إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    رد: متابعة الساحة العراقية

    التيار الصدري يتهم المالكي بصفقة مع واشنطن تتيح له ولايةً ثالثة مقابل نشر 5 آلاف جندي أمريكي


    • ٢٠١٣/٨/٢٣ - العدد ٦٢٨


    اتهمت النائبة عن كتلة الأحرار في البرلمان العراقي، إقبال الغرابي، حزب الدعوة الإسلامية بزعامة رئيس الحكومة، نوري المالكي، بتأسيس تحالفٍ جديد مع واشنطن يعيد قوات الاحتلال إلى العراق مقابل بقائه في السلطة لولاية ثالثة، فيما كشفت مصادر برلمانية عراقية عن مواقفة أمريكية مسبقة على ولاية ثالثة للمالكي شرط فوزه في الانتخابات البرلمانية المقبلة مع نصيحةٍ بأن يشكل تحالفا انتخابيا مع كتلة «متحدون» وبعض القيادات الكردية وأبرزها رئيس الإقليم الكردي مسعود برزاني.

    وأكدت هذه المصادر لـ «الشرق» الاقتراب من إنهاء طبخة أمريكية- عراقية قد تعيد أكثر من 5 آلاف جندي أمريكي إلى العراق لينتشروا في مراكز إدارة عسكرية ببغداد وبعض المحافظات المحيطة بها، التي تشهد حراكا للجماعات الإرهابية «وهي خطوة ستجني واشنطن منها كثيرا من المكاسب» بحسب مصدر ذكر أن الخطة ستموَّل عراقياً وبكلفة تصل إلى ملياري دولار تقريبا للسنة الواحدة كرواتب وكلفة لبقاء هذه القوات التي ستؤمِّن جوانب تدريب وتطوير استخباراتي وستسهم في قيادة عمليات عسكرية ومخابراتية ضد الجماعات الإرهابية.
    لكن النائبة إقبال الغرابي وصفت هذه التسريبات بأنها «نوع من محاربة التيار الصدري» التي تنبثق عنه كتلة الأحرار، وأضافت في بيانٍ لها أمس، أن حزب الدعوة بدأ يؤسس لتحالف جديد مع واشنطن لبقائه في السلطة واتخاذ الملف الأمني ذريعة لعودة الاحتلال.
    وتابعت أن «حزب الدعوة شعر بأنه الخاسر الوحيد سياسيا وحكوميا وأن خصمه التيار الصدري من الشركاء الأقوياء داخل العملية السياسية لذا بدأ يلجأ إلى محاربته».

    وعن شروط المالكي حول مشاورات التحالفات الانتخابية الجديدة، قالت مصادر «الشرق» إن المكتب السياسي لحزب الدعوة الإسلامية قسَّم واجبات الاتصال مع بقية الكتل والقوى السياسية لبلورة هذا المحور الانتخابي، وكان الشرط الأوّلي لبدء المحادثات بين كتلة «متحدون» التي يتزعمها رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي أن يعمل المالكي على إيجاد «حلول قانونية» لتسوية ملفي حكم الاعدام على نائب رئيس الجمهورية، طارق الهاشمي، والأحكام الصادرة ضد وزير المالية، رافع العيساوي، وكليهما من قيادات «متحدون».
    وأشارت المصادر إلى أن الرسالة التي حملها موفدو المالكي إلى تركيا والأردن لمناقشة هذين الملفين تتمحور حول إصدار عفو عام شامل لصالح الهاشمي شرط عدم مشاركته في الانتخابات البرلمانية المقبلة وعدم تسلمه أي موقع رسمي في الحكومة أو رئاسة الجمهورية وإطلاق سراح حماية رافع العيساوي وقبول اعتذاره الرسمي للمالكي وعودته إلى مزاولة عمله وزيرا للمالية.
    في المقابل، يبدو أن شروط المالكي للعفو عن الهاشمي وعودة العيساوي لمنصبه لم تلق أذاناً صاغية عند كتلة «متحدون»، حيث نفى المتحدث باسمها، ظافر العاني، الأخبار التي أشارت إلى قرب عودة رافع العيساوي إلى الحكومة الحالية.

    بدوره، انتقد النائب عن ائتلاف دولة القانون، إحسان العوادي، المواقف السلبية لبعض السياسيين من الاتفاقية العراقية – الأمريكية بشأن التعاون العسكري، واعتبرها جزءًا من اتفاقية للمساعدة الأمنية عند تهديد الوضع الديمقراطي في العراق، مؤكدا أن «هذا لا يعني عودة القوات الأمريكية وانتشارها في البلاد لأنها خرجت بإرادة عراقية ولن تعود».
    ونبه العوادي إلى «أن القاعدة لها تمويل وإسناد دولي، وبالتالي يحتاج العراق إلى جميع جهود وقدرات الولايات المتحدة الأمريكية لما لها من باع طويل في مواجهة ودحر المجموعات الإرهابية».



    تعليق


    • #92
      رد: متابعة الساحة العراقية

      العراق ينتفض : الحلقة تسلط الضوء على ممارسات مقتدى الصدر والصراع الشيعي الشيعي


      تعليق


      • #93
        رد: متابعة الساحة العراقية

        المشاركة الأصلية بواسطة الذات العام مشاهدة المشاركة
        التيار الصدري يتهم المالكي بصفقة مع واشنطن تتيح له ولايةً ثالثة مقابل نشر 5 آلاف جندي أمريكي

        • ٢٠١٣/٨/٢٣ - العدد ٦٢٨
        اتهمت النائبة عن كتلة الأحرار في البرلمان العراقي، إقبال الغرابي، حزب الدعوة الإسلامية بزعامة رئيس الحكومة، نوري المالكي، بتأسيس تحالفٍ جديد مع واشنطن يعيد قوات الاحتلال إلى العراق مقابل بقائه في السلطة لولاية ثالثة، فيما كشفت مصادر برلمانية عراقية عن مواقفة أمريكية مسبقة على ولاية ثالثة للمالكي شرط فوزه في الانتخابات البرلمانية المقبلة مع نصيحةٍ بأن يشكل تحالفا انتخابيا مع كتلة «متحدون» وبعض القيادات الكردية وأبرزها رئيس الإقليم الكردي مسعود برزاني.

        وأكدت هذه المصادر لـ «الشرق» الاقتراب من إنهاء طبخة أمريكية- عراقية قد تعيد أكثر من 5 آلاف جندي أمريكي إلى العراق لينتشروا في مراكز إدارة عسكرية ببغداد وبعض المحافظات المحيطة بها، التي تشهد حراكا للجماعات الإرهابية «وهي خطوة ستجني واشنطن منها كثيرا من المكاسب» بحسب مصدر ذكر أن الخطة ستموَّل عراقياً وبكلفة تصل إلى ملياري دولار تقريبا للسنة الواحدة كرواتب وكلفة لبقاء هذه القوات التي ستؤمِّن جوانب تدريب وتطوير استخباراتي وستسهم في قيادة عمليات عسكرية ومخابراتية ضد الجماعات الإرهابية.
        لكن النائبة إقبال الغرابي وصفت هذه التسريبات بأنها «نوع من محاربة التيار الصدري» التي تنبثق عنه كتلة الأحرار، وأضافت في بيانٍ لها أمس، أن حزب الدعوة بدأ يؤسس لتحالف جديد مع واشنطن لبقائه في السلطة واتخاذ الملف الأمني ذريعة لعودة الاحتلال.
        وتابعت أن «حزب الدعوة شعر بأنه الخاسر الوحيد سياسيا وحكوميا وأن خصمه التيار الصدري من الشركاء الأقوياء داخل العملية السياسية لذا بدأ يلجأ إلى محاربته».

        وعن شروط المالكي حول مشاورات التحالفات الانتخابية الجديدة، قالت مصادر «الشرق» إن المكتب السياسي لحزب الدعوة الإسلامية قسَّم واجبات الاتصال مع بقية الكتل والقوى السياسية لبلورة هذا المحور الانتخابي، وكان الشرط الأوّلي لبدء المحادثات بين كتلة «متحدون» التي يتزعمها رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي أن يعمل المالكي على إيجاد «حلول قانونية» لتسوية ملفي حكم الاعدام على نائب رئيس الجمهورية، طارق الهاشمي، والأحكام الصادرة ضد وزير المالية، رافع العيساوي، وكليهما من قيادات «متحدون».
        وأشارت المصادر إلى أن الرسالة التي حملها موفدو المالكي إلى تركيا والأردن لمناقشة هذين الملفين تتمحور حول إصدار عفو عام شامل لصالح الهاشمي شرط عدم مشاركته في الانتخابات البرلمانية المقبلة وعدم تسلمه أي موقع رسمي في الحكومة أو رئاسة الجمهورية وإطلاق سراح حماية رافع العيساوي وقبول اعتذاره الرسمي للمالكي وعودته إلى مزاولة عمله وزيرا للمالية.
        في المقابل، يبدو أن شروط المالكي للعفو عن الهاشمي وعودة العيساوي لمنصبه لم تلق أذاناً صاغية عند كتلة «متحدون»، حيث نفى المتحدث باسمها، ظافر العاني، الأخبار التي أشارت إلى قرب عودة رافع العيساوي إلى الحكومة الحالية.

        بدوره، انتقد النائب عن ائتلاف دولة القانون، إحسان العوادي، المواقف السلبية لبعض السياسيين من الاتفاقية العراقية – الأمريكية بشأن التعاون العسكري، واعتبرها جزءًا من اتفاقية للمساعدة الأمنية عند تهديد الوضع الديمقراطي في العراق، مؤكدا أن «هذا لا يعني عودة القوات الأمريكية وانتشارها في البلاد لأنها خرجت بإرادة عراقية ولن تعود».
        ونبه العوادي إلى «أن القاعدة لها تمويل وإسناد دولي، وبالتالي يحتاج العراق إلى جميع جهود وقدرات الولايات المتحدة الأمريكية لما لها من باع طويل في مواجهة ودحر المجموعات الإرهابية».


        http://www.alsharq.net.sa/2013/08/23/924330
        ليس بمستغرب ولا بغريب ولا ببعيد ان يقوم الهالكي بارجاع الجيش الامريكي مرة اخرة لاحتلال العراق على ان يبقى لولاية ثالثة فهو امرة شبة المنتهي .





        تعليق


        • #94
          رد: متابعة الساحة العراقية

          كل واحد ماخذ له قبله على كيف امه

          تعليق


          • #95
            رد: متابعة الساحة العراقية

            تعليق


            • #96
              رد: متابعة الساحة العراقية

              المحكمة الاتحادية العراقية تجيز للمالكي ولاية ثالثة
              طعنت في طريقة تشريع قانون أقره البرلمان بهذا الشأن

              بغداد: «الشرق الأوسط»
              نقضت المحكمة الاتحادية العراقية أمس قانونا أقره البرلمان مطلع العام الجاري يحدد ولاية رئيس الوزراء بولايتين، مما سيتيح لرئيس الوزراء نوري المالكي الترشح لولاية ثالثة خلافا لرغبة معارضيه الذين أيدوا القانون في البرلمان.
              وقال مصدر قضائي إن «المحكمة الاتحادية قررت نقض قرار البرلمان بتحديد ولاية رئيس الوزراء بولايتين» دون مزيد من التفاصيل. وأكد خالد الأسدي، النائب عن ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي، نقض المحكمة، وأكد أن أسباب نقضه تتعلق بكيفية تشريعه.
              وصوت مجلس النواب العراقي (البرلمان) في يناير (كانون الثاني) الماضي، على مشروع قانون لتحديد الولايات باثنتين، الأمر الذي يمنع المالكي من الترشح لولاية ثالثة، في خطوة اعتبرها مؤيدوه غير دستورية. ودعمت القائمة العراقية والتحالف الكردستاني وكتلة الأحرار بزعامة رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر القانون. وتم إقرار مشروع القانون آنذاك من البرلمان خلافا لمشاريع القوانين التي يجب أن تقترحها الحكومة على البرلمان لكي يتم إقرارها، الأمر الذي يعد مخالفا للدستور.
              بدوره، أكد النائب علي شلاه من ائتلاف دولة القانون، أن «المحكمة الاتحادية رفضت مقترح القانون لأنها سبق أن أعلنت أن مقترحات القوانين يجب أن تصدر من الحكومة أو رئاسة الجمهورية»، وتابع: «وبما أن هذا المقترح صادر من البرلمان فهذا غير دستوري». وأضاف: «إنهم حاولوا محاولة غير دستورية وعليهم أن يقبلوا بأصوات الشعب العراقي التي تطالب بتجديد الولاية أو ترفضها».
              وتشهد الساحة السياسية صراعات متواصلة منذ عدة أشهر طالبت خلالها بعض الجهات السياسية باستقالة حكومة المالكي. ويتهم خصوم المالكي، بمن فيهم أطراف داخل التحالف الشيعي الحاكم، رئيس الوزراء بأنه «ينتهج سلوكا ديكتاتوريا»، بينما يتهمه الأكراد بـ«التفرد بالسلطة»، ويتهمه السنة بـ«تهميشهم». وتنعكس هذه الصراعات السياسية على الوضع الأمني الذي شهد في الشهور الأخيرة انفلاتا خطيرا، كما تنعكس على الواقع الخدمي الذي تتذمر منه شرائح واسعة من الشعب العراقي.


              تعليق


              • #97
                رد: متابعة الساحة العراقية

                العراق سيدخل في مصير مشابه لمصير سوريا للاسف الشديد بسبب غباء هذا الهالكي ( صراع شيعي شيعي ) وصراع ( سني شيعي ) لان السنه يريدون حقوقهم ومن اهمهم في وجهة نظر بعضهم (الاقليم السني) اسال الله ان ينصر اخواننا المسلمين في العراق






                sigpic

                تعليق


                • #98
                  رد: متابعة الساحة العراقية

                  العراق ينتفض - الضيف د. مثنى حارث الضاري : استمرار الثورة الشعبية في العراق .


                  تعليق


                  • #99
                    رد: متابعة الساحة العراقية

                    اللهم طهر العراق وسوريا وكافة الوطن العربي من اذناب عاهران واليهود والنصارى .





                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      المشاركة الأصلية بواسطة النسرالعربي مشاهدة المشاركة
                      العراق سيدخل في مصير مشابه لمصير سوريا للاسف الشديد بسبب غباء هذا الهالكي ( صراع شيعي شيعي ) وصراع ( سني شيعي ) لان السنه يريدون حقوقهم ومن اهمهم في وجهة نظر بعضهم (الاقليم السني) اسال الله ان ينصر اخواننا المسلمين في العراق
                      لا يأخي العزيز السـنه في العراق هم الأغلبيه فيها ولا يريدون أن تتقسم بلادهم بسبب المجوس باليريدون أن تخرج القوات المحتله الأمريكية و وقف تدخل إيران في بلادهم و طرد كل ماهو شيعي في العراق.

                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        المشاركة الأصلية بواسطة 3z000z-24 مشاهدة المشاركة
                        اللهم طهر العراق وسوريا وكافة الوطن العربي من اذناب عاهران واليهود والنصارى .
                        آميين يا رب العالمين

                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية

                          النجيفي: لا ضير أو سوء نية من الدعوة السعودية للعشائر العراقية

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية

                            ميثاق المالكي بين الوهم والحقيقة


                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية

                              مصادر عراقية لـ الشرق: المالكي يبحث تشكيل فرقة أمنية تحت قيادة ميليشيات بدر


                              جنازة أحد أعضاء منظمة عصائب أهل الحق في النجف،الذي قتل في سوريا (رويترز)

                              • ٢٠١٣/٩/٢٥ -


                              أكدت مصادر برلمانية مطلعة تقدم المشاورات بين رئيس منظمة بدر ووزير النقل هادي العامري، وبين رئيس الوزراء نوري المالكي لتشكيل فرقة أمنية من تشكيلات متعددة لقيادة الملف الأمني في العاصمة بغداد، تناط قيادتها بمنظمة بدر، منوهة في حديثها لـ «الشرق» إلى أن طلب العامري وكالة وزارة الداخلية، إضافة إلى منصبه الحالي كوزير للنقل، أو تغيير موقعه يمثل واحدة من المشكلات في توافقية الحلول المقترحة لتسمية المرشحين المستقلين للوزارات الأمنية وفقا لاتفاقات أربيل.
                              وأشارت هذه المصادر إلى أن هذه المشاورات تواجه صمتا برلمانيا من كتلتي التحالف الكردستاني ومتحدين، كما تجد تشجيعا واسعا من قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني وقيادات إيرانية قريبة من علي خامنئي، إضافة إلى تشجيع بعض قيادات المجلس الإسلامي، وكان مسؤول مكتب المجلس الأعلى أطلق مبادرة في وقت سابق تتضمن تسليم الملف الأمني في البلاد إلى فيلق بدر بعد اعتراف الجميع بفشل الأجهزة الأمنية. وذكرت المصادر أن هناك معارضة أمريكية – أوروبية.
                              وكان رئيس الحكومة نوري المالكي دعا خلال احتفالية بالذكرى 32 لتأسيس منظمة بدر إلى مواجهة العصابات التي تريد إسقاط العملية السياسية»، مستبعدا أن يتمكن أحد من إسقاطها حيث لم يتجرأ أحد على ذلك، مشددا على أن «البعث المقبور لم يخطئ بحق الشعب العراقي فقط وإنما بحق دول الجوار حيث حاربهم بشتى الوسائل»، لافتاً إلى أن البناء في الظروف الصحية يحتاج إلى وقت وجهد وتعاون ويجب أن يتعاون الجميع.
                              وفي حين قال هادي العامري رئيس منظمة بدر خلال كلمة ألقاها في منطقة «آل جويبر» في محافظة ذي قار جنوبي العراق، «افسحوا المجال للبدريين، سيصبح العراق آمناً»، مشيرا في مضمون تصريحه إلى «قلة خبرة الأجهزة الأمنية، وعدم كفاءتها»، إلا أن رئيس كتلة بدر النيابية المنضوية مع التحالف الوطني قاسم الأعرجي، نفى مفاتحة الحكومة لها بتسلم قيادة التشكيل العسكري الخاص بحماية بغداد، مشيرا إلى أن هذه الشائعات هدفها تفكيك البيت الشيعي.
                              وأكـَّد العامري في تصريح أثار الجدل بين رؤساء الأجهزة الأمنية، أن «البدريين يعملون بروح جهادية، ووطنية، وحرص شديد على أمن العراق وسلامة أبنائه»، مضيفا أن «للبدريين باعا طويلا في الجهاد، ويمتلكون الخبرة الكافية في المجالات العسكرية والاستخباراتية تجعلهم يسيطرون على كافة معاقل الإرهاب ودحرها».
                              وأشار العامري إلى أن «الوضع الأمني الحالي مترد جداً لوجود عناصر غير كفوءة لا تمتلك الخبرة العسكرية، ولم تتدرب على أيدي ذوي الاختصاص، إضافة إلى وجود عناصر غير وطنية في الأماكن الأمنية الحساسة».

                              إلا أن الأعرجي نفى «مفاتحة الحكومة بعض الشخصيات القيادية في المنظمة لتسلم قيادة الفرقة الخاصة المزمع تشكيلها لحماية بغداد»، وأضاف في تصريح صحفي ، أن «ما تردده بعض الوكالات عبارة عن شائعات يراد بها تفكيك البيت الشيعي مع قرب الانتخابات البرلمانية».
                              موضحا، أن «منظمة بدر تؤمن بأن الأوامر في المؤسسة العسكرية يجب أن تكون من مصدر واحد وإذا تعددت مصادر الأوامر فإن المؤسسة تفشل، مؤكدا وجود «عدد من المدنيين المنتمين إلى بدر يعملون في الأجهزة الأمنية ويتسلمون الأوامر من قياداتهم ووحداتهم العسكرية، ولا يوجد أي ارتباط مع جميع أعضاء المنظمة الذين انخرطوا في القوات المسلحة».
                              ولفت الأعرجي إلى أن «هناك جملة من الاتهامات والشائعات الغرض منها خلق مشكلة جديدة بين الكتل والأحزاب باعتبار تشكيل كهذا، وإن وجد سيمنح منظمة بدر قيادة جديدة بين باقي أقرانه من الكتل والتشكيلات المسلحة».



                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية

                                مسلحون يسقطون مروحية في تكريت ومقتل طاقمها

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 164. الأعضاء 0 والزوار 164.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X