إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مراسل القلمون
#جبهة_النصرة |تمكن المجاهدون من الهجوم على نقطتين تابعتين ل #حزب_اللات بين جرود عرسال والمعرةوقتل كل من فيهما واغتنام الأسلحة والذخائر منهما
#جبهة_النصرة | جانب من غنائم المجاهدين في غزوتهم المباركة على نقطتين تابعتين ل #حزب_اللات بين جرود #عرسال و #المعرة
#جبهة_النصرة | جانب من غنائم المجاهدين في غزوتهم المباركة على نقطتين تابعتين ل #حزب_اللات بين جرود #عرسال و #المعرة
#جبهة_النصرة | جانب من غنائم المجاهدين في غزوتهم المباركة على نقطتين تابعتين ل #حزب_اللات بين جرود #عرسال و #المعرة
#جبهة_النصرة | جانب من غنائم المجاهدين في غزوتهم المباركة على نقطتين تابعتين ل #حزب_اللات بين جرود #عرسال و #المعرة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
Step News Agency @Step_Agency 14 سقبل 14 ساعة
#سوريا #Syria
الثوار يستعيدون السيطرة على مزارع كفرة بالريف الشمالي في #حلب من داعش ويقصفون مقراتهم في صوران بعشرات قذائف جهنم والهاون
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
دان حالوتس: لا تسمحوا بإسقاط نظام بشار الأسد
حذر رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال "الإسرائيلي" الأسبق، دان حالوتس من أن عمليات الفصائل السنية العاملة في سوريا يمكن أن تشل الحياة في "إسرائيل" ودعا الغرب إلى عدم السماح بإسقاط بشار الأسد، معتبرًا أن العالم بأسره سيدفع ثمن سقوطه.
وخلال مقابلة أجرتها معه الإذاعة "الإسرائيلية"، نوه حالوتس إلى أن حالة من "الفوضى وانعدام الاستقرار" ستتبع سقوط الأسد، وستنعكس تداعياتها بشكل خاص على كل من "إسرائيل" والغرب.
وتوقع حالوتس أن تشرع عدد من التنظيمات الجهادية العاملة في سوريا حاليا في استهداف "إسرائيل"، بمجرد الانتهاء من مهمة إسقاط نظام الأسد، مشيرا إلى أن مواجهة هذه التنظيمات ستكون مكلفة ومضنية وطويلة.
وشدد حالوتس على أن أبرز ما يعيق العمل ضد الجماعات "الجهادية"، حقيقة أنها "عصية على الردع"، مشيرا إلى أن ممارسة القوة ضدها لا تفضي بالضرورة إلى إقناعها بتبني مواقف مرنة.
ونوّه حالوتس إلى أن الجيش "الإسرائيلي" شرع منذ وقت في مواءمة ذاته مع التهديدات الجديدة، مشددا على ضرورة مواصلة هذا الخط إلى النهاية.
ولفت حالوتس الأنظار إلى أن عمليات التنظيمات السنية العاملة في سوريا، يمكن أن تشل الحياة في "إسرائيل"، بسبب قرب الحدود مع سوريا التي فيها الكثير من المرافق الحيوية الرئيسة، التي تمثل ذخرا استراتيجيا للإسرائيليين، وستكون معرضة للاستهداف.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
آخر تطورات معارك ريف حلب الشمالي
=============
واصلت الفصائل المعارضة في حلب إرسال مقاتليها إلى الريف الشمالي في استكمال لمحاولة إيقاف تقدم تنظيم “داعش” واستعادة السيطرة على القرى التي احتلها التنظيم قبل أيام.
وكانت حركة فجر الشام أحدث الفصائل المنضمة لقتال “داعش”، حيث سبق لها أن التزمت الحياد في معارك سابقة، لكنها عدلت عن ذلك، كما جاء في بيان رسمي، وذلك بسبب التطورات الأخيرة.وقال ناشطون معارضون لعكس السير إن الفصائل استعادت السيطرة على مزارع قرية الكفرة و على قرية الوحشية التي فرض التنظيم من خلالها حصاراً على مدرسة المشاة.وتقع قرية الكفرة بالقرب من صوران التي لا زالت تحت سيطرة التنظيم، على عكس الشائعات التي تم تناقلها يوم أمس.وأفاد الناشطون بان الثوار تصدوا لمحاولة التنظيم التقدم باتجاه قريتي حرجلة ودلحة، في الوقت الذي لا زالت فيه عشرات العائلات تفترش الأرض بالقرب من السياج الحدودي مع تركيا، بعد أن نزحت من قراها هرباً من تقدم التنظيم.وقصف التنظيم قرية “أم حوش” متسبباً باستشهاد رجل وامرأتين وثلاثة أطفال.وبالتزامن مع معارك الريف الشمالي، حاولت قوات النظام في محيط منطقة البريج، لكنها فشلت بعد تصدي الفصائل المعارضة المرابطة هناك لها.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
هيثم مناع : السوريون نزحوا هرباً من داعش و النصرة ..
و اتحاد الجيش السوري مع المعارضة المعتدلة سيخلص سوريا من الإرهاب و الديكتاتورية
============
أكد المعارض السوري هيثم مناع أن هدف مؤتمر المعارضة السورية المقرر عقده في القاهرة في وقت لاحق من الشهر الجاري هو إحياء مسار الحل السياسي “لأنه لا يوجد حل عسكري بسورية وإنما يوجد فقط دمار عسكري”.
وقال مناع إن “أهم ميزة لهذا المؤتمر هي أنه سيقام بتمويل وجهد ومشاركة سورية خالصة ، وأن البلد المضيف مصر يقبل بذلك ويؤكد عليه بعكس بلدان أخرى تحاول تكرار فرض وصايتها على القرار السوري”.
وفي شأن ما أثير عن أن هدف المؤتمر هو تشكيل كيان سياسي يكون بديلا للائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية ، نفى مناع ذلك بقوة وأكد :”نحن لا نقبل أن نكون بدلاء لأي كيانات سياسية .. المؤتمر كما هو واضح من اسمه /المؤتمر الوطني للمعارضة من أجل حل سياسي في سورية/ يسعي لإعادة مفاوضات الحل السياسي بناء على اتفاق جنيف 1 ، باعتباره المرجع اليتيم الذي يقبل به المجتمع الدولي”.
ورفض مناع، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، النبرة التشاؤمية والحديث عن عدم جدوى أي مؤتمر للمعارضة خاصة مع اتساع السيطرة الفعلية للتنظيمات المتشددة على الأرض ، وقال :”تنظيمات مثل داعش والنصرة تعيش وتزدهر لغياب الأمل في الحل السياسي : السوريون يائسون من غياب طرف يستطيع تخليصهم من تلك التنظيمات الإرهابية ولذا اختاروا النزوح من وطنهم .. والآن أكثر من 40% من الشعب لاجئ بدول الجوار .. ولو كان السوريون يرغبون في داعش والنصرة لما هربوا منهما”.
وتابع :”نحن على يقين بأن الجيش السوري غير قادر بمفرده على كسب المعركة مع الإرهاب وكذلك الحال بالنسبة للفئات المقاتلة المعتدلة ، ولكن كلاهما معا ومع وجود حاضنة شعبية مؤيدة للحل السياسي سيكونون قادرين على حسم معركة الخلاص من الإرهاب والديكتاتورية في وقت واحد”.
وأوضح :”وفق بيان جنيف يتم التفاوض بين المعارضة وممثلين عن الحكومة بمشاركة ممثلين للمجتمع المدني تحت إشراف الأمم المتحدة للتباحث في وضع هيئة حكم انتقالي تكون ممثلة بأكبر قدر ممكن لطوائف الشعب السوري سواء كانوا مدنيين أو عسكريين .. ويتوافق ذلك مع إصدار مجلس الأمن والمجتمع الدولي قرارات بمحاربة ومعاقبة كل من يدعم ويمول الإرهاب بسورية وكذلك من يسهل وصول الإرهابيين إليها”.
وأضاف :”لا نتوهم بالطبع أن كل هذا سيتحقق بمؤتمر القاهرة ، وإنما نقول إن إعادة مسار جنيف ودعمه بقرارات إلزامية من مجلس الأمن تنفذ بأجندة زمنية بتجريم ومعاقبة من يساند الإرهاب بسورية هو الخطوة الأولى على الطريق الصحيح”.
وأبدى مناع تفهما لحجم العراقيل التي تقف في طريق محاربة الإرهاب بسورية خاصة وأن دولا تقف وراءه ، وقال :”هناك دول معروفة بالاسم بالمنطقة لا تريد الحل السياسي لكونها تدعم الإرهاب بسورية ، بل وتسهل دخول الإرهابيين .. وهي الآن تعارض بشدة عقد مؤتمرنا وتهاجمه لخشيتها من كل خطوة نحو حل سياسي يعارض مصالحها ويعرض مسؤوليها للمحاسبة”.
وتابع :”للأسف أصبحنا ملعبا لتصفية الخلافات الإقليمية .. هذا يريد أن يصفي حسابه مع إيران والآخر مع السعودية والدم السوري هو الضحية ، وصار السوريون متهمين بالإرهاب بينما نحو نصف من يقاتلون في صفوف داعش والنصرة أجانب”.
وأعرب عن قناعته بأن المجتمع الدولي سيصدر قرارات لمعاقبة داعمي الإرهاب في سورية “ليس حبا منه في سورية وأهلها ، ولكن خشية منه على مصالحه وأمنه بعد فشل نظرية احتواء العنف داخل الأراضي السورية ، وذلك بعد تكرار محاولات عناصر التنظيمات الإرهابية الموجودة على الأراضي السورية تنفيذ عمليات نوعية في أوروبا”.
وشدد بالقول :”يمكن للسوريين في ظل حكم انتقالي عادل مدعوم بقرارات دولية ملزمة أن يهزموا الجولاني والبغدادي وأمثالهما مهما كبرت شوكتهم وشوكة داعميهم” ، لافتا إلى أن “مجرد تغيير شخص رئيس الوزراء في العراق غير الكثير من الوقائع على الأرض فكيف يمكن تصور الحال بسورية إذا ما تغيير النظام بأكمله وصارت هناك دولة مواطنة وحريات؟”.
ولفت إلى أن النظام السوري “لا يلاحق المتورطين بالإرهاب في سورية لكونه هو ذاته ملاحق بارتكاب جرائم ، بينما لو جاءت هيئة حكم انتقالي فستفضح وتلاحق المتورطين في المتاجرة بالدم السوري على كافة المستويات”.
وسخر مناع من تصريحات زعيم جبهة النصرة أبو محمدالجولاني في حواره مع قناة الجزيرة القطرية ، وقال :”من مآسي القدر أن يصبح الجولاني منظرا ومفكرا ، ومن مآسي القدر أيضا أن يذهب صحفي لمقابلته .. ذلك الفاشل دراسيا الذي جاء بأموال (زعيم داعش أبو بكر) البغدادي ثم خرج عليه ويعيش على الارتزاق بات مفكرا .. بل ويطالب المسيحيين والعلويين والإسماعيليين بالعودة للإسلام لكي يأمنوا على حياتهم”.
ودعا مناع المتورطين في دعم الإرهاب إلى التعلم من دروس التاريخ ، وقال :”نظام الأسد كان يسهل دخول جماعة الزرقاوي للعراق بعد الاحتلال الأمريكي لها واليوم هو من يعاني بعد أن صار لديه عشرة آلاف زرقاوي بأرضه … ووفقا للتقارير الاستخباراتية التركية هناك ثلاثة آلاف عنصر من داعش يعيشون بتركيا كخلايا نائمة ، فهل يتوقعون بقاءهم هكذا للأبد؟”.
وفيما يتعلق بطبيعة المشاركين بالمؤتمر وموقفه من شخصيات كقائد جيش الإسلام زهران علوش وغيره من قيادات الفصائل المسلحة التي تسيطر على مساحات من الأرض ، قال مناع :”كل شخص لا يؤمن بالحل السياسي ويتصور حاله مجاهدا وأنه منتصر لا محالة لا علاقة له بالمؤتمر .. وكل من يقف في وجه العملية السياسية هو خارج عن الشرعية بالنسبة لنا”.
وأضاف :”المؤتمر يشارك به 35 حزبا من معارضة الداخل والخارج .. ولن يتم توجيه الدعوة لأي شخص له علاقة بمؤسسات النظام السوري ، كما لم تتم دعوة أي مجموعة تتحالف مع كيان إرهابي كجماعة الإخوان المسلمين التي أعلنت أنها في تحالف مع النصرة”.
وشدد :”نحن نريد تشكيل وفد من المعارضة يتمتع بالكفاءة والمصداقية والنزاهة والاحترام الاجتماعي والولاء لسورية أولا وأخيرا .. أما مرحلة التفاوض مع النظام بالمستقبل فستكون تحت إشراف الأمم المتحدة”.
وفي رده على تساؤل حول إذا كان القائمون على مؤتمر القاهرة سيقبلون باستمرار الأسد على رأس السلطة خلال المرحلة الانتقالية ، أجاب :”نحن لدينا خارطة طريق مذكور بها أن تصوراتنا للحل السياسي تنطلق من إدراكنا لاستحالة نجاح الخيار العسكري واستدامته واستمرار منظومة الحكم التي لا مكان لها بالمستقبل”.
وفيما يتعلق بالتنسيق مع المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا ومدى قبول دعوته لإيران للمشاركة في مؤتمر “جنيف 3 ” ، أشار إلى أنه لا يعارض دعوة إيران وإنما يرى ضرورة دعوة كل من له علاقة بالأزمة السورية بما في ذلك إيران وقطر وتركيا “حتى يكون أي اتفاق يخرج عن المؤتمر ملزما ولا يتنصل منه أحد بحجة عدم المشاركة”.
أما فيما يتعلق بالحديث حول نية السعودية الدعوة لمؤتمر للمعارضة للبحث في مرحلة ما بعد الأسد ليكون هذا المؤتمر على غرار اتفاق الطائف اللبناني ، قال مناع :”هذا ما وصلنا وعرض علينا من أصحاب الأمر ، ولكن بعد ذلك وصلتنا رسالة بتأجيل عقد هذا المؤتمر من شهر أيار/مايو الماضي إلى ما بعد انتهاء شهر رمضان المبارك وربما أبعد من ذلك”.
واختتم مناع حديثه بالتأكيد على أن مشروع تقسيم سورية موجود ووراءه كثيرون ممن يرغبون في عدم وجود دولة سورية ، متوقعا في الوقت نفسه عدم تمكنهم من تنفيذه بفضل جهد الكثير والكثير من أبناء سورية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المشاركة الأصلية بواسطة لادئاني مشاهدة المشاركة
هيثم مناع : السوريون نزحوا هرباً من داعش و النصرة ..
و اتحاد الجيش السوري مع المعارضة المعتدلة سيخلص سوريا من الإرهاب و الديكتاتورية
============
أكد المعارض السوري هيثم مناع أن هدف مؤتمر المعارضة السورية المقرر عقده في القاهرة في وقت لاحق من الشهر الجاري هو إحياء مسار الحل السياسي “لأنه لا يوجد حل عسكري بسورية وإنما يوجد فقط دمار عسكري”.
وقال مناع إن “أهم ميزة لهذا المؤتمر هي أنه سيقام بتمويل وجهد ومشاركة سورية خالصة ، وأن البلد المضيف مصر يقبل بذلك ويؤكد عليه بعكس بلدان أخرى تحاول تكرار فرض وصايتها على القرار السوري”.
وفي شأن ما أثير عن أن هدف المؤتمر هو تشكيل كيان سياسي يكون بديلا للائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية ، نفى مناع ذلك بقوة وأكد :”نحن لا نقبل أن نكون بدلاء لأي كيانات سياسية .. المؤتمر كما هو واضح من اسمه /المؤتمر الوطني للمعارضة من أجل حل سياسي في سورية/ يسعي لإعادة مفاوضات الحل السياسي بناء على اتفاق جنيف 1 ، باعتباره المرجع اليتيم الذي يقبل به المجتمع الدولي”.
ورفض مناع، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، النبرة التشاؤمية والحديث عن عدم جدوى أي مؤتمر للمعارضة خاصة مع اتساع السيطرة الفعلية للتنظيمات المتشددة على الأرض ، وقال :”تنظيمات مثل داعش والنصرة تعيش وتزدهر لغياب الأمل في الحل السياسي : السوريون يائسون من غياب طرف يستطيع تخليصهم من تلك التنظيمات الإرهابية ولذا اختاروا النزوح من وطنهم .. والآن أكثر من 40% من الشعب لاجئ بدول الجوار .. ولو كان السوريون يرغبون في داعش والنصرة لما هربوا منهما”.
وتابع :”نحن على يقين بأن الجيش السوري غير قادر بمفرده على كسب المعركة مع الإرهاب وكذلك الحال بالنسبة للفئات المقاتلة المعتدلة ، ولكن كلاهما معا ومع وجود حاضنة شعبية مؤيدة للحل السياسي سيكونون قادرين على حسم معركة الخلاص من الإرهاب والديكتاتورية في وقت واحد”.
وأوضح :”وفق بيان جنيف يتم التفاوض بين المعارضة وممثلين عن الحكومة بمشاركة ممثلين للمجتمع المدني تحت إشراف الأمم المتحدة للتباحث في وضع هيئة حكم انتقالي تكون ممثلة بأكبر قدر ممكن لطوائف الشعب السوري سواء كانوا مدنيين أو عسكريين .. ويتوافق ذلك مع إصدار مجلس الأمن والمجتمع الدولي قرارات بمحاربة ومعاقبة كل من يدعم ويمول الإرهاب بسورية وكذلك من يسهل وصول الإرهابيين إليها”.
وأضاف :”لا نتوهم بالطبع أن كل هذا سيتحقق بمؤتمر القاهرة ، وإنما نقول إن إعادة مسار جنيف ودعمه بقرارات إلزامية من مجلس الأمن تنفذ بأجندة زمنية بتجريم ومعاقبة من يساند الإرهاب بسورية هو الخطوة الأولى على الطريق الصحيح”.
وأبدى مناع تفهما لحجم العراقيل التي تقف في طريق محاربة الإرهاب بسورية خاصة وأن دولا تقف وراءه ، وقال :”هناك دول معروفة بالاسم بالمنطقة لا تريد الحل السياسي لكونها تدعم الإرهاب بسورية ، بل وتسهل دخول الإرهابيين .. وهي الآن تعارض بشدة عقد مؤتمرنا وتهاجمه لخشيتها من كل خطوة نحو حل سياسي يعارض مصالحها ويعرض مسؤوليها للمحاسبة”.
وتابع :”للأسف أصبحنا ملعبا لتصفية الخلافات الإقليمية .. هذا يريد أن يصفي حسابه مع إيران والآخر مع السعودية والدم السوري هو الضحية ، وصار السوريون متهمين بالإرهاب بينما نحو نصف من يقاتلون في صفوف داعش والنصرة أجانب”.
وأعرب عن قناعته بأن المجتمع الدولي سيصدر قرارات لمعاقبة داعمي الإرهاب في سورية “ليس حبا منه في سورية وأهلها ، ولكن خشية منه على مصالحه وأمنه بعد فشل نظرية احتواء العنف داخل الأراضي السورية ، وذلك بعد تكرار محاولات عناصر التنظيمات الإرهابية الموجودة على الأراضي السورية تنفيذ عمليات نوعية في أوروبا”.
وشدد بالقول :”يمكن للسوريين في ظل حكم انتقالي عادل مدعوم بقرارات دولية ملزمة أن يهزموا الجولاني والبغدادي وأمثالهما مهما كبرت شوكتهم وشوكة داعميهم” ، لافتا إلى أن “مجرد تغيير شخص رئيس الوزراء في العراق غير الكثير من الوقائع على الأرض فكيف يمكن تصور الحال بسورية إذا ما تغيير النظام بأكمله وصارت هناك دولة مواطنة وحريات؟”.
ولفت إلى أن النظام السوري “لا يلاحق المتورطين بالإرهاب في سورية لكونه هو ذاته ملاحق بارتكاب جرائم ، بينما لو جاءت هيئة حكم انتقالي فستفضح وتلاحق المتورطين في المتاجرة بالدم السوري على كافة المستويات”.
وسخر مناع من تصريحات زعيم جبهة النصرة أبو محمدالجولاني في حواره مع قناة الجزيرة القطرية ، وقال :”من مآسي القدر أن يصبح الجولاني منظرا ومفكرا ، ومن مآسي القدر أيضا أن يذهب صحفي لمقابلته .. ذلك الفاشل دراسيا الذي جاء بأموال (زعيم داعش أبو بكر) البغدادي ثم خرج عليه ويعيش على الارتزاق بات مفكرا .. بل ويطالب المسيحيين والعلويين والإسماعيليين بالعودة للإسلام لكي يأمنوا على حياتهم”.
ودعا مناع المتورطين في دعم الإرهاب إلى التعلم من دروس التاريخ ، وقال :”نظام الأسد كان يسهل دخول جماعة الزرقاوي للعراق بعد الاحتلال الأمريكي لها واليوم هو من يعاني بعد أن صار لديه عشرة آلاف زرقاوي بأرضه … ووفقا للتقارير الاستخباراتية التركية هناك ثلاثة آلاف عنصر من داعش يعيشون بتركيا كخلايا نائمة ، فهل يتوقعون بقاءهم هكذا للأبد؟”.
وفيما يتعلق بطبيعة المشاركين بالمؤتمر وموقفه من شخصيات كقائد جيش الإسلام زهران علوش وغيره من قيادات الفصائل المسلحة التي تسيطر على مساحات من الأرض ، قال مناع :”كل شخص لا يؤمن بالحل السياسي ويتصور حاله مجاهدا وأنه منتصر لا محالة لا علاقة له بالمؤتمر .. وكل من يقف في وجه العملية السياسية هو خارج عن الشرعية بالنسبة لنا”.
وأضاف :”المؤتمر يشارك به 35 حزبا من معارضة الداخل والخارج .. ولن يتم توجيه الدعوة لأي شخص له علاقة بمؤسسات النظام السوري ، كما لم تتم دعوة أي مجموعة تتحالف مع كيان إرهابي كجماعة الإخوان المسلمين التي أعلنت أنها في تحالف مع النصرة”.
وشدد :”نحن نريد تشكيل وفد من المعارضة يتمتع بالكفاءة والمصداقية والنزاهة والاحترام الاجتماعي والولاء لسورية أولا وأخيرا .. أما مرحلة التفاوض مع النظام بالمستقبل فستكون تحت إشراف الأمم المتحدة”.
وفي رده على تساؤل حول إذا كان القائمون على مؤتمر القاهرة سيقبلون باستمرار الأسد على رأس السلطة خلال المرحلة الانتقالية ، أجاب :”نحن لدينا خارطة طريق مذكور بها أن تصوراتنا للحل السياسي تنطلق من إدراكنا لاستحالة نجاح الخيار العسكري واستدامته واستمرار منظومة الحكم التي لا مكان لها بالمستقبل”.
وفيما يتعلق بالتنسيق مع المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا ومدى قبول دعوته لإيران للمشاركة في مؤتمر “جنيف 3 ” ، أشار إلى أنه لا يعارض دعوة إيران وإنما يرى ضرورة دعوة كل من له علاقة بالأزمة السورية بما في ذلك إيران وقطر وتركيا “حتى يكون أي اتفاق يخرج عن المؤتمر ملزما ولا يتنصل منه أحد بحجة عدم المشاركة”.
أما فيما يتعلق بالحديث حول نية السعودية الدعوة لمؤتمر للمعارضة للبحث في مرحلة ما بعد الأسد ليكون هذا المؤتمر على غرار اتفاق الطائف اللبناني ، قال مناع :”هذا ما وصلنا وعرض علينا من أصحاب الأمر ، ولكن بعد ذلك وصلتنا رسالة بتأجيل عقد هذا المؤتمر من شهر أيار/مايو الماضي إلى ما بعد انتهاء شهر رمضان المبارك وربما أبعد من ذلك”.
واختتم مناع حديثه بالتأكيد على أن مشروع تقسيم سورية موجود ووراءه كثيرون ممن يرغبون في عدم وجود دولة سورية ، متوقعا في الوقت نفسه عدم تمكنهم من تنفيذه بفضل جهد الكثير والكثير من أبناء سورية.
هلا قرأتم ماقاله هذا الأمعة الشيوعي هيثم مناع حليف روسيا ومصر ....والذين من مؤتمر القاهرة يريدون ضرب المسعى السعودي لتقوية الائتلاف والمعارضة بمؤتمر الرياض
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
صحيفة لبنانية موالية تتحدث عن انهيار الجيش النظامي
و استقدام 20 ألف مقاتل إيراني و عراقي و أفغاني بقيادة قاسم سليماني إلى إدلب !==============
القرار الرئاسي السوري، غير المعلن، بعدم قبول قوات إيرانية كبيرة على الأرض السورية، قد يكون انقلب موافقة في الساعات الأخيرة، وأصبح من الماضي.
فحتى معارك جسر الشغور وإدلب وأريحا، وسقوطها المتتالي، كان الوجود الإيراني العسكري في سوريا يقتصر على عديد من الكوادر والضباط والخبراء في «الحرس الثوري» ولواء «فاطميون» الذي يضم بشكل رئيسي متطوعين من الأفغان، المقيمين في إيران.
وجلي أن المتغيرات الميدانية في الشمال السوري، والنكسة التي أصيب بها الجيش السوري في جسر الشغور وإدلب وأريحا، وخروجه من دون قتال من معسكرات محصنة، مثل المسطومة الذي يضم ثلاثة آلاف مقاتل، كانت أحد الأسباب، التي دعت السوريين على كل المستويات إلى إعادة النظر من الموقف من تعزيز التعاون العسكري الإيراني ـ السوري.
وخلال الأيام الماضية، وبقرار سوري ـ إيراني ـ عراقي مشترك، تدفق أكثر من 20 ألف مقاتل إيراني وعراقي ولبناني إلى منطقة إدلب، على جبهة جورين، وآخر خطوط الجيش السوري التي لا تبعد أكثر من ستة كيلومترات عن جسر الشغور، في الفريكة، وبسنقول، ومحمبل باتجاه أريحا.
كما وصل إلى المنطقة قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني الجنرال قاسم سليماني، برفقة وحدات شاركت في القتال في العراق، وباستعادة صلاح الدين. ويشمل الإعداد لهجوم سوري مضاد في المنطقة، مراجعات ومناقلات ضرورية لتجنب الأخطاء التي أدت إلى النكسة العسكرية في الشمال السوري. وتم تنحية قائد اللجنة الأمنية في المنطقة اللواء وهيب حيدر، وتعيين قائد جديد.
وكان النقص في التنسيق بين وحدات الجيش والدفاع الوطني و«صقور الصحراء» ووحدات «حزب الله» التي شاركت في القتال في جبل الأربعين وفقدت أربعة شهداء، أحد الأسباب التي أدت إلى انهيار جبهات الجيش السوري في أكثر من موقع، بعضها تم إجلاؤها من دون قتال، حفاظاً على أرواح الجنود وتجنباً للخسائر.
وبرزت أكبر الأخطاء في محاولة استعادة القصر الصيني في جبل الأربعين، الذي انسحبت منه مجموعة المؤازرة على جبهته الشرقية، من دون إعلام المجموعات الأخرى التي كانت تتقدم مكشوفة من العدو. كما سقط 30 شهيداً لقوة مؤازرة في كمين على مشارف أورم الجوز، بسبب عدم إعلامها أن الجيش انسحب منها.
ويقول مراقبون على الأرض، إنه خلال عملية جسر الشغور، عانى التنسيق بين وحدات النخبة في الجيش السوري، و «صقور الصحراء»، و «الحرس الثوري»، من صعوبات كثيرة، أدت إلى اتخاذ قرارات غير ملائمة، والى إعادة انتشار على عجل في الخطوط الخلفية، والى انسحاب ضروري لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الجنود والمعدات.
وليس سراً أن الخيارات المتاحة أمام القيادة السورية تضيق مع استمرار الحرب، التي يقاتل الجيش السوري، بحسب إحصاء منذ عامين، على أكثر من 476 جبهة من جبهاتها. ولا يزال خيار استدعاء الاحتياط، الذي لجأ إليه الجيش السوري للمرة الأخيرة في حرب تشرين، مؤجلاً لأسباب سياسية ومعنوية. إذ لا يزال عديد دورة التجنيد 102 يقاتل منذ استدعاء جنوده إلى الخدمة العسكرية، قبل أربعة أعوام. وتعد هذه الدورة أكبر دورات التجنيد الإلزامي في تاريخ الجيش السوري، وتشكل نواته الأساسية، بعد الخسائر التي لحقت به في المعارك، إذ تضم أكثر من 150 ألف مجند وفدوا بعد مرسوم جمهوري بإعفاء المتخلفين عن الخدمة من العقوبات.
وبوسع الجيش إعلان التعبئة العامة واستدعاء أكثر من 200 ألف احتياطي لتجديد هياكله، وإرسال أفضل جنوده إلى ميادين القتال، لكن التردد في إعلان التعبئة العامة لا يوحي بأن الجيش لا يزال قادرا على تجديد عديده، بقدر ما يوحي بضرورة تجنب ما قد يعزز تراجع المعنويات في لحظة هجوم مضاد.
والأرجح أن اختيار اللجوء إلى الحشد الإيراني – العراقي يسرّع عملية توحيد الساحات العراقية – السورية، التي تأخرت كثيراً، فيما يعمل «داعش» وتركيا والسعودية على توحيد الساحات بين العراق وسوريا، من الأنبار حتى مشارف البقاع اللبناني، مروراً بدير الزور، والرقة، وبادية حمص وتدمر، فالقلمون الشرقي، من دون أن يرتقي الرد العراقي – السوري إلى المستوى المطلوب، كما قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم قبل أسبوع.
ويترتب على الخطوة الجديدة، إذا ما تطورت، إعادة ترتيب أركان العمليات السورية، لإشراك القوى الجديدة في القتال على نطاق أوسع وضمن تكتيكات جديدة، أثبتت فعاليتها في العراق.
وتعمل السعودية على توسيع جبهة الجنوب الأردنية، التي تبدو مربكة ومؤجلة، بسبب اقتراب «داعش» منها عبر بادية تدمر نزولاً نحو السويداء واللجاة، وشمال شرق درعا. وتبدو الاستخبارات الأردنية في حالة انتظار قبل فتح جبهة الجنوب، التي يتهددها تقدم «داعش»، واختراقه المنطقة عبر «لواء شهداء اليرموك»، الذي يشكل رأس جسر إضافي لأبي بكر البغدادي، نحو الأردن، عبر المنطقة الفاصلة، فيما لا تزال «جبهة النصرة» تتعثر في محاولتها احتواء داعش في سهول حوران، وريف القنيطرة، وهو ما يدفع الأردنيين إلى استمهال السعوديين قبل فتح معركة ضد «اللواء 52» المدفعي في ازرع.
ويعد الحشد في الشمال السوري غير مسبوق في الحضور الإيراني والعراقي في سوريا منذ اندلاع الحرب عليها قبل أربعة أعوام. ويمكن القول إن حشداً بهذا المستوى يسجل كسراً للتفاهمات الإيرانية – التركية غير المعلنة، بتجنب المواجهة المباشرة والمكشوفة بين البلدين في سوريا، ونقل المعركة بينهما إلى الأرض السورية، بعدما حوّل الأتراك الشمال السوري إلى ميدان مفتوح أمام كل القوى الإقليمية المعادية لطهران ودمشق، خصوصا بعد تشكيل «جيش الفتح»، بقيادة تركية وتمويل سعودي، منذ الزيارة التي قام بها إلى اسطنبول ولي العهد السعودي محمد بن نايف في السادس من نيسان الماضي، منهياً القطيعة والخلاف مع أنقرة حول جماعة «الإخوان المسلمين».
وتكرست المصالحة بتمويل السعودية وقطر لـ «جيش الفتح»، ودمج وحدات «إخوانية»، مثل «فيلق الشام» و «أجناد الشام» و «جيش السنّة» و «لواء الحق» في «جيش الفتح»، إلى جانب جماعات «قاعدية» تديرها الاستخبارات التركية، مثل «جنود الشام»، والشيشانيين و «الحزب الإسلامي» التركستاني والأويغور و «جند الأقصى» و «أحرار الشام»، و «جبهة النصرة» التي تواجه خيارات صعبة في هذا التحالف، يضطرها إلى تأجيل إعلان «إمارتها» الادلبية، وتقاسم النفوذ في البؤرة التركية الجديدة من خلال تصدر «جيش الفتح»، والمضي مع الأتراك في الرهان على توسيع دائرة الحرب باتجاه حلب.
وتقول مصادر عربية إن الإيرانيين الذين ترددوا بعد سقوط إدلب، في الإعداد لهجوم مضاد، وأساؤوا تقدير الخطط التركية في الشمال السوري، باتوا يعتبرون الجبهة السورية أولوية في المواجهة المفتوحة من العراق، فالقلمون اللبناني واليمن. ويبدو أن الهجمات المتزامنة التي يشنها «داعش» و «جيش الفتح» في الشمال الإدلبي والحلبي، وفي الوسط عبر تدمر، وفي الاحتشاد نحو الجنوب الشرقي في السويداء، تدل كلها على تراجع الثقة الإيرانية بالتحالف ضد «داعش» لإسقاطه سوريا من حساباته، ليس لان مؤتمر التحالف ضد التنظيم التكفيري، الذي ينعقد اليوم في باريس، يحصر البحث بالجبهات العراقية، بل لأن الأميركيين والتحالف لعبا دوراً كبيراً في إسقاط تدمر.
إذ من دون دخول «داعش» إلى الرمادي، والهيمنة على الانبار، ما كان لـ «غزوة تدمر» أن تتخذ المنحى الذي اتخذته ضد الجيش السوري في قلب المنطقة الوسطى، التي باتت تهدد محافظة السويداء من باديتها الشمالية، كما تهدد المنطقة الوسطى وحمص، واختراق الممر الأخير من بادية حمص والقريتين ومهين وصدد، من القلمون الشرقي، نحو شمال البقاع اللبناني. ويقاتل «جيش الإسلام» في القلمون الشرقي طلائع «داعش» حفاظاً على نفوذه في الغوطة، وطمعاً بالبقاء القوة الرئيسة التي تصل إلى دمشق، إذا ما قيّض للنظام أن يسقط.
وكان التحالف قد ترك لـ «داعش» إجلاء أكثر من سبعة آلاف مسلح سوري عبر الرقة ودير الزور للسيطرة على الرمادي من دون مقاومة، ما عجّل بعودته، عبر طرق إمداد بطول 600 كيلومتر، من دون أن تتعرض أرتاله لأي عملية قصف أو اعتراض، أو نقل للمعلومات عن تحركاتها، عبر القناة العراقية. ومن دون سقوط الرمادي ما كان لـ «الدولة الإسلامية» أن ينقل قواته بسرعة نحو السخنة، وان تسقط تدمر.
وجلي أن الهدف الأميركي لا يتجاوز احتواء «داعش» في العراق، وتجميعه في سوريا، وهو ما يفسر مبادرة «الدولة الإسلامية» إلى فتح جبهة ريف حلب الشمالي، مستفيداً من سحب الأتراك للمجموعات المسلحة، نحو ادلب التي أصبحت أكبر تجمع للسلاح والمسلحين في سوريا.
ولا يبدو أن الأتراك وحدهم مع «جيش الفتح» من يطمحون إلى الدخول إلى حلب، فقطع طرق الإمداد بالاستيلاء على صوران ومارع، والتوجه نحو إعزاز ومعبر باب السلامة، الذي يشكل معبر العتاد والإمداد للمجموعات المسلحة، رسالة قوية بأن «داعش» لن يسمح للأتراك بالانفراد ببناء «إمارة» إدلبية – حلبية لـ «مجاهديها»، أو منطقة آمنة، لا تكون له الكلمة الأولى فيها، من الأنبار فالموصل فحلب.
صحيفة السفير اللبنانية الموالية لنظام بشار الأسد
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
عميل سابق في الـ CIA : داعش يتقدم و يهدد حلب و بغداد .. و خطط أمريكا غير ناجحة
=============
الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا بـ”داعش” يحقق على الأرض تقدما ميدانيا كبيرا بهجماته حول المدن الكبرى في سوريا وصولا إلى تهديده للعاصمة العراقية، بغداد، مضيفا أن الاستراتيجية الأمريكية القائمة حاليا ليست كفيلة بتحقيق الانتصار.
وقال باير، ردا على سؤال من CNN حول التطورات الأمنية بسوريا والعراق، وآخرها الهجمات الانتحارية الدامية ضد القوات العراقية: “تنظيم داعش يتقدم نحو حلب وكذلك قرب بغداد، وهو يهاجم القوات العراقية حول الفلوجة، ما يدل على أنه يقوم بتقدم ميداني كبير.”
وتابع باير بالقول: “القوات السنية في سوريا والعراق لا تقدم أداء جيدا لأنها تفتقد الدعم، وبالتالي فنحن لا نقوم بعمل جيد ولا ننتصر.”
وعن مطالب دعم الجماعات السنية المقاتلة قال باير: “نريد أن ندعم السنة ولكن القبائل السنية موجودة في مناطق تخضع لسيطرة داعش، وهي بالتالي لن تعقد اجتماعات مع القوات الأمريكية وستتردد في قبول الدعم العسكري منها لأسباب أمنية.”
ولفت باير بالمقابل إلى مسؤولية ما وصفها بـ”القوات المقاتلة الشيعية في العراق”، قائلا إن الجنود يفتقدون الإرادة الحقيقة للقتال، خاصة عندما يواجهون تكتيكات أكثر قسوة مما اعتادوا عليه، مثل التفجيرات الانتحارية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
لماذا سينسحب الثوار من التدريبات الأمريكية ولماذا طالبت واشنطن بعدم مهاجمة الاسد ؟
الضيوف :
أسامة أبو زيد - المستشار القانوني للجيش الحر
- مصطفى سيجري - عضو مجلس قيادة الثورة
- أحمد الحمادي - محلل عسكري - الريحانية
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
"داعش "يعدم 400 شخص في تدمر بينهم أمين وأعضاء قيادة البعث و30 امرأة===================
تفيد المعلومات القادمة من مدينة تدمر، بأن تنظيم "الدولة الإسلامية" أعدم يوم أمس أمين شعبة حزب البعث بتدمر، وهو رئيس بلدية تدمر سابقا المهندس عدنان خلف مع كافة أعضاء الشعبة.
وقالت مصادر مطلعة لـ"زمان الوصل" إنّ حالة من الخوف والهلع، تسيطر على الموالين للنظام (لجان شعبية وعملاء لفرع البادية سابقا)، والذين لم يتمكّنوا من مغادرة تدمر (160كم شرق مدينة حمص)، قبل أن يسيطر تنظيم "الدولة" عليها في 20/أيار/مايو المنصرم.
وأكدت أن "التنظيم" يعرفهم جميعا بالاسم، وقد أعدم منهم حتى الآن قرابة 400 شخص، بينهم 30 امرأة.
من جانب آخر علمت "زمان الوصل"، أن مدير متحف تدمر الأسبق خالد الأسعد، الذي يعد من أهم الباحثين الأثريين بسوريا، وخاصة بالحضارة التدمرية، ما زال مفقودا منذ دخول التنظيم مدينة تدمر، ولا أحد يعرف مصيره.
وأكدت مصادر "زمان الوصل" أن "الخطأ الفادح" الذي ارتكبه الأسعد (80 عاما) كان من ضمن وفد تدمر الذي زار طهران قبل فترة زمنية قصيرة.
وقال موظف حكومي ويدعى أبو أحمد لـ"زمان الوصل"، وصل قبل 3 أيام إلى ريف حمص الشرقي، قادما من تدمر إن تنظيم "الدولة" طلب لمن يرغب من الموظفين الحكوميين الاستمرار بوظائفهم، وبراتب يعادل ضعفي راتب النظام، مؤكدا بأن التنظيم "لم يزعج أحدا من السكان بأستثناء المنتسبين للجان الشعبية التي شكّلها النظام، وعملاء فرع البادية، الذي كان يشكّل مصدر رعب لكافة سكان البادية السورية".
وردا على سؤال "زمان الوصل" عن الطريق الذي سلكه حتى وصل ريف حمص قال إن كافة الطرق التي تربط تدمر، بالمحافظات السورية، ما زالت مقطوعة تماما باستثناء طريق تدمر -دير الزور- الرقة الخاضع لسيطرة التنظيم، ومن الرقة يمكن أن يسافر الشخص إلى تركيا، أو إلى سرمدا بريف إدلب، ومن هناك إلى حمص وغيرها.
وردا على سؤال آخر عن قيام التنظيم بمصادرة ممتلكات الناس بتدمر، أضاف أبو أحمد قائلا: "خلال وجودي بتدمر، تمت مصادرة منازل 25 شخصا من المدينة، بينهم منزل مدير مركز التلفزيون السوري، ومراسل وكالة "سانا" بتدمر، الذي تمكّن من الفرار مع كادره الإعلامي، وبعض معدات البث التلفزيوني، قبل أن يسيطر عليها تنظيم "الدولة" بعدة ساعات.
وبثّ تنظيم "الدولة الإسلامية" يوم أمس صورا لمدينة تدمر، تظهر عمليات الشراء والمبيع بالأسواق، وشوارع رئيسية بالمدينة تم تنظيفها.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المشاركة الأصلية بواسطة لادئاني مشاهدة المشاركةلماذا سينسحب الثوار من التدريبات الأمريكية ولماذا طالبت واشنطن بعدم مهاجمة الاسد ؟
الضيوف :
أسامة أبو زيد - المستشار القانوني للجيش الحر
- مصطفى سيجري - عضو مجلس قيادة الثورة
- أحمد الحمادي - محلل عسكري - الريحانية
أكثر من 1500 عنصر سوري من أصل 4000 عنصر انسحب من التدريبات
والبقية سينسحبون مالم يتم ادراج قتال النظام اضافة لقتال داعش
الشروط الأميركية:
===
يمنع قتال النظام
يمنع قتال حزب الله أو الميليشيات الشيعية
التركيز فقط على داعش ودعم جوي لقتال داعش فقط
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
طلب منهم التوقيع على وثيقة تحدد المهمة بقتال تنظيم الدولة فقط
مقاتلون سوريون ينسحبون من التدريب الأمريكي بسبب الشروط
==========
عربي21 - منار عبد الرزاق
أفادت مصادر خاصة لـ"عربي21" أنّ عددا من الفصائل السورية المقاتلة رفضت التوقيع على وثيقة أمريكية تتضمن أنّ برامج التدريب التي خصصتها الولايات المتحدة لما أسمتها بالمعارضة "المعتدلة" مخصصة، مع الدعم الموازي لها، لقتال تنظيم الدولة فقط.
وأشار مصطفى، سيجري عضو مجلس قيادة الثّورة السورية، وأحد القائمين على عملية التدريب، في حديث لـ"عربي21"، إلى أنّ عدد من الفصائل وافقت على البرنامج الأمريكي دون أن يكون هناك أي قيد أو شرط من الجانب الأمريكي، حيث تضمن البرنامج تأمين غطاء الجوي وتسليح كامل، فضلا عن تعهد الولايات المتحدة بتقديم مبلغ نصف مليار دولار بالإضافة للتدريب على السلاح النوعي.
وأكد سيجري أنّه في حال عدم التراجع عن الشرط الأمريكي، فإنه سيقوم بالانسحاب من البرنامج الأمريكي، بالإضافة لعدد من الفصائل المشاركة في البرنامج.
وبحسب سيجري فإن الموقف الرافض للتوقيع على الوثيقة في ظل الشروط الحالي، تدعمه الحكومة التركية بقوة، حيث كانت الأخيرة شاهدة على الاتفاق غير المشروط بين قوى المعارضة والولايات المتحدة الأمريكية.
وأفصح سيجري عن أنّ "مجاميع الفصائل السورية على الأرض، أعلنت الحرب على تنظيم الدولة قبل أن تضعه أمريكا على لائحة الإرهاب، واعتبرته الفصائل في حينه ذراع النظام في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة"، على حد وصفه.
وكانت معسكرات التدريب الأمريكية للمقاتلين السوريين قد انطلقت منتصف الشّهر الجاري، بـ500 مقاتل ممن تصنفهم الولايان المتحدة ضمن "المعارضة المعتدلة، في تركيا والأردن، قبل أن تطلب أمريكا من المشاركين على وثيقة تحمل تعهد الفصائل المشاركة بمحاربة تنظيم الدولة فقط.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 1933. الأعضاء 0 والزوار 1933.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق