إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطور الصناعي في المملكة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    قالت الوكالة المغربية للطاقة الشمسية في بيان: إن كونسورتيوم بقيادة شركة أكوا باور انترناشونال السعودية فاز بعقد قيمته 1.7 مليار يورو لبناء محطتين للطاقة الشمسية بطاقة إجمالية 350 ميجاوات في مدينة ورزازات في جنوب المغرب.

    اترك تعليق:


  • السرب 99
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    المملكة تستحوذ على 56 % من إنتاج البوليمرات في منطقة الشرق الاوسط



    احتلت المملكة المرتبة الاولى في انتاج البوليمرات في المنطقة؛ حيث تستحوذ على 56% من مجمل إنتاج المنطقة، وحلت الامارات في المرتبة الثانية بنسبة 13% من الانتاج، وبذلك تعد المملكة أكبر منتجي البوليمر في منطقة الشرق الأوسط، ويأتي هذا فيما شهد قطاع انتاج خامات البلاستيك «البوليمر» في منطقة الخليج نمواً في الطاقة الإنتاجية وصلت إلى 25.5 مليون طن خلال عام 2014، بزيادة تقدر بنحو 6% عن العام 2013.وأشارت دراسة حديثة أصدرها الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات «جيبكا» إلى توسع ونمو ملحوظ يشهده قطاع الصناعات البلاستيكية في منطقة الخليج العربي، وتطوره ليصبح أكثر استدامة، مما يبشر بمستقبل واعد من خلال فتح أبواب التواصل مع المستهلكين وتوقعات بارتفاع الإيرادات. وأوضح الاتحاد أن صادرات دول المجلس من البوليمر تعد أحد أكبر الصادرات غير النفطية وتشكل إيراداتها نحو 35% من مجمل إيرادات الصادرات الخليجية غير النفطية، مع الإشارة إلى الزيادة المضطردة للطاقة الإنتاجية التي تشهدها المنطقة لدعم عمليات التصدير والصناعات الجديدة المعتمدة على البلاستيك.وأوضح الاتحاد أن أسواق منطقة الخليج العربي تساهم حالياً بإنتاج 13 نوعاً مختلفاً من البلاستيك، ومن المتوقع مع نهاية العقد الحالي أن تقوم الأسواق الخليجية بتقديم 16 منتجاً جديداً لإضافتها إلى محفظتها من المنتجات والتي ستشمل استخدامات قطاع الطيران والنقل وتغليف المنتجات الغذائية، لافتا الى استحواذ مادة البولي بروبيلين على الجزء الاكبر من الانتاج بنحو 13.7 مليون طن، ثم مادة البولي ايثلين بمعدل انتاج 8 ملايين طن سنويا، كما توقع الاتحاد أن تصل الطاقة الإنتاجية في الأسواق المحلية إلى 33.8 مليون طن خلال العام 2020، بزيادة تقدر بنسبة 25% مقارنة بالأرقام الحالية. وقال أمين عام الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات (جيبكا)، عبدالوهاب السعدون: لقد استطاع منتجو المواد البلاستيكية في منطقة الخليج العربي أن يحافظوا على مستويات ثابتة للنمو، على الرغم من التقلبات التي شهدتها الأسواق مؤخراً، مع الأخذ بعين الاعتبار ارتفاع مستوى المنافسة، كما أظهر قطاع إنتاج خامات البلاستيك والمنتجات البلاستيكية النهائية في المنطقة مستوى مرونة مرتفعاً واستقرارا عاليا نسبياً في مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية. مشيرا الى أن المملكة العربية السعودية التي تستحوذ على 56% من انتاج المنطقة، تستهدف أن تصبح من الدول الرائدة في مجال تصدير منتجات البلاستيك، مما سيساهم في توفير 17 ألف فرصة عمل في هذا القطاع، بينما تشهد دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلةً بالعاصمة أبو ظبي نمواً متسارعاً كمحور أساسي لنشاطات صناعة البلاستيك التحويلية في المنطقة.

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    ^

    نبي الليوبارد يا ألمانيا ما نبي تضحكون علينا بصناعات قد لا ترقى للمأمول ..

    أحس هالهياط كله تسكيته للمملكة عشان سالفة الليوبارد ..

    اترك تعليق:


  • 3z000z-24
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    شراكة سعودية المانية لتصنيع قطع غيار ومحركات وبدن الطائرات والسيارات .

    بحثت غرفة الرياض أمس مع وفد ألماني ضم عدد من أصحاب الشركات الألمانية الريادية سبل دعم وتطوير الشراكة بين قطاع الاعمال في البلدين.

    وفي كلمته الترحيبية للوفد الألماني قال الدكتور محمد الكثيري أمين عام غرفة الرياض أن المملكة باتت تنحى منحاً جلياً من حيث تركيزها على اقتصاد المعرفة وما يتطلبه ذلك من تعزيز تواجد الصناعات المتخصصة على أرض المملكة، مشيراً أن الصناعة في المملكة وفي سبيل تحقيق ذلك تحظى برعاية ملكية كللت بإنشاء عدد من المدن الصناعية المتقدمة عالمياً، داعياً الشركات الألمانية للاستفادة من هذه الميزات التي ربطت بجملة من الحوافز وبيئة العمل الاقتصادية الجاذبة.
    ونوهت آلموت شميتس المدير التنفيذي لترويج التجارة الخارجية بولاية شمال الراين بولاية فيستفالين بعمق العلاقات السعودية الألمانية ورغبة ألمانيا بتعزيز الاستثمارات السعودية في ألمانيا لتسير على خطى الشركات الألمانية المستثمرة في المملكة والبالغة أكثر من 100 شركة المانية.وعرض المهندس عزام شلبي رئيس البرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية إمكانية الاستثمار في معدن التيتانيوم، مشيراً أن شركة سعودية عالمية ستبدأ قريباً في تصنيع معدن التيتانيوم من الموارد الطبيعية، وقال إن الفرصة متاحة للتعاون مع الشركات الألمانية الخبيرة لتحويل معدن التيتانيوم لمنتجات تصنيعية أهمها الاستخدامات المتعلقة بصناعة الطائرات وقطع محركاتها.واضاف عزام ان قطاع الأعمال يرغب بالتعاون مع الشركات الألمانية للاستثمار في منتجات الألمنيوم المسال الذي تستخرجه وتهيأه للصناعة شركة "معادن"، والذي بات يحظى باستخدامات متعددة في مجال قطع غيار السيارات.وبين اندرياس هيرجنروتر مفوض الصناعة والتجارة الألماني لدى المملكة إلى أن الوقت مناسب لتفعيل أهداف المفوضية من حيث دعم وتطوير العلاقات بين المملكة وألمانيا وقال إن المملكة جزء من شبكة اتحاد الغرف الصناعية الألمانية وتقدم الخبرات والاتصالات والمعلومات للشركات الألمانية والسعودية معاً، وقال إن مجموع الشركات الألمانية المسجلة بالغرف الألمانية يبلغ 3 ملايين و600 شركة المانية، بما يتيح فرصاً كبيرة للتعاون التجاري بين قطاع الأعمال في البلدين، ويذكر أن حجم التبادل التجاري بين المملكة وألمانيا وصل في العام 2013 إلى 46،5 مليار ريال، شكلت منه الواردات السعودية من ألمانيا 95%.

    اترك تعليق:


  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    «معادن» تعزّز ريادة المملكة في الشرق الأوسط





    عزّزت شركة التعدين العربية السعودية «معادن» ريادة المملكة العربية السعودية في مجال الصناعات المعدنية بمنطقة الشرق الأوسط، وضاعفت من تنوع الصناعات الوطنية غير النفطية والبتروكيماوية، بتدشينها مؤخرًا باكورة إنتاج الألومينا «المادة الأساس في صناعة الألمونيوم» من مصفاتها في رأس الخير بالمنطقة الشرقية بالتعاون مع شركة « ألكوا» الأمريكية. وتأتي هذه الخطوة في إطار المشروع المتكامل لإنتاج الألمنيوم الذي بدأت العمل فيه «معادن» عام 2012م من مصهرها برأس الخير، باستثمار ثنائي مع شركة «ألكوا» قدرت قيمته 40.5 مليار ريال، ويشتمل على: مصفاة الألومينا، ومصهر، ومصنع درفلة، ومصنع لإعادة التدوير يمد المشروع بخام «البوكسايت» الذي يأتيها من منجم البعيثة بمنطقة القصيم عبر سكة حديد طولها 600 كيلومتر.وتسعى «معادن» بحلول عام 2015م لتحقيق هدفها المتمثل في إنتاج سلسلة امدادات متكاملة، بدءًا من استخراج المواد الخام حتى مرحلة خروج المنتج النهائي، في حين أن اكتمال هذا المشروع يرجّح دول الخليج العربي لاستحواذها على نسبة 15% من حصة الإنتاج العالمي من مادة الألمنيوم.وينسجم هذا المشروع مع ما ورد في الاستراتيجية الوطنية للصناعة السعودية التي أقرت عام 1428هـ، حيث ستعطي نتائجه - بإذن الله - توسعًا اقتصاديًا كبيرًا في مجالات إنتاج السيارات بالمملكة، ومشتقات الألمنيوم، وزيادة الاستثمار في الصناعات التحويلية التي تدعم الخطط التنموية للبلاد في مختلف المجالات ومنها في مجال: توطين الصناعة، وتوظيف الكوادر الوطنية.
    ويعد إنتاج «الألومينا» نقطة تحول كبيرة في مشروع الألمنيوم، إذ إن بداية الإنتاج تعني اكتمال دورة إنتاج الألمنيوم في جميع مراحله، ولقد بدأت شركة «معادن» بالفعل في إنتاج سبائك وقضبان الألمنيوم من المصهر والصفائح وعلب المشروبات من مصنع الدرفلة في 2012/12/12م.
    ويصف رئيس شركة معادن للألومنيوم المهندس عبدالعزيز الحربي، هذه الخطوة بأنها حدث اقتصادي مميز تنفرد به المملكة عن بقية دول منطقة الشرق الأوسط ، كون المنتج يخرج من مصفاة تعد الأولى والوحيدة في المنطقة، ما يشكل ذلك بعدًا إستراتيجيًا مهمًا في صناعة الألمنيوم، ومن شأنه إيجاد فرص متعددة في الصناعات التحويلية أمام المستثمرين.
    وأشار الحربي إلى أن «معادن» ستنتج 1.8 مليون طن متري سنويا من الألومينا المستخرج من خام البوكسايت قبل تحويله إلى المصهر لإنتاج 740 ألف طن من الألمنيوم على شكل سبائك قضبان تستخدم منها معادن 380 ألف طن لإنتاج صفائح الألمنيوم وعلب المشروبات، و50 ألف طن لصفائح صناعة هياكل السيارات في مصنع الدرفلة.
    وبحسب مدير عام العمليات في المصفاة المهندس عبد الغفور الدبيسي، فإن الألومينا المنتجة في مصفاة «معادن» تتميز بجودتها العالية نتيجة ارتفاع نسبة تركيز الخام وقلة المواد المصاحبة لها، موضحا أن مرافق المصفاة تعمل حاليًا بالكامل، بما في ذلك الورشة والخدمات المساندة

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    المشاركة الأصلية بواسطة Captain-Gin مشاهدة المشاركة
    مقال مهم
    عتبرت مجلة ”ذي ايكونوميست” أن بناء مصنع ليس هو الوسيلة المثلي لتنويع الإقتصاد، مشيرة إلى أن السكان المحليين رحبوا بإفتتاح أول مصنع أمريكي للحلويات بالسعودية – الأمر – الذي أيدته السلطات أيضاً، معتبرين أنه مؤشر للتنمية والتقدم في مجال الصناعات التحويلية بإعتباره وسيلة لتقليل الإعتماد علي النفط، الذي يمثل 45% من الناتج المحلي الإجمالي و80% من عائدات الحكومة، فيما تمثل الصناعة 10% من الناتج المحلي الإجمالي .
    وطرحت المجلة البريطانية تساؤلا بشأن ما إذا كانت الصناعة هي القطاع الصحيح الذي يجب أن تسعي السعودية للتوسع فيه؟ وعما إذا كانت السعودية هي المكان المناسب لإنشاء المصانع؟، مشيرة إلى أن الحكومة السعودية ألقت المال في سياستها، فقد استثمرت 70 مليار دولار في بناء ستة مدن صناعية جديدة، ببنيه تحتية حديثة وأنظمة ملائمة للأعمال التجارية، من بينها مدينة الملك عبد الله الإقتصادية علي ساحل البحر الأحمر.وأبانت المجلة أن الحكومة السعودية تأمل في أن تجمع هذه المدن مجموعة من الشركات الصناعية لتعزز إنتاجها، لافتة الي أن الدولة لم تبدأ من العدم فلديها شركة كبيرة لصناعة البلاستيك والمواد الكيميائية، كذلك شركة النفط الوطنية “أرامكو”، مشيرة إلى أن الحكومة السعودية ترغب حالياً في جذب الشركات المستثمرة التي من شأنها أن تحول البلاستيك الي التعبئة والتغليف، وتحول الألمونيوم إلى أجزاء سيارات أو سيارات يتم تجميعها بالكامل، والعلامات التجارية القوية بالنسبة للمواد الغذائية.ولفتت إلى أن بعض مصنعي السيارات قالوا أنهم يفكرون حاليا في المملكة العربية السعودية كقاعدة للتصنيع، فشركة جاكوار لاند روفر الهندية تبحث الأمر مع الحكومة السعودية منذ العام 2012 الا أنها لم تتوصل معها الي نتيجة بعد.وتري ”ذي ايكونوميست” أن حجم وثروة السوق الإقليمي مناسبة لجذب صناعة السيارات، فأربعة ملايين سيارة يتم شراؤها سنويا بمنطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا – الأمر – الذي يجعله سوق كبيرة تتفوق علي ألمانيا، التي تشتري 3 مليون سيارة سنوياً، لافتة إلى أن السعودية تعتبر السوق الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، حيث تشتري مليون سيارة سنوياً، ومن المتوقع – وفقا للمجلة – أن يحافظ السوق علي نموه في المنطقة.وأشارت المجلة البريطانية إلى أن المسئولين السعوديين يجادلون في أن المنطقة الي جانب أنها مليئة بالمستهلكين الأغنياء فإنها تتمتع بموقع مركزي بين أوربا وآسيا، وتتوفر بها الأيدي العاملة الرخيصة، إلا أن بعض المحللين يشكك فيما إذا كان ذلك يؤهلها لتحصل علي ميزة تنافسية.ويقول الباحث ميدا رواز “أن الصين تنافس علي نطاق التكاليف والأيدي العاملة، فضلا عن أن ألمانيا تملك سوقا تكنولوجية عالية وترتبط عملتها بالدولار مما يمكن الأمريكان من وضع شروطهم”.وأعتبرت المجلة الدولية أن السعودية مكان صعب للقيام بالأعمال التجارية، فاللوائح قد تكون مرهقة وأن تطبيقها لايمكن التنبؤ به، فالشركات ترغب في جلب العمال المهرة، وهنالك عوائق من بينها وضع المرأة الإجتماعية في البلاد، التي يحظر عليها القيادة ولاترتدي سوي العباءة، معتبرة أن هذه البيئة لن تكون سهلة لجذب المواهب الأجنبية.كذلك تري المجلة البريطانية أن الحكومة السعودية لديها الكثير من العقود الكبيرة التي ترغب في تسليمها للمستثمرين الأجانب ولكنها تميل في تقييد ذلك للشركات الكبري في أي صناعة وتشترط عليهم تعيين نسبة من السعوديين في تلك المصانع – الأمر – الذي تجده هذه الشركات صعباً، لأنها لابد أن تعين ذوي الخبرة والمهارات المناسبة، خاصة وأن هذه الشركات تعتمد علي الإنفاق العام الذي يوفر حافزا كافي لتكون مبتكرا.وقالت ”ذي ايكونوميست” أن السعودية لديها منافس قوي في أن تكون القاعدة الصناعية الكبري بالمنطقة، وهي الأمارات العربية المتحدة، لافتة الي أن الأخيرة علي الرغم من أنها لاتملك الأموال الكافية الا أن لديها الكثير من المزايا والقليل من العيوب مقارنة بالسعودية، فهي أكثر تنظيماً، أكثر إنفتاحاً علي العالم، وأقل محافظة إجتماعية، فأبوظبي، علي سبيل المثال، جذبت عددا من الشركات الأجنبية لأنشاء عددا من شركات الألمونيوم والبلاستيك، وبدأوا في عمل بعض مكونات الطائرات هناك، كذلك إعتبرت المجلة أن دبي أصبحت مركزا عالميا للطيران، وموقع جذاب
    للعمليات الإقليمية لجميع أنواع الشركات المصنعة وليس شركات الطيران فحسب.
    من جانبه قال الإقتصادي المستشار المالي الأول في مركز الخليج للأبحاث وكبير الاقتصاديين في بنك ساب في الرياض جون سفاكياناكيس أن جميع ما تسعي اليه الحكومة لتعزيز أقتصادها لا يمكن أن يفعل شيئ يذكر، مشيرا إلى أن الصناعة لن توفر فرص العمل المطلوبة ولن تحقق سوي القليل من الهدف المطلوب، لافتا إلى أن هنالك مؤشر علي أن الحكومة أصبحت أكثر واقعية في طموحاتها، مضيفا أن الحكومة بدلا من السعي لجذب الشركات الإستثمارية فيجب عليها تشجيع شركات الإتصالات السلكية واللاسلكية وخدمات تكنولوجيا المعلومات.ودعا التقرير المسئولين لينظروا إلى أمثلة عملية فيما يتعلق بالعمليات الإلكترونية، وجهود الحكومات لخلق التجمعات الصناعية في تايوان وكوريا الجنوبية ولكن قائمة الفشل تطول، فانفتاح الاقتصاد وخفض البيروقراطية لجميع أنواع الشركات يكون طريقا أكثر رسوخا لتحقيق النجاح.
    كلام لا يساوي قيمة الحبر الذي كتب فيه ..

    المقصود منه توهين الصناعة في نفوس ذوي النفوذ وأصحاب القرار والمخططين الاستراتيجيين في المملكة ..

    لكن أنا أرى أن نبدأ الصناعة من القاعدة لا من الرأس ..

    فنصنع ما نحتاج إليه ونكتفي منه ذاتياً ثم الصعود إلى الأعلى ..

    مثلاً صناعة البلاستيكيات والورق والكراتين والمصنوعات الجلدية وغيرها ..

    كذلك علينا أن نتوسع في صناعة مشتقات النفط فبدلاً من بيعه خام نقوم ببيع مشتقاته ..

    وكذلك علينا أن نصنع كل ما نحتاج إليه من صناعات بسيطة ومتوسطة ونتقنها ..

    ولا أقول ثم ننتقل بعد ذلك إلى الصناعات المتقدمة والمتطورة ولكننا نبدأ بالصناعات المتقدمة والمتطورة بوتيرة أقل وبإتقان أكبر ..

    اترك تعليق:


  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    مقال مهم
    عتبرت مجلة ”ذي ايكونوميست” أن بناء مصنع ليس هو الوسيلة المثلي لتنويع الإقتصاد، مشيرة إلى أن السكان المحليين رحبوا بإفتتاح أول مصنع أمريكي للحلويات بالسعودية – الأمر – الذي أيدته السلطات أيضاً، معتبرين أنه مؤشر للتنمية والتقدم في مجال الصناعات التحويلية بإعتباره وسيلة لتقليل الإعتماد علي النفط، الذي يمثل 45% من الناتج المحلي الإجمالي و80% من عائدات الحكومة، فيما تمثل الصناعة 10% من الناتج المحلي الإجمالي .
    وطرحت المجلة البريطانية تساؤلا بشأن ما إذا كانت الصناعة هي القطاع الصحيح الذي يجب أن تسعي السعودية للتوسع فيه؟ وعما إذا كانت السعودية هي المكان المناسب لإنشاء المصانع؟، مشيرة إلى أن الحكومة السعودية ألقت المال في سياستها، فقد استثمرت 70 مليار دولار في بناء ستة مدن صناعية جديدة، ببنيه تحتية حديثة وأنظمة ملائمة للأعمال التجارية، من بينها مدينة الملك عبد الله الإقتصادية علي ساحل البحر الأحمر.وأبانت المجلة أن الحكومة السعودية تأمل في أن تجمع هذه المدن مجموعة من الشركات الصناعية لتعزز إنتاجها، لافتة الي أن الدولة لم تبدأ من العدم فلديها شركة كبيرة لصناعة البلاستيك والمواد الكيميائية، كذلك شركة النفط الوطنية “أرامكو”، مشيرة إلى أن الحكومة السعودية ترغب حالياً في جذب الشركات المستثمرة التي من شأنها أن تحول البلاستيك الي التعبئة والتغليف، وتحول الألمونيوم إلى أجزاء سيارات أو سيارات يتم تجميعها بالكامل، والعلامات التجارية القوية بالنسبة للمواد الغذائية.ولفتت إلى أن بعض مصنعي السيارات قالوا أنهم يفكرون حاليا في المملكة العربية السعودية كقاعدة للتصنيع، فشركة جاكوار لاند روفر الهندية تبحث الأمر مع الحكومة السعودية منذ العام 2012 الا أنها لم تتوصل معها الي نتيجة بعد.وتري ”ذي ايكونوميست” أن حجم وثروة السوق الإقليمي مناسبة لجذب صناعة السيارات، فأربعة ملايين سيارة يتم شراؤها سنويا بمنطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا – الأمر – الذي يجعله سوق كبيرة تتفوق علي ألمانيا، التي تشتري 3 مليون سيارة سنوياً، لافتة إلى أن السعودية تعتبر السوق الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، حيث تشتري مليون سيارة سنوياً، ومن المتوقع – وفقا للمجلة – أن يحافظ السوق علي نموه في المنطقة.وأشارت المجلة البريطانية إلى أن المسئولين السعوديين يجادلون في أن المنطقة الي جانب أنها مليئة بالمستهلكين الأغنياء فإنها تتمتع بموقع مركزي بين أوربا وآسيا، وتتوفر بها الأيدي العاملة الرخيصة، إلا أن بعض المحللين يشكك فيما إذا كان ذلك يؤهلها لتحصل علي ميزة تنافسية.ويقول الباحث ميدا رواز “أن الصين تنافس علي نطاق التكاليف والأيدي العاملة، فضلا عن أن ألمانيا تملك سوقا تكنولوجية عالية وترتبط عملتها بالدولار مما يمكن الأمريكان من وضع شروطهم”.وأعتبرت المجلة الدولية أن السعودية مكان صعب للقيام بالأعمال التجارية، فاللوائح قد تكون مرهقة وأن تطبيقها لايمكن التنبؤ به، فالشركات ترغب في جلب العمال المهرة، وهنالك عوائق من بينها وضع المرأة الإجتماعية في البلاد، التي يحظر عليها القيادة ولاترتدي سوي العباءة، معتبرة أن هذه البيئة لن تكون سهلة لجذب المواهب الأجنبية.كذلك تري المجلة البريطانية أن الحكومة السعودية لديها الكثير من العقود الكبيرة التي ترغب في تسليمها للمستثمرين الأجانب ولكنها تميل في تقييد ذلك للشركات الكبري في أي صناعة وتشترط عليهم تعيين نسبة من السعوديين في تلك المصانع – الأمر – الذي تجده هذه الشركات صعباً، لأنها لابد أن تعين ذوي الخبرة والمهارات المناسبة، خاصة وأن هذه الشركات تعتمد علي الإنفاق العام الذي يوفر حافزا كافي لتكون مبتكرا.وقالت ”ذي ايكونوميست” أن السعودية لديها منافس قوي في أن تكون القاعدة الصناعية الكبري بالمنطقة، وهي الأمارات العربية المتحدة، لافتة الي أن الأخيرة علي الرغم من أنها لاتملك الأموال الكافية الا أن لديها الكثير من المزايا والقليل من العيوب مقارنة بالسعودية، فهي أكثر تنظيماً، أكثر إنفتاحاً علي العالم، وأقل محافظة إجتماعية، فأبوظبي، علي سبيل المثال، جذبت عددا من الشركات الأجنبية لأنشاء عددا من شركات الألمونيوم والبلاستيك، وبدأوا في عمل بعض مكونات الطائرات هناك، كذلك إعتبرت المجلة أن دبي أصبحت مركزا عالميا للطيران، وموقع جذاب
    للعمليات الإقليمية لجميع أنواع الشركات المصنعة وليس شركات الطيران فحسب.
    من جانبه قال الإقتصادي المستشار المالي الأول في مركز الخليج للأبحاث وكبير الاقتصاديين في بنك ساب في الرياض جون سفاكياناكيس أن جميع ما تسعي اليه الحكومة لتعزيز أقتصادها لا يمكن أن يفعل شيئ يذكر، مشيرا إلى أن الصناعة لن توفر فرص العمل المطلوبة ولن تحقق سوي القليل من الهدف المطلوب، لافتا إلى أن هنالك مؤشر علي أن الحكومة أصبحت أكثر واقعية في طموحاتها، مضيفا أن الحكومة بدلا من السعي لجذب الشركات الإستثمارية فيجب عليها تشجيع شركات الإتصالات السلكية واللاسلكية وخدمات تكنولوجيا المعلومات.ودعا التقرير المسئولين لينظروا إلى أمثلة عملية فيما يتعلق بالعمليات الإلكترونية، وجهود الحكومات لخلق التجمعات الصناعية في تايوان وكوريا الجنوبية ولكن قائمة الفشل تطول، فانفتاح الاقتصاد وخفض البيروقراطية لجميع أنواع الشركات يكون طريقا أكثر رسوخا لتحقيق النجاح.

    اترك تعليق:


  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة



    تباشر مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تجهيز أراضي المرحلة الثانية من الوادي الصناعي امتداداً للمرحلة الأولى المجاورة لميناء الملك عبدالله، وذلك بعد التعاقد مع مقاولين متخصصين، حيث سيتم تزويدها ببنية تحتية شاملة وخدمات متطورة تلبي كافة متطلبات الشركات الصناعية التي تتطلع إلى الاستثمار فيها وفقاً للمخطط العام.
    وقد بدأت مؤخراً أعمال تسوية الأراضي وربطها ببعضها ليتم تجهيزها بالكامل وتسليمها للمستثمرين في غضون 12 شهراً.وأعرب فهد الرشيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن سعادته بالوتيرة المتسارعة التي يسير بها بيع وتأجير الأراضي الصناعية، مما يشير إلى ثقة المستثمر المحلي والعالمي بالفرص الواعدة التي يقدمها الوادي الصناعي ويجعله وجهة عالمية للصناعات والخدمات اللوجستية على مستوى المنطقة، خصوصاً مع ارتباطه المباشر بميناء الملك عبدالله، وقطار الحرمين السريع، والجسر البري السعودي، إضافة لتميز بنيته التحتية المتقدمة التي تمكن المستثمرين من الحصول على خدمات لوجستية متكاملة، وشبكة توزيع لأكبر سوق في المنطقة.وأوضح الرشيد أن المدينة قد انتهت فعلياً من تجهيز عددٍ من الأراضي الصناعية قبل الموعد المحدد، في حين سيتم تسليم كافة الأراضي بشكلٍ نهائي خلال شهر يناير الجاري، وجميعها ستكون مزودة بكافة المتطلبات وفقاً للمعايير العالمية.من جانبه، أوضح ريان قطب، الرئيس التنفيذي للوادي الصناعي بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية أن المستثمرين في الأراضي الصناعية بالمرحلة الثانية من الوادي الصناعي سيستفيدون من العديد من الإمكانيات والتسهيلات المتاحة، فهي تضم عدداً من المناطق المتخصصة، مثل منطقة الغاز التي سيتم تطويرها لتأمين الغاز الطبيعي في صناعات محددة، ومجمع التكنولوجيا الذي يوفر البنية التحتية لاستضافة مراكزالبيانات والبيئة المثالية من أجل العمل و الابتكار. وقال: "استطعنا بفضل الله استقطاب أكثر من 80 شركة وطنية وعالمية رائدة، ترتكز على ستة قطاعات صناعية هي: الدوائية، والسلع الغذائية-الاستهلاكية، والخدمات اللوجستية، والصناعات البلاستيكية، ومواد البناء وقطاع المركبات".يذكر أن الوادي الصناعي يمتد على مساحة تبلغ 55 مليون متر مربع، وهو يشكل ثلث مساحة مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تقريباً، ويمكنه استيعاب 2000 منشأة صناعية ليكون أحد المحركات الأساسية للاقتصاد السعودي. وتشغل المرحلة الثانية مساحة قدرها 20 مليون متر مربع، وتتوفر أراضيها بنظامي التملك الحر أو التأجير.

    اترك تعليق:


  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    الرشيد يزور مصنع «رذاذ» للمياه في سدير


    زار مدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد مصنع «رذاذ» للمياه بالمنطقة الصناعية بسدير، كأول منشأة بهذا الحجم يتم افتتاحها بالمنطقة الصناعية، متفقداً خطوط الإنتاج والمعدات والتكنولوجيا الأوروبية التي تساهم في خروج منتج يحمل جميع المواصفات التي تؤهله للمنافسة بقوة في السوقين المحلية والإقليمية.من جانبه أكد المدير التنفيذي لشركة «ماريات» للتجارة والصناعة المهندس مانع الفايد، أن «رذاذ» يعتبر أول مصنع يتم تشغيله بالمنطقة الصناعية التي تقع على مساحة 265 مليون متر مربع، ويأتي افتتاح المصنع كنقلة حضارية للمنطقة، وإضافة قوية لقطاع المياه المعبأة بالمملكة، مؤكداً على أن المصنع يمثل النسخة المطورة والحديثة في عالم مصانع المياه، لما يملكه من تقنيات متقدمة، في شروط الأمن الصناعي، والسلامة المهنية والغذائية على السواء، إضافة إلى مواصفات قياسية عالمية في خطوط الإنتاج الأوروبية.وأضاف، يعد «رذاذ» نموذجاً متفرداً في التصميم الهندسي والصناعي، والطاقة الإنتاجية التي تزيد على (12000) عبوة في الساعة، من خلال أربعة قوالب مختلفة، راعت فيها «ماريات» أحدث ما وصلت إليه صناعة تعبئة المياه في العالم.

    اترك تعليق:


  • السرب 99
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    ^

    اترك تعليق:


  • السرب 99
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    المشروع سيحول تبوك إلى بوابة لتصدير الطاقة لمصر وتركيا وأوروبا

    السعودية للكهرباء تنفذ مشروع محطة كهرباء ضبا الخضراء



    أعلنت الشركة السعودية للكهرباء عن بدء تنفيذ مشروع محطة كهرباء ضبا الخضراء بمنطقة تبوك، وذلك بعد توقيع عقود شراء وحدات التوليد بقيمة اجمالية تبلغ مليار ريال مع الشركة المنفذة برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة تبوك، وحضور المهندس عبدالله الحصين وزير المياه والكهرباء والدكتور صالح بن حسين العواجي وكيل وزارة المياه والكهرباء لشؤون الكهرباء رئيس مجلس إدارة الشركة، والمهندس زياد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة، والتي تم توقيعها بمكتب سمو امير منطقة تبوك أمس.وبهذه المناسبة صرح المهندس زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة أنه بفضل الله ثم بدعم وتوجيه حكومة خادم الحرمين الشريفين والمتابعة المستمرة من سمو أمير منطقة تبوك الذي ذلل كل العقبات التي واجهت الشركة السعودية للكهرباء، تم توقيع عقود هذا المشروع الذي يعد واحداً من أضخم المشاريع الكهربائية لإنتاج كهرباء صديقة للبيئة في المملكة، إضافة إلى أنها ستعمل على خفض استهلاك الوقود المكافئ، كما سيتم استخدام الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء لأول مرة في المملكة، مبيناً أن المحطة تعمل بنظام الدورة المركبة من خلال ثلاث وحدات توليد، وحدتان غازيتان وأخرى بخارية، تنتج 550 ميجاوات من الكهرباء، إضافة إلى قدرة كهربائية ناتجة من وحدات التوليد بالطاقة الشمسية تصل إلى 50 ميجاوات، لتصبح بذلك واحدة من أكبر محطات توليد الطاقة الكهربائية على مستوى العالم التي يتم دمجها بطاقة شمسية، مشيراً إلى أن الشركة تشرفت بتوقيع عقود شراء وحدات التوليد بحضور سمو أمير منطقة تبوك، الذي بارك للشركة هذا الإنجاز وحيا جهود العاملين فيها.وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة أن هذا المشروع فريد من نوعه في نواح متعددة منها اضافة النظام الشمسي المتكامل مع الوحدات، وكذلك استخدام وقود مكثفات الغاز لأول مرة بالإضافة الى التدريب النوعي لعدد 25 مهندسا و80 فنيا ومشغلا لمدة سنة. كما أن الشركة انطلاقا من استراتيجيتها لتوطين صناعات الكهرباء قد اشترطت لتنفيذ مشروع انشاء محطة التوليد ومحطة الربط جهد (380ك.ف.) التزام المقاول بتأمين المواد والمعدات التي يتم تصنيعها محليا من المصنعين المحليين لتوريد مكونات المحطة حيث تبلغ نسبة المحتوى المحلي ما بين 30 إلى 35% من تكلفة الانشاءات الاجمالية البالغة (2،5) مليار ريال. ويأتي ذلك لدعم وتعزيز توطين صناعات الكهرباء وما لها من أثر على القيمة المضافة لاقتصاد المملكة العربية السعودية، ومن المخطط تشغيل المحطة بكامل سعتها قبل نهاية عام2017م





    وقدم الرئيس التنفيذي للشركة خالص الشكر والتقدير لوزارة المياه والكهرباء، ووزارة البترول والثروة المعدنية، ووزارة المالية، وهيئة تنظيم الكهرباء والانتاج المزدوج، وشركة ارامكو السعودية، على دعمهم ومساندتهم لتنفيذ هذا المشروع الحيوي الهام.وتطرق المهندس زياد الشيحة في تصريحاته للصحفيين عقب التوقيع إلى أن المشروع الكبير الذي سيتم طرحه قريبا في تبوك والذي سيجعل منها منطقة فريدة ونادرة على مستوى العالم لشبكة خطوط نقل الكهرباء، حيث ستصبح تبوك محطة ربط متعددة للجهدالمستمر (HVDC)، وهو مشروع غير مسبوق في المنطقة، ويتيح الاستفادة من الربط بين منطقة الشمال الغربي ومنطقة الشمال الشرقي، وسيعمل على تعزيز قدرات النقل بين تبوك والمدينة المنورة، بالإضافة لتفعيل مبدأ التشغيل الاقتصادي لوحدات التوليد في المنطقة الغربية ومنطقة الشمال الغربي، إذ سيتم ربط المدينة المنورة بتبوك ومن ثم ربطها بجمهورية مصر العربية، من خلال خطوط نقل تبلغ سعتها (3000) ميجاوات وبطول حوالي 1270 كلم، تشمل الخطوط الهوائية والكابلات الأرضية والبحرية، جهد 500 ك.ف جهد مستمر، كما تصل تكلفة هذا المشروع الإجمالية الى أكثر من 4.5 مليارات ريال، ومن المتوقع دخوله في الخدمة عام 2018م، وبعد تنفيذ هذه المنظومة الكهربائية عالية الموثوقية ستكون منطقة تبوك بوابة المملكة لتصدير الطاقة الكهربائية لمصر وتركيا وأوروبا.

    اترك تعليق:


  • the-blue
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    على كذا فالمحطة التي تعتمد على الطاقة الشمسية الموجودة بالشرقية قد نجحت

    اترك تعليق:


  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    أمير تبوك يرعى توقيع عقد أكبر محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية في المملكة

    رعى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بمكتبه بالإمارة اليوم ,توقيع عقد تنفيذ مشروع محطة ضباء الخضراء المتكاملة ومشروع خطوط الربط بتبوك ذات النطاق المتعددة بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة جنرال اليكتريك بتكلفة إجمالية بلغت أكثر من (4500) مليون ريال , بحضور معالي وزير المياه والكهرباء المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الحصين ووكيل وزارة المياه والكهرباء لشؤون الكهرباء ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء الدكتور صالح بن حسين العواجي، والرئيس التنفيذي للشركة المهندس زياد بن محمد الشيحة.

    ويعد هذا المشروع الذي من المتوقع أن يدخل الخدمة مابين عامي (2017م) و(2018م) ضمن المنظومة الكهربائية عالية الموثوقية والذي يجعل من منطقة تبوك بوابة المملكة لتصدير الطاقة الكهربائية لمصر وتركيا وأوروبا ومن أضخم المشاريع الكهربائية لإنتاج كهرباء صديقة للبيئة إضافة إلى أنه سيعمل على خفض استهلاك الوقود المكافئ كما سيتم استخدام الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء لأول مرة في المملكة .
    وأوضح سمو أمير منطقة تبوك عقب توقيع العقد أن قطاع الكهرباء قطاع مهم يحظى باهتمام بالغ من الدولة وقال : أصبحت أزمات الكهرباء في المملكة شيئا من الماضي، والمستقبل سيكون أفضل بكثير، وأكبر دليل ما تم توقيعه هذا اليوم، ونتمنى لكل القائمين التوفيق، ونأمل أن يزداد القطاع الكهربائي قوة ومتانة، وهذا يتم دائما بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله- , ومتابعة من معالي وزير المياه والكهرباء .
    بعد ذلك شاهد سموه ومعالي المهندس الحصين والحضور عرضا مرئيا عن المشروع والمشاريع الجاري تنفيذها ومنها مشروع محطة ضبا الخضراء المتكاملة، ومشروع خطوط الربط بتبوك ذات النقاط المتعددة والتي تجاوزت تكلفتها 10 مليارات ريال .
    بعد ذلك قدم معالي وزير المياه والكهرباء درعًا تذكاريًا لسمو أمير تبوك بهذه المناسبة.

    اترك تعليق:


  • Captain-Gin
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    تضم 293 مصنعاً في مختلف الأنشطة

    «سدير للصناعة والأعمال» إضافة صناعية وتنموية يعول عليها الكثير





    تُعد مدينة سدير للصناعة والأعمال أكبر المدن الصناعية التي تُشرف عليها الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن»، وتقع على بعد نحو 130 كلم شمال مدينة الرياض، وتبلغ مساحتها الإجمالية 265 مليون م2، وبطول 32 كلم على طريق الرياض-القصيم من مخرج مدينة عشيرة سدير إلى مخرج مدينة جلاجل، وبدأت أعمال البنية التحتية لمدينة سدير للصناعة والأعمال 1430ه، الموافق 2009، حيث تم إنجاز المخطط للمدينة من قبل شركة سنغافورية استشارية متخصصة، ذات خبرات رائدة في تخطيط مدن صناعية متطوِّرة ومتكاملة الخدمات، وسبق لها تخطيط مدينة صناعية متطوِّرة بالقرب من شانغهاي في الصين تُعتبر إحدى المدن النموذجية في العالم، وبناءً على هذه التجربة تم تصميم مدينة سدير للصناعة والأعمال ورُوعي في تصميم المدينة أن تكون مدينة حضارية

    .
    منطقة تجارية وتعليميةويتضمن المخطط حرماً للطرق ومحطتين للخدمات تحت الأرض قابلتين للتمديدات المستقبلية دون أعمال قطع للأرضيات، وتم تخصيص ما يقارب60% من مساحة المدينة لمناطق خدمية غير صناعية مثل: المناطق التجارية والسكنية والترفيهية والتعليمية والتقنية، ولما تتميز به المدينة تم تأجير المرحلة الأولى من مدينة سدير للصناعة والأعمال بنسبه 80%، وهناك العديد من المشاريع الصناعية التي بدأت في الإنتاج، إضافة إلى مشاريع أخرى تحت الإنشاء والتأسيس سواء كانت مشاريع صناعية أو خدمية، ومازالت المدينة تشهد أعمالاً تطويرية لمقابلة النمو المتزايد في الطلب على الأراضي الصناعية في المنطقة من قبل المستثمرين الصناعيين ومقدمي الخدمات السكنية والتجارية، لذا حرصت «مدن» على توفير منظومة من الخدمات المتكاملة فيها تشمل: شبكات طرق، خدمات المياه، خدمات الكهرباء، شبكات تصريف السيول، خدمات الصرف الصحي، شبكة الاتصالات وتقنية المعلومات، شبكات المياه وإطفاء الحرائق والمياه المعالجة.

    موقعها الاستراتيجي في وسط المملكةوتختلف مدينة سدير للصناعة والأعمال عن مثيلاتها من المدن الصناعية الأخرى، بما تزخر به من مقومات هائلة تكسبها مزيداً من المزايا التنافسية، والتي منها: حداثة بنيتها التحتية المتكاملة التي أقيمت وفق أحدث الطرز العالمية، وموقعها الاستراتيجي، حيث يمنح وجودها شمال الرياض على ملتقى طرق مهمة الكثير من الأهمية، ويجعل منها مركز توزيع وتسويق كونها تقع في وسط المملكة، كما أن تمركزها وسط مدن ومحافظات سدير يمنحها ميزة إضافية، ويمكِّنها من إحداث تنمية متوازنة في المنطقة، حيث ُتتيح الفرصة لسكان المنطقة للاستفادة من العناصر الإيجابية التي تحدثها المصانع في المجتمعات التي تحيط بها، والمتمثلة في الفرص الاستثمارية، والفرص الوظيفية للعمل في المصانع أو المنشآت المتواجدة بالمدينة الصناعية، فضلاً عن الخدمات الأخرى التي تُقدمها ما يُسهم بالمقابل في إنعاش الحركة التجارية، وحدوث مردود اقتصادي إيجابي ليس لسكان المنطقة وحدها فحسب، بل لسكان المناطق المجاورة، علاوة على مرور خط حديد الشمال الذي يعبر المدينة ويُعد أحد أهم الدعائم اللوجستية للمصانع، مما يعزز من مزاياها التنافسية، بجانب توفر مساحات كبيرة من الأراضي الصناعية والاستثمارية الواسعة والكافية للصناعات التحويلية، ويسمح بإحداث توسعات مستقبلية خصوصاً في ظل تزايد الطلب على الأراضي الصناعية في المنطقة، إضافة إلى منح مزيد من الخيارات للصناعيين للاستثمار في جميع أنواع الصناعات.


    مصنع ينتج مقاسات متنوعة للحديد


    استثمارات تتجاوز 3 ملياراتوبناء على مميزاتها بدأت «مدن» أثناء تدشين المرحلة الأولى بوقت وجيز في استقبال طلبات الحصول على الأراضي الصناعية في المدينة، وفي سبتمبر من 2010، خصصت «مدن» أراضي صناعية ل83 مشروعاً صناعياً، مثَّلت الدفعة الأولى من المصانع بالمدينة، وباستثمارات تتجاوز 3 مليارات ريال، تنوعت بين صناعات معدنية وغذائية ومواد بناء وصناعات تقنية وزجاجية وخشبية وأنسجة وبلاستيك ومعدات وصناعات كيماوية وغيرها، ومن ثم توالت عمليات التخصيص تباعاً لمقابلة النمو المتزايد في الطلب على الأراضي الصناعية في المدينة الذي ظل يسجل نمواً متصاعداً وبمعدل يُماثل ضعف الأراضي التي تم تخصيصها.293 مصنعاً منتجاًوتحت التأسيسوتضم حالياً 293 مصنعاً بين منتج وتحت الإنشاء والتأسيس، تتنوع أنشطتها الصناعية بين: الصناعات المعدنية الأساسية 26 مصنعاً، ومنتجات غذائية 24 مصنعاً، ومواد بناء وصناعات خزفية وزجاجية 47 مصنعاً، ومنتجات خشبية وأثاث 7 مصانع، ومنتجات كيماوية وبلاستيكية 75مصنعاً، ومنتجات معدنية مصنعة وماكينات ومعدات 73 مصنعاً، ومنتجات ورق وطباعة ونشر 8 مصانع، ومنسوجات مصنع واحد، وأخرى 32 مصنعاً، كما بُدئ مؤخراً في أعمال وإنشاء عدد كبير من المصانع مثل: دهانات الجزيرة، شركة سمنان، واندسور، هرفي، ومصنع شركة أدوية سدير الصناعية ومصنع المواد الفعالة الطبية.

    تقسيم المدينة إلى ثلاث مناطقونظرا لتنوع الأنشطة الاستثمارية فقد تم تقسيم المدينة لثلاث مناطق صناعية، حيث تم تخصيص منطقة لصناعات مواد البناء، ومنطقة للصناعات الأخرى، فيما تضم المنطقة الثالثة مجمعاً للصناعات الدوائية، وشهد 2012 تدشين أول مجمع للصناعات الدوائية بمدينة سدير للصناعة والأعمال في بادرة جديدة لإنشاء تجمع صناعات نوعية على مساحة 250 ألف م2، كمرحلة أولى بالتعاون مع البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية وشركة مكينزي للاستشارات والمستثمرين الراغبين في إنشاء مصانع أدوية بالمملكة، وذلك لإيجاد بيئة ملائمة لمثل هذه الصناعات، وتم استقطاب أكثر من ستة مصانع أدوية شكّلت النواة الأولى والجاذبة لمزيد من الشركات المحلية والعالمية المتخصصة في صناعة الدواء والمستلزمات الطبية، كما خصصت «مدن» موقعاً صناعياً لشركة أدوية سدير على مساحه 77 ألف م2 لبناء وتشغيل مصنع لأدوية السرطان في المملكة-بشراكة سعودية كورية جنوبية ويُعد الأول من نوعه في مجال صناعة أدوية السرطان في المنطقة، وذلك تعزيزاً لإستراتيجية الهيئة في استقطاب استثمارات نوعية ذات قيمة مضافة للاستثمار في مدنها الصناعية.

    الحد من الهجرةللعاصمة الرياضوتُعتبر مدينة سدير للصناعة والأعمال أحد المشاريع الإستراتيجية، وإحدى مدن المستقبل التي يُعَولُ عليها كثيراً لاستيعاب كثير من الخيارات التصنيعية، وتُعد المدينة إضافة صناعية وتنموية حقيقية، وقد تزامن تدشينها مع إقرار المملكة أهداف خطة التنمية التاسعة التي تضمنت التركيز على تحقيق التنمية المتوازنة بين مناطق المملكة وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وقد خُطط لها لتكون بمثابة قاعدة لقيام صناعات متنوعة وحديثة بمحافظات الرياض، وتُسهم في رفد الاقتصاد الوطني بالمنتجات والصناعات الأساسية، والمساهمة في إيجاد فرص عمل لأبناء المحافظة، وجذب استثمارات محلية وعالمية، وقد أدركت «مدن» منذ البدء أهمية إنشاء هذه المدينة الصناعية، وسخَّرت كافة إمكاناتها لانطلاقتها، لإيمانها بما ستحدثه من نقلة حضارية كبرى بمحافظة المجمعة والمدن المجاورة كمدينة تمير وحوطة سدير، وما ستتركه من أثر إيجابي سواء من حيث المردود الاقتصادي، أو توطين التقنية والوظائف، وتقليل الهجرة إلى العاصمة الرياض، أو تلبية حاجة الرياض والمملكة من المنتجات الوطنية ذات الجودة العالية والتكلفة القليلة، فضلاً عن نشر التنمية العمرانية المتوازنة

    .
    33 مدينة صناعية في المملكةالجدير بالذكر أن الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن» أُنشئت 2001، وتتمثل مسؤوليتها في تطوير أراضٍ صناعية واستقطاب القطاع الخاص للاستثمار فيها، وعملت «مدن» على إنشاء المدن الصناعية في مختلف مناطق المملكة سعياً منها لتنمية المدن الواعدة، حيث تشرف الهيئة حالياً على 33 مدينة صناعية شاملة لجميع الخدمات، وبلغت مساحة الأراضي الصناعية المطوَّرة حتى نهاية 2013 أكثر من 178 مليون م2، مكتملة الخدمات من البنى التحتية الأساسية والخدمات المساندة، وتضم أكثر من 5400 مصنع، باستثمارات تزيد على 450 مليار ريال، ويعمل فيها نحو 310 آلاف موظف، وتقدم حكومة خادم الحرمين العديد من الحوافز والتسهيلات لاستقطاب استثمارات نوعية ذات قيمة مضافة، من أهمها: أسعار تشجيعية تبدأ من ريال واحد للمتر المربع الصناعي، وأراض صناعية شاملة الخدمات في كل مناطق المملكة، وقروض صناعية تصل حتى 75% من رأس المال مع فترة سداد تصل إلى 20 سنة، وأسعار كهرباء تنافسية، بالإضافة إلى الإعفاءات الجمركية للمواد الخام والآلات «الداخلة بالصناعة»، وأولوية في العقود الحكومية للمواد المصنعة محلياً، وبرامج وتسهيلات لدعم تدريب وتوظيف السعوديين.




    اترك تعليق:


  • 3z000z-24
    رد
    رد: التطور الصناعي في المملكة

    «مصفاة أرامكو» تدشن مشروعها لإنتاج الوقود النقي بينبع


    [CENTER]
    ينبع – واس:
    احتفت شركة مصفاة أرامكو السعودية موبيل المحدودة "سامرف" في ينبع أمس, باكتمال إنشاء أهم وحدات إزالة الكبريت التابعة لمشروعها لإنتاج الوقود النقي بما في ذلك وحدة المعالجة الجديدة، مما سيمكنها من خفض نسبة الكبريت في منتجي البنزين والديزل لأدنى درجة.ويعد هذا المشروع الأضخم منذ تأسيس الشركة, حيث سيمكنها من خفض محتوى الكبريت في منتجي البنزين والديزل بنسبة تزيد عن 98%, أي بواقع 10 أجزاء من المليون، مما يجعل "سامرف" مصفاة رائدة في خفض انبعاث الغازات الضارة والملوثات.وأوضح الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لشركة أرامكو السعودية المهندس خالد الفالح، أن الهدف من هذه الشراكة هو الاستفادة من التقنيات والأفكار المبتكرة من كلتا الشركتين, مؤكداً أن "سامرف" ستظل بإذن الله مصفاة رائدة في الشرق الأوسط وستواصل سعيها لتعزيز مكانتها العالمية في المستقبل، وهي خير دليل على الدور الكبير والمستمر الذي تؤديه المملكة في تأمين الطاقة لأهم المناطق في العالم.من جانبه أفاد النائب الأعلى لرئيس شركة إكسون موبيل دارين وودز, أن المساعي ستتواصل بغية الاستفادة من أحدث التقنيات لتوفير منتجات ذات مستوى عالمي من الجودة تسهم في تحسين الوقود من حيث الكفاءة والجودة, لافتاً إلى أن مشروع الوقود النقي الذي تم تشغيله بنجاح مؤخراً، يدل على مدى تطور مصفاة "سامرف" وجاهزيتها للإيفاء باحتياجات الأسواق العالمية من الطاقة .بدوره تحدث الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين بشركة "سامرف" المهندس محمد آل نغاش، عن مساهمة الشركة في تعزيز الموقع التنافسي العالمي للمملكة بتوفير منتجات وقود ذات مستوى عالمي من الجودة, مع خلق فرص عمل جديدة, والحرص الدائم على تحسين وحماية البيئة.

    اترك تعليق:

ما الذي يحدث

تقليص

الأعضاء المتواجدون الآن 49. الأعضاء 0 والزوار 49.

أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

من نحن

الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

تواصلوا معنا

للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

editor@nsaforum.com

لاعلاناتكم

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

editor@nsaforum.com

يعمل...
X