الصين تفوز بحق انتاج النفط وتصديره من ابوظبي

[x s x]

يعمق الشراكة التجارية بين الإمارات وأكبر زبائنها الآسيويين

الصين تفوز بامتياز إنتاج النفط وتصديره من أبوظبي

«الاقتصادية» من الرياض
فازت مؤسسة النفط الوطنية الصينية "سي.إن.بي.سي" بحق إنتاج النفط وتصديره من أبوظبي مما يساعد الصين على تدبير مزيد من الوقود لنموها الاقتصادي السريع.
ووفقاً لـ "رويترز"، فقد توسعت مؤسسة النفط الصينية على مدى السنوات العشر الأخيرة في أكثر من 30 دولة في أنحاء العالم لتوفير إمدادات النفط والغاز التي تحتاج إليها الصين لنموها الاقتصادي، وبموجب هذه الصفقة الممنوحة من رئيس الإمارات العربية المتحدة فستطور أكبر شركة طاقة صينية عدة حقول نفط برية وبحرية في أبوظبي وستحصل على حصة من الإنتاج.
ووصف مصدر كبير في "سي.إن.بي.سي"، الامتياز بأنه تقليدي، أي أنك تدفع رسوم امتياز ثم تحصل على حصة المشروع المشترك من الإنتاج، حيث يسمح نظام الامتيازات الإماراتي لمنتجي النفط بتملك حصص مساهمة في موارد النفط والغاز في الإمارات العضو في منظمة أوبك.
وغالبا ما تسيطر شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" على حصة تبلغ 60 في المائة في كل مشروع مشترك بينما يأخذ الشركاء الأجانب الـ 40 في المائة الباقية، وستكون شركة الطاقة الصينية العملاقة الشريك الأجنبي الوحيد في المشروع المشترك الجديد المسمى شركة الياسات للعمليات البترولية المحدودة وبحصة تبلغ 40 في المائة، في حين تحوز أدنوك الحصة المسيطرة البالغة 60 في المائة.
وسيستخرج المشروع المشترك الخام وسيشيد البنية التحتية للمعالجة والنقل لتصدير الإنتاج، ولم تذكر تفاصيل عن الحقول التي يغطيها الامتياز الجديد، وكانت "أدنوك" التي تديرها الحكومة وقعت شراكة استراتيجية مع "سي.إن.بي.سي" في كانون الثاني (يناير) للعمل في مشاريع للتنقيب والإنتاج في الإمارات.
وظلت شركات النفط والغاز الغربية العملاقة "إكسون موبيل"، و"رويال داتش شل"، و"توتال"، و"بي.بي"، تهيمن على نظام الامتيازات الإماراتي لعقود، لكن بعد 50 عاما من أول كشف نفطي تجاري لها في الإمارات ينحسر الاستهلاك الغربي للخام بينما ينمو الطلب الآسيوي بقوة.
وبينما ترغب شركات الطاقة الآسيوية في الفوز بحصص في الحقول التي تمد السوق الآسيوية، البعض في أبوظبي يرى أن على الإمارات أن تسمح لمزيد من الشركات الآسيوية بالمساعدة في إدارة الحقول، وعندما حل أجل امتيازات أكبر الحقول البرية في أبوظبي أوائل العام الحالي لم تكن الإمارة قد حسمت موقفها من استمرار العلاقة مع شركات النفط الغربية الأربع العملاقة التي كانت تديرها.
واضطرت "أدنوك" إلى تولي السيطرة الكاملة على شركة أبوظبي للعمليات البترولية البرية "أدكو" إلى أن تبت السلطات في تمديد العقود مع الشركات الغربية أو استقدام شركات نفط آسيوية جديدة، ولا يشمل اتفاق "سي.إن.بي.سي" أيا من الامتيازات القديمة التي ترجع إلى عقود مضت، لكنه مؤشر جديد على أن الحكومة تسعى لتوطيد العلاقات السياسية والتجارية مع أكبر زبائنها في آسيا.
ورأت فاليري مارسل مختصة الطاقة في المعهد الملكي للشؤون الدولية في لندن، أن منح الامتياز لمؤسسة النفط الوطنية الصينية يظهر أن أبوظبي تتجه بوضوح صوب آسيا، لكنه في ذات الوقت لا يعني أن الشركاء القدامى لن يحصلوا على شيء، لكنه يشير مجددا إلى أن أنظارهم تتجه شرقا.

[3z000z-24]

رد: الصين تفوز بحق انتاج النفط وتصديره من ابوظبي

عاد نبغو تسهيلات عسكريه لكم عشان تفيدونا ونعرف نمتص الصين صح لتلبيه مصالح دول الخليج

[x s x]

رد: الصين تفوز بحق انتاج النفط وتصديره من ابوظبي

قالت وزارة النفط الإيرانية إن إيران ألغت عقدا مع مؤسسة النفط الوطنية الصينية (سي إن بي سي) لتطوير حقل أزادغان النفطي بعد أن تجاهلت شركة الطاقة الصينية العملاقة عدة مخاطبات لبدء العمل به.
وقالت الوزارة إن قرارا باستبعاد (سي إن بي سي) بشكل رسمي من مشروع أزادغان قرب الحدود العراقية دخل حيز التنفيذ مساء أمس الثلاثاء.
وكانت أكبر شركة صينية للنفط والغاز قد اتفقت على تطوير حقول إيرانية بعد انسحاب شركات يابانية وأوروبية بسبب العقوبات التي فرضت أواسط العقد الماضي.
وتوسعت (سي إن بي سي) على مدى السنوات العشر الأخيرة في أكثر من ثلاثين دولة بأنحاء العالم للمساعدة على تدبير إمدادات النفط والغاز التي تحتاج إليها الصين في نموها الاقتصادي.
لكن المخاوف من ندرة إمدادات النفط العالمية التي جذبت (سي إن بي سي) إلى إيران قد تلاشت بدرجة كبيرة في السنوات القليلة الماضية بفضل ارتفاع الإنتاج في أميركا الشمالية واكتشاف مكامن غاز واعدة جديدة في الصين نفسها وفي أستراليا وقبالة سواحل شرق أفريقيا.
وفي 2010 وجهت بكين شركات الطاقة الصينية إلى إبطاء العمل في إيران أو وقفه بسبب رغبة الصين في تعزيز العلاقات بقطاع الطاقة الأميركي وتخوفها من أن التعامل مع طهران قد يفسد تلك الخطط.
ومع ارتفاع إنتاج النفط في العراق الذي تعمل فيه (سي إن بي سي) يخف الضغط عن الصين لتعزيز الإنتاج من إيران.
وعلى الرغم من تحسن علاقات طهران مع واشنطن في الأشهر القليلة الماضية فإن العقوبات الصارمة التي تثني شركات الطاقة الصينية عن الاستثمار في إيران ما زالت قائمة.
ويقول المسؤولون الإيرانيون إنهم سيعرضون على المستثمرين الأجانب عقودا محسنة للنفط والغاز بشروط أكثر إغراء من تلك الموقعة حتى الآن.

[x s x]

رد: الصين تفوز بحق انتاج النفط وتصديره من ابوظبي

عاد نبغو تسهيلات عسكريه لكم عشان تفيدونا ونعرف نمتص الصين صح لتلبيه مصالح دول الخليج

مشكور حبيبي

[x s x]

رد: الصين تفوز بحق انتاج النفط وتصديره من ابوظبي

The announcement cements a 2012 strategic partnership through which the two parties agreed to develop upstream projects in the oil-rich UAE.
A consortium from South Korea, which is also deepening energy ties with Abu Dhabi, also struck a similar deal in 2012, taking a 40 per cent interest in the development of three Abu Dhabi oilfields.
CNPC would help take a share of oil produced in onshore and offshore fields, the news agency said.
The Chinese group had already been operating in Abu Dhabi, said one oil executive. The exact scope of the work had yet to be identified, he added.
Energy-hungry China has been on the hunt for access to upstream oil and gas resources to fuel economic growth.
The deal comes as Abu Dhabi, which has 98bn barrels of proven oil reserves, is considering how to extend 75-year-old concessions that elapsed with western oil groups earlier this year.
Majors such as ExxonMobil, Royal Dutch Shell, BP and Total have for decades dominated upstream production in this significant member of the Opec.
Western oil groups bidding for these contract extensions say the emergence of Asian competitors is not expected to impact the renewal.
The UAE is looking to lock in production expertise as it seeks to boost output, most of which heads east to Asia, from ageing oilfields.
Abu Dhabi officials have said they hope to raise capacity to 3.5m barrels of oil a day from around 2.9m barrels a day by as early as 2017.

الإعلان يعزز الشراكة الاستراتيجية من خلال أي إلى عام 2012 اتفق الطرفان على تطوير مشاريع المنبع في الإمارات العربية المتحدة الغنية بالنفط.

كونسورتيوم من كوريا الجنوبية، والتي هي أيضا تعميق العلاقات في مجال الطاقة مع أبوظبي ، ضربت أيضا صفقة مماثلة في عام 2012 ، مع الأخذ في الفائدة 40 في المائة في تطوير حقول النفط الثلاثة أبوظبي.

وقالت وكالة الأنباء أن CNPC مساعدة تأخذ حصة من النفط المنتج في الحقول البرية والبحرية .

وقالت المجموعة الصينية تم بالفعل العاملة في أبوظبي التنفيذي نفط واحدة . وأضاف أن النطاق الدقيق للعمل وكان لا يزال يتعين تحديدها .

وكانت الصين المتعطشة للطاقة على البحث عن فرص الحصول على موارد النفط والغاز لدعم النمو الاقتصادي .

الصفقة تأتي إلى أبو ظبي، التي لديها 98bn برميل من احتياطات النفط المؤكدة ، و النظر في كيفية توسيع نطاق التنازلات البالغ من العمر 75 عاما كيو المنقضي مع مجموعات النفط الغربية في وقت سابق من هذا العام.

شركات مثل اكسون موبيل ورويال داتش شل وبريتيش بتروليوم وتوتال قد هيمن لعقود التنقيب والانتاج في إنتاج هذا العضو كبير من أوبك .

وتقول جماعات النفط الغربية المناقصة ل هذه الملحقات العقد وليس من المتوقع ظهور المنافسين الآسيوية للتأثير على التجديد.

الإمارات تتطلع ل تأمين الخبرات في الإنتاج حيث تسعى لزيادة الانتاج ، ومعظمها يترأس شرقا إلى آسيا ، من حقول الشيخوخة .

وقال مسؤولو أبوظبي انهم يأملون في زيادة الطاقة الانتاجية الى 3.5M برميل من النفط يوميا من مختلف أنحاء 2.9M برميل يوميا بحلول أوائل عام 2017.


مواضيع ذات صلة
زيت
.

[x s x]

رد: الصين تفوز بحق انتاج النفط وتصديره من ابوظبي

شركة صينية تهدد امتيازات شركات نفط غربية في أبوظبي


الثلاثاء 29 جمادي الثاني 1435هـ - 29 أبريل 2014م
أدنوك

• 

بكين - رويترز
قالت وكالة أنباء الإمارات اليوم الثلاثاء إن شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) أقامت مشروعا مشتركا مع مؤسسة النفط الوطنية الصينية (سي.ان.بي.سي) لتطوير احتياطيات النفط بالإمارة الخليجية.
وقالت الوكالة الرسمية إن رئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان أصدر قانونا بتأسيس شركة الياسات للعمليات البترولية المحدودة التي ستملك أدنوك 60 بالمئة فيها بينما تحوز شركة النفط الصينية النسبة الباقية.
ويسمح نظام الامتيازات الإماراتي لمنتجي النفط بتملك حصص مساهمة في موارد النفط والغاز بالبلد عضو منظمة أوبك، وغالبا ما تسيطر أدنوك على حصة تبلغ 60 بالمئة في كل مشروع مشترك.
وقال مصدر كبير في "سي.ان.بي.سي" إنه امتياز تقليدي - أي أنك تدفع رسوم امتياز ثم تحصل على حصة المشروع المشترك من الإنتاج."
ويأتي منح الامتياز بعد أن وقعت أدنوك التي تديرها الحكومة شراكة استراتيجية مع سي.ان.بي.سي في شهر يناير للعمل في مشاريع للتنقيب والإنتاج بدولة الإمارات.