إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل فعلا امريكا عدونا..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل فعلا امريكا عدونا..


    صالح القلاب

    لا تريد إدارة الرئيس باراك أوباما مناطق «عازلة» في سوريا ولا تريد مناطق حذر طيران وترفض تجنيد وتدريب السوريين إلَّا لمحاربة «داعش» وهي في حقيقة الأمر قد انكفأت كثيرًا عن مواقفها السابقة التي كانت قد اتخذتها عندما كانت الثورة السورية في بداياتها، وهذا يثير الكثير من الأسئلة والكثير من التساؤلات.. فهل الولايات المتحدة في عهد هذه الإدارة لم تعد ترى في هذا الشرق الأوسط الملتهب إلَّا إيران ومشكلة مخططها النووي وانعكاسات هذا المخطط على دولة واحدة في هذه المنطقة، الحيوية والاستراتيجية لألف سبب وسبب، هي دولة إسرائيل.بعد تجربة محبطة وفاشلة يبدو أن إدارة أوباما قد نسيت ما كان قاله رئيسها رئيس الولايات المتحدة في مدرج جامعة القاهرة قبل أعوام عدة، فهي باتت تتصرف وكأنها لم تعد معنية بالقضية الفلسطينية ولا بالمفاوضات المتوقفة بين منظمة التحرير والحكومة الإسرائيلية، وكل هذا وهي تعرف أنه لا يمكن القضاء لا على «داعش» ولا على الإرهاب في هذه المنطقة ما لم ينته هذا الصراع الذي استطال أكثر من اللزوم ويحصل الفلسطينيون على حقوقهم المشروعة ويقيمون دولتهم المنشودة على ما احتل من وطنهم في يونيو (حزيران) عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.إن الواضح أنه لم يعد يهم هذه الإدارة، التي بدأت تلملم أشياءها استعدادًا للرحيل، لا كل هذا الذي يجري في العراق ولا كل هذا الذي يجري في اليمن وفي سوريا وفي ليبيا وفي فلسطين وكأن الدنيا كلها قد ضاقت حتى أصبحت مجرد خُرم الإبرة الذي ينظر من خلاله باراك أوباما إلى مسألة النووي الإيراني التي يبدو أنه لم تعد تؤرقه مسألة غيرها والتي من الواضح أنه قد تحلى بمرونة لم يتحلَّ بمثلها بالنسبة لأي قضية أخرى إنْ بالتي هي أحسن وإنْ بالتي هي أسوأ.كان أوباما، الذي لا نعرف أين سيضعه التاريخ بين الرؤساء الأميركيين الذين تناوبوا على البيت الأبيض وعلى الرئاسة الأميركية منذ ذلك العملاق جورج واشنطن وحتى الآن، قد أعلن، في بداية ولايته الثانية التي تمضي الآن إلى نهايتها بخطى سريعة، عن التزامه بتحقيق أربعة أهداف هي: سحب القوات الأميركية من أفغانستان ومن العراق والانفتاح على «الجارة العزيزة» كوبا وإقفال معتقلات غوانتانامو سيئة الصيت والسمعة.. وأخيرًا التوصل مع إيران إلى اتفاق بشأن مشروعها النووي يحول دون حصولها على القنبلة النووية.لكن وحتى وإن تم التوصل مع إيران إلى مثل هذا الاتفاق المنشود، الذي كسر وزير الخارجية جون كيري ساقه على دروبه ومنعطفاته الوعرة، فإنه يبقى أن باراك أوباما لم ينجز شيئًا وأن كل ما فعله هو مجرد قفزات في الهواء وفي المكان ذاته، فأفغانستان بعد رحيل القوات الأميركية بقيت على ما كانت عليه، فحركة طالبان التي كانت هدف غزو عام 2001 ازدادت قوة وفتحت مكاتب لها في طهران وفي أماكن أخرى من الأراضي الإيرانية وكل هذا بينما النظام الذي خلف نظام حامد قرضاي لا يزال غير مستقر وهو تُرك يواجه مصيرًا مظلمًا كالمصير الذي واجهته الأنظمة التي تناوبت على هذا البلد «المُتعب» منذ انقلاب الجنرال داود في عام 1973 وصولاً إلى دولة الملا عمر الطالبانية الإرهابية التي أنجبت «القاعدة» وأنحيت «داعش» والتي قد تكون هي الهدية المميتة من الانسحاب الأميركي إلى الشعب الأفغاني وشعوب تلك المنطقة التي من الواضح أنها حبلى بمفاجآت كثيرة.إن هذا بالنسبة لـ«فضيلة»!! الانسحاب الأميركي من أفغانستان، أمَّا بالنسبة للانسحاب من العراق فإنَّ المعروف أن كبار الجنرالات الأميركيين بعد هذا الانسحاب وبعد حصول كل ما حصل يعضون الآن أصابعهم ندمًا لموافقتهم عليه، فإيران هي من ملأ الفراغ الذي ترتب على هذا الانسحاب و«داعش» هي أسوأ إنجازاته وأرض الرافدين التي انسحبت منها القوات الأميركية انسحابًا كيفيًا باتت تواجه مصيرًا مجهولاً وإلى حد أن هناك في الولايات المتحدة من غدا يفكر جديًّا بعودة هذه القوات إلى هذا البلد الغارق في الفوضى حتى ذروة رأسه وعلى نحو ما كانت عليه قبل عام 2011.ثم وإن المعروف أن «غوانتنامو» لم يغلق حتى الآن، وإن اتفاقية النووي مع إيران حتى وإن هي أُنجزت وتم إبرامها فعلاً فإنها بالتأكيد لن تكون طويلة العمر، فالإيرانيون أهل «تقية»، وهذه الاتفاقية كما هو معروف فيها ثغرات وثقوب كثيرة وإسرائيل حتى وإن هي حصلت على الضمانات التي تريدها فإنه غير مستغرب أن تفاجأ العالم، تحت وطأة «المزايدات» بين أحزابها وتكتلاتها ومماحكاتها السياسية، بضربة كتلك الضربة القاصمة التي كانت وجهتها إلى مفاعلات التخصيب النووي العراقية.والسؤال هنا، الذي من المفترض أن يطرحه كبار المسؤولين الأميركيين على أنفسهم وعلى رئيسهم، الذي يظن أنه بما فعله قد أتى بما لم يستطعه الأوائل، هو: هل يا ترى أن الولايات المتحدة ذات المصالح الاستراتيجية المهمة جدًا في هذه المنطقة الحساسة تفكر فعلاً بالانسحاب من الشرق الأوسط وتتركه تحت رحمة ألْسنة النيران الهائلة التي تضطرم فيه وتتركه للإرهاب الذي بات يهدد العالم كله وتتركه للتمدد الروسي وللهيمنة الإيرانية..؟!ربما أن أوباما الذي يريد الاكتفاء من الغنيمة بالإياب ويسعى لمغادرة البيت الأبيض من دون أي ورطه كالورطة التي أدخل جورج بوش (الابن) الولايات المتحدة فيها عندما غزا العراق من دون حسابات دقيقة، لكن هذا في حقيقة الأمر لن يجنب أميركا استحقاقات ستترتب على حالة الانكفاء التي يفكر فيها هذا الرئيس الأميركي، فالشرق الأوسط تعيش دوله ظروفًا غير عادية والشرق الأوسط لا يزال وسيبقى منطقة مصالح حيوية للدول الكبرى كلها والشرق الأوسط إن تُرك فيه الحبل على الغارب سيُصدِّرُ حتمًا المزيد من العنف والإرهاب إلى الغرب وإلى العالم كله.هناك الآن المشكلة الأوكرانية التي أصبحت مشكلة أوروبية، وحيث أصبحت تلك المنطقة منطقة تصادم ونزاع بين روسيا والولايات المتحدة، ثم وهناك الآن عدم الاستقرار المخيم على أفغانستان وعلى باكستان وعلى إيران، وهناك كل هذه الزلازل المدمرة التي تضرب الكثير من الدول العربية، وأيضا هناك الآن القضية الفلسطينية العالقة في عنق الزجاجة، وهناك الآن كل هذه الأوضاع المتقلبة في معظم الدول الأفريقية.. فهل تستطيع الولايات المتحدة إدارة ظهرها لكل هذا وتكتفي بـ«إنجازات» أوباما التي سيكتشف الأميركيون وقريبًا وقبل أن يصيح الديك، أنها كلها إنجازات وهمية حتى بما في ذلك ما يعتبره جون كيري معجزة استدراج إيران إلى الاتفاقية النووية.لقد أشار السفير الأميركي «السابق» في دمشق روبرت فورد إلى احتمال انقسام سوريا إلى ست مناطق (دول) تسيطر عليها الفصائل المختلفة والمؤتلفة التي غدت تتحكم بأكثر من 75 في المائة من هذا البلد، وكذلك وإلى جانب هذا كله فإن هناك مشكلة أن تركيا العضو الفاعل في حلف شمال الأطلسي لا يمكن أن تسكت عن النزعة الكردية الاستقلالية المتعاظمة التي إن هي تحققت في أي من الدولتين المجاورتين، سوريا والعراق، فإن هذه العدوى ستنتقل إليها بكل تأكيد، ولذلك فإنه يمكن الجزم بأن أميركا لا تستطيع إدارة ظهرها لهذا كله، وذلك حتى وإن بقي باراك أوباما متمسكًا بوجهة نظره الآنفة الذكر.

    *نقلا عن "الشرق الاوسط"




    عرب نحن ونبقى عربا رضى الشرق أم الغرب أبى / هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبا
    سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا / لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سببا
    ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهيبا / عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبا
    ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبا/ ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائبا
    أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلبا/شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا
    واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمس عزيزا أغلبا / قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقينا الأصعبا
    واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القانى وحوزوا الرتبا / هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكنا الحق نلنا الأربا
    عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهبا / فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النجبا

  • #2
    رد: لماذا هذا الموقف الأميركي مما يجري في سوريا والمنطقة؟


    ولكنها 100 مليار دولار لإيران يا سيد أوباما

    محمد فهد الحارثي

    ربما لم ينشغل العالم بمتابعة اخبار اتفاقية دولية منذ فترة طويلة مثل ما تابع مفاوضات خمسة زائد واحد مع ايران حول السلاح النووي. وما يثير التساؤلات تكرر تمديد الموعد النهائي للمفاوضات وتضارب التصريحات من قرب انفراج إلى إشارات بأنها متعثرة. وبطبيعة الحال أكثر الدول المتأثرة من هذا السلاح هم الخليجيون بحكم موقعهم الجغرافي المجاور لإيران. فهناك قلق مشروع في دول الخليج من وجود أسلحة نووية على بعد كيلومترات من حدودهم.

    ولكن القلق لا يقف عند هذه النقطة، بل يتجاوزه الى القضية الأشمل وهي أن إشكالية إيران في المنطقة ليس فقط السلاح النووي، بل هناك التمدد الإيراني في الدول العربية والتدخل في الشؤون الداخلية وتبنيها ميليشيات وممارستها الحروب بالوكالة. هناك واقع موجود والولايات المتحدة نفسها تعترف بهذا الواقع، بل وتتفاوض مع ايران للتنسيق في قضايا داخلية عراقية. وأصبحت طهران تحتفط بحق الفيتو لقرارات العاصمة العربية بغداد.

    الحديث عن صفقة تجمد قدرات إيران في تطوير السلاح النووي لمدة عشر سنوات مقابل رفع العقوبات. هو نظر جزئي للمشكلة. فإيران سوف تحتفظ بمفاعلاتها الحالية أي أنها لن تطورها ولكن لن تلغيها. وهذا يفترض أن المشكلة ستكون موجودة في أي لحظة. أي أنها لو أرادت أن تكسر الاتفاق تحت أي ظرف فإنها تكمل من حيث وقفت. وهذا يجعل الاتفاقية تبدو وكأنها استراحة مؤقتة.

    والنقطة الثانية والتي ترتبط بالمنطقة أن رفع العقوبات سيمنح إيران اكثر من مائة مليار دولار. وربما كان خبرا سارا للمنطقة لأن ضخ أموال هائلة في الاقتصاد سيستفيد منه الجميع وسيفتح فرصاً اقتصادية واستثمارية. كما أن رفع المقاطعة عن السوق الإيرانية سيعني فرصا مغرية للشركات في المنطقة للتصدير خاصة أن الكثافة السكانية عالية والأسواق قريبة. ولكن الخبر السار هو في الصيغة النظرية، لأن التجربة بينت أن إيران تفكر بطريقة أخرى، فرغم ظروفها الاقتصادية والحصار أهدرت أموال الشعب الإيراني في مغامرات وطموحات توسعية لم يستفد منها المواطن الإيراني.

    إيران خسرت مليارات الدولارات في دعم نظام بشار الأسد في سوريا والدعم الاقتصادي لحزب الله في لبنان ودعم ميلشياتها في العراق. وكشفت أيضا عاصفة الحزم في اليمن حجم الأسلحة الهائل التي تكفلت بها إيران من اجل دعم ميليشيات الحوثي.

    أي أن إيران وهي في ظرفها الاقتصادي كانت تستنزف اقتصادها في مغامراتها السياسية. وهذا يعني أنه في حال توفر السيولة فإنها ستوجهها لدعم مغامراتها السياسية، وسيزيد من شره تطلعاتها التوسعية. وهذا يعنى أن الاتفاق تجاوزاً سيحل جانبا من الموضوع، ولكن ماذا عن الجوانب الأخرى والمترتبات التي ستنتج عنه.

    وقد وصفها الكاتب الأميركي توماس فريدمان في مقالة له بعنوان اتفاق سيئ جيد بعبارة صباح اليوم التالي. وهو تعبير انجليزي يقصد به النتائج المترتبة على الحدث. ويتساءل عن سبب ضعف إدارة الرئيس الأميركي باراك اوباما في أخذ مواقف حازمة. وقال إن الأمر يبدو وكأن ايران هي التي تكسب في المحادثات بينما واشنطن تقدم التنازلات. وهذا أمر يتكرر قوله في واشنطن ويبدو أن اوباما يحاول إنجاز اتفاق سريع يسجل في إنجازاته السياسية قبل انتهاء فترة ولايته.

    وهناك اسئلة كثيرة عن وضع إيران بعد توقيع الاتفاق النووي. ويخطئ الأميركيون إذا اعتبروا أن قضايا الصراعات الإقليمية في المنطقة هي قضايا ثانوية. ومبدأ ترك خلافاتهم لهم أثبت عدم جدواه. فالإرهاب كالعدوى ينتقل الى كل مكان ولا توجد حصانة لأي بلد. وفي حال انفلات الوضع الداخلي في المنطقة فالعالم بأسره سيعاني من تبعات هذا الوضع. وتجربة سوريا والعراق وليبيا أكدت حقيقة ترابط الأحداث في العالم فالمنظمات الإرهابية مثل داعش وغيرها هي نتائج للفوضى الحاصلة في المنطقة.

    القضية بالنسبة لدول المنطقة ليست فقط في مسألة السلاح النووي رغم خطورتها، بل ضرورة لجم تصرفات إيران العدوانية واحترامها النظام والقانون الدولي. وهذا يتطلب أن يكون جزءا من الاتفاق بحيث لا تستغل إيران السيولة المادية التي تتوفر لها من رفع العقوبات في الإنفاق على سياساتها التوسعية وخلق مزيد من المشاكل في المنطقة. وإذا كانت ايران تريد فعلا الالتزام بالقانون الدولي واحترام سيادة الدول الأخرى فهناك فرصة من خلال اتفاق شامل يعالج القضايا العالقة في المنطقة ويلزم إيران بوقف تدخلاتها الخارجية ويكون هذا الالتزام تحت إشراف دولي يتمثل في مجلس الأمن.

    المنطقة تعاني من تحديات هائلة وضعف الإدارة الأميركية في اتخاذ مواقف قوية ساعد في تأزم الموقف في المنطقة. ومن الخطأ ترك الأمور على ماهي عليه. شعوب المنطقة تتلهف إلى الأمن والاستقرار والتنمية. وقد تعبت من الحروب والمشاكل والأزمات. وحان وقت التفات العالم إلى هذه المنطقة لحلول جذرية بعدما أثبتت المهدئات فشلها وتضرر الداخل والخارج من شظايا الانفجار. *

    نقلا عن "البيان" الإماراتية



    عرب نحن ونبقى عربا رضى الشرق أم الغرب أبى / هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبا
    سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا / لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سببا
    ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهيبا / عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبا
    ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبا/ ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائبا
    أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلبا/شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا
    واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمس عزيزا أغلبا / قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقينا الأصعبا
    واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القانى وحوزوا الرتبا / هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكنا الحق نلنا الأربا
    عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهبا / فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النجبا

    تعليق


    • #3
      رد: هل فعلا امريكا عدونا..

      كل من يعادي الاسلام فهو عدو المسلمين

      تعليق


      • #4
        رد: هل فعلا امريكا عدونا..

        ببساطه وباختصار امريكا تريد الفوضا تعم بالدول العربيه التي حول اسرائيل

        ولا تريد لها الاستقرار ابدا

        امريكا تريد حاجتين المال وامن اسرائيل

        غير هذا فان امريكا ليست صديق لاحد وليست عدو لاحد


        عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
        ----------------------------------------------------------
        سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
        سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

        تعليق


        • #5
          رد: هل فعلا امريكا عدونا..

          اليهود راكبين ظهر اوباما
          ماسكين على اللعين حاجة ومتوعدينه بالفضيحة
          اخبر انهم مسكوا على رئيس استخبارات امورة نجسة اكرمكم الله وجلسوا يمشونه محيث ما يبغون
          وفي النهاية فضحوه
          اوباما ما كان كذا قبل 2013

          تعليق


          • #6
            رد: هل فعلا امريكا عدونا..

            في نقطه كنت باكتبها بموضوع اليمن بخصوص سياسة الغرب باتجاهنا باقباس على الاخ صواعق
            هي عدة امور امريكا ما عادت تشوف فينا الولد المطيع
            بعديا نجاحك باليمن هذا يرعبهم اتوقع يتابعونا باليمن اكثر من يراقبون روسيا لان اليمن اول اختبار حقيقي لك ولو نجحنا هناك يعني العالم العربي راح يلتف علىنا واحنا اكثر دوله ندعم الجهود ضد اسرائيل واكثر دوله تتكلم بصراحه عن الاحتلال الاسرائيلي

            تعليق


            • #7
              رد: هل فعلا امريكا عدونا..

              المشاركة الأصلية بواسطة boys-speed مشاهدة المشاركة
              في نقطه كنت باكتبها بموضوع اليمن بخصوص سياسة الغرب باتجاهنا باقباس على الاخ صواعق
              هي عدة امور امريكا ما عادت تشوف فينا الولد المطيع
              بعديا نجاحك باليمن هذا يرعبهم اتوقع يتابعونا باليمن اكثر من يراقبون روسيا لان اليمن اول اختبار حقيقي لك ولو نجحنا هناك يعني العالم العربي راح يلتف علىنا واحنا اكثر دوله ندعم الجهود ضد اسرائيل واكثر دوله تتكلم بصراحه عن الاحتلال الاسرائيلي
              للأسف هي لا تراقب فقط بل تتحرك بأوراق خافية مثل الامم المتحدة و ايران و القاعدة و داعش و غيرها من الأوراق التي تتحكم بها ، باختصار نحن نحارب امريكا وإسرائيل في اليمن وهذا ما يغض عنها عقلنا دوما .


              عرب نحن ونبقى عربا رضى الشرق أم الغرب أبى / هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبا
              سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا / لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سببا
              ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهيبا / عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبا
              ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبا/ ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائبا
              أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلبا/شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا
              واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمس عزيزا أغلبا / قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقينا الأصعبا
              واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القانى وحوزوا الرتبا / هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكنا الحق نلنا الأربا
              عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهبا / فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النجبا

              تعليق


              • #8
                رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                أمريكا عدو ..

                لكن في السابق كانت تلاطفنا لأجل بترولنا فلما استغنت كشرت عن أنيابها ..

                والآن تلاطفنا في الظاهر وتطعننا في الباطن لأجل مكانة المملكة في العالم العربي والإسلامي والدولي ..

                اللعبة مكشوفة وأظن أن الأمريكان هم من اغتال الأمير نايف طمعاً في الفوضى التي يريدون إحداثها ..

                تعليق


                • #9
                  رد: هل فعلا امريكا عدونا..


                  من يتحالف معنا فهو حليفنا ومن يعادي قبلة الإسلام السعودية فنحن عدوه

                  تعليق


                  • #10
                    رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                    المشاركة الأصلية بواسطة فتى الحرة مشاهدة المشاركة
                    أمريكا عدو ..

                    لكن في السابق كانت تلاطفنا لأجل بترولنا فلما استغنت كشرت عن أنيابها ..

                    والآن تلاطفنا في الظاهر وتطعننا في الباطن لأجل مكانة المملكة في العالم العربي والإسلامي والدولي ..

                    اللعبة مكشوفة وأظن أن الأمريكان هم من اغتال الأمير نايف طمعاً في الفوضى التي يريدون إحداثها ..
                    الأمير نايف لم يغتال رحمه الله ولكنه توفي بسبب المرض

                    تعليق


                    • #11
                      رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                      المشاركة الأصلية بواسطة مملكتنا الغاليه مشاهدة المشاركة
                      ببساطه وباختصار امريكا تريد الفوضا تعم بالدول العربيه التي حول اسرائيل

                      ولا تريد لها الاستقرار ابدا

                      امريكا تريد حاجتين المال وامن اسرائيل

                      غير هذا فان امريكا ليست صديق لاحد وليست عدو لاحد
                      صراحه أنا منصدم من كلامك إلي بالأخير إلي يقول بأن أمريكا ليست عدو لأحد هذا والله كلام غير منطقي بالمره أخي العزيز كون أمريكا وقفت معانا في بعض المواقف هذا لا يعني أنها تقف معاك بل هي تقف مع مصالحها وهذا يعني هلاكنا جميعاً ولذلك هي لن تساعد المسلمين من أي ناحيه من النواحي.

                      تعليق


                      • #12
                        رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                        المشاركة الأصلية بواسطة أرب الحرب مشاهدة المشاركة

                        من يتحالف معنا فهو حليفنا ومن يعادي قبلة الإسلام السعودية فنحن عدوه
                        إذا تعاون مع المسلمين فقط والله يصبرك بإذن الله تعالى.

                        تعليق


                        • #13
                          رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                          المشاركة الأصلية بواسطة f-15se مشاهدة المشاركة
                          اليهود راكبين ظهر اوباما
                          ماسكين على اللعين حاجة ومتوعدينه بالفضيحة
                          اخبر انهم مسكوا على رئيس استخبارات امورة نجسة اكرمكم الله وجلسوا يمشونه محيث ما يبغون
                          وفي النهاية فضحوه
                          اوباما ما كان كذا قبل 2013
                          أحب أنبهك أن أوباما ليس وحده الذي يبتزه اليهود بل حتى الجنرال بتريوس و حتى رئيس المختبرات الC.I.A نسيت إسمه ما عدى إثنين وهما روبرت جيت و تشاك هيجل هم الوحيدين الذين ما جاهم شيئ بس قدموا إستقالاتهم بأنفسهم لأنهم كانوا عارفين مستوى الخطوره إلي هم فيه مع العالم من حولهم.

                          تعليق


                          • #14
                            رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                            المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركة
                            صراحه أنا منصدم من كلامك إلي بالأخير إلي يقول بأن أمريكا ليست عدو لأحد هذا والله كلام غير منطقي بالمره أخي العزيز كون أمريكا وقفت معانا في بعض المواقف هذا لا يعني أنها تقف معاك بل هي تقف مع مصالحها وهذا يعني هلاكنا جميعاً ولذلك هي لن تساعد المسلمين من أي ناحيه من النواحي.
                            ههههههههههههههه الله يسعدك دنيا واخره

                            حقيقتن توقعت يكون ردك بالشكل هذا

                            عموما يا عسل احب اقول لك نقطه مهمه

                            بالسياسه لا وجود للعواطف والقيم والمبادئ بل هناك اتفاقيات ومصالح مشتركه

                            وشخصيا احترم وجهت نظرك بقوه ولكن اريدك ان تركز معي حتى تفهم وجهت نظري

                            امريكا لا يوجد لها فوق هذه الكوره الارضيه غير ثلاث اصدقاء فقط

                            وهم اسرائيل وكندا والمملكه المتحده

                            باقي الدول متفاوتين عند امريكا طبقا للمصالح والاتفاقيات التي تربطها فيهم

                            هذا من ناحيه الصداقه

                            اما من ناحية العداوه قال تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارا حتى تتبع ملتهم

                            الايه

                            هذا اولا

                            ثانيا امريكا لديها خطط استراتيجيه طويلة الامد ماشيه عليها واي رئيس امريكي يلف يمين او يسار عن هذه الخطط فان مصيره الطرد او التصفيه

                            ومن ضمن خططها الاستراتيجيه التدخل في اي مشكله علي وجه الارض ووضع الحطب فوق النيران المشتعله لتبقى كذلك
                            فاي مشكله دوليه علي وجه الارض تلقى خشم امريكا فيها
                            بداية من اوكرانيا والبليسارو وهي تدعم اي متمردين علي وجه الارض وتدعم الفوضا في الدول كافه باسم حقوق الشعوب وحقوق الانسان وهي كذابه وبقوه كمان وانما هي تدعم الفوضا والضغط علي الحكومات واستبدالها بحكومات مواليه لها من اجل نهب ثروات الشعوب علي هذه الارض
                            امريكا جالسه تخطط لخمس مية سنه قدام

                            امريكا تريد نهب ثروات الشعوب وتحويلها للشعب الامريكي

                            وهي ليست عدو للدول بقدر ماهي تبحث عن مصالحها في زرع الفوضا من اجل الوصول الي ماربها فهي 52 ولايه واي دوله تسقط تسرع بوضع حكومه مواليه لها حتى يصبح عدد الولايات المتحده الاميركيه 53 ولايه و54 و55 و56 الي ان تصبح كل الدول ولايات امريكه مع افضليه الشعب الاميركي

                            الشي الثاني امريكا يحكمها مجلس الشيوخ وهو ينقسم الي ثلاث اقسام

                            قسم مع مصلحه امريكا فقط

                            وقسم مع مصلحه امريكا واسرائيل

                            وقسم الاخر معتدل

                            وكلهم يصوتون علي اي قرار مهم

                            وكل ما جاء رئيس يضغطون الجماعه اللي تدعم اسرائيل وهم الاكثريه علي شان كذا تطلع امريكا دوما في صف اسرائيل

                            وحنا دائم علاقاتنا مع المعتدلين منهم

                            وبالنهايه امريكا ليست صديق لاحد وليست عدو لاحد امريكا تبحث عن مصالحها فقط وين ما تشوف لها مصلحه تجدها مسنتره وقد شرحت لك فوق خطط امريكا ومصالحها وين

                            قالتها كونداليزا رايس يوم كانت وزيرة خارجيه لامريكا

                            قالت حنا في امريكا لا يوجد لدينا صديق دائم ولا عدو دائم حنا مع مصالحنا فقط وانا اضيف ومع مصالح اسرائيل

                            طيب اذا امريكا ليست عدو لنا ولا صديق مين صديقنا ومين عدونا

                            الاجابه هي

                            عدونا هم الروافض واليهود ورقم 2 اذنابهم وانت عارف مين اذنابهم

                            شفت عربنا بداية من الجزايره وصولا لعمان مرورا بلبنان والاخوان في مصر والربع اللي في فلسطين كل هؤلاء لو بيدهم قوه مثل قوة امريكا لعرفت انت وانا معني العدو الحقيقي مين هم
                            والله ان داعش وحدها اشد عداوه لنا من امريكا وقس علي ذلك الربع اللي في فلسطين والربع اللي في مصر
                            امريكا ما عندها صداقات بدون مصالح ولا عداوات لاجل اصولنا العربيه ولا حتى على شان حنا متبعين سنة نبيننا

                            ابغي اسالك اخر سؤال


                            لو لدى الاخوان والا داعش والا حزب اللات والا ايران قوه عسكريه بنفس قوة امريكا من طيارات وصواريخ وسفن حربيه هل يكون حالنا نفس حالنا اليوم عايشين مبسوطين ونهايط بالنت والا لا

                            اترك الاجابه لك حتى تعرف مين العدو الحقيقي لنا


                            عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
                            ----------------------------------------------------------
                            سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
                            سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

                            تعليق


                            • #15
                              رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                              المشاركة الأصلية بواسطة أرب الحرب مشاهدة المشاركة

                              من يتحالف معنا فهو حليفنا ومن يعادي قبلة الإسلام السعودية فنحن عدوه
                              له يا شيخ

                              عساك ما تكلفت بس

                              صراحتن جبت معلومه جديده لم تكن تطري علي احد


                              عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
                              ----------------------------------------------------------
                              سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
                              سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

                              تعليق

                              ما الذي يحدث

                              تقليص

                              المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                              أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                              من نحن

                              الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                              تواصلوا معنا

                              للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                              editor@nsaforum.com

                              لاعلاناتكم

                              لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                              editor@nsaforum.com

                              يعمل...
                              X