رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية
أكد مصدر في الحكومة اليمنية، الأربعاء 3 مارس، أن حزب الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح و"الحوثيين" الشيعة رفضا دعوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بنقل الحوار إلى الرياض.
ولم يوضح المصدر كيف سيتعامل الرئيس اليمني مع هذا الرفض المعلن، في ظل أنباء عن سعي سلطنة عمان استضافة جلسات الحوار السياسي اليمني، علما وأنها الدولة الخليجية الوحيدة التي لم تغلق سفارتها في صنعاء وتمارس مهامها بشكل طبيعي.
وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي اقترح الثلاثاء 3 مارس، نقل الحوار بين مختلف الأحزاب إلى مقر مجلس التعاون الخليجي في الرياض، بعد أن عبرت بعض الأطراف عن رفضها الاجتماع في عدن أو تعز أو صنعاء.
كما طالب هادي الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن باستئناف عمل سفاراتها في عدن، التي بات يمارس منها مهامه بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء.
وفي تطورات جديدة للمشهد اليمني، دعت ما تسمى "اللجنة الثورية العليا"، الجامعة العربية إلى إعادة النظر في دعوتها للرئيس عبد ربه منصور هادي لحضور مؤتمر القمة العربية المقرر أواخر الشهر الحالي في مصر، مستغربة أن يصدر مثل هذا الموقف عن الجامعة العربية.
واعتبرت ذلك تدخلا في الشأن الداخلي للشعب اليمني ولن يعود على الساحة اليمنية إلا بالمزيد من التوتر والخلاف.
الحوثيون يرفضون نقل الحوار للرياض
أكد مصدر في الحكومة اليمنية، الأربعاء 3 مارس، أن حزب الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح و"الحوثيين" الشيعة رفضا دعوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بنقل الحوار إلى الرياض.
ولم يوضح المصدر كيف سيتعامل الرئيس اليمني مع هذا الرفض المعلن، في ظل أنباء عن سعي سلطنة عمان استضافة جلسات الحوار السياسي اليمني، علما وأنها الدولة الخليجية الوحيدة التي لم تغلق سفارتها في صنعاء وتمارس مهامها بشكل طبيعي.
وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي اقترح الثلاثاء 3 مارس، نقل الحوار بين مختلف الأحزاب إلى مقر مجلس التعاون الخليجي في الرياض، بعد أن عبرت بعض الأطراف عن رفضها الاجتماع في عدن أو تعز أو صنعاء.
كما طالب هادي الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن باستئناف عمل سفاراتها في عدن، التي بات يمارس منها مهامه بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء.
وفي تطورات جديدة للمشهد اليمني، دعت ما تسمى "اللجنة الثورية العليا"، الجامعة العربية إلى إعادة النظر في دعوتها للرئيس عبد ربه منصور هادي لحضور مؤتمر القمة العربية المقرر أواخر الشهر الحالي في مصر، مستغربة أن يصدر مثل هذا الموقف عن الجامعة العربية.
واعتبرت ذلك تدخلا في الشأن الداخلي للشعب اليمني ولن يعود على الساحة اليمنية إلا بالمزيد من التوتر والخلاف.
تعليق