تحسبا لحدوث أي "طارئ"، احتفلت القوات المسلحة القطرية اليوم الاثنين، ببدء الدورة الأولى من برنامج الخدمة العسكرية الإلزامية لمواطنيها، وهو البرنامج الذي أقرته قبل أشهر، لتخريج قوة "احتياط" للجيش استعدادا للأزمات.
وبحسب وكالة الأنباء القطرية، تضم الدورة 500 مجند من العسكريين، حيث أكد اللواء الركن حمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، أن البرنامج "سوف يخدم المجتمع القطري بشكل كبير لأنه سيكون نواة لتدريب الشباب القطري على الكثير من الأمور التي تصب في مصلحة الوطن" على حد تعبيره.
ولفت "العطية" إلى أن المشروع سيضم جامعيين وثانويين، مضيفا: "قطر دولة صغيرة وعدد القطريين قليل ولذلك فالكل يجب أن يساهم في الدفاع عن قطر لو حدث أي طارئ لا قدر الله فيجب على الكل أن يساهم في الدفاع عن الوطن".
وتابع: "لقد تفاجأنا بالأعداد الكبيرة التي تقدمت من خريجي الجامعات والمعاهد للتسجيل في الخدمة وهو عدد فاق التوقعات"، مؤكدا أن المجندين سيكونون احتياطا للقوات المسلحة.
وبموجب القانون الذي صدر قبل أشهر في قطر لتنظيم الخدمة العسكرية فقد بات على كل من يتراوح عمره بين 18 و35 سنة الحصول على تدريب عسكري لمدة تتراوح بين ثلاثة وأربعة أشهر.
وبحسب وكالة الأنباء القطرية، تضم الدورة 500 مجند من العسكريين، حيث أكد اللواء الركن حمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، أن البرنامج "سوف يخدم المجتمع القطري بشكل كبير لأنه سيكون نواة لتدريب الشباب القطري على الكثير من الأمور التي تصب في مصلحة الوطن" على حد تعبيره.
ولفت "العطية" إلى أن المشروع سيضم جامعيين وثانويين، مضيفا: "قطر دولة صغيرة وعدد القطريين قليل ولذلك فالكل يجب أن يساهم في الدفاع عن قطر لو حدث أي طارئ لا قدر الله فيجب على الكل أن يساهم في الدفاع عن الوطن".
وتابع: "لقد تفاجأنا بالأعداد الكبيرة التي تقدمت من خريجي الجامعات والمعاهد للتسجيل في الخدمة وهو عدد فاق التوقعات"، مؤكدا أن المجندين سيكونون احتياطا للقوات المسلحة.
وبموجب القانون الذي صدر قبل أشهر في قطر لتنظيم الخدمة العسكرية فقد بات على كل من يتراوح عمره بين 18 و35 سنة الحصول على تدريب عسكري لمدة تتراوح بين ثلاثة وأربعة أشهر.
تعليق