إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطورات على الساحة الفلسطينية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

    بالتوفيق للمجاهدين في غزة و ان رغمت انوف

    تعليق


    • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

      وقودها دماء السنة في العراق و سوريا
      ..


      تعليق


      • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

        مستوطنون صهاينة يحرقون مسجدا في بيت لحم



        أقدم مستوطنون صهاينة فجر اليوم الأربعاء على إحراق مسجد بلدة الجبعة إلى الغرب من بيت لحم جنوب الضفة الغربية .

        وقال عدد من أهالي قرية الجبعة إنهم فوجئوا خلال توجههم لأداء صلاة الفجر في مسجد الهدى باشتعال النيران فيه، ووجدوا بعد قيامهم بإخماد النار شعارات عنصرية كتبت على جدرانه.

        وتدعو الشعارات العنصرية إلى قتل المواطنيين الفلسطينيين والعرب والانتقام منهم، كما أنها تهدد أهالي القرية.

        وقد أتت النيران على جزء من المسجد قبل أن تدخل مجموعة من العمال كانوا يهمون بالتوجه لمكان عملهم إضافة الى المواطنين، حيث تم إخماد الحريق، ما ألحق أضرارا بجزء من الأثاث وبواجهاته الداخلية.

        من جهته,قال وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني الشيخ يوسف إدعيس إن "الجريمة النكراء" التي وقعت اليوم "تدل بشكل واضح على المدى الذي وصلت إليه آلة التحريض الإسرائيلية العنصرية تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين" ، مضيفاً أن "هذه الجريمة اعتداء صارخ على المسلمين ومشاعرهم من خلال الانتهاك المتواصل لهويتهم الحضارية والثقافية".


        وتابع ادعيس إن "سلسلة الاعتداءات الهمجية التي طالت القدس والمسجد الأقصى، والمسجد الإبراهيمي والمقامات التاريخية كمقام النبي يوسف في نابلس ومسجد بلال في بيت لحم ما هي الا مؤشرات واضحة بشكل لا لبس فيه على مقدار التحريض الديني، والسياسي الذي يمارس تجاه الشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي وقطعان مستوطنيه".


        وطالب ادعيس المؤسسات الإسلامية الدولية كمنظمة التعاون الإسلامي والمؤتمر الإسلامي والدول العربية والإسلامية بأن تعمل على إنهاء هذه الاعتداءات وذلك من خلال التوجه للمؤسسات الدولية ذات العلاقة.

        تعليق


        • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

          بسم الله الرحمن الرحيم

          بيان صحفي صادر عن
          حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
          قرار المحكمة المصرية بإدراج حركة حماس منظمة –إرهابية- هو صادم وخطير يستهدف الشعب الفلسطيني وقوى المقاومة الفلسطينية وهو قلب للمعادلات ليصبح الاحتلال صديقاً والشعب الفلسطيني عدواً.
          إن هذا القرار هو عار كبير يلوث سمعة مصر وهو محاولة يائسة لتصدير أزمات مصر الداخلية. ولن يكون له أي تأثير على مكانة حركة حماس التي تحظى باحترام كل أبناء وقيادات الأمة.
          حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
          السبت؛ 09 / جمادى الأولي/ 1435 هـ
          الموافق: 28 / فبراير/ 2015 م



          ________________________________

          تعقيب شخصي : بالنسبة للشعب الفلسطيني هذا القرار السخيف لا يساوي الحبر الذي كتب فيه و نحن غير معنيين به و الرد من الشعب المصري الشريف و المضحي و باقي الشعوب العربية الاسلامية



          ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

          فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

          تعليق


          • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

            مع اختلافي انا العبد الفقير الذي رائيي لايساوي ذرة تراب على جزمة مجاهد حمساوي مع حماس الا اني ارى ان القرار هو قرار تصعيدي تجاه فصيل يقاتل الصهاينه

            تعليق


            • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

              لماذا ستضحي الشعوب العربية الإسلامية من أجل من باعها لأجل ايران

              باعوا السوريين و هم عرب سنة شوام مثلهم .. فماذا سيفعلون مع شعوب الجزيرة العربية و المغرب العربي

              مصر و " تنظيمات ايران"

              فخار يكسر بعضه
              ..


              تعليق


              • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                آلاف الفلسطينيين يتظاهرون رفضا لقرار قضاء عسكر مصر بإعتبار حركة حماس إرهابية






                ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                تعليق


                • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية



                  ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                  فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                  تعليق


                  • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                    تحريضه اليهود للهجرة إلى إسرائيل باء بالفشل


                    نتنياهو «يجود» على يهود أوروبا.. بما لا يملك !



                    حرصت إسرائيل على استغلال الهجمات الارهابية التي وقعت في فرنسا والدنمارك مؤخراً والتي راح ضيحتها يهود نتيجة استهداف أماكن تواجدهم هناك، لتكثيف دعواتها لهم للهجرة اليها اذا أرادوا أن ينعموا بالأمن والحياة الرغيدة.. وطبعاً على حساب الأرض العربية الفلسطينية حيث الاستيطان اليهودي على قدم وساق. وفور وقوع هجوم كوبنهاغن سارع رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو في أول اجتماع لحكومته عقب الهجوم الى توجيه الدعوة لليهود هناك الى المسارعة بالهجرة الى إسرائيل، وقال في خطاب موجه لهم "إسرائيل هي موطنكم، وهي مستعدة لاستيعاب الهجرة الجماعية، وأؤكد بأن ذراعي إسرائيل مفتوحة لجميع اليهود في أوروبا".
                    كذلك بادر نتنياهو بتوجيه خطاب مماثل بعد مقتل خمسة أشخاص في متجر يهودي في باريس مطلع يناير/كانون الثاني الماضي، دعا فيه اليهود في فرنسا للهجرة الى إسرائيل وقال "الى كل يهود فرنسا وأوروبا أقول: إن إسرائيل هي وطنكم، ولا مكان فيها للخوف". وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية حينها عن شروع الحكومة في بحث سبل تشجيع هجرة اليهود من فرنسا، وأوروبا عموماً.
                    وفي كلا الحادثين لجأ نتنياهو الى الفزاعة التي يفضل الإسرائيلون سواء السياسيين أو الإعلاميين استخدامها بكثافة مؤخراً وهي "الإرهاب الإسلامي" وحذرهم بأن هذه الهجوم لن يكون الأخير وسيستمر الإرهاب باستهدافهم فقط لكونهم يهوداً. وأكد في خطابه أن حكومته تستعد لإقرار خطة لتشجيع اليهود في فرنسا وبلجيكا وأوكرانيا بقيمة تقارب ال ١٨٠ مليون شيكل (٤٥ مليون دولار).
                    لكن يبدو أن دعوات نتنياهو هذه لليهود ووعوده لهم برغد العيش والأمن الدائم في إسرائيل، لم تجد آذانا صاغية خاصة من جانب اليهود في الدانمارك التي توفر نظام رعاية اجتماعيا واقتصاديا سخيا لا يمكن أن يؤثر فيه هجوم هنا أو هناك. وقال كبير حاخامات كوبنهاغن يائير ملكيور إن مظاهر معاداة اليهود ليست خطيرة وتقتصر على البصق والسب فقط. من جانبه قال رئيس الطائفة اليهودية في الدانمارك "تاريخ الدانمارك جيد جداً في الاعتناء باليهود، لذلك نريد البقاء فيها".
                    ويعيش في الدنمارك حوالي 7000 يهودي، لم يهاجر منهم الا عدد قليل الى إسرائيل، وحتى هؤلاء لم يخفوا شعورهم بالحنين لأسباب الراحة في الدانمارك وحصولهم على معاشات تقاعد تحسدهم عليها بقية شعوب العالم.
                    أما فرنسا التي شهدت حوادث أعنف مقارنة بما جرى بالدانمارك فشهدت هجرة يهودية أكبر، وكان دافع هؤلاء اضافة الى المضايقات التي يقولون أن يجدونها في الشارع هو ضعف الاقتصاد ونظام الرعاية الاجتماعي مقارنة بما يجده نظراؤهم في بلدان أوروبية أخرى.
                    ولم يتأخر السفير الاسرائيلي في المانيا عن توجيه ذات الدعوة لليهود هناك للهجرة الى إسرائيل، حيث قال في حديث صحافي الأسبوع الماضي "إن موجة معاداة السامية تتصاعد في أوروبا، وهذا يجعل حياتهم غير مستقرة ويكتنفها الكثير من الخوف والشعور بالتهديد، لاسيما في ظل الهجمات الأخيرة التي وقعت في فرنسا والدانمارك".
                    وفي الوقت الذي يركز الساسة الاسرائيليون على الجانب الأمني في دعواتهم اليهود للهجرة، يركز الطرف المتلقي لها على جانب آخر، وهو الجانب الاقتصادي وظروف المعيشة خاصة بعد التظاهرات التي شهدتها إسرائيل خلال العامين الماضيين والتي فجرها - بحسب منظميها- غياب العدالة الاجتماعية، وغلاء المعيشة.
                    ففي العام ٢٠١١ شارك أكثر من ٣٠٠ ألف إسرائيلي في تظاهرات حاشدة رفعت شعار "الشعب يريد العدالة الاجتماعية" وانتقدت حكومة نتنياهو التي تخصص مبالغ ضخمة للامن وتتجاهل معالجة مشكلة أزمة السكن الخانقة وارتفاع اسعار السلع الغذائية بشكل جنوني.
                    وفي أكتوبر من العام ٢٠١٤ انطلقت حملة أخرى تحت مسمى "الهجرة الى برلين"، وشدد منظمو الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي بأن سياسات حكومة نتنياهو ساعدت في تفشي الفقر بين الاسرائيليين. وأشار هؤلاء الى أسباب احتجاجهم بالقول "لم يعد بمقدور أحد شراء شقة حتى لو عمل ٣٥ سنة، وحتى اؤلئك الذين استطاعوا جمع مبلغ بسيط كدفعة لشراء سكن يعانون الآن من أعباء قروض الاسكان التي أرهقتهم" . وأكد هؤلاء أن أكثر من ٩٠٠٠ إسرائيلي طلبوا مساعدتهم في الهجرة الى برلين ولندن ونيويورك وواشنطن والعديد من المدن في أوروبا وأميركا هرباً من هذا الوضع المزري.
                    كذلك تداعى عدد كبير من الاسرائيليين عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال الايام الماضي للخروج في تظاهرات جديدة ضد الظروف المعيشية الصعبة.
                    كل ذلك اضافة الى تخصيص إسرائيل جزءاً كبيراً من ميزانيتها للاجهزة الأمنية تجعل اليهود في أوروبا يعزفون عن نتنياهو وسفرائه ووزارئه ودعواتهم المتكررة لهم للهجرة الى "الوطن الآمن" إسرائيل.
                    وقبل أيام أظهرت دراسة أجرتها منظمة "غفاهيم" المعنية بدمج الاكاديميين من اليهود المهاجرين داخل المجتمع الإسرائيلي، الى أن 40% من هؤلاء المهاجرين يفكرون بالعودة الى البلدان التي جاؤوا منها، وشملت الدراسة 300 مهاجر معظمهم من الولايات المتحدة وفرنسا.
                    وأشار 88% من المشمولين في الدراسة الى أنه اذا استطاع المهاجر اليهودي تكوين علاقات جيدة في إسرائيل فسينجح في الحصول على عمل، وأكد 22% منهم على ضرورة أن يغير أصحاب العمل في إسرائيل نظرتهم وطريقة تعاملهم مع المهاجر الجديد، ودعوا الدولة لتحفيزهم من جانبها لتوفير العمل لهم.
                    وقال مدير عام منظمة "غفاهيم" أن النتائج التي وصلت اليها الدراسة تشير الى أن نسبة كبيرة من المهاجرين اليهود يواجهون صعوبات كثيرة خاصة فيما يتعلق بالحصول على عمل، وهذا يستوجب من إسرائيل العمل بشكل أكبر لتوفير مصادر دخل لهؤلاء إذا أرادت أن تكون جذابة لليهود".

                    تعليق


                    • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                      داغان عن رئيس الوزراء «غير المسؤول»:


                      نتنياهو يهدد إسرائيل



                      اتهم رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي السابق مائير داغان "الموساد" رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالتسبب بضرر استراتيجي كبير لإسرائيل فيما يتعلق بالملف الإيراني. وقال داغان في حديث لصحيفة يديعوت أحرونوت صباح الجمعة إنه تم إحراز تقدم في الماضي للتصدي للمشروع النووي الإيراني، وأكد أنه تم إقناع بعض الدول بوقف تزويد إيران بالمواد والمعدات اللازمة للمضي في مشاريعها النووية، إضافة الى تشديد العقوبات عليها. غير أن ظهور نتنياهو في المشهد بشكل كثيف وفج أحياناً جعل المسألة الإيرانية مشكلة إسرائيلية، وهذا جعل الدول التي تتفاوض مع إيران تشعر بشيء من عدم المسؤولية، إذ إنه في حال وصلت الأمور الى نقطة حاسمة فستعالج إسرائيل الأمر. وفي رده على سؤال عن سبب تخلي نتنياهو عن خيار ضرب منشآت إيران النووية قال داغان: "جميع المعنيين ببحث هذه المسألة أبدوا معارضتهم لهذا الخيار، كما أن قراراً كهذا يستوجب التزام نتنياهو بتحمل كامل المسؤولية عن ما يترتب عليها.. إلا أنه يرفض ذلك". وأضاف: "لم يتخذ نتنياهو قراراً في هذا الشأن لعدم رغبته في تحمل المسؤولية.. لم يسبق أن رأيته يتحمل المسؤولية عن أي شيء".
                      وتطرق داغان الى الخطاب المرتقب لنتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي الثلاثاء المقبل، وخطر المغامرة بعلاقات إسرائيل مع إدارة الرئيس أوباما، فقال: "ينبغي على رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي يخوض مواجهة مع الإدارة الأمريكية، أن يسأل نفسه عن مدى المخاطر.. فالأميركيون يحموننا بمظلة حق النقض "الفيتو" ، وفي حال مواجهة مع الإدارة الأميركية فإن هذه المظلة قد تختفي، وسرعان ما ستجد إسرائيل نفسها مكشوفة أمام العقوبات الدولية. وهذه المخاطر المترتبة عن مثل هذه المواجهة لا يمكن تحملها".
                      وفي حديثه عن العدوان الأخير على غزة فيما يُعرف بعملية "الجرف الصامد" قال داغان: "إن نتنياهو أدار الأمر بطريقة غير صحيحة. وكان أكثر ما يهمه هو التقاط الصور وهو يعاين الخرائط. يقولون إن نتنياهو تصرف بمسؤولية. أي مسؤولية؟ إن هذا تمويه لتقاعسه عن العمل. لم يكن هناك أدنى تصور ما الذي يجب تحقيقه في هذه العملية. فالجميع كان على علم بوجود الأنفاق، وليس صحيحا أنهم لم يعرفوا بها، وحين أصبحت الأنفاق مشكلة، قصفوا فتحاتها من الجو، وعند بدء العملية البرية فشلوا بتمييز مكان هذه الأنفاق".

                      تعليق


                      • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                        «أونروا» تشكر ولي ولي العهد على جهوده في دعم الفلسطينيين في غزة


                        أعرب المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بير كرنبول عن شكره لولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الإغاثية السعودية الأمير محمد بن نايف على التبرع السخي العيني الذي قدمته حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الفلسطيني بغزة من خلال تنفيذ مشروع تأمين ألف و600 طن من الدقيق عبر الوكالة، لتوزيعها على الأسر الفقيرة في قطاع غزة.
                        كما أعرب كرنبول - بحسب وكالة الأنباء السعودية - عن امتنانه وتقديره لما قدمته الحملة من مساعدات خلال الأعوام الماضية بقيمة تزيد على 20 مليون دولار في إطار جهود المملكة الإغاثية والإنسانية الموجهة للاجئين والمحتاجين من أبناء الشعب الفلسطيني وغيرهم من الشعوب المتضررة والمنكوبة في مختلف دول العالم، وقال إنها «جهود مشكورة ومقدرة من المجتمع الإنساني ومنظمات الأمم المتحدة الإنسانية».

                        و تواصل المملكة دعمها لصمود الشعب الفلسطيني دون الالتفات للخونة أمثال

                        حماس و تنظيم شلح

                        ..


                        تعليق


                        • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                          قرار المحكمة لا يعبر عن السياسة الرسمية

                          مسؤول مصري لـ"فلسطين اون لاين": ضرب غزة غير وارد



                          غزة-محمد أبو شحمة:

                          قال سفير جمهورية مصر العربية لدى دولة فلسطين، وائل نصر الدين عطية، إن "كافة التصريحات الإعلامية الصادرة من الإعلام المصري الخاص حول نية الجيش المصري ضرب أهداف في قطاع غزة، هي تصريحات يسأل عنها أصحابها فقط وتعبر عنهم، ولا تعبر عن الموقف الرسمي المصري".

                          وشدد عطية في تصريح خاص لـ"فلسطين اون لاين"، على "أن ضرب غزة ليس وارد لدى القيادة السياسية المصرية، فالعلاقة بين الشعبين المصري والفلسطيني، قوية، ومتينة، وتاريخية، ولا يمكن أن تتأثر".

                          وعن قرار محكمة الأمور المستعجلة الأخير، إدراج حركة "حماس" كمنظمة إرهابية، أكد السفير المصري أن ذلك القرار "لا يعبر عن السياسة الرسمية المصرية، لأن الدولة لا تتدخل في أحكام القضاء ولا توظفه في خدمة سياسات معينة".

                          واتهم عطية، بعض الشخصيات (لم يسمها)، بالسعي إلى إضعاف العلاقات المصرية الفلسطينية.

                          وشدد عطية أن أمن المواطن المصري خط أحمر لا يمكن السماح بالمسام به من أي طرف، ومصر تتأخذ كافة الاجراءات الواردة لحماية مواطنيها.فلسطين أون لاين


                          ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                          فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                          تعليق


                          • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية


                            هآرتس: الملك سلمان يجبر السيسي على التراجع تجاه حماس






                            قال "تسفي برئيل" محلل الشؤون العربية بصحيفة "هآرتس"، إن الخطوات السعودية الأخيرة تشير إلى تحول في السياسة الخارجية للمملكة، اﻷمر الذي من شأنه أن يجبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على تغيير مواقفه المتعنتة تجاه حركة حماس.

                            واعتبر في تحليل بعنوان "في غزة والقاهرة يشعرون بروح جديدة من الرياض"، أن مخاوف السيسي من تحول السياسة السعودية لصالح حماس والإخوان له مبرراته، وأن زيارته الخاطفة للسعودية جاءت لاستطلاع رأي الملك سلمان فيما إن كان ينوي إعادة العلاقات مع الإخوان المسلمين وتركيا، وإمكانية استمرار تدفق الأموال السعودية على نظام السيسي.

                            ”برئيل" تتبع مقالات عدد من كبار الكتاب السعوديين التي أكدت هذا التغير، وذهبت إلى أن السعودية يجب أن تفتش عن مصالحها، وتنظر لجماعة الإخوان على أنها مشكلة مصرية داخلية، وتعيد العلاقات مع تركيا التي تقف ضد الاستيطان الإسرائيلي، وكذلك التمدد الإيراني بالمنطقة.

                            وإلى نص المقال..
                            بعد يوم من قرار محكمة في مصر باعتبار حماس كلها وليس فقط جناحها العسكري تنظيما إرهابيا، توجهت حماس للسعودية للضغط على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لإلغاء القرار. هذا التوجه يثير الاهتمام، لأن حماس تعتقد أن الملك السعودي الجديد سلمان سوف يمنح أذنا صاغية للتنظيم التابع للإخوان المسلمين، المصنفين في السعودية نفسها كجماعة إرهابية.

                            هناك على ما يبدو ما يمكن أن يعتمد عليه هذا التقدير. فزيارة السيسي الخاطفة بالسعودية لم تهدف لتهنئة سلمان، وإنما للوقوف على رأيه فيما إذا كانت السعودية تنوي تغيير سياساتها: أن تعيد علاقاتها مجددا بالإخوان المسلمين، وإعادة بناء العلاقات مع تركيا، خصم مصر، وتحديدا - ما إن بإمكان السيسي الاستمرار في الاعتماد على المساعدات المالية الحيوية التي تقدمها المملكة.


                            هناك أساس لمخاوف السيسي على ما يبدو. الكاتب السعودي المعروف خالد الدخيل كتب أمس الأول بصحيفة الحياة السعودية، أن "البعض في مصر يعتقد أن على السعودية أن تمنح شيكا على بياض للقاهرة، وألا تتقارب من تركيا أو تستأنف علاقتها بالإخوان المسلمين. هذه رؤية عاطفية وليست سياسية. يجب أن تنظر السعودية للإخوان المسلمين على أنهم مشكلة مصرية داخلية.. بالنسبة لتركيا يجب أن نذكر أنها تعارض سياسة الاستيطان الإسرائيلية، وهي ضد التمدد الإيراني بالمنطقة. المثلث المصري - التركي - السعودي ضرورة استراتيجية".


                            تعكس هذه الكلمات التوجه الجديد في القصر الملكي بالرياض. وبحسب محللين سعوديين فإن هذه نتيجة لتصور مفاده أن السياسة الخارجية للملك عبد الله الراحل قد فشلت. فلم تنجح في حل الأزمة في سوريا أو سيطرة الحوثيين على اليمن، وتحديدا لم توقف التأثير الإيراني في أنحاء الشرق الأوسط.


                            قبل عدة أيام كتب محلل سعودي آخر هو جمال خاشقجي، أن "حزب الإصلاح في اليمن، الذي يعتمد على الإخوان المسلمين، هو القوة الوحيدة التي بإمكانها الوقوف ضد سيطرة الحوثيين على اليمن"، هذا توجه جديد، كون الملك عبد الله كان قد قطع علاقته بحزب الإصلاح".

                            لم يكن من قبيل الصدفة أن تتزامن زيارة السيسي للسعودية مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتشير التقديرات إلى أن الزيارة الأولى التي سيجريها الملك سلمان خارج البلاد ستكون في تركيا - الدولة التي تستضيف شخصيات رفيعة المستوى بحركة حماس ومن بينهم صلاح عروري.


                            قال القيادي في حماس عاطف عدوان في حديث صحفي، إن "هناك دلائل مشجعة على تغيير النظرة السعودية لحماس"، وبحسب تقرير آخر فإن شخصيات سعودية بارزة التقت مندوبين مصريين مقربين من الإخوان المسلمين. كذلك سارع الملك السعودي في عزل رئيس الديوان الملكي خالد التويجري، الذي ساهم في السياسة السعودية المتعنتة ضد الإخوان المسلمين. بناء على كل هذا، فمن الممكن بالطبع توقع تحول في سياسة سلمان.

                            السؤال هو ما إن كانت حماس تنوي اتخاذ قرار استراتيجي ناتج عن الضغوط القوية التي تمارس ضدها - على خلفية الحصار المصري والإسرائيلي على غزة، وأنه انطلاقا من تصنيفها كجماعة إرهابية- بأن تنفصل عن إيران من أجل العودة للحضن العربي. وبحسب عدوان فإن "من السابق لأوانه الحديث عن قطع العلاقات مع إيران".
                            في ذات الوقت تضع طهران شروطا صارمة أمام حماس للفوز بدعمها. حيث تطلب من خالد مشعل التراجع عن انتقاداته للرئيس السوري، التي أدت لانفصال تام بين التنظيم ونظام الأسد وبطبيعة الحال لشرخ مع إيران. السعودية من جانبها يتوقع أن تطلب من حماس دفع المصالحة مع فتح والسماح بنشر موظفي حكومة الوحدة الفلسطينية في غزة وعلى المعابر، كشرط للحصول على المساعدة.

                            ليس لدى حماس الآن أدوات تأثير أو ضغط، سواء على إيران أو على السعودية. مع ذلك فإن شعاع الضوء السعودي، لاسيما في كل ما يتعلق بفرص التصالح مع مصر، من المتوقع أن يرجح الكفة لصالح انضمامها من حديد للكتلة العربية. هذا القرار يعني سحق التصور الذي روج له نتنياهو الذي يقضي أن دولا عربية كالسعودية ومصر تشاطر إسرائيل وجهة نظرها حول ضرورة كبح زمام إيران ومكافحة إرهاب حماس.

                            الروح السعودية الجديدة تشهد أنه ليس هناك بالضرورة علاقة بين الطموح لكبح تأثير إيران وبين الصراع ضد حماس، فالعكس هو الصحيح. فالعلاقة مع تنظيمات إسلامية سنية معتدلة، كالإخوان المسلمين، يمكن تحديدا أن يساعد ضد إيران من ناحية، وضد داعش من الناحية الأخرى. ستكون المشكلة السعودية في كيفية التوفيق بين موقف مصر وبين خطوط السياسة السعودية الجديدة. وهو أيضا ما يريد السيسي أن يعرفه




                            ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                            فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                            تعليق


                            • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                              المشاركة الأصلية بواسطة bob1 مشاهدة المشاركة
                              هآرتس: الملك سلمان يجبر السيسي على التراجع تجاه حماس قال "تسفي برئيل" محلل الشؤون العربية بصحيفة "هآرتس"، إن الخطوات السعودية الأخيرة تشير إلى تحول في السياسة الخارجية للمملكة، اﻷمر الذي من شأنه أن يجبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على تغيير مواقفه المتعنتة تجاه حركة حماس. واعتبر في تحليل بعنوان "في غزة والقاهرة يشعرون بروح جديدة من الرياض"، أن مخاوف السيسي من تحول السياسة السعودية لصالح حماس والإخوان له مبرراته، وأن زيارته الخاطفة للسعودية جاءت لاستطلاع رأي الملك سلمان فيما إن كان ينوي إعادة العلاقات مع الإخوان المسلمين وتركيا، وإمكانية استمرار تدفق الأموال السعودية على نظام السيسي. ”برئيل" تتبع مقالات عدد من كبار الكتاب السعوديين التي أكدت هذا التغير، وذهبت إلى أن السعودية يجب أن تفتش عن مصالحها، وتنظر لجماعة الإخوان على أنها مشكلة مصرية داخلية، وتعيد العلاقات مع تركيا التي تقف ضد الاستيطان الإسرائيلي، وكذلك التمدد الإيراني بالمنطقة. وإلى نص المقال.. بعد يوم من قرار محكمة في مصر باعتبار حماس كلها وليس فقط جناحها العسكري تنظيما إرهابيا، توجهت حماس للسعودية للضغط على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لإلغاء القرار. هذا التوجه يثير الاهتمام، لأن حماس تعتقد أن الملك السعودي الجديد سلمان سوف يمنح أذنا صاغية للتنظيم التابع للإخوان المسلمين، المصنفين في السعودية نفسها كجماعة إرهابية. هناك على ما يبدو ما يمكن أن يعتمد عليه هذا التقدير. فزيارة السيسي الخاطفة بالسعودية لم تهدف لتهنئة سلمان، وإنما للوقوف على رأيه فيما إذا كانت السعودية تنوي تغيير سياساتها: أن تعيد علاقاتها مجددا بالإخوان المسلمين، وإعادة بناء العلاقات مع تركيا، خصم مصر، وتحديدا - ما إن بإمكان السيسي الاستمرار في الاعتماد على المساعدات المالية الحيوية التي تقدمها المملكة. هناك أساس لمخاوف السيسي على ما يبدو. الكاتب السعودي المعروف خالد الدخيل كتب أمس الأول بصحيفة الحياة السعودية، أن "البعض في مصر يعتقد أن على السعودية أن تمنح شيكا على بياض للقاهرة، وألا تتقارب من تركيا أو تستأنف علاقتها بالإخوان المسلمين. هذه رؤية عاطفية وليست سياسية. يجب أن تنظر السعودية للإخوان المسلمين على أنهم مشكلة مصرية داخلية.. بالنسبة لتركيا يجب أن نذكر أنها تعارض سياسة الاستيطان الإسرائيلية، وهي ضد التمدد الإيراني بالمنطقة. المثلث المصري - التركي - السعودي ضرورة استراتيجية". تعكس هذه الكلمات التوجه الجديد في القصر الملكي بالرياض. وبحسب محللين سعوديين فإن هذه نتيجة لتصور مفاده أن السياسة الخارجية للملك عبد الله الراحل قد فشلت. فلم تنجح في حل الأزمة في سوريا أو سيطرة الحوثيين على اليمن، وتحديدا لم توقف التأثير الإيراني في أنحاء الشرق الأوسط. قبل عدة أيام كتب محلل سعودي آخر هو جمال خاشقجي، أن "حزب الإصلاح في اليمن، الذي يعتمد على الإخوان المسلمين، هو القوة الوحيدة التي بإمكانها الوقوف ضد سيطرة الحوثيين على اليمن"، هذا توجه جديد، كون الملك عبد الله كان قد قطع علاقته بحزب الإصلاح". لم يكن من قبيل الصدفة أن تتزامن زيارة السيسي للسعودية مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتشير التقديرات إلى أن الزيارة الأولى التي سيجريها الملك سلمان خارج البلاد ستكون في تركيا - الدولة التي تستضيف شخصيات رفيعة المستوى بحركة حماس ومن بينهم صلاح عروري. قال القيادي في حماس عاطف عدوان في حديث صحفي، إن "هناك دلائل مشجعة على تغيير النظرة السعودية لحماس"، وبحسب تقرير آخر فإن شخصيات سعودية بارزة التقت مندوبين مصريين مقربين من الإخوان المسلمين. كذلك سارع الملك السعودي في عزل رئيس الديوان الملكي خالد التويجري، الذي ساهم في السياسة السعودية المتعنتة ضد الإخوان المسلمين. بناء على كل هذا، فمن الممكن بالطبع توقع تحول في سياسة سلمان. السؤال هو ما إن كانت حماس تنوي اتخاذ قرار استراتيجي ناتج عن الضغوط القوية التي تمارس ضدها - على خلفية الحصار المصري والإسرائيلي على غزة، وأنه انطلاقا من تصنيفها كجماعة إرهابية- بأن تنفصل عن إيران من أجل العودة للحضن العربي. وبحسب عدوان فإن "من السابق لأوانه الحديث عن قطع العلاقات مع إيران". في ذات الوقت تضع طهران شروطا صارمة أمام حماس للفوز بدعمها. حيث تطلب من خالد مشعل التراجع عن انتقاداته للرئيس السوري، التي أدت لانفصال تام بين التنظيم ونظام الأسد وبطبيعة الحال لشرخ مع إيران. السعودية من جانبها يتوقع أن تطلب من حماس دفع المصالحة مع فتح والسماح بنشر موظفي حكومة الوحدة الفلسطينية في غزة وعلى المعابر، كشرط للحصول على المساعدة. ليس لدى حماس الآن أدوات تأثير أو ضغط، سواء على إيران أو على السعودية. مع ذلك فإن شعاع الضوء السعودي، لاسيما في كل ما يتعلق بفرص التصالح مع مصر، من المتوقع أن يرجح الكفة لصالح انضمامها من حديد للكتلة العربية. هذا القرار يعني سحق التصور الذي روج له نتنياهو الذي يقضي أن دولا عربية كالسعودية ومصر تشاطر إسرائيل وجهة نظرها حول ضرورة كبح زمام إيران ومكافحة إرهاب حماس. الروح السعودية الجديدة تشهد أنه ليس هناك بالضرورة علاقة بين الطموح لكبح تأثير إيران وبين الصراع ضد حماس، فالعكس هو الصحيح. فالعلاقة مع تنظيمات إسلامية سنية معتدلة، كالإخوان المسلمين، يمكن تحديدا أن يساعد ضد إيران من ناحية، وضد داعش من الناحية الأخرى. ستكون المشكلة السعودية في كيفية التوفيق بين موقف مصر وبين خطوط السياسة السعودية الجديدة. وهو أيضا ما يريد السيسي أن يعرفه
                              لا الملك سلمان سيطلب و لا الرئيس السيسي سيتراجع يجب ان تدركوا هذا الامر و تتعايشوا مع الواقع

                              تعليق


                              • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                                وزير العدل المصري : سيتم القبض على أي عضو ينتمي لحماس في مصر ومصادرة جميع أموالهم ومقراتهم
                                (وكالة الأناضول)

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 36. الأعضاء 0 والزوار 36.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X