رد: الــــجويــــــــــــــــــــــــــــة ســــــــــــــــؤال و جــــــــــــــــــــــــواب
انظمة رؤيه حديثه يمكن ايضا ان تدمج الصور المتوفره من انظمة رؤيه مثل nvg flir
المشكله التى تواجه المصممين هو الوزن الذي يسبب ارهاق لرقبة وراس الطيارين خصوصا ان استخدامها يتم على g عالي على عكس المروحيات الذي انتشرت مثل هذه الانظمه عليها بسبب سرعة الطائره المنخفضه ولهذا يتم المحاوله لاتاج خوذ اخف وانظمه مستقبليه يتم توجيه الصاروخ عن طريق العين فقط دون الحاجه لتوجيه الراس باكمله ....
تاريخيا تم استخدام اول نظام من هذا النوع عن طريق المريكان وهو نوع vtas على طائرات فانتوم لتوجيه صواريخ aim-9h وانتهى النظام بتقاعد الفانتوم
الانظمه الاكثر انتشارا اليوم هي الانظمه الروسيه نوع ZSh-5 لدعم استخدام صواريخ ر-73 على الميغ-29 وسو-27 والتي توفر تفوق على صواريخ ايم 9-ل\م الامريكيه الموجهه بالرادار
المشاركة الأصلية بواسطة SAUDI AWACS
مشاهدة المشاركة
تعتبر عملية التوجيه البصري عن طريق خوذة الطيار اضافه جديده لمعدات قمرة الطائرات الحديثه
صنعت لاول مره في السبعينيات من القرن الماضي بهدف توجيه الصواريخ الباحثه عن الحراره على الفانتوم الامريكيه
الفكره الرئيسيه في هذا النظام هو استخدام عين الطيار لارشاد باحث الصاروخ على الهدف وتوجيهه بهدف كسب الوقت في الاطباق واطلاق الصاروخ اولا
في الجيل الثاني والثالث من الصواريخ الباحثه للحراره لم يكن الامر يستدعي تطوير مثل هذه الانظمه حيث كان الباحث يتبع اشارات الرادار في منطقة رؤية الرادار في نمط القتال القريب ...ولكن بعد ظهور صواريخ ر-73 الروسيه وصواريخ بايثون4 الاسرائيليه مزوده بدرجة رؤيه اكبر من 60 درجه اصبح من الضروري وجود نظام يزيد من قدرة التتيع والارشاد لهذه الصواريخ المناوره ..حيث ان توجيه انتين الرادار لزاويه اكبر من 60 امر غير عملى ....ويضيع من قدرات هذه الصواريخ المميزه والرشيقه
ا
العوامل المهمه في تصميم النظام :
دقة الاصابه وقدرة التتبع للهدف ...حيث ان الطيار هو الذي سيحرك راسه للتبع ولهذا يجب مراعاة سرعة حركة الراس ودقة الحركه
الوزن والراحه :يجب ان تكون الخوذه مريحه وغير ثقيله ..كي لا تسبب اعياء للطيار وتصبح وسيله لفقدان التركيز
الامان : كيف سيتم فصلها من القمره بسهوله وسرعه في حالة قان الطيار بقذف نفسه في حالة اصابة طائرته دون مخاطر
تعدد الاستخدام ...
هناك طريقتان لمبدا عمل النظام وهما
1-النظام البصري
2-النظام الكهرومغناطيسي
النظام البصري :يتم بعثاشعة تحت حمراء من الخوذه او من القمره ...ومن ثم يتم وضع مجس في القمره او الخوذه (بالعكس) بحيث يقوم المجس بعمل تغذيه لموقع راس الطيار باستمرار ...المشكله في النظام هو حساسيته الشديده للشمس ...مما يقد يؤثر على اداء الطيار
النظام الكهرومغناطيسي :
الاكثر استخداما في الغرب ويعمل على مبدا تولد المجال المغناطيسي في الملفات الكهربائيه
بحيث ان وجود ملف في مجال مغناطيسي يولد فولتيه تعتمد في قوتها على قوة المجال وعلى زاوية اتجاه الملف في المجال ..يتتم زرع ملف مولد للمجال في قمرة الطيار ..وملف كهربائي(مجس) في خوذة الطيار ..طبعا لزيدة الدقه يتم زرع اعداد محدده في القمره والخوذه ...وهكذا تقيس دائما عن طريق معالجات تاحداثيات راس الطيار باستمرار
تستطيع انظمة التوجيه الحديثه اعطاء معلومات للطيار اكثر من كونها عملية ترميز فقط مثل :
حالة الصاروخ
وضع الباحث ومدى حيازته للهدف
معلومات ملاحيه مثل زاوبة الهجوم :السرعه : الارتفاع ...الخ
والمهم ايضا عند تجاوز الهدف المعادي حدود البصر يستطيع النظام تحديد موقعه (الهدف المعادي )باستخدام المعلومات المتوفره من انظمة rwr and esm وهي مهمه في نمط ال dog fight كثيرا حيث يحدد الهدف وهو خلفك او فوقك او تحتك دون ان تراه بعينك مما يعطي وعي مهم للطيار
صنعت لاول مره في السبعينيات من القرن الماضي بهدف توجيه الصواريخ الباحثه عن الحراره على الفانتوم الامريكيه
الفكره الرئيسيه في هذا النظام هو استخدام عين الطيار لارشاد باحث الصاروخ على الهدف وتوجيهه بهدف كسب الوقت في الاطباق واطلاق الصاروخ اولا
في الجيل الثاني والثالث من الصواريخ الباحثه للحراره لم يكن الامر يستدعي تطوير مثل هذه الانظمه حيث كان الباحث يتبع اشارات الرادار في منطقة رؤية الرادار في نمط القتال القريب ...ولكن بعد ظهور صواريخ ر-73 الروسيه وصواريخ بايثون4 الاسرائيليه مزوده بدرجة رؤيه اكبر من 60 درجه اصبح من الضروري وجود نظام يزيد من قدرة التتيع والارشاد لهذه الصواريخ المناوره ..حيث ان توجيه انتين الرادار لزاويه اكبر من 60 امر غير عملى ....ويضيع من قدرات هذه الصواريخ المميزه والرشيقه
ا
العوامل المهمه في تصميم النظام :
دقة الاصابه وقدرة التتبع للهدف ...حيث ان الطيار هو الذي سيحرك راسه للتبع ولهذا يجب مراعاة سرعة حركة الراس ودقة الحركه
الوزن والراحه :يجب ان تكون الخوذه مريحه وغير ثقيله ..كي لا تسبب اعياء للطيار وتصبح وسيله لفقدان التركيز
الامان : كيف سيتم فصلها من القمره بسهوله وسرعه في حالة قان الطيار بقذف نفسه في حالة اصابة طائرته دون مخاطر
تعدد الاستخدام ...
هناك طريقتان لمبدا عمل النظام وهما
1-النظام البصري
2-النظام الكهرومغناطيسي
النظام البصري :يتم بعثاشعة تحت حمراء من الخوذه او من القمره ...ومن ثم يتم وضع مجس في القمره او الخوذه (بالعكس) بحيث يقوم المجس بعمل تغذيه لموقع راس الطيار باستمرار ...المشكله في النظام هو حساسيته الشديده للشمس ...مما يقد يؤثر على اداء الطيار
النظام الكهرومغناطيسي :
الاكثر استخداما في الغرب ويعمل على مبدا تولد المجال المغناطيسي في الملفات الكهربائيه
بحيث ان وجود ملف في مجال مغناطيسي يولد فولتيه تعتمد في قوتها على قوة المجال وعلى زاوية اتجاه الملف في المجال ..يتتم زرع ملف مولد للمجال في قمرة الطيار ..وملف كهربائي(مجس) في خوذة الطيار ..طبعا لزيدة الدقه يتم زرع اعداد محدده في القمره والخوذه ...وهكذا تقيس دائما عن طريق معالجات تاحداثيات راس الطيار باستمرار
تستطيع انظمة التوجيه الحديثه اعطاء معلومات للطيار اكثر من كونها عملية ترميز فقط مثل :
حالة الصاروخ
وضع الباحث ومدى حيازته للهدف
معلومات ملاحيه مثل زاوبة الهجوم :السرعه : الارتفاع ...الخ
والمهم ايضا عند تجاوز الهدف المعادي حدود البصر يستطيع النظام تحديد موقعه (الهدف المعادي )باستخدام المعلومات المتوفره من انظمة rwr and esm وهي مهمه في نمط ال dog fight كثيرا حيث يحدد الهدف وهو خلفك او فوقك او تحتك دون ان تراه بعينك مما يعطي وعي مهم للطيار
انظمة رؤيه حديثه يمكن ايضا ان تدمج الصور المتوفره من انظمة رؤيه مثل nvg flir
المشكله التى تواجه المصممين هو الوزن الذي يسبب ارهاق لرقبة وراس الطيارين خصوصا ان استخدامها يتم على g عالي على عكس المروحيات الذي انتشرت مثل هذه الانظمه عليها بسبب سرعة الطائره المنخفضه ولهذا يتم المحاوله لاتاج خوذ اخف وانظمه مستقبليه يتم توجيه الصاروخ عن طريق العين فقط دون الحاجه لتوجيه الراس باكمله ....
تاريخيا تم استخدام اول نظام من هذا النوع عن طريق المريكان وهو نوع vtas على طائرات فانتوم لتوجيه صواريخ aim-9h وانتهى النظام بتقاعد الفانتوم
الانظمه الاكثر انتشارا اليوم هي الانظمه الروسيه نوع ZSh-5 لدعم استخدام صواريخ ر-73 على الميغ-29 وسو-27 والتي توفر تفوق على صواريخ ايم 9-ل\م الامريكيه الموجهه بالرادار
تعليق