تويت
لم يعد خافيا على احد قدرة المنظمات الارهابية في اختراق اسوار بيوتنا وتجنيد اطفالنا والمراهقين من مجتمعاتنا لتنفيذ عمليات ارهابية لم نكن نتصور يوما ما ان العقل البشري حتى الجهنمي ممكن ان يقدم عليها، كقتل الولد لامه وابيه او تفجير المصلين في اقدس اماكن العبادة.
لذلك نفتح هذا الموضوع حصرا لمناقشة مكافحة الارهاب من زاوية تحليل شخصية من يتم تجنيدهم للعمليات الارهابية علنا نستطيع ان نفهم كيف يمكننا كارباب اسرة ان نشارك في زيادة التوعية والتنبه لممارسات او مؤشرات يمكن ان تدلنا على انحرافات في سلوك من يحيطوا بنا.
كما نامل من خلال مشاركاتكم ان نتمكن من تكوين ملف يلقي الضوء على النقاط التالية:
1- ما هي ميول، اعمار، ثقافة، هوايات، جنسيات... من تم تجنيدهم؟
2- هل كان هناك من مؤشرات في تبدل شخصية الانتحاري قبل تنفيذه للعملية الانتحارية؟
3- ما هي الاساليب التي استخدمت للتجنيد؟
او اي سؤال اخر ممكن ان يساعد على فهم سيكولوجية الانتحاريين ويساعد على احتواء واعادة توجيه من يمكن ان يكون مجندا محتملا.
لذلك نفتح هذا الموضوع حصرا لمناقشة مكافحة الارهاب من زاوية تحليل شخصية من يتم تجنيدهم للعمليات الارهابية علنا نستطيع ان نفهم كيف يمكننا كارباب اسرة ان نشارك في زيادة التوعية والتنبه لممارسات او مؤشرات يمكن ان تدلنا على انحرافات في سلوك من يحيطوا بنا.
كما نامل من خلال مشاركاتكم ان نتمكن من تكوين ملف يلقي الضوء على النقاط التالية:
1- ما هي ميول، اعمار، ثقافة، هوايات، جنسيات... من تم تجنيدهم؟
2- هل كان هناك من مؤشرات في تبدل شخصية الانتحاري قبل تنفيذه للعملية الانتحارية؟
3- ما هي الاساليب التي استخدمت للتجنيد؟
او اي سؤال اخر ممكن ان يساعد على فهم سيكولوجية الانتحاريين ويساعد على احتواء واعادة توجيه من يمكن ان يكون مجندا محتملا.
تعليق