رد: 5 مليار ,, والملك خوان كارلوس ..
مالم نصنع سلاحنا كله بايدينا وشركاتنا الوطنية فكل مانشتريه ليس سوى لعب عيال والله
دول فقيرة لاتستطيع ان تؤمن ميزانياتها العامة كاملة بل تعتمد على المعونات تقوم بصناعة الطائرات بل وحتى الغواصات ونحن لازلنا محل سخرية واحتقار العالم لنا بسبب ضعفنا وعجزنا وحتى لو اشترينا اف ٣٥ و ليوبارد باكبر اعداد بالعالم فهي ليست سوى لعب عيال والله ولايحق لنا ان نفرح بها
شركة مثل السلام للطائرات لها عقدين من الزمن ولاتستطيع صناعة طائرة حربية كاملة من المحرك حتى العجلات واعيباه
والمصيبة يفتخر رئيسها باننا نقوم بصيانة طائراتنا
صيانة فقط
ولدولة بحجم اقتصاد بلادنا واحتياطياتها نفتخر بالصيانة ولو كان رئيسها يهمه ان نكون كما كنا قديما لنا الصدر دون العالمين لاستطعنا في فترة قصيرة جدا ان نصل لمستوى تقتي يجعلنا نصنع طائراتنا بالكامل ولن تبخل قيادتنا باي مال يطلبه واي امر سياسي او اقتصادي يجعله يتمم هذا الامر ولكن لانقول الا الله المستعان
يجب ان نعرف اننا مالم نصنع طائرتنا وغواصتنا النووية وصاروخنا النووي وكل اسلحتنا فنحن على شفير الهواية ولن نكون موضع احترام حقيقي في العالم وسيأتي يوما نبكي دماً على كل يوم ضيعناه ونحن لانجد ونسعى فيه لصناعةكل اسلحتتا وبالذات الرادعة لاقوى القوى العالمية والامر بسيط فالمال الذي هو اساس تسيير هذه الحياة المادية موجود بكثرة
نستطيع ان نفرض على اسبانيانقل تقنية صناعة الفرقاطات بكل نظم اسلحتها وحتى لو ضاعفنا الثمن فلايعتبر خسارة
بل الخسارة ان نشتري اقوى فرقاطات العالم بدون صناعة ونقل تقنية فهذه هي الخسارة والله
شركة الزامل موجودة لو دعمناها بماتريد من مال لن يكون خسارة فهو استثمار حقيقي وليس كالمال الضائع في شراء الاسلحة واتفقنا مع الاسبان على ان تصنع الزامل نصف هالفرقاطات وارسلنا المئات من شبابنا للتدريب من الان على صناعتها في اسبانيا وانشأنا مركز تطوير وبحوث للزامل لكي يطور ويصمم فرقاطاتنا المستقبلية لاستطعنا في خلال ٣ سنوات ان نصنع ونطور فرقاطتنا الخاصة بعشرات الاعداد التي نزيد
ومثلها كل الاسلحة
اتعجب عندما ارى من يفرح بالليوبارد الالمانية التي لاقيمة لها مالم نصنعها وبالاف الاعداد التي نريد
وان لم نصنع سلاحنا بالكامل والاهم اسلحة الجو والاسلحة النووية ووسائل تقلها لاي مكان بالعالم كالصواريخ والغواصات فسنبكي دما بدل الدموع في يوم من الايام
ولاعذر لنا اذا دول فقيرة ومتهالكة تصنع اغلب اسلحتها بل ومنها اسلحة نووية فمالعذر لنا ونحن الاكثر مالنا والاذكى والاصفى عقولاً
وليكن بعلمنا ان العالم كل العالم بلااستثناء يحتقرنا لضعفنا وعلامة ضعفنا الواضحة هي عدم صناعة سلاحنا
واحسرتي على قومي الذين يفرحون بشراء مخلفات الالمان ولايصنعون حتى لو دبابة الخالد او طائرة الرعد الباكستانية التي لو نقلنا تقنيتها كاملة فهي افضل من ٢٠٠ اف ٣٥ بل من يخاير بينها لااعتقد انه ذو ادراك حقيقي لمصلحة بلاده
ان لم نصنع سلاحنا وبالذات الطائرات والصواريخ والسلاح النووي الرادع وباسرع وقت فلننتظر الهلاك والتدمير وهذا مانستحقه لاننا لم نتعلم من دروس التاريخ
ومسألة ان نأخذ النووي من باكستتان عند الحاجة ليست من الحكمة في شي فالتاريخ علمنا ان المصالح تتقلب وان الذمم تشتري والمفترض ان يكون لدينا بالاعداد الكبيرة منذ زمن طويل
التصنيع ياعرب هو خيارنا والاهم مسابقة الزمن في ذلك فالوقت ليس في صالحنا
مالم نصنع سلاحنا كله بايدينا وشركاتنا الوطنية فكل مانشتريه ليس سوى لعب عيال والله
دول فقيرة لاتستطيع ان تؤمن ميزانياتها العامة كاملة بل تعتمد على المعونات تقوم بصناعة الطائرات بل وحتى الغواصات ونحن لازلنا محل سخرية واحتقار العالم لنا بسبب ضعفنا وعجزنا وحتى لو اشترينا اف ٣٥ و ليوبارد باكبر اعداد بالعالم فهي ليست سوى لعب عيال والله ولايحق لنا ان نفرح بها
شركة مثل السلام للطائرات لها عقدين من الزمن ولاتستطيع صناعة طائرة حربية كاملة من المحرك حتى العجلات واعيباه
والمصيبة يفتخر رئيسها باننا نقوم بصيانة طائراتنا
صيانة فقط
ولدولة بحجم اقتصاد بلادنا واحتياطياتها نفتخر بالصيانة ولو كان رئيسها يهمه ان نكون كما كنا قديما لنا الصدر دون العالمين لاستطعنا في فترة قصيرة جدا ان نصل لمستوى تقتي يجعلنا نصنع طائراتنا بالكامل ولن تبخل قيادتنا باي مال يطلبه واي امر سياسي او اقتصادي يجعله يتمم هذا الامر ولكن لانقول الا الله المستعان
يجب ان نعرف اننا مالم نصنع طائرتنا وغواصتنا النووية وصاروخنا النووي وكل اسلحتنا فنحن على شفير الهواية ولن نكون موضع احترام حقيقي في العالم وسيأتي يوما نبكي دماً على كل يوم ضيعناه ونحن لانجد ونسعى فيه لصناعةكل اسلحتتا وبالذات الرادعة لاقوى القوى العالمية والامر بسيط فالمال الذي هو اساس تسيير هذه الحياة المادية موجود بكثرة
نستطيع ان نفرض على اسبانيانقل تقنية صناعة الفرقاطات بكل نظم اسلحتها وحتى لو ضاعفنا الثمن فلايعتبر خسارة
بل الخسارة ان نشتري اقوى فرقاطات العالم بدون صناعة ونقل تقنية فهذه هي الخسارة والله
شركة الزامل موجودة لو دعمناها بماتريد من مال لن يكون خسارة فهو استثمار حقيقي وليس كالمال الضائع في شراء الاسلحة واتفقنا مع الاسبان على ان تصنع الزامل نصف هالفرقاطات وارسلنا المئات من شبابنا للتدريب من الان على صناعتها في اسبانيا وانشأنا مركز تطوير وبحوث للزامل لكي يطور ويصمم فرقاطاتنا المستقبلية لاستطعنا في خلال ٣ سنوات ان نصنع ونطور فرقاطتنا الخاصة بعشرات الاعداد التي نزيد
ومثلها كل الاسلحة
اتعجب عندما ارى من يفرح بالليوبارد الالمانية التي لاقيمة لها مالم نصنعها وبالاف الاعداد التي نريد
وان لم نصنع سلاحنا بالكامل والاهم اسلحة الجو والاسلحة النووية ووسائل تقلها لاي مكان بالعالم كالصواريخ والغواصات فسنبكي دما بدل الدموع في يوم من الايام
ولاعذر لنا اذا دول فقيرة ومتهالكة تصنع اغلب اسلحتها بل ومنها اسلحة نووية فمالعذر لنا ونحن الاكثر مالنا والاذكى والاصفى عقولاً
وليكن بعلمنا ان العالم كل العالم بلااستثناء يحتقرنا لضعفنا وعلامة ضعفنا الواضحة هي عدم صناعة سلاحنا
واحسرتي على قومي الذين يفرحون بشراء مخلفات الالمان ولايصنعون حتى لو دبابة الخالد او طائرة الرعد الباكستانية التي لو نقلنا تقنيتها كاملة فهي افضل من ٢٠٠ اف ٣٥ بل من يخاير بينها لااعتقد انه ذو ادراك حقيقي لمصلحة بلاده
ان لم نصنع سلاحنا وبالذات الطائرات والصواريخ والسلاح النووي الرادع وباسرع وقت فلننتظر الهلاك والتدمير وهذا مانستحقه لاننا لم نتعلم من دروس التاريخ
ومسألة ان نأخذ النووي من باكستتان عند الحاجة ليست من الحكمة في شي فالتاريخ علمنا ان المصالح تتقلب وان الذمم تشتري والمفترض ان يكون لدينا بالاعداد الكبيرة منذ زمن طويل
التصنيع ياعرب هو خيارنا والاهم مسابقة الزمن في ذلك فالوقت ليس في صالحنا
تعليق