رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
بشار الأسد خارج السلطة!!
تفاصيل جديدة حول المبادرة العربية لتسوية الأزمة السورية
تفاصيل جديدة حول المبادرة العربية لتسوية الأزمة السورية نشرتها صحيفة “الوطن” السعودية اليوم الأربعاء نقلا عن مصادر سياسية عربية قولها أن “الأيام القليلة المقبلة قد تشهد الإعلان عن مبادرة عربية تقودها مصر بهدف تسوية الأزمة السورية”، وتكوين تكتل إقليمي ودولي عسكري لمواجهة إرهاب “داعش”، على أن يسبق ذلك خروج رأس النظام في دمشق من السلطة.
وأضافت المصادر “الموثوقة” المقيمة في أوروبا أن من المقرر أن تمرر المبادرة إلى الجامعة العربية كخطوة تمهد لإقناع المجتمع الدولي بها.
كما أبدت المصادر تخوفها من اصطدام تلك المبادرة بمشروع إيراني، يقتضي ولادة مرحلة انتقالية يرأسها بشار الأسد، وربطت بين حراك سياسي إيراني في المنطقة ، كان آخره زيارة نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان لجدة البارحة الأولى هدفه بحث هذا الأمر ، على أمل أن تتمكن طهران من إقناع المنطقة بمشروعها “الانتقالي” في سورية.
وكشفت المصادر إلى أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الأخيرة لموسكو تحدث مع المسؤولين الروس عن المبادرة دون أن تشير إلى ردة فعل موسكو.
تفاصيل جديدة حول المبادرة العربية لتسوية الأزمة السورية
====
تفاصيل جديدة حول المبادرة العربية لتسوية الأزمة السورية نشرتها صحيفة “الوطن” السعودية اليوم الأربعاء نقلا عن مصادر سياسية عربية قولها أن “الأيام القليلة المقبلة قد تشهد الإعلان عن مبادرة عربية تقودها مصر بهدف تسوية الأزمة السورية”، وتكوين تكتل إقليمي ودولي عسكري لمواجهة إرهاب “داعش”، على أن يسبق ذلك خروج رأس النظام في دمشق من السلطة.
وأضافت المصادر “الموثوقة” المقيمة في أوروبا أن من المقرر أن تمرر المبادرة إلى الجامعة العربية كخطوة تمهد لإقناع المجتمع الدولي بها.
كما أبدت المصادر تخوفها من اصطدام تلك المبادرة بمشروع إيراني، يقتضي ولادة مرحلة انتقالية يرأسها بشار الأسد، وربطت بين حراك سياسي إيراني في المنطقة ، كان آخره زيارة نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان لجدة البارحة الأولى هدفه بحث هذا الأمر ، على أمل أن تتمكن طهران من إقناع المنطقة بمشروعها “الانتقالي” في سورية.
وكشفت المصادر إلى أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الأخيرة لموسكو تحدث مع المسؤولين الروس عن المبادرة دون أن تشير إلى ردة فعل موسكو.
تعليق