيابها، ثم عادوا بها إلى غرفة السجينات، هناك صمتت نهائياً.
لم يعرف أي كائن بما حصل مع (ع.م) حتى تلك اللحظة، لكنها حاولت رؤية رئيس الفرع، ولم يسمح لها بذلك. امتنعت عن الطعام، وصارت عدوانية، تعض من حولها، حتى استطاعت مقابلة رئيس الفرع. كانت تخاف النوم، فكرت أن نومها يعني أن تستيقظ، وتجد نفسها مغتصبة من رجال لا تعرفهم، أو من نفس المحقق الذي انتبهت ولأول مرة رأته، أنه ينظر إليها بشهوانية، ولم تخبر من حولها بألم بطنها، لأنها خشيت أيضاً من أن يتم حقنها من جديد بأبرة مخدرة، لتصحو وتجد نفسها على السرير. لكنها استطاعت رؤية العميد رئيس الفرع، وعندما أخبرته بما حصل، طلب منها الصمت، وأن توكل أمرها لله، لأن النقيب محمد هو قريب «الرئيس» بشار.
صمتت، ولكن منذ تلك اللحظة، تركوها وشأنها، وتم نقلها إلى فرع المخابرات الجوية، لتبقى هناك حوالي السنة أيضاً، في تحقيق طويل ومستمر، حيث اتضح لها أنهم يعرفون عنها كل شيء، ويراقبون تحركاتها منذ فترة طويلة، وجعلوها تستمع لمكالماتها الهاتفية، لم تُضرب في فرع المخابرات الجوية، قالوا لها إن التعرض للنساء في هذا الفرع ممنوع.
لم تعرف الجميلة، طالبة الطب الذكية والمتفوقة حتى اللحظة، ما الذي حصل لها في الغيبوبتين المتتاليتين، لكنها واثقة أنه تم اغتصابها وبطريقة متتالية، وهي في غياب كامل عن الوعي، ولاتعرف ماذا فعلوا وعبثوا أثناء حفلات الاغتصاب تلك، كانت آثار الألم لا تترك لها مجالاً للتفكير بشيء، ما عدا أمر واحد، ظهر بشكل محسوس، بدأ شعرها الغزير الأسود يتساقط عندما وصلت فرع المخابرات الجوية، واستيقظت في أحد الأيام، لترى خصلة كثيفة من شعرها على البطانية، اعتقدت أنها تحلم، وأن رأسها مفصول عن جسدها، عندما طلبت أن يتم حلق شعر رأسها على الصفر، شعرت براحة شديدة، وكانت تراقب باستمرار السنتيمترات التي تسمح فيها لشعرها بالنمو، لتطلب منهم وبهوس وإلحاح إبقاء رأسها بدون شعر.
تقول إن هناك حالات أخرى تشبه حالتها في فرع فلسطين، لم تذكر الأسماء، لكن كل ما مرت به (ع. م) موثق، بالأسماء والتاريخ والأمكنة. بدءاً من لحظة الاعتقال، وانتهاءً بتفاصيل لون غطاء السرير، الذي ينام فوقه النقيب محمد، قريب «الرئيس»!
لم تعد (ع.م) معنية بأي شيء يخص حياتها القادمة. تقول إنها ماتت، كل مافعلته أنها خرجت للتظاهر سلمياً ضد نظام الأسد، وكانت مؤمنة بكل ما تفعله، قبل أن تجرفها الحياة إلى هذه الهاوية، الهاوية التي تقول إنها تشبه حفرة المرحاض في المنفردة.
* كل الصفات الشخصية المتعلقة بالفتاة غير حقيقية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الجيش الحر يستعيد السيطرة على قريتي تل ملح و الجلمة في ريف حماه
======
وجاءت السيطرة، بعد مواجهات عنيفة عند حاجزي القريتين، استولى خلالها الجيش الحر على دبابة (تي72) وعربة (بي ام بي).
وتكبدت قوات النظام خلال العملية خسائر فادحة، بعد محاولتها التقدم يوم أمس بالتزامن مع سيطرتها على الحواجز.
في تلك الأثناء، استهدفت قوات النظام بقذائف عنقودية وإنشطارية، مدينتي كفرزيتا ومورك، من حاجز صوران، دون ورود أنباء عن إصابات.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
#ادلب - معرةالنعمان :
12-5-2014
الطيران المروحي يلقي بالسلل الغذائية لقواته المحاصرة في معسكر الحامدية
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
نفوق الرائد وعد حمدان ((علوي / ريف جبلة)) من فرع المخابرات الجوية بحلب خلال المعارك التي تشهدها منطقة جمعية الزهراء بعد استهدافه برصاصة قناص استقرت في رأسه. ومشهور بتعذيب المعتقلين
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 926. الأعضاء 0 والزوار 926.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق