رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
عميد ركن: سقوط مطار الدير يُخرج مقرات عسكرية حوله من المعركة
================
وأشار العميد الركن، الذي فضّل عدم ذكر اسمه واكتفى بلقب أبو الضياء، لـ"زمان الوصل" إلى أن سقوط مطار دير الزور يعني حتماً إخراج اللواء 24 بالكامل من المعركة، إضافة إلى سقوط كتيبتي الصواريخ والمدفعية وكتائب الدفاع الجوي التي تجاور المطار".
العميد الركن الذي وصف نفسه بأنه يعرف المطار جيداً، وإن لم يخدم فيه، كشف أن الثوار اقتحموا قرية "الجفرة" الشيعية الموالية والواقعة على الباب الشمالي للمطار".
وكانت هذه القرية منذ بداية الثورة ولا زالت –حسب أبو الضياء- "تمثل ما يشبه الخزان البشري للشبيحة، وتقدم كل أنواع الدعم اللوجستي والاستخباراتي وحتى المادي للمطار".
وأردف الضابط المنشق أن الثوار احتلوا هذه القرية العام الماضي عند محاولتهم اقتحام المطار ثم انسحبوا منها".
ولمّح إلى أن معلومات تواردت أمس، أفادت باقتحامها كونها واقعة في مدخل المطار، وعدم اقتحام هذه القرية والسيطرة عليها يصعب من عملية اقتحام مطار دير الزور العسكري.
من جانب آخر كشف العميد الركن أبو الضياء عن وجود لواء التأمين الإلكتروني الأول "رادار جوي" المتمركز على الجبل المطل على المدينة.
وأكد العميد الركن المنشق أن "هذا اللواء هو أحد ألوية التأمين الإلكتروني الثلاثة التي تغطي مساحة القطر العربي السوري"، وأنه أنشئ على إثر حربي الخليج للتحالف على العراق".
واللواء المذكور -حسب قوله- يحتوي منظومات رادار وإنذار مبكر وكشف راداري للأهداف الجوية "المعادية" وتتمركز قيادته قرب مطار دير الزور العسكري الذي يضم "قيادة اللواء بالإضافة إلى الكتيبة المركزية".
وشرح العميد الركن أبو الضياء أن تجهيز هذا اللواء "عبارة عن محطات رادار ومنظومات إنذار مبكر"، روسية وصينية وكورية شمالية "مجهز بغرفة عمليات تعتمد النظام الكوري والصيني المعدل، مهمتها تأمين الكشف الراداري والسطع الجوي للأهداف المعادية والتأمين للأعمال القتالية للطيران المعادي الذي يخترق الأجواء من الجهة الشرقية والشمالية الشرقية والإنذار المبكر عنها "قسم من الحدود التركية".
وأردف أن "لواء التأمين الإلكتروني يضم في قوامه عدة كتائب منتشرة على طول الحدود الشرقية والشمالية الشرقية "دير الزور والطبقة والحسكة والقامشلي والأرياف".
عميد ركن: سقوط مطار الدير يُخرج مقرات عسكرية حوله من المعركة
================
أكد عميد ركن منشق أن مطار دير الزور في طريقه إلى السقوط خلال الساعات القليلة القادمة.
وأشار العميد الركن، الذي فضّل عدم ذكر اسمه واكتفى بلقب أبو الضياء، لـ"زمان الوصل" إلى أن سقوط مطار دير الزور يعني حتماً إخراج اللواء 24 بالكامل من المعركة، إضافة إلى سقوط كتيبتي الصواريخ والمدفعية وكتائب الدفاع الجوي التي تجاور المطار".
العميد الركن الذي وصف نفسه بأنه يعرف المطار جيداً، وإن لم يخدم فيه، كشف أن الثوار اقتحموا قرية "الجفرة" الشيعية الموالية والواقعة على الباب الشمالي للمطار".
وكانت هذه القرية منذ بداية الثورة ولا زالت –حسب أبو الضياء- "تمثل ما يشبه الخزان البشري للشبيحة، وتقدم كل أنواع الدعم اللوجستي والاستخباراتي وحتى المادي للمطار".
وأردف الضابط المنشق أن الثوار احتلوا هذه القرية العام الماضي عند محاولتهم اقتحام المطار ثم انسحبوا منها".
ولمّح إلى أن معلومات تواردت أمس، أفادت باقتحامها كونها واقعة في مدخل المطار، وعدم اقتحام هذه القرية والسيطرة عليها يصعب من عملية اقتحام مطار دير الزور العسكري.
من جانب آخر كشف العميد الركن أبو الضياء عن وجود لواء التأمين الإلكتروني الأول "رادار جوي" المتمركز على الجبل المطل على المدينة.
وأكد العميد الركن المنشق أن "هذا اللواء هو أحد ألوية التأمين الإلكتروني الثلاثة التي تغطي مساحة القطر العربي السوري"، وأنه أنشئ على إثر حربي الخليج للتحالف على العراق".
واللواء المذكور -حسب قوله- يحتوي منظومات رادار وإنذار مبكر وكشف راداري للأهداف الجوية "المعادية" وتتمركز قيادته قرب مطار دير الزور العسكري الذي يضم "قيادة اللواء بالإضافة إلى الكتيبة المركزية".
وشرح العميد الركن أبو الضياء أن تجهيز هذا اللواء "عبارة عن محطات رادار ومنظومات إنذار مبكر"، روسية وصينية وكورية شمالية "مجهز بغرفة عمليات تعتمد النظام الكوري والصيني المعدل، مهمتها تأمين الكشف الراداري والسطع الجوي للأهداف المعادية والتأمين للأعمال القتالية للطيران المعادي الذي يخترق الأجواء من الجهة الشرقية والشمالية الشرقية والإنذار المبكر عنها "قسم من الحدود التركية".
وأردف أن "لواء التأمين الإلكتروني يضم في قوامه عدة كتائب منتشرة على طول الحدود الشرقية والشمالية الشرقية "دير الزور والطبقة والحسكة والقامشلي والأرياف".
تعليق