رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
أقدمت مجموعة من المستوطنين على خط شعارات عنصرية في أروقة المدينة الجامعية بمدينة صفد، وإلصاق منشورات على جدران المحلات التجارية ومداخل الكلية ومساكن الطلبة ومحطات الحافلات، تتضمّن تحريضاً ضد الطلبة الفلسطينيين، موقّعة باسم "مجموعة لاهافا الإسرائيلية العنصرية".
يذكر أن كلية "صفد" شهدت خلال الآونة الأخيرة عدة أحداث عنصرية استهدفت الطلاب العرب من قبل المستوطنين، حيث جرى التعرّض للعديد من الطلاب والاعتداء عليهم وحرق منازلهم، في الفترة الماضية، فيما أصدر حاخام المدينة فتوى تحرم تأجير الشقق للطلاب الفلسطينيين، وتدعو إلى مقاطعة اليهود الذين يؤجرون شققاً لهم.
ويضطر الطلاب الفلسطينيون للدراسة في كلية صفد لأسباب مادية لقربها من البلدات والمدن العربية في شمال فلسطين المحتلة، فيما ترفض سلطات الاحتلال السماح لفلسطينيي 48 افتتاح جامعات أو كليات جامعية في الداخل الفلسطيني رغم الطلبات المتكررة من قبل النواب العرب والشخصيات والأحزاب والمؤسسات العربية الناشطة في الأراضي المحتلة.
يشار إلى ان حالة من الاستياء تسود في صفوف الطلبة الفلسطينيين بكلية "صفد" شمال الأراضي المحتلة عام 1948، بسبب الهجمة المتواصلة التي يتعرّضون لها من قبل جماعات يهودية، والتي تعتبر امتداداً لسلسلة اعتداءات ينفذها المستوطنون في مختلف أرجاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
شعارات تحريض عنصرية ضد الطلبة الفلسطينيين في كلية "صفد"
أقدمت مجموعة من المستوطنين على خط شعارات عنصرية في أروقة المدينة الجامعية بمدينة صفد، وإلصاق منشورات على جدران المحلات التجارية ومداخل الكلية ومساكن الطلبة ومحطات الحافلات، تتضمّن تحريضاً ضد الطلبة الفلسطينيين، موقّعة باسم "مجموعة لاهافا الإسرائيلية العنصرية".
يذكر أن كلية "صفد" شهدت خلال الآونة الأخيرة عدة أحداث عنصرية استهدفت الطلاب العرب من قبل المستوطنين، حيث جرى التعرّض للعديد من الطلاب والاعتداء عليهم وحرق منازلهم، في الفترة الماضية، فيما أصدر حاخام المدينة فتوى تحرم تأجير الشقق للطلاب الفلسطينيين، وتدعو إلى مقاطعة اليهود الذين يؤجرون شققاً لهم.
ويضطر الطلاب الفلسطينيون للدراسة في كلية صفد لأسباب مادية لقربها من البلدات والمدن العربية في شمال فلسطين المحتلة، فيما ترفض سلطات الاحتلال السماح لفلسطينيي 48 افتتاح جامعات أو كليات جامعية في الداخل الفلسطيني رغم الطلبات المتكررة من قبل النواب العرب والشخصيات والأحزاب والمؤسسات العربية الناشطة في الأراضي المحتلة.
يشار إلى ان حالة من الاستياء تسود في صفوف الطلبة الفلسطينيين بكلية "صفد" شمال الأراضي المحتلة عام 1948، بسبب الهجمة المتواصلة التي يتعرّضون لها من قبل جماعات يهودية، والتي تعتبر امتداداً لسلسلة اعتداءات ينفذها المستوطنون في مختلف أرجاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
تعليق