رد: متابعة المشاريع السعودية
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
متابعة المشاريع السعودية
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
بما ان الملعب دشن وافتتح رسميا فما هوا ترتيبه بين الملاعب العالمية الاخرى؟؟
في اعتقادي لن يقترب او حتى يلامس ملعب ارينا اليانز في مدينة ميونخ المانيا
اخخخخخخخ لو استلم المشروع المان كان شفتو ملعب بتصميم مكوكي
بس يالله مانبي نكون طماعين الملعب اعتقد راح يكون بين 10 افضل ملاعب حول الملاعب ان لم يخيب ضني
تعليق
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
المشاركة الأصلية بواسطة فذلكة مشاهدة المشاركةياحبك يافارس للتشاؤم والتحلطم خل نفرح شوي
تعليق
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
المشاركة الأصلية بواسطة Fisher مشاهدة المشاركةبما ان الملعب دشن وافتتح رسميا فما هوا ترتيبه بين الملاعب العالمية الاخرى؟؟
في اعتقادي لن يقترب او حتى يلامس ملعب ارينا اليانز في مدينة ميونخ المانيا
اخخخخخخخ لو استلم المشروع المان كان شفتو ملعب بتصميم مكوكي
بس يالله مانبي نكون طماعين الملعب اعتقد راح يكون بين 10 افضل ملاعب حول الملاعب ان لم يخيب ضني
اخي الناس اذواق
انت تقول لا يلامس
وغيرك يقول يتخطاه
لكن المشكلة ليست بالملعب
المشكلة بمن يرتاد الملعب
المفروض يتركونهم مع
ويخب عليهم
تعليق
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
المشاركة الأصلية بواسطة sals مشاهدة المشاركةاخي الناس اذواق
انت تقول لا يلامس
وغيرك يقول يتخطاه
لكن المشكلة ليست بالملعب
المشكلة بمن يرتاد الملعب
المفروض يتركونهم مع
ويخب عليهم
الشغلة وانا اخوك لاهي على كيفي ولا كيفك ... التقيم يأتي من الفيفا
وبنسبة لتكسير الكراسي فعادي انت تتعامل مع جمهور كرة قدم ... جماهير الطبقة الكادحة والفقيرة تتوقع انك تشوف ذوق وادب مثلا!! ؟؟؟ ... توقع من جمهور هذه الرياضة اي شيء من تكسير وعراك وعنصرية حتى توصل للقتل
تعليق
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
مشروع سعودي لتحلية المياه بالطاقة الشمسية الأكبر من نوعه عالميامنتجات علمية في 30 جناحا تشمل القبة الفلكية في أسبوع العلوم والتقنية بالخبر
الدمام: علي القطان
كشف الدكتور محمد بن إبراهيم السويل رئيس مدينة الملك عبد العزيز عن مشروع محطة تحلية المياه الذي تعمل عليه المدينة حاليا في محافظة الخفجي بالمنطقة الشرقية على الحدود مع الكويت، ويعمل بالطاقة الشمسية والألواح الخشبية التي تدعم بناء المرشحات، وهي المحطة الأولى والأكبر من هذا النوع في العالم، حسبما أوضح السويل.
وتبلغ سعة المحطة 30 ألف متر مكعب يوميا بسعر أقل من السعر الحالي، وأشار السويل إلى أن المدى الزمني لتنفيذ المحطة هو سنة ونصف، حيث ستبدأ بعدها «هذه المحطة تضخ بكامل قوتها القصوى المياه المحلاة»، وتابع: «إن الحكومة طلبت من المدينة كذلك إعداد تصاميم وتصورات لثلاث محطات مشابهة على ساحل البحر الأحمر نعكف على تصاميمها حاليا، مؤكدا أن عمل المدينة يقوم على البحث والتطوير وليس البناء والإنتاج، وقد جرى تسليم الأمور التنفيذية لشركة تقنية متخصصة تتولى حقوق البناء والإنتاج».وجاءت تصريحات السويل خلال فعالية أسبوع العلوم والتقنية 2014،
التي افتتحها الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، وتنظمها مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالمنطقة الشرقية بالتعاون مع شركة «أرامكو السعودية»، أمس في قاعة «السيف» بكورنيش الخبر شرق السعودية.ويشتمل المعرض على أكثر من 30 جناحا تقدم الكثير من العروض والتجارب الحية، حيث يمكن للزائر مشاهدة الكثير من التجارب العلمية في عدد من المجالات والتخصصات، مثل الروبوتات الآلية ومنتجات تعمل على الطاقة الشمسية،
إضافة إلى بعض المنتجات البتروكيماوية، وأيضا عروض القبة الفلكية.من جانبه أكد المهندس خالد الفالح رئيس «أرامكو السعودية» وكبير إدارييها التنفيذيين أن معرض العلوم والتقنية الذي نظمته مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وبشراكة فاعلة من «أرامكو» يعكس مدى التنوع في الأنشطة والمبادرات التي من الممكن أن تشارك فيها مراكز البحث.
وقال إن الشباب والأفراد هم من يصنعون الحلول للمشكلات التي تواجه القطاعات الاقتصادية بالمملكة أو المستهلكين وتعطي مثالا حيا للمجالات المتاحة للشباب والشابات في مجال العلوم والتقنية، وأضاف الفالح أن الجامعات ومراكز الأبحاث في الشركات العملاقة يمكن أن تساهم في تحويل التقنية من كلفة على الاقتصاد السعودي إلى مراكز تنافسية ذات قيمة عالمية في مسيرة السباق الاقتصادي العالمي، من أجل التميز في الأداء بشكل عام ولتكون عامل النجاح الأول في هذه المسألة.
وتابع الفالح: «إن التقنية لم تعد خيارا، بل أصبحت قضية الساعة من خلال الاستثمار في التقنية والبحث العلمي والابتكار وتحويل الابتكارات على أيدي أبناء وبنات الوطن إلى منتجات ذات قيمة عالية، والاستثمار في هذه الاقتصادات وتفعيلها لنضمن تحول الاقتصاد السعودي من اقتصاد يعتمد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد معتمد ومحفز للمعرفة وتحويل المعرفة التي ستتبلور من ذلك إلى قطاعات اقتصادية جديدة لا نستطيع تخيلها في الوقت الحالي أو حتى التفكير في طريقتها، ولكن بسواعد شباب المملكة الحالية والمستقبلية نستطيع أن نصنع اقتصادا قويا يواكب الاقتصادات العالمية، وتكون وسائل التقنية والمعرفة هي العامل الحاسم في ذلك وسبيل النجاح في هذا الجانب».وأشار الفالح إلى أن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية هي «المرجع الوطني في مجالات العلوم والتقنية وتسجيل براءات الاختراع يجري عن طريقها، وتمويل البحوث العالمية من قبل الباحثين وتحفيز البحث العلمي موكل إليها،
ونتعاون معها باستمرار في مجالات كثيرة في عدة نقاط تعكس هذا التعاون، ومن أهمها تقنيات البترول وتقنيات مراقبي الجودة، ولدينا مركز مشترك مع المدينة لفحوص الجودة، وأهمها مركز الحفاظ على الطاقة (سيك)، وهذا المركز سيكون له دور كبير في الحفاظ على الموارد البشرية وتقليل استهلاك الطاقة، ونعمل يدا بيد مع المدينة على تحفيز ودعم كل ما من شأنه النهوض بالاقتصاد السعودي والمحافظة على الموارد».وأضاف الفالح: «نحن مستفيدون من القطاعات التي تعنى بالتقنية أو القطاعات العلمية والبحوث التي تهتم بالفيزياء والكيمياء والرياضيات والتقنيات التي تنطوي تحتها تقنية النانو بما فيها أجهزة لقياس خصائص مكامن البترول بتقنية النانو من خلال حقنها في حقول البترول للمحافظة عليها».
وبالعودة إلى السويل الذي قال إن هذا المعرض يستهدف جميع شرائح المجتمع وبالأخص الطلاب والطالبات لغرس حب العلوم في نفوسهم، وقال إن المدينة تحرص على إقامة مثل هذه المعارض باستمرار وبشكل دوري في كل المناطق، ومن أهمها المنطقة الوسطى والشرقية والغربية، والهدف هو إبراز ما تقوم به المدينة من إنجازات، وإن هناك نتائج ملموسة وصل الكثير منها إلى السوق، والهدف الآخر هو تهيئة النشء الجديد على حب العلوم والتقنية والحرص على انخراط الشباب والشابات في هذه المجالات، وأشار السويل إلى أن نسبة الطلاب المتخرجين في الأقسام العلمية بعد الثانوية بالمملكة لا يتجاوزون الـ25 في المائة، بينما في دول مثل كوريا والصين تصل النسبة إلى 50 في المائة، كما نتساوى مع دول أوروبا وأميركا في ضعف الإقبال على التخصصات العلمية»، وأضاف: «إننا نسعى إلى تحويل هذه الطاقات البشرية إلى اقتصاد معرفي».وعن براءات الاختراع أوضح السويل أن المدينة تمنح براءات الاختراع وفقا للأنظمة المعمول بها، وذلك بالتقدم للمدينة وتسجيل الاختراع لديها وفق المتبع وتبعا للإجراءات، كما أننا نساند المخترعين في الحصول على براءات الاختراع، وكثير من الأمور لا تحتاج إلى براءات اختراع وإنما إلى رعاية فقط. وقال: «إننا ندعم الشباب في مجال الإلكترونيات والبرمجيات وكل ما يندرج في هذه الجوانب، ونسعى لاستقطاب الدعم المالي من رجال الأعمال وتوصيلهم بالمخترعين لكوننا جهة إشرافية وبحثية ولا ندعم في الأمور القانونية، كما أن المدينة ترعى الكثير من الأفكار الخلاقة من الشباب بشراكة مع (أرامكو) والجامعات ومراكز الأبحاث ونحن نهيئ لهم فرص النجاح».ويعرض خلال الأسبوع الكثير من القضايا العلمية والمنتجات التقنية التي تنفذها المدينة في مراكزها البحثية بشكل يساعد الزوار والحضور على اكتساب تصور عام عن المجالات والقضايا العلمية وأساسياتها، فضلا عن تنمية مهارات التفكير والبحث العلمي لديهم من خلال التجارب التفاعلية.
تعليق
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
المشاركة الأصلية بواسطة Fisher مشاهدة المشاركةالشغلة وانا اخوك لاهي على كيفي ولا كيفك ... التقيم يأتي من الفيفا
وبنسبة لتكسير الكراسي فعادي انت تتعامل مع جمهور كرة قدم ... جماهير الطبقة الكادحة والفقيرة تتوقع انك تشوف ذوق وادب مثلا!! ؟؟؟ ... توقع من جمهور هذه الرياضة اي شيء من تكسير وعراك وعنصرية حتى توصل للقتل
ما اتكلم عن الفيفا
اتكلم عن الاذواق
و الفيفا يقيم بناء على ايش
ايش معاييره
تقييم الفيفا المتهم بالرشاوي
مثله مثل تقييم مسابقات الجمال
وتقييم جوائز نوبل للسلام
بالنسبة للتكسير
فهو ليس مقصورا على جمهور كرة القدم فقط
انظر من حولك وشاهد
هي ثقافة عامة
تزيد وتنقص حسب الوعي
نسأل الله السلامة
تعليق
-
رد: متابعة المشاريع السعودية
King Abdullah's 60,000-seat 'the jewel in the desert' stadium opens
Published on Thursday, 01 May 2014 12:26By Mark Baber
May 1 - King Abdullah Football Stadium, the new national stadium of Saudi Arabia which will be home to Jeddah's two Premier League clubs, Al-Ittihad FC and Al-Ahli SC officially opens today with an inauguration ceremony and the hosting of the final of the Custodian of the Two Holy Mosques Cup.
The new 60,000-seater stadium is part of the King Abdullah Sports City complex 60 km north of Jeddah and just 3km from Jeddah International Airport. The project was approved in February 2009, designed by global architects Arup Associates, managed by oil-giant Aramco and built by Belgium contractor BESIX together with local firm Al Muhaidib Contracting.
The stadium has been built to FIFA requirements, and includes a 5-star quality premium lounge, boxes and VVIP facilities; amenities for visiting top international athletes and press facilities
At least 308 seats are earmarked for persons with special needs, with separate toilets and elevators for them. However, hopes that the stadium's opening might provide a break-through in allowing Saudi female spectators are yet to materialise.
As football matches in Saudi Arabia are generally held at night in the cooler months the stadium is naturally ventilated with the design striking a balance between shading the concrete to avoid radiant heat, giving sunlight to the grass and allowing good ventilation to provide breezes to reach down to the pitch and players.
In response to its cultural context the stadium has been conceived as a "jewel in the desert" with a gem-like roof and shimmering mashrabiya screen rising above the surrounding sands.
Contact the writer of this story at mark.baber@insideworldfootball.com
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 376. الأعضاء 0 والزوار 376.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق