إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطور الصناعي في المملكة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: التطور الصناعي في المملكة

    هل سيدرك المواطن السعودي المخطط الهندسي الأزرق لاقتصاد عام 2025؟
    التحول إلى اقتصاد يعتمد على المعرفة لمواجهة تحديات تنويع مصادر الدخل وتطوير رأس المال البشري
    نشر في الوطن يوم 09 - 06 - 2010


    قد لا يحس المواطن البسيط الذي يعيش في2010 بحجم الإصلاحات الاقتصادية الهائلة التي اتخذها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز منذ توليه الحكم في صيف عام 2005 لأن غالبية المواطنين البسطاء تكون وعيهم الاقتصادي قبل أن تدخل المملكة في عهد الإصلاحات السريعة التي تثبتها الأرقام اليوم بشدة.
    ولكن المواطن البسيط الذي سيعيش حتى عام 2025 والذي بدأ وعيه الاقتصادي بالتكون خلال هذه الفترة سيدرك حجم وأهمية الإصلاحات التي اتخذتها الحكومة بدعم مباشر وقوي من الملك عبدالله الذي رسم مخططاً أزرق (Blue Print) نموذجياً لما سيكون عليه الاقتصاد السعودي بعد عشرين سنة من توليه الحكم.
    وأبرز ما يميز هذا الاقتصاد الجديد "اقتصاد 2025" هو اعتماده على المعرفة لمواجهة تحديين رئيسيين أولهما هو تنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط بصورة كافية لتوفير وظائف للسكان الذي ينمون بصورة هائلة تتجاوز 2.5% سنوياً، اما الثاني فهو تطوير الرأسمال البشري للمملكة ليلعب دوراً أكبر في تحقيق النمو الاقتصادي المتوقع بعيداً عن النفط. وتمكنت المملكة في السنوات الخمس الأخيرة التي قاد فيها الملك عبدالله دفة الحكم من تطبيق العديد من الإصلاحات التي أزاحت العديد من العبء على كاهل الدولة والمواطن من أهمها ما يلي:
    تخفيض الدين العام
    قد يبدو اقتصاد أي دولة لغير المختصين آلة ضخمة معقدة لا يمكن فهمها، إلا أنه في الحقيقة أمر في غاية البساطة من ناحية المبدأ، فالحكومة حالها حال أي شركة أو مؤسسة تجارية تدير اقتصادها على أساس واحد ثابت وهو زيادة دخلها مع التحكم في مصروفاتها.
    وقد ينقص الدخل وتزيد المصروفات أو تزيد وهنا تضطر كل الحكومات بلا استثناء أن تقترض. وعندما تسلم الملك عبدالله حكم البلاد في عام 2005 كان الدين العام المحلي يبلغ 460 مليار ريال أي ما يعادل نسبة 38.9% من الناتج المحلي الإجمالي لتلك السنة، وساهمت السياسة الرشيدة للإنفاق الحكومي في السنوات الأربع الماضية في الاستمرار في خفض حجم هذا الدين ليصل إلى 235 مليار ريال في عام 2008 أي ما نسبته 13.4% من الناتج المحلي الإجمالي لنفس العام.
    بناء الاحتياطات
    ولعل من أهم الإصلاحات التي شهدها عصر الملك عبدالله هو بناء الاحتياطات الخارجية الضخمة والتي ساعدت المملكة على تخطي الأزمة المالية العالمية. ففي عام 2004 قبل أن يتولى الملك عبدالله الحكم كان احتياطي المملكة الخارجي الذي يتوفر في صورة أصول لمؤسسة النقد العربي السعودي (ساما)، يقف عند 324 مليار ريال، وتضاعف هذا الرقم بنحو خمسة أضعاف ليصل إلى 1.61 تريليون ريال حتى شهر أبريل الماضي وأصبح هذا الاحتياطي يشكل سبعة أضعاف الدين العام المحلي على الدولة.
    وسيساهم بناء الاحتياطات الأجنبية في تحقيق استقرار اقتصادي إذ بمقدور المملكة بأن تسد أي عجز مستقبلي في ميزانيتها من خلال هذه الاحتياطات كما أنها بإمكانها سد العجز في تمويل المشروعات من قبل المصارف الخاصة كما تفعله الآن الدولة بعد أن أحجمت العديد من المصارف تمويل مشاريع البنية التحتية.
    تنويع مصادر الدخل
    تمكنت المملكة طيلة العقود الماضية من زيادة مساهمة القطاعات الاقتصادية غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة إذ ارتفعت مساهمة تلك القطاعات من 51.2% في عام 1969 إلى 72.8% في عام 2008، ليصبح بذلك الاعتماد على النفط لا يشكل سوى أقل من الثلث.
    وتسعى المملكة الآن إلى أن يكون الاقتصاد السعودي الذي ارتبط اسمه بالنفط طيلة عقود أن يتحول إلى اقتصاد متنوع بحلول عام 2025 لا يساهم فيه النفط سوى بالجزء اليسير والضروري ومن هنا تبنت الدولة الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتي تهدف إلى مضاعفة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي بنحو 3 أضعاف ليساهم في ما لا يقل عن 20% من الناتج الإجمالي للدولة بحلول نهاية 2020. وإلى جانب الصناعة من المفترض أن تلعب الخدمات دوراً كبيراً في تنمية الاقتصاد السعودي إضافة إلى الصناعات المعرفية التي ستوفر لها المدن الاقتصادية
    الجديدة مناخاً مناسباً يساعد على نموها واستقطابها.
    جذب الاستثمارات الأجنبية
    المملكة تمتلك ثروات طبيعية ضخمة تحتاج إلى تطوير وإلى تمويل لهذا التطوير.
    ومن ناحية التمويل فإن الحكومة لديها ما يكفي من المال لتمويل تطوير هذه الثروات، ولكن هذا ليس ما ينبغى فعله إذ إن على الدولة أن تسمح للشركات الأجنبية صاحبة الخبرة والتقنية والفوائض المالية أن تأتي وتقوم بهذا الدور الذي لا تجيده الحكومات أيا كان حجمها.
    والمملكة منذ بداياتها وهي تعتمد على الدور الذي يلعبه الاستثمار الأجنبي في تطوير اقتصادها، وزاد هذا الدور كثيراً بفضل خطط الملك عبدالله الطموحة لزيادة الاستثمارات الأجنبية إلى المملكة والتي كان من أبرزها تطبيق خطة لزيادة تنافسية الاقتصاد السعودي ليكون من بين أكثر 10 اقتصاديات على مستوى العالم جاذبية للاستثمار.
    كما ساهم كل من الخطة التي تبناها الملك لإنشاء أربع مدن اقتصادية تكون عامل جذب خاصا للمستثمرين الأجانب لتطوير صناعات بعيدة عن النفط إضافة إلى فتح سوق الأسهم أمام المستثمرين الأجانب إلى زيادة تدفق الاستثمارات الأجنبية إلى المملكة.
    وعندما تولى الملك عبدالله الحكم في عام 2005 بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية
    الداخلة إلى المملكة نحو 12 مليار دولار قفزت في السنوات التالية لتصل إلى 38.2 مليار دولار حتى نهاية عام 2008، بحسب ما أظهرته إحصاءات منظمة "مؤتمر الأممالمتحدة
    للتجارة والتنمية" وهي الجهة التي تراقب تحرك الاستثمارات على مستوى العالم.






    تعليق


    • رد: التطور الصناعي في المملكة

      طاقة السعودية الإنتاجية ستبدد أحلام الأمريكان

      اندهش بعض القراء من تقرير وكالة الطاقة الدولية (IEA) في " توقعات الطاقة في العالم"، الذي صدر في 12 نوفمبر 2012، بأن الولايات المتحدة سيرتفع إنتاجها إلى (10، 11.1، 9.2 ) ملايين برميل يوميا في (2015، 2020، 2035) على التوالي، لتصبح أكبر منتج في العالم متجاوزة إنتاج السعودية الحالي (9.8 ملايين برميل يومياً) وليس طاقتها. ولكنها توقعت أيضاً أن يكون إنتاج السعودية ( 10.9، 10.6، 12.3) مليون برميل يومياً خلال نفس الفترات السابقه. لاحظ أن العلاقة عكسية بين الإنتاج الامريكي المتوقع وإنتاج السعودية، ففي البداية والنهاية ينخفض الإنتاج الامريكي بينما يرتفع الإنتاج السعودي، هذا يؤكد لنا وصول الإنتاج الامريكي إلى ذروته بحلول 2020، بينما إنتاج السعودية سيواصل ارتفاعاته وبقوة قريباً من طاقتها الإنتاجية الحالية (12.5 مليون برميل يومياً)، وهذا يحفز السعودية على رفع طاقتها الإنتاجية إلى 15 مليون برميل يومياً.
      إن امريكا تنتج من أجل سد حاجاتها الاستهلاكية (18.8 مليون برميل يوميا) من النفط، حيث تستورد 49% من إجمالي استهلاكها من النفط والمنتجات لتلبية الطلب المحلي، بينما يبلغ احتياطها المثبت فقط 23.27 مليار برميل في 2011 أي 10% من احتياطي السعودية المثبت (265 مليار برميل). ووصل متوسط إنتاجها من النفط والسوائل الى 6.5 ملايين برميل يومياً في سبتمبر 2012، الأعلى منذ 1998، حيث ارتفع إنتاجها بمقدار 900 ألف برميل يوميا من زيادة إنتاج الزيت الحجري.هكذا أدت تقنية الحفر الأفقي والتكسير الهيدروليكي لاستخراج المزيد من الزيت الصخري Shale Oil في تكساس، شمال دكوتا، مونتانا، كولورادو، ليرتفع إنتاجها الى 5.64 ملايين برميل يوميا في 2011، بعد وصوله إلى ذروته (9.637 ملايين برميل يوميا) في 1970 وإلى أدنى مستوى له (4.95 ملايين برميل يوميا) في 2008 (EIA). فمن المتوقع أن ينمو إنتاج الزيت الصخري من 1.6 مليون برميل يوميا هذا العام إلى 4.2 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2020 (تقرير ماكنزي). ولكن مازال إنتاج الرمال النفطية في امريكا وكندا مهيمنا على النفط غير التقليدي ووصل إنتاجه إلى 2.3 مليون برميل يوميا في 2011. أما الأوبك فتتوقع أن يرتفع إنتاج العالم من النفط غير التقليدي الى (3.4، 5.8، 5.8 ) ملايين برميل يوميا في (2015، 2025، 2035 ) على التوالي. وتقدر اجمالي احتياطيات العالم من النفط الحجري ب 2.8 تريليون برميل، بما في ذلك أكثر من 1.5 تريليون برميل في امريكا مع إمكانية استرجاع نصفه. كما أوضحت وكالة الطاقة الدولية أن العالم يمتلك 3.5 تريليونات برميل من النفط التقليدي، ولكن فقط 1.2 تريليون برميل حاليا يمكن استخراجه.فلا شك أن امريكا زادت إنتاجها من الزيت الصخري ولكنه مازال مكلفا ومؤقتا وليس مستداما، بينما إنتاج السعودية الأقل تكلفة والأكبر احتياطيات، سيستمر في تدفقاته مع ارتفاع الطلب عليه في الأسواق الآسيوية وبالتحديد في الصين والهند، حيث توقعت وكالة الطاقة الدولية أن ينمو الطلب الآسيوي من 60% إلى 90% على نفط الشرق الأوسط قبل 2035. فعلينا أن نعرف أن امريكا تنتج بقصد الاستهلاك فما تنتجه تستهلكه بينما السعودية تنتج بقصد التصدير وتستهلك فقط 25% منه محلياً دون الحاجة إلى رفع إنتاجها عند طاقتها الإنتاجية القصوى من أجل توازن السوق العالمية وبقاء الأسعار دون سعر 90 دولارا مما سيضعف بدائل الطاقة ويقلص من الهامش الربحي لإنتاج الزيت الصخري ليحد من جدواه الاقتصادية. فلن يستطيع النفط غير التقليدي منافسة النفط التقليدي عند أسعار منخفضة، ناهيك عن الآثار البيئية المترتبة على عملية التكسير الصخري وحقنها بالمياه والمواد الكيمائية المضرة بالبيئة، مما سيواجه إنتاجه مقاومة في بعض الولايات الامريكية.فعلى المملكة توسيع طاقتها الإنتاجية حتى تستطيع إبقاء الأسعار العالمية عند تكلفة إنتاج الزيت الحجري (85 دولارا) فلا تؤجل عمل اليوم الى الغد.







      تعليق


      • رد: التطور الصناعي في المملكة

        يختص بالتقنيات الإلكترونية والكهربائية والإضاءة



        «سابك» تفتتح مركزا تقنيا عالميا في كوريا الجنوبية




        المسؤولون خلال حفل الافتتاح

        افتتحت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" ممثلة بوحدة البلاستيكيات المبتكرة، مركزاً تقنياً عالمياً جديداً في سوون بكوريا الجنوبية في 25 مارس 2014م بالتعاون مع جامعة (سونغكيونكوان) المرموقة، حيث يهتم المركز بابتكار وتطوير تقنيات متقدمة تتعلق بصناعات الإلكترونيات والكهرباء والإضاءة، التي ستسهم بشكل كبير في تحقيق استراتيجية "سابك" الرامية إلى مواصلة مساعدة زبائنها على مواجهة كبرى التحديات التي تعترض أعمالهم ومنتجاتهم، من خلال توفير حلول أرق سماكة وأشد متانة وأخف وزناً وأكثر كفاءة، مع تميزها بتصاميم مبتكرة، وإمكانية خفض تكاليف التصنيع.وقال الدكتور أرنستو أوشيلو نائب الرئيس التنفيذي للتقنية والابتكار في سابك "في إطار التزام سابك بمساعدة زبائنها على النجاح، تواصل الشركة سعيها الحثيث لاستيعاب قطاعاتهم الصناعية والتحديات الإقليمية التي يواجهونها، لتحويل المعطيات الحالية إلى مواد مبتكرة تدعم الزبائن في تلبية احتياجاتهم الخاصة.. يمكن من خلال هذا المركز الاستفادة من أنبغ التقنيين العالميين الموجودين في جامعة (سونغكيونكوان) من أجل تلبية المتطلبات المتغيرة بسرعة في هذه القطاعات الصناعية دائمة التطور".من جهته قال ثيري ماتيرني نائب الرئيس للتقنية في وحدة البلاستيكيات المبتكرة خلال حفل الافتتاح "يعزز هذا الاستثمار التقني الجديد الدعم المستمر الذي تقدمه سابك لزبائنها في هذه القطاعات الصناعية، كما يؤكد التزام الشركة بالاستثمار في كوريا الجنوبية.. لدى سابك تاريخ عريق من الخبرات الكبيرة في مجال المواد الموجهة لخدمة هذه القطاعات الصناعية، كما تتشرف الشركة بالتعاون مع جامعة (سونغكيونكوان) في كوريا الجنوبية، لتطوير تقنيات تحدث نقلة نوعية وتخدم في نهاية المطاف المستهلكين حول العالم".في المقابل تحدث البروفيسور هيونسو كيم نائب الرئيس التنفيذي لجامعة (سونغكيونكوان) بقوله "نحن سعداء جداً بوجود مركز سابك التقني في جامعتنا، ما يشجع التعاون على المستوى العالمي ويعزز التنافسية العالمية للجامعة.. ستعمل هذه الشراكة على الجمع ما بين خبراء سابك الرائدين عالمياً في مجالات ابتكار المواد والتطبيقات، وبين إمكانات جامعة (سونغكيونكوان) في مجالات البحوث وتطوير الأعمال؛ ما سيساعد زبائن سابك على الحفاظ على موقعهم التنافسي المتقدم في الصناعة".الجدير بالذكر أن مركز "سابك" لتقنيات الإلكترونيات والكهرباء والإضاءة يقع في حرم جامعة (سونغكيونكوان) بمدينة سوون الكورية الجنوبية، التي تعتبر معقلاً لبعض الخبراء الرائدين على مستوى العالم في مجال ابتكار هذه التقنيات،

        ومن المخطط له
        أن يتجاوز تعداد العلماء التقنيين في المركز خمسين عالماً، متمركزين في الجامعة، أو موزعين على مواقع أخرى حول العالم، ما يؤكد التزام "سابك" بتلبية الاحتياجات المتنامية والتوجهات الحديثة في هذه القطاعات الصناعية، كما ستتعاون فرق العلماء التقنيين لابتكار تطبيقات جديدة تلبي الاحتياجات المتنامية، بما يخص التصاميم الأنيقة، والفاعلية التشغيلية المحسنة، والاستدامة المعززة؛ كل ذلك من أجل مساعدة المصنعين على تلبية متطلباتهم، بل وتجاوز احتياجات السوق والمستهلكين المتغيرة والمتطورة بشكل مستمر.يشار إلى أن وحدة العمل الاستراتيجية للبلاستيكيات المبتكرة في "سابك" تمتاز بسمعة ممتازة عالمياً على مستوى توفير تقنيات المواد والتطبيقات والحلول التصميمية لصناعات الإلكترونيات والكهرباء والإضاءة، حيث واصلت التعاون مع هذه القطاعات عقوداً عديدة" وبرز هذا التعاون من خلال إسهام الوحدة في إنتاج العديد من التقنيات، التي كان لها أكبر الأثر في هذه القطاعات الصناعية؛ بدءاً من توفير المواد اللازمة لإنتاج باكورة الهواتف المحمولة بحجم الجيب، وكذلك باكورة الأجزاء الخلفية من التلفزيونات المصنوعة من البلاستيك.

        المملكة العربية السعودية
        "عــمـــلاق الــــشــــرق الاوســــــط"







        سامحوني فالدنيا لاتستاهل ان نكره بعض من اجل وجهات نظر
        ووداعاً





        تعليق


        • رد: التطور الصناعي في المملكة

          288 تريليون قدم مكعب احتياطات الغاز السعودية

          مسؤول: حجم الاحتياطيات التي تملكها السعودية يُقدر بنحو 288 تريليون قدم مكعب وهو ما يجعلها تحتل المرتبة الرابعة عالميا في الاحتياطي.

          دعا رئيس مركز السياسات النفطية والتوقعات الاستراتيجية راشد أبانمي إلى إنشاء شركة وطنية مستقلة عن شركة أرامكو السعودية، تختص بالاستفادة من الغاز المصاحب الذي يتم إهداره وحرقه عند انتاج النفط.

          وأكد أن حجم الاحتياطيات التي تملكها السعودية من الغاز يُقدر بنحو 288 تريليون قدم مكعب.

          ونقلت صحيفة “الجزيرة” المحلية عن أبانمي قوله أمس إن حرق كميات تقدر بمليارات الأقدام المكعبة من الغاز المصاحب تكبد الاقتصاد الوطني خسائر كبيرة.

          وأوضح أبانمي أن برميلاً واحداً من النفط الخام ينتج معه تلقائياً 600 قدم مكعب من الغاز المصاحب كمعدل، مطالبا بضرورة العمل على جمع هذا الغاز ومعالجته.

          وقال أبانمي إن الغاز يأتي على شكلين، الاول مصاحب وينتج مع النفط الخام المستخرج والثاني غير مصاحب وينتج وحده، مشيرا إلى أن النوع الاول يمثل حوالي 65 بالمئة من كمية الغاز الذي تملكه السعودية، في حين يمثل الثاني 35 بالمئة.

          وشدد على ضرورة السعي بشكل جدي إلى جمع هذا الغاز ومعالجته، والإسراع في التحول إلى اقتصاد قائم على الغاز الطبيعي، يكون رديفاً للنفط الذي تعتمد عليه السعودية في الوقت الحاضر.

          وقال أبانمي إن احتياطيات المملكة من الغاز “كبيرة جداً” وتُعتبر السعودية رابع دولة في العالم في هذا الشأن، مشيرا إلى ان إنتاج البلاد من الغاز يكفي لمدة طويلة، ويكفي الاستهلاك المحلي في حال استُغل الاستغلال الأمثل.

          وقال إن حجم الاحتياطيات التي تملكها السعودية يُقدر بنحو 288 تريليون قدم مكعب وهو ما يجعلها تحتل المرتبة الرابعة عالميا في الاحتياطي.

          وأوضح أبانمي ان “كمية حرق الغاز المصاحب بإنتاج النفط بين أربعة مليارات متر مكعب إلى خمسة مليارات متر مكعب”.

          وكشف ابانمي أن استهلاك السعودية يبلغ حاليا أربعة ملايين برميل من النفط المكافئ يومياً، وأن قيمته تصل إلى نحو نصف مليار دولار يومياً، على اساس أن الأسعار الحالية لبرميل النفط.

          وزادت السعودية، وهي أكبر مصدر للنفط في العالم، من إنتاج الغاز في الآونة الأخيرة لكنها تجد صعوبة في تلبية الطلب المحلي لمحطات الكهرباء في ذروة الطلب في فصل الصيف.

          وتفكر السعودية في إصلاح منظمة دعم أسعار الغاز وقد بدأت فعلا بخطوات أولية لرفع أسعاره بالنسبة للشركات كثيفة الاستهلاك للغاز.

          http://www.alarabonline.org/?id=18717

          تعليق


          • رد: التطور الصناعي في المملكة

            ماشاء الله تبارك الله اخبار مفرحة تدل على التقدم في المملكة ومنها إلى الافضل ان شاءالله
            sigpic

            تعليق


            • رد: التطور الصناعي في المملكة



              المصنع السعودي لاجهزة الاطفاء (سفيكو)
              Saudi Factory for Fire Equipment Co.





              عام 1985 م ة إنشاء شركة المصنع السعودي لأجهزة الإطفاء"سفيكو" شركة راثدة ومتخصصة في كافة أنظمة ومعدات إنذار وإطفاء ومكافحة الحريق

              قامت سفيكو بخدمة عملاثها على أعلى مستوى وصار لديها الرصيد الكبير من المشاريع التي تفتخر بها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي

              على المستوى المحلى :

              حازت سفيكو على التراخيص الحكومية اللازمة مثل ترخيص الدفاع المدني. وعلامة الجودة السعودية من هينة المواصفات والمقاييس السعودية SASO &nbsp لمنتجاتها المختلفة من طفايات ومعدات الإطفاء وكذلك اعتماد الاستشاريين والوزارات


              ومن أبرز منتجاتها : سيارات اطفاء وسيارات الاسعاف






















































              وفي عام 2009 تم تصدير سيارات اطفاء الى سوريا






















              تعليق


              • رد: التطور الصناعي في المملكة

                الثلاثاء 24 جمادى الأولى 1435 هـ - 25 مارس 2014 مـ , الساعة: 15:43
                السعودية تدخل سوق صناعة السفن العالمية

                كشف لـ «الشرق الأوسط» أن الشركة ستركز على الصناعات الثقيلة بما فيها السفن بأنواعها





                مصانع الهيئة الملكية للجبيل وينبع، حيث تسهم الآن في نحو 71 في المائة من صادرات المملكة الصناعية («الشرق الأوسط»)


                كشف مصدر مسؤول في صندوق الاستثمارات العامة عن أن حصة الصندوق في الشركة العربية السعودية للاستثمارات الصناعية (شركة مساهمة سعودية)، والتي أعلن مجلس الوزراء السعودي أمس إنشاءها برأسمال يبلغ ملياري ريال (533 مليون دولار)، تبلغ 50 في المائة؛ أي نحو 266 مليون دولار، فيما تبلغ حصتا كل من شركتي أرامكو السعودية، والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، 25 في المائة لكل منهما.

                وقال المصدر – الذي فضل عدم ذكر اسمه - في تصريحات خاصة بـ«الشرق الأوسط» إن الشركة الجديدة ستركز في المقام الأول على الصناعات الثقيلة والتحويلية الضخمة التي تعمل بصورة مختلفة عن أي شركة سعودية مماثلة في السابق، مشيرا إلى أن المنافسة في سوق صناعة السفن بجميع أنواعها ستكون ضمن أهداف الشركة العربية السعودية للاستثمارات الصناعية.






                وقال المصدر – الذي فضل عدم ذكر اسمه - في تصريحات خاصة بـ«الشرق الأوسط» إن الشركة الجديدة ستركز في المقام الأول على الصناعات الثقيلة والتحويلية الضخمة التي تعمل بصورة مختلفة عن أي شركة سعودية مماثلة في السابق، مشيرا إلى أن المنافسة في سوق صناعة السفن بجميع أنواعها ستكون ضمن أهداف الشركة العربية السعودية للاستثمارات الصناعية.




                تعليق


                • رد: التطور الصناعي في المملكة

                  مصلحة الإحصاءات: الواردات تتراجع إلى 46 مليارا
                  17 مليارا صادرات غير نفطية


                  كشفت مصلحة الإحصاءات العامة عن ارتفاع حجم الصادرات غير النفطية السعودية إلى الخارج إلى 17 مليار ريال في يناير الماضى؛ وذلك مقابل 15مليارا في الشهر ذاته من عام 2013 بنسبة زيادة قدرها 13في المئة. وقدر التقرير حجم الصادرات إلى الدول الآسيوية غير العربية بحوالى 5.7 مليار ريال، ودول مجلس التعاون 3.6 مليار، ودول الاتحاد الأوروبي 2.5 مليار ريال. ودول الجامعة العربية 2.2 مليار ريال، والدول الإسلامية غيرالعربية 1.6 مليار وبقية الدول 1.2 مليار ريال . وأشارت الإحصائية إلى أن أهم 5 دول يجري التصدير لها هي الصين، وسنغافورة والإمارات العربية المتحدة، والهند، وبريطانيا. وفي المقابل أشارت الإحصائية إلى تراجع قيمة الواردات خلال نفس الشهر إلى 46 مليار ريال مقابل 51 مليارا في يناير من عام 2013 . وتتركز غالبية الواردات السعودية من الخارج في المعدات والآلات والأجهزة، فيما بلغت فاتورة المواد الغذائية والمشروبات حوالى ملياري ريال. وكانت الإحصاءات أشارت خلال العام الماضي إلى ارتفاع فاتورة الواردات السعودية من الخارج إلى 618 مليار ريال؛ أي بما يعادل أكثر من 25 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي. وتتطلع المملكة إلى تقليص فاتورة الواردات خاصة من المواد الغذائية؛ وذلك من خلال التوسع في الصناعات المحلية ذات الكفاءة العالية وبأسعار معتدلة .







                  تعليق


                  • رد: التطور الصناعي في المملكة

                    براءة اختراع سعودية
                    بالصور.. إطلاق أول جهاز لوحي سعودي "مُصباح"



                    غزوان الحسن- فيصل النوب (تصوير: عبدالملك سرور) - سبق - الرياض: أطلق فريق شركة التقنيات السعودية "مصباح للتقنية"، بقيادة المخترع السعودي "الدكتور ياسر علي العصيفير"، أول جهاز لوحي FanOS بتقنية وبراءة اختراع سعودية خالصة، عالية الجودة، ومسجلة عالمياً، وذلك في فندق الفور سيزون بالرياض اليوم.
                    وقدم العصيفير شرحاً تفصيلاً عن ميزات الجهاز السعودي الأول، الذي يدمج المتعة والترفيه بالتعليم والتربية، وصُمم ليخدم جميع الأعمار، ويستهدف بالدرجة الأولى الأطفال من عمر 6 سنوات لغاية 18 عاماً، ويهدف إلى تحويل التعليم من الطرق التقليدية إلى نظام تقني. مبيناً أن حجم الجهاز 10 إنش، ومزود بكاميرا أمامية وخلفية.
                    وأكد المخترع السعودي لـ"سبق" أنهم يعملون على إنهاء إجراءات الترخيص للانطلاق بالجهاز في السوق السعودي "ونسعى إلى أن يكون ماركة عالميه بعقول سعودية".
                    وأضاف بأن الهدف في الجهاز هو التعليم والانتقال من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني، وسوف يعمل هذا الجهاز على نقلة نوعية في التعليم في السعودية.
                    وأشار "العصيفير" إلى أنه ليس من المهم مكان الصنع كما يحدث في جميع شركات العالم، ولكن المهم هو الجودة والمنافسة على جميع الأصعدة؛ ليكون الجهاز باسم سعودي، والماركة عالمية.
                    من جانبه، أكد مدير العلاقات العامة للشركة السعودية المنتجة للجهاز الجديد محمد الغامدي لـ"سبق" أن جهاز FanOS هو جهاز لوحي سعودي منافس لجهازي الآي باد والجالكسي، بما يحتوي عليه من تقنية عالية ونظام تشغيل حديث، إضافة إلى مئات التطبيقات.
























                    http://sabq.org/0xVfde

                    تعليق


                    • رد: التطور الصناعي في المملكة

                      شباب
                      التغريدات التالية من حساب شركة صدارة بتويتر
                      وهي مشروع مشترك بين العملاقين ارامكو وداو كيميكل ويمثل اكبر مجمع بتروكيماويات عالميا
                      ========

                      نطرح حاليا أكثر من 200 فرصة وظيفية في التخصصات الإدارية والهندسية للإنضمام إلى أحدث منظومة أعمال صناعية.

                      للتقديم:-


                      =========

                      خطتنا تقوم على استقطاب 1000 كفاءة ذات قدرات متميزة خلال هذا العام 2014 وذلك استعدادا لإنطلاق عملياتنا التشغيلية العام المقبل بمشيئة الله.

                      =======

                      نصيحتي
                      اللي عنده طموح ويتحمل ضغوط عمل يسارع بالتقديم فالأمتيازات كبيرة جدا
                      اما اللي يدور الراحة فنصيحة لا تقرب الشركة

                      تعليق


                      • رد: التطور الصناعي في المملكة

                        موضوع ممتاز

                        تعليق


                        • رد: التطور الصناعي في المملكة

                          احجام اهم الاقتصاديات بحلول عام 2025

                          السعودية 3ترليون دولار










                          تعليق


                          • رد: التطور الصناعي في المملكة

                            الصين 33 ترليون !!!!!!






                            sigpic

                            تعليق


                            • رد: التطور الصناعي في المملكة

                              سابك تنوي اقامة مجمع صناعي بينبع بقيمة 112 مليار ريال

                              تعليق


                              • رد: التطور الصناعي في المملكة

                                ميد: "سابك" تدرس إنشاء مجمع لتحويل النفط إلى بتروكيماويات في ينبع بتكلفة 30
                                مليار دولار





                                تدرس الشركة
                                السعودية للصناعات الأساسية "
                                سابك" إمكانية
                                إنشاء مجمع للبتروكيماويات يقوم بتحويل النفط مباشرة إلى بتروكيماويات في مدينة
                                ينبع على ساحل البحر الأحمر، وذلك حسبما أوردت نشرة "ميد".


                                وقالت"ميد" إن المشروع لا يزال في مراحله الأولى ولم يتم تحديد ما إذا
                                كانت "سابك" ستنشئ المشروع بمفردها أم مع شريك آخر، مشيرة إلى أن تقنية تحويل النفط
                                إلى بتروكيماويات تحتاج إلى أن يكون المشروع كبيرا بما يعادل مرتين أو ثلاث مرات
                                حجم مجمع البتروكيماويات الذي يعتمد على لقيم الغاز.


                                ونقلت عن خبير بالصناعة قوله "مشروع مثل هذا يحتاج لمصفاة نفط وثلاث
                                وحدات تكسير لتحويل مشتقات النفط إلى مواد بتروكيماوية"، مشيرا إلى أن وحدة التكسير
                                الأولى تقوم بمعالجة سوائل الغاز (LNG) وسوائل غاز النفط (LPG)، فيما تقوم وحدة
                                التكسير الثانية بمعالجة "النافتا"، أما الثالثة فتقوم بمعالجة "زيت الوقود"،
                                وتحويلهم إلى منتجات بتروكيماوية.


                                وأضاف بأنه
                                يمكن الحصول على تراخيص التقنيات وأن مثل هذا المشروع ربما تبلغ تكاليفه زهاء 30
                                مليار دولار (112.5 مليار ريال)، غير أن أكبر مشكلة قد تواجه المشروع هو تكاليف
                                النفط اللازم لاستعماله كلقيم ولتشغيل المصفاة والمشروع وما إذا كانت سابك قادرة
                                على الحصول على تخفيض بهذا الخصوص.

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 105. الأعضاء 0 والزوار 105.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X