Saab JAS 39 Gripen
انها و بكل بساطة المقاتلة الاروع و الاحدث و الاقوى في القوات الجوية السويدية، هي المقاتلة الخفيفة متعددة المهام، المصممة من قبل شركة ساب للصناعات
الجوفضائية السويدية المعروفة، تم تصميمها خصيصا لمملكة السويد، لحاجتها لمقاتلة خفيفة و سريعة لكن في نفس الوقت مزودة باحدث تكنولوجيات و الكترونيات
الطياران، و لكي تعوض الطائرات المتقادمة من نوع Saab 35 Draken و Saab 37 Viggen التي اصبح خروجهم من الخدمة محتما، و هي قادرة على القيام بجميع المهمات القتالية كالتفوق الجوي و
الاعتراض، و الهجوم الارضي و تقديم الدعم القريب، و حتى القيام بمهام الاستطلاع و المراقبة، و منذ دخولها الخدمة مع القوات الجوية السويدية سنة 1997،
جذبت الفختاء السويدية انظار العالم، فبينما تعاقدت عدة دول عليها مثل جنوب افريقيا و التشيك و هنغاريا، ابدت عدة دول اهتماما بها مثل الدنمارك و سويسرا
و عمان و حتى هولندا، و العديد من الدول الاخرى.
الجوفضائية السويدية المعروفة، تم تصميمها خصيصا لمملكة السويد، لحاجتها لمقاتلة خفيفة و سريعة لكن في نفس الوقت مزودة باحدث تكنولوجيات و الكترونيات
الطياران، و لكي تعوض الطائرات المتقادمة من نوع Saab 35 Draken و Saab 37 Viggen التي اصبح خروجهم من الخدمة محتما، و هي قادرة على القيام بجميع المهمات القتالية كالتفوق الجوي و
الاعتراض، و الهجوم الارضي و تقديم الدعم القريب، و حتى القيام بمهام الاستطلاع و المراقبة، و منذ دخولها الخدمة مع القوات الجوية السويدية سنة 1997،
جذبت الفختاء السويدية انظار العالم، فبينما تعاقدت عدة دول عليها مثل جنوب افريقيا و التشيك و هنغاريا، ابدت عدة دول اهتماما بها مثل الدنمارك و سويسرا
و عمان و حتى هولندا، و العديد من الدول الاخرى.
1)التصميم و التطوير:
احتاجت القوات الجوية السويدية، الى مقاتلة تعوض طائراتها المتقادمة من نوع Saab 37 Viggen و Saab 35 Draken، التي لم تعد قادرة على مواجهة التهديدات الحديثة، خاصة مع تنامي مخاطر
الحرب الباردة، و هنا ظهرت الفتخاء السويدية JAS-39 في الصورة، هي مقاتلة متعددة المهام، تتميز بخفة الوزن و الرشاقة لكنها في نفس الوقت مزودة باحدث التجهيزات
و الالكترونية و التكنولوجيات الطياران المتقدمة، امتلاكها للجنيحات الصغيرة او الكانكارد يعطيها قدرة افضل على المناورة و التحرك اثناء التحليق على سرعات
عالية مع تسهيل مهمة التحكم بها على الطيار، بينما الاجنحة على شكل دلتا تساهم في رشاقة المقاتلة و لانه اقوى من الاجنحة العادية بسبب امتداده على كامل
جسم الطائرة، فذلك يعني حمولة اكثر و اثقل من الطائرات الاخرى، و من جهة اخرى فهي مزودة بانظمة تحكم في الطيران حديثة، مثل تجهيزها بانظمة Fly-By-Wire
الرقمية، مما يساهم في ثبات الطائرة بشكل افضل من المعتاد، تقليل الاحتكاك و تحسين قدراتها في المناورة، مع تميز الجاس غريبن في قدرتها على الاقلاع و
الهبوط في مسافة قصيرة نسبيا، بسبب امتلاكها لمكبحين جويين، موجودين على جانب خزان الوقود مع وجود طبعا جنحيات الكانكارد التي تستطيع لعب دور المكابح
الجوية ايضا، كذلك صممت المقاتلة لكي تملك عمر خدمة طويل يفوق ال50 سنة، و ذلك عبر تقليل الاجهزة اللازمة للصيانة و التصليح، فتم صناعة المكونات
الهامة و الحساسة في الطائرة كالمحرك و الرادار بطريقة نمطية، ما يساعد على تقليل تكلفة التشغيل و زيادة صلابتها و نسبة التعويل عليها.
كذلك تصميم الطائرة و صناعتها عبر عدة دول، بنسبة 67% للسويد و اوروبا و 33% للولايات المتحدة الامركية، ساهم في امتلاكها لاجهزة تحكم و قيادة حديثة و
متقدمة، بما فيها اجهزة القيادة و التحكم، الحواسيب و اجهزة الاستشعار و حتى التسليح.
الحرب الباردة، و هنا ظهرت الفتخاء السويدية JAS-39 في الصورة، هي مقاتلة متعددة المهام، تتميز بخفة الوزن و الرشاقة لكنها في نفس الوقت مزودة باحدث التجهيزات
و الالكترونية و التكنولوجيات الطياران المتقدمة، امتلاكها للجنيحات الصغيرة او الكانكارد يعطيها قدرة افضل على المناورة و التحرك اثناء التحليق على سرعات
عالية مع تسهيل مهمة التحكم بها على الطيار، بينما الاجنحة على شكل دلتا تساهم في رشاقة المقاتلة و لانه اقوى من الاجنحة العادية بسبب امتداده على كامل
جسم الطائرة، فذلك يعني حمولة اكثر و اثقل من الطائرات الاخرى، و من جهة اخرى فهي مزودة بانظمة تحكم في الطيران حديثة، مثل تجهيزها بانظمة Fly-By-Wire
الرقمية، مما يساهم في ثبات الطائرة بشكل افضل من المعتاد، تقليل الاحتكاك و تحسين قدراتها في المناورة، مع تميز الجاس غريبن في قدرتها على الاقلاع و
الهبوط في مسافة قصيرة نسبيا، بسبب امتلاكها لمكبحين جويين، موجودين على جانب خزان الوقود مع وجود طبعا جنحيات الكانكارد التي تستطيع لعب دور المكابح
الجوية ايضا، كذلك صممت المقاتلة لكي تملك عمر خدمة طويل يفوق ال50 سنة، و ذلك عبر تقليل الاجهزة اللازمة للصيانة و التصليح، فتم صناعة المكونات
الهامة و الحساسة في الطائرة كالمحرك و الرادار بطريقة نمطية، ما يساعد على تقليل تكلفة التشغيل و زيادة صلابتها و نسبة التعويل عليها.
كذلك تصميم الطائرة و صناعتها عبر عدة دول، بنسبة 67% للسويد و اوروبا و 33% للولايات المتحدة الامركية، ساهم في امتلاكها لاجهزة تحكم و قيادة حديثة و
متقدمة، بما فيها اجهزة القيادة و التحكم، الحواسيب و اجهزة الاستشعار و حتى التسليح.
2) المحرك:
هو المحرك السويدي Volvo RM12 التوربوني النفاث، صنع من قبل الشركة السويدية الشهيرة Volvo، صمم خصيصا للمقاتلة JAS-39 Gripen و هو في الواقع نسخة
سويدية من المحرك الامريكي GE F-404، و رغم انه مشتق من المحرك الامريكي الشهير، الا ان السويد قد قامت ببعض التعديلات الاضافية عليه و التي تتمثل في زيادة
نسبة التعويل عليه بالنسبة للمقاتلات ذات المقعد الواحد، و ذلك عبر زيادة قوة المحرك و قوته المكبحية، مع زيادة الدفع الخاص به و تبني النظام الرقمي للتحكم
في المحرك (FADEC)، كما تم اعادة تصميم عدة مكونات داخله من اجل تقليل متطلبات الصيانة، اما عن فوهة المحرك فتم تصميمها بشكل خاص من اجل تقليل
الانعكسات الرادارية له و بذلك تقليل البصمة الرادارية للطائرة ككل، كما تعويض بضعة الاجزاء التقليدية باخرى رقمية تكنولوجية خاصة في مهام التحكم بالمحرك،
%50 من المحرك ينتج من قبل شركة General Electric الامركية، بينما عدة اجزاء منه كالمروحة و الضاغط و الحراق اللاحق و اجزاء اخرى يتم انتاجه داخل السويد، كذلك
تجميع المحرك يتم في السويد ايضا، يبلغ طول المحرك 3،9 متر، و قطره 0،89 متر، بينما يفوق وزنه ال1000 كيلوغرام بقليل، و ينتج قوة دفع تبلغ 48،9
كيلونيوتن و ترتفع الى 78،8 كيلونيوتن باستعمال الحراق اللاحق، و بذلك اصبحت الطائرة قادرة على بلوغ سرعة 2200 كيلومتر في الساعة، و بلوغ ارتفاع طيران
يفوق ال15 كيلومتر.
سويدية من المحرك الامريكي GE F-404، و رغم انه مشتق من المحرك الامريكي الشهير، الا ان السويد قد قامت ببعض التعديلات الاضافية عليه و التي تتمثل في زيادة
نسبة التعويل عليه بالنسبة للمقاتلات ذات المقعد الواحد، و ذلك عبر زيادة قوة المحرك و قوته المكبحية، مع زيادة الدفع الخاص به و تبني النظام الرقمي للتحكم
في المحرك (FADEC)، كما تم اعادة تصميم عدة مكونات داخله من اجل تقليل متطلبات الصيانة، اما عن فوهة المحرك فتم تصميمها بشكل خاص من اجل تقليل
الانعكسات الرادارية له و بذلك تقليل البصمة الرادارية للطائرة ككل، كما تعويض بضعة الاجزاء التقليدية باخرى رقمية تكنولوجية خاصة في مهام التحكم بالمحرك،
%50 من المحرك ينتج من قبل شركة General Electric الامركية، بينما عدة اجزاء منه كالمروحة و الضاغط و الحراق اللاحق و اجزاء اخرى يتم انتاجه داخل السويد، كذلك
تجميع المحرك يتم في السويد ايضا، يبلغ طول المحرك 3،9 متر، و قطره 0،89 متر، بينما يفوق وزنه ال1000 كيلوغرام بقليل، و ينتج قوة دفع تبلغ 48،9
كيلونيوتن و ترتفع الى 78،8 كيلونيوتن باستعمال الحراق اللاحق، و بذلك اصبحت الطائرة قادرة على بلوغ سرعة 2200 كيلومتر في الساعة، و بلوغ ارتفاع طيران
يفوق ال15 كيلومتر.
صورة للمحرك على متن الجريبن
3) الرادار:
الطائرة JAS-39 Gripen مزودة حاليا بالرادار الدوبلر PS-05/A العامل في حيز X-Band، صنع و طور من قبل شركة Ericsson السويدية بالشراكة مع الشركة البريطانية GEC-Marconi، و
الرادار مبني على اساس الرادار Blue Vixen العامل بالطائرة Sea Harrier البريطانية، الذي كان بدوره اساسا لرادار الاوروفاييتر تايفون، هو قادر على العمل في جميع الاحوال الجوية
مع قدرة كشف الاهداف الجوية، تتبعها و التعرف عليها من مدى 120 كلم، تختلف طبعا حسب بصمة الطائرة الرادارية، الPS-05/A قادر على تتبع الاهداف التي
تحلق تحت و فوق المقاتلة، مع قدرة تتبع و الاشتباك مع عدة اهداف في نفس الوقت، توجيه عدة صواريخ بعيدة المدى خاصة في القتال خلف مدى الرؤية مثل
صاروخ الامرام الامريكي، بالطبع بتعدد مهمات الرادار، فهو قادر على القيام بالمهام الجوية كالبحث و رصد و الاشتباك مع الطائرات المعادية، في القتال خلف مدى
الرؤية و الDogfight، و توجيه الصواريخ الجوية المختصة في الBVR، كذلك هو قادر على القيام بالمهام الارضية على حد السواء، مثل الاشتباك مع الاهداف الارضية
و تتبعها، و مهام الاستطلاع و المراقبة مع القدرة على رسم الخرائط. يبلغ وزن الرادار 150 كيلوغرام، و يعمل في تردادات مختلفة بين 8 و 10 جيغاهرتز و يتراوح مردود طاقته بين 1 و 10 كيلووات،
و يوجد منه عدة نسخات محسنة. و مطورة، و منها النسخة النهائية من نوع ايسا و التي ستعمم على طائرات الفتخاء السويدية قريبا.
4) الاستطلاع و الحرب الالكترونية:
الجريبن في الاساس قادرة على حمل حتى 6،51 طن من المعدات و الاسلحة، في مهمات الاستطلاع و الحرب الالكترونية فهي قادرة على حمل عدة بودات استطلاع
و تهديف، مثل بود التهديف الاسرائيلي LITENING ، و هو بود تهديف متقدم مزود بتكنولوجيا الرؤية الأمامية بالأشعة تحت الحمراء، و هو يزود طاقم الطائرة
بصفة مستمرة بصور الاهداف المعادية المراد تدميرها، لديه خاصية البحث الواسع، او البحث المخصص على منطقة محددة، يتم تحميله خارجيا على نقاط تحميل
الطائرة، و هو مزود كذلك بكاميرا عالية الدقة مع مجس اقتران شحنات، مع موجهه باشعة الليزر مخصص للاسلحة و القذائف الليزرية، مع جهاز تتبع عالي الدقة
كل هذا يزيد من فاعلية الطائرة في استهداف و رصد الاهداف المعادية.
كذلك الطائرة قادرة على حمل بود الاستطلاع الانقليزي من نوع Digital Joint Reconnaissance Pod، و هو بود استطلاع تكتيكي صمم للعمل في جميع الاحوال الجوية بفاعلية،
و هو متعدد المهام، و قادر على القيام بمهام المراقبة الارضية و البحرية، و مراقبة الحدود و تقييم الاضرار و تحديد و تتبع الاهداف، و سبق ان عمل سابقا مع
القوات الجوية البريطانية في افغنستان و في العراق، و هو يقدم صور عالية الدقة للاماكن المستطلعة مع اجهزة استشعار قادرة على تغطية المناطق الواسعة
و المناطق المحدد، مع قدرة العمل في المدايات القريبة و البعيدة.
الطائرة ايضا مزودة باجهزة حرب الكترونية تعطيها القدرة على التشويش على رادارات المقاتلات او الدفاعات الجوية المعادية، مما يسهل من عملها، كذلك تمتلك
اجهزة حرب الكترونية مضادة لتستطيع العمل حتى اثناء التشويش و اجهزة الانذار من الاستهداف و الصواريخ المقتربة.
و تهديف، مثل بود التهديف الاسرائيلي LITENING ، و هو بود تهديف متقدم مزود بتكنولوجيا الرؤية الأمامية بالأشعة تحت الحمراء، و هو يزود طاقم الطائرة
بصفة مستمرة بصور الاهداف المعادية المراد تدميرها، لديه خاصية البحث الواسع، او البحث المخصص على منطقة محددة، يتم تحميله خارجيا على نقاط تحميل
الطائرة، و هو مزود كذلك بكاميرا عالية الدقة مع مجس اقتران شحنات، مع موجهه باشعة الليزر مخصص للاسلحة و القذائف الليزرية، مع جهاز تتبع عالي الدقة
كل هذا يزيد من فاعلية الطائرة في استهداف و رصد الاهداف المعادية.
كذلك الطائرة قادرة على حمل بود الاستطلاع الانقليزي من نوع Digital Joint Reconnaissance Pod، و هو بود استطلاع تكتيكي صمم للعمل في جميع الاحوال الجوية بفاعلية،
و هو متعدد المهام، و قادر على القيام بمهام المراقبة الارضية و البحرية، و مراقبة الحدود و تقييم الاضرار و تحديد و تتبع الاهداف، و سبق ان عمل سابقا مع
القوات الجوية البريطانية في افغنستان و في العراق، و هو يقدم صور عالية الدقة للاماكن المستطلعة مع اجهزة استشعار قادرة على تغطية المناطق الواسعة
و المناطق المحدد، مع قدرة العمل في المدايات القريبة و البعيدة.
الطائرة ايضا مزودة باجهزة حرب الكترونية تعطيها القدرة على التشويش على رادارات المقاتلات او الدفاعات الجوية المعادية، مما يسهل من عملها، كذلك تمتلك
اجهزة حرب الكترونية مضادة لتستطيع العمل حتى اثناء التشويش و اجهزة الانذار من الاستهداف و الصواريخ المقتربة.
صورة البود
5) العملية و الصيانة:
كانت القوات المسلحة السويدية خلال فترة الحرب الباردة، و هي فترة تطوير الجاس39، تستعد من اجل مقاومة اي محاولة احتلال من قبل الاتحاد السوفياتي
و الهدف كان امتلاك طائرة تستطيع لعب دور الدفاع الجوي و الدعم الارضي بصفة مستمرة، و بالتالي صممت الغريبن لكي تصبح قادرة على الاقلاع و النزول
من المدارج القصيرة التي لا تتجاوز ال800 متر، و حتى و ان كانت مغطية بالثلوج، كذلك ان تصبح قادرة على يتم تجهيزها و اعادة تزويدها بالاسلحة في مدة
لا تتجاوز ال10 دقائق، و الجزأ الثاني كان تكلفة التشغيل و الصيانة، و لذلك و كما ذكرت، تم تعويض عدة اجزاء في في الطائرة و المحرك لكي تقلل مدة و
متطلبات الصيانة، و بذلك اصبح الجاس غريبن ارخص طائرة من حيث تكلفة التشغيل بالمقارنة مع الطائرات الغربية، حيث لا تتجاوز تكلفة الساعة الواحدة 4700 دولار.
و الهدف كان امتلاك طائرة تستطيع لعب دور الدفاع الجوي و الدعم الارضي بصفة مستمرة، و بالتالي صممت الغريبن لكي تصبح قادرة على الاقلاع و النزول
من المدارج القصيرة التي لا تتجاوز ال800 متر، و حتى و ان كانت مغطية بالثلوج، كذلك ان تصبح قادرة على يتم تجهيزها و اعادة تزويدها بالاسلحة في مدة
لا تتجاوز ال10 دقائق، و الجزأ الثاني كان تكلفة التشغيل و الصيانة، و لذلك و كما ذكرت، تم تعويض عدة اجزاء في في الطائرة و المحرك لكي تقلل مدة و
متطلبات الصيانة، و بذلك اصبح الجاس غريبن ارخص طائرة من حيث تكلفة التشغيل بالمقارنة مع الطائرات الغربية، حيث لا تتجاوز تكلفة الساعة الواحدة 4700 دولار.
6) الاسلحة:
الطائرة مزودة ب 8 نقاط تعليق، 6 تحت الاجنحة و 2 تحت بدن الطائرة، و قادرة على حمل تشكيلة متنوعة من الصواريخ الاوروبية و الامركية، في جميع المجالات الجوية و البرية و حتى البحرية، و من تلك الاسلحة:
Mauser BK-27
النوع:مدفع رشاش
العيار: 27ملم
الوزن: 100 كيلوغرام
Mauser BK-27
النوع:مدفع رشاش
العيار: 27ملم
الوزن: 100 كيلوغرام
AIM-9 Sidewinder
النوع: صاروخ جو-جو قصير المدى
المدى: 35 كيلومتر
الوزن: 85،3 كيلوغرام
السرعة: ماخ 2،5
AIM-120 AMRAAM
النوع: صاروخ جو-جو بعيد المدى
المدى: حتى 180 كيلومتر
الوزن: 152 كيلوغرام
السرعة: ماخ 4
Meteor
النوع: صاروخ جوجو بعيد خارج مدى الرؤية
المدى: يفوق ال100 كيلومتر
الوزن: 185 كيلوغرام
السرعة: يفوق الماخ4
AGM-65 Maverick
المدى: يفوق ال100 كيلومتر
الوزن: 185 كيلوغرام
السرعة: يفوق الماخ4
AGM-65 Maverick
النوع: صاروخ جو-ارض
المدى: يفوق ال22 كيلومتر
الوزن: 210 كيلوغرام
السرعة: 1150 كيلومتر في الساعة
RBS-15
النوع: صاروخ مضاد للسفن
المدى: 200 كيلومتر
الوزن: 800 كيلوغرام
و عدة اسلحة اخرى
المصادر:
Saab JAS 39 Gripen - Wikipedia, the free encyclopedia
Saab JAS 39 Gripen (Griffin) - Lightweight Multi-role Fighter - History, Specs and Pictures - Military Aircraft
Gripen operational cost lowest of all western fighters: Jane’s | StratPost
PS 05/A_
LITENING - Wikipedia, the free encyclopedia
Saab JAS 39 Gripen | avionslegendaires.net
The F404 Engine | Engines | Military | GE Aviation
Saab JAS 39 Gripen Multi-Role Fighter | Military-Today.com
المدى: 200 كيلومتر
الوزن: 800 كيلوغرام
و عدة اسلحة اخرى
المصادر:
Saab JAS 39 Gripen - Wikipedia, the free encyclopedia
Saab JAS 39 Gripen (Griffin) - Lightweight Multi-role Fighter - History, Specs and Pictures - Military Aircraft
Gripen operational cost lowest of all western fighters: Jane’s | StratPost
PS 05/A_
LITENING - Wikipedia, the free encyclopedia
Saab JAS 39 Gripen | avionslegendaires.net
The F404 Engine | Engines | Military | GE Aviation
Saab JAS 39 Gripen Multi-Role Fighter | Military-Today.com
تعليق