المدرسة التطبيقية للقوات الخاصة ببسكرة ، مدرسة صناعة الرجال ، متأهبون للدفاع عن الوطن و الثورة
و كل تلك الشعارات الرنانة ، انه حقا مستوى عال من التدريب الذهني ، البدني و العسكري.......
و لكل عشاق هذا السﻻح ، اذكر ان القوات الخاصة ﻻ تساوي شيءا بدون باقي اﻻسلحة.............
ﻻن آخر ذكرى لي عنهم هي وقوع فصيلتي استطﻻع من القوات الخاصة في كمين ، و لو ﻻ تدخل
ثﻻثة سرايا من الكتيبة 67 للمشاة المستقلة لنجدتهما ، ﻻبيدتا عن بكرة ابيهما ، ولكن الله سلم .
الزمان و المكان ﻻ يهمان ﻻن المعنيين بﻻمر يعلمون هذا و يجب ان ينزعو القبعة احترا ما وتقديرا
للكتيبة 67 للمشاة المستقلة.
تعليق