رد: المشاريع السعودية
2.25
تريليون ريال قيمة عقود المشاريع السعودية بنهاية 2013
(1,35 تريليون دولار قيمة عقود دول الخليج بنهاية العام الحالي.. و"معادن" تفوز بجائزة "ميد")
تصدّرت السعودية الدول الخليجية في المشاريع المزمع ترسيتها بقيمة تقارب 2.25 تريليون ريال " 600 مليار دولار"، تليها الإمارات العربية في المركز الثاني بعقود تفوق قيمتها 350 مليار دولار، والكويت في المركز الثالث بما يزيد عن 150 مليار دولار.
ومن المتوقع أن تتمّ ترسية مشاريع تتخطى قيمتها الإجمالية 250 مليار دولار لهذا العام في قطر، عمان والبحرين.
وتوقعت "ميد للفعاليات" أن تصل قيمة العقود التي ستتم ترسيتها في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 1,35 تريليون دولار بحلول نهاية العام الحالي 2013، وذلك في زيادة ملحوظة عن 730 مليار دولار المسجّلة في العام الماضي.
وقال إدموند أوساليفان، رئيس ميد للفعاليات، وهي الجهة المنظّمة للفعالية: "تشكل المشاريع الضخمة التي تتمّ ترسيتها في أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي اليوم عماد نجاح المنطقة على المدى الطويل. ونسعى من خلال جوائز ميد لجودة المشاريع،بالتعاون مع شركة إرنست ويونغ، إلى دعم هذا النشاط الحيوي عبر تكريم أفضل الإنجازات في قطاع مشاريع دول مجلس التعاون الخليجي والاحتفاء بها".
ومن بين الشركات التي قدّمت مساهمات قيّمة في نمو قطاع المشاريع في المنطقة، ستقوم ميد بتكريم شركتين بصورة خاصة في الحفل المقبل لتوزيع جوائز ميد لجودة المشاريع، بالتعاون مع شركة إرنست ويونج، الذي سيُقام في 14 مايو 2013 بفندق جميرا في أبراج الاتحاد بأبوظبي.
و ستتلقى شركة التعدين العربية السعودية (معادن)جائزة محرّر ميد، وهو تكريم يُمنح سنوياً لشخص أو شركة ليس مقابل إنجازات محدّدة فحسب، إنما أيضاً لما يمثّله الشخص أو الشركة من حيت القيادة والرؤية، كقدوة يُحتذى بها في المنطقة.
وإنّ شركة معادن التي تأسّست بموجب مرسوم ملكي عام 1997 بغرض تطوير الموارد المعدنية في السعودية، قد ساهمت في توسيع نطاق قطاع التعدين السعودي.
وقامت في البدايـة على تعدين الذهب وتفرعت اليوم إلى أربع خطوط أعمال كبرى تشمل الذهب والمعادن الأساسية، الفوسفات، الألمنيوم والمعادن الصناعية.
ومن خلال هذه الجائزة، تسعى ميد إلى تكريم رؤية معادن ونجاحها في تطوير قطاع التعدين والمعادن كركن أساسي جديد من أركان الصناعة السعودية.ستؤمّن إنجازات معادن وظائف لأجيال من الشبان السعوديين كما ستدعم تنويع القاعدة الاقتصادية للمملكة.
وستتلقّى شركة اتحاد المقاولين المتّخذة من أثينا مقراً لها، جائزة أنجوس هيندلي للمشروع المتميّز لعام 2013، تكريماً لمساهمتها القيّمة في تطوّر المنطقة على مدى العقود الستّة الماضية. كانت شركة اتحاد المقاولين واحدة من أولى الشركات العربية للإنشاءات والمقاولاتحينما تأسّست عام 1952.
وتطوّرت منذ ذلك الحين لتصبح إحدى أكبر شركات الإنشاءات في العالم وعملت على تركيب ما يزيد عن 16000 كلم من خطوط الأنابيب، وأنشأت مرافق لإنتاج أكثر من أربعة ملايين برميل نفط يومياً. وقد أرست الشركة معيار التميّز في تنفيذ المشاريع وموثوقيتها في المنطقة.
وتتضمّن محفظة مشاريع شركة اتحاد المقاولين مشروع اللؤلؤة المشترك لتسييل الغاز في قطر، وهو أكبر مشروع في العالم لتسييل الغاز وفائز بجائزة أفضل مشروع خليجيفي العام الماضي ضمن جوائز ميد لجودة المشاريع.
ومن أبرز مشاريعها أيضاً وحدة تكسير الإثيلين في مشروع "بروج 2" في أبوظبي، وهي أكبر وحدة تكسير للإثيلين في العالم.
وتجدر الإشارة إلى أنّ جائزة أنجوس هيندلي للمشروع المتميّز لعام 2013 تهدف إلى إحياء ذكرى وتخليد أعمال مدير البحث السابق في ميد، أنجوس هيندلي، الذي تميّز عن غيره باعتباره أحد أبرز الخبراء العالميين بسوق الشرق الأوسط.
وفي هذا السياق، جاء في معرض حديث ريتشارد طومسون، محرّر مجلة ميد: "خطا قطاع المشاريع في المنطقة خطوات ملحوظة عبر إنجاز أحد المشاريع وأكثرها تعقيداً في العالم، ما ساهم في تحقيق نمو مبهر في اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي إجمالاً. نهنّئ الفائزين بالجوائز الخاصة على التزامهم بتميّز المشاريع ونتطلّع إلى مواكبة نجاحهم المستمرّ".
ستكون أبرز محطة في حفل توزيع جوائز ميد لجودة المشاريع 2013، بالتعاون معشركة إرنست ويونغ، الإعلان عن الفائزين من دول مجلس التعاون الخليجي في 11 فئة مختلفة هي: جائزة المشرق لمشروع النفط والغاز للعام، المشروع الصناعي للعام، مشروع الكهرباء وتحلية المياه للعام، مشروع إعادة استخدام المياه للعام، المشروع الترفيهي والسياحي للعام، مشروع المواصلات للعام، المشروع الاجتماعي للعام، أفضل مبنى للعام، جائزة لافارج للمشروع المستدام للعام، وجائزة ميد لأفضل مشروع للعام، مع تنافس 30 مشروعاً من أكثر المشاريع جودةً في السعودية والبحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والإمارات العربية المتحدة، ضمن برنامج تقدير الجودة الأكثر ترقّباً في قطاع المشاريع.
(1,35 تريليون دولار قيمة عقود دول الخليج بنهاية العام الحالي.. و"معادن" تفوز بجائزة "ميد")
تصدّرت السعودية الدول الخليجية في المشاريع المزمع ترسيتها بقيمة تقارب 2.25 تريليون ريال " 600 مليار دولار"، تليها الإمارات العربية في المركز الثاني بعقود تفوق قيمتها 350 مليار دولار، والكويت في المركز الثالث بما يزيد عن 150 مليار دولار.
ومن المتوقع أن تتمّ ترسية مشاريع تتخطى قيمتها الإجمالية 250 مليار دولار لهذا العام في قطر، عمان والبحرين.
وتوقعت "ميد للفعاليات" أن تصل قيمة العقود التي ستتم ترسيتها في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 1,35 تريليون دولار بحلول نهاية العام الحالي 2013، وذلك في زيادة ملحوظة عن 730 مليار دولار المسجّلة في العام الماضي.
وقال إدموند أوساليفان، رئيس ميد للفعاليات، وهي الجهة المنظّمة للفعالية: "تشكل المشاريع الضخمة التي تتمّ ترسيتها في أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي اليوم عماد نجاح المنطقة على المدى الطويل. ونسعى من خلال جوائز ميد لجودة المشاريع،بالتعاون مع شركة إرنست ويونغ، إلى دعم هذا النشاط الحيوي عبر تكريم أفضل الإنجازات في قطاع مشاريع دول مجلس التعاون الخليجي والاحتفاء بها".
ومن بين الشركات التي قدّمت مساهمات قيّمة في نمو قطاع المشاريع في المنطقة، ستقوم ميد بتكريم شركتين بصورة خاصة في الحفل المقبل لتوزيع جوائز ميد لجودة المشاريع، بالتعاون مع شركة إرنست ويونج، الذي سيُقام في 14 مايو 2013 بفندق جميرا في أبراج الاتحاد بأبوظبي.
و ستتلقى شركة التعدين العربية السعودية (معادن)جائزة محرّر ميد، وهو تكريم يُمنح سنوياً لشخص أو شركة ليس مقابل إنجازات محدّدة فحسب، إنما أيضاً لما يمثّله الشخص أو الشركة من حيت القيادة والرؤية، كقدوة يُحتذى بها في المنطقة.
وإنّ شركة معادن التي تأسّست بموجب مرسوم ملكي عام 1997 بغرض تطوير الموارد المعدنية في السعودية، قد ساهمت في توسيع نطاق قطاع التعدين السعودي.
وقامت في البدايـة على تعدين الذهب وتفرعت اليوم إلى أربع خطوط أعمال كبرى تشمل الذهب والمعادن الأساسية، الفوسفات، الألمنيوم والمعادن الصناعية.
ومن خلال هذه الجائزة، تسعى ميد إلى تكريم رؤية معادن ونجاحها في تطوير قطاع التعدين والمعادن كركن أساسي جديد من أركان الصناعة السعودية.ستؤمّن إنجازات معادن وظائف لأجيال من الشبان السعوديين كما ستدعم تنويع القاعدة الاقتصادية للمملكة.
وستتلقّى شركة اتحاد المقاولين المتّخذة من أثينا مقراً لها، جائزة أنجوس هيندلي للمشروع المتميّز لعام 2013، تكريماً لمساهمتها القيّمة في تطوّر المنطقة على مدى العقود الستّة الماضية. كانت شركة اتحاد المقاولين واحدة من أولى الشركات العربية للإنشاءات والمقاولاتحينما تأسّست عام 1952.
وتطوّرت منذ ذلك الحين لتصبح إحدى أكبر شركات الإنشاءات في العالم وعملت على تركيب ما يزيد عن 16000 كلم من خطوط الأنابيب، وأنشأت مرافق لإنتاج أكثر من أربعة ملايين برميل نفط يومياً. وقد أرست الشركة معيار التميّز في تنفيذ المشاريع وموثوقيتها في المنطقة.
وتتضمّن محفظة مشاريع شركة اتحاد المقاولين مشروع اللؤلؤة المشترك لتسييل الغاز في قطر، وهو أكبر مشروع في العالم لتسييل الغاز وفائز بجائزة أفضل مشروع خليجيفي العام الماضي ضمن جوائز ميد لجودة المشاريع.
ومن أبرز مشاريعها أيضاً وحدة تكسير الإثيلين في مشروع "بروج 2" في أبوظبي، وهي أكبر وحدة تكسير للإثيلين في العالم.
وتجدر الإشارة إلى أنّ جائزة أنجوس هيندلي للمشروع المتميّز لعام 2013 تهدف إلى إحياء ذكرى وتخليد أعمال مدير البحث السابق في ميد، أنجوس هيندلي، الذي تميّز عن غيره باعتباره أحد أبرز الخبراء العالميين بسوق الشرق الأوسط.
وفي هذا السياق، جاء في معرض حديث ريتشارد طومسون، محرّر مجلة ميد: "خطا قطاع المشاريع في المنطقة خطوات ملحوظة عبر إنجاز أحد المشاريع وأكثرها تعقيداً في العالم، ما ساهم في تحقيق نمو مبهر في اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي إجمالاً. نهنّئ الفائزين بالجوائز الخاصة على التزامهم بتميّز المشاريع ونتطلّع إلى مواكبة نجاحهم المستمرّ".
ستكون أبرز محطة في حفل توزيع جوائز ميد لجودة المشاريع 2013، بالتعاون معشركة إرنست ويونغ، الإعلان عن الفائزين من دول مجلس التعاون الخليجي في 11 فئة مختلفة هي: جائزة المشرق لمشروع النفط والغاز للعام، المشروع الصناعي للعام، مشروع الكهرباء وتحلية المياه للعام، مشروع إعادة استخدام المياه للعام، المشروع الترفيهي والسياحي للعام، مشروع المواصلات للعام، المشروع الاجتماعي للعام، أفضل مبنى للعام، جائزة لافارج للمشروع المستدام للعام، وجائزة ميد لأفضل مشروع للعام، مع تنافس 30 مشروعاً من أكثر المشاريع جودةً في السعودية والبحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والإمارات العربية المتحدة، ضمن برنامج تقدير الجودة الأكثر ترقّباً في قطاع المشاريع.
تعليق