القانون العسكري يفرض على فرد (القوات الخاصة) لبس القناع عند تأدية مهامه وهذا تقريبا في كل دول العالم . كما تحاط هاته القوات بالسرية التامة من قبل أجهزة الدولة
- هناك بعض الفرق والقوات لا تفعل هذا ! لأنها لا تدخل في معنى القوات الخاصة الحقيقي
- أما (القوات الخاصة بمفهومها الاصطلاحي - العسكري طبعا) هي تلك القوات التي تعمل خلف خطوط العدو في الحرب والسلم وتقوم بعمليات خاصة من قتل وتخريب وأغلبها يكون تحت بند السرية وغيرها . هاته القوة هي الملزمة بهذا القانون
- أما الأسباب فبديهية ، نذكر منها :
- اذا وجدت القوات المعادية هذا الفرد بلباسه المدني يتجول على الحدود ، أو في زيارة سياحية لدولة عدوة فهذا يعني أنه اما يتفقد الوضع الميداني جغرافيا أو في مهمة استطلاعية
- يصبح هذا الشخص محل مراقبة أينما حل وارتحل . وهو يعمل في وحدة توصف "بالاستراتيجية" نظر لأهميتها
- تصبح تلك القوة "القوة الخاصة" والتي من شأنها أن تغير موازين الحروب لعبة في متناول الخصم . يستهدفهم في خطة معدة مسبقا ويخرج هذه القوة من حسابات المعركة
- يصبح عرضة للاختطاف لأنه معظمهم يدعم بمعلومات مسبقة "قد تكون نقاط ضعف العدو" فيتجهز العدو لاصلاح نفسه . وغيرها من الأمور الأخرى
- هناك بعض الفرق والقوات لا تفعل هذا ! لأنها لا تدخل في معنى القوات الخاصة الحقيقي
- أما (القوات الخاصة بمفهومها الاصطلاحي - العسكري طبعا) هي تلك القوات التي تعمل خلف خطوط العدو في الحرب والسلم وتقوم بعمليات خاصة من قتل وتخريب وأغلبها يكون تحت بند السرية وغيرها . هاته القوة هي الملزمة بهذا القانون
- أما الأسباب فبديهية ، نذكر منها :
- اذا وجدت القوات المعادية هذا الفرد بلباسه المدني يتجول على الحدود ، أو في زيارة سياحية لدولة عدوة فهذا يعني أنه اما يتفقد الوضع الميداني جغرافيا أو في مهمة استطلاعية
- يصبح هذا الشخص محل مراقبة أينما حل وارتحل . وهو يعمل في وحدة توصف "بالاستراتيجية" نظر لأهميتها
- تصبح تلك القوة "القوة الخاصة" والتي من شأنها أن تغير موازين الحروب لعبة في متناول الخصم . يستهدفهم في خطة معدة مسبقا ويخرج هذه القوة من حسابات المعركة
- يصبح عرضة للاختطاف لأنه معظمهم يدعم بمعلومات مسبقة "قد تكون نقاط ضعف العدو" فيتجهز العدو لاصلاح نفسه . وغيرها من الأمور الأخرى