رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
كررت داعش مراراً محاولات الهجوم على السخنة -شاعر- مستودعات تدمر وكلها باءت بالفشل حتى هناك من داعش نفسها من انتقد والي تلك المنطقة عبر معرفات تويتر
هناك أكثر من هدف لداعش في هذا التوقيت نقسمها إلى سياسية- داخلية- عسكرية
أما السياسية:
فتتمحور حول
هو خلط الأوراق مسبقاً بعد قرب انتهاء المطبخ الدولي وجديته هذه المرة بإنهاء داعش تحت ضغوط الأردن والسعودية
وبدوره النظام استغل هذا الأمر وترك أرتالهم تمر من العامرية في دير الزور إلى السخنة 150 كم ولم يقصفهم ليرسل رسالة للغرب بأن يعيد أولوياته كما كانت قبل التغير الأخير في الموقف الأمريكي
داعش أولاً
النظام ثانياً
ولعب على ورقة آثار تدمر وما تصريح مسؤولة اليونسكو
اليوم إلا في هذا الإطار
الهدف الداخلي
هو مص غضب الجنود الذين بدؤوا يتململون من انتصارات جيش الفتح في الشمال ضد النظام وإشغالهم في معارك عبثية فكيف داعش تشن أربع معارك كبيرة في نفس الوقت مطار دير الزور- مطار تدمر- مطار التيفور- منطقة تدمر ولما هاجمت مطار التيفور لوحده لم تستطع تحريره وكذلك مطار دير الزور رغم وضعه كل ثقلهم فيه
أما الهدف العسكري فهناك هدفان:
#الاول تحصين قاعدتهم الخلفية في دير الزور من هجوم الثوار عليهم المرتقب في البادية ووصل بادية تدمر ببادية الأنبار
#الثاني:
الحصول على مستودعات تدمر الاستراتيجية لإمدادهم بالذخيرة والسلاح وهي ثاني اكبر مستودعات في سوريا وكما أراكم ستنتهي المعركة بانسحاب داعش إلى السخنة واستعادة النظام لأجزاء تدمر التي اخذوها وبالتالي مزيد من حرق وقود بهؤلاء الحمقى من جنودهم
كررت داعش مراراً محاولات الهجوم على السخنة -شاعر- مستودعات تدمر وكلها باءت بالفشل حتى هناك من داعش نفسها من انتقد والي تلك المنطقة عبر معرفات تويتر
هناك أكثر من هدف لداعش في هذا التوقيت نقسمها إلى سياسية- داخلية- عسكرية
أما السياسية:
فتتمحور حول
هو خلط الأوراق مسبقاً بعد قرب انتهاء المطبخ الدولي وجديته هذه المرة بإنهاء داعش تحت ضغوط الأردن والسعودية
وبدوره النظام استغل هذا الأمر وترك أرتالهم تمر من العامرية في دير الزور إلى السخنة 150 كم ولم يقصفهم ليرسل رسالة للغرب بأن يعيد أولوياته كما كانت قبل التغير الأخير في الموقف الأمريكي
داعش أولاً
النظام ثانياً
ولعب على ورقة آثار تدمر وما تصريح مسؤولة اليونسكو
اليوم إلا في هذا الإطار
الهدف الداخلي
هو مص غضب الجنود الذين بدؤوا يتململون من انتصارات جيش الفتح في الشمال ضد النظام وإشغالهم في معارك عبثية فكيف داعش تشن أربع معارك كبيرة في نفس الوقت مطار دير الزور- مطار تدمر- مطار التيفور- منطقة تدمر ولما هاجمت مطار التيفور لوحده لم تستطع تحريره وكذلك مطار دير الزور رغم وضعه كل ثقلهم فيه
أما الهدف العسكري فهناك هدفان:
#الاول تحصين قاعدتهم الخلفية في دير الزور من هجوم الثوار عليهم المرتقب في البادية ووصل بادية تدمر ببادية الأنبار
#الثاني:
الحصول على مستودعات تدمر الاستراتيجية لإمدادهم بالذخيرة والسلاح وهي ثاني اكبر مستودعات في سوريا وكما أراكم ستنتهي المعركة بانسحاب داعش إلى السخنة واستعادة النظام لأجزاء تدمر التي اخذوها وبالتالي مزيد من حرق وقود بهؤلاء الحمقى من جنودهم
تعليق