هذا خطأ بسيط لا يكاد يذكر وعلى العموم الخطأ وارد حتى في الحروب الحقيقية وهو ما يسمى بالنيران الصديقة
ولا يمكن لأي جيش في العالم ان يضمن 100% بعدم ارتكاب خطأ
بل هناك اخطا جسيمه قد تحدث اثناء المعركة مثل قصف مدفعي او طيران بالخطأ . وهنا تظهر فائدة المناورات بالذخيرة الحية فهي تعطي القائد الميداني جو المعركة الحقيقية وتصور كامل عن ما قد يحدث فيها ومن ضمنها النيران الصديقة التي قد تحدث دون قصد لكنها في نفس الوقت تعتبر اختبار لقدرة القائد ع التعامل مع مثل هذه الاخطاء وسرعته في انقاذ الموقف
في النهاية تمرين سيف عبدالله على قدر اتساع رقعة المعارك فيه ( ثلاث جبهات ) وتداخل الجهات العسكرية الثلاث ( وزارة الدفاع + وزارة الحرس + وزارة الداخلية ) والعدد الكبير للجنود المشاركين إلا انه لم يسجل إصابة واحدة وهذا بحد ذاته انجاز يسجل للقادة المشاركين
واللهي العسكري الي يعلق بالمقطع هذا فنان كوميدي من الدرجة الاولى ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الاخطاء وارده والخسائر القليله جداً هي المقياس مع انه لم يكن هناك خسائر حتى ...
المناوره كانت ولا زالت تطور جميل على الصعيد التنظيمي والتكتيكي واللوجستي كانت رائعه ولاننسى ان المناوره او التدريبات منذ انطلاقها كانت بالذخيره الحيه والنسبه الموضوعه للخسائر البشريه تتخطى الـ 5 % عادتاً كما اعرف والله اعلم
تعليق