إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية






    تعليق


    • #17
      رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

      خادم الحرمين الشريفين خلال كلمته في افتتاح أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية:يسعدني الترحيب بكم مقدراً لكم تلبية الدعوة





      تعليق


      • #18
        رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

        الملك سلمان : فرص تطوير العلاقات الاقتصادية بين دولنا واعدة ومبشرة بما يحقق نماء وازدهار أوطاننا ويدفعنا لتذليل العقبات والمعوقات





        تعليق


        • #19
          رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

          واس ‏@spagov 6h6 hours agoView translation
          خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي فخامة الرئيس الاكوادوري لدى وصوله إلى #الرياض. #واس
          [​IMG]
          [​IMG]واس ‏@spagov 6h6 hours agoView translation
          خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي فخامة رئيس جمهورية فنزويلا. #واس





          تعليق


          • #20
            رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

            خر تحديث: الثلاثاء 27 محرم 1437هـ - 10 نوفمبر 2015م KSA 16:34 - GMT 13:34
            الرياض.. قمة الدول العربية واللاتينية تنطلق اليوم
            فلسطين وسوريا واليمن وليبيا على جدول أعمال قمة الرياض





            تعليق


            • #21
              رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

              من المقرر أن تناقش القمة الرابعة موضوعات ذات صلة بتعزيز التعاون بين الدول العربية واللاتينية، إضافة إلى بحث قضايا إقليمية ودولية مثل القضية الفلسطينية ورفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة والإرهاب وإنشاء قوة عسكرية عربية والوضع في سورية وفي ليبيا وفي اليمن وتطورات المؤتمر التاسع لمراجعة معاهدة عدم الانتشار النووي، والدورة العشرين لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ والمقدمة من جانب بيرو.

              كما تبحث آلية للتعاون في مجالات الاقتصاد والثقافة والتربية والتعليم والعلوم والتكنولوجيا وحماية البيئة والسياحة، وذلك لتحقيق التنمية الدائمة في تلك البلدان. يستند هذا الترابط الدولي على جذور مشتركة وقيم موحدة.

              وتعد قمة الدول العربية ودول أميركا الجنوبية بمثابة منتدى للتنسيق السياسي بين الدول العربية ودول القارة الأميركية الجنوبية. هذا المنتدى سيظل على الدوام مسانداً لمواقف الدول النامية داخل المحافل والمنظمات الدولية في قضايا مثل إصلاح الأمم المتحدة، واحترام القانون الدولي، ورفض التحركات الدولية أحادية الجانب، ومساندة تبني منظمة التجارة العالمية جدول أعمال ذا طابع تنموي، وتنفيذ الأهداف الإنمائية للألفية، بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق السلام الدولي عن طريق نزع السلاح. كما أن هذه القمة تعتبر تجمّعاً دولياً مهماً يوفر آلية لبحث سبل التعاون والتنسيق العربي- اللاتيني في مجالات الاقتصاد والثقافة والتربية والتعليم والتكنولوجيا وحماية البيئة والسياحة وغيرها من القطاعات المتعلقة بالتنمية المستدامة والمساهمة في تحقيق السلام العالمي، لاسيما وأنه يتم على هامش أعمال القمة عقد لقاءات لرجال الأعمال من الدول الأعضاء.
              .





              تعليق


              • #22
                رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

                القمة العربية اللاتينية الرابعة.. ترقب عالمي لـ"إعلان الرياض"

                [​IMG]

                عبدالله البارقي– سبق– الرياض: تأتي التطلعات للقمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، والتي تستضيفها اليوم الثلاثاء الرياض، والتي تعد تجمعاً فريداً نظرًا لما يجمع الجانبين من قضايا سياسية واقتصادية واجتماعية رغم التباعد الجغرافى بينهما، إلا أن هناك تطلعات وآمالاً لغدٍ أفضل يمهد الطريق لآفاق رحبة للتعاون المشترك، وفي أكثر من مجال بما يعزز التعاون العربي الأمريكي الجنوبي ويستجيب لطموحات ما يقرب من 800 مليون نسمة في الجانبين وتحقيق السلام والاعتراف بالشرعيات للدول، كما أن لديهم آمالاً إلى انخراط أكبر لأمريكا الجنوبية في قضايا المنطقة ودعم الجهود العربية من أجل تحقيق السلام، والاستقرار والتنمية، وتأتي قمة الرياض لتكون ذات مساهمة فاعلة وملموسة في استثمار تلك الإمكانات لتحقيق تطلعات الدول المشاركة في القمة، وبما يعود بالفائدة على الجميع، كما أن التطلعات لتطوير هذا التعاون أكثر وأكثر بما يحقق مصالح شعوب الجانبين.

                ملف القضية الفلسطينية
                القضية الفلسطينية كانت الملف العربي الوحيد الحاضر لدى الرأي العام في أمريكا اللاتينية، في الوقت الذي شهدت فيه الكثير من الدول اللاتينية حركات تحرر مسلحة اتخذت الكفاح الفلسطيني نموذجًا يقتدى به، بينما كانت الأنظمة العسكرية الحاكمة في السبعينات والثمانينات تميل إلى (إسرائيل) إلا أن هذه المواقف تبدلت بعد مجيء حكومات لها جذور يسارية تعود إلى حقبة السبعينات، كالبرازيل وفنزويلا وبوليفيا والإكوادور.

                تفكيك المستوطنات الإسرائيلية
                أثبتت العلاقات بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية تميزها قبل 10 أعوام في القمة الأولى التي جمعت الدول العربية واللاتينية في البرازيل، وجاء في البيان الصادر عن القمة والمعروف باسم (إعلان برازيليا) التأكيد على قوة العلاقات بين القطبين، وشدد على "حق الشعوب في مقاومة الاحتلال" البند الذي أثار حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وخاصة إثر مطالبة البيان بتفكيك المستوطنات الموجودة على الأراضي الفلسطينية، ومطالبته بانسحاب إسرائيل إلى حدود ما قبل 1967، ما دفع حكومة الاحتلال خلال الأعوام التي تبعت القمة الأولى إلى محاولة تكثيف تواصلها مع الدول اللاتينية لدفعها إلى إعلان تحفظها على مخرجات القمة المتعلقة بالمطالبات بانسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية المحتلة بعد عام 1967، وإزالة المستوطنات بما فيها المتواجدة في القدس الشرقية، إضافة إلى المطالبة بتنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن جدار العزل العنصري، لكن هذه التحركات الإسرائيلية فشلت بسبب متانة العلاقات بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية.

                الاعتراف بدولة فلسطين
                توجت القمة الأولى باعتراف كل من البرازيل والأرجنتين وبوليفيا والإكوادور وبوليفيا وباراغواي وأورغواي وبيرو وتشيلي بفلسطين، ما شكل مفتاحاً لدول أخرى إلى أن تحذو حذوها متجاوزة بذلك عدداً من القرارات التي رفضت الاعتراف بدولة فلسطينية على أراضي (1967)، كما عكس إمكانية وقوة التحرك حتى في بعض دول القارة التي يوجد بها لوبي إسرائيلي، ما يؤكد قوة التأييد للقضية.

                حجم التبادل التجاري
                يقدر حجم التبادل التجارى بين الجانبين بنحو 33 مليار دولار بعد أن كانت 6 مليارات دولار فقط عام 2004. وتأتي تطلعات المشاركين في القمة إلى التعاون على مكافحة الإرهاب وتحقيق الاستقرار وتوفير بيئة للعدل والمساواة. وتبقى الأجندة الأهم في قمة الرياض مساندة أمريكا الجنوبية للقضايا العربية وخاصة قضية فلسطين وجميع القضايا الأخرى في كافة المحافل الدولية وفق رؤية استراتيجية لما فيه تحقيق مصالح ودعم القضايا العربية والسير بها نحو بناء شراكة حقيقية ذات مردود عملي على شعوب الجانبين.

                إعلان الرياض
                توقع مراقبون أنه من المرتقب أن يصدر عن القمة الرابعة لرؤساء الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية "إعلان الرياض" الذي سيتوج عشر سنوات من التقارب بين الجانبين، حيث ستشكل القمة على المستوى السياسي فرصة لاتخاذ مواقف مشتركة حول أهم القضايا المطروحة داخل الإقليمين كالوضع في اليمن وسوريا والحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، وأنه من المنتظر كذلك صدور قرارات تعزز التعاون بين الجانبين حول مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية واللوجستية منها.

                بالإضافة إلى أن القرارات المرتقب صدورها ستدعم مواقف الدول النامية في المطالبة بأحكام دولية أنجح داخل المؤسسات الاقتصادية والتجارية الدولية وبديمقراطية أكثر داخل هيئات اتخاذ القرار الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي، معتبراً أن القمة المرتقبة في العاصمة الرياض سوف تشكل محطة متميزة لتقوية التعاون بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية.

                منتدى اقتصادي
                الجدير بالذكر أن قمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية تعد بمثابة منتدى للتنسيق السياسي بين الدول العربية ودول القارة الأمريكية الجنوبية، كما أنها تساند مواقف الدول النامية داخل المحافل والمنظمات الدولية في قضايا مثل إصلاح الأمم المتحدة، واحترام القانون الدولي، ورفض التحركات الدولية أحادية الجانب، ومساندة تبني منظمة التجارة العالمية جدول أعمال ذات طابع تنموي، وتنفيذ الأهداف الإنمائية للألفية بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق السلام الدولي عن طريق نزع السلاح، وهي أيضاً تجمع دولي مهم يوفر آلية لبحث سبل التعاون والتنسيق الجنوبي- الجنوبي في مجالات الاقتصاد والثقافة والتربية والتعليم والتكنولوجيا وحماية البيئة والسياحة وغيرها من القطاعات المتعلقة بالتنمية المستدامة والمساهمة في تحقيق السلام العالمي، لاسيما وأنه يتم على هامش أعمال القمة عقد لقاءات لرجال الأعمال من الدول الأعضاء.





                تعليق


                • #23
                  رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

                  المشكله اخواننا بعض الاخوان العرب مهما نسوي عشانهم يقابلون ذلك بالجحود والنكرات


                  عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
                  ----------------------------------------------------------
                  سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
                  سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

                  تعليق


                  • #24
                    رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

                    قمة الرياض .. المسار الصحيح للعمل المشترك


                    كلمة الاقتصادية


                    جاءت كلمة خادم الحرمين الشريفين، التي رحب فيها بالملوك والرؤساء المشاركين في أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، استنارة وضاءة لقمة الرياض العربية - الأمريكية الجنوبية، مشيدا بالجهود الكبيرة التي بذلها رؤساء الدورات السابقة في كل من البرازيل، وقطر، والبيرو. فلقد كان العمل كبيراً والجهد مثمراً في التفاهم بين الدول المشاركة حول قضايا محورية متجاوزة البُعد الجغرافي بين هذه الدول، فكان هنالك تفهم تام للقضية الفلسطينية، ومكافحة الإرهاب والتطرف، ونشر ثقافة السلام والحوار. وحققت الدول المشاركة نمواً جيداً في معدلات التبادل التجاري البيني وحجم الاستثمارات منذ أن انعقدت القمة الأولى في البرازيل عام 2005، حتى تمت استضافة هذه القمة في السعودية؛ لتؤكد المملكة دوماً من خلال استضافتها حرصها الشديد على دفع المسار في هذه القضايا، وفتح مسارات جديدة تنعكس مباشرة على أرض الواقع، وتلمسها الشعوب بشكل مباشر. ولهذا فإن التوافق والتقارب الذي تحقق حتى الآن بين وجهات النظر، وأشار إليه الملك سلمان؛ في كلمته، هو أمر مبشر جداً، وقاعدة عمل صلبة تفتح لعلاقات أكثر بُعداً وعمقاً، وهذا لم يكن ليأتي لولا جهود مخلصة من جانب الدول العربية، قابلتها مواقف إيجابية من دول أمريكا الجنوبية الصديقة.


                    وفي وقت يمر العالم بأسره بتحديات استثنائية مع انخفاض أسعار النفط وتحديات النمو الاقتصادي وقضايا البطالة، فإن القضايا الاقتصادية حاضرة بقوة في هذه القمة، وأشار الملك سلمان - رعاه الله وأيده بالخير - إلى أن الحلول الاقتصادية للقضايا والتحديات التي تواجه الدول المشاركة لن تتحقق ما لم يتم تطوير العلاقات الاقتصادية بين الدول بما يحقق نماءً وازدهاراً مشتركاً.. وأن تلك المفاهيم الاقتصادية كانت واضحة ومهمة وقد أشار إليها خادم الحرمين الشريفين، في كلمته؛ فالمشاركة الاقتصادية مطلوبة اليوم بين الدول المشاركة أكثر من ذي قبل وأي وقت مضى، وهي في الوقت نفسه ستدفع الجميع نحو تذليل العقبات والمعوقات، وتشجع على دعم تدفق الاستثمارات، وتبادل الخبرات، ونقل التقنية وتوطينها، والتعاون في المجالات كافة. ولم يكن خطابه يكتفي بالإشارة الواضحة الدلالة للمفاهيم الاقتصادية والنماذج الرائعة، بل تعدى ذلك إلى وضع تصورات حول نقل هذه النماذج إلى أرض الواقع، فدعا الملك إلى تأسيس مجالس لرجال الأعمال، والنظر في توقيع اتفاقيات للتجارة الحرة، وتجنب الازدواج الضريبي، وتشجيع وحماية الاستثمارات بين دول الإقليمين التي ستوفر إطاراً تنظيمياً وقانونياً لتعزيز تدفقات التجارة بينها.

                    وبهذه الكلمة، فإن المملكة تضع الجميع في المسار الصحيح للعمل المشترك، والانطلاق إلى طرح مشاريع مستقبلية اقتصادياً وسياسياً وفكرياً بين هذه الدول التي أبدت رغبتها بالتقائها في الرياض عاصمة العرب، وبعد عقد كامل منذ أول لقاء، ومع التقارب الواضح في المصالح المشتركة، وكذلك البيئة الاقتصادية المتقاربة بين الدول، فإن الوقت قد حان لنقل هذا الحوار إلى مسارات أكثر واقعية، وأن ينتقل العمل إلى صناعة علاقات مؤسسية، وأن تحقق الدول منافع ملموسة من هذا الحوار، والمملكة في هذا اللقاء تضع الجميع على قاعدة صلبة باقتراحات عملية إيجابية، تحقق للشعوب تطلعاتها من مثل هذه العلاقات. فلقد أثبتت اللقاءات السابقة صدق النيّات، كما كشفت عن وجود تلك القطبية الضرورية لبناء اتفاقيات تجارية تحقق للطرفين مزيداً من التحرر الاقتصادي، وتُوجِد أسواقاً جديدة تساعد المستثمرين في الطرفين على بناء مؤسسات تتصف بالاستدامة وتقلل من مخاطر الأعمال.
                    55

                    تعليق


                    • #25
                      رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

                      قمة العلاقات الاستراتيجية

                      أيمـن الـحـمـاد
                      لا يمكن النظر اليوم إلى البُعد الجغرافي كمسوغ لعدم الاكتراث بأهمية العلاقات العربية - اللاتينية، ففي عصر المعلوماتية بات من الضروري استغلال هذه الثورة الرقمية والتكنولوجية في دفع عجلة التعاون والتواصل بين الجانبين اللذين يجب أن يدفعا علاقاتهما بشكل يتعدى مساندة أحدهما للآخر لموقف سياسي هنا أو هناك.


                      إن من الضروري أن نسأل أنفسنا - نحن العرب - ماذا نريد من هذه القارة التي أسهم كل من الجانبين العربي واللاتيني في تكريس حالة الاغتراب واللامبالة، فغدا الحديث عنها ذكريات ومواقف تاريخية؟

                      لا شك أن الاقتصاد والثقافة ثنائية يجب العمل على تعزيزهما، فمن خلالهما أثّر العرب في دول أميركا الجنوبية، ونكفي أن نعلم بأن الأسماء التجارية الشهيرة اليوم في القارة اللاتينية تنتمي لجيل المهاجرين العرب الذين برعوا في التجارة، كما برع مثقفو العرب ليؤسسوا فيما بعد ما يسمى أدب المهجر، وهو ما خلّد المتبقي في ذاكرتنا عن هذه الدول.


                      يملك العرب واللاتين الأرضية التي يمكن أن ينطلقوا منها بشكل يؤهلهم عن باقي نظرائهم من الدول الأخرى، وإذا عرف العرب ماذا يريدون من هذه الدول فإنهم يختصرون جهداً ووقتاً كبيرين، فعلى سبيل المثال عرفت الصين ما تريد من قارة أميركا الجنوبية، فبكين دولة صناعية بحاجة دائمة للمواد الأولية وهو شيء متوفر بكثرة وغزارة في تلك الدول، فأقبلت على كل المستويات تسهم وتدعم التنمية في هذه الدول، ويكفي أن الرئيس الصيني خص هذه القارة بزيارتين في أقل من عامين، ويكفي أن نعرف بأن بكين ضخت 250 مليار دولار في هذه القارة، وهو أمرٌ يرهق واشنطن التي ترى في القارة اللاتينية حديقة خلفية تمارس فيها نفوذها وتأثيرها.

                      أميركا الجنوبية رقم مهم في المدى المتوسط والبعيد فلا يمكن تجاهل الصعود والاهتمام الدولي بها، ولا يمكن الانصراف عنها أو رهن علاقاتنا معها لظروف الأزمات؛ بل يجب جعلها علاقات استراتيجية تحتكم إلى معايير القوة والمصلحة.

                      بقدر ما يجهل الرأي العام العربي أميركا الجنوبية ثقافياً وسياسياً، فإن هذا الغموض وعدم المعرفة بالقضايا العربية موجود أيضاً لدى الرأي العام اللاتيني، وحتى على مستوى بعض النخب السياسية التي وقعت تحت تأثير بعض أفكار الدول الإقليمية التي سوّقت مفاهيمها وقناعتها وفلسفتها السياسية ورؤيتها لقضايا المنطقة، وهو أمر يفقدنا المتبقي من حالة التعاطف اللاتينية التي نتغنى بها.
                      55

                      تعليق


                      • #26
                        رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية


                        لرياض 29 محرم 1437 هـ الموافق 11 نوفمبر 2015 م واس



                        عقد أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة ورؤساء وفود الدول المشاركة في القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، اليوم جلسة عملهم الثانية المغلقة وذلك في مركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات بالرياض.
                        ورأس جلسة العمل المغلقة نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
                        ويضم وفد المملكة في القمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، ومعالي وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، ومعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير.
                        // انتهى //
                        13:00 ت م



                        55

                        تعليق


                        • #27
                          رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية


                          برئاسة خادم الحرمين الشريفين اختتام أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية



                          الرياض 29 محرم 1437 هـ الموافق 11 نوفمبر 2015 م واس
                          برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ ، اختتم أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة ورؤساء وفود الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية أعمال قمتهم الرابعة اليوم في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض.
                          // يتبع //
                          15:10 ت م
                          55

                          تعليق


                          • #28
                            رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

                            «قمة الرياض»

                            اختتم خادم الحرمين أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية في الرياض. (واس،أب)


































                            55

                            تعليق


                            • #29
                              رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية






                              تعليق


                              • #30
                                رد: [متابعة] القمة الرابعة للدول العربية و أمريكا الجنوبية

                                مجريات القمة العربية وأمريكا الجنوبية



                                إعلان الرياض.. البيان الختامي لقمة الدول العربية - الأمريكية الجنوبية


                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X