إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مصادر مطلعة لعكس السير : أبناء " سوريا الأسد " يغزون ألمانيا .. و " اللجوء السياسي " يذهب لمن لا يستحقه
====
" أنا من سوريا الأسد " .. ثلاث كلمات نطق بها " اللاجئ " الجديد في ألمانيا لتدفع لاجئاً قديماً رافق " الشبيح " للمساعدة بالترجمة، إلى الانسحاب بهدوء رافضاً تقديم خدماته.
ضاقت المدن السورية بمؤيدي نظام البعث لدرجة لم تعد تنفع معها السرقة أو التشبيح أو التعفيش، ما دفعهم ذلك إلى الهجرة غير الشرعية، أسوة بمن غادر هرباً من بطش آل الأسد.
استغل الكثير من المتنفذين المؤيدين طريقة اللجوء غير الشرعي إلى أوروبا، مستفيدين من الحرب التي شنها رئيسهم قبل أن يستفيد منها المعارضون، فحصل الكثيرون منهم على حق اللجوء بحجة الهروب من القصف والدمار.
وتشير المعلومات التي حصل عليها عكس السير، إلى أن النسبة المئوية للمؤيدين المقدمين لطلبات اللجوء في ألمانيا ارتفعت عام 2014 لتتجاوز الخمسين بالمئة.
يقول المترجم العراقي حيدر عبد الهادي الذي قام بتقديم خدماته للمئات من السوريين خلال مقابلات اللجوء الرسمية أمام السلطات الألمانية في مدينة نوي مونستر التابعة لولاية شليسفيغ هولشتاين، إن أكثر القادمين من سوريا منذ بداية هذا العام هم من المؤيدين لنظام الأسد.
وأكد عبد الهادي لعكس السير أن أحاديثهم الجانبية قبل المقابلة الرسمية تدل على ذلك، كما أن العديد منهم عندما يروي قصته للقاضي " يقول إنه قادم من مدينة اللاذقية أو طرطوس أو دمشق، وهي مدن آمنة بحسب الأخبار التي نتابعها عن سوريا ".
في ذات السياق، قال عروة الصروان، وهو مترجم فلسطيني في ميونخ، إن الموجات الأولى من المهاجرين السوريين إلى ألمانيا كان معظمها من المسيحيين، الذين غالباً ما كانوا يبررون هجرتهم بالقمع وكبت الحريات والتشدد الديني الذي ينغص عليهم حياتهم، وبحسب ما روى الصروان لعكس السير، فإن هذه الأمثلة تعود إلى عام 2011، قبل أن تكمل الثورة عامها الأول.
وأعطى الصروان رقماً مشابهاً لرقم زميله عبد الهادي، مؤكداً لعكس السير أن أكثر من 50 % من اللاجئين الذين يقوم بترجمة مقابلاتهم مؤيدون للنظام، حيث أنهم يقولون للقاضي إنهم هربوا من تنظيمات داعش و جبهة النصرة.
وبغض النظر عن التوجه السياسي للاجئ، فإن الأولوية بسرعة تنفيذ الاجراءات وتسهيل عملية الحصول على الإقامة، تكون للأقليات ( مسيحيون - أكراد )، وبعد ذلك يأتي دور البقية، بحسب ما أفاد الصروان بناء على ما يراه خلال عمله كمترجم للاجئين.
تعتبر قصة " أنا من سوريا " الأسد، واحدة من مئات المواقف التي تعرض لها السوريون الهاربون من جحيم بشار وجيشه في ألمانيا، حيث تذخر المجموعات الاجتماعية المخصصة للسوريين في ألمانيا بالكثير من القصص المشابهة.
ويروي أحد السوريين الذين لا زالوا في مخيم اللجوء الأول الذي يقطن فيه اللاجئ إلى حين استكمال أوراقه الرسمية ومنحه الإقامة، أن حظه العاثر دفع السلطات الألمانية ( ما يعرف بـ السوسيال ) إلى وضعه مع لاجئ مؤيد.
ويؤكد " ر . ق " أنه اتفق مع زميله في الغرفة على عدم التكلم بالسياسة تجنباً للمشاكل، وهو الأمر الذي أعطى نتيجة إيجابية إلى حين تشغيل المؤيد لأغنية " يا بشار متلك مين " !
وبعد رفضه تغيير الأغنية، رد المعارض بأغنية " يا إيراني كلبك ودع "، قبل أن يتطور الأمر إلى عراك بالإيدي، قرر بعدها المعارض تقديم شكوى، دون أن يكمل قصته.
وحاول عكس السير التواصل مع العديد من اللاجئين السوريين الذين علم من خلال لاجئين آخرين أنهم مؤيدون، إلا أن أياً منهم رفض التحدث للإعلام عموماً، وعكس السير خصوصاً، مؤكداً أن الموقع وأمثاله من وسائل الإعلام المعارضة ليسوا إلا " إرهابيين ".
ولا تقتصر مشاكل اللاجئين السوريين في ألمانيا على تكاثر مؤيدي بشار، بل إن جمود القوانين الألمانية يشكل عقبة كبرى أمام الكثير من اللاجئين، على عكس الصورة الوردية التي يتم تناقلها عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بحسب ما أكد سوريون في ألمانيا لعكس السير.
ويقول أحد اللاجئين لعكس السير، إن العديد ممن التقاهم حصلوا على " لجوء سياسي "، على الرغم من عدم امتلاكهم لأي نشاط سياسي معارض، بالإضافة إلى عملهم في مهن بعيدة كل البعد عن السياسة ( نجار - حلاق - عامل - خياط )، فيما يجلس مهندسون وأطباء ( هو منهم ) لأكثر من عام كامل دون أن تنتهي معاملة حصولهم على الإقامة، في حالة يصعب تفسيرها، ولا تعرف أسباب تعاطي الألمان معها بهذه الطريقة.
الجدير بالذكر أن مكتب الهجرة واللجوء الألماني، أكد في أحدث إحصائية له، أن عدد اللاجئين السوريين في ألمانيا وصل إلى 40 ألف لاجئ.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ميليشيات شيعية بقيادة ’’حالش وسهيل الحسن‘‘ لوقف تقدم الثوار بريف حماة
مكسيم الحاج: الان
أعلن مراسلو مركز حماة مقتل 40 عنصراً من قوات النظام جراء تمكن كتائب الثوار من تحرير خمس نقاط محيطة بحاجز بطيش بريف حماة
عقب التقدم الكبير الذي يحرزه الثوار مؤخراً في ريف حماة يحاول الأسد المدعوم بمليشات مختلفة الجنسيات وبقيادة ضبّاط إيرانيون والعقيد سهيل الحسن، الالتفاف على الثوار بريف حماة الغربي من جهة حاجز بطيش بريف حماة الغربي جنوبي حلفايا.
كما وقد أعلن الثوار النفير العام في منطقة بطيش بريف حماة للتصدي للمحاولات الشرسة من قوات النظام للسيطرة على بطيش, وعن أهمية بطيش تحدث الناشط علي أبو فاروق -إعلامي بريف حماة- لأخبار الآن: “النظام يحاول الوصول إلى تل الناصرية عن طريق بطيش لمحاصرة الثوار في خطاب والشيحة وجبهات قمحانة وهذه هي خطط العقيد سهيل الحسن، فالغاية منه الوصول للمنطقة لمحاصرة الثوار وتضييق الخناق على المقاتلين من كتائب الثوار في المناطق المحررة بهدف إجهاض المعارك في تلك المناطق بريف حماة الغربي”.
كما وقد أعلن 14 فصيلاً عسكرياً معركة “كسر المعصم” للتصدي لقوات النظام في جبهة بطيش جنوبي حلفايا بريف حماة الغربي، بحسب ما أفاد أبو شهاب قيادي في المعركة في تصريح لأخبار الآن، وتحدث عن أن عمل المعركة بدأ على بطيش وتلة بطش ومزرعة طيفور بتظافر فصائل المنطقة مع جبهة النصرة، فبدأ العمل بالتمهيد بالهاوانات ومدافع جهنم ومن ثم الاقتحام، وتم تحرير تلك النقاط الاستراتيجية، وتنظيم العمل عليها وتأمين خطوط الدفاع عنها.
وأكّد أبو شهاب للآن عن مشاركة قوات من ميليشيا حالش “حزب الله اللبناني” فيما أكّد مركز حماة الإعلامي ذلك بتسريبات كان مفادها عن تواجد قوات أجنبية (إيرانية وأفغانية) لم يتم استخدامهم في المعارك بريف حماة من سابق، وهذه العناصر “الأجنبية” متواجدة الآن في قمحانة بريف حماة.
وأعلن مراسلو مركز حماة مقتل 40 عنصراً من قوات النظام جراء تمكن كتائب الثوار من تحرير خمس نقاط محيطة بحاجز بطيش بريف حماة منها تلة بطيش ومزرعة طيفور والمزار بريف حماة الغربي ضمن معركة كسر المعصم في جبهة بطيش بريف حماة، كما أسفرت هذه المعركة أيضاً عن اغتنام 6 آليات من النظام ورشاشات وأسلحة وذخائر.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
خطة أميركية لضرب “داعش” في سورية: أحمد الجربا رئيس غرفة العمليات للمعارضة ضد داعش
كتب الصحفي الأميركي ديفيد إغناتيوس -الذي يوصف عادةً بأنه من المقربين للرئيس باراك أوباما- مقالاً في صحيفة الواشنطن بوصت يتحدث فيه عن استراتيجية وضعتها الإدارة الأميركية للتعامل مع داعش في سوريا حيث يكون للجيش الحر فيها دور محوري من خلال مقاتلة التنظيم على الأرض, وملئ الفراغ الحاصل في مناطق سيطراته بعد دحره منها.
وتكلم إغناتيوس عن خطةٍ أميركيةٍ شاملة للحرب على داعش في سوريا والعراق تتألف من مرحلتين:وبدا الشيخ أحمد الجربا متفائلاً بسحق داعش وفق هذه الخطة, وخصوصاً أن أعمال التنظيم الوحشية جعلت السوريين مصممون على قتاله, حيث قال: “نحن السوريون لا نقبل بوجود هذا السرطان في جسمنا.”
المرحلة الأولى: تبدأ من تشكيل حكومةٍ عراقية شاملة, وهو أمر متوقع حصوله الأسبوع المقبل, ومن ثم تشكيل قوة عسكرية عراقية قوامها من الجيش العراقي مع حلفاء محليين من العشائر السنية في شمال غرب العراق, إضافةً لقواتٍ من الكرد يلتقون جميعاً تحت مظلة وزارة الدفاع في الحكومة العراقية الجامعة المزمع الإعلان عنها.
تعتمد المرحلة الثانية: من الخطة على إيجاد حلفاء سنّة لمقاتلة داعش, وهنا يبرز دور السعودية والأردن والإمارات كشركاء إقليميين للإدارة الأميركية, حيث أشار الكاتب لجهود بذلتها هذه الدول من حيث استضافة قادة عراقيين لأجل هذا الغرض, وفتح صفحة جديدة من العلاقات بين العراق ودول الخليج العربي.
وفي القلب من هذه المرحلة الثانية للخطة الأميركية توجيه ضربات جوية للمراكز التدريبية واللوجستية لداعش في سوريا, حيث يحرص المسؤولون في الإدارة الأميركية أن هذه الضربات في حال تمّت فإن الثوار المعتدلين والجيش الحر سوف يكونون على أهبة الاستعداد لملئ الفراغ الحاصل على الأرض.
ولأجل هذا الغرض فإن المخابرات المركزية الأميركية كانت قد درّبت بشكلٍ سريّ –كما يقول إغناتيوس– قوةً قوامها 4000 مقاتل, وهذا الرقم قابل للزيادة بوتيرةٍ عالية في المرحلة القادمة.
كما أن الولايات المتحدة تخطط وفقاً للكاتب لإجراء تدريبٍ علنيّ هذه المرة لعشرة آلاف عنصر من الجيش الحر يأخذون دور “قوة استقرار” لحفظ الأمن في مناطق سيطرة داعش بعد طردها منها.
واقتبس الكاتب في مقاله تصريحات للشيخ أحمد الجربا الذي وصفه بأنه “رئيس غرفة عمليات ضرب داعش” في المعارضة السورية, حيث أكد الجربا للكاتب أنه في مقابل الـ4000 مقاتل الذين تم تدريبهم, هناك في الشمال أيضاً نفس هذا الرقم من المقاتلين من أبناء العشائر المستعدّين للتقدم على الأرض بعد الضربات الجوية الأميركية المرتقبة للتنظيم.
وكشف الجربا أنه يقوم, في هذا السياق, بتنسيق الخطط مع الزعيم الكردي مسعود البرزاني.
وفي اتصالٍ ل “كلنا شركاء” مع الباحث في مركز التقدم الأميركي في واشنطن مختار عوض رأى أن الخطة لا تبدو مكتملة المعالم بعد, إلا أنه اعتبر أن الجانب الأهم فيها هو حالة “الرفض الشديد داخل النخب الأميركية للتعامل مع بشار الأسد –رغم عرض الأخير لخدماته– وذلك لأسباب أخلاقية وسياسية, وفوق كل ذلك لفقدان ثقة الإدراة الأميركية بنظامه.”
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 8081. الأعضاء 0 والزوار 8081.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق