إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

    Enjoy the videos and music that you love, upload original content and share it all with friends, family and the world on YouTube.

    تعليق


    • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

      كان مقرراً أن يتم تناول وجبة عشاء بين المسؤولين السعوديين والأمريكيين بعد انتهاء المباحثات...

      تم إلغاء وجبة العشاء

      هههههههههه



      أفهمها يا أوباما

      تعليق


      • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية







        تعليق


        • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

          أحلى شي مدير المطار

          هو المستفيد الوحيد من الخلاف مع أمريكا
          ..


          تعليق


          • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

            لأول مرة في تاريخ المملكة - فيما أعلم - تكون زيارة الرئيس الأمريكي بهذا الشكل الباهت ..

            استقبال غريب جداً ووداع أغرب دليل على أن الولايات المتحدة والمملكة بينهم تصدع كبير في العلاقات ..

            بالعادة المملكة تجامل امريكا هالمرة (لا) صفعة على الوجه والقفا الأمريكي ..

            رسالة فهمها ليس أوباما فقط بل العالم بأسره ..

            وأتوقع بوتين قال لأوباما انتبه لا يخرفنك المال السعودي ترى المال السعودي له تأثيره ..

            فصار بوتين هو من خرفن أوباما لا العكس ..

            ومتأكد - والله أعلم - أن بوتين ضحك على أوباما وخرفن له دماغه وراح يسحب عليه ..

            النفوذ الأمريكي بح ذهب أدراج الرياح والولايات المتحدة نحو السقوط والهاوية ..

            ثلاث صفعات تلقتها أمريكا من المملكة ..

            صفعة دخول البحرين بلا مشاورة مع الولات المتحدة ..

            وصفعة رفض المقعد في مجلس الأمن مدري الأمم المتحدة ..

            وهذه الصفعة في الاستقبال الباهت لأوباما حتى تحس أنه استقبال لرئيس دولة موزمبيق ..

            تعليق


            • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

              صح نسيت أقول لكم انسوا الإيجس خلال فترة حكم أوباما ..

              تعليق


              • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية


                ماذا في جعبة باراك أوباما لدى زيارته للسعودية



                Photo: © AFP

                يبدأ اليوم الرئيس الأمريكي باراك أوباما زيارته إلى السعودية يجري خلالها محادثات مع قيادة المملكة.


                وبحسب رأي المحللين الذين علقوا على زيارة زعيم البيت الأبيض للرياض، فإن الموضوع الرئيسي يمكن أن يصبح تطورات الأحداث في أوكرانيا، وليس الوضع في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي كما هو متوقعاً. وعلى وجه الخصوص فإن الرئيس باراك سوف يحاول إقناع الرياض تقديم مساعدة مالية لكييف، بالإضافة إلى حث السعوديين للعمل على خفض أسعار النفط بشكل حاد، وذلك لتوجيه ضربة قاصمة للاقتصاد الروسي.إليكم تعليق المستشرق الروسي فيتشسلاف ماتوزوف في مقابلة مع إذاعة صوت روسيا حيث أشار قائلاً:

                نص الحوار:اليوم تبدأ زيارة رسمية لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما إلى المملكة العربية السعودية وتأخذ هذه الزيارة طابعا خاصا لأن الدور الأمريكي في القضايا الدولية يتعرض للنقد الشديد من أطراف مختلفة، كما أن السياسة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط وفي أوروبا وفي أوكرانيا اصطدمت بالمعارضة الشعبية الواسعة، وعلى هذا الأساس فإن الخلافات بين أمريكا وروسيا في المواقف بخصوص قضايا الشرق الأوسط والقضية الأوكرانية أصبحت أمرا واقعا.لا شك أن أحد أهداف زيارة الرئيس باراك أوباما إلى منطقة الخليج هي من أجل تعبئة الدول العربية للتضامن مع النهج الأمريكي، وهذا الأمر ليس سهلا بالنسبة لأوباما، ودليل على ذلك هو عدم قبول الدول العربية رغبة الرئيس أوباما بلقائه زعماء الدول العربية على هامش القمة العربية التي عقدت في الكويت، وفضلت الدول العربية أن يكون اللقاء مع أوباما خارج إطار القمة العربية، وطبعا هذا يدل على أن الدول العربية لم توافق على الأفكار التي تصدر من الإدارة الأمريكية بخصوص منطقة الشرق الأوسط. والأمر الثاني أن الملك عبد الله عين ولي عهد ثاني قبل زيارة أوباما إلى المملكة العربية السعودية وهذه إشارة إلى أن المملكة العربية السعودية تفسخ بشكل واضح الارتباط الإداري مع الولايات المتحدة الأمريكية، وحتى لا تترك مجالا للتدخل في شؤونها رغم أن هناك تصريحات واضحة لمسؤولين أمريكيين كبار ضد المملكة السعودية.والضغط واضح ضد المملكة العربية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لأن المملكة السعودية رفضت الدعم الإعلامي والسياسي والمادي لحركة الاخوان المسلمين، إضافة إلى ذلك تضامن المملكة السعودية مع مصر ضد حركة الاخوان المسلمين التي وضعت في قائمة الحركات الإرهابية في مصر والمملكة العربية السعودية أيضا، وقد اتخذت الإمارات العربية المتحدة وبعض دول عربية أخرى موقفا مشابها لموقف المملكة العربية السعودية، كل ذلك يبين لنا أن الاختلاف بالمواقف بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول الخليج قائمة وجوهرية.والملف السوري أحد نقاط الخلاف بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة إذ أن الأخيرة تريد أن تضغط على السعودية من أجل أن تنشط دورها الداعم للتنظيمات المسلحة ضد النظام السوري، وهناك تصريحات عديدة من مسؤولين أمريكيين يطلبون زيادة الدعم المادي والعسكري لقوى المعارضة لتغيير التوازن على الساحة السورية.قبل وصول باراك أوباما إلى الرياض صدر بيان وقعت عليه جميع الدول العربية في قمة الكويت مفاده أن العرب يرفضون الحل العسكري في سوريا وأن الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة فيها. والجهود الأمريكية التي تشجع الأعمال العسكرية في سوريا ستصطدم بالموقف العربي الموحد.اليوم ما يؤلم رأس الإدارة الأمريكية هي القضية الأوكرانية، لقد دفعت الولايات المتحدة الأمريكية الثمن غاليا وهو تمرد شعب القرم ضد تلك الزمرة الحاكمة التي وصلت إلى الحكم في كييف نتيجة التدخلات الأمريكية السياسية والدبلوماسية والمادية والتي كانت نتيجتها إسقاط النظام الشرعي المنتخب في أوكرانيا بانقلاب عسكري.الولايات المتحدة تهاجم اليوم روسيا لأنها أيدت الاستفتاء في القرم الذي كانت نتيجته انضمام القرم إلى روسيا الاتحادية، بينما الولايات المتحدة التي لم توافق على قرار شعب القرم هي الآن تنظم حملة عالمية ضد روسيا، ولا شك أن أحد أهداف زيارة باراك أوباما إلى منطقة الخليج هو جعل الدول العربية ودول الخليج تقف سياسيا إلى جانب الولايات المتحدة ضد روسيا الاتحادية، وربما العرب لا يؤيدون النهج الأمريكي في الأزمة الأمريكية لأنهم خارج إطار هذه الأزمة ويفضلون أن تبقى العلاقات العربية الروسية على مستوى جيد.العرب يهتمون بموقف روسيا الثابت والقوي والمتضامن مع العالم العربي، ومن جانبها عبرت روسيا عن استعدادها بأن تقف إلى جانب العالم العربي، وحضور المبعوث الخاص للرئيس الروسي نائب وزير الخارجية مخائيل بوغدانوف هو دليل على أن العرب وروسيا لم يتنازلوا أمام الرغبة الأمريكية ولن يختلفوا في القضايا الدولية والإقليمية.ولا شك أن الموقف الروسي من قضايا الشرق الأوسط مفضل لدى العرب أكثر من الموقف الأمريكي.وما يحدث في أوكرانيا هو دليل آخر على أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتمد في سياستها على مجموعات متطرفة فاشية ونازية في أوكرانيا، كما تعتمد في العالم العربي على تنظيمات الإسلام السياسي الذي هو مرفوض اليوم عربيا وخليجيا وإنسانيا
                ...المزيد: http://arabic.ruvr.ru/2014_03_28/270368098/





                تعليق


                • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                  لأحد، ٣٠ مارس/ آذار ٢٠١٤ (٠٠:٠ - بتوقيت غرينتش)
                  في غضون الثمانية والأربعين ساعة الأخيرة، صدر موقفين متلازمين من العاصمة الأميركية. الأول على لسان مسؤولة في البيت الأبيض قالت لـ”الحياة” أن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيبحث في قمته مع خادم الحرمين الشريفين آلية تنسيق الدعم العسكري في سورية من خلال “خط أنابيب واحد”، والثاني على لسان الكاتب المرموق في “واشنطن بوست” ديفيد أغناشيوس، يكشف خطة أميركية سرية من ست ركائز لتسليح المعارضة المعتدلة في سورية وتدريبها.
                  بداية يجب حصر الموقف الأميركي في سياق واقعي وبراغماتي، فهو تصعيد تدريجي ومدروس ولن يشمل تدخلا عسكريا ونتائجه لن تظهر بين ليلة وضحاها وقد تتغير معاييره مع الوقت. ومع ذلك هو تصعيد جاء نتيجة مراجعة سياسية وظروف اقليمية ودولية متبدلة، أجبرت الادارة على اعادة النظر وسلوك هذا المنعطف.
                  التحول في الموقف الأميركي مردّه أولا فشل مؤتمر جنيف ٢ في احداث أي اختراق سياسي يختصر النزاع في سورية ويبشر بحل الأزمة التي دخلت عامها الرابع. وساهمت خيبة الأمل الأميركية من مسار جنيف ٢، والدور الروسي الذي لم يف بتعهداته ولم يضغط برأي واشنطن على نظام الرئيس السوري بشار الأسد، في اطلاق مراجعة شاملة حول الملف السوري في واشنطن واستعراض سلسلة خيارات جديدة أمام أوباما.
                  اللاعب الروسي وتحديه واشنطن في أوكرانيا يساهم أيضا وبشكل كبير اليوم في بلورة موقف أوباما من النزاع في سورية. فلا واشنطن تحتمل سيل الانتقادات من شخصيات مرموقة في الداخل الأميركي عن تراجع نفوذها الشرق الأوسطي، ولا هي في صدد التسليم بدخول الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على خط المنافسة في العقود العسكرية في مصر أو حسمه الموقف في سورية. وكما يقول مستشار أوباما السابق دنيس روس لـ”الحياة”: “ليس هناك ثقة أصلا في الجانب الروسي واذا أرادوا المنافسة فنحن مستعدون لها.”
                  غير أن الورقة الأهم التي رجحت كفة التصعيد الأميركي هي واقع النزاع داخل سورية، وتحوله بين قوات الأسد وحزب الله وميليشيات عراقية من جهة، وبين مجموعات متطرفة مدعومة من تنظيم "القاعدة" ومقاتلين أجانب والجيش الحر من جهة أخرى. ودق هذا الواقع ناقوس الخطر في واشنطن لاحتمال أن يؤدي الى فرز اضافي بين أطراف الصراع، فيصبح بين الأسد و"القاعدة" في حال لم يحصل تحرك جدي لدعم الجيش الحر. ومن هنا، وكما أشار اغناشيوس، فإن هذا الدعم سيكون ذا شقين: الأول لمحاربة قوات الأسد والثاني لمحاربة الارهاب ومجموعات "النصرة" و"داعش" و"أحرار الشام". وسبق تقرير أغناشيوس، تحذير مفصل للاستخبارات الأميركية في صحيفة "نيويورك تايمز" من تنامي نفوذ "القاعدة" في سورية، وتوافد مقاتلين أجانب بعضهم على تواصل اليوم مع زعيمها أيمن الظواهري.
                  واللافت في خطة الست نقاط أنها ترتكز على مظلة اقليمية ونجاح واشنطن في اقناع اللاعب القطري بوقف الدعم لمجموعات متطرفة. كما يساهم التعاون السعودي – الأميركي، من خلال موقع وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، في شكل كبير في طمـأنة واشنطن، وهو كان زارها الشهر الفائت.
                  لا يجوز من الناحية اللوجيستية توقع تغيّرات سريعة على الأرض تمليها الخطة الأميركية. فحتى في العاصمة واشنطن يذهب بعض التقديرات الى سنة أو سنة ونصف لإحداث تغيّر ملموس. وفي الأُثناء، سيستمر اشتعال فتيل النزاع السوري، بموازاة تحرك قطار تغيير الموازين حتى التوصل الى حل سياسي انطلاقا من ميثاق جنيف غادر المحطة في ظل شكوك كبيرة وجدية حول مدى فاعليته.
                  وفي الأثناء، يستمر اشتعال فتيل النزاع في سورية، لكن قطار تغيير المعادلة للتوصل الى حل سياسي على أساس ميثاق جنيف غادر المحطة، في ظل شكوك كبيرة وجدية حول مدى فاعليته.

                  تعليق


                  • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                    • قال الكاتب ديفد إغنيشاس في مقال نشرته له صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن أوباما بحث مع العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز في الرياض سبل تعزيز العلاقات بين البلدين، وأضاف أن القائدين بحثا القضايا والأزمات التي تهم منطقة الشرق الأوسط، وأوضح الكاتب أن الولايات المتحدة بصدد زيادة دعمها النوعي للمعارضة السورية، مما يزيد من توتر العلاقة بين واشنطن وكل من موسكو وطهران، اللتين بدورهما تدعمان نظام الأسد، وأضاف الكاتب أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أيه) ترعى برامج تدريب مقاتلي المعارضة السورية في الأردن، وأن المعارضة التي تنزف منذ سنوات تنتظر بفارع الصبر أسلحة مضادة للطائرات، وأن السعودية ترغب في أن تسمح لها الولايات المتحدة بتزويد المعارضة بهذه الأسلحة.

                    • بعنوان "أوباما يدرس إرسال صواريخ تطلق من الكتف إلى مقاتلي المعارضة السورية"، قالت صحيفة لوس أنجلس تايمز الأمريكية إن الرئيس يدرس إمكانية تزويد المعارضة السورية المعتدلة بهذا النوع من الصواريخ المضادة للطائرة، بمساعدة السلطات السعودية، ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي بارز، رفض كشف هويته، إن أوباما يدرس مساعدة مقاتلي المعارضة بإرسال نظام الدفاع الجوي المحمول، المعروف بـ"مانبادس" بجانب إمدادات أخرى تمكنهم من التصدي لنظام بشار الأسد الوحشي، ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أنه طالما رغبت الحكومة السعودية تعزيز المعارضة السورية بأسلحة نوعية، إلا أنها خطوة عارضتها أمريكا بدعوى مخاوف من وقوع تلك الأسلحة بأيدي المتشددين، وهو ما أحجمت السعودية عنه احتراماً للرئيس الأمريكي.

                    • قال مسؤول أمريكي -فضل عدم الإفصاح عن اسمه- إن الرئيس باراك أوباما يفكر في إرسال قاذفات صواريخ محمولة مضادة للطائرات للطوائف المعتدلة بالمعارضة السورية، على أن يتم ذلك بمساعدة الحكومة السعودية. وبحسب قناة "إس بي إس" الأسترالية؛ فإن قاذفات الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات والمعروفة باسم "مان بادس" إلى جانب مجموعة أخرى من الإمدادات العسكرية؛ ستكون بمثابة المساعدة التي يفكر أوباما في أن يقدمها للمعارضة السورية لكي تتمكن من الإطاحة بالأسد، وحسبما نقل موقع القناة عن وكالة الأنباء الأسترالية؛ فإن الحكومة السعودية طالما أفصحت عن رغبتها في أن تقوم الإدارة الأمريكية بإرسال أسلحة مماثلة لتعضيد المعارضة السورية، ولكن الإدارة الأمريكية كان لها رأي آخر، وبحسب المسؤول الأمريكي فإن مجريات الأحداث ساعدت الإدارة الأمريكية في تكوين فهم أكثر وضوحًا عن طبيعة المعارضة السورية، الأمر الذي جعلها تميل إلى فكرة إرسال إمدادات عسكرية لها، وأكد أن قاذفات الـ"مان بادس" هي بند واحد من قائمة طويلة من الأسلحة التي تدرس الإدارة الأمريكية تقديمها للمعارضة السورية، وحول القلق الأمريكي من وقوع مجموعة من الأسلحة المتطورة في الأيدي الخاطئة؛ نقلت القناة عن رون رودز، نائب مستشار الأمن القومي، قوله إن خطر وقوع مجموعة من الأسلحة المتطورة في الأيدي الخاطئة ما زال قائمًا، ولذلك فضل المسؤولون بالبيت الأبيض أن يستمروا في الحديث أمام الدوائر الإعلامية عن أنه لا تغيير في الموقف الأمريكي حيال مسألة إرسال أسلحة للمعارضة السورية، وأخيرًا أكدت القناة أن المعلومات التي نقلها لها المسؤول الأمريكي جاءت بعد ساعات قليلة من انتهاء اللقاء الذي جمع بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس باراك أوباما.

                    • جاءت افتتاحية صحيفة التايمز البريطانية تحت عنوان "ما أهمية السعودية للأمريكيين؟"، وقالت الصحيفة إنه ينبغي على الرئيس الأمريكي باراك أوباما إعادة بناء جسور الثقة بين واشنطن والرياض، وأضافت الصحيفة أن "أوباما حول انتباهه من إمكانية نشوب حرب في أوروبا إلى الحرب الحقيقية الدائرة في سوريا، مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي همش علاقات واشنطن مع الرياض، رغم تخصيصه نصف يوم من هذه الزيارة إلى رأب الصدع بين البلدين، إلا أنه سيكون محظوظاً إن استطاع تحقيق مبتغاه خلال هذه الزيارة، وأشارت الصحيفة إلى ان الولايات المتحدة حريصة على أن تصنف على أنها لا تؤيد أي جهة من المتشددين، إلا أن جهد أوباما لتوقيع اتفاق حول البرنامج النووي الايراني أثبت عكس ذلك تماماً، وأوضحت الصحيفة أن الخطوط العريضة للاتفاق الجديد بين امريكا والسعودية تعتبر واضحة المعالم، فالرياض التي تصنف من أكبر المؤيدين للحكومة المصرية المؤقتة ستضغط على الدول الغربية التي ترى بأن التعاطي مع الإخوان المسلمين تجاوز حد المعقول، وختمت الصحيفة بالقول إن أوباما تأخر في التوصل إلى استراتيجية حول سوريا أو في رؤية دور السعودية في المنطقة، إلا أن الوقت لم ينفد بعد.


                    • قالت صحيفة لوموند الفرنسية إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما توجه إلى الشرق الأوسط في زيارة إلى السعودية أمس، تلك الزيارة التي تعد المحطة الأخيرة في الرحلة التي تميزت بجهوده في توحيد المجتمع الدولي وراء سياسة عزل موسكو، وأوضحت الصحيفة أنه لدى السعوديين استياء بالغ من رؤية باراك أوباما يتراجع في آخر لحظة، ويتخلي عن توجيه ضربة لسوريا في أواخر أغسطس 2013 بعد الهجوم الكيميائي على الغوطة، الذي كان من المفترض أنه مثل تجاوزًا لـ "الخط الأحمر" الذي حدده البيت الأبيض، ورأت أن هناك فرصة ضئيلة في تغيير الرئيس الأمريكي لنهجه بشأن إيران، إلا في إطار بعض الأمور كما يقول دنيس روس، المستشار السابق لأوباما للشرق الأوسط، مثل السيطرة على سفن تسليم الأسلحة من طهران لحركة حماس الفلسطينية، أما بشأن سوريا، فإن الرئيس الأمريكي قد يغير توجهاته، واختتمت الصحيفة بأن نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي، أكد أن الموضوع الرئيسي الذي سيناقشه أوباما مع الملك عبد الله سيكون حول سوريا وكيفية تعزيز المعارضة على المستوى العسكري والسياسي، كما أكد أنه من غير المتوقع الإعلان عن دعم إضافي للمعارضة.

                    • أشارت صحيفة الوطن السعودية إلى أن أهمية زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تكمن في توقيت الزيارة المتوافق مع تطورات إقليمية ودولية مهمة، لافتةً إلى أن مواقف الإدارة الأميركية الأخيرة تجاه الكثير من القضايا المفصلية تتسم بشيء من الغموض والتردد، فضلاً عن أهمية إعادة ترتيب الأولويات، وهو ما يبدو أن واشنطن عازمة عليه من خلال الزيارة، لأن التوافق مع الرؤية السياسية للحليف التاريخي الأبرز في منطقة الشرق الأوسط هو المسار البديهي، ولفتت إلى أن هناك أربعة ملفات مهمة، بعضها ذات امتداد زمني طويل، وبعضها طارئ قد يمتد، وأول هذه الملفات هو: الأزمة السورية، بكل ما يحيط بها من تذبذب الموقف الأميركي بين الحزم والترهل، وثانيها: الصراع العربي الإسرائيلي الذي تميل فيه الولايات المتحدة إلى الفريق الآخر، وتعمل ما استطاعت من أجل ترجيح كفته، أما الملف الثالث فهو: الموقف الأميركي من جماعة الإخوان المسلمين، وفيه يظهر ميل الولايات المتحدة الواضح لهذه الجماعة التي يمكن أن تحقق لها أمن إسرائيل عبر تفتيت الجيوش العربية، وإضعاف تأثير الدول المستقرة، ورابع الملفات هو: "النووي الإيراني"، وهو أحد محاور الاختلاف، بعد التساهل الكبير الذي مارسته أميركا مع إيران في هذا الصدد، على إثر الاتفاق التمهيدي الذي وقعته مجموعة "5+1" مع إيران في نوفمبر الماضي، وهو ما رحبت به السعودية ودول الخليج، بوصفه خطوة على الطريق نحو اتفاق شامل ودائم بشأن البرنامج النووي الإيراني، بيد أن هناك مخاوف من أن تستغل إيران هذا الاتفاق فتجعله غطاء لتطوير برنامجها، مما يؤثر على أمن الخليج، واعتبرت الصحيفة أن العلاقات السعودية الأميركية تبقى أنموذجاً لنوع خاص من العلاقات الدولية القائمة على الصراحة، ونوع خاص من الندية، لا التبعية المطلقة، وهو ما ظهر في أثناء تصريحات مساعد مستشارة الأمن القومي الأميركي بن رودس، حين قال إن علاقاتنا مع السعوديين أقوى اليوم مما كانت عليه الخريف الماضي، عندما واجهنا خلافات تكتيكية بيننا، مؤكداً على أن التحسن حصل بفضل تعاون وثيق بينهما من أجل تنسيق دعم المعارضة السورية.

                    تعليق


                    • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                      يبدوا ان " المردغة " التي حصدها ابوما في السعودية سوف تاتي باكلها
                      اتوقع وحسب كلام بداء بالانتشار ان ثمة انفراج في الملف السوري بالذات في خصوص التسليح بمضادات جو فعالة

                      لا احد يتحدي السعوديين ونبقي له كرامة



                      يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                      لأجرب لي خويٍ مباري

                      تعليق


                      • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                        سوق الاسلحة مفتوحة امام السعودية لدعم المعارضه السورية والتي ترغب في الحصول على مضادات للطائرات فقط لا غير لذلك اذا ارادت السعودية دعم المعارضة السورية بهذه الاسلحة فهي تستطيع بدون اي استعانة من الولايات المتحدة و على سبيل المثال شراء هذه الاسلحة من باكستان وعدة دول اخرى اوروبية. النقاش كان يدور حول النووي الايراني والقضية الفلسطينية والموقف الامريكي من الوضع المصري وايضا تضييق الخناق على روسيا بسبب موقفها من اوكرانيا. هناك بعض الاشخاص يبالغ وبشدة في وصفة لهذا الاجتماع وكان السعودية تعتبر من الدول العظماء و بامكانها مقارعة دولة مثل امريكا وارغامها على تغيير مواقفها. امريكا تلعب لمصلحتها وقد تعمل شيئ بسيط للمعارضة السورية في سبيل الضغط على الروس ولم تاتي لارضاء السعودية ومن يقول غير هذا الكلام فانصحه بالكشف الطبي. نعم السعودية لديها عدة اوراق للعب وقد تلخبط حسابات امريكا السياسية في المنطقة ولاكن لن تخاطر السعودية بهذة الاوراق الا في مصلحة مايخص امنها القومي فقط.

                        الموضوعية والمنطقية امر مهم في النقاش فلنتزم بها.

                        تعليق


                        • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                          "التايمز": أوباما تأخر في فهم دور السعودية وأهميتها في المنطقة
                          سبق- الرياض: قالت صحيفة " التايمز" البريطانية، في افتتاحيتها، اليوم السبت: "إنه ينبغي على الرئيس الأمريكي باراك أوباما إعادة بناء جسور الثقة بين واشنطن والرياض"؛ مؤكدة أن أوباما تأخر في التوصل إلى رؤية دور السعودية وأهميتها في المنطقة؛ إلا أن الوقت لم ينفد بعد.
                          وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وتحت عنوان "ما أهمية السعودية للأمريكيين؟"، قالت صحيفة "التايمز" البريطانية: إن "أوباما حوّل انتباهه من إمكانية نشوب حرب في أوروبا إلى الحرب الحقيقية الدائرة في سوريا"؛ مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي همّش علاقات واشنطن مع الرياض.

                          وتضيف الصحيفة: "برغم أن أوباما خصص نصف يوم من هذه الزيارة إلى رأب الصدع بين البلدين؛ إلا أنه سيكون محظوظاً إن استطاع تحقيق مبتغاه خلال هذه الزيارة".

                          وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة حريصة على أن تُصَنَّف على أنها لا تؤيد أي جهة من المتنافسين في المنطقة، إلا أن جهود أوباما لتوقيع اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني أثبت عكس ذلك تماماً.

                          وأوضحت الصحيفة أن الخطوط العريضة للاتفاق الجديد بين أمريكا والسعودية تعتبر واضحة المعالم؛ فالرياض -التي تُصنف من أكبر المؤيدين للحكومة المصرية المؤقتة- ستضغط على الدول الغربية التي ترى بأن التعاطي مع الإخوان المسلمين تجاوز حد المعقول.

                          وختمت الصحيفة بالقول: "إن أوباما تأخر في التوصل إلى استراتيجية حول سوريا أو في رؤية دور السعودية في المنطقة؛ إلا أن الوقت لم ينفد بعد".

                          تعليق


                          • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                            المشاركة الأصلية بواسطة خشيف الريم مشاهدة المشاركة
                            "التايمز": أوباما تأخر في فهم دور السعودية وأهميتها في المنطقة
                            سبق- الرياض: قالت صحيفة " التايمز" البريطانية، في افتتاحيتها، اليوم السبت: "إنه ينبغي على الرئيس الأمريكي باراك أوباما إعادة بناء جسور الثقة بين واشنطن والرياض"؛ مؤكدة أن أوباما تأخر في التوصل إلى رؤية دور السعودية وأهميتها في المنطقة؛ إلا أن الوقت لم ينفد بعد.
                            وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وتحت عنوان "ما أهمية السعودية للأمريكيين؟"، قالت صحيفة "التايمز" البريطانية: إن "أوباما حوّل انتباهه من إمكانية نشوب حرب في أوروبا إلى الحرب الحقيقية الدائرة في سوريا"؛ مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي همّش علاقات واشنطن مع الرياض.

                            وتضيف الصحيفة: "برغم أن أوباما خصص نصف يوم من هذه الزيارة إلى رأب الصدع بين البلدين؛ إلا أنه سيكون محظوظاً إن استطاع تحقيق مبتغاه خلال هذه الزيارة".

                            وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة حريصة على أن تُصَنَّف على أنها لا تؤيد أي جهة من المتنافسين في المنطقة، إلا أن جهود أوباما لتوقيع اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني أثبت عكس ذلك تماماً.

                            وأوضحت الصحيفة أن الخطوط العريضة للاتفاق الجديد بين أمريكا والسعودية تعتبر واضحة المعالم؛ فالرياض -التي تُصنف من أكبر المؤيدين للحكومة المصرية المؤقتة- ستضغط على الدول الغربية التي ترى بأن التعاطي مع الإخوان المسلمين تجاوز حد المعقول.

                            وختمت الصحيفة بالقول: "إن أوباما تأخر في التوصل إلى استراتيجية حول سوريا أو في رؤية دور السعودية في المنطقة؛ إلا أن الوقت لم ينفد بعد".

                            هذا ما كنت ارمي اليه ووصفته بالمنطقية والموضوعية في مشاركتي السابقة.

                            تحليل منطقي وقراءة دقيقة.

                            شكرا.


                            تعليق


                            • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                              المشاركة الأصلية بواسطة Naughty Princess مشاهدة المشاركة
                              سوق الاسلحة مفتوحة امام السعودية لدعم المعارضه السورية والتي ترغب في الحصول على مضادات للطائرات فقط لا غير لذلك اذا ارادت السعودية دعم المعارضة السورية بهذه الاسلحة فهي تستطيع بدون اي استعانة من الولايات المتحدة و على سبيل المثال شراء هذه الاسلحة من باكستان وعدة دول اخرى اوروبية. النقاش كان يدور حول النووي الايراني والقضية الفلسطينية والموقف الامريكي من الوضع المصري وايضا تضييق الخناق على روسيا بسبب موقفها من اوكرانيا. هناك بعض الاشخاص يبالغ وبشدة في وصفة لهذا الاجتماع وكان السعودية تعتبر من الدول العظماء و بامكانها مقارعة دولة مثل امريكا وارغامها على تغيير مواقفها. امريكا تلعب لمصلحتها وقد تعمل شيئ بسيط للمعارضة السورية في سبيل الضغط على الروس ولم تاتي لارضاء السعودية ومن يقول غير هذا الكلام فانصحه بالكشف الطبي. نعم السعودية لديها عدة اوراق للعب وقد تلخبط حسابات امريكا السياسية في المنطقة ولاكن لن تخاطر السعودية بهذة الاوراق الا في مصلحة مايخص امنها القومي فقط.

                              الموضوعية والمنطقية امر مهم في النقاش فلنتزم بها.
                              السعودية من الدول العظيمة اعجبك ذلك ام لم يعجبك

                              ويوم كان بعض العرب يطلعون هم و وزرائهم وعيالهم وكل راس في بلادهم لاستقبال كسنجر استقبله فيصل بقافلة نياق
                              وكنا ولازلنا الدولة الوحيدة في هذا الكوكب صاحبة الارقام القياسية في طرد سفراء امريكا اللي تقول انها دولة عظيمة ولا يمكن للسعودية مقارعتها ,, الا لعنت والدين والدينها ,,, ورح بنفسك وخذلك لفه عن جولات اوبما حول العالم ومين استقبله
                              بل وعن جولات رؤوساء امريكا في كل تاريخها وشف هل في دولة في كل تاريخ امريكا مردغت بهم مثلنا ,, حزتها تعرف حنا دولة عظمى ولا لا !!

                              من ناحية السلاح مافي ما يوازي الاستنجر المصمم للطائرات الروسية في هذا المجال ,,

                              واذا كان الامريكان انفسهم يقولون ان الاجتماع كان يتركز على الملف السوري
                              وان السعودية تحلحل الموقف الامريكي وان اوبما ابدى تخوف ان يصل السلاح لطرف ثالث لكن في مازال احتمال لتمرير الصفقة فعلا شلون حضرتك وعلى اي اساس تقول لا ما كان للملف السوري علاقة !!!
                              ثم ان تلاحظ انك تناقض نفسك
                              يعني شلون حنا مو دولة عظمى ونتدخل في ملف اوكرانيا اللي فيه تكسير عظم بين اكبر دول العالم !!!



                              يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                              لأجرب لي خويٍ مباري

                              تعليق


                              • رد: متابعة زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية

                                المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
                                السعودية من الدول العظيمة اعجبك ذلك ام لم يعجبك

                                ويوم كان بعض العرب يطلعون هم و وزرائهم وعيالهم وكل راس في بلادهم لاستقبال كسنجر استقبله فيصل بقافلة نياق
                                وكنا ولازلنا الدولة الوحيدة في هذا الكوكب صاحبة الارقام القياسية في طرد سفراء امريكا اللي تقول انها دولة عظيمة ولا يمكن للسعودية مقارعتها ,, الا لعنت والدين والدينها ,,, ورح بنفسك وخذلك لفه عن جولات اوبما حول العالم ومين استقبله
                                بل وعن جولات رؤوساء امريكا في كل تاريخها وشف هل في دولة في كل تاريخ امريكا مردغت بهم مثلنا ,, حزتها تعرف حنا دولة عظمى ولا لا !!

                                من ناحية السلاح مافي ما يوازي الاستنجر المصمم للطائرات الروسية في هذا المجال ,,

                                واذا كان الامريكان انفسهم يقولون ان الاجتماع كان يتركز على الملف السوري
                                وان السعودية تحلحل الموقف الامريكي وان اوبما ابدى تخوف ان يصل السلاح لطرف ثالث لكن في مازال احتمال لتمرير الصفقة فعلا شلون حضرتك وعلى اي اساس تقول لا ما كان للملف السوري علاقة !!!
                                ثم ان تلاحظ انك تناقض نفسك
                                يعني شلون حنا مو دولة عظمى ونتدخل في ملف اوكرانيا اللي فيه تكسير عظم بين اكبر دول العالم !!!

                                تراها بنت يا نمر لا تقسى عليها






                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 47. الأعضاء 0 والزوار 47.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X