رد: التطور الصناعي في المملكة
شركة بترا للصناعات الهندسية تفتتح مصنعها لصناعات الكهربائية في
مدينة الملك عبدالله الاقتصادية
أعلنت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن تدشين مصنع أجهزة التكييف والتبريد الجديد لشركة بترا للصناعات الهندسية يوم أمس في المرحلة الأولى من الوادي الصناعي، بتكلفة بلغت 30 مليون ريال. ويعد المصنع الأول في المملكة لشركة بترا بالإضافة إلى مصنعيها في عمان 1986م والمفرق 2008م-الأردن. وذلك في خطوة تعكس مدى التزام بترا للصناعات الهندسية بتعزيز حضورها وتوسعة نطاق استثمارها في المملكة العربية السعودية والعالم.واكد فهد الرشيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية تدشين المصنع بحضور وزير الصناعة الأردني، وأن هناك العديد من النتائج المثمرة للجهود المخلصة التي تبذلها كافة فرق المدينة في استقطاب الاستثمارات الخارجية وتحفيز التجارة والصناعة العالمية على دخول السوق المحلي، وتمكينهم من الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة التي توفرها مدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وصرح: "ستستفيد شركة بترا من البنية التحتية المتقدمة التي يتميز بها الوادي الصناعي، وسيدعمها بشكل مباشر ميناء الملك عبدالله، ووسائل النقل المختلفة، من أهمها محطة قطار الحرمين الذي سيصلها بمدينة جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة وكذلك بمطار الملك عبدالعزيز". من جانبه، أوضح نائب رئيس مجلس الإدارة المهندس عمر أبو وشاح أنه ومع قدوم الألفية الجديدة فإن شركة بترا للصناعات الهندسية قامت بتصميم وتصنيع مجموعة كبيرة من أجهزة التكييف عالية الجودة لتتناسب مع جميع التطبيقات التجارية والصناعية والسكنية الخاصة.
وأفاد المهندس أبو وشاح أن الجودة المتبعة وكذلك الاهتمام بالتفاصيل في جميع مراحل التصنيع لمنتجات بترا مكنتها من دخول السوق الأمريكية كونها واحدة من أكثر الأسواق تنافسية وصعوبة حيث أصبحت شركة بترا من أكبر الشركات تصديرا للمكيفات المركزية والخاصة الى أمريكا وأوروبا وأكثر من 45 بلدا في جميع أنحاء العالم. وقد حصلت شركة بترا على شهادات عالمية مرموقة مكنتها من دخول هذه الأسواق بجدارة و واستحقاق.
من جهته، أشاد المهندس سمير حامد، المدير العام لمصنع بترا السعودية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وبالتقدم الذي يحققه سير العمل داخل المدينة الاقتصادية وقال: "تحظى شركة بترا بتواجد قوي ومميز، ومن أجل ذلك قمنا بالتعرف على فرص النمو المتاحة في المنطقة، من أجل توسعة القاعدة الصناعية والتسويقية لدينا وحرصاً منا على التواجد كمنتج سعودي في اسواق الخليج العربي والعالم. كما أشاد بالجو الاستثماري الخصب الذي تحظى به المدينة الاقتصادية وتوفر البنية التحتية المتقدمة. وأضاف: إن عبارة صنع في المملكة العربية السعودية وبالذات في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ستكون وساماً جديداً من الأوسمة التي حصلت عليها شركة بترا للصناعات الهندسية خلال مسيرتها التي تمتد الى أكثر من ثلاثين عاماً. ويعد فخرا لنا في شركة بترا السعودية أن نكون أول مصنع يقوم بتصدير منتجاته من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية إلى داخل وخارج المملكة.
مدينة الملك عبدالله الاقتصادية
أعلنت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن تدشين مصنع أجهزة التكييف والتبريد الجديد لشركة بترا للصناعات الهندسية يوم أمس في المرحلة الأولى من الوادي الصناعي، بتكلفة بلغت 30 مليون ريال. ويعد المصنع الأول في المملكة لشركة بترا بالإضافة إلى مصنعيها في عمان 1986م والمفرق 2008م-الأردن. وذلك في خطوة تعكس مدى التزام بترا للصناعات الهندسية بتعزيز حضورها وتوسعة نطاق استثمارها في المملكة العربية السعودية والعالم.واكد فهد الرشيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية تدشين المصنع بحضور وزير الصناعة الأردني، وأن هناك العديد من النتائج المثمرة للجهود المخلصة التي تبذلها كافة فرق المدينة في استقطاب الاستثمارات الخارجية وتحفيز التجارة والصناعة العالمية على دخول السوق المحلي، وتمكينهم من الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة التي توفرها مدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وصرح: "ستستفيد شركة بترا من البنية التحتية المتقدمة التي يتميز بها الوادي الصناعي، وسيدعمها بشكل مباشر ميناء الملك عبدالله، ووسائل النقل المختلفة، من أهمها محطة قطار الحرمين الذي سيصلها بمدينة جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة وكذلك بمطار الملك عبدالعزيز". من جانبه، أوضح نائب رئيس مجلس الإدارة المهندس عمر أبو وشاح أنه ومع قدوم الألفية الجديدة فإن شركة بترا للصناعات الهندسية قامت بتصميم وتصنيع مجموعة كبيرة من أجهزة التكييف عالية الجودة لتتناسب مع جميع التطبيقات التجارية والصناعية والسكنية الخاصة.
وأفاد المهندس أبو وشاح أن الجودة المتبعة وكذلك الاهتمام بالتفاصيل في جميع مراحل التصنيع لمنتجات بترا مكنتها من دخول السوق الأمريكية كونها واحدة من أكثر الأسواق تنافسية وصعوبة حيث أصبحت شركة بترا من أكبر الشركات تصديرا للمكيفات المركزية والخاصة الى أمريكا وأوروبا وأكثر من 45 بلدا في جميع أنحاء العالم. وقد حصلت شركة بترا على شهادات عالمية مرموقة مكنتها من دخول هذه الأسواق بجدارة و واستحقاق.
من جهته، أشاد المهندس سمير حامد، المدير العام لمصنع بترا السعودية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وبالتقدم الذي يحققه سير العمل داخل المدينة الاقتصادية وقال: "تحظى شركة بترا بتواجد قوي ومميز، ومن أجل ذلك قمنا بالتعرف على فرص النمو المتاحة في المنطقة، من أجل توسعة القاعدة الصناعية والتسويقية لدينا وحرصاً منا على التواجد كمنتج سعودي في اسواق الخليج العربي والعالم. كما أشاد بالجو الاستثماري الخصب الذي تحظى به المدينة الاقتصادية وتوفر البنية التحتية المتقدمة. وأضاف: إن عبارة صنع في المملكة العربية السعودية وبالذات في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ستكون وساماً جديداً من الأوسمة التي حصلت عليها شركة بترا للصناعات الهندسية خلال مسيرتها التي تمتد الى أكثر من ثلاثين عاماً. ويعد فخرا لنا في شركة بترا السعودية أن نكون أول مصنع يقوم بتصدير منتجاته من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية إلى داخل وخارج المملكة.
تعليق