إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل فعلا امريكا عدونا..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: هل فعلا امريكا عدونا..

    المشاركة الأصلية بواسطة بخروش بن علاس مشاهدة المشاركة
    بن لادن أحمق و نص ... و تبا له و لجميع أتباعه لا غير صحيح ... عين جالوت كانت من فعل دولة المماليك
    بلاش عين جالوت ... مع ان المماليك اجتمع عندهم المصريين والعرب والاكراد ... تبي غير عين جالوت خذ لك ذات الصواري

    تعليق


    • #32
      رد: هل فعلا امريكا عدونا..

      المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث الرسمي مشاهدة المشاركة
      بلاش عين جالوت ... مع ان المماليك اجتمع عندهم المصريين والعرب والاكراد ... تبي غير عين جالوت خذ لك ذات الصواري
      ههههههههههههههههه حلوه بلاش عين جالوت .. التاريخ بكيفك ؟

      أم أن مبدأك هو أن تعتقد ثم تبحث عن الدليل .. يا سلفي ؟؟؟

      اللي قاتل المماليك .. المصريين لم يقاتلوا
      ..


      تعليق


      • #33
        رد: هل فعلا امريكا عدونا..

        المشاركة الأصلية بواسطة بخروش بن علاس مشاهدة المشاركة
        ههههههههههههههههه حلوه بلاش عين جالوت .. التاريخ بكيفك ؟أم أن مبدأك هو أن تعتقد ثم تبحث عن الدليل .. يا سلفي ؟؟؟اللي قاتل المماليك .. المصريين لم يقاتلوا
        المماليك هم من كانوا يحكمون مصر ... واغلب جيوش المماليك مصريين

        تعليق


        • #34
          رد: هل فعلا امريكا عدونا..

          المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث الرسمي مشاهدة المشاركة
          المماليك هم من كانوا يحكمون مصر ... واغلب جيوش المماليك مصريين
          غير صحيح .. المماليك كان يتم استقدامهم من دول آسيا وهم صغار

          من أفغانستان و حولها و لا علاقة للمصريين بهذا الأمر
          ..


          تعليق


          • #35
            رد: هل فعلا امريكا عدونا..

            المشاركة الأصلية بواسطة بخروش بن علاس مشاهدة المشاركة
            اشرح معني كلامك .. سطر سطر بأمثله .. لو سنحت يا أخي العزيز لكي يمكننا النقاش

            لأن فكرة أن أمريكا تتآمر على عقيدة أهل السنة لأنها عقيدة أهل السنة بحد ذاتها

            فكرة عجيبة غريبة
            انا ما اعرف كيف استنتجت هالفكره

            بالمختصر مصلحة المال والاقتصاد فوق كل شي

            تعليق


            • #36
              رد: هل فعلا امريكا عدونا..

              المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث الرسمي مشاهدة المشاركة
              تسمي المجاهد العظيم احمق ... هذا مات وهو مجاهد انت كيف بتموت والله العالم بنهايتك بتكون كيف ؟؟؟ لا تفكر الا بمصلحة بلدك ولا تفكر بمصلحة الامة ...ابي اسألك سؤال بسيط واتحداك ان تجيب عليه بجواب منطقي ... كل الانتصارات الاسلامية العظيمة من اليرموك الى القادسية مرورا بحطين وصولا الى موهاكس هل كانت عندما كان المسلمون متحدين تحت دولة واحدة وخليفة واحد ؟؟؟ ام عندما كان المسلمون متفرقون وكل منطقة يوجد بها حاكم ؟؟؟ بانتظار ردك
              بن لادن ليس مجاهد عظيم
              لا يغسلون عقلك الشيبان بمرق

              تعليق


              • #37
                رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                المشاركة الأصلية بواسطة خيالي... مشاهدة المشاركة
                انا ما اعرف كيف استنتجت هالفكره

                بالمختصر مصلحة المال والاقتصاد فوق كل شي
                يا سلام عليك ... هذا الكلام المزبوط

                بالنسبة للفكرة العجيبة ليست فكرتي بل سمعتها من البعض .. الله يصلحهم
                ..


                تعليق


                • #38
                  رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                  المشاركة الأصلية بواسطة بخروش بن علاس مشاهدة المشاركة
                  غير صحيح .. المماليك كان يتم استقدامهم من دول آسيا وهم صغار من أفغانستان و حولها و لا علاقة للمصريين بهذا الأمر
                  ما اختلفنا ان الايوبيين استقدموهم وهم صغار لكن اغلب الجيش مصري لكن قادة الجيش كلهم من المملوكين

                  تعليق


                  • #39
                    رد: هل فعلا امريكا عدونا..



                    ما يجب ان يعرفة الكثير عن الحكومة الامريكية

                    احمد الفراج

                    كتب كثيرون معلقات لا حصر لها عن ضعف أوباما، وأذكر أنني كتبت مقالاً، بعد أشهر فقط من توليه الرئاسة الأمريكية، في عام 2009، وكان عنوان المقال: «أوباما وإيران .. سياسة ناعمة»، ولكن هل كان أوباما حقاً ناعم في سياساته ؟!، وهل يستطيع أن يرسم من السياسات ما يشاء؟!!، فالسياسة الأمريكية لا تسير بهذه الطريقة، وأمريكا ليست بلداً يستطيع الحاكم فيه أن يقرر ما يشاء، وقت ما يشاء، فنحن نتحدث عن بلد ترسم فيه السياسات لعقود مقبلة، عطفاً على استراتيجيات، ترسمها أعتى العقول في كل مراكز الدراسات والبحوث، ونحن نتحدث عن بلد يرسم سياساته تبعاً لمصالحه، والرئيس، في النظام السياسي الأمريكي، هو جزء من صناعة القرار، فهناك الكونجرس، وهناك لوبيات المصالح، وعلينا أن نتذكر أن أحداثاً جساماً حدثت في عهد أوباما، ليس أهونها التثوير العربي، ولن يكون آخرها الاتفاق النووي مع إيران.

                    أوباما، قال في مناظرته الأخيرة، مع المرشح الجمهوري، جون مكين، في عام 2008، كلاماً كبيراً لم يلتفت له الناس حينها، فقد قال: «إنه يعد الأمريكيين أن تتوقف حاجة أمريكا لنفط الشرق الأوسط في حلول عام 2016، وبعد ذلك، بدأ الربيع «الأوبا - إخواني» في عالمنا المنكوب، ورغم كل ما حدث في مصر من انتفاضات على نظام حسني مبارك، إلا أن أمر الرئيس أوباما له بأن يرحل، كان هو القشة التي أسقطت نظامه، وقبل ذلك كان ابن علي قد غادر تونس، بأمر من قائد الجيش، ونعلم أنه لو لم يتدخل الناتو، بقيادة أمريكا، لما سقط نظام معمر القذافي، وخلال كل تلك الأحداث الجسام، قرأنا عن علاقة الإدارة الأمريكية بالتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وعلمنا أن حجر الزاوية في تلك العلاقة كان السيناتور، جون كيري، وزير الخارجية الحالي، ولست بحاجة لأن أكتب، مرة عاشرة، بأن أكثر المطبوعات الأمريكية التي روجت لتنظيم الإخوان المسلمين هي المطبوعات اليمينية المحافظة، وعلى رأسها «فورين بوليسي»، والتي اختارت مجموعة من قيادات الإخوان، مع الغلام وائل غنيم، ليكونوا رجال العام، خلال عام التثوير العربي الكبير، وذلك رغم أن تلك المطبوعات تعتبر الإسلام ألد أعداء الحضارة الغربية!!.

                    نعم، لم تدخل إدارة أوباما في أي حرب، ولكنها كانت في قلب الحدث من كل الأحداث الكبيرة، التي جرت في عالمنا المنكوب، وإذا كان أوباما قد أخذ زمام مشروع تدمير العالم العربي، من خلال التثوير، فقد سبقه جورج بوش الابن بتدمير العراق واحتلاله، وقبلها كان بيل كلينتون، وقبله بوش الأب قد مهدا لذلك، فالسياسة الأمريكية تجاه أي منطقة، أو بلد، تسير على وتيرة ثابتة، بغض النظر عمن يسكن البيت الأبيض، سواء كان جمهورياً أو ديموقراطياً، شرساً أو ناعماً، فلننتظر ما ستؤول إليه الأمور، بعد بدء شهر العسل الأمريكي - الإيراني، فقد يكون الرئيس القادم أسوأ بمراحل من باراك أوباما، عندما يتعلق الأمر بمنطقتنا، فلننتظر ونرى!!.

                    *نقلا عن "الجزيرة" السعودية*




                    عرب نحن ونبقى عربا رضى الشرق أم الغرب أبى / هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبا
                    سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا / لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سببا
                    ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهيبا / عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبا
                    ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبا/ ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائبا
                    أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلبا/شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا
                    واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمس عزيزا أغلبا / قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقينا الأصعبا
                    واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القانى وحوزوا الرتبا / هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكنا الحق نلنا الأربا
                    عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهبا / فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النجبا

                    تعليق


                    • #40
                      رد: هل فعلا امريكا عدونا..

                      انظر حديث الشيخ/ د. سفر الحوالي -حفظه الله- كيف قدم تفسيرا عميقا للسياسة الأمريكية، وتقلباتها المتكررة بأدق الأوصاف.

                      تعليق


                      • #41
                        رد: هل فعلا امريكا عدونا..


                        مهلا

                        سمير عطا الله

                        المعنيون في هذا العالم جالسون في زوايا الأرض، وكل منهم يقرأ الاتفاق مع إيران من زاويته. والاتفاق نفسه لا يحرز عناء القراءة، لأنه خبر سري على ورق سري. لذا، يجب الانتقال إلى قراءة ما بعده. قبل الاتفاق مع إيران وقَّعت أميركا اتفاقا مع كوريا الشمالية. والتُقطت صورة تذكارية لبيل كلينتون يهنئ نفسه والشعب الأميركي، ويكافئ الزعيم المبجل بمليار دولار. وعندما جف الحبر، أطلق المبجلون صاروخًا على اليابان.
                        في القراءة الأولى: باعت إيران إلى أميركا عقدًا لإخلاء المنزول مدته عشر سنوات آتية بعد السنوات العشر الماضية. وقبضت ثمن الحبر رفع العقوبات ورفع الحجوزات. ومن هنا سوف يدخل 80 مليون إيراني الأسرة الدولية، وهذا أبسط حقوقهم. لكن السؤال الذي لا جواب عليه في البنود، هل ستدخل إيران كثورة أم كدولة؟ الشيخ حسن روحاني ووزير خارجيته أم القوى السبع التي تشكل جمهورية إيران العميقة، بما فيها الحرس الثوري وفيلق القدس وفيالق قاسم سليماني في العراق وسوريا واليمن؟
                        رجاء، لا تحاولوا أن تفهموا. تمهلوا قليلاً، وإلا فكيف يمكن أن تفهم أن أول مهنئي المرشد الأعلى بالانفراج مع الشيطان الأكبر، هو بشار الأسد الذي يعتبر أن كل ما حدث في سوريا مؤامرة أميركية صهيونية كونية؟
                        تمهلوا، فالاتفاق مع أميركا كان في حضور شاهدين أساسيين إلى جانب إيران: روسيا والصين. ومن بين 85 بندًا أعتقد أن 84 منها لصالح إيران، وواحدًا قد يكون لصالح أميركا. كان رشدي المعلوف (والد أمين) يقول: إذا تشاجر حامل مسدس وحامل صاروخ نووي، يربح حامل المسدس، لأنه قابل للاستعمال.
                        إيران شهرت في وجه أميركا مسدسًا، وهددت بصاروخ نووي. أما أميركا فهددت بأن المستر كيري سوف يكسر ساقه الأخرى إذا لم تقبل إيران بخفض التخصيب. المنطقة مشتعلة وفيها موت كثير. وهذا الموت جزء منه مسؤولية إيران، وجزء مسؤولية أميركا، وجزء روسيا، وجزء الصين، والباقي للباقين. وسوف نرى بعد قليل ماذا يحدث: هل تخفض رياح الموت أم يحدث هبوب آخر؟ وماذا كان يعني بشار الأسد عندما سارع إلى تهنئة المرشد الأعلى؟ ولماذا ابتهج أنصار إيران بالمصالحة مع الشيطان الأكبر؟
                        لا بد أن نتمهل. حدث ضخم جدًا أكبر من نفسه وأبعد من أنوفنا. مهلاً. ومهلاً أيها السادة «المحللون» السياسيون. ارفقوا بالأثير.



                        عرب نحن ونبقى عربا رضى الشرق أم الغرب أبى / هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبا
                        سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا / لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سببا
                        ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهيبا / عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبا
                        ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبا/ ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائبا
                        أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلبا/شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا
                        واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمس عزيزا أغلبا / قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقينا الأصعبا
                        واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القانى وحوزوا الرتبا / هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكنا الحق نلنا الأربا
                        عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهبا / فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النجبا

                        تعليق

                        ما الذي يحدث

                        تقليص

                        المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                        أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                        من نحن

                        الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                        تواصلوا معنا

                        للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                        editor@nsaforum.com

                        لاعلاناتكم

                        لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                        editor@nsaforum.com

                        يعمل...
                        X