إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الساحة العراقية

    المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة مشاهدة المشاركة
    ههههههههههههههههههههههههه
    اختفووووووا عليك وعلى من والاك يا زنديق كل الذي تستطيع عملة كتابة هشتاق وتهديد المملكة... ابناء المملكة هم اسود الحرمين واسود المملكة ضد كل زنديق خرج خارج هاذه البلاد وسممت افكاره ضد شعبه فوالله لا نشرب من دمك سواء كنت قحطانى او غيرة نحن لا نراكم سوا شرذمة وفئة ضاله عن المجتمع السعودي كرم الله معاوية وصحابته اجمعين منكم





    تعليق


    • رد: متابعة الساحة العراقية

      المشاركة الأصلية بواسطة لادئاني مشاهدة المشاركة

      مندوب العراق بالجامعة العربية: مرسي نسق مع إرهابيين من داعش وفتح لهم سيناء للتدريب
      ===

      المندوب الخبيث ينوي استماله السيسي لقتال اهل السنة بحجة داعش

      مثل ما حاول زيباري يبتز المملكة في مواقفها بالتخويف من داعش




      منقووول
      د ا ع ش على لائحة الارهاب بالسعودية قبل ما حدث في العراق بفترة كبيرة وأظن ان أفكار هاولا لا تحتاج الى ان يأتي احد و يخوفنا منهم فهم هددو مصالح المملكة بمجرد أخذهم لأبنائنا و قتالهم للجيش الحر و المجموعات المقاتلة في سورية ..


      عرب نحن ونبقى عربا رضى الشرق أم الغرب أبى / هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبا
      سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا / لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سببا
      ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهيبا / عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبا
      ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبا/ ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائبا
      أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلبا/شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا
      واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمس عزيزا أغلبا / قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقينا الأصعبا
      واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القانى وحوزوا الرتبا / هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكنا الحق نلنا الأربا
      عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهبا / فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النجبا

      تعليق


      • رد: متابعة الساحة العراقية

        المشاركة الأصلية بواسطة 3z000z-24 مشاهدة المشاركة
        اختفووووووا عليك وعلى من والاك يا زنديق كل الذي تستطيع عملة كتابة هشتاق وتهديد المملكة... ابناء المملكة هم اسود الحرمين واسود المملكة ضد كل زنديق خرج خارج هاذه البلاد وسمكت افكاره ضد شعبه فوالله لا تشرب من دمك سواء كنت قحطانى او غيرة نحن لا نراكم سوا شرذمة وفئة ضاله عن المجتمع السعودي .
        فالنهايه تجده شيعي مقهور من الهزايم التي كلوها و كل الذي يستطيع عمله هو كتابت هاشتاق علي تويتر هههههههه

        تعليق


        • رد: متابعة الساحة العراقية

          نشرت صحيفة فرانكفورتر روندشاو على صفحتها الرابعة لقاءا صحفيا أجراه ميشائيل هيسه مع السياسي السابق ورجل الأعمال والمؤلف الألماني يورجن تودنهوفر تحت عنوان:
          "دور عسكري فقط"
          نجاحات داعش والمخططون وراء الكواليس
          س: السيد تودنهوفر، أفادت الأنباء أن بغداد تستعد لهجوم الجهاديين. من هو وراء هذا الزحف المفاجئ؟
          ج: إنه تقدير خاطئ من قبل السياسيين ووسائل الإعلام الذين لا يعرفون العراق. إن منظمة داعش الإرهابية تبدو وكأن لها الدور الرئيسي في الأحداث. ولكن الحقيقة أن الثورة تقوم بها المقاومة الوطنية والإسلامية في العراق. إنه تنظيم علماني يتألف من عدة فئات كانت قد قاتلت الجيش الأمريكي بنجاح. هذه المقاومة العراقية التي أمضيت لديها عام 2007 أسبوعا كاملا جرى التعتيم عليها لسنوات طويلة من قبل الولايات المتحدة على الرغم من أنها العدو الرئيس لها فهي التي طردت الأمريكان من العراق في نهاية الأمر.
          س: أنت تقول أن الغالبية ليسوا جهاديين بل مقاتلين علمانيين؟
          ج: نعم طبعا، لقد تكلمت في الأيام الأخيرة عدة مرات مع قادة المقاومة العراقية وحسب رأيهم أن لداعش كشريك صغير في المقاومة دور عسكري مهم بسبب شجاعة مقاتليها أمام الموت. هؤلاء الجهاديون من جميع أنحاء العالم ينشرون الخوف والرعب من خلال شدة بأسهم ولهذا تأثير نفسي كبير. عدا ذلك فإن هؤلاء المقاتلين لديهم خبرة إعلامية وتنتشر أعلامهم السوداء في كل مكان وتترك إنطباعا وهم يسيطرون على ساحة المعركة برمتها كما أنهم صور مغرية بالنسبة لآلات تصوير التلفزيون. ولكن بقوتهم التي لا تتجاوز 1000 مقاتل ما كان لهم أية فرصة نجاح في الموصل التي يتجاوز عدد سكانها 2 مليون نسمة. خلافا لذلك فإن المقاومة الوطنية لديها في الموصل أكثر من 20 ألف مقاتل وتتمتع بدعم سكان المدينة.
          س: من هي المقاومة العراقية بالضبط؟
          ج: تجند المقاومة العراقية الكثيرين من منتسبي الجيش العراقي السابق وجهاز إدارة الدولة الذين كانوا يخدمون صدام حسين نظرا لقلة البدائل. وهم يمتلكون أسلحة كثيرة وشبكة إتصالات جيدة جدا. إنهم أناس طردهم الحاكم الأمريكي بول بريمر بكل بساطة من وظائفهم بعد أن حل الجيش العراقي برمته إضافة إلى قطاعات كبيرة للإدارة. وهم ليسوا فقط سنة بل أيضا شيعة كثيرون كانوا نخبة الإدارة جرى طردهم من البلاد لأنهم كانوا أعضاء في حزب البعث. وهذه هي الحالة لدى الأغلبية.
          س: ماذا يعني ذلك بالنسبة للموصل؟
          ج: الموصل ذات الأغلبية السنية كانت دائما تتعاطف مع المقاومة الوطنية ويمكن أن ينضم غدا أكثر من 30 ألف مقاتل إلى مسلحي المقاومة الآن. علاوة على ذلك يمكن أن يلتحق بمقاتلي داعش آخرون، لكنهم لديهم الساحة الثانية للمعركة في سوريا التي لن يتخلوا عنها بسهولة، فهم هناك أقوى مما هم عليه في العراق. بيد أن تحالف المصلحة بين داعش والمقاومة العراقية غير مستقر فهنا يختلط الماء بالنار. فداعش تتطلع إلى دولة إسلامية والمقاومة العراقية تريد ديمقراطية علمانية. إن سرعة فشل مثل هذا التحالف تعكسها تجربة تحالف المقاومة العراقية مع القاعدة عام 2007 حينما تعاونت معها عسكريا لفترة مؤقتة ثم طردتها بعد ذلك. العراقيون لن يسمحوا للأجانب أن يحكموهم.
          س: لماذا تحارب المقاومة العراقية الحكومة؟
          ج: لأن رئيس الوزراء نوري المالكي حرم على الأخص السنة والبعثيين إلى أبعد الحدود من المشاركة السياسية الحقيقية ويعاملهم يوميا بتفرقة. في غضون الوقت تتلقى المقاومة أيضا دعما من فئات السكان المستاءة لأسباب إقتصادية والتي تعاني من عدم إستقرار الأوضاع في البلاد. إن العراق في طريقة إلى الدولة الفاشلة.
          س: ولكن إن كان هؤلاء أتباع صدام حسين: فإن نظامه لم يكن إنسانيا إلى هذا الحد ....
          ج: المقاومة العراقية هي ليست منظمة لاحقة تخلف النظام السابق بل هي تريد سلوك طريق جديد. لقد إنفتحت وتحررت وتتطلع إلى الديمقراطية وتنوي فتح صفحة جديدة للتاريخ والماضي ليس قدوتها.
          س: ما مدى قوة المقاومة العراقية؟ وهل لديها الفرصة للإستيلاء على بغداد؟
          ج: إمكانية الإستيلاء على بغداد هو أمر ليس بمقدوري الحكم عليه. ولكن أن تستسلم ثلاث فرق للقوات الخاصة دون قتال هو أمر جدير بالملاحظة. ولكن، الآن يأتي جيل المالكي وبذلك يتزايد خطر الحرب الأهلية.
          س: هل يهدد خطر تقسيم العراق؟
          ج: المالكي فشل والعراق سيكون له مستقبل فقط إذا كانت هناك مصالحة داخلية حقيقية. وطبعا يستثنى من ذلك أولئك الذين إرتكبوا أعمال جنائية جسيمة، وليس لأنهم أتباع حزب أو ينتمون إلى مذهب معين. أنا لدي الإنطباع أن سياسيين مهمين في العراق يرون الأمر بصورة مشابهة.
          س: كيف يمكن جعل هذه المصالحة ممكنة؟
          ج: قبل الزحف قلت أن ذلك يجب أن يكون من خلال مفاوضات مع المالكي. أما الآن فلدي شكوك في ذلك. أوراق المالكي تبدو محترقة تماما.
          س: الجارة إيران لن تسمح بإزاحة المالكي بهذه البساطة ودون تدخل.
          ج: لدى إيران الآن حكومة ذكية ولا يمكن أن يكون لديها مصلحة في أن يقاطع أكثر من ثلث سكان العراق رئيس الوزراء وأن تنشأ أوضاع شبيهة بالحرب الأهلية. إذن المصالحة هي أيضا في مصلحة إيران. من أجل حل المشاكل السياسية المعقدة في العراق أناشد بعقد مؤتمر دولي بمشاركة مجلس الأمن. وإلا فسوف لن يهدأ العراق ولا الشرق الأوسط. لقد قال لي قادة بارزون في المقاومة العراقية أنهم سوف يرحبون بمثل هذا المؤتمر الذي سيكون أيضا في مصلحة الغرب. إن الذي يحدث في سوريا والعراق يتفاقم بشكل متزايد ليصبح أزمة عالمية. ويبدو أن بعض النائمين في الغرب لم يدركوا ذلك بعد.
          س: الآن يدور الحديث عن تدخل أمريكي. هل سيمكن بذلك إحلال السلام في البلاد؟
          ج: نصيحتي الملحة للأمريكان أن لا يتدخلوا عسكريا. فحسب دراسات جديدة لجامعات أمريكية لقي أكثر من نصف مليون عراقي حتفهم في حرب الأكاذيب. ماذا يريد الأمريكان التوصل إليه في مدينة كبيرة بطائرات دون طيار على سبيل المثال؟ لقد كنت قبل أسبوع في المنطقة الحدودية بين باكستان وأفغانستان. جميع الخبراء غير الممولين من قبل الولايات المتحدة يفترضون أن عدد المسلحين الذين طالتهم ضربات الطائرات دون طيار لا يتجاوز 30 مسلحا من مجموع القتلى البالغ 3500 شخصا، أي أن النسبة أقل من 1 بالمائة. أكثر من 90 بالمائة كانوا من المدنيين. كذلك الموصل لا يمكن مهاجمتها بطائرات دون طيار فعدد الضحايا بين المدنيين سوف يتجاوز 90 بالمائة، والأمر ذاته ينطبق على الغارات الجوية. بذلك سوف تقدم الولايات المتحدة لداعش خدمة كبيرة عندما تهاجم الجهاديين المستعدين للموت من أجل الشهادة ليصبحوا بعدها أبطالا. إن ما يصرح به السياسيون الأمريكان هذه الأيام بشأن العراق هو بكل بساطة جهل. ثم أن إرسال حاملة طائرات تحمل "إسم هـ. دبليو بوش" إلى العراق هو بالتأكيد ليس مؤشرا يدل على حساسية سياسية.

          تعليق


          • رد: متابعة الساحة العراقية

            المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركة
            نشرت صحيفة فرانكفورتر روندشاو على صفحتها الرابعة لقاءا صحفيا أجراه ميشائيل هيسه مع السياسي السابق ورجل الأعمال والمؤلف الألماني يورجن تودنهوفر تحت عنوان:
            "دور عسكري فقط"
            نجاحات داعش والمخططون وراء الكواليس
            س: السيد تودنهوفر، أفادت الأنباء أن بغداد تستعد لهجوم الجهاديين. من هو وراء هذا الزحف المفاجئ؟
            ج: إنه تقدير خاطئ من قبل السياسيين ووسائل الإعلام الذين لا يعرفون العراق. إن منظمة داعش الإرهابية تبدو وكأن لها الدور الرئيسي في الأحداث. ولكن الحقيقة أن الثورة تقوم بها المقاومة الوطنية والإسلامية في العراق. إنه تنظيم علماني يتألف من عدة فئات كانت قد قاتلت الجيش الأمريكي بنجاح. هذه المقاومة العراقية التي أمضيت لديها عام 2007 أسبوعا كاملا جرى التعتيم عليها لسنوات طويلة من قبل الولايات المتحدة على الرغم من أنها العدو الرئيس لها فهي التي طردت الأمريكان من العراق في نهاية الأمر.
            س: أنت تقول أن الغالبية ليسوا جهاديين بل مقاتلين علمانيين؟
            ج: نعم طبعا، لقد تكلمت في الأيام الأخيرة عدة مرات مع قادة المقاومة العراقية وحسب رأيهم أن لداعش كشريك صغير في المقاومة دور عسكري مهم بسبب شجاعة مقاتليها أمام الموت. هؤلاء الجهاديون من جميع أنحاء العالم ينشرون الخوف والرعب من خلال شدة بأسهم ولهذا تأثير نفسي كبير. عدا ذلك فإن هؤلاء المقاتلين لديهم خبرة إعلامية وتنتشر أعلامهم السوداء في كل مكان وتترك إنطباعا وهم يسيطرون على ساحة المعركة برمتها كما أنهم صور مغرية بالنسبة لآلات تصوير التلفزيون. ولكن بقوتهم التي لا تتجاوز 1000 مقاتل ما كان لهم أية فرصة نجاح في الموصل التي يتجاوز عدد سكانها 2 مليون نسمة. خلافا لذلك فإن المقاومة الوطنية لديها في الموصل أكثر من 20 ألف مقاتل وتتمتع بدعم سكان المدينة.
            س: من هي المقاومة العراقية بالضبط؟
            ج: تجند المقاومة العراقية الكثيرين من منتسبي الجيش العراقي السابق وجهاز إدارة الدولة الذين كانوا يخدمون صدام حسين نظرا لقلة البدائل. وهم يمتلكون أسلحة كثيرة وشبكة إتصالات جيدة جدا. إنهم أناس طردهم الحاكم الأمريكي بول بريمر بكل بساطة من وظائفهم بعد أن حل الجيش العراقي برمته إضافة إلى قطاعات كبيرة للإدارة. وهم ليسوا فقط سنة بل أيضا شيعة كثيرون كانوا نخبة الإدارة جرى طردهم من البلاد لأنهم كانوا أعضاء في حزب البعث. وهذه هي الحالة لدى الأغلبية.
            س: ماذا يعني ذلك بالنسبة للموصل؟
            ج: الموصل ذات الأغلبية السنية كانت دائما تتعاطف مع المقاومة الوطنية ويمكن أن ينضم غدا أكثر من 30 ألف مقاتل إلى مسلحي المقاومة الآن. علاوة على ذلك يمكن أن يلتحق بمقاتلي داعش آخرون، لكنهم لديهم الساحة الثانية للمعركة في سوريا التي لن يتخلوا عنها بسهولة، فهم هناك أقوى مما هم عليه في العراق. بيد أن تحالف المصلحة بين داعش والمقاومة العراقية غير مستقر فهنا يختلط الماء بالنار. فداعش تتطلع إلى دولة إسلامية والمقاومة العراقية تريد ديمقراطية علمانية. إن سرعة فشل مثل هذا التحالف تعكسها تجربة تحالف المقاومة العراقية مع القاعدة عام 2007 حينما تعاونت معها عسكريا لفترة مؤقتة ثم طردتها بعد ذلك. العراقيون لن يسمحوا للأجانب أن يحكموهم.
            س: لماذا تحارب المقاومة العراقية الحكومة؟
            ج: لأن رئيس الوزراء نوري المالكي حرم على الأخص السنة والبعثيين إلى أبعد الحدود من المشاركة السياسية الحقيقية ويعاملهم يوميا بتفرقة. في غضون الوقت تتلقى المقاومة أيضا دعما من فئات السكان المستاءة لأسباب إقتصادية والتي تعاني من عدم إستقرار الأوضاع في البلاد. إن العراق في طريقة إلى الدولة الفاشلة.
            س: ولكن إن كان هؤلاء أتباع صدام حسين: فإن نظامه لم يكن إنسانيا إلى هذا الحد ....
            ج: المقاومة العراقية هي ليست منظمة لاحقة تخلف النظام السابق بل هي تريد سلوك طريق جديد. لقد إنفتحت وتحررت وتتطلع إلى الديمقراطية وتنوي فتح صفحة جديدة للتاريخ والماضي ليس قدوتها.
            س: ما مدى قوة المقاومة العراقية؟ وهل لديها الفرصة للإستيلاء على بغداد؟
            ج: إمكانية الإستيلاء على بغداد هو أمر ليس بمقدوري الحكم عليه. ولكن أن تستسلم ثلاث فرق للقوات الخاصة دون قتال هو أمر جدير بالملاحظة. ولكن، الآن يأتي جيل المالكي وبذلك يتزايد خطر الحرب الأهلية.
            س: هل يهدد خطر تقسيم العراق؟
            ج: المالكي فشل والعراق سيكون له مستقبل فقط إذا كانت هناك مصالحة داخلية حقيقية. وطبعا يستثنى من ذلك أولئك الذين إرتكبوا أعمال جنائية جسيمة، وليس لأنهم أتباع حزب أو ينتمون إلى مذهب معين. أنا لدي الإنطباع أن سياسيين مهمين في العراق يرون الأمر بصورة مشابهة.
            س: كيف يمكن جعل هذه المصالحة ممكنة؟
            ج: قبل الزحف قلت أن ذلك يجب أن يكون من خلال مفاوضات مع المالكي. أما الآن فلدي شكوك في ذلك. أوراق المالكي تبدو محترقة تماما.
            س: الجارة إيران لن تسمح بإزاحة المالكي بهذه البساطة ودون تدخل.
            ج: لدى إيران الآن حكومة ذكية ولا يمكن أن يكون لديها مصلحة في أن يقاطع أكثر من ثلث سكان العراق رئيس الوزراء وأن تنشأ أوضاع شبيهة بالحرب الأهلية. إذن المصالحة هي أيضا في مصلحة إيران. من أجل حل المشاكل السياسية المعقدة في العراق أناشد بعقد مؤتمر دولي بمشاركة مجلس الأمن. وإلا فسوف لن يهدأ العراق ولا الشرق الأوسط. لقد قال لي قادة بارزون في المقاومة العراقية أنهم سوف يرحبون بمثل هذا المؤتمر الذي سيكون أيضا في مصلحة الغرب. إن الذي يحدث في سوريا والعراق يتفاقم بشكل متزايد ليصبح أزمة عالمية. ويبدو أن بعض النائمين في الغرب لم يدركوا ذلك بعد.
            س: الآن يدور الحديث عن تدخل أمريكي. هل سيمكن بذلك إحلال السلام في البلاد؟
            ج: نصيحتي الملحة للأمريكان أن لا يتدخلوا عسكريا. فحسب دراسات جديدة لجامعات أمريكية لقي أكثر من نصف مليون عراقي حتفهم في حرب الأكاذيب. ماذا يريد الأمريكان التوصل إليه في مدينة كبيرة بطائرات دون طيار على سبيل المثال؟ لقد كنت قبل أسبوع في المنطقة الحدودية بين باكستان وأفغانستان. جميع الخبراء غير الممولين من قبل الولايات المتحدة يفترضون أن عدد المسلحين الذين طالتهم ضربات الطائرات دون طيار لا يتجاوز 30 مسلحا من مجموع القتلى البالغ 3500 شخصا، أي أن النسبة أقل من 1 بالمائة. أكثر من 90 بالمائة كانوا من المدنيين. كذلك الموصل لا يمكن مهاجمتها بطائرات دون طيار فعدد الضحايا بين المدنيين سوف يتجاوز 90 بالمائة، والأمر ذاته ينطبق على الغارات الجوية. بذلك سوف تقدم الولايات المتحدة لداعش خدمة كبيرة عندما تهاجم الجهاديين المستعدين للموت من أجل الشهادة ليصبحوا بعدها أبطالا. إن ما يصرح به السياسيون الأمريكان هذه الأيام بشأن العراق هو بكل بساطة جهل. ثم أن إرسال حاملة طائرات تحمل "إسم هـ. دبليو بوش" إلى العراق هو بالتأكيد ليس مؤشرا يدل على حساسية سياسية.
            اكبر دليل على ان داعش تعلم بانها غير مستقرة في العراق نقلها للمدافع والهمرات العراقية لرقة
            صورة المدفع في الرقة

            تعليق


            • رد: متابعة الساحة العراقية

              المشاركة الأصلية بواسطة elsa3b مشاهدة المشاركة
              متأكد أنها قوات المالكي !! وبطائرة بدون طيار !!!!!!!

              طبعاً الأكيد أنه ماهو المالكي ولا هي قواته ولا قوات أسياده في أيران
              لا استطيع التأكيد .. هكذا ورد الخبر




              تعليق


              • رد: متابعة الساحة العراقية

                د. طه الدليمي : بشريات تسوء وجوه الشيعة أزفها لسنة العالم..!
                اليوم 6/22 هو يوم الانتصارات المتلاحقة





                تعليق


                • رد: متابعة الساحة العراقية

                  ويجيك واحد يقول سلم منكم الرافضه وماسلموا منكم داعش
                  محاربة الفكر هذا اهم من محاربة الرافضة
                  +
                  نستودعكم زيارة خاطفة للكويت

                  تعليق


                  • رد: متابعة الساحة العراقية

                    المشاركة الأصلية بواسطة نــايـــف مشاهدة المشاركة
                    ويجيك واحد يقول سلم منكم الرافضه وماسلموا منكم داعش
                    محاربة الفكر هذا اهم من محاربة الرافضة
                    +
                    نستودعكم زيارة خاطفة للكويت
                    جب لي بقصم وفشق شوزن

                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      مسيرة في معان "لدعم داعش" تربك جهاديي الأردن والسلطات تدق ناقوس الخطر





                      عمان، الأردن (CNN) --

                      لم تقتصر الهواجس الأمنية التي عبرت عنها صراحة الحكومة الأردنية قبل أيام، على احتدام المعارك في العراق وامتداد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" بالقرب من الحدود الأردنية شرقا، لتتفاقم الجمعة مع خروج أول مسيرة تأييد للتنظيم في وضح النهار الجمعة في معان الأردنية جنوب البلاد، رفعت خلالها أعلام التنظيم وأطلقت هتافات نادت بإزالة حدود "سايكس بيكو".

                      المسيرة الأولى من نوعها في معان ( 216 كم من عمّان ) وهي المعقل الرئيسي لأتباع التيار السلفي الجهادي في الأردن، لاقت رود فعل سريعة كان أولها رفض قياديين في التيار لها ووصفها "بالمشبوهة"، فيما اعتبرها منظموها رسالة "لنصرة أهل السنة وتحذيرا للشيعة" ، وسط تحليلات مراقبين ببروز انقسام "حاد" بين قواعد التيار في المدينة، على خلفية تمدد داعش في العراق.
                      ودون تردد، تؤكد مصادر مسؤولة في الحكومة الأردنية تحدثت لموقع CNNبالعربية، على أن المسيرة وتبعاتها تخضع لتقييم أمني عاجل قد ينتهي "بمنع أية محاولات لاحقة مشابهة" حيث سيتم التعامل معها بموجب أحكام القانون، قائلة بأن ما جرى لا يمكن وصفه إلا بأنه "أمر خارج عن القانون."
                      المصادر التي أشارت بوضوح إلى أنها تتريث في التعليق رسميا على الحادثة، بينت أن الاتصالات الأمنية والاستخباراتية جارية بكثافة"، للخروج بموقف نهائي حول الارتدادات المتوقعة للمسيرة وفيما إذا كانت تعبر عن "منهج داخل التيار أم لا".
                      وتقول المصادر للموقع :" ما يهمنا إلى أي مدى يمكن أن يعبر هذا التحرك عن منهج سائد أو أنه يعبر عن موقف عشرين أو ثلاثين شخصا ....حتما سيتم التعامل بموجب أحكام القانون وهذا الأمر خارج عن القانون".
                      ولاتخفي المصادر توقعاتها بأن تكون المسيرة معبرة عن بروز انقسام حاد داخل التيار الجهادي، الذي هنأ الأسبوع الماضي بخروج منظر السلفية الجهادية في الأردن وفي العالم كما يصفه مراقبون، عصام البرقاوي الملقب بأبي ومحمد المقدسي، وهو الذي أعلن تريثه في إصدار موقف من "داعش في العراق"، بعد أن سرب من سجنه عدة رسائل هاجم فيها تنظيم الدولة.
                      وينقل شهود عيان عن المسيرة التي تضاربت المعلومات بشأن أعداد المشاركين فيها بين المئات والعشرات، ترديدها لهتافات تدعو إلى إزالة "حدود سايكس بيكو"، ترافقت مع أعلام "داعش" ولافتة رئيسية بعنوان "جمعة نصرة الدولة الإسلامية في العراق والشام ..معان فلوجة الأردن."
                      القيادي في التيار الجهادي محمد الشلبي الملقب بأبوسياف، سارع من جهته باستنكار المسيرة والتعبير عن رفضها، قائلا في تصريحات للموقع :" المسيرة تعبر عن تحركات مشبوهة وشارك بها عشرون أ و ثلاثون من بينهم نحو خمسة من شباب التيار ممن غرر بهم..هي لا تمثل التيار ولاتخدمه ."
                      لكن أبو سياف لا يخفي تأييده وتأييد أبناء التيار، لما أسماه صراحة "فتوحات" داعش غرب العراق، لوقف تمدد "الرافضة" في إشارة إلى الطائفة الشيعية، قائلا :" لا شك أننا نؤيد ما يجري في العراق من فتوحات لكننا نرفض الخروج بمسيرة في الأردن للتأييد فهناك انقسام داخل التيار بين من يؤيد جبهة النصرة وبين من يؤيد تنظيم الدولة ولانريد أن تستغل المسيرة داخليا ."
                      ويرى أبو سياف أن المسيرة قد تستخدم ذريعة ضد أهالي معان، التي شهدت خلال الأشهر القلية الماضية، حملات أمنية مكثفة للبحث عن مطلوبين أمنيين تخللها مواجهات عنيفة على مدار أيام.
                      ويذهب أبو سياف بالإشارة بكل وضوح، إلى أن التيار الجهادي "لاهيكل تنظيمي له"، بما يدعو إلى إصدار موقف من الشيخ المقدسي يمكن أن يلزم أبناء التيار به لاحقا.
                      أما بشأن التهديدات التي نشرتها تقارير إعلامية نقلا عن مقاتلين غير معروفين في داعش، بشأن إنشاء فرع لها في الأردن، فلم يعتبر أبو سياف تلك التسريبات "معبرة عن موقف رسمي" بل مجرد مواقف فردية .
                      ويقول :" الآن لا نقول إننا ضد أحد...لكننا بمنأى عن هذه المسيرة."
                      بيان المقدسي المرتقب "قد يحد من الأزمة ولن ينهيها"، كما يقول أبو سياف، الذي خالفه في الرأي أحد منظمي المسيرة وجهاديي التيار المهندس عصام أبو درويش، معلقا للموقع بالقول :" إن أبو سياف لا يمثل التيار السلفي الجهادي في معان."
                      ويشرح أبو درويش في تصريحات لموقع CNN بالعربية الدوافع من وراء خروج المسيرة، مؤكدا أنها ضمت المئات، وقال " أول القول أنها خرجت غيرة على أهل السنة ونصرة لهم ضد الظلم ورسالة إلى الشيعة الرافضة بدعم ثورة العراق ."
                      ويحاول أبو درويش التفريق بين "الخروج في مسيرة لنصرة داعش" التي تقاتل في العراق وفي سوريا مع رفضه لتسمية "داعش"، وبين القول أن "داعش معان" هي التي خرجت للتظاهر .
                      ويضيف :" يستطيع من يجاهد مع تنظيم الدولة في العراق وبلاد الشام أن يقول أنا من داعش عندما أكون معهم أجاهد في العراق أو الشام...كيف أعلن أنني أنا هنا داعش وأنا بعيد عنهم !"
                      ولايختلف أبو درويش مع سابقه بشأن الاعتراف بجهود داعش في في المنطقة وكذلك جهود "جبهة النصرة" ، مستنكرا الحديث عن وجود تيار فكري بين أبناء التيار في معان، مرجعا ذلك إلى التوافق على "رفض التمدد الشيعي والخوف على الأردن، بحسب تعبيره."
                      ويبدو أن أبناء التيار السلفي الجهادي الذين تراجعت أعداد المقاتلين منهم في سوريا ، ويتواجد أعداد منهم في العراق بحسب مصادر في التيار، لاينتظرون بذات الحماسة البيان المرتقب للشيخ المقدسي . وفي هذا الشأن يقول أبو درويش :" لا يهمنا إلا كتاب الله وسنة نبيه وما بعد ذلك كله سيكون اجتهادات بشرية تخطىء أو تصيب."
                      وفي الإطار، يحذر الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية حسن أبو هنية من ارتدادات تمدد "داعش" في العراق وفي سوريا، معتبرا أن خروج مسيرة دعم في البلاد، "مؤشر خطير" على تنامي ما أسماه "التوجهات الراديكالية " للقواعد الشبابية لدى جهاديي الأردن.
                      ورغم أن أبو هنية يشير إلى أن الخلاف الفكري بين أقطاب التيار تاريخي منذ عهد أبو مصعب الزرقاوي الذي خالفه المقدسي علانية، إلا أن الخلافات اليوم برزت بصورة أكثر "حدية" .
                      ويقول أبو هنية :" سلوك داعش في العراق الأقل عنفا من سوريا حتى الآن أخر تصدير المقدسي وهو منظر للسلفية الجهادية على مستوى العالم اليوم إلى جانب أبو قتادة ..لكن ذلك مسألة وقت لأن داعش في طريقها إلى السيرة في دير الزور ودرعا جنوبا وإلى الأنبار في العراق قوتها تنذر بالخطر حتى وإن كان الآن الأردن ليس من أولوياته ."
                      ويعتقد أبو هنية أن ارباكا واضحا أحدثته مسيرة "معان" داخل التيار، وأن توجهات جيل الشباب فيه لن تستجيب إلى مواقف المقدسي وأبو قتادة الأكثر قربا إلى "جبهة النصرة"، وأضاف :"يمكن القول أن النظام في البلاد أمام موقف محرج وسيكون من الخطأ التسرع في توجيه أي رسائل خشنة ..ربما سيكون التحاور أو توظيف التواصل مع القيادات وسيلة أكثر فاعلية."
                      وشكل انسحاب قوات من الجيش العراقي قبل أيام من المناطق المحاذية للحدود مع الأردن قلقا للسلطات الأردنية، فيما وجه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني حكومته الأربعاء 18 حزيران الجاري، رسائل حازمة بشأن مراقبة بلاده لما يجري في المنطقة، والتأكيد على أن الأردن قوي ومستعد للتعامل مع أي تطورات في المنطقة لحماية شعبه وحدوده وأراضيه."




                      يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                      لأجرب لي خويٍ مباري

                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        بداء الشغل الوسخ
                        وبدات الخلايا النائمة الداعشية
                        بالمناسبة الدواعش يعتمدون على المكون الاخونجي لايجاد عمق لهم داخل المجتمعات التي يستهدفونها




                        يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                        لأجرب لي خويٍ مباري

                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية

                          عزيزي الداعيشي او الاخونجي المستدعش مؤخرا القاطن في المملكة العربية السعودية - ويرجع نسبك لذو الخويصرة

                          اذا امك مفديه فيك خلنا نسمع لك صوت يالنعال



                          يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                          لأجرب لي خويٍ مباري

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية

                            الجيش الأردني ينشر قواته على الحدود مع العراق ويعلن التعبئ


                            جراسا نيوز -
                            جراسا -
                            خاص - أعلنت القوات المسلحة الأردنية مساء الأحد التعبئة في صفوف قواتها المسلحة على طول حدودها مع العراق وسط أنباء عن سيطرة عناصر 'تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام'، 'داعش'، على معبر حدودي رئيسي يقع بين الأردن والعراق .

                            وتقول مصادر عسكرية إن المملكة قامت بتعبئة 'عشرات' الوحدات بالقرب من معبر الكرامة الأردني الواقع بمنطقة الحدود مع العراق.






                            يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                            لأجرب لي خويٍ مباري

                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية

                              من طرائف الدواعش الخوارج كلاب النار انهم يخططون لمهاجمة الاردن
                              او السعودية ايهما اقرب لهوي امير المؤمنين قدس سره
                              طبعا لا احد تكلم نهائيا عن ايران !!
                              لماذا يا تري ؟ اوووووه نسيت ايران هاذي اللي ربتهم
                              والجرو ما يعض اللبوه اللي جابته
                              لكن ,,
                              افضل رادار توجيه مدفعيه ينتظر
                              واعتقد ان منطقة قتل اعلنت فعلا



                              يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                              لأجرب لي خويٍ مباري

                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية

                                عاجل":
                                طائرات سلاح الجو الملكي الأردني تدمر ٤ آليات تابعة لقوات داعش حاولت إختراق الحدود الأردنية عند معبر الرويشد.

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 947. الأعضاء 0 والزوار 947.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X