إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الجبهة الشامية تعلن مقتل 12 جنديًّا في حلب القديمة
أعلن المكتب الإعلامي للجبهة الشامية، اليوم الأحد، مقتل 12 جنديًّا من قوات الأسد في منطقة السبع بحرات، بحلب القديمة.
وذكر بأنّ المقاتلين استهدفوا مبنى العرائس قرب دوار السبع بحرات، بقذائف مدفع جهنم، وحقّقوا إصابات مباشرة، أسفرت عن مقتل الجنود.
كما استهدفت الجبهة الشامية تجمُّعات قوات الأسد على جبهة الملاح بقذائف الهاون، وسط استمرار الاشتباكات المتقطعة في المنطقة.
وتدور معارك عنيفة على جبهات جمعية الزهراء والملاح وحلب القديمة والبريج، وسط خسائر تتكبّدها قوات الأسد يوميًّا على الجبهات.
http://eldorar.com/node/66903
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
استمرار المعارك في حلب.. وقتلى في صفوف تنظيم "الدولة" و"الأسد"
الدرر الشامية:
اندلعت اشتباكات، ظهر اليوم، بين كتائب الثوار وقوات الأسد بالقرب من قرية عزيزة جنوبي مدينة حلب، بعد محاولة الأخير التقدُّم على إحدى النقاط الواقعة تحت سيطرة الثوار، والتي أسفرت عن عطب مدفع 23 بقذيفة صاروخية، ومقتل أحد جنود "الأسد".
وكانت قد دارت، صباح اليوم، اشتباكات في حندرات على أطراف حلب الشمالية بين مجموعات تابعة للجبهة الشامية والميليشيات الأجنبية المساندة لـ"الأسد".
وأفاد القائد الميداني أبو أسعد لشبكة "الدرر الشامية" أن المعارك في حندرات خلال الأيام السابقة شهدت تصعيدًا كبيرًا للثوار؛ حيث تمكّنوا من أسر عنصر وقتل ما لا يقل عن 15 عنصرًا آخرين في منطقة البريج، بعد سقوط قذيفة مدفع جهنم على نقطتهم، وسط قصف بمدفع 75 على خطوط الإمداد التابعة لـ"الأسد".
والجدير بالذكر أن تنظيم "الدولة"، أمس، حاول التسلُّل إلى نقاط الثوار في مدينة مارع بريف حلب الشمالي من محور دلحة، الأمر الذي أدى إلى نشوب اشتباكات، استمرت حتى منتصف الليل، تمكن خلالها الثوار من إفشال التسلل وتكبيد التنظيم خسائر في الأرواح والعتاداندلعت اشتباكات، ظهر اليوم، بين كتائب الثوار وقوات الأسد بالقرب من قرية عزيزة جنوبي مدينة حلب، بعد محاولة الأخير التقدُّم على إحدى النقاط الواقعة تحت سيطرة الثوار، والتي أسفرت عن عطب مدفع 23 بقذيفة صاروخية، ومقتل أحد جنود "الأسد".
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
هل تكون بداية " الحل " ؟ ..
لمعارضة الداخلية و الخارجية تتحد و تقدم " خريطة طريق لإنقاذ سوريا " ( التفاصيل الكاملة )
============
اتفقت معظم التكتلات السياسية المعارضة وبعض الفصائل العسكرية على «خريطة طريق لإنقاذ سورية» تكون مرجعاً في المفاوضات مع وفد النظام في «موسكو -١» بين ٢٦ و٢٩ كانون الثاني (يناير) الجاري، لا تتضمن الإشارة إلى بشار الأسد قبل بدء المفاوضات التي يجب ألا تتجاوز مدتها ثلاثة أشهر وتعكس تفاهماً دولياً - إقليمياً يترجم بقرار دولي تحت الفصل السادس يتضمن نشر مراقبين.
لكن الوثيقة، التي قالت صحيفة «الحياة» إنها حصلت على نصها، تقترح تشكيل مؤسسات انتقالية بينها «حكومة انتقالية» تتمتع بصلاحيات رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء في الدستور الحالي و «مجلس عسكري» مناصفة بين الطرفين، لإعادة هيكلة أجهزة الأمن ودمج المنشقين في الجيش النظامي لمحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، إضافة إلى مبادئ دستورية تعترف بـ «المكون الكردي» ولامركزية إدارية.
وقال منذر خدام الناطق باسم «هيئة التنسيق» للصحيفة إن الأطراف التي وافقت على مسودة «خريطة الطريق» تشمل «الهيئة» بأحزابها الـ ١٢، و «تجمع الوطنيين الأحرار» الذي يضم 23 فصيلاً سياسياً وعسكرياً، و «اتحاد الديموقراطيين»، و «الائتلاف الوطني السوري»، و «جبهة التغيير والتحرير»، وأحزاب الإدارة الذاتية التي أسسها «الاتحاد الديموقراطي الكردي» بمشاركة ١١ حزباً، و «مجموعة قرطبة» التي أسست تكتلاً سياسياً قبل أيام، مشيراً إلى أنه تم تشكيل لجنتين للتحضير للقاء المعارضة في القاهرة يومي ٢١ و٢٢ من الشهر الجاري.
وتتفق هذه الخطة مع وثيقة كان «الائتلاف» قد قدمها في مفاوضات جنيف في ٩ شباط (فبراير) الماضي في أنها لم تشر إلى الأسد، لكنها تختلف عنها في كون وثيقة «الائتلاف» ركزت في نقاطها الـ ٢٤ على «هيئة الحكم الانتقالية» واعتبارها «الهيئة الشرعية الوحيدة المعبّرة عن سيادة واستقلال الدولة السورية».
ولم يستمع وفد الحكومة في مفاوضات جنيف وقتذاك إلى عرض «الائتلاف» هذه الخطة، مركزاً على «أولوية محاربة الإرهاب» وتسلسل تنفيذ «بيان جنيف».
ونصت الوثيقة على أن الهيئة الانتقالية «تمارس كامل السلطات التنفيذية على جميع مؤسسات الدولة وهيئاتها بما فيها هيئات وأجهزة الأمن وفروع الاستخبارات والجيش والقوات المسلحة وقوات وأجهزة الأمن والشرطة بالتراضي التام» بحيث تقوم المفاوضات للوصول إلى «اتفاق تسوية» بين الطرفين واعتباره «إعلاناً دستورياً» وأن تشرف الهيئة على «وقف كامل لإطلاق النار باتخاذ إجراءات فورية لوقف العنف العسكري، وحماية المدنيين، وإرساء الاستقرار في البلاد، مع وجود مراقبين من الأمم المتحدة» وأن «تملك سلطة اتخاذ قرارات تفضي لانسحاب كل الجهات العسكرية الأجنبية من سورية».
في المقابل، تقع المسودة الأخيرة لـ «خريطة الطريق لإنقاذ سورية» في ١١ صفحة ترى أنه «بسبب إصرار النظام على الحل الأمني بدل الحوار الوطني وتردد المجتمع الدولي في إيجاد حل للأزمة، طال أمد الصراع (…) وباتت سورية ساحة صراع دولي (…) ولن يبقى للرابح ما يربحه وستكون سورية دولة وشعباً الخاسر الأكبر»، موضحة أن أسس الحل تقوم على أن «الحل العسكري غير ممكن» وأن الحل التفاوضي هو «السبيل الوحيد لإنقاذ سورية» بحيث تجري المفاوضات بين «وفدي المعارضة والنظام» بحضور ممثلين من المجتمع المدني وأن «يمتلك الوفدان صلاحيات كاملة للتفاوض والاتفاق» تحت رعاية الأمم المتحدة و «بعض الدول العربية والإقليمية والدولية لإشراك الأطراف ذات التأثير»، بحيث «تنطلق» المفاوضات من بيان جنيف وقرارات مجلس الأمن.
وأشارت إلى ضرورة اختيار الوفدين «بلداً متوافقاً عليه» مكاناً للتفاوض وأن يضعا «جدولاً زمنياً وآليات واضحة» للتنفيذ بضمانة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن وإصدار قرار دولي تحت الفصل السادس.
كما تضمنت هذه الخريطة «السمات العامة» للنظام السياسي المنشود في البلاد بحيث يكون «النظام الديموقراطي» ممثلاً للجيش والشرطة والأمن «ذات الحق الشرعي الوحيد في حمل السلاح»، إضافة إلى «إجراءات بناء الثقة» خلال فترة التفاوض التي تستمر ثلاثة أشهر، بدءاً من «تجميد الصراع المسلح» و «الطلب إلى جميع المجموعات والأفراد المسلحين من الأجانب الذين يقاتلون إلى جانب النظام أو المعارضة الخروج الفوري من سورية بتأكد مراقبين دوليين» وعودة جميع المواطنين والنشطاء والسياسيين «إلى سورية من دون أي مساءلة أمنية» وإطلاق المعتقلين و «إلغاء أحكام محكمة الإرهاب» بعد ٢٠١١.
وأضافت: «بعد تجميد الصراع وتقدم المفاوضات، يتم التفاوض لجمع المسلحين من الطرفين في معسكرات خاصة ريثما يتم الاتفاق على إعادة هيكلة الجيش والقوى الأمنية. بحيث تتابع اللجنة الخاصة بتجميد الصراع تنفيذ ذلك بإشراف مباشر من الأمم المتحدة وفريق المراقبين».
وتضمنت «خريطة الطريق» عرضاً لــ «مؤسسات المرحلة الانتقالية»، التي تشمل قيام «مجلس وطني» من المعارضة و «أطراف من النظام» والمجتمع المدني بهدف «التشريع والرقابة على الحكومة المشكلة في الفترة الانتقالية» و «وضع ميثاق وطني لسورية المستقبل وإعلان دستوري موقت والتوافق على ترتيبات الانتقال إلى نظام ديموقراطي»، إضافة إلى «هيئة قضائية عليا انتقالية» من القضاة المستقلين.
وتقترح الوثيقة تشكيل «حكومة انتقالية» من المعارضة والنظام والمجتمع «تتمتع بالصلاحيات الواسعة الممنوحة لرئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء في الدستور الحالي تتولى الإدارة التنفيذية وتعلن حال تشكيلها أن هدفها إقامة نظام ديموقراطي تعددي تداولي»، إضافة إلى «مجلس عسكري موقت» يشكل «مناصفة من ضباط من الجيش النظامي والضباط المنشقين المؤمنين بالحل السياسي» بحيث يعمل «تحت إمرة (قيادة) الحكومة الانتقالية وتخضع له جميع القطعات العسكرية. ويطلب من جميع القوات النظامية الخروج من المدن وتبدأ عملية دمج القوات في جيش واحد ومعالجة مشكلة المدنيين المسلحين التابعين للنظام أو المعارضة (…) والمساهمة في التحالف الدولي في مكافحة داعش وأي مجموعات مسلحة تتحالف معها أو تستمر في القتال وترفض الحل السياسي».
وفي ما يتعلق بـ «مؤسسة الرئاسة خلال المرحلة الانتقالية»، أشارت الوثيقة إلى أنه «يتم التفاوض بين الوفدين على مؤسسة الرئاسة وصلاحياتها وشاغلها».
كما تضمنت اقتراحاً بـ «تشكيل هيئة استشارية انتقالية» و «هيئة المصالحة الوطنية» و «إجراءات أساسية في المرحلة الانتقالية» التي تشمل «تعطيل الدستور الحالي» و «فصل حزب البعث عن جميع أجهزة الدولة بما فيها الجيش والقوى الأمنية» و «إكمال الإجراءات المتعلقة بالشروع في (إعادة) هيكلة أجهزة الأمن وتنظيم عملها وفق المبادئ الدستورية» التي ألحقت بالوثيقة و «إعادة هيكلة جهاز الشرطة» و إطلاق برنامج لإعادة الإعمار وعقد مؤتمر للمانحين وتكوين فريق لـ «إعداد مسودة دستور جديد يقره المجلس الوطني الانتقالي ثم يعرض للاستفتاء العام بإشراف الأمم المتحدة» على أن «تنتهي المرحلة الانتقالية بإجراء انتخابات عامة محلية وتشريعية ورئاسية وفق الدستور الجديد، شفافة ونزيهة ومراقبة دولياً، وتشمل مؤسسات الحكم في ضوء نتائجها وتفضل أطراف التوافق أن تتحدد الدورة الانتخابية لجميع المؤسسات بأربع سنوات فقط».
ودعت الوثيقة إلى أن يقوم المبعوث الدولي بـ «التشاور» لتشكيل الوفدين المفاوضين وأن «يشارك في عملية التفاوض مندوبون من الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن وتركيا وإيران ومصر والسعودية والعراق والأردن والاتحاد الأوروبي»، بالتزامن مع إجراءات دولية تتضمن «توافقاً» منها والدول الإقليمية على تفسير بنود «بيان جنيف» وإصدار ذلك بقرار دولي وفق الفصل السادس وقرار آخر لوقف النار وثالث لحظر تصدير السلاح إلى أطراف النزاع «خلال المرحلة الانتقالية».
وتضمنت الوثيقة «مبادئ عامة للدستور» بينها أن «الشعب واحد» وأنه «حر وسيد على أرضه» وهو «مصدر المشروعية لجميع مستويات الحكم»، إضافة إلى أن «الدولة تقر بوجود مكون قومي كردي ضمن مكوناتها وبحقوقه القومية المشروعة (…) وتعتبر الوجود القومي الكردي جزءاً أصيلاً من الشعب السوري» وقيام مؤسسات الحكم على «أساس الانتخابات الدورية والفصل بين السلطات» و «إقرار الدستور النظام الديموقراطي البرلماني التعددي» واعتبار «الجيش السوري المؤسسة الوطنية التي تحمي البلاد وتصون استقلالها وسيادتها على أراضيها وتحرص على الأمن القومي ولا تتدخل بالسياسة» مع اعتماد «مبدأ اللامركزية الإدارية».
ومن المقرر أن يعقد حوالى ٧٥ شخصية من «الائتلاف» و «الهيئة» اجتماعاً في العاصمة المصرية للاتفاق على «إعلان القاهرة» شرط استبعاد «الإخوان المسلمين» و «إعلان دمشق»، وذلك بعد الإعلان عن أعضاء الهيئة الرئاسية الجديدة لـ «الائتلاف» في ختام اجتماع الهيئة العامة في اسطنبول، وتعقد في الإمارات اجتماعات لـ «الهيئة» تمهيداً للقاء القاهرة.
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_news&id=d69e4ab1a1c95964292335 a549b519f8
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الائتلاف السوري ينتخب اليوم رئيساً جديداً بعد تجاوز " الخلافات " حول الحكومة
=============
استكمل الائتلاف السوري المعارض، يوم أمس (السبت)، اجتماعاته في مدينة إسطنبول التركية، التي من المتوقع أن تُختم اليوم بانتخاب رئيس جديد له خلفا للرئيس الحالي هادي البحرة، مع توجه لانتخاب نائبه الحالي نصر الحريري رئيسا.
ويبدو أن الهيئة العامة نجحت بتخطي الخلافات حول الموضوع الحكومي، بعدما كان البحرة أصدر، نهاية شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قرارا ألغى بموجبه نتائج التصويت على التشكيلة الحكومية التي قدمها رئيس الحكومة أحمد طعمة، باعتبارها تمت برأيه «خارج نطاق الشرعية وخلافا للنظام الأساسي والجلسات المعتمدة في الائتلاف».
ويقضي الحل الحكومي، بحسب مصادر مطلعة، بأن يتم تعيين وزراء جدد كبديل عن أولئك الذين فازوا بالتزكية، وبالتحديد المالية والطاقة والثقافة.
وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن التوجه هو لتعيين إبراهيم ميرو وزيرا للمالية، وعبدو حسام الدين وزيرا للطاقة والثروات المعدنية، ولدمج وزارة الثقافة مع وزارة التربية، لافتة إلى أنه لم يتم التوافق بعد حول اسم نائب رئيس الحكومة.
يُذكر أنه قد أعيد انتخاب أحمد طعمة رئيسا للحكومة السورية المؤقتة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بعد أن كانت الهيئة العامة للائتلاف أقالته في يوليو (تموز). وكان طعمة أكّد بوقت سابق لـ«الشرق الأوسط» أن 7 من الوزراء الذين لا تُطرح أي إشكالية حول حصولهم على ثقة الهيئة العامة، باشروا أعمالهم، وبالتحديد وزير الدفاع سليم إدريس، ووزير الداخلية عوض أحمد العلي، ووزير الصحة محمد وجيه جمعة، ووزير النقل والصناعة ياسين نجار، ووزير التربية عماد برق، ووزير الإدارة المحلية واللاجئين حسين بكر، ووزير الزراعة وليد الزعبي.
وأشار طعمة إلى «خطوات تنفيذية باتجاه مباشرة العمل من الداخل»، لافتا إلى أن «التواصل قائم مع مندوبي الحكومة في سوريا، بمسعى لإيجاد مقرات للحكومة بعضها موجود أصلا، ويتعرض لضربات الطيران السوري».
وبحثت الهيئة العامة، يوم أمس، الأوضاع الميدانية في سوريا، وأشار عضو الائتلاف أحمد رمضان إلى أن وزير الدفاع ورئيس الأركان قدما تقارير حول التطورات الميدانية: «وقد عرض الأول استراتيجية متكاملة للوزارة لإعادة بناء مؤسسة عسكرية قوية ومتلازمة، وتوحيد القوى العسكرية بشكل كامل تحت مظلة وزارة الدفاع، ليتحول لجيش وطني سوري تشكل القوى الميدانية الحالية عموده الفقري».
وقال رمضان لـ«الشرق الأوسط»: «مؤسسة الجيش الحر ستلعب الدور الرئيسي بمجال التخطيط لإدارة المعارك والعلاقة مع الجهات الداعمة».
وفي الجلسة المسائية، عرض المجتمعون لإعادة تشكيل اللجان داخل الائتلاف قبل البحث بالقضايا السياسية الساخنة، وأبرزها مؤتمر موسكو وخطة المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا. ومن المتوقع أن ينتخب الائتلاف اليوم رئيسا جديدا له، مع استمرار أسهم نائب الرئيس الحالي نصر الحريري بالارتفاع لتولي الرئاسة، كما سيتم اختيار هيئة رئاسية جديدة. وأشار بيان صادر عن الائتلاف إلى أن الهيئة العامة ناقشت بالأمس ملفات الائتلاف الداخلية، ومنها النظام الأساسي والمالي. كما بحث أعضاء الهيئة العامة وضع وحدة تنسيق الدعم.
ولفت عضو الهيئة السياسية للائتلاف بدر جاموس إلى أن الاجتماع الـ18 للهيئة العامة للائتلاف يناقش التطورات الميدانية والسياسية على الساحة السورية، منتقدا في حديث صحافي دعوة روسيا لمؤتمر عام في موسكو لأطراف المعارضة، مشيرا إلى أن هناك تحفظات كثيرة عليها، من بينها آلية الدعوة. وطالب جاموس بوجود أطراف حقيقية تمثل الشعب السوري.
وكان القنصل العام الروسي في إسطنبول ألكسي أرخوف سلّم، منتصف الأسبوع الماضي، 5 من أعضاء الائتلاف، وهم رئيسه البحرة، وعبد الأحد أسطيفو، وبدر جاموس، وعبد الباسط سيدا، وصلاح درويش، دعوات للمشاركة بإطار شخصي بمؤتمر موسكو.
ولم تحسم هيئة التنسيق التي تخوض مباحثات مع الائتلاف في القاهرة موقفها النهائي من المشاركة بالمؤتمر المزمع عقده بين 26 و29 يناير (كانون الثاني) المقبل. وكان أمين سر هيئة التنسيق ماجد حبو أكد بوقت سابق لـ«الشرق الأوسط» أنه لن يتم الذهاب إلى موسكو بشكل فردي.. «فإما أن تكون مشاركة جماعية من قوى المعارضة أو عدم مشاركة جماعية».
وللهيئة أكثر من ملاحظة حول المؤتمر، أبرزها توجيه الدعوات بشكل شخصي، وعدم إعطاء الضمانات المطلوبة لإنجاح المؤتمر، وعدم انتظار انتهاء قوى المعارضة من مساعيها لبلورة رؤية موحدة لحل سياسي في سوريا.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
جيش الإسلام يسيطر على مقرات " جيش الأمة " و يعتقل القائد العام ضمن ما أسماه معركة " تطهير الغوطة من المفسدين "
===============
شهدت مدينة دوما في الغوطة الشرقية حظراً للتجول، إثر اشتباكات اندلعت بين جيش الإسلام وعناصر من جيش الأمة على خلفية إعلان الطرف الأول عما أسماه معركة "تطهير الغوطة من المفسدين".
وأعلن زهران علوش، قائد جيش الإسلام، على صحفته في تويتر صباح اليوم بدء المعركة، قبل أن يلعن قبل قليل انتهاءها بعد "تطهير البلاد من رجس الفساد"، على حد تعبيره.
وتناقل ناشطون معارضون في الغوطة معلومات تؤكد مطالبات بعدم مغادرة المنازل من قبل المدنيين عبر إذاعات المساجد، بسبب الاشتباكات الدائرة، فيما طالب جيش الإسلام المدنيين بعدم التستر على عناصر "جيش الأمة" الذين تم منحهم الأمان مقابل استسلامهم.
وألقى جيش الإسلام القبض على عدد من القياديين، في الوقت الذي سلم آخرون أنفسهم، كما تم إلقاء القبض على "أبو صبحي طه" قائد جيش الأمة.
وبهذه العملية، أصبحت السيطرة في الغوطة الشرقية كاملة لـ "القيادة الموحدة" التي يشكل جيش الإسلام عمادها.
ويتهم ناشطون زهران علوش بمحاولة التخلص من كل الفصائل ليصبح القائد الأوحد في الغوطة، فيما يقول آخرون إن الحملات التي يقوم بها ليست إلا لمحاربة المفسدين واللصوص الذين يعملون تحت مسمى محاربة النظام.
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_news&id=5f466cb2d79eb8c0af28f1 71138d9825
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
بشار لكوادر حزبه : الأزمة ساعدتنا على التخلص من الانتهازيين و الغربيون بدؤوا بالتواصل معنا
===============
قال بشار الأسد خلال لقاء جمعه بكوادر حزب البعث أواخر شهر تشرين الثاني الماضي في طرطوس أن "الاستدارة الاميركية تجاه سوريا بدأت لكنها بطيئة، وان اوباما يناور".
ونشرت "صحيفة الاخبار" اللبنانية المؤيدة ما جاء في اللقاء، حيث اعتبر بشار أن نظامه "امام تحول في الغرب حيث بدأ الغربيون بالتواصل مع دمشق، وان تراجعهم يحتاج إلى وقت لأنهم صعدوا أشجاراً عالية".
وحول معركة حلب، شدد بشار على "اهمية استكمال تحرير المدينة لأن استعادتها ستسقط خطة أردوغان لإقامة منطقة عازلة".
كما أبدى ثقته بـ "ثبات الموقف الروسي وبالعلاقات الاستراتيجية مع إيران في حين تحاول مصر لعب دور الوسيط في سوريا وهو ما يستلزم علاقات جيدة بين الطرفين".
ورأى أن "الأزمة ساعدت على التخلص من الانتهازيين وأن لدى حزب البعث فرصةً لتفعيل دوره عبر تغيير الآليات الحزبية واعتماد أسلوب جديد ولغة جديدة".
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_news&id=16731e8f3463178e8242b3 6ee0004e17
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
فراس طلاس : الأسد يطلب من ضباطه الصبر حتى نهاية عام 2015 و الصمود و لو في دمشق فقط
===============
قال رجل الأعمال و"المعارض" السوري فراس طلاس إن بشار الأسد طالب ضباطه بالصبر حتى نهاية العام الحالي، قبل البدء بـ "استعادة المواقع".
وأشار ابن وزير الدفاع السابق إلى أن الأسد قال لكبار ضباطه في اجتماع مهم معهم مؤخراً : "لقد تعب الجميع فاصبروا معي فقط حتى نهاية ال 2015 وبعدها سنبدأ باستعادة موقعنا عبر ازعاج الدول وتهديد مصالحها فتجبر على إعادة التعامل معنا بعد أن يئست من إيجاد البديل , حاولوا قدر الإمكان الصمود ولو في دمشق فقط".
وأكد طلاس أنه يضع هذا الحديث الذي جرى خلال لقاء بشار مع ضباطه، برسم القلة القليلة التي تعتقد أن الأسد قابل للتفاوض في موسكو أو القاهرة أو جنيف.
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_articles&id=b0bedcfe74abeedcf7 a3486ef014cf34
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
هيئة التنسيق تضع ثلاثة شروط للمشاركة في مؤتمر موسكو
=============
رهنت هيئة التنسيق الوطنية مشاركتها في مؤتمر السلام المقرر إقامته في موسكو نهاية الشهر كانون الثاني الجاري بثلاثة شروط، وفقاً لما أفاد به المتحدث باسمها خلف داود.
وفي اتصال هاتفي، أوضح داود لوكالة الأنباء الإسبانية أن الهيئة أرسلت قبل يومين خطاباً إلى وزارة الخارجية الروسية يتضمن شروط مشاركتها في الاجتماع، الذي من المنتظر أن يشارك فيه ممثلون عن النظام والمعارضة السورية.
وأوضح «أولاً لابد من بناء الثقة مع النظام، وهذا يعتمد عليه»، مشيراً إلى أن الافراج عن المعارضين المعتقلين قد تكون خطوة لمدّ جسور الثقة، في الوقت الذي أكد فيه وجود ثلاثة من أعضاء المجلس التنفيذي للهيئة معتقلين في سجون النظام.
كما أن روسيا أرسلت بصفة شخصية إلى ثلاثة من قيادات الهيئة بينهم رئيسها حسن عبدالعظيم، وهو ما لم يرُق للهيئة، بأنها ترغب في أن تكون الدعوة على مستوى المنظمات لا على مستوى الأفراد.
وأضاف داود أن السلطات الروسية دعت شخصيات موالية للنظام للحضور مع وفد المعارضة «عندما في الحقيقة ينبغي أن يكونوا مع النظام»، دون الكشف عن أسماء.
وأبدى المصدر تشاؤمه بشأن استجابة روسيا لمطالب الهيئة، وشكوكه بشأن عقد القمة، إلا إذا تم تغيير في التخطيط.
وبالتوازي، تعمل الهيئة على عقد لقاء بين مختلف القوى المعارضة في القاهرة «على الأرجح في 22 كانون الثاني» لتوحيد الصف.
وأشار المصدر إلى أن هذا الاجتماع سيشهد وضع «خارطة طريق» لحل النزاع السوري بناء على «بيان جنيف» الذي تم التصديق عليه في حزيران 2012، وينصّ على عدة بنود أرزها تشكيل حكومة مؤقتة في سوريا، مؤلفة من ممثلين من الجانبين.
وأجرت الهيئة اتصالاتها مع المعارضة، والإدارة الكردية الذاتية السورية، والائتلاف الوطني السوري، أكبر قوى المعارضة في المنفى، لعقد اجتماع في القاهرة.
وأوضح أن الهيئة في انتظار ما قد يحدث داخل الائتلاف، فقد يحدث تغيير في القيادات.
ويقيم الائتلاف حالياً جمعيته العامة، التي من المقرر أن تختار رئيساً جديداً، واتخاذ قرار بشأن المشاركة في مؤتمر موسكو، وموقفه بشأن خطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة في سوريا ستيفن دي ميستورا.
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_articles&id=a8e3705e925abab239 4f5f909a00ba82
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
استشهاد قيادي في الجيش الحر جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في ريف إدلب
==========
قالت مصادر إعلامية معارضة سيارة انفجرت في بلدة حدودية في ريف إدلب، ونجم عنها استشهاد قيادي معارض.
وذكرت مصادر ميدانية أن انفجاراً عنيفاً هز قرية أطمة، تبين أنه ناجم عن سيارة بدا للوهلة الأولى أنها مفخخة.
وأكدت المصادر أن السيارة التي كان العقيد مهيب الحمدو القيادي في الفرقة 101 مشاة، والمعروف بـ "أبو عمر الطيار" داخلها، انفجرت نتيجة عبوة كانت مزروعة في منطقة مرت السيارة إلى جانبها.
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_articles&id=ff6867d6b61de88661 e8b1034bb4c7ae
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تنظيم " داعش " يعدم ثلاثة من قادته السوريين في العراق بتهم التجسس و الخيانة
=========
ذكر سكان محليون اليوم السبت أن عناصر تنظيم "داعش" نفذت حكم الإعدام بحق ثلاثة من قيادي التنظيم يحملون الجنسية السورية بتهمة الخيانة في إحدى مناطق جنوبي الموصل (400كم) شمالي بغداد.
وقال السكان لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن " التنظيم قام بإعدام ثلاثة قياديين من عناصره يحملون الجنسية السورية رميا بالرصاص بتهمة التجسس والخيانة لصالح قوات الأمن العراقية ، وقوات البيشمركة الكردية وسط ناحية القيارة جنوبي الموصل ".
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_articles&id=64ccf48c1600dca7ae e04455ee731cec
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مقتل 7 من قوات النظام باشتباكات مع " داعش " في ريف دير الزور
=======
قال ناشطون معارضون يوم السبت إن اشتباكات دارت بين تنظيم "داعش" و الجيش النظامي في قرية عياش بريف ديرالزور، وأسفرت عن مقتل 7 من الجانب النظامي.
وأوضحوا أن الاشتباكات جرت قرب مستودعات السلاح التابعة للقوات النظام في القرية، لافتين إلى تدمير عربة "بي ام بي" تابعة للقوات النظامية.
وأشاروا إلى أن قائمة ضحايا القوات النظامية تضم ضابطاً، في الوقت الذي جرح فيه عنصران من التنظيم.
http://www.aksalser.com/?page=view_news&id=600b3b4f002320494cb1419a996a536 1
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 181. الأعضاء 0 والزوار 181.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق