قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}
بيان عسكري صادر عن
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
معركة "العصف المأكول"
كتائب القسام تنفذ عملية إنزال خلف خطوط العدو شرق الشجاعية وتقتل 10 من جنود الاحتلال
ها هي الشجاعية تنهض من تحت الركام، ومن بين أنقاض المنازل المهدمة وأشلاء العزل، ليسطر أبطالها الصناديد فصلاً جديداً من فصول العزة والبطولة والإباء، ولتصفع الفاشل نتنياهو وجيشه الهزيل، وتسدد له ضربةً قاصمةً عبر الأنفاق التي كذب على شعبه مدعياً القضاء على معظمها، فهب مقاتلونا الأشاوس ليثبتوا لقادة الاحتلال وجنوده أن قصفهم وقتلهم للأطفال والمدنيين وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها، سيزيدنا إصراراً وعزماً على ضربهم في مقتل وتلقينهم دروساً ستظل خيبة تلاحقهم، وفي الوقت الذي يمعن فيه العدو في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لعجزه عن مواجهة المجاهدين في الميدان، يأبى مجاهدونا إلا أن يكبدوا المحتل الخسائر الفادحة في صفوف جيشه ووحدات نخبته.
وفي التفاصيل فقد تمكن تشكيلٌ قتاليٌ من قوات النخبة القسامية عديده 9 مجاهدين في تمام الساعة 18:45 من مساء اليوم الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28-7-2014م من تنفيذ عملية إنزالٍ خلف خطوط العدو، وهاجموا برجا عسكرياً محصناً ضخماً تابعاً لكتيبة "ناحل عوز" به عددٌ كبيرٌ من جنود الاحتلال وأجهزوا على جميع من فيه، كما حاولوا أسر أحد الجنود ولكن ظروف الميدان لم تسمح بذلك، وقد أكد مجاهدونا أنهم تمكنوا من قتل 10 جنودٍ وإصابة آخرين، كما تمكنوا من اغتنام قطعة سلاح من نوع Tavor قصير _وهو السلاح الذي يحمله جنود النخبة الصهاينة_ وتحمل الرقم (438522900X95)، وقد عاد جميع مجاهدينا إلى قواعدهم تحفهم عناية الرحمن.
إن كتائب القسام وهي تعلن اليوم مسئوليتها عن هذه العملية البطولية الجريئة، التي جاءت رداً على العدوان ومجازر الاحتلال والتي كان آخرها مجزرة اليوم بحق الأطفال الأبرياء، لتؤكد للاحتلال أن كتائب
القسام وبعد 22 يوماً من معركة العصف المأكول لا زالت بفضل الله بكامل قوتها وعنفوانها، وإن لم يكن قد اكتفى بما تلقاه من ضرباتٍ فإن مجاهدينا لا زال لديهم الكثير ليفاجئوا به قادة الاحتلال وجنود نخبته المهزومين، وهذا عهدنا لأبناء شعبنا ولدماء شهدائنا ألا يضيع الدم الزكي، وأن تبقى غزة عصيةً على الكسر تفرض شروطها على المحتل وتبدد أمنه وتثخن فيه الجراح، وتقود شعبنا بإذن الله نحو النصر المؤزر والتحرير. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28/07/2014م
Photo: بيان القسام عن عملية الإنزال خلف خطوط العدو اليوم قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ} بيان عسكري صادر عن ..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::.. معركة "العصف المأكول" كتائب القسام تنفذ عملية إنزال خلف خطوط العدو شرق الشجاعية وتقتل 10 من جنود الاحتلال ها هي الشجاعية تنهض من تحت الركام، ومن بين أنقاض المنازل المهدمة وأشلاء العزل، ليسطر أبطالها الصناديد فصلاً جديداً من فصول العزة والبطولة والإباء، ولتصفع الفاشل نتنياهو وجيشه الهزيل، وتسدد له ضربةً قاصمةً عبر الأنفاق التي كذب على شعبه مدعياً القضاء على معظمها، فهب مقاتلونا الأشاوس ليثبتوا لقادة الاحتلال وجنوده أن قصفهم وقتلهم للأطفال والمدنيين وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها، سيزيدنا إصراراً وعزماً على ضربهم في مقتل وتلقينهم دروساً ستظل خيبة تلاحقهم، وفي الوقت الذي يمعن فيه العدو في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لعجزه عن مواجهة المجاهدين في الميدان، يأبى مجاهدونا إلا أن يكبدوا المحتل الخسائر الفادحة في صفوف جيشه ووحدات نخبته. وفي التفاصيل فقد تمكن تشكيلٌ قتاليٌ من قوات النخبة القسامية عديده 9 مجاهدين في تمام الساعة 18:45 من مساء اليوم الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28-7-2014م من تنفيذ عملية إنزالٍ خلف خطوط العدو، وهاجموا برجا عسكرياً محصناً ضخماً تابعاً لكتيبة "ناحل عوز" به عددٌ كبيرٌ من جنود الاحتلال وأجهزوا على جميع من فيه، كما حاولوا أسر أحد الجنود ولكن ظروف الميدان لم تسمح بذلك، وقد أكد مجاهدونا أنهم تمكنوا من قتل 10 جنودٍ وإصابة آخرين، كما تمكنوا من اغتنام قطعة سلاح من نوع Tavor قصير _وهو السلاح الذي يحمله جنود النخبة الصهاينة_ وتحمل الرقم (438522900X95)، وقد عاد جميع مجاهدينا إلى قواعدهم تحفهم عناية الرحمن. إن كتائب القسام وهي تعلن اليوم مسئوليتها عن هذه العملية البطولية الجريئة، التي جاءت رداً على العدوان ومجازر الاحتلال والتي كان آخرها مجزرة اليوم بحق الأطفال الأبرياء، لتؤكد للاحتلال أن كتائب القسام وبعد 22 يوماً من معركة العصف المأكول لا زالت بفضل الله بكامل قوتها وعنفوانها، وإن لم يكن قد اكتفى بما تلقاه من ضرباتٍ فإن مجاهدينا لا زال لديهم الكثير ليفاجئوا به قادة الاحتلال وجنود نخبته المهزومين، وهذا عهدنا لأبناء شعبنا ولدماء شهدائنا ألا يضيع الدم الزكي، وأن تبقى غزة عصيةً على الكسر تفرض شروطها على المحتل وتبدد أمنه وتثخن فيه الجراح، وتقود شعبنا بإذن الله نحو النصر المؤزر والتحرير. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28/07/2014م
النتن قال انه دمر كل انفاق الشجاعية فخروا له من الشجاعية و كروا 10 قرود و عودوا
نشرت وسائل اعلام اسرائيلية مقطع فيديو يظهر توسل طاقم القناة الإسرائيلية الثانية لإنقاذه من وابل النيران التي أطلقت أثناء اشتباكات وقعت خلال تغطيتهم للحرب على حدود قطاع غزة.
ولم يتضح من الفيديو توقيت هذه الحادثة ولكن ذكر أنه في مستوطنة "العين الثالثة" الذي يظهر فيها المراسل العسكري للقناة نير دبوري في حالة خوف شديد وقلق من تعرضهم لرصاص المقاومة الفلسطينية خلال الاشتباكات التي كان واضحا أنها قريبة.
كما ويبين الشريط انبطاح دبوري وطاقم القناة على الأرض، فيما يسمع إطلاق نار في المنطقة، إضافة لسقوط قذائف الهاون، ثم يتصل احدهم على الجيش ويتوسل للمجيء لإنقاذهم من هذا الكمين.
وفيما يلي النص الحرفي لصراخهم: "يجري أمامنا اطلاق نار من قناصة، واي قناصة.. واي قنبلة .. قنبلة راجمة، لقد أصاب الشجرة، الشجرة من فوقي ، حايم أين أنتم؟ حايييم ؟ ؟ ؟ ، يا حاييم يطلقون علينا النار من كل الاتجاهات، تقريبا أصابونا".
وينادي: "أرسلوا الجيش إلى هنا، أي دولة هذه؟ انت لا تستطيع التحرك من هنا، نحن منبطحين لكنهم يطلقون النار.. هم يعرفون أننا هنا وهم يطلقون النار مسافة متر فوقنا.. نحن منبطحين.. هم يفتشون علينا.. لدي أطفال في البيت".
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}
بيان عسكري صادر عن
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
معركة "العصف المأكول"
كتائب القسام تنفذ عملية إنزال خلف خطوط العدو شرق الشجاعية وتقتل 10 من جنود الاحتلال
ها هي الشجاعية تنهض من تحت الركام، ومن بين أنقاض المنازل المهدمة وأشلاء العزل، ليسطر أبطالها الصناديد فصلاً جديداً من فصول العزة والبطولة والإباء، ولتصفع الفاشل نتنياهو وجيشه الهزيل، وتسدد له ضربةً قاصمةً عبر الأنفاق التي كذب على شعبه مدعياً القضاء على معظمها، فهب مقاتلونا الأشاوس ليثبتوا لقادة الاحتلال وجنوده أن قصفهم وقتلهم للأطفال والمدنيين وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها، سيزيدنا إصراراً وعزماً على ضربهم في مقتل وتلقينهم دروساً ستظل خيبة تلاحقهم، وفي الوقت الذي يمعن فيه العدو في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لعجزه عن مواجهة المجاهدين في الميدان، يأبى مجاهدونا إلا أن يكبدوا المحتل الخسائر الفادحة في صفوف جيشه ووحدات نخبته.
وفي التفاصيل فقد تمكن تشكيلٌ قتاليٌ من قوات النخبة القسامية عديده 9 مجاهدين في تمام الساعة 18:45 من مساء اليوم الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28-7-2014م من تنفيذ عملية إنزالٍ خلف خطوط العدو، وهاجموا برجا عسكرياً محصناً ضخماً تابعاً لكتيبة "ناحل عوز" به عددٌ كبيرٌ من جنود الاحتلال وأجهزوا على جميع من فيه، كما حاولوا أسر أحد الجنود ولكن ظروف الميدان لم تسمح بذلك، وقد أكد مجاهدونا أنهم تمكنوا من قتل 10 جنودٍ وإصابة آخرين، كما تمكنوا من اغتنام قطعة سلاح من نوع Tavor قصير _وهو السلاح الذي يحمله جنود النخبة الصهاينة_ وتحمل الرقم (438522900X95)، وقد عاد جميع مجاهدينا إلى قواعدهم تحفهم عناية الرحمن.
إن كتائب القسام وهي تعلن اليوم مسئوليتها عن هذه العملية البطولية الجريئة، التي جاءت رداً على العدوان ومجازر الاحتلال والتي كان آخرها مجزرة اليوم بحق الأطفال الأبرياء، لتؤكد للاحتلال أن كتائب
القسام وبعد 22 يوماً من معركة العصف المأكول لا زالت بفضل الله بكامل قوتها وعنفوانها، وإن لم يكن قد اكتفى بما تلقاه من ضرباتٍ فإن مجاهدينا لا زال لديهم الكثير ليفاجئوا به قادة الاحتلال وجنود نخبته المهزومين، وهذا عهدنا لأبناء شعبنا ولدماء شهدائنا ألا يضيع الدم الزكي، وأن تبقى غزة عصيةً على الكسر تفرض شروطها على المحتل وتبدد أمنه وتثخن فيه الجراح، وتقود شعبنا بإذن الله نحو النصر المؤزر والتحرير. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28/07/2014م
Photo: بيان القسام عن عملية الإنزال خلف خطوط العدو اليوم قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ} بيان عسكري صادر عن ..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::.. معركة "العصف المأكول" كتائب القسام تنفذ عملية إنزال خلف خطوط العدو شرق الشجاعية وتقتل 10 من جنود الاحتلال ها هي الشجاعية تنهض من تحت الركام، ومن بين أنقاض المنازل المهدمة وأشلاء العزل، ليسطر أبطالها الصناديد فصلاً جديداً من فصول العزة والبطولة والإباء، ولتصفع الفاشل نتنياهو وجيشه الهزيل، وتسدد له ضربةً قاصمةً عبر الأنفاق التي كذب على شعبه مدعياً القضاء على معظمها، فهب مقاتلونا الأشاوس ليثبتوا لقادة الاحتلال وجنوده أن قصفهم وقتلهم للأطفال والمدنيين وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها، سيزيدنا إصراراً وعزماً على ضربهم في مقتل وتلقينهم دروساً ستظل خيبة تلاحقهم، وفي الوقت الذي يمعن فيه العدو في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لعجزه عن مواجهة المجاهدين في الميدان، يأبى مجاهدونا إلا أن يكبدوا المحتل الخسائر الفادحة في صفوف جيشه ووحدات نخبته. وفي التفاصيل فقد تمكن تشكيلٌ قتاليٌ من قوات النخبة القسامية عديده 9 مجاهدين في تمام الساعة 18:45 من مساء اليوم الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28-7-2014م من تنفيذ عملية إنزالٍ خلف خطوط العدو، وهاجموا برجا عسكرياً محصناً ضخماً تابعاً لكتيبة "ناحل عوز" به عددٌ كبيرٌ من جنود الاحتلال وأجهزوا على جميع من فيه، كما حاولوا أسر أحد الجنود ولكن ظروف الميدان لم تسمح بذلك، وقد أكد مجاهدونا أنهم تمكنوا من قتل 10 جنودٍ وإصابة آخرين، كما تمكنوا من اغتنام قطعة سلاح من نوع Tavor قصير _وهو السلاح الذي يحمله جنود النخبة الصهاينة_ وتحمل الرقم (438522900X95)، وقد عاد جميع مجاهدينا إلى قواعدهم تحفهم عناية الرحمن. إن كتائب القسام وهي تعلن اليوم مسئوليتها عن هذه العملية البطولية الجريئة، التي جاءت رداً على العدوان ومجازر الاحتلال والتي كان آخرها مجزرة اليوم بحق الأطفال الأبرياء، لتؤكد للاحتلال أن كتائب القسام وبعد 22 يوماً من معركة العصف المأكول لا زالت بفضل الله بكامل قوتها وعنفوانها، وإن لم يكن قد اكتفى بما تلقاه من ضرباتٍ فإن مجاهدينا لا زال لديهم الكثير ليفاجئوا به قادة الاحتلال وجنود نخبته المهزومين، وهذا عهدنا لأبناء شعبنا ولدماء شهدائنا ألا يضيع الدم الزكي، وأن تبقى غزة عصيةً على الكسر تفرض شروطها على المحتل وتبدد أمنه وتثخن فيه الجراح، وتقود شعبنا بإذن الله نحو النصر المؤزر والتحرير. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين الاثنين غرة شوال 1435هـ الموافق 28/07/2014م
النتن قال انه دمر كل انفاق الشجاعية فخروا له من الشجاعية و كروا 10 قرود و عودوا
عقيد الإحتياط والخبير العسكري أفيغدور كهلاني في مقابلة مع إذاعة الجيش "الإسرائيلي" صباح اليوم : "المعارك الشرسة التي يخوضها الجيش الإسرائيلي شرق قطاع غزة لم يعرف لها الجيش مثيل على مر التاريخ وهي الأكثر تعقيداً".
الناطق باسم كتائب المقاومة الوطنية أبو خالد: "العدو سيدفع ثمن جرائمه، والحديث عن مساومة المقاومة على تسليم سلاحها هو كلام تافه، ولا يرقى لمستوى الاهتمام أو الحديث فيه و لا يساوي الحبر الذي كتب فيه
".
قال عقيد الإحتياط والخبير العسكري أفيغدور كهلاني في مقابلة مع إذاعة الجيش "الإسرائيلي" صباح اليوم، إن: "المعارك الشرسة التي يخوضها الجيش الإسرائيلي شرق قطاع غزة لم يعرف لها الجيش مثيل على مر التاريخ وهي الأكثر تعقيداً".
وأضاف: إن "المقاومة في الشجاعية وشرق غزة فاجأتني"، وتابع بقوله: "أنا أعرف كيف احترم عدوي أنا لا احترمه لأنه يريد قتلي ولكن احترم العقيدة القتالية لمقاتلي حماس الذين خاضوا تدريبات طوال الفترة الماضية واعدوا أنفسهم جيداً لهذه المواجهة وهم يطبقون الشعار الذي ترفعه الحركة وهو الاستعداد للتضحية والفداء من أجل تحقيق الغاية".
وانضم مراسل القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي "روني دنيال" إلى رأي سلفه قائلاً: "يدور في شرق غزة معارك شرسة والجيش يحاول الوصول إلى عدة اماكن هناك، وهناك عدة أهداف لم تتحقق وقد تستغرق العملية يومين إضافيين".
وتابع المراسل: "السؤال المطروح الآن: ماذا بعد وقوف إطلاق النار هل يستطيع الجيش الإسرائيلي العمل بعد تشخيص نفق على حدود قطاع غزة تقوم حماس بحفره؟".
وفي ذات صلة قال "تال إفرايم" مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي صباح اليوم، إن الجيش إذا أراد التقدم كيلو متر واحد داخل قطاع غزة فهو يحتاج إلى قرار من المستوى السياسي أما بالانسحاب أو التقدم فبقاء القوات في مكانها يجعلها عرضة للهجمات من قبل المقاومة".
القناة العاشرة الصهيونية : عملية "نحال عوز" بالأمس من أخطر عمليات الانزال خلف خطوط العدو التي حصلت، ومعجزة فقط هي التي منعت خطف احدى الجثث، والجنود القتلى سقطوا جراء قذيفة ار بي جي.
تعليق