إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

    المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركة


    اخواننا الشيعه حلفاؤنا واصدقائنا الجدد انظروا ماذا يقولون عنا هذا و احنا مشاركين بالتحالف
    "الأستكبار العالمي امريكا"

    هههههههههههههه لولا الله ثم امريكا لدخلت داعش بغداد منذ أكثر من سنه، كالعاده يعضون الأيدي اللتي ساعدتهم.

    تعليق


    • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

      تعليق


      • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

        تضارب الأنباء حول الضلوعية بين سيطرة الايرانيين و تنظيم الدولة

        تعليق


        • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل


          " معاذ الكساسبة " وكواليس القرار في تنظيم الدولة الإسلامية


          ===========






          في 1997م أطلق الجندي أحمد الدقامسة النار على مجموعة فتيات إسرائيليات بسبب استهزائهن به أثناء صلاته





          يَتبنى فريق من تنظيم الدولة الإسلامية موقفاً حازماً وواضحاً يقضي بضرورة إعدام الأسير فور



          يرى أنصار فريق التفاوض أن مصلحة تنظيم الدولة الإسلامية في تحقيق زيادة في شعبية الدولة الإسلامية


          عندما يطغى صوت طيران التحالف الدولي على صوت النقاش يطوي كلا الفريقين أوراقهما ويمتشقان السلاح إستعداداً للقادم .




          في مثل هذه الأيام من العام الماضي 2013م دفعت الأقدار بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام إلى واجهة الأحداث وصدارة الإهتمام العالمي عبر ملفات عديدة كان من أبرزها على الصعيد السوري ملف الطبيب الشهيد حسين السليمان " أبو ريان" الذي أعدمه التنظيم في آخر ساعات العام 2013م.



          مرة أخرى يصبح تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام حديث الساعة في آخر ساعات العام 2014م وبملفات أكبر وأعقد ربما كان آخرها ملف الطيار الأردني الأسير معاذ الكساسبة.


          ربما كان المشهد على الجانب الرسمي الأردني واضحاً تماماً – فالمملكةالأردنية الهاشمية ذات تاريخ إحترافي عريق في التعامل مع هذا الصنف من الأزمات رغم الإقرار بصعوبة الملف الحالي وتعقيداته . يتذكر الجميع كيف قلب الملك الأردني الراحل الحسين بن طلال ببراعة أزمة المحاولة الإسرائيلية لإغتيال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة الأردنية في العام 1997م . شكلت الدولة الأردنية منذ اللحظات الأولى خلية للتعامل مع ملف الطيار الأسير ووعدت بإستعادته .فرضت ضبطاً إعلامياً على القضية يحد من إستثمار تنظيم الدولة الإسلامية لهذا الحدث إعلامياً ونفسياً وفتحت في ذات الوقت "قنوات إتصال" عديدة مع حلفاءها وأعداءها ووسطاء مقتدرين فيما لم تتوقف عملية جمع المعلومات وتحليلها حول ظروف ومكان أسر الطيار الأردني منذ لحظة وقوعه في الأسر.


          في المقابل يبدو المشهد مغايراً تماماً على ضفة النهر الأخرى – فتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام إكتفى ببث صور أولية للطيار الأردني الأسير ثم ترك الباب مفتوحاً على مصراعيه للتحليلات والتخمينات بل والشائعات أيضاً . في الايام الماضية رتبت كل ما إستمعت إليه أو قرأته من معلومات عامة أو خاصة عن الكثير مما يدور في عدة دوائر متتالية من دوائر " النقاش والتنظير الفكري " التي لا تعكس إتجاه " القرار" في قيادة تنظيم الدولة وإنما تقدم من خلال أفكارها ونقاشاتها رسماً لخارطة شبه كلية للكيفية التي يمكن لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام التعامل بها مع ملف الطيار معاذ الكساسبة. كل ألوان هذه الخارطة تسير في إتجاه إستثمار معقد لهذا الملف وتحقيق الحد الأقصى من الأرباح والمكاسب. يعول تنظيم الدولة الإسلامية على عامل " الزمن " وعلى اللعب بـ " الأعصاب المتوترة " و" التلهف الشعبي " حول مصير الطيار الأسير معتبراً أنه أياً كانت مآلات هذا الملف فإنه " الرابح الوحيد في كل الحالات " مع تفاوت نسبة الربح بحسب طريقة اللعب . في ذات الوقت يبدو جلياً أن " أفكاراً متباعدة " بين "تيارات مختلفة " ضمن الدائرة الضيقة لتنظيم الدولة هي سبب إضافي للغموض الذي يتعامل به تنظيم الدولة الإسلامية على ملف الطيار الأردني منذ وقوعه في الأسر وإلى أجل قريب لن يتجاوز الساعات الأخيرة للعام الحالي 2014م.




          تبنى فريق من تنظيم الدولة الإسلامية موقفاً حازماً وواضحاً يقضي بضرورة " إعدام الأسير فوراً" ويَسوقُ هذا الفريق مبررات شرعية غالباً لموقفهم من القضية يأتي على رأسها أن ملف الطيار الأردني مختلف عن غيره من الأسرى والرهائن الذين قام التنظيم بإعتقالهم ومحاكمتهم فالطيار الأردني ليس صحفياً أجنبياً ساقته الأقدار إلى قبضة التنظيم وإنما رجل عسكري وقع في الأسر ضمن عمل عسكري يستهدف " الدولة الإسلامية " ومن سوء حظ الطيار الأردني أن يكون إعتقاله قد تم بعد ساعات فقط من مجازر دامية نفذها طيران التحالف الدولي لا سيما في مدينة الرقة السورية ذهب ضحيتها ما يزيد عن 30- 40 شهيد غالبيتهم من النساء والأطفال ... يُذكر هذا التيار بأن التهمة الأولى الموجهة إلى الطيار الأسير ليست القتل والتسبب في مجازر لمسلمين وإنما " الردة المغلظة " التي لا يستتاب فاعلها و" موالاة الكفار وقتال المسلمين " وبالتالي يدفع هذا التيار بإتجاه إقرار محاكمة الطيار الأردني وإعدامه دون تأخير ... لا يغيب عن بال هذا الفريق التذكير دائماً بمنهج سلاح " الرعب " و"هيبة دولة الخلافة " ولا التأكيد على أهمية بث الخوف والرعب الذي سيزرعه المشهد الأخير للطيار الأردني في قلوب " الطيارين " وهم يحلقون في السماء على أمل أن لا يلاقوا ذات المصير.


          تمثل رسالة الدكتور الأردني سعد الحنيطي إلى والدة الطيار الأردني وتعليق "أبو سعد العتيبي"، أحد شرعيي الدولة الإسلامية أنموذجاً لهذا الفريق فالدكتور سعد الحنيطي يقول في رسالة عبر حسابه في "تويتر"، موجهًا كلامه إلى والدة الطيارالأردني الأسير : "هل تعلمين كم أمٍّ مسلمة ثكلى بسبب ابنك؟ هل تعلمين أنه ينصر عبّاد الصليب على أهل التوحيد؟" "كل من يقاتل مع التحالف الصليبي فردّته ردّة مغلظة". أما "أبو سعد العتيبي"، أحد شرعيي الدولة الإسلامية فيُعَلِقُ على موضوع الطيار بالقول :" إن عقوبته أن "يقتل بسبعين سكين بأيدي أسود الدولة وأولياء القتلى ويقطع سبعين قطعة جزاءً وفاقاً " على حدّ قوله. في حقيقة الأمر يبدو هذا التيار حتى هذه اللحظة التيار الأوفر حظاً في حسم الخلاف لصالحه وهو سيزيح – دون أن يشعر – هماً ثقيلاً عن كاهل الدولة الأردنية إن تمكن من تمرير رأيه والتسريع في تنفيذه.


          يتمسك تيار آخر – ذو مساحة مقبولة في التأثير في تنظيم الدولة – بضرورة التعامل بطريقة مختلفة و" مبتكرة " مع هذا الملف . فالتفاوض بحد ذاته مع دولة عضو في التحالف الدولي مكسب سياسي وإعلامي كبير لتنظيم الدولة في رأي هؤلاء وهم في سبيل التقارب مع الفريق الأول يقترحون طريقة " غير تقليدية" في التعامل مع الملف عبر تقسيم الثمن المطلوب إلى ثلاثة أثمان في وقت واحد وليس ثمناً واحداً.


          يرى أنصار فريق التفاوض أن مصلحة تنظيم الدولة الإسلامية في " تحقيق زيادة في شعبية الدولة الإسلامية " وتحقيق تأثير إعلامي وسياسي " أفضل بكثير من مصلحة قتل الأسير الأردني . يعتمد هؤلاء في أطروحاتهم على إنتهاج سياسة مدروسة تؤدي إلى "إحراج الدولة الأردنية وإجبارها على ثمن باهض مؤلم " أمام الرأي العام الأردني والإسلامي وذلك بتضمين قائمة المطالب ثلاثة أثمان مختلفة الأهداف وليس ثمناً واحداً . يشترط هؤلاء لنجاح مقترحهم " نفساً طويلاً" و" وقتاً معقولاً" يتيح لتنظيم الدولة إستخدام الأسير الأردني كـ " منصة إعلامية لأفكار تنظيم الدولة " الأمر الذي سيسخر منظومة "إعلام أعداء الدولة " لصالح نشر أفكارها ورؤاها ويقترحون ضمن هذا السياق إعتماد بث مشاهد مرئية حية لآثار قصف التحالف الدولي وبشكل دائم كخلفية لكل التسجيلات التي يمكن تصويرها للطيار الأسير وبالتالي كسب تعاطف وتفهم الملايين من بين الجمهور الكبير المتابع لتطورات هذه القضية في أنحاء العالم. يقترح هذا الفريق المطالبة أولاً بثمن " تعجيزي " يدرك تنظيم الدولة الإسلامية أنه " غير واقعي ويستحيل تحقيقه أو الإستجابة له" ويتلخص بإشتراط إنسحاب الدولة الأردنية من التحالف الدولي .


          يرى البعض أن البدء بمثل هذا الثمن يشكل رفعاً تقليدياً لسقف التفاوض وإحراجاً للطرف الآخر قبل الإنتقال إلى الثمن الثاني وهو الثمن الأقسى في رأيهم إن تمت الإستجابة له. يعتقد هذا الفريق أن " تعدد الاثمان " يمنح تنظيم الدولة ميزة " تعدد الفرص والمكاسب " فرفض ثمن واحد قد يكون مقبولاً أمام الرأي العام - لا سيماالأردني - لكن رفض ثمن ثانٍ وثالثٍ سيشكل ضغطاً على الطرف الأردني في ظل التعاطف الشعبي الأردني مع عائلة الطيار الأسير . إن أكثر الأثمان إشكالية وتعقيداً هو ما يطرحه هذا الفريق ليس كـ " ثمن لإطلاق سراح الطيار الأسير " وإنما كـ " ثمن للقبول بالتفاوض حول الطيار الأسير " وإشكالية التعقيد والحساسية هاهنا لا تتوقف عند هذا الحد وإنما تتجاوزها إلى طبيعة الثمن المطلوب إذا ما صدقت التسريبات أو التوقعات حول ذلك الثمن المقترح . على نحو ما قلّب فريق " الأثمان الثلاثة " هذا جيداً في الملف الأردني ويبدو أنهم عثروا على " كنزهم المفقود" الذي كانوا يبحثون عنه .. إنه بالتأكيد ليس أحد الأسماء المتداولة حالياً في وسائل الإعلام .. إنه ليس " ساجدة الرياشي " ولا " زياد الكربولي " .. إنه الجندي الأردني المعتقل في السجون الأردنية " أحمد الدقامسة "..!


          أحمد الدقامسة جندي أردني خدم في حراسة الحدود الأردنية . في 12 مارس 1997م أطلق الجندي أحمد الدقامسة النار على مجموعة فتيات إسرائيليات بسبب استهزائهن به أثناء صلاته قرب الباقورة وحكم عليه بالسجن المؤبد . في العام 2008م ناشدت سبعون شخصية أردنية الملك عبد الله الثاني العفو عنه وفي عام 2011م وصف وزير العدل حسين المجالي الجندي " الدقامسة " بـ " البطل " الذي " لايستحق السجن اصلاً " .



          يعتقد المتبنون لهذا الطرح داخل تنظيم الدولة أن مجرد طرح ملف الجندي الدقامسة أمام الرأي العام سيجذب للتنظيم تعاطفاً شعبياً كبيراً ويبني إنطباعاً حالماً في أذهان الناس حول " دولة الخلافة " التي تسير في طريقها لـ " تحرير فلسطين وإستعادة المقدسات " وهم يصرون أن تنظيم الدولة سيقطف ثمرة هذا الطرح بغض النظر عن "إستجابة الدولة الأردنية له أو عدم إستجابتها ". في مرحلة لاحقة سيطرح تنظيم الدولة الإسلامية قائمة مطالب تتضمن الإفراج عن عدد من أنصاره المعتقلين ودفع ديّات لذوي ضحايا عمليات التحالف كثمن ثالث وأخير ... يذهب هذا الفريق في مرونة رؤيته المقترحة أمام التأصيل الشرعي للقضية والتي يتشبث بها الفريق الأول إلى حد الموافقة على " تفاوض من أجل تخفيف العقوبة عن الطيار الأردني وليس إلغاءها " معتبراً أن سلوك الطريقة المقترحة لن يلغي فكرة " المحاكمة والتنفيذ " والتي ستبقى " مطروحة وجاهزة " تطل برأسها في أي محطة من محطات هذه القضية مع الفرق الواضح في حساب المكاسب و الأرباح.


          عندما يطغى صوت طيران التحالف الدولي على صوت النقاش يطوي كلا الفريقين أوراقهما ويمتشقان السلاح إستعداداً للقادم .. قد يكون القادم "مغامرة عسكرية محتملة" تُخَلِّصُ كلا الطرفين من خياراتهما المعقدة والصعبة وتطوي الملف برمته لكنها لن تخلص شمس الأيام القادمة من رائحة الدم الذي إلتصق بحياتنا جميعاً ولن تطوي صفحة الألم الذي يسكننا أينما رحلنا وحللنا.

          تعليق


          • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

            المشاركة الأصلية بواسطة لادئاني مشاهدة المشاركة

            مناظرة شرعية : بين شرعي غرفة نهروان الشام بحلب و شرعي داعش




            الا ابسألك

            كم ترد قناة الالغاز بسوريا ؟

            دوعابة

            تعليق


            • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل


              من "الشاعر" إلى "الفرقلس"...




              داعش لن ينكفئ عن "معامل غاز" المنطقة الوسطى في سورية
              ===========






              منطقة حقل الشاعر وموقع منطقة الفرقلس جنوب شرق حمص




              بعد ثلاثة أيام فقط من إعلان قيادة قوات النظام إحكام سيطرتها على منطقة حقل الشاعر، بما فيها من حقول ومعامل للنفط والغاز، دخلت منطقة استراتيجية جديدة، بثرواتها وبمعامل الغاز فيها، على خط الصراع الميداني على الموارد، بين تنظيم "الدولة الإسلامية"، وبين النظام السوري.



              المنطقة الجديدة الغنية، من حيث الموارد والبنى التحتية الخاصة بصناعة الغاز، تقع أيضاً في ريف حمص الشرقي، لكنها أقرب هذه المرة من حمص المدينة.


              فقد استهدف تنظيم "الدولة الإسلامية" معملي غاز، (جنوب المنطقة الوسطى، وإيبلا)، الواقعين في منطقة الفرقلس.


              وفي حين تقع منطقة حقل الشاعر على بعد 115 كلم من حمص المدينة، باتجاه شمالي شرقي، تقع منطقة الفرقلس على بعد 40 كلم فقط من المدينة، باتجاه جنوبي شرقي، على طريق تدمر في البادية السورية.


              وكما أن منطقة حقل الشاعر تحتوي على حقول ومعامل مهمة للنفط والغاز، تحتوي منطقة الفرقلس على معملين للغاز، وتقع على طريق مناجم الفوسفات السورية.


              ويبدو، مبدئياً، أن النظام تمكن من إحباط هجوم مُرتقب للتنظيم يستهدف السيطرة على المعملين المذكورين في الفرقلس. لكن العملية التي استهدفت حاجزاً لقوات النظام أمام مدخل معملي الغاز، بسيارتين مفخختين، تُنبئ بأن التنظيم لن ينكفئ عن استهداف مناطق حقول ومعامل الغاز في المنطقة الوسطى عموماً.


              وكان النظام السوري فقد السيطرة على منطقة حقل الشاعر مرتين خلال ستة أشهر، وتكبد خسائر بشرية كبيرة قبل إحكام السيطرة عليها منذ بضعة أيامٍ فقط.


              ويستثمر معمل غاز إيبلا، أحد المعملين المُستهدفين، الغاز من حقلي "الشاعر والشريفة"، وتبلغ الاستطاعة التصميمية اليومية للمعمل حوالي (2.5) مليون متر مكعب من الغاز النظيف و(85) طن غاز منزلي، وألفي برميل من المتكاثفات. ودخل المعمل المذكور حيز العمل في نهاية العقد المنصرم.


              أما معمل غاز المنطقة الوسطى، المعمل الآخر المُستهدف، فيربط بين حقول غاز (أبو رباح، وقمقم، وشمال الفيض) بمعمل معالجة الغاز، وتبلغ الاستطاعة التصميمية له حوالي (7.5) مليون متر مكعب يومياً من الغاز النظيف و60 طنا من الغاز المنزلي، بالإضافة إلى 5 آلاف برميل من المتكاثفات الهيدروكربونية. ودخل حيز العمل في نهاية العقد المنصرم، أيضاً.


              وتعدّ حقول ومعامل النفط والغاز في المنطقة الوسطى، أبرز موارد الطاقة والمحروقات المُتبقية في قبضة نظام الأسد، الذي فقدَ كل موارد المنطقة الشرقية والشمالية الشرقية لصالح تنظيم "الدولة الإسلامية"، ولصالح تنظيمات كردية.

              تعليق


              • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل


                تنظيم البغدادي يهاجم الجميع في عدد مجلته الجديد :




                بن لادن مرجئ و الظواهري منحرف و المقدسي والزرقاوي رؤوس الضلال !

                ===========

                هاجم تنظيم " داعش " كلاً من أسامة بن لادن وأيمن الظواهري في العدد الجديد من مجلة "دابق" الناطقة باسم التنظيم.

                وجاء في المجلة -التي تصدر باللغة الإنكليزية- نقلاً عن شخص قيل إنه أحد رفاق أبو مصعب الزرقاوي، أن أسامة بن لادن كان رأساً في الإرجاء، ومخالفاً لعقيدة أهل السنة والجماعة.


                و "المرجئة" هم فرقة إسلامية، خالفوا رأي الخوارج وكذلك أهل السنة في مرتكب الكبيرة وغيرها من الأمور العقدية، وقالوا بأن كل من آمن بوحدانية الله لا يمكن الحكم عليه بالكفر, لأن "الحكم عليه موكول إلى الله تعالى وحده" يوم القيامة, مهما كانت الذنوب التي اقترفها، وهم يستندون في اعتقادهم إلى الآية : "وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ".


                والعقيدة الأساسية عندهم عدم تكفير أي إنسان، أيا كان، ما دام قد اعتنق الإسلام ونطق بالشهادتين، مهما ارتكب من المعاصي، تاركين "الفصل في أمره إلى الله تعالى وحده"، لذلك كانوا يقولون: لا تضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة.


                وهاجم التنظيم في عدد مجلته الجديد حركة طالبان واتهم رئيسها الملا محمد عمر بأنه رأس من رؤوس الضلال في أفغانستان، كما اتهم الظواهري زعيم تنظيم القاعدة بأنه منحرف وضال.


                وواصل التنظيم هجومه ليطال أبو قتادة الفلسطيني وأبو محمد المقدسي وأبو مصعب الزرقاوي ومحمد النظاري، حيث تم وصفهم بأنهم رؤوس الضلال والمشايخ الذين يدعون الناس على أبواب جهنم.

                تعليق


                • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل




                  تشويه لأقطاب السلفية.. صورة "داعش" في "دابق" .. "لايُسأَل عما يفعل وهم يُسألون"



                  حين يظهر المقدسي والفلسطيني بصورة قاتمة، و"هارون مونس" بصورة مشرقة، يتضح ميزان داعش

                  =============


                  42% من صفحات "دابق" خصصت للقدح في القاعدة، ورموزها وأذرعها وحلفائها، تصريحا وتلميحا


                  كشف العدد الجديد من مجلة "دابق" في نسخته الإنجليزية السادسة عن تصورات ورؤى كان تنظيم "الدولة" يحاول إخفاءها أو تغطيتها بعبارت مطاطة تحتمل أكثر من وجه ومعنى وتأويل، تاركة لمن يريد أن يتنصل منها لاحقا مجالا رحبا.


                  "دابق" التي تشكل لسان حال تنظيم "الدولة"، كشفت في أول ما كشفته عن ازدواجية ولو جزئية اكتنفت خطابيها باللغة العربية والإنجليزية، وليس مرد هذه الازدواجية، كما قد يتخيل البعض، اختلاف أساليب العرض والإقناع بين اللغتين ومخاطبة الناس على قدر عقولهم وثقافتهم، بقدر ما هو تعبير عن وجود "وجهين" للتنظيم، يبدل بينهما، فـ"يسفر" حيث ينفعه كشف وجهه، و"يتلثم" حيث يجد التمويه على الملامح مفيدا.


                  قاعدة "الترويكا"


                  ولعل استعراض ما قاله تنظيم "الدولة" بحق "القاعدة" ورموزها، فضلا عن أوصافه التي أطلقها بحق أقطاب السفلية الجهادية، يوضح لنا بجلاء عقيدة "الدولة" تجاه التنظيمات الإسلامية الأخرى على اختلاف تدرجاتها وأطيافها، وهي عقيدة تقوم على ازدراء كل هذه التنظيمات وتحقيرها والحط من مكانة أعلامها ومحاولة نسف تاريخهم، بعبارات إنجليزية "مبينة"، لانجد لها مثيلا في خطاب "الدولة" الناطق باللسان العربي، رغم أن العربية تكاد تكون أكثر لغات العالم قدرة على الإبانة والتعبير والوصف بأدق الألفاظ.


                  ففي "دابق" الإنجليزية، لامكان لاسم "القاعدة" -غالبا- إلا مع ألفاظ التقزيم والتضييق، وهي حسب أحد عناوين المجلة "قاعدة الظواهري والهراري والنظاري" التي تتقلب في "الحكمة اليمانية المفقودة"، ومثل هذا الحصر لتنظيم ضخم ومتشعب كتنظيم القاعدة في 3 أشخاص هم: أيمن الظواهري، أبو مارية القحطاني، حارث النظاري، إنما يريد إرسال رسالة مفادها أن هذه "القاعدة" ملك لهذه "الترويكا"، ومصادرة من قبلها، ولهذا فإن "القاعدة" لاتستحق أن تحمل مواصفات التنظيم الجامع للأمة، بعكس "الدولة" التي تحولت إلى "خلافة"، فصار كل متخلف عن اللحاق بركبها في منزلة الخارج عن إجماع الأمة، المفارق لها.



                  وليس خافيا أن تركيز "دابق" على تسفيه الظواهري والقحطاني (تنعته بالهراري) والنظاري، إنما ينبع من موقف هذه الشخصيات التي انبرت لرفض ممارسات "الدولة"، وامتناعها عن مبايعة "الخليفة" بل وانتقاد خطوة إعلان "الخلافة"، واعتبارها مشروع فتنة وشق لصف الأمة.

                  حادة ومحددة


                  كل هذا القدر من التعريض بـ"القاعدة" داخل العدد الجديد من "دابق" يمكن أن يبقى مفهوما، أو قابلا للي عنقه -حد الكسر- في سبيل أن نجد له تأويلا يوائم "حسن الظن".. ولكن هذا "الظن" يتلاشى مع المفردات حادة الوضوح، التي اختارها تنظيم "الدولة" ليصم بها "القاعدة"، وهي الأم التي ولد من رحمها تنظيم "الدولة" نفسه!، حين يقول عن النظاري ممثل القاعدة الأبرز في اليمن إنه "قلّد الجولاني بمديحه الماكر، والهراريَّ بغمزه ولمزه (أي قبل إظهارهما للحقد والحسد والعداوة والبغضاء علناً)، وأبا عبد الله الشامي بكثرة كلامه وإطالة قوله وتقسيماته وفلسفته وحقده، والظواهريَّ بتناقضاته".. فهل بعد هذا التحقير لقياديي القاعدة من الظواهري مرورا بالقحطاني وانتهاء بالجولاني من تحقير، وماذا يبقى من هيبة أو مرؤة شخص، ماكر أو خبيث أو ثرثار أو حاقد أو مهزوز، فما بالك بقيادي في تنظيم إسلامي، يفترض به أن يكون بعيدا عن هذه الشوائب الأخلاقية!


                  هذه قطرة من بحر "النوع" الذي يهاجم به "الدولة" تنظيم "القاعدة"، أما لو نظرنا إلى "الكم" فسنذهل أكثر، ذلك أن 42% تقريبا من مجمل العدد (البالغ 62 صفحة) كان موجها للطعن في القاعدة، ومنها التقرير الذي اقتبسنا منه، وقد جاء في 10 صفحات متعاقبات (من 16 حتى 25)، مما لايدع مجالا للشك بأن "الدولة" لم يعد يرى "القاعدة" كخصم أو منافس، بل هو تنظيم معاد لـ"الخليفة" ومشروعه بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وإلا لم كانت "القاعدة" تستحق كل هذا الكم من الهجوم عليها، عبر استخدام ألفاظ محددة في معانيها، حادة في وقعها على الأسماع، والأهم أنه هجوم لايترك للصلح بين الطرفين مكانا، ولا للساعين فيه مجالا.


                  ولعل الهجوم الكاسح الذي شنه تنظيم "الدولة" على مختلف التشكيلات والأحزاب والتنظيمات الإسلامية (القاعدة، النصرة، طالبان...)، تلميحا أو تصريحا، مباشرة أو بشكل غير مباشر عبر مهاجمة الرموز (الظواهري، الملا عمر، الجولاني...).. إنما يعطي دلالة واضحة عن المنزلة التي أنزل التنظيم فيها نفسه، وهي –بلا أدنى مواربة- منزلة تطابق أو تكاد تقارب منزلة "لايسأل عما يفعل وهم يسألون"، حتى إن هجوم التنظيم في مجلته لايوفر حيا ولا ميتا، ومن ذلك وصفه قادة "أحرار الشام" الذين قضى العشرات منهم في تفجير غامض، إنهم "مرتدو الصحوات السلولية".. علما أن الذين استشهدوا هم صفوة الحركة التي توصف بأنها من أنشط الفصائل المقارعة لنظام بشار الأسد، وأن منهجها من أقرب المناهج إلى الوسطية، وأميلها إلى فهم فقه الأولويات والسياسة الشرعية.. فإذا كانت هذه صورة "الصفوة" في أذهان منظري "الدولة"، فكيف هي صورة غيرهم؟!



                  يد الله فوق أيدي المبايعين


                  ولاشك أن قرار قطع "الدولة" أي شعرة تربطه بـ"القاعدة" هو قرار خطير في دلالاته، ولكن الأخطر منه هو قرار قطع العلاقة مع المحيط الأوسع أي "السلفية الجهادية"، متمثلة في اثنين من أكبر رموزها وهما: أبو محمد المقدسي، وأبو قتادة الفلسطيني، وهي قطيعة لايمكن فهمها إلا في إطارين، إما أن "الخليفة" بات يتمتع بثقة عالية في قدارت "دولته"، وفي "شرعية" شخصه ومشروعه، إلى درجة تجعله لايبالي باستعداء أي طرف مهما بلغ وزنه وتمدده على أرض الواقع وفي أذهان ووجدان المجتمعات الإسلامية.. أو أنه "جنون العظمة"!


                  وقد يقول قائل إن الادعاء بهجوم"الدولة" على السلفية الجهادية، لامستند له على صفحات "دابق"، وإننا "نبهر" في تحللينا، ونحن هنا لن نرد على هذا المشكك بأكثر من إحالته إلى الصفحة 38 من المجلة، التي تتوسطها صورة "قاتمة" لأبي قتادة والمقدسي، وتحتها عنوان عريض يقول: "العلماء المضلون" وفي مقدمتها استشهاد بحديث نبوي يحذر من أن "الأئمة المضلون" هم أخطر على الأمة من "الدجال".. فهل قدم "المقدسي" و"أبو قتادة" استقالتهما من الفكر والتيار الذي يتبنيان حتى نقول إن الهجوم عليهما ليس هجوما على السلفية الجهادية، وهل هناك طريقة لتدمير منهج أو تنفير الناس منه، أنجع وأمثل من الهجوم على رموزه الكبرى وتشويه سمعتها؟!


                  ومقابل الصورة العاتمة للمقدسي والفلسطيني، تحتفي "دابق" بصورة "مشرقة" في إضاءتها وحجمها والتعليق المرافق لها، وهي تتناول للمفارقة شخصية أكثر من مغمورة، لم تدم شهرتها سوى ساعات قبل أن تقضي نحبها، ونقصد بها "الإيراني "هارون مونس" الذي قتل قبل حوالي أسبوعين في عملية تحرير رهائن في "سيدني"، وحينها اتفقت كل من أستراليا وإيران على وصفه بالرجل الذي يعاني "اضطرابات نفسية"، دون أن تنسبا له القيام بعمل إرهابي، حتى إن أستراليا اعتبرت الحادث "عنفا ناجما عن دوافع سياسية"، دون أن تأتي على سيرة الإسلام أو "التطرف".


                  "مونس" الذي كان مجهولا قبل أواسط الشهر الأخير من 2014، حين نفذ عملية احتجاز الرهائن، أفردت "دابق" لصورته صفحة كاملة (الصفحة الخامسة)، وأبرزته وكأنه علم من الأعلام وشيخ من الشيوخ المتبحرين في العلم، وهو تصرف يثير الدهشة، التي سرعان ما تنقضي عندما نعلم سر هذا الاهتمام والتبجيل، ونحن نقرأ الاقتباس الذي نسبته "دابق" لهارون مؤنس، وهو يحمد الله على أن "شرفه ببيعة إمام زماننا"، مضيفا: "إن الذين يبايعون خليفة المسلمين، إنما يبايعون في الحقيقة الله ورسوله، ويد الله فوق أيديهم"، في تشبيه واضح لبيعة "الرضوان" التي عاهد فيها المسلمون رسول الله صلى الله عليه وسلم على قتال قريش.





                  واللافت أن "دابق" لم تنكر أن "مونس" يتحدر من الطائفة الشيعية، قائلة على لسانه: "لقد كنت رافضيا، لكن ليس بعد اليوم، فالآن أنا مسلم والحمد لله".


                  القاعدة "تتمدد"


                  هذه المفارقة في التعاطي مع المقدسي والفلسطيني من جهة، و"مونس" من جهة أخرى، ترسخ بلا أدنى ريب الاعتقاد السائد حول ميزان "الدولة" في القدح والمدح، أو في إثبات صلاح شخص أو فساده، وتدينه أو ردته، وهو ميزان الولاء لــ"الخليفة"، فالنكرة يصبح معروفا والمتهم بأخلاقه وتدينه يغدو مبرأ، من لحظة مبايعته على "السمع والطاعة"، والمعرفة يتحول إلى نكرة، وأخلاقه ودينه يخضعان للتشكيك، في اللحظة التي يرفض البيعة أو حتى يتردد فيها.

                  ولعل أهل سوريا بالذات كانوا أكثر من شهدوا على بيعات "جبت" كل ما مارسه أصحابها من فساد عريض متعلق بالدماء والأموال، ورفعتهم إلى مقام "الأمراء المجاهدين" بمجرد إعلان ولائهم لـ"الخليفة"، وليس هذا المنهج ببعيد عن موقف "الدولة" من "هارون مونس"، الذي اتهم بقتل زوجته السابقة، وبـ50 حالة اعتداء جنسي، حسب وكالة أنباء "فارس".



                  لقد انعكست صورة "الدولة" وتصوراتها في الإصدار السادس من "دابق"، كما لم تنعكس من قبل في أي خطاب رسمي لقيادي "الدولة"، حتى في خطابات "العدناني" المعروف بأنه أشدهم تعصبا وغلوا.. ما يجعل أبواب التساؤلات تنفتح على مصراعيها أكثر من ذي قبل، وعلى أعتابها أجوبة معلقة عن ماهية العقيدة التي يتبعها التنظيم، و"المنهج" الذي يسلكه، و"العلامات" التي يستدل بها وهو يصعد شجرة يبدو أنه لن يجد من ينزله عنها، بعد أن قسّم العالم إلى فسطاطين لاثالث لهما.

                  وأخيرا، فقد غطت مقابلة الطيار الأدرني المأسور "معاذ الكساسبة" على "دابق" واستطاعت أن تجذب كل الأضواء إليها، رغم أن المقابلة ليست سوى تفصيل هامشي، في إصدار أريد له أن يكون حاسما بل وقاصما في بيان موقف "الدولة" من "القاعدة"، عندما سمح لها أن "تتمدد" على غلاف "دابق" وتكون عنوانه الأوحد.


                  لتحميل العدد كاملا (اضغط هنا)

                  تعليق


                  • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                    تعليق


                    • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                      الا لعنه الله عليكم يا دواعش يا انذل وأحقر من الرافضه

                      تعليق


                      • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                        ما نكبنا الا هالقاعدة اللي تجملون صورتها
                        ..


                        تعليق


                        • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                          فرنسا ترسل حاملة الطائرات شارل ديغول للخليج للمشاركة بعمليات القصف الجوي للتحالف على التنظيم

                          http://www.defensenews.com/story/defense/international/mideast-africa/2015/01/06/report-france-deploy-aircraft-carrier-gulf-fight/21361061/

                          تعليق


                          • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                            هكرز متعاطفون مع داعش اخترقوا حسابات القيادة المركزية الأمريكية بتويتر






                            WASHINGTON — The Twitter and YouTube accounts of US Central Command were hacked Monday by people claiming to be sympathizers to the Islamic State militant group, commonly referred to as ISIS.

                            Just after noon East Coast time, the banner image on the @CENTCOM Twitter account shifted to an image of an ISIS fighter with "CyberCaliphate" written next to it. A link was tweeted to a message declaring "AMERICAN SOLDIERS, WE ARE COMING, WATCH YOUR BACK."
                            "While the US and its satellites kill our brothers in Syria, Iraq and Afghanistan we broke into your networks and personal devices and know everything about you," the statement read. "You'll see no mercy infidels. ISIS is already here, we are in your PCs, in each military base."



                            الهكرز كتب بالحساب :-

                            الخلافة الإلكترونية تحت رعاية الدولة الإسلامية تواصل جهادها الإلكتروني

                            في حين تقتل الولايات المتحدة وأقمارها الصناعية أشقاءنا في سوريا والعراق وأفغانستان اخترقنا شبكاتكم وأجهزتكم الشخصية ونعرف كل شيء عنكم

                            لن تأخذنا بكم رحمة أيها الكفرة الدولة الإسلامية هنا بالفعل.. نحن في أجهزة الكمبيوتر الشخصية الخاصة بكم.. في كل قاعدة عسكرية

                            نعرف كل شيء عنكم وعن زوجاتكم وأطفالكم”.. “جنود أمريكا.. نحن نتابعكم

                            وتم نشر أسماء جنرالات أمريكيين وعناوين مرتبطة بهم ونشروا أيضا معلومات استخباراتية عن الصين

                            تعليق


                            • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                              العربيه/ فرنسا ترسل حاملة الطائرات شارل ديغول الى الخليج العربي للمشاركه في ضرب تنظيم داعش في العراق

                              تعليق


                              • رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل

                                المشاركة الأصلية بواسطة xxghostxx969
                                راح تتفجر وفي قناة السويس ان شاء الله
                                تقدر تضربكم من المتوسط

                                فضلا عن كونكم تعيشون في الوهم

                                كم حاملة أمريكية مرت ول تخدشوا أصغر مدمرة في حمايتها
                                ..


                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 46. الأعضاء 0 والزوار 46.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X