إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

    المصالح المصالح اوباما مثل الكلب تجيبه وترجعه بالفلوس هالديموقراطي الخسيس التكروني


    حنا جنود الله ثم بن ســــــعود...!!
    حنا اهل السلـــف الصالح...!!!
    حنا مطيعين لولاة الاـمـــر...!
    ويا حاقد ويا غدار ابعد عن هالبلد لا نجي ونخليك تحفر قبرك بيدك...!!!!

    تعليق


    • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

      تغيير جذري في موقف أوباما من الملف السوري مفتاح طمأنة الرياض

      مراقبون: المسؤولون السعوديون لا ينتظرون من أوباما مجاملات بل موقفا واضحا تجاه الملف السوري


      الرياض - قالت مصادر سعودية إن الأنظار في الرياض متجهة إلى زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما المقررة ليوم الجمعة، وإن الأوساط السياسية تتوقع أن تكسر هذه الزيارة حالة التردد التي تعيشها الدبلوماسية الأميركية تجاه قضايا الشرق الأوسط وخاصة الملف السوري.

      وذكرت المصادر أن المسؤولين السعوديين لا ينتظرون من أوباما مجاملات أو تطييب خاطر على تصريحات سابقة، بل موقفا واضحا تجاه الملف السوري، مثلما عبّر عن ذلك ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمس في كلمته أمام قمة الكويت.


      وأكد الأمير سلمان أمام القمة أن “المأزق السوري يتطلب تغيير ميزان القوة على الأرض”، متهما المجتمع الدولي بخداع المعارضة السورية.


      واعتبر مراقبون محليون أن أوباما لن يجد ما يبرر به حالة الصمت والترقب تجاه القصف اليومي بالبراميل المتفجرة على رؤوس المدنيين وتشريد الملايين من مدنهم وقراهم باتجاه دول الجوار.


      وأضاف المراقبون أن الإدارة الأميركية راهنت على الحل السياسي من بوابة جنيف2 رغم أن أصدقاءها بالمنطقة، وخاصة السعودية، أكدوا لها أن بشار الأسد لن يقبل بحل سياسي إلا تحت الضغط، ما يستدعي تسليح المعارضة بأسلحة متطورة قادرة على إحداث التوازن العسكري على الأرض.


      يشار إلى أن الولايات المتحدة لم تتحمس لتسليح المعارضة السورية خوفا من وصول تلك الأسلحة إلى مجموعات متشددة مقربة من تنظيم “القاعدة”، لكن النتيجة كانت أنها ساهمت في إضعاف المعارضة وتقوية الأسد على الأرض دون أن تحدّ من حصول المجموعات المتشددة على الأسلحة والتمويل.


      وقال مسؤولون خليجيون إن ثمة إحساسا بأن تعميق الدور الأميركي في الأزمة السورية قد يصبح ممكنا بمرور الوقت واستشهدوا في ذلك بالإحباط الذي تشعر به واشنطن لبطء الأسد في تسليم أسلحته الكيميائية وذلك رغم أن حكومة أوباما أوضحت أنها لن تتدخل عسكريا.


      يشار إلى أن سقف التوقعات المرتفع تجاه زيارة أوباما لا يقف عند حدود المسؤولين والمراقبين في الرياض، بل وصل إلى الساحة الأميركية حيث لاحظت شخصيات أميركية بارزة أنه على أوباما أن يغادر منطقة الغموض والتردد التي أفقدت واشنطن صورة البلد المؤثر على الساحة الدولية.


      وقالت تمارا كوفمان ويتس مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى من 2009 إلى 2012 للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف في الآونة الأخيرة: “ما من شك أن الرئيس أوباما سيواجه مطالب وطلبات وتوقعات من نظرائه في الخليج لمحاولة معالجة التوازن العسكري بطرق قد تسهم في تسوية الصراع.”


      وأضافت ويتس مديرة مركز سابان لدراسات الشرق الأوسط في لندن أنه سيكون من الصعب على أوباما إتمام هذه الرحلة على نحو فعّال دون اتخاذ بعض القرارات الواضحة بشأن مدى استعداد الولايات المتحدة لمساعدة المعارضة السورية بالتنسيق مع حلفائها في منطقة الخليج.


      ويتوقع خبراء ومحللون أن يكون موقف أوباما من دعم المعارضة بالأسلحة مُحددا في نجاح الزيارة من عدمه، وكذلك في إرضاء حلفائه الخليجيين وطمأنتهم.


      وكانت الخلافات بين واشنطن والرياض تفاقمت حول السياسة في الشرق الأوسط في العام الماضي عندما عملت الولايات المتحدة على تخفيف العقوبات على إيران، كما تراجعت عن توجيه ضربات جوية لسوريا التي تربطها بطهران علاقات وثيقة.


      وتوقع المراقبون أن تكون الزيارة فرصة كي يعترف أوباما بأن موقفه من إيران كان خطأ وجب تداركه سريعا، وكذلك في ملفات أخرى مثل الموقف من التغيير الذي جرى في مصر وبالفشل في حلحلة عملية السلام في في الشرق الأوسط، وأن هذا الاعتراف خطوة ضرورية لطمأنة القيادة السعودية.


      وقال دينيس روس كبير مستشاري أوباما سابقا للشرق الأوسط “لم يكن ليذهب إلى السعودية، ولم يكن ليقابل الملك لو لم يشعر بالحاجة إلى طمأنتهم”.


      لكنّ المراقبين يعتبرون أن الخلافات بين واشنطن وحليفها الرئيسي بالمنطقة، لن تقف أمام التوافق حول سبل التعاطي مع قضايا المنطقة وخاصة قضية الإرهاب.

      تعليق


      • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

        ملف محادثات أوباما في السعودية: الأولوية لأمن الخليج ومكافحة الإرهاب

        يصل الرئيس باراك أوباما الى المملكة العربية السعودية بعد غد الجمعة في زيارة محورية هي الأولى له منذ ٢٠٠٩ وتعكس، بحسب مسؤول أميركي، أهمية العلاقة الثنائية بين الجانبين والتحالف الاستراتيجي الذي يتخطى تطورات مرحلة وعمره أكثر من سبعة عقود.


        وتوقع خبراء أن يُهيمن الاستقرار الاقليمي، وأمن الخليج والملفين السوري والمصري على المحادثات، ويُتوقع أن تضغط الرياض لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط وضمان انتخابات نزيهة في العراق.


        واكد مسؤول أميركي لـ»الحياة» أن الزيارة ستبحث في «العلاقات الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والسعودية والتعاون الثنائي للدفع بالمصالح المشتركة خصوصاً الأمن في الخليج والأمن الاقليمي والسلام في الشرق الأوسط ومكافحة التطرف وقضايا أخرى».


        وشدد المسؤول على عمق العلاقة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن، و»الصلبة» في المجال الأمني والدفاعي، ولفت الى أن «التحالف يتخطى التغييرات والتبدلات النوعية في المنطقة» وأن واشنطن «لا تستبدل حلفاءها».


        وأشار الخبير في معهد «وودرو ويلسون» ديفيد أوتاواي الى أن محادثات أوباما ستتطرق بالدرجة الأولى الى أمن الخليج والملف النووي الايراني، والتزام واشنطن منع ايران من امتلاك سلاح نووي.


        وأكد أن السعودية «تؤيد المفاوضات الديبلوماسية وستكون شريكاً أساسياً لانجاحها». ومن هنا قد يبحث الجانبان في امكانية زيارة الرئيس الايراني حسن روحاني الرياض. كما سيكون أمن واستقرار منطقة الشرق الأدنى على الطاولة اضافة الى البحث في المرحلة الانتقالية في مصر والوضع في سورية.

        وأشار أوتاواي الى أن الجانب الأميركي والى حد بعيد «عدل موقفه من التطورات في مصر وهو يتلاقى مع الرياض اليوم». وفي الملف السوري من المتوقع أن يبحث الرئيس الأميركي في امكانية دعم المعارضة المعتدلة وضرب المجموعات الارهابية في سورية، وهو ما كان مدار المحادثات اثناء زيارة وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف الى واشنطن الشهر الماضي.

        ولاحظ استمرار الخلاف الأميركي - السعودي في مقاربة الوضع في العراق، والموقف من رئيس الوزراء نوري المالكي. اضافة الى التعاطي مع عملية السلام، التي تراها السعودية أحد أعمدة استقرار المنطقة وستدفع باتجاه الضغط على اسرائيل وانجاح العملية التفاوضية.

        وسيلتقي أوباما مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز الجمعة وسيرافقه أركان ادارته بينهم وزير الخارجية جون كيري وقيادات من الدفاع والاستخبارات.

        تعليق


        • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

          باحث يستعرض موقف الجمهوريين والديموقراطيين من زيارة أوباما للسعودية

          أوضح الباحث في مركز ماكلارتي للاستشارات الدولية في العاصمة الأميركية واشنطن أحمد آل إبراهيم، أن الرأي العام الأميركي ينقسم حيال زيارة أوباما إلى المملكة لقسمين الأول ويمثله الحزب اليميني - الجمهوريين - الذي يرى أعضاؤه أنها «زيارة غير مجدية، ووعود أوباما خلالها ستكون غير قابلة للتنفيذ، وأنها ستفشل كما فشل أوباما في الكثير من سياساته الداخلية والخارجية طوال الفترة الماضية».


          وأضاف آل إبراهيم في حديث مع «الحياة» والديموقراطيين أو المعتدلين يرون أن «الزيارة جاءت متأخرة، وكان لا بد من القيام بها في وقت باكر، بخاصة وأن تحركات أوباما تجاه إيران كانت منفردة وبمعزل عن الحليف الأوثق في منطقة الشرق الأوسط وهي السعودية»، منتقدين «غض نظر واشنطن عن التدخلات الإيرانية في البحرين وسورية، وعدم مواجهة هذه التدخلات بشكل جدي أو حاسم»، مضيفاً أن «الديموقراطيين يرون أن مجمل الزيارة ستكون محاولة أميركية لمنح المملكة دوراً أكبر في القضايا الإقليمية، سواء من الناحية السياسية أم الأمنية».


          وأكد أن «المحللين الأميركيين يرون أن الرؤية السعودية في المنطقة كانت الأكثر صواباً، مشيرين إلى اعتراف وزير خارجية واشنطن جون كيري لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في لقائه الأخير في روضة خريم في كانون الثاني (يناير) الماضي بأن «أميركا ترى ما تراه السعودية في مصر».


          وحول السبب في تأخر واشنطن بالاعتراف بجماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية، قال آل إبراهيم «إن واشنطن لا ترى - للأسف - سبباً مقنعاً لإدراج الجماعة على قائمة المنظمات الإرهابية، على رغم كل الاتهامات الموجهة لهم في بعض دول الخليج ومصر، وذلك بسبب عجز الدول العربية عن تقديم دليل مقنع لواشنطن يدفعها إلى اعتبار الجماعة منظمة إرهابية، إذ إن التحركات والاتهامات الموجهة للجماعة لا تصل إلى واشنطن. والولايات المتحدة تنتظر من الدول العربية وخصوصاً السعودية أن تعرض الأسباب التي تدفعها إلى اعتبار الجماعة منظمة إرهابية، والتعاطي معها على هذا الأساس.
          إضافة إلى أن تأخر القضاء المصري في الحكم بموجب القانون على القيادات الإخوانية التي اتهمت بالتخابر أو التواصل مع تنظيم «القاعدة» يضع المملكة في حرج، إذ إنها لا يمكن أن تتحرك دولياً بناء على اتهامات لم يصدر في شأنها حكم قضائي نهائي في مصر، وهذه كلها عوامل أدت إلى تأخر واشنطن في اعتبار أو اعتماد الجماعة منظمة إرهابية».


          وعن رأي الجمهوريين «أكد رؤيتهم باهتزاز سياسة أوباما الخارجية، مستدلين في ذلك بتعاطيه غير الواضح مع ملف جماعة الإخوان المسلمين في مصر والمنطقة».


          وقال: «إن أوباما يتعرض الآن وقبل زيارته إلى الرياض لانتقادات قاسية من الجمهوريين، إذ يبرهنون على صحة موقفهم باستعادة المناظرة السياسية التي جرت بينه وبين المرشح السابق للرئاسة الأميركية رومني، حينما سأل الطرفان عن أهم المخاطر التي تواجه الولايات المتحدة في المرحلة المقبلة، فأكد رومني أن هذه المخاطر ستكون من روسيا، إلا أن أوباما سخر من رده، وقال إن ذلك مستحيل، ولكن بعد أزمة أوكرانيا أصبح أوباما في موقف لا يحسد عليه».


          الأزمة السورية بين الرياض وواشنطن

          قال الباحث أحمد آل إبراهيم «إن الرأي العام الأميركي يرى أن واشنطن عليها اتخاذ خطوات أكثر جدية لإنهاء الملف السوري، سواء ببقاء بشار كجزء من الحل أم الإطاحة به، وهذا الرأي تتبناه الكثير من وسائل الإعلام أو المؤسسات الفكرية، مثل معهد أوكسفورد ورئيسه تيمثي إبرهارت، ومركز حلف شمال الأطلسي للدراسات الاستراتيجية ورئيسه ريتشارد لابيرند، وهما من أكبر المراكز المؤثرة في توجهات الرأي العام الأميركي».

          وأضاف: «المركزان مع مراكز أخرى تؤكد أن الإجراءات الأميركية خلال الفترة المقبلة تجاه الأزمة السورية ستكون أكثر صرامة، بخاصة بعد الأزمة الأوكرانية، ورؤيتهم أن بوتين انتصر على أوباما بها، ما سيدفع الرئيس الأميركي إلى إظهار قوته وتأثير السياسة الأميركية بشكل أكبر في المنطقة، بعد اهتزازها طوال الفترة الماضية».


          الشأن الإيراني

          قال آل إبراهيم «إن أحد ركائز زيارة أوباما إلى السعودية هي شرح الموقف الأميركي الجديد من السياسة الإيرانية، ووضعه أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجميع معطياته»، مضيفاً أن «الرياض وواشنطن ربما يصلان إلى حل يتعلق بالملف الإيراني، لاسيما وأن مهلة واشنطن لطهران في ما يتعلق بالتجاوب مع الملف النووي هي 3 أشهر فقط، وجميعها أسباب ستكون مطروحة أمام القيادة السعودية لاتخاذ القرار المناسب حيالها».

          تعليق


          • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

            في ظل تواصل سياساته التي أفقدت قادة المملكة الثقة في أمريكا

            كاتب أمريكي: على أوباما ألا يتوقع استقبالاً حاراً في السعودية



            أكد الكاتب الأمريكي “جيد بابين” أن على الرئيس الأمريكي باراك أوباما ألا يتوقع استقبالا حارا في السعودية خلال زيارته هذا الأسبوع للمملكة.
            وأشار في مقاله التي نشرته صحيفة “واشنطن ايكسامنر” أن اوباما قد استخدم الدبلوماسية خلال زيارته لأوروبا هذا الأسبوع ، وخرجت العديد من البيانات المشتركة التي تم نسيانها بمجرد تسليمها للصحفيين , إلا ان زيارته للمملكة العربية السعودية يوم الجمعة ستكون مختلفة ، ويجب عليه أن يتخلى عن الدبلوماسية , حيث سيجتمع بالملك عبدالله بن عبدالعزيز في لحظة فيها العلاقة بين البلدين هي أسوأ مما كانت عليه منذ الحظر النفطي العربي عام 1973 ، فأوباما خلال الاجتماع سيكون عليه تبرير سياساته الخاصة في المنطقة والتي ينظر إليه السعوديون حولهم في كل مكان في الشرق الأوسط مما أشعرهم بعدم الثقة.
            وأوضح الكاتب في مقاله عددا من الموضوعات الخلافية بين المملكة وامريكا وعلى رأسها الأزمة السورية والوضع في مصر ، والتقارب الأمريكي الإيراني ، والوضع في العراق.
            وتحدث الكاتب عن رد الفعل السعودي برفض مقعد في مجلس الأمن اعتراضا على السياسات الأمريكية , فيما أبرز تصريحات الأمير بندر بن سلطان رئيس الاستخبارات السعودية والتي أكد فيها أن هذه رسالة للولايات المتحدة وليس الأمم المتحدة , مؤكدا أنه يعتزم تقليص التعاون الدبلوماسي مع الولايات المتحدة ، حيث ان السعودية لديها سياسة خارجية مستقلة عن امريكا وهو بالضبط ما فعله السعوديون حسب تعبير الكاتب.
            واختتم الكاتب مقاله مؤكدا بأن الشرق الأوسط هو أقل استقرارا الآن مما كان عليه في أي وقت في السنوات الـ30 الماضية ، وليس هناك سبب يجعلنا نكتسب ثقة السعوديين مرة أخرى، حيث لديهم ما يبرر مخاوفهم من سوريا الى العراق الى البحرين وقطر وغيرها حيث يسود عدم الاستقرار.
            وأضاف: السعوديون يعرفون أن استعادة الاستقرار في الشرق الأوسط وخاصة لتحقيق نهاية برنامج الأسلحة النووية الإيرانية هو أبعد من قدرات أوباما ويتعارض مع سياسته ولذلك فالسعودية ستواصل سياستها الخارجية في تجاهل تام لنا
            sigpic

            تعليق


            • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

              المشاركة الأصلية بواسطة Sn-Army مشاهدة المشاركة
              المصالح المصالح اوباما مثل الكلب تجيبه وترجعه بالفلوس هالديموقراطي الخسيس التكروني
              ههههههههههههههههههههههههه

              تراك تتكلم عن رئيس أمريكا اللي اقتصاد الينوي فيها يعادل اقتصاد المملكة
              ..


              تعليق


              • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                الرئيس باراك أوباما يتوجه الى الخليج هذا الاسبوع في وقت من الاضطرابات الجيوسياسية الكبرى ، مع الأحداث في شبه جزيرة القرم وروسيا تهيمن على عناوين الصحف. لا شيء من هذا الاضطراب هو من صنع اميركي ، بطبيعة الحال، و سوف تحل أيا من قبل أمريكا من تلقاء نفسها. ولكن رئيسا للولايات المتحدة سوف نسمع خلال زيارته القيادة الأميركية لا يزال من المهم ل تحقيق الاستقرار و الأمن العالمي كما كان من أي وقت مضى ، و أكثر من أي مكان آخر في الشرق الأوسط.

                في الآونة الأخيرة ، أن القيادة - قد تم اختبارها و توترت - و الشراكات الأمنية التي تعزز ذلك. تواجه الآن تحديات إقليمية أكثر تعقيدا من تحول مصر إلى صفقة نووية محتملة مع إيران ، يمكن للرئيس استخدام لقائه مع العاهل السعودي الملك عبد الله هذا الاسبوع للإشارة إلى مرحلة جديدة من الاشتباك مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، وحلفائها الإقليمية الأخرى للولايات المتحدة.

                "أولئك الذين اعتادوا على عاقب أمريكا ل تتصرف وحدها في العالم لا يستطيعون الآن الوقوف جانبا و الانتظار لأمريكا لحل مشاكل العالم وحدها لقد سعينا - قولا وفعلا - حقبة جديدة من التعاطي مع العالم ، " أوباما وقال في كلمته 2009 في الأمم المتحدة. رحبنا هذا الشعور ثم و تتقبله كما بحماس الآن .

                وذلك ما ينبغي لهذه المشاركة تبدو وكأنها اليوم؟ ويبدأ مع تأكيد قوي من الولايات المتحدة لدينا مصالح حيوية مشتركة في الشرق الأوسط. انها قائمة طويلة وصعبة "للقيام" يتضمن احتواء التهديد النووي الإيراني ، مما يشكل تحديا التطرف ومحاربة الإرهاب ، وتحقيق الاستقرار مصر ، وإنهاء العنف في سوريا ، دفع مسيرة السلام العربية الإسرائيلية ، و حماية إمدادات الطاقة و النقل البحري الدولي.

                فإنه يتطلب أيضا تحسين الاتصال . على مستوى العمل ، هناك إيقاع ثابت و الإنتاجية لل اجتماعات على مستوى الوزراء وكبار بزيارات رسمية . ولكن يتم بناؤها العلاقات في الشرق الاوسط على الاتصال الشخصي ، والحفاظ على الحوار الصريح ونابضة بالحياة مع اتصال منتظم زعيم إلى زعيم أمر ضروري.

                من جانبنا ، ونحن نفهم أن المسار إلى الأمام بالتعاون الوثيق مع الولايات المتحدة وحلفائها الإقليمية الأخرى . شراكة قوية أمر ضروري. في مواجهة التهديدات المشتركة، ونحن لن نشارك هذا العبء. وتحسنت القدرات الدفاعية الخليج بشكل كبير، و نحن ملتزمون بالاستثمار حتى أكثر من ذلك. دول الخليج لديها مجموعة من معدات الدفاع متطورة أمريكية الصنع على النظام ، بل بصدد نشر أنظمة الدفاع الصاروخي بالاشتراك المتقدمة ، و مواصلة القوات المسلحة لدينا لتدريب وتشغيل معا بشكل وثيق .

                في دولة الإمارات العربية المتحدة ( الإمارات العربية المتحدة )، ونحن نعلم أيضا أن شراكة أمنية لا يمكن إلا أن يعززها التفاعل المستمر . وقد أثبتت دولة الإمارات العربية المتحدة قيمة والتزامه داخل وخارج ساحة المعركة على حد سواء ، إلى جانب الولايات المتحدة. كمشارك خمس مرات في تحالفات متعددة الجنسيات لحفظ السلام ، كنا نقاتل معا لأكثر من 12 سنوات في أفغانستان ، و نحن في ليبيا أجرى طلعات جوية مشتركة . الإمارات العربية المتحدة الجارية للولايات المتحدة . وقد تعطلت التعاون الاستخباراتي الأموال غير المشروعة و تدفق الأسلحة . والحفاظ على العمليات البحرية و الجوية المشتركة حرية الملاحة في الخليج.

                علاقات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط ، وبطبيعة الحال ، تضرب بجذورها في أكثر من المصالح الأمنية المشتركة فقط . هناك علاقات ثقافية و تجارية أقوى من أي وقت مضى . في عام 2013 ، استوردت دول الخليج بأكثر من 50 مليار دولار في السلع و الخدمات الأميركية ، ولديهم مئات المليارات من الدولارات المستثمرة في أمريكا . الجامعات الأميركية والمؤسسات الثقافية و الطبية مثل جامعة نيويورك ، و كليفلاند كلينك، و غوغنهايم ديك البؤر الاستيطانية في جميع أنحاء المنطقة . و عشرات الآلاف من طلابنا الذين يحضرون الكليات في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

                باختصار، هناك الكثير الذي يربطنا معا. و علينا أن نواصل الاعتماد على بعضها البعض ل مواجهة التحديات والفرص قدما في ما لا يزال أخطر من الأحياء . كأصدقاء و حلفاء ، ونحن قد لا نتفق على كل قضية أو كل تكتيك ، ولكن هناك مبادرات عاجلة أن نتمكن من العمل معا على أن يمهد الطريق الآن ل تطورات أكثر إيجابية في وقت لاحق . وتشمل هذه : التعاون على وضع خطة الاستقرار الاقتصادي ل مصر واغلاق المال يتدفق إلى المعارضة المتطرفة في سورية ، وبناء القدرة على الحكم في ليبيا ، والتخطيط المشترك ل "اليوم بعد " محادثات إيران تختتم - صفقة أو لا صفقة .

                تعليق


                • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                  سفير الامارات في واشنطن يتكلم باسم السعوديه والامارات وزياره اوباما للسعوديه : ) وكانهم دوله وحده!!!! شي طيب

                  تعليق


                  • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية



                    "دينيس روس": غضب السعودية قد يؤدي إلى انتهاج سياسات مدمرة للمصالح الأمريكية


                    قال الكاتب الامريكي دينيس روس مستشار وزميل معهد واشنطن، إن "الرئيس الامريكي باراك اوباما سيكون استقباله خشنا في الرياض هذه المرة".

                    وأضاف الكاتب، في مقاله المنشور بلوس انجلوس تايمز اليوم، انه "ربما يعتقد السعوديون، بصفة أساسية، أن أصدقاء أمريكا ومصالحها معرضين للخطر، وأن ردود الأفعال الأمريكية تراوحت بين اللامبالاة والتوافق".

                    وتابع: "ربما يرى السعوديون أن إيران تحاول تطويقهم بـ "قوة القدس" النشطة في البحرين والعراق وسوريا ولبنان واليمن، ومنطقتهم الشرقية أيضاً. كما يرى السعوديون وجود محاولة إيرانية لقلب ميزان القوى في المنطقة لصالح طهران بشكل كبير، سواء عن طريق قتل المسلمين السنة في سوريا، أو حشد الميليشيات الإسلامية الشيعية في العراق، أو توفير الأسلحة للمتمردين الحوثيين في اليمن، أو إثارة الاضطرابات بين الشيعة السعوديين".



                    وقال الكاتب إنه "سواء كان ذلك عادلاً أم لا، يعتقد القادة السعوديون أن الولايات المتحدة تسعى إلى الوئام مع إيران وتغض الطرف عن المشاكل التي تثيرها طهران في المنطقة. وهم يرون أن الإيرانيين يستخدمون المفاوضات المتعلقة بالبرنامج النووي لكسب الوقت، ويخشون من أن الولايات المتحدة تسعى بقوة للتوصل إلى اتفاق وتجنب الصراع مع إيران لدرجة أنها ترفض التنافس مع الإيرانيين في المنطقة أو دعم أصدقاء الولايات المتحدة عند قيام هؤلاء [بالتصدي لإيران]. إن تردد الولايات المتحدة في سوريا، وبشكل خاص عدم رغبتها المتصورة في العمل عسكرياً على الرغم من أن الرئيس الأمريكي قد وضع "خطاً أحمراً" بشأن الأسلحة الكيميائية، قد فعل الكثير لتغذية هذا الانطباع". ومع هذا، فإن انزعاج السعوديين يمكن أن يفضي بهم إلى انتهاج سياسات مدمرة للمصالح الأمريكية، بل ومصالحهم أيضاً".



                    واشار الكاتب من المرجح أن يواجه الرئيس الأمريكي مناقشات صعبة في الرياض. ومع ذلك، إن التفهم بأن مضيفيه سوف يبحثون عن مبادرات ونشاطات وليس مجرد كلمات طيبة قد يجعل المناقشات مثمرة.

                    تعليق


                    • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                      المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة مشاهدة المشاركة



                      "دينيس روس": غضب السعودية قد يؤدي إلى انتهاج سياسات مدمرة للمصالح الأمريكية


                      قال الكاتب الامريكي دينيس روس مستشار وزميل معهد واشنطن، إن "الرئيس الامريكي باراك اوباما سيكون استقباله خشنا في الرياض هذه المرة".

                      وأضاف الكاتب، في مقاله المنشور بلوس انجلوس تايمز اليوم، انه "ربما يعتقد السعوديون، بصفة أساسية، أن أصدقاء أمريكا ومصالحها معرضين للخطر، وأن ردود الأفعال الأمريكية تراوحت بين اللامبالاة والتوافق".

                      وتابع: "ربما يرى السعوديون أن إيران تحاول تطويقهم بـ "قوة القدس" النشطة في البحرين والعراق وسوريا ولبنان واليمن، ومنطقتهم الشرقية أيضاً. كما يرى السعوديون وجود محاولة إيرانية لقلب ميزان القوى في المنطقة لصالح طهران بشكل كبير، سواء عن طريق قتل المسلمين السنة في سوريا، أو حشد الميليشيات الإسلامية الشيعية في العراق، أو توفير الأسلحة للمتمردين الحوثيين في اليمن، أو إثارة الاضطرابات بين الشيعة السعوديين".



                      وقال الكاتب إنه "سواء كان ذلك عادلاً أم لا، يعتقد القادة السعوديون أن الولايات المتحدة تسعى إلى الوئام مع إيران وتغض الطرف عن المشاكل التي تثيرها طهران في المنطقة. وهم يرون أن الإيرانيين يستخدمون المفاوضات المتعلقة بالبرنامج النووي لكسب الوقت، ويخشون من أن الولايات المتحدة تسعى بقوة للتوصل إلى اتفاق وتجنب الصراع مع إيران لدرجة أنها ترفض التنافس مع الإيرانيين في المنطقة أو دعم أصدقاء الولايات المتحدة عند قيام هؤلاء [بالتصدي لإيران]. إن تردد الولايات المتحدة في سوريا، وبشكل خاص عدم رغبتها المتصورة في العمل عسكرياً على الرغم من أن الرئيس الأمريكي قد وضع "خطاً أحمراً" بشأن الأسلحة الكيميائية، قد فعل الكثير لتغذية هذا الانطباع". ومع هذا، فإن انزعاج السعوديين يمكن أن يفضي بهم إلى انتهاج سياسات مدمرة للمصالح الأمريكية، بل ومصالحهم أيضاً".



                      واشار الكاتب من المرجح أن يواجه الرئيس الأمريكي مناقشات صعبة في الرياض. ومع ذلك، إن التفهم بأن مضيفيه سوف يبحثون عن مبادرات ونشاطات وليس مجرد كلمات طيبة قد يجعل المناقشات مثمرة.
                      بدى التكويك السعودية ضد مصالح أمريكا وإنت ماشي يا الله سترك يا رب!.

                      تعليق


                      • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                        الفجر على قناة abc جابوا محلل قال على السريع ان اوباما ما اجاب على اسئلة الجمهوريين حتى يجيب على اسئلة السعوديين. ايه نسيت وقال ان الديمقراطيين بالتسعينات ايام كلينتون اثروا على صفقة اف خمسطعش اللي كان بوش الاب يباركها وحصل تأخير في اعلان الصفقة وحتى تغيير بسيط في الصفقة !!!!!!!!!!!!!!.
                        قال ان هذا ترك اثر سلبي للغاية عند اهم حليف عربي !!

                        وقال عادة الديمقراطيين ان مشاكلهم او منافستهم مع الجمهوريين تؤثر بشكل واضح على سياستهم الخارجية

                        ^^^^

                        بالنسبة لي هذا كلام ان صح يدل على ان الامريكان ينظروا ويواجهوا المشاكل الخارجية بمنظور يختلف 180 درجة عن اللي عامة شعوب العالم ييعتقدونه

                        تعليق


                        • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                          اهتمام واسع بزيارة الغد.. وميدل إيست: سيبتعد عن طهران في اتجاه الرياض

                          صحف أمريكية: "أوباما" سيحاول استرضاء السعودية.. ومهمته صعبة


                          غزوان الحسن- سبق- متابعة:

                          يترقب العديد من المهتمين اللقاء المرتقب غداً، والثاني من نوعه بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس الأمريكي باراك أوباما، حيث وصفت العديد من الصحف الأمريكية الصادرة صباح اليوم، الزيارة المرتقبة للمملكة العربية السعودية، غداً الجمعة، بالصعبة، نتيجة للظروف التي تمر بها المنطقة العربية والأزمات التي ما زالت عالقة في بعض البلدان، وخاصة ما يتعلق بالشأن السوري والتدخل الإيراني في الحرب الدائرة هناك.

                          وأشارت صحيفة "واشنطن بوست"، وفقاً لمقال نشرته إن المسؤولين في الرياض لم يخفوا عدم رضاهم عن موقف الولايات المتحدة للتغيير في مصر والمنطقة، والملف السوري، ودورها في المفاوضات النووية مع إيران، فيما اعتبر عدد من الكتاب والمحللين السياسيين هذا اللقاء الذي تستضيف فيه الرياضُ الرئيسَ الأمريكي "أوباما" الأعقد والأصعب، في تاريخ العلاقات السعودية الأمريكية؛ نتيجة الخلافات الشائكة في القضايا وطرق إدارة حكومة "أوباما" لتلك القضايا وعدد من ملفات المنطقة، وتحديداً إيران وسوريا ومصر.

                          وأشار محللون سياسيون أمريكيون إلى أنه على الرئيس "أوباما" استثمار زيارته للرياض في تحسين العلاقات ورفع مستوى التنسيق بين البلدين في القضايا المصيرية للعالم العربي؛ لما تحظى به السعودية من ثقل سياسي وديني ودبلوماسي ومرجع للقادة العرب.

                          كما قالت مجلة "تايم" الأمريكية "إن الملف الإيراني والسوري ومشاهد القتل المروعة للمدنيين السوريين هي أهم النقاط التي ستتركز عليها نقاشات الرئيس الأمريكي في السعودية، مبينةً أن المملكة هي الشريك الأكثر أهمية لإدارة "أوباما"؛ حسب ما تقول الصحيفة.


                          كما لوَّحت "لوس أنجلوس تايمز" إلى أن زيارة "أوباما" للسعودية لاسترضائها ومحاولة لردم هوة الخلافات والتوتر الذي عبَّرت من خلاله السعودية عن غضبها لسياسات "أوباما"، مؤخراً فيما يتعلق بتعاطيها مع الملف الإيراني وتدخلاتها في المنطقة العربية.

                          كما عنونت صحيفة "ميدل إيست أون لاين": "أوباما يبتعد خطوة عن إيران باتجاه الرياض"، ذاكرة أن من أسباب الزيارة المرتقبة يوم غد، وعلى لسان أكبر مستشاري "أوباما" سابقاً في الشرق الأوسط "دينيس روس"، قائلاً: "لم يكن ليذهب أوباما للسعودية لو لم يكن ليقابل الملك لو لم يشعر لطمأنتهم"، ناقلة عن أحد المسؤولين الأمريكيين أنه من المتوقع أن يحاول "أوباما"، الذي يزور المملكة أكبر مُصدِّر للنفط في العالم، تنقية الجو بعد الخلاف العلني وإيجاد أرضية مشتركة بخصوص الحرب الأهلية في سوريا والقضية الفلسطينية.

                          تعليق


                          • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                            المشاركة الأصلية بواسطة القائـد في الظل مشاهدة المشاركة
                            اهتمام واسع بزيارة الغد.. وميدل إيست: سيبتعد عن طهران في اتجاه الرياض



                            صحف أمريكية: "أوباما" سيحاول استرضاء السعودية.. ومهمته صعبة


                            ياخي سبق هذي مثل الصحف المصرية

                            كذب وتدليس ومغالطات ونفخ

                            اتمنى اشوف الخبر الاصلي اللي يقول استرضاء

                            لو يبون يرضوننا كان ضربوا ايران وخلوا دولة اسرائيل ترجع لحدود 67

                            ^^^^

                            ياليتنا نصير ما صديقنا الا انا ونرتاح من وجع الراس ونلتفت لامورنا الداخلية اكثر.

                            تعليق


                            • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                              الرياض : واس
                              يصل الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى الرياض يوم غد الجمعة في زيارة للمملكة يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وسيتم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات بالإضافة للقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.






                              تعليق


                              • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                                الشعوب تلوم السعودية والخليج بسبب عجزهم عن تحقيق نجاح وتراكم مشاكلهم الاقتصادية والاجتماعية

                                وزاد هذا الاحساس بتفوقهم علينا

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 63. الأعضاء 0 والزوار 63.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X