رد: متابعة الساحة العراقية
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
متابعة الساحة العراقية
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعة الساحة العراقية
فيكتور ديفز هانسون: البيان
كاد الرئيس الأميركي باراك أوباما، في فترة ولايته الأولى، أن يعلن عن انتصار في صراعات أميركا الشرق أوسطية. وفيما كان يسحب بسرعة كل القوات الأميركية من العراق، عاش لحظة من التميز، لحظة »المهمة أنجزت«، عندما أعلن أن البلاد »مستقرة« و»تعتمد على ذاتها« وحققت »إنجازاً استثنائياً«. ومزاعم أوباما هذه رددت صدى تباهي نائب الرئيس الأميركي جو بايدن في وقت سابق، عندما قال إن العراق، بطريقة أو بأخرى، سوف يثبت أنه »أعظم إنجاز« لأوباما.
وبعد مصرع زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وخلال حملة إعادة انتخابه لولاية ثانية، أعلن أوباما أيضاً أن تنظيم القاعدة فقد فعاليته وهو في »وضع فرار«. لكن ما هي بالضبط استراتيجية أوباما الجديدة التي يفترض أنها شارفت على تحقيق النصر في الحرب على الإرهاب الأوسع نطاقاً وسط عداوات الشرق الأوسط؟
عبارات غامضة ملطفة يفترض أنها حلت محل المصطلحات الجارحة مثل »الإرهاب«، »الجهاديين« و»الإسلاميين«. والإدارة الأميركية أدلت بخطب تعكس حسن النية، فبالغت في الإنجازات الإسلامية، وأشارت في الوقت نفسه إلى الذنوب الأميركية الماضية التي تستحق اللوم. ومالت الإدارة نحو تركيا والفلسطينيين، في الوقت الذي كانت تلقي المحاضرات القاسية على إسرائيل.
والنصر العسكري تم تصويره بشكل هزلي كمفهوم عفا عليه الزمن، والقيادة من خلف كانت البديل الذكي. ولقد استنتج المتشددون أن أميركا المصابة بكدمات، سوف تخرج منهكة من المنطقة وتمحور قواتها في أماكن أخرى، لإنقاذ مليارات الدولارات من أجل إنفاقها على نحو أفضل في الداخل.
والنهج الخطابي الجديد للقوة الناعمة، سعى لكسب قلوب وعقول الشارع العربي، وحرمان الإرهابيين من الدعم الشعبي. وفي سبيل تقييم هذه السياسة، لنجر مسحاً في الشرق الأوسط الحالي أو ما تبقى منه. ومن المنصف القول إن أميركا تمكنت بطريقة أو بأخرى من تنفير الأصدقاء وتهميشهم، وتعزيز الأعداء، ومضاعفة أعداد المتشددين. فماذا حصل؟
باختصار، تضع إدارة أوباما السياسة والأيديولوجية، قبل الفحص الموضوعي غير الحزبي لمكانة الشرق الأوسط الفعلية في عام 2009. وكلما كانت حملة أوباما تركز دعوتها في عام 2008 على الحرب الفاشلة في العراق، والحرب المهملة في أفغانستان، والحرب غير المدروسة على الإرهاب، وعلى الشرق الأوسط المستبعد والمهمش، كان يزداد بطلان نقاط السجال تلك، ويتم حجبها بأحداث متسارعة على أرض الواقع.
وبحلول يوم التنصيب في يناير 2009، كانت الزيادة في القوة الصلبة قد هزمت تنظيم القاعدة في العراق إلى حد بعيد، وكسبت كثيراً من السنة، وأدت إلى حكومة ائتلافية مفروضة من قبل الولايات المتحدة تحت مراقبة القوات الأميركية.
لكن بقي هناك تحفظ واحد: ما تم الفوز به على أرض الواقع يمكن خسارته بالسهولة نفسها إذا لم تترك الولايات المتحدة وراءها قوات حفظ سلام أميركية، كما فعلت في كل تدخلاتها الناجحة الماضية، في البلقان وألمانيا وإيطاليا واليابان والفلبين وكوريا الجنوبية. وبشكل مماثل، حققت إجراءات »الحرب على الإرهاب« أهدافها بحلول عام 2009، مثل غوانتانامو وقانون باتريوت والمحاكم العسكرية والاعتقالات الاستباقية، وعمليات الترحيل السرية، والطائرات الموجهة عن بعد.
وأوباما قبل سراً بتلك الحقيقة فترة من الوقت، ولهذا واصل العديد من البروتوكولات ذاتها التي كان قد سخر منها في ما مضى.
لكن كانت هنا مشكلة مجدداً، فقد واصل أوباما التصرف بهدف التأثير في العالم بأنه سيغلق غوانتانامو، ويُحل المحاكم المدنية محل المحاكم العسكرية. وتابع القول إنه لا يستمتع باستخدام الطائرات الموجهة عن بعد أو عمليات الترحيل السرية، حتى وهو يرفع المهام القاتلة للطائرات الموجهة عن بعد عشرة أضعاف.. وكانت النتائج رسائل متناقضة شجعت المتشددين.
والاستنتاج الذي توصل إليه هؤلاء المتشددون، هو أنه حتى إدارة أوباما تعترف أن بروتوكولات مكافحة الإرهاب لديها مشكوك فيها أخلاقياً أو غير فعالة.
وإلقاء المسؤولية على صانع فيديو بدلاً من الإسراع فوراً في منع المتشددين المعروفين الذين قتلوا الأميركيين في بنغازي، عزز تلك الرسالة المختلطة والمشوشة. كذلك فعلت عملية تبادل لخمسة زعماء من جماعات إرهابية في غوانتانامو، مقابل هارب من الجيش الأميركي في أفغانستان.
وعززت سلسلة من الخطوط الحمراء فارغة المضمون، وعدد من التواريخ النهائية ومواعيد الانسحاب في الشرق الأوسط أيضاً، فكرة الاعتزال الأميركي.. حذرنا سوريا من توجيه غارات جوية ومن ثم تراجعنا، زدنا عدد القوات في أفغانستان، لنعلن في الوقت نفسه مواعيد انسحاب قواتنا.
وكما كانت الحال مع روسيا، في البداية كان هناك عدد قليل من العواقب لمثل هذه الدبلوماسية التي أعيد ضبطها وللوعود بنصر سهل.
كان تنظيم القاعدة قد قضي عليه تقريباً في محافظة الأنبار في عامي 2007-2008، وما زال يعيد تنظيم صفوفه، والإرهابيون لا يرغبون في أن ينتهي بهم المطاف في غوانتانامو أو في محكمة عسكرية.
لكن الإرهابيين الذين تم تعزيزهم أخيراً، راهنوا على أن الردع القديم أصبح بالياً، وموجود في معظمه في الخطاب المعاد ضبطه لأوباما.
وراهنوا على أن الوقت مناسب جداً للهجوم، وربما كانوا على حق.
ومرة أخرى في الشرق الأوسط، ينظر أوباما في إلقاء مسؤولية هذه الفوضى التي كانت تتفاقم منذ عام 2009، على الآخرين. لكن كل ما يرغبه، في معظم الأحيان، هو الخروج بأي ثمن من منطقة لا فوز فيها، ويتمنى فقط أن تذهب كل الأشياء السيئة
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
IRBIL, IRAQ — Islamic State gunmen overran a former U.S. military base early Friday and killed or captured hundreds of Iraqi government troops who’d been trying to retake Saddam Hussein’s hometown of Tikrit, the worst military reversal Iraqi troops have suffered since the Islamist forces captured nearly half the country last month.
مسلحوا تنظيم الدولة الاسلامية استولوا على قاعدة عسكرية امريكية سابقة الجمعة قاتلين و اسرين المئات من القوات العراقية الحكومية الذين كانوا يحاولون استعادة بلدة صدام حسين الام "تكريت" يعتر هذا اسوأ تدهور للقوات العراقية منذ السيطرة على نينوى الشهر الماضي
The defeat brought to an end a three-week campaign by the government in Baghdad to recapture Tikrit, which fell to the Islamic State on June 11. Military spokesmen earlier this week had confidently announced a final push to recapture the city.
الهزيمة وضعت حدا للحملة العسكرية التي استمرت ثلاثة اسابيع من حكومة بغداد لاستعادة تكريت التي سقطت في يد تنظيم الدولة في 11 يونيو الماضي الناطق العسكري اكد في بداية الاسبوع بثقة بالغة ان القوات الحكومية في المرحلة الاخيرة من السيطرة على المدينة
Instead, Islamic State forces turned back the army’s thrust up the main highway Wednesday. Beginning late Thursday, the Islamist forces stormed Camp Speicher, a former U.S. military base named for a pilot who disappeared during the 1991 Persian Gulf War, and overwhelmed the troops there.
بدلا من ذلك قوات الدولة الاسلامية اعادت قوات الجيش للطريق الرئيسي الاربعاء مع فجر الخميس هجمت على قاعدة سبايكر " الكلية الجوية"-التي سميت على اسم طيار البحرية المقتول في 1991 سكوت سبايكر- و هتفوقوا على القوات العراقية
Witnesses reached by phone, who asked not be identified for security reasons, said that by Friday morning the final pocket of government troops had collapsed, an ignominious end for a counteroffensive that had begun with a helicopter assault into Tikrit University but ended with troops trapped at Camp Speicher.
الشهود الذين لم يفصحوا عن هوياتهم لاسباب امنية قالوا بان بحلول صباح الجمعه اخر جيوب المقاومة من قبل قوات الحكومة انهر مما رسم نهاية لهجوم مضاد بدأ بغاره على جامعة تكريت انتهى بحصار القوات داخل معسكر سبايكر
There was no comment from the Iraqi government. On Wednesday, the military had acknowledged that its forces had made what it called a “tactical retreat” to Ajwa, a town about 10 miles south of Tikrit, after the push into the city failed.
لا تعليق رسمي من الحكومة التي صرحت الاربعاء انها انسحبت انسحابا تكتيكاً الى قرية العوجة حوالي عشرة اميال جنوب تكريت بعد فشل الهجوم على المدينة
Interviews with Tikrit residents and statements on Twitter accounts associated with the Islamic State described massive government losses. One Twitter post said Islamic State militants had shot down or destroyed on the ground as many as eight helicopters, a number that if confirmed would be a catastrophic loss for the government. Another Twitter posting said Islamic State militants had set the base’s fuel storage tanks on fire and that a suicide bomber had attacked a “gathering” of government soldiers.
شهود العيان من سكان تكريت و حسابات الدوله الاسلامية في تويتر تؤكد حصول خسائر كبرى في صفوف القوات الحكومية التي ادعت انها دمرت حوللي 8 مروحيات حساب لمقاتل يتبع للدولة قال ان خزانات الوقود انفجرت بفعل عملية انتحارية في تجمع للقوات الحكومية
One resident said that as many as 700 government soldiers and 150 fighters he described as Iranians, but who may have been Shiite Muslim militiamen, had participated in the final battle. Sunni Muslims in central Iraq often inaccurately describe Iraqi Shiites as Iranians.
احد قاطني تكريت قال ان حوال 700 جندي حكومي و 150 مقاتل وصفوا بانهم ايرانيون قد شاركوا بالمعركة الاخيرة
“They were being bombarded and mortared all night, and by Friday morning you could see burning helicopters everywhere and the fighting had stopped,” the resident said.
قصفو بالهاون طوال الليل و حتى صباح الجمعة يمكنك ان ترى المروحيات محترقة في كل مكان و القتال قد توقف يقول الشاهد
He said many of the captured soldiers had been executed. “They are parading prisoners through the streets of Tikrit,” the resident said.
يقول لقد استعرضوا بالجنود الاسرىفي شوارع تكويت و اعدموا في النهاية
A military officer from the Kurdish peshmerga militia, who until the recent political split between the Kurdistan Regional Government and Baghdad had served in the Iraqi military’s special forces, confirmed the defeat.
يؤكد ضابط كردي سبق له العمل في القرات الخاصة الهزيمة التي مني بها الجيش العراقي
“The government forces, which were a mix of regular army, special forces units and Shiite militias, have been destroyed,” he said, speaking only on the condition of anonymity so as not to aggravate the already poisonous relationship between the Kurds and the government of Prime Minister Nouri al Maliki in Baghdad.
القوات الحكومية التي تتكون من خليط من الجنود العاديين وحدات خاصة و مليشيات رافضية دمرت تماما كما يقول الضابط الكردي
“When they were unable to push past Ajwa with reinforcements on Wednesday, their fate was sealed,” the officer said.
بعد العوجة لم يتمكنوا من التقدم و حسم مصيرهم يكمل الضابط
The Kurdish officer said he doubted the residents’ account of 150 Iranians present in the fighting, though he said it was possible that Iranians had taken command of Shiite militias fighting with government soldiers. He said he thought that Iran’s commander in Iraq, Gen. Qassem Suleimani, had begun to re-evaluate the strategy for assisting the government in recapturing territory taken by the Islamic State.
شكك الضابط في كلام الساكن التكريتي اعلاه بشان ال150 ايراني ويرجح انهم روافض عراقيين بقيادة ايرانية ويضيف ان قاسم سليماني بدا يراجع خطته في العراق لمساعدة الحكومة في استعادة ابمناطق التي فقدتها
“Hajj Qassem,” he said, referring to Suleimani with an honorific, “has given up on the Iraqi army. His plan in Iraq is to replicate the plan which worked for him in Syria: to use the army to hold checkpoints but properly train elite fighters to do the real fighting, like he’s done with Hezbollah and other Syrian militias.”
و يكمل حديثة:حاول سليماني نسخ ما فعله بسوريا والذي نجح معه بالفعل هناك خطته القاضية بجعل الجيش يتمسك بنقاط التفتيش و تدريب قوات نخبة لتقاتل القتال الحقيقي كما فعل مع الجيش السوري و حزب اللات
The officer cast doubt, however, on the quality of those forces. “In Iraq, there is no Hezbollah,” he said, referring to the Lebanese militia renowned for its fighting prowess.
ولكنه اضاف مشككا في جودة القوات الغير نظامية انه لا يوجد حزب لات في العراق
Prothero is a McClatchy special correspondent. Email: mprothero@mcclatchydc.com; Twitter: @mitchprothero
Facebook
Read more here: http://www.mcclatchydc.com/2014/07/1...#storylink=cpy
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركةIRBIL, IRAQ — Islamic State gunmen overran a former U.S. military base early Friday and killed or captured hundreds of Iraqi government troops who’d been trying to retake Saddam Hussein’s hometown of Tikrit, the worst military reversal Iraqi troops have suffered since the Islamist forces captured nearly half the country last month.
The defeat brought to an end a three-week campaign by the government in Baghdad to recapture Tikrit, which fell to the Islamic State on June 11. Military spokesmen earlier this week had confidently announced a final push to recapture the city.
Instead, Islamic State forces turned back the army’s thrust up the main highway Wednesday. Beginning late Thursday, the Islamist forces stormed Camp Speicher, a former U.S. military base named for a pilot who disappeared during the 1991 Persian Gulf War, and overwhelmed the troops there.
Witnesses reached by phone, who asked not be identified for security reasons, said that by Friday morning the final pocket of government troops had collapsed, an ignominious end for a counteroffensive that had begun with a helicopter assault into Tikrit University but ended with troops trapped at Camp Speicher.
There was no comment from the Iraqi government. On Wednesday, the military had acknowledged that its forces had made what it called a “tactical retreat” to Ajwa, a town about 10 miles south of Tikrit, after the push into the city failed.
Interviews with Tikrit residents and statements on Twitter accounts associated with the Islamic State described massive government losses. One Twitter post said Islamic State militants had shot down or destroyed on the ground as many as eight helicopters, a number that if confirmed would be a catastrophic loss for the government. Another Twitter posting said Islamic State militants had set the base’s fuel storage tanks on fire and that a suicide bomber had attacked a “gathering” of government soldiers.
One resident said that as many as 700 government soldiers and 150 fighters he described as Iranians, but who may have been Shiite Muslim militiamen, had participated in the final battle. Sunni Muslims in central Iraq often inaccurately describe Iraqi Shiites as Iranians.
“They were being bombarded and mortared all night, and by Friday morning you could see burning helicopters everywhere and the fighting had stopped,” the resident said.
He said many of the captured soldiers had been executed. “They are parading prisoners through the streets of Tikrit,” the resident said.
A military officer from the Kurdish peshmerga militia, who until the recent political split between the Kurdistan Regional Government and Baghdad had served in the Iraqi military’s special forces, confirmed the defeat.
“The government forces, which were a mix of regular army, special forces units and Shiite militias, have been destroyed,” he said, speaking only on the condition of anonymity so as not to aggravate the already poisonous relationship between the Kurds and the government of Prime Minister Nouri al Maliki in Baghdad.
“When they were unable to push past Ajwa with reinforcements on Wednesday, their fate was sealed,” the officer said.
The Kurdish officer said he doubted the residents’ account of 150 Iranians present in the fighting, though he said it was possible that Iranians had taken command of Shiite militias fighting with government soldiers. He said he thought that Iran’s commander in Iraq, Gen. Qassem Suleimani, had begun to re-evaluate the strategy for assisting the government in recapturing territory taken by the Islamic State.
“Hajj Qassem,” he said, referring to Suleimani with an honorific, “has given up on the Iraqi army. His plan in Iraq is to replicate the plan which worked for him in Syria: to use the army to hold checkpoints but properly train elite fighters to do the real fighting, like he’s done with Hezbollah and other Syrian militias.”
The officer cast doubt, however, on the quality of those forces. “In Iraq, there is no Hezbollah,” he said, referring to the Lebanese militia renowned for its fighting prowess.
Prothero is a McClatchy special correspondent. Email: mprothero@mcclatchydc.com; Twitter: @mitchprothero
Facebook
Read more here: http://www.mcclatchydc.com/2014/07/1...#storylink=cpy
الحمد لله على نصره وباذن الله نراهم ببغداد قريبا
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
المشاركة الأصلية بواسطة THUNDER-KSA مشاهدة المشاركة
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 1310. الأعضاء 0 والزوار 1310.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق