بعد تلقي بني صهيون خسائر فادحة اتانا الكلب الامريكي يطالب بنزع السلاح شرفاء العرب لن يرضوا بذالك والله لن نتركك بني صهيون الى يوم يبعثون بالسلاح والرصاص سيخرجون ولن تتوقف ابدا مادام صهيوني نجس يطى الاقصى الشريف
نتمنى اولا ان تترجم هذه الكلمات لافعال
اقلها باجبار الحليف القوي السيسي على فتح المعبر امام المواطنين
من عولجوا عند اليهود اكثر ممن عولجوا عند المصريين
الاطباء الاجانب الذين رفض الجانب المصري ادخالهم في بداية العدوان من معبر رفح دخلوا من معبر بيت حانون من عند اليهود
وسواء تم هذا الامر ام لم يتم
هنا ارض جهاد
وهنا مجاهدين
لن يضرهم من خذلهم والنصر من الله وحده وليس بقوتنا .
المجاهد س.أ قائد وحدة نخبة –شارك في تدمير الناقلتين شرق التفاح- فيروي قصة عجيبة، إذ يقول: "خرجت مع عدد من إخواني المجاهدين خلف خطوط القوات الصهيونية، وباغتنا إحدى الناقلتين، فأجهزنا على من فيها، وتفاجأنا بأن جنود العدو في الناقلة الثانية - التي كانت تبعد مسافة لا تتجاوز 20 متراً – كانوا يرون خلسة ويسمعون ما يجري لزملائهم في الناقلة الأولى، وباب الناقلة مفتوح ولكنهم لا يجرؤون على الخروج لنجدة زملائهم وينتظرون مرتجفين ما ستؤول إليه المعركة مع تلك الناقلة! ".
ويضيف المجاهد: " سارعنا إلى الناقلة الأخرى، وعند اقترابنا لمسافة صفر، خرج قائد القوة الصهيونية وفي يده قطعة السلاح، فوضعها في صدري، لكنّه كان يرتجف أمام تكبيراتنا، وكان الرعب يسيطر عليه ويرتعد بشكل غريب، حتى إنه لم يستطع الضغط على الزناد من شدة الرعب، فخلّصت نفسي من بندقيته وقتلته على الفور
تعليق