تويت
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
قالت بهية مارديني، المستشار الإعلامي للائتلاف السوري المعارض، إن أحمد الجربا الرئيس السابق للائتلاف التقى الثلاثاء في العاصمة الأردنية عمان الجنرال جون آلان منسق التحالف الدولي لمحاربة تنظيم (داعش).
ويقوم آلان بجولة في المنطقة بدأها بالعراق ثم الأردن وتركيا ومصر، في إطار دعم جهود التحالف الدولي لمواجهة (داعش)، وحشد مزيد من الدعم للتحالف، بحسب بيان للخارجية الأمريكية.
وأوضحت مارديني أن الجربا أكد أن الجيش الحر يمكنه بمساعدة منظمة وحقيقية من القوى الشقيقة والصديقة “مواجهة إرهاب الأسد، وكل إرهاب يمارس على الأراضي السورية بما فيها إرهاب داعش، من دون الحاجة إلى أن تطأ قدم أي جندي أجنبي التراب السوري”، بحسب " الأناضول ".
ويؤكد محللون عسكريون أن الضربات الجوية لـ(داعش) غير كافية، ولابد من تدخل بري، وهو ما أكده أيضا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ي كلمة ألقاها في وقت سابق الثلاثاء، أمام اللاجئين السوريين في المخيم المقام بقضاء “إصلاحية” بولاية غازي عنتاب، جنوبي تركيا.
وأضافت مارديني أن الجربا حمل خلال اللقاء القوى الدولية مسئولية ما يحدث في سوريا، ونقلت عنه قوله: “إن ما تشهده سوريا الآن هو حصاد الصمت الدولي والتراخي في استدراك الخطر الذي مثله إجرام الاسد بحق الشعب السوري طيلة ثلاث سنوات”.
وأشارت إلى أن الجربا أعاد خلال اللقاء التأكيد على موقف الائتلاف الرامي لأن تكون الحرب ليست فقط على (داعش) في سوريا، ولكن على نظام الأسد وحزب الله اللبناني الذي لعب دورا في “تغذية النزعات الإرهابية”.
الائتلاف السوري : الجربا التقى في الأردن بمنسق التحالف الدولي ضد داعش
====
====
قالت بهية مارديني، المستشار الإعلامي للائتلاف السوري المعارض، إن أحمد الجربا الرئيس السابق للائتلاف التقى الثلاثاء في العاصمة الأردنية عمان الجنرال جون آلان منسق التحالف الدولي لمحاربة تنظيم (داعش).
ويقوم آلان بجولة في المنطقة بدأها بالعراق ثم الأردن وتركيا ومصر، في إطار دعم جهود التحالف الدولي لمواجهة (داعش)، وحشد مزيد من الدعم للتحالف، بحسب بيان للخارجية الأمريكية.
وأوضحت مارديني أن الجربا أكد أن الجيش الحر يمكنه بمساعدة منظمة وحقيقية من القوى الشقيقة والصديقة “مواجهة إرهاب الأسد، وكل إرهاب يمارس على الأراضي السورية بما فيها إرهاب داعش، من دون الحاجة إلى أن تطأ قدم أي جندي أجنبي التراب السوري”، بحسب " الأناضول ".
ويؤكد محللون عسكريون أن الضربات الجوية لـ(داعش) غير كافية، ولابد من تدخل بري، وهو ما أكده أيضا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ي كلمة ألقاها في وقت سابق الثلاثاء، أمام اللاجئين السوريين في المخيم المقام بقضاء “إصلاحية” بولاية غازي عنتاب، جنوبي تركيا.
وأضافت مارديني أن الجربا حمل خلال اللقاء القوى الدولية مسئولية ما يحدث في سوريا، ونقلت عنه قوله: “إن ما تشهده سوريا الآن هو حصاد الصمت الدولي والتراخي في استدراك الخطر الذي مثله إجرام الاسد بحق الشعب السوري طيلة ثلاث سنوات”.
وأشارت إلى أن الجربا أعاد خلال اللقاء التأكيد على موقف الائتلاف الرامي لأن تكون الحرب ليست فقط على (داعش) في سوريا، ولكن على نظام الأسد وحزب الله اللبناني الذي لعب دورا في “تغذية النزعات الإرهابية”.
تعليق