إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطور الصناعي في المملكة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: التطور الصناعي في المملكة

    خبر اليوم الخميس 12 ذو الحجة 1434هـ

    التصنيع البديل الأمثل والأسرع لتحقيق أهداف التنمية

    «الاقتصادية» 16/10/2013.
    "الاقتصادية" من الرياض


    طالب قراء "الاقتصادية" بتجهيز المزيد من المدن الصناعية على طريقة المدينتين الصناعيتين العملاقتين التابعتين للهيئة الملكية للجبيل وينبع.
    جاء ذلك خلال تعليقهم على الخبر المنشور في "الاقتصادية" أمس بعنوان: "السعودية تموِّل المصانع بـ 871 ملياراً في 10 سنوات".

    وقال القارئ أبو أحمد: "إن خطط التنمية المتعاقبة تؤكد أهمية التصنيع بوصفه البديل الأمثل والأسرع في تحقيق أهداف التنمية، الرامية إلى تنويع القاعدة الإنتاجية وتخفيف الاعتماد على إنتاج وتصدير النفط الخام، وزيادة إسهام القطاع الخاص في عمليات التنمية وتوفير فرص وظيفية جديدة، وتنمية القوى العاملة الوطنية وإرساء قاعدة تقنية صلبة".


    وعلق القارئ ماجد العنزي بقوله: "أتمنى أن نعرف نسبة السعوديين الذين على رأس العمل في هذه المصانع، ومعدل كم سعودي لكل مصنع". وأضاف: "نريد صناعات تحويلية تدار بواسطة الشباب السعودي، ومن إنتاجها يحصلون على رواتبهم. ويجب عمل خطة وطنية استراتيجية يشارك فيها الجميع حتى يكتب لها النجاح".


    ورأى القارئ مشاري أن السعودية حتى تنهض صناعيا فإنها بحاجة لخبرات الدول الكبرى كاليابان وأمريكا وفرنسا وألمانيا، حتى تواكب ما يحدث في العالم، لأن الموجود حاليا مصانع قطع غيار السيارات والإطارات هي مراحل أولية بمنظور الصناعة".


    وتساءل القارئ صالح: "كم نسبة السعودة وتوطين الوظائف الفنية في قطاع الصناعة؟".


    وأضاف: "هناك خلل واضح في مسيرة التنمية الاقتصادية وعجلة الاقتصاد، فلو ارتفع توظيف المهنيين السعوديين 5 في المائة لانخفضت البطالة".


    وأشار القارئ الجداوي إلى الأهداف الرئيسة لتنمية القطاع الصناعي دائما ما ترتكز على نواحٍ متعددة، أهمها تعزيز القاعدة الصناعية وتعزيز الكفاءات التقنية والإنتاجية والقدرات التنافسية وتطوير البنية الأساسية وتوفير الخدمات المساندة للصناعة، وتوسعة مشاركة القطاع الخاص ودعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ودعم الصادرات الصناعية وتشجيعها وتطوير مهارات العمالة الوطنية في الصناعة".


    وأوردت "الاقتصادية" أمس أن السعودية قد موّلت المصانع المنتجة البالغ عددها 6333 مصنعا، بنحو 871.3 مليار ريال خلال عشر سنوات "منذ عام 2003 وحتى نهاية الربع الثالث 2013"، لتوجد هذه المصانع 823.5 ألف وظيفة. وأظهر تحليل أجرته وحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية"، أن السعودية أضافت 37 مصنعا منذ بداية العام الجاري حتى نهاية أيلول (سبتمبر) الماضي، وزاد تمويلها بقيمة 3.1 مليار ريال، كما زادت العمالة بـ 19.3 ألف عامل. وارتفع التمويل للمصانع المنتجة في السعودية، بمتوسط سنوي 13 في المائة خلال السنوات العشر الماضية، بينما نمت العمالة في هذه المصانع بنسبة أقل، بمتوسط 8 في المائة سنويا. واستحوذت الصناعات البتروكيماوية على نصيب الأسد من التمويل بنحو 418.5 مليار ريال تعادل 48 في المائة من إجمالي التمويل الممنوح لجميع المصانع، رغم أن عدد مصانعها فقط 618 مصنعا. ورغم التمويل السخي للصناعات البتروكيماوية، إلا أنها لم توفر إلا 73.4 ألف وظيفة، تعادل فقط 9 في المائة من الوظائف التي وفرتها جميع المصانع، لتعادل الوظائف التي وفرتها 0.2 في المائة من حصتها من التمويل، وهو ما لا يتناسب مع حجم التمويل الممنوح لها، بما يعني أن هذه الصناعات لا تحتاج إلى عمالة كثيفة ولا تسهم بشكل جيد في حل أزمة البطالة في المملكة.



    تعليق


    • رد: التطور الصناعي في المملكة

      بالتوفيق لوطني الحبيب


      عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
      ----------------------------------------------------------
      سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
      سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

      تعليق


      • رد: التطور الصناعي في المملكة

        «التجارة» ترخص لـ 986 مصنعا بنهاية الربع الثالث


        أصدرت وزارة التجارة والصناعة 986 ترخيصا صناعيا جديدا حتى نهاية الربع الثالث من العام الجاري لمصانع وطنية لم تبدأ الإنتاج بعد، وقدّرت الوزارة عدد الوظائف التي ينتظر أن توفرها هذه المصانع بنحو 60 ألف وظيفة جديدة.


        وكشفت وزارة التجارة والصناعة في تقرير حديث لها، أن التمويل اللازم لهذه المصانع بمختلف أنشطتها الصناعية يصل إلى 37.18 مليار ريال.


        ووفقا للتقرير فقد تصدرت مصانع منتجات المعادن اللافلزية قائمة التراخيص الصناعية الممنوحة بـ 261 ترخيصا، جاءت بعدها منتجات المعادن المشكلة باستثناء الآلات والمعدات بـ 145 ترخيصا، بينما جاءت مصانع منتجات المطاط واللدائن في المرتبة الثالثة بـ 103 ترخيصا جديدا، بعدها تراخيص مصانع المنتجات الغذائية بـ 97 ترخيصا جديدا، تليها مصانع الأثاث بـ 85 ترخيصا، ومصانع المواد والمنتجات الكيماوية في المرتبة الرابعة بـ 72 ترخيصا.


        وكانت "الاقتصادية" قد نشرت في عددها الصادر أمس، أن السعودية موّلت المصانع المنتجة البالغ عددها 6333 مصنعا، بنحو 871.3 مليار ريال خلال عشر سنوات "منذ عام 2003 وحتى نهاية الربع الثالث 2013"، لتوجد هذه المصانع 823.5 ألف وظيفة. وأضافت السعودية 37 مصنعا منذ بداية العام الجاري حتى نهاية أيلول (سبتمبر) الماضي، وزاد تمويلها بقيمة 3.1 مليار ريال، كما زادت العمالة بـ 19.3 ألف عامل.


        وارتفع التمويل للمصانع المنتجة في السعودية، بمتوسط سنوي 13 في المائة خلال السنوات العشر الماضية، بينما نمت العمالة في هذه المصانع بنسبة أقل، بمتوسط 8 في المائة سنويا.

        تعليق


        • رد: التطور الصناعي في المملكة

          تحت شعار.. المواصفات القياسية تضمن التغيير الإيجابي

          «المواصفات السعودية» تحتفي باليوم العالمي للتقييس


          د. سعد القصبي
          الرياض - الرياض


          شاركت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة بقية أجهزة التقييس في دول العالم، الاحتفاء باليوم العالمي للتقييس الذي يصادف الرابع عشر من شهر أكتوبر من كل عام.


          وأوضح محافظ الهيئة الدكتور سعد بن عثمان القصبي أنه جرت العادة على قيام المنظمة الدولية للتقييس (الأيزو) اختيار شعار في كل عام تجذب إليه الأنظار, وتدعو أجهزة التقييس في مختلف دول العالم للتركيز عليه, وقد تم هذا العام اختيار شعار "المواصفات القياسية تضمن التغيير الإيجابي"، بهدف إبراز الآثار والفوائد الإيجابية للتقييس في حياتنا اليومية, ودوره في الحفاظ على صحة وسلامة المستهلك, وتأثيره الهام في رفع مستوى جودة القطاعات الصناعية والإنتاجية والخدمية.


          وأضاف أن احتفال الهيئة بهذه المناسبة يأتي في ظل تحقيق العديد من الانجازات الهادفة إلى دعم وتعزيز التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتقييس والمساهمة في حماية صحة وسلامة المستهلك موضحاً أن انجازات الهيئة تمثلت في إصدار 27.818 مواصفة قياسية سعودية تتواءم مع المواصفات الدولية وتسهم في تحديد الاشتراطات والمتطلبات التي يجب توافرها للحفاظ على صحة وسلامة المستهلك سواء أثناء عمليات الإنتاج أو نتيجة لاستخدام السلع والمنتجات، وتسعى الهيئة إلى أن تكون المواصفات القياسية السعودية متوائمة مع المواصفات القياسية الدولية لتعزيز القدرة التنافسية للصناعات الوطنية وتعزيز نفاذها إلى الأسواق العالمية، وتسعى الهيئة بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة لتعزيز دورها الرقابي ضمن منظومة السلسلة الرقابية على السلع والمنتجات من أجل الحفاظ على صحة وسلامة المستهلك والحد من ظاهرة الغش التجاري في أسواق المملكة.



          وتم تطوير مختبر القياس والمعايرة ومن المتوقع أن تحقق إمكانيات المركز قدرة أفضل لإسناد الوحدات الأساسية للقياس في المملكة إلى المنظومة العالمية للقياس، ومن أبرز الانجازات في هذا المجال تطوير مختبر الوقت الذي سيسهم في دعم انضمام ساعة مكة المكرمة لمنظومة المواقيت العالمية، وبذلك تستكمل المملكة متطلبات الإسناد في الوقت إلى منظومة التردد والوقت العالمية.


          وتقوم الهيئة بتطبيق نظم الجودة التي تتمثل في علامة الجودة حيث حصل أكثر من 264 مصنعاً على علامة الجودة السعودية من داخل المملكة وخارجها ونظام إدارة الجودة (9001 / 2008) ونظام إدارة البيئة (الأيزو 14001) ونظام السلامة المهنية (الأيزو 18001) ونظام سلامة الأغذية (الأيزو22000).


          كما قامت الهيئة باعتماد العديد من المختبرات العاملة في مجال الفحص ولاختبار والقياس والمعايرة حيث تم اعتماد 62 مختبراً.


          ووقعت 15 اتفاقية للاعتراف المتبادل بشهادات المطابقة وعلامات الجودة مع بعض الدول الصديقة والشقيقة بهدف تسهيل التبادل التجاري، والتحقق من مطابقة المنتجات المستوردة للمملكة للمواصفات القياسية الخاصة بها بالإضافة إلى التوقيع مع 10 شركات عالمية في مجال الفحص والاختبار والتفتيش موزعة في مختلف أرجاء العالم لنفس الغرض.


          والمشاركة بفاعلية في أنشطة التقييس على المستوى الدولي حيث تقوم بدور فاعل في دعم أنشطة التقييس على المستوى الدولي للوفاء بمتطلبات المملكة في هذا المجال وتشارك بفاعلية في اللجان الفنية الدولية للمواصفات المنبثقة عن المنظمة الدولية للتقييس والهيئة الدولية الكهرتقنية والمنظمة الدولية للمعايرات القانونية ليتسنى لها التأثير في المواصفات الدولية عند المراحل الأولية لإعدادها وبالتالي المساهمة في وضع المتطلبات الفنية الملائمة للمملكة والداعمة للنهوض والارتقاء بالاقتصاد الوطني.


          يذكر أن يوم 14 أكتوبر، يرمز إلى اليوم الذي أعلن فيه عن إنشاء المنظمة الدولية للتقييس الأيزو عام 1947حيث اجتمع أعضاء 25 دولة في لندن عام 1946وتم الاعلان عن إنشاء منظمة عالمية جديدة للتقييس تحمل مسمى (الأيزو) لغرض توحيد المواصفات القياسية ودعم وتسهيل التبادل التجاري.


          تعليق


          • رد: التطور الصناعي في المملكة

            K 2013: Sabic broadens portfolio to create new solutions





            Düsseldorf - "We're on a continuing journey towards excellence," said Koos van Haasteren, executive VP of performance chemical for Sabic Europe, at Sabic's K conference. "Delivering solutions to meet industrial trends, we are addressing our customers' needs with technology."
            To do so, the company is venturing into new areas, such as carbon fibers and new materials, as part of its diversification strategy. Abdullah Al-Rabeeah, executive VP of performance chemicals said: "Sabic is no stranger to new fields and ambitious goals. One of the new materials we will be offering in our engineering polymer business is POM, a high-strength material with a wide range of applications. Its excellent chemical resistance makes it extremely suitable for automatic machining of precision parts. We're building a plant in Saudi Arabia, which will come on stream in 2016."
            Another surprising new area is rubber. "We are developing a range of synthetic rubbers and complementary materials, as part of our new portfolio of solutions. Commercial production is targeted to commence in 2015," Al-Rabeeah said.
            Asked why the company was moving into the synthetic rubber production area, his answer was clear. "The Middle East is a major importer of rubber goods, especially tires. We aim to ensure the consistency of supply, by supplying synthetic rubber to local and regional customers, which has not been available there for years." He added: "We can develop solutions that are compatible with the climate and the harsh conditions in the Middle East."
            Taking advantage of its global network, Sabic's new materials will be distributed via existing channels. Al-Rabeeah: "We have a deep understanding of our customers and of industrial trends. We are developing a broad portfoilio with meaningful technology to enable customers' success in diverse industries."
            As a company, Sabic is targeting major industrial trends, such as lightweight technology that enables efficiency or materials that enable greater safety without sacrificing performance, solutions to help customers meet their sustainability objectives and material applications that perform reliably over the long-term. A good example is packaging.
            As Khaled al Mana, executive VP strategic business unit polymers, said, "Packaging has to be reliable in order to provide safety and convenience. Yet is also a way for customers to reduce their environmental footprint. Sabic has developed, for example, its LDPE nExCoat5, which has a 15-20% lower carbon footprint in comparison to standard market grades."
            This material can be processed at higher line speeds, and the company says it has has "excellent" adhesion on various substrates (both at lower extrusion temperatures which reduces energy costs) and "excellent" sealing properties, and addresses the plastic packaging industry's growing demand for high performance extrusion coating films while meeting stringent food and safety regulations.
            Regarding lightweight solutions, Greg Adams, who serves as VP of the global automotive unit and polycarbonate business strategy leader of Sabic's plastics business, talked about the company's contribution in "helping to shape some of the most recognizable elements of cars, advancing the use of PC in glazing technology, enabling style and iconic design." Electronics, lighting and healthcare are other areas where this material is widely used. As Adams said: "Our Lexan PC is a workhorse. But it continues to evolve and become more competitive versus traditional materials, such as steel and glass."

            تعليق


            • رد: التطور الصناعي في المملكة

              قدمت حلولا اقتصادية لمكة في مؤتمر برازيلي

              «وادي مكة للتقنية» عضواً في اتحاد دولي لمناطق الابتكار

              جامعة أم القرى في مكة.



              كشف الدكتور أسامة العمري الرئيس التنفيذي لشركة وادي مكة للتقنية، التابع لجامعة أم القرى، عن حصول الشركة رسمياً على عضوية الاتحاد الدولي لحدائق العلوم ومناطق الابتكار بعد موافقة الجمعية العمومية للاتحاد، لافتاً النظر إلى أن الاتحاد الدولي لحدائق العلوم ومناطق الابتكار يضم أكثر من 400 عضو من 70 دولة، ومقره الرئيسي إسبانيا، ويسعى إلى تطوير حدائق العلوم والتقنية ومناطق الابتكار حول العالم، من خلال الشبكة المميزة من الأعضاء المختصين والمهتمين بحدائق العلوم والابتكار، ويعد الاتحاد الدولي لحدائق العلوم ومناطق الابتكار عضوا في المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، وعضواً في التحالف العالمي للابتكار.

              جاء ذلك خلال مشاركة الشركة في فعاليات المؤتمر الدولي الثلاثين لحدائق العلوم والتقنية التي عقدت في مدينة ريسايف بالبرازيل، خلال الفترة من التاسع وحتى الثاني عشر من ذي الحجة الحالي.


              وقدمت "وادي مكة للتقنية" ورقة علمية حول "المزايا المتوفرة في جامعة أم القرى لتقديم حلول مبتكرة ومستدامة ذات جدوى اقتصادية لمنطقة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة" بحيث يمكن تطبيقها ونقلها عالمياً.


              ونوه بأن المؤتمر الذي شاركت فيه 65 دولة ناقش أثر حدائق العلوم والتقنية في تطوير المدن، انطلاقاً من الدور الريادي الجديد للمدن في دعم منظومة ريادة الأعمال والابتكار والاقتصاد المبني على المعرفة من خلال محاوره المتمثلة في الأثر الاقتصادي والتنموي لحدائق العلوم والتقنية على المدن، وإسهام حدائق العلوم والتقنية في خلق أنظمة وبنية تحتية ذكية في المدن.


              وأبان أن الوفد أنجز متطلبات الدورة التدريبية الخاصة بإدارة حدائق العلوم والتقنية وحاضنات الأعمال المعتمدة من الاتحاد الدولي لحدائق العلوم ومناطق الابتكار، التي أقيمت على هامش المؤتمر.

              تعليق


              • رد: التطور الصناعي في المملكة

                .. و«تحلية المياه» تُبرز جهود السعودية في إنتاج المياه المُحلاة

                تشارك المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة في مؤتمر دولي لإبراز جهود السعودية في مجال تحلية المياه، كأكبر مُنتِج دولي للمياه المُحلاة عالميا، ينطلق في مدينة تيانجين الصينية اليوم لمدة ستة أيام.

                وينظم المؤتمر منظمة التحلية العالمية تحت عنوان "التحلية وإعادة استخدامات المياه"، ويضم نخبة من مختصي صناعة التحلية في العالم، وباحثين ومؤسسات أكاديمية وقطاعات حكومية وخاصة؛ لتبادل الأفكار حول تحلية المياه، ودورها الحاسم في حل قضايا المياه عالميا.


                وسيتناول المؤتمر مواضيع تكنولوجيا تحلية المياه، والاستدامة البيئية، وإدارة وتشغيل المحطات، والحوكمة والتمويل، والتقنيات المُطبَّقة وأفضل الممارسات.


                وستترأس مؤسسة تحلية المياه عددا من جلسات المؤتمر، بمشاركة المهندس عبد الله الحصين رئيس مجلس إدارة المؤسسة، والدكتور عبد الرحمن آل إبراهيم محافظ المؤسسة.

                تعليق


                • رد: التطور الصناعي في المملكة

                  خبر اليوم الاثنين 16/ذي الحجة 1434

                  الشورى : إعداد تقرير يوضح العوائق التي تحد من المشروعات الصناعية في جميع المناطق



                  وافق مجلس الشورى على أن يعمل صندوق التنمية الصناعية السعودي وبمشاركة الجهات ذات العلاقة على إعداد تقرير تفصيلي يوضح جميع العوائق التي تحد من قيام مشروعات صناعية في جميع مناطق المملكة ودور كل جهة في معالجة تلك العوائق. وطالب صندوق التنمية الصناعية السعودي بالعمل على المواءمة بين برامج إقراضه والصناعات المحددة في الإستراتيجية الوطنية الصناعية وبما يؤدي إلى إيجاد فرص وظيفية أكثر للمواطنين وتضمين تقاريره معلومات تفصيلية عن ذلك.


                  تعليق


                  • رد: التطور الصناعي في المملكة

                    انطلاق معرض الصناعات البحرية في «الشرقية» اليوم

                    حامد الشهري من الدمام
                    تنطلق اليوم
                    الاثنين 23 ذو الحجة 1434 هـ.
                    فعاليات المعرض السعودي الدولي للخدمات البحرية لمدة يومين في مركز معارض الظهران الدولي، الذي تنظمه مؤسسة خليج العدل لتنظيم المعارض، و"أرابيان ريتش أول"، بمشاركة 60 عارضا محليا ودوليا.


                    ويلقى المعرض اهتماما من شركات صناعة الخدمات البحرية، لعرض قدراتهم وإمكاناتهم في التصنيع ونقل التقنية الحديثة، ويُقدمون أفضل المنتجات من معدات وخدمات متخصصة.


                    ويُتوقع أن يصل زوّار المعرض إلى نحو ألفي زائر من ذوي الاختصاص، للاطلاع على آخر ما توصلت له الشركات في الصناعة البحرية، مثل أحدث الطرق في بناء السفن، وتقنيات الإصلاح والصيانة والمنتجات والخدمات.

                    تعليق


                    • رد: التطور الصناعي في المملكة

                      خبر اليوم الثلاثاء 24/ 12 / 1434هـ

                      لتصل طاقتها إلى 3.6 مليون برميل يومياً .. مسؤول في «أرامكو»:

                      السعودية تحتل المرتبة الرابعة عالمياً في تكرير النفط نهاية العام المقبل

                      د. السويل يتحدث خلال المنتدى. "الاقتصادية"
                      حازم الشرقاوي من الرياض
                      كشف مسؤول في "أرامكو السعودية" عن وصول السعودية إلى المرتبة الرابعة عالمياً في تكرير البترول مع اكتمال الطاقة الإنتاجية للمصافي القائمة، لتكرر نحو 3.6 مليون برميل يومياً، متوقعاً أن تكتمل هذه المنظومة نهاية عام 2014.

                      وقال المهندس عمر بازهير المدير التنفيذي للخدمات الهندسية في شركة أرامكو في كلمته بالجلسة الافتتاحية للمنتدى الأول السعودي الصيني لتكرير البترول، أمس، في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في الرياض:

                      إن استثمارات السعودية في السنوات الخمس المقبلة ستصل إلى أكثر من تريليون دولار في صناعات تكرير النفط وتسويقه للمستثمرين الذين يرغبون بالمشاركة في هذه الثروة، مما يسهم في توفير المزيد من فرص العمل للشباب السعودي. وألمح إلى أنه في ظل التركيز المتزايد على البيئة، أصبح الوقود النظيف مطلباً مُلحاً للمستثمرين الذين يرغبون في الاستمرار بصناعة النفط.


                      وأضاف أن صناعة تكرير النفط أصبحت قوة دافعة للابتكار منذ اكتشاف أول بئر للنفط قبل أكثر من 150 عاماً، مبيناً أن هذه الصناعة لعبت دوراً فعالاً في تطوير عمليات وتقنيات تحفيز جديدة بدءاً من طرق تقطير البترول الأولية التي تقوم على التقطير بالأنابيب لفصل مكونات النفط الخام وامتداداً بالعمليات الحديثة والأكثر تقدماً والتي حققت أقصى قدر من العمليات التحويلية للنفط وإنتاج البتروكيماويات. وقال بازهير: إن الأبحاث التي تسهم في تخفيض استهلاك البنزين بالسيارات لا تنتهي، وبيّن أن هناك تصاميم سيارات ونوعيات بنزين تسهم في تقليل معدلات استهلاك البنزين بنسبة 50 في المائة في السيارات الصغيرة.

                      من جانبه، أوضح الدكتور حامد المقرن المشرف على معهد بحوث البتروكيماويات رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، أن قدرات معمل تكرير البترول في السعودية تصل إلى قرابة 2.1 مليون برميل يومياً، ولزيادة هذه الطاقة تقوم السعودية حالياً ببناء ثلاثة معامل تكرير جديدة، كل واحد منها قادر على تكرير 400 ألف برميل يومياً من الزيت الثقيل الخام.


                      وذكر المقرن أن برنامج تكرير البترول وتقنيات البتروكيماويات في المملكة صمم ليرفع تنمية صناعة تكرير البترول وتقنياته، حيث قامت مدينة الملك عبد العزيز بالتعاون مع الجامعات المحلية والدولية لتنفيذ هذا البرنامج.


                      وأشار إلى أن المدينة وقّعت أخيراً خمسة مشاريع مع أربع مؤسسات صينية، هي: جامعة الصين للبترول، الأكاديمية الصينية للعلوم، جامعة بكين للتقنيات الكيماوية، وصندوق التقنية في كوانجو، مفيداً أن هذه المشاريع تركز على تنفيذ أبحاث مشتركة في عمليات تكرير البترول وتقنياتها.


                      وأكد الدكتور المقرن تزايد الطلب في العالم على إزالة الكبريت وتنقية البترول الخام، ما يتطلب مزيداً من التقنيات الجديدة المناسبة للتطبيق في المملكة والصين.


                      من ناحيته أوضح الدكتور محمد إبراهيم السويل رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، أن السعودية تعد الأولى في إنتاج البترول، بينما تعد الصين حالياً ثاني أكبر دولة في العالم من ناحية الطلب على الطاقة، ما يحفز لإقامة العديد من البحوث العلمية والتطبيقية المشتركة خصوصاً في مجال تكرير البترول ومصادر الطاقة المتجددة وبعض المجالات ذات الاهتمام المشترك في مجال التقنية المتقدمة والتطوير العلمي، وهو ما ساهم في إرساء قواعد شراكة قوية بين المملكة والصين.


                      وبيّن أن هذا المنتدى يبحث عن الفرص والتحديات والتطورات الحديثة في مجال تكرير البترول، إضافة إلى الابتكارات الحديثة في مجال المواد المحفزة لتكرير البترول والوقود النظيف التي ستساعد على تعزيز تنمية تقنية التكرير، سواء على المستوى المحلي أو المستوى الدولي.

                      وأكد أن المنتدى يأتي كأحد ثمرات التعاون مع جامعة الصين للبترول التي تربطها مع المدينة علاقة متينة مبنية على مشاريع بحثية مشتركة، مبيناً أن مدينة الملك عبد العزيز تتعاون مع الصين بخمسة مشاريع بحثية استراتيجية في مجال تكرير البترول، منها مشروعان مع جامعة الصين للبترول في مجال إزالة الكبريت من الوقود الخام.


                      وفي تصريح للدكتور محمد السويل عقب المنتدى قال: إن السعودية هي الأولى في الإنتاج، والصين هي الثانية في استهلاك الطاقة بما فيها البترول، وفي حال وجود تنسيق بين منتج كبير ومستهلك كبير تكون العلاقة بينهما أقوى. وقال: يعتبر هذا المؤتمر أحد أدوات التنسيق بين الجانبين، مضيفاً أن للمدينة دافعاً آخر وهو دعم البحث العلمي في مجال البترول، خاصة أن صناعة البترول أحد المجالات الـ 15 التي حددتها الخطة الوطنية للعلوم والتقنية، ونحن سعداء بالتعاون مع الجانب الصيني، حيث إنه يمتلك الخبرة التي يقدمها لنا، كما أن باحثينا يعملون مع الصينيين ويفيدونهم ويستفيدون منهم. وأشار إلى أن للسعودية تعاوناً مع الجانب الصيني في مجال البتروكيماويات وقد يمتد إلى مجالات أخرى كثيرة، التعاون مع الصين قديم.


                      وأكد أن الشراكة مع الصين في مجال التكرير قائمة، حيث لدى المملكة بالتعاون مع ساينوبك مصفاة في فوجيان الصينية، وقد يكون هناك تعاون آخر حيث تقرره وزارة البترول والمعادن. من جهتها قالت البروفيسور شان هونق هونق رئيس جامعة الصين للبترول: إن البترول هو عماد الصناعة الحديثة ولا يمكن أن تكون هناك صناعة بدون بترول، لهذا نواجه اليوم ضغطاً غير مسبوق في تطوير التقنيات البتروكيماوية المتقدمة فيما يتعلق بتصنيع البترول الثقيل والمنتشرة في جميع أنحاء العالم. وأضافت أن المنتدى مهم لمناقشة مستقبل صناعة البترول والبتروكيماويات وتقنياتهما، لإعادة تصميم عمليات صناعة البترول والتقنيات الخاصة به بطريقة أكثر كفاءة وصديقة للبيئة، وبهذه يمكن أن نحقق متطلبات التحدي لهذه الصناعة، مبينة أن المنتدى سيعمل على تعزيز التعاون بين المملكة والصين.

                      هذا وقد انطلقت فعاليات المنتدى السعودي الصيني لتكرير البترول 2013، بعقد الجلسة الأولى التي رأسها المشرف على المكتب الدولي في جامعة الصين للبترول البروفيسور يان زي فنق، وتضمنت أربع أوراق علمية، تحدث في الأولى الدكتور هشام سعيد بامفلح الأستاذ المساعد بقسم الهندسة الكيميائية وهندسة المواد بكلية الهندسة في جامعة الملك عبد العزيز عن "التوجهات الجديدة في تكرير النفط"، مؤكداً أن صناعة تكرير النفط صناعة متخصصة، ومحفزات التكرير يجب أن تلبي تنوعات النفط الخام وتعدد نواتج عمليات النقل مثل البنزين والديزل وخامات تغذية صناعة البتروكيماويات مثل العطريات والأوليفينات التي تشهد تزايداً ملحوظاً في جميع أنحاء العالم.


                      وتوقع بامفلح أن تحمل صناعة البترول بحلول عام 2020 عدداً من الخصائص المرغوبة التي تمثل التحسينات المستمرة بهذه الصناعة والمتعلقة بالكفاءة في استخدام الطاقة كوقود وتغذية في عمليات التكرير، والأداء البيئي لمعامل تكرير النفط ونظم توصيل وتسليم الوقود، مشيراً إلى أن من أبرز التوجهات الجديدة في تكرير النفط التكسير الحفزي لتحسين النواتج وتقليل انبعاث أكاسيد الكبريت والنيتروجين من وحدات التكسير الحفزي وتقليل محتوى الكبريت في البنزين والديزل.

                      تعليق


                      • رد: التطور الصناعي في المملكة

                        إرتفاع صادرات المملكة غير البترولية 16.7 % وإنخفاض وارداتها 4.3 %



                        ارتفعت قيمة صادرات المملكة السلعية غير البترولية خلال شهر أغسطس 2013م إلى (14046) مليون ريـال بنسبة 16.7 % مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق ، وأوضحت مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات في تقريرها عن حجم صادرات المملكة السلعية غير البترولية ووارداتها خلال شهر أغسطس من العام الحالي الذي تلقت وكالة الأنباء السعودية "واس" نسخة منه , أن صادرات اللدائن والمطاط ومصنوعاتها جاءت في المرتبة الأولى بقيمة (5668) مليون ريـال تمثل 40.35 % من إجمالي قيمة الصادرات , فيما احتلت منتجات الصناعات الكيماوية وما يتصل بها المرتبة الثانية بقيمة (5053) مليون ريـال وبنسبة 35.97 % من الصادرات ، وجاءت المعادن العادية ومصنوعاتها في المرتبة الثالثة بقيمة (1018) مليون ريال بما نسبته 7.25 % من إجمالي قيمة الصادرات ، وكشف تقرير مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات أن قيمة واردات المملكة خلال شهر أغسطس لعام 2013م بلغت (40805) مليون ريال , بانخفاض بنسبة 4.3 % مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق ، وبين التقرير أن الآلات والمعدات والأجهزة الكهربائية وأجزاءها احتلت المرتبة الأولى في الواردات بقيمة (10826) مليون ريال تمثل 26.53 % من إجمالي قيمة الواردات , فيما احتلت معدات النقل وأجزاؤها المرتبة الثانية بقيمة (7302) مليون ريـال بنسبة 17.90 % , وفي المرتبة الثالثة المعادن العادية ومصنوعاتها والتي بلغت قيمتها (5300) مليون ريـال بنسبة 12.99 %

                        تعليق


                        • رد: التطور الصناعي في المملكة

                          20
                          ذو الحجة
                          1434
                          [COLOR=#053B36 !important]مدير عام هيئة المدن الصناعية يزور شركة الربيع بالرياض [/COLOR]


                          [COLOR=#333333 !important]زار المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد مدير عام هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن"شركة الربيع السعودية للأغذية المحدودة يرافقه وفد يضم عددا من المسئولين من عده قطاعات حكومية وكان باستقبالهم رئيس قطاع الموارد الأستاذ عايض القرني حيث تم شرح كيفيه اليه العمل المتبعه بالشركة وقام الوفد بعمل جوله داخل ارجاء مصنع التشغيل وتم أثناء الزيارة تعريف الزوار بمختلف أقسام المصنع وآلية عملها، بالإضافة إلى تعريفهم بتاريخ شركة "الربيع" وإنجازاتها المتميزة في قطاع الصناعات الغذائية، وقدم عايض القرني شكره وتقديره للمهندس الرشيد على هذه الزيارة التي تدل على اهتمام حكومتنا بالمصانع الوطنية المنتجة.وقد أعرب المهندس صالح الرشيد مدير عام هيئة المدن الصناعية عن تقديره وسعادته بالمستوى الراقي الذي حققته شركة الربيع في كافة مراحل الإنتاج واهتمام القائمين على الشركة بتحقيق أعلى معدلات الجودة، وأضاف إن ما شاهدناه اليوم من خطوط إنتاج واهتمام بتطبيق أعلى معدلات الجودة لهو خير دليل على اهتمام مصانعنا وخاصة تلك العاملة في مجال الأغذية وفق المواصفات العالمية، وأنها فخر للصناعات الوطنية، معتبراً أنها رائدة في صناعة العصائر، وأبدى استعداده لتقديم كل الدعم الذي تحتاج إليه المصانع في المدن الصناعية، وأشاد المهندس صالح الرشيد بدور شركة الربيع في مجال صناعة العصائر والغذاء والدور الرئيسي في تدريب وتوظيف الأيدي الوطنية العاملة في مجالات مختلفة بالشركة من أقسام المختبرات وخطوط الإنتاج والتسويق والأدوار الإدارية المهمة التي يبدع فيها المواطن.وتعد شركة "الربيع السعودية للأغذية المحدودة"، التي تم تأسيسها في العام 1981، إحدى كبريات شركات تصنيع المواد الغذائية في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما تعد من أوائل الشركات في الشرق الأوسط التي تحصل على شهادتي آيزو 9001 لإدارة الجودة وآيزو 14001 لإدارة البيئة والصحة الصادرتين عن المنظمة الدولية للمقاييس (آيزو)، بالإضافة إلى غيرها من الجوائز التي تؤكد التزامها بالريادة والتميز في المنطقة.
                          [/COLOR]

                          تعليق


                          • رد: التطور الصناعي في المملكة

                            بطاقة إنتاجية تبلغ 25 ألف طن سنويًّا

                            توتال تفتح مصنعًا لخلط وتعبئة الزيوت بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية






                            حسن الناشري - جدة تصوير - إبراهيم عسيري
                            الجمعة 01/11/2013


                            افتتحت شركة توتال السعودية للزيوت المحدودة (SATLUB) أمس الأول مصنعها المتطور والخاص بخلط زيوت التشحيم،
                            وذلك في الوادي الصناعي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، التي تبعد مسافة 120 كم شمال مدينة جدة حيث تقدم الحضور الرئيس التنفيذي لمجموعة الزاهد القابضة وليد زاهد، والمدير العام لشركة توتال السعودية للزيوت المحدودة نزارريدان، وفهد الرشيد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وعدد كبير من الإعلاميين والمهتمين بالشأن الصناعي والإقتصادي فيما تم تدشين مصنع «توتال لخلط وتعبئة الزيوت بالمملكة» بمساحة إجمالية تبلغ 65.000 متر مربع. فبعد مضي ست سنوات من العمليات الناجحة في المملكة العربية السعودية، أتى هذا المرفق الهام والذي سيقوم بإنتاج زيوت المحركات والزيوت الصناعية والتي تفي باختبارات الجودة العالمية الشديدة التي تعتمدها توتال لنظام خلط زيوت التشحيم المجهز ليعمل آليًّا بشكل كامل، بالإضافة إلى تجهيزات حديثة للتعبئة، هذا وتبلغ الطاقة الإنتاجية السنوية للمصنع 25.000 طن في فترة العمل الواحدة. من ناحيته أوضح وليد زاهد، الرئيس التنفيذي لمجموعة الزاهد القابضة، قائلاً: «افتتاح المصنع يعتبر معلمًا آخر يوضح أوجه التعاون بين مجموعة الزاهد القابضة وتوتال، كما يعكس التزام كلا الشريكين بتوفير منتجات وخدمات ذات جودة عالية، وفي نفس الوقت خلق المزيد من فرص العمل للسعوديين المؤهلين.




                            وأشار أن افتتاح المصنع الجديد يعد خطوة تطويرية تهدف لرفع مستويات الكفاءة لدى الشركة، سعيًا لأن تكون منتجاتنا هي الخيار الأول في أسواق المملكة ومن خلال افتتاح هذا المصنع تهدف الشركة إلى تعزيز فرص نموها في المملكة العربية السعودية. وأشار وليد زاهد أن مجموعة «توتال» دخلت في القطاع الصناعي في المملكة في عام 2007 من خلال الدخول في شراكة تجارية مع مجموعة الزاهد القابضة لتأسيس مشروع مشترك بينهما (شركة توتال السعودية لزيوت المحدودة)، المسؤولة عن تصنيع وتسويق زيوت التشحيم والمنتجات المتخصصة. في عام 2008، ووقعت توتال اتفاق مشروع مشترك مع «شركة أرامكو السعودية» لإطلاق شركة أرامكو السعودية توتال للتكريرو البتروكيماويات (SATORP )، الذي يقوم بتطوير مصفاة تحويل كامل في الجبيل كذلك تشغيل مصفاة ساتورب ومجمع البتروكيماويات بدأ منذ عدة أسابيع وسوف تعمل جميع الوحدات بكامل طاقتها في نهاية عام 2013. التحويل الكامل لمجمع الجبيل يهدف إلى تنقية 400 ألف برميل يوميا من النفط لإنتاج وقود عالية الجودة للسيارات. ويضم المجمع أيضا وحدات بتروكيماويات متكاملة لإنتاج البنزين و البارازيلين والبروبيلين. وأشار مومار نغوير، نائب الرئيس الأعلى لإفريقيا والشرق الأوسط، توتال للخدمات والتسويق لقد جاء قرار إنشاء المصنع بعد دراسة مستفيضة لسوق زيوت التشحيم المحلي في المملكة العربية السعودية، ومدفوعًا بواحد من الاقتصاديات الأسرع نموًا، والأكثر استقرارًا في العالم» وأضاف نزار ريدان، المدير العام في شركة توتال السعودية للزيوت المحدودة، قائلاً: «قرار الاستثمار في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية خضع لمجموعة متنوعة من الأسباب. وأول هذه الأسباب هو الوصول المباشر إلى ميناء بحري ضخم يحتوي على إمكانيات هائلة. وثانيها أن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تملك بنية أساسية ومرافق عامة متطورة ومتقدمة جدًّا. لذلك، قررنا أن نجعل مدينة الملك عبدالله الاقتصادية احدى خطوط التوريد الرئيسة الخاصة بنا في المنطقة». وأضاف نزار ريدان: إن «توتال» هي شركة دولية رائدة تعمل في مجال النفط والغاز ولديها عمليات تجارية في أكثر من 130 بلدًا حول العالم، وهي أيضًا تقوم بإنتاج العديد من المواد الكيميائية ذات المستوى العالمي . حيث يبلغ عدد موظفيها حوالى 97000 موظف، وهم يضعون خبراتهم للعمل في كل جزء من هذه الصناعات واستكشاف وإنتاج النفط والغاز الطبيعي وتكرير وتسويق الغاز والطاقة والمتاجرة في المواد الكيميائية، وذلك للحفاظ على العالم وتزويده بالطاقة، اليوم وغدًا على حد سواء.
                            من جهة أخرى
                            قام فهد الرشيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بتهنئة توتال على افتتاح مصنع مزج زيوت التشحيم، وقال: «اليوم يوم فخر بالنسبة لنا. توتال بدأت رحلتها مع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في عام 2008، ونحن سعداء بالمشاركة في الاحتفال بافتتاح المصنع اليوم مع العديد من الأصدقاء. هذا الحدث الذي تحقق من خلال تعاوننا الوثيق مع توتال خلال السنوات الخمس الماضية. وتابع الرشيد قائلاً: «تلتزم مدينة الملك عبدالله الاقتصادية بتوفير الدعم والمساعدة الكاملة للمستثمرين في تأسيس وتشغيل مشروعاتهم، وقريبًا ستنضم توتال إلى العديد من الشركات الأخرى التي اختارت الوادي الصناعي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية لما يحتويه من تجهيزات ذات مستوى دولي ولموقعه الفريد ممّا يجعل مدينة الملك عبدالله الاقتصادية محطة دولية للدعم اللوجستي». وقال الرشيد: مدينة الملك عبدالله الاقتصادية واحدة من مبادرات القطاع الخاص الأكبر والأكثر أهمية في الشرق الأوسط، وهي تحتل مساحة إجمالية قدرها 168 مليون متر مربع على طول ساحل البحر الأحمر.







                            المملكة العربية السعودية
                            "عــمـــلاق الــــشــــرق الاوســــــط"







                            سامحوني فالدنيا لاتستاهل ان نكره بعض من اجل وجهات نظر
                            ووداعاً





                            تعليق


                            • رد: المشاريع السعودية

                              السعودية تتجه للاستثمار في النفط والغاز الصخريين


                              خبراء نفط لـ {الشرق الأوسط} : تعزيزا لمكانتها في سوق الطاقة ولزيادة إنتاجها من الغاز





                              أعلنت شركة «أرامكو» السعودية أنها ستزيد من جهود الاستكشاف للنفط والغاز التقليديين وغير التقليديين.. جاء ذلك بالإعلان الذي أطلقه المهندس خالد الفالح، رئيس شركة «أرامكو» السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين أمام مؤتمر دولي للطاقة في كوريا الجنوبية، بأن «أرامكو» السعودية أكبر شركة منتجة للنفط في العالم ستدخل سباق البحث عن النفط والغاز الصخريين. وعد خبراء النفط هذا الإعلان تأكيدا من السعودية في الحفاظ على مكانتها كدولة مركزية في سوق الطاقة الهيدروكربونية، وأنها أرادت أن تؤكد للعالم في فورة البحث عن الغاز الصخري بأنها بما تمتلكه من احتياطيات مؤكدة من النفط التقليدي نحو 260 مليار برميل، فإنها ستستثمر أيضا في النفط الصخري لتعزيز مكانتها في سوق الطاقة.

                              «الشرق الأوسط» تحدثت إلى الدكتور راشد أبا نمي، خبير نفطي سعودي، وكامل الحرمي، خبير نفطي كويتي، اللذين أكدا أن القراءة الأولية لهذا الإعلان تؤكد أن السعودية متمسكة باستراتيجيتها كدولة ضامنة لإمدادات الطاقة للعالم، في حين أكد أبا نمي أن التوجه السعودي هو من أجل التنوع في الاستثمارات في مجال استخراج الطاقة والبحث في غالبه عن الغاز الذي لا تلبي كميات إنتاجه حاليا متطلبات السوق المحلية.
                              وأعلن في عام 2012 أن الولايات المتحدة ستستغني عن نفط منطقة الشرق الأوسط بحلول عام 2017، وستدخل حينها الولايات المتحدة الأميركية مرحلة الاكتفاء الذاتي والتصدير، إلا أنه وقبل نهاية عام 2013، أي بحدود عام من الإعلان الأول، أعلن أن الولايات المتحدة تجاوزت السعودية وروسيا في حجم الإنتاج من مخزوناتها من النفط الصخري. يقول أبا نمي إن الإعلان عن إزاحة السعودية عن عرش الطاقة لناحية الإنتاج له أبعاد اقتصادية وسياسية، لذلك فإن السعودية جادة في خوضها تجربة التنقيب عن النفط والغاز الصخريين.
                              في السياق ذاته، يقول الحرمي إن إعلان «أرامكو» السعودية عن هذا الاتجاه هو تأكيد على استراتيجية السعودية كدولة محورية في سوق الطاقة وأنها ستدخل في هذا السباق بكل ثقلها؛ لأن شركة «أرامكو» السعودية هي أول شركة كبرى في العالم ستستثمر في هذا المجال، فغالبية الشركات التي تنقب عن النفط والغاز الصخريين هي من الشركات الصغيرة في مجال الطاقة، بينما تتريث الشركات الكبرى التي تمتلك الرساميل والتقنيات بسبب المحاذير البيئية الباهظة ومحاذير الإنتاج التي قد تتسبب في إغراق الأسواق ومن ثم تهاوي الأسعار.
                              بينما توقع الدكتور راشد أبا نمي أن يكون الهدف هو مزيد من البحث عن الغاز غير المصاحب، فالغاز التقليدي في السعودية هو الغاز المستخرج من مكامن النفط والمعروف بالغاز المصاحب، ورغم أن الكميات المنتجة منه ضخمة وتحتل السعودية في إنتاج الغاز المرتبة الرابعة عالميا فإنه لا يلبي احتياجات السوق المحلية.
                              وأضاف أبا نمي أن السعودية وقبل فورة الغاز والنفط الصخريين تحاول البحث عن مزيد من الاحتياطيات في مجال الغاز غير المصاحب وأبرزها مبادرة الملك عبد الله لاستكشاف الغاز في الربع الخالي.
                              وعد الحرمي توجه السعودية إلى الغاز الصخري مفهوما من الناحية الاقتصادية، والسبب أن إنتاج السعودية من الغاز لا يلبي احتياجات السوق المحلية التي تستهلك في فترة الذروة وهي الفترة من يونيو (حزيران) وحتى سبتمبر (أيلول) ما بين أربعة و4.2 مليون برميل من النفط المكافئ، والتي يستهلك جزء كبير منها لإنتاج الكهرباء وتحلية المياه.
                              يقول الحرمي: «السوق السعودية المحلية متعطشة إلى مزيد من الطاقة وتنمو بشكل سريع والحل لها هو مزيد من الاستكشافات في مجال الغاز الصخري». ويضيف الخبير النفطي الكويتي أن المهندس علي النعيمي، وزير البترول السعودي، أعلن في مايو (أيار) الماضي أن السعودية ستحافظ على سقف إنتاج يبلغ 12.5 مليون برميل حتى عام 2020. وقال الحرمي إن هذا الإعلان قد ينطوي على صعوبات في زيادة إنتاج النفط التقليدي من الحقول الحالية والمستقبلية.
                              وتابع الحرمي: «القفزة التي حققتها الولايات المتحدة بتجاوز السعودية وروسيا في الإنتاج سيجعل دولا كثيرة ليس لديها استثمارات في إنتاج النفط التقليدي تندفع لخوض هذه التجربة»، متوقعا أن تخصص السعودية هامشا معقولا من استثماراتها للتوجه الجديد حتى لا تكون بعيدة عن أي تطورات فيه، وفي الوقت ذاته لا يخفي الحرمي أن السعودية تراقب التحديات التي ينتظرها مستقبل سوق النفط التقليدية وهي زيادة منتجين منافسين مثل العراق الذي سينمو إنتاجه خلال السنوات المقبلة إلى 7 ملايين برميل. وقال الحرمي إن تكلفة إنتاج النفط التقليدي تصل إلى 20 دولار للبرميل، بينما في التكلفة في إنتاج النفط الصخري تتراوح بين 70 و80 دولارا للبرميل، وهذا يجعل السعودية تدخل هذا المجال، ولكن ليس باندفاع كما سيحدث مع الدول المستهلكة للنفط.
                              الدكتور أبا نمي عد السعودية مدفوعة باحتياجات السوق المحلية وستبحث عن الغاز في المناطق الشمالية والشمالية الغربية من السعودية، فالإنتاج من الغاز المصاحب - والكلام لأبا نمي - مكلف جدا، وخصوصا إذا كان مصاحبا للنفط الثقيل.
                              وأشار أبا نمي إلى أن السعودية دخلت إنتاج الغاز المصاحب في عام 1981 ووضعت تعريفة بلغت حينها 70 سنتا لكل 1000 قدم مكعب، هذه التعريفة ما زال معمولا بها وهي بحسب أبا نمي غير مجدية من الناحية الاقتصادية، فالتكلفة الحقيقية لإنتاج الغاز المصاحب تقفز فوق الدولارين، وقد تصل إلى ثلاثة دولارات، هذا الغاز المدعوم يستهلك محليا في توليد الكهرباء وإنتاج المياه وفي الصناعات البتروكيماوية، فالطلب على الغاز في السوق المحلية كبير جدا.
                              وأضاف أن الغاز الجاف المكتشف في أحد الحقول شمال السعودية قد يكون غازا عالي التكلفة من ناحية الاقتصادية مما قد يعني تغير الأسعار في السوق المحلية مستقبلا.

                              تعليق


                              • رد: المشاريع السعودية

                                أرامكو تخطط للدخول بمشروع لصناعة وإصلاح السفن في جازان بقيمة 15 مليار ريال

                                تخطط شركة أرامكو السعودية للدخول في مشروع لإصلاح السفن بقيمة 15 مليار ريال (4 مليار دولار)، في منطقة رأس الخير بالمنطقة الشرقية بالمملكة، وذلك بالتعاون مع شريك من كوريا الجنوبية، حسبما ذكرت "ميد".
                                وقالت مصادر في صناعة السفن أن الشريك الأجنبي، هو شركة إس تس إكس للصناعات الثقيلة، وهي شركة كورية جنوبية.
                                ومن المتوقع أن تبدأ عملية البناء في عام 2014، على أن يكون التشغيل الكامل في العام 2017 أو 2018.
                                وكانت أرامكو قد أعلنت في نهايات العام الماضي، أنها تعمل مع كل من وزارة البترول والثروة المعدنية وهيئة المدن الاقتصادية على تقييم
                                مشروع لصناعة السفن والأعمال المرافقة لها من إصلاح وصيانة في مدينة جازان، على البحر الاحمر الذي تعبره حوالي 20 ألف سفينة سنوياً. ويتضمن تقييم المشروع اقامة منشآت الحوض الجاف، ومنشآت التصنيع والخدمات، وتقدر تكلفتها بـ 8 مليارات ريال، ويوفر المشروع حوالي 2000 وظيفة مباشرة.
                                ولتمكين تلك الصناعة،
                                تدرس الوزارة مشروعاً لإنتاج صفائح الحديد التي تدخل في صناعة السفن والمعدات المستخدمة في صناعة البترول والبتروكيميائيات وتحلية المياه ومن المقدر أن تبلغ تكلفة المشروع 4 مليارات ريال، ويوفر حوالي 1200 وظيفة مباشرة.
                                وتملك أرامكو السعودية حالياً أربع مصافٍ داخل المملكة لصالح السوق المحلي بطاقة تكرير مشتركة تبلغ مليون برميل يومياً. كما تملك أرامكو السعودية أيضاً 50% من مصفاتين أخريين داخل المملكة هما: مصفاة أرامكو السعودية موبيل بالشراكة مع شركة إكسون موبيل في ينبع (سامرف)، ومصفاة أرامكو السعودية شل بالشراكة مع شركة شل في الجبيل (ساسرف). وتزيد الطاقة التكريرية المشتركة لهاتين المصفاتين على 700 ألف برميل في اليوم. إضافة إلى ذلك، تملك أرامكو السعودية حصة في مصفاة بترورابغ، والتي تبلغ طاقتها التكريرية 400 ألف برميل في اليوم. وبذلك يبلغ إجمالي طاقة التكرير المحلية في المملكة أكثر من مليوني برميل في اليوم.
                                من جانب آخر؛ تعمل أرامكو السعودية على إنشاء مصفاتين في كل من ينبع والجبيل، تبلغ الطاقة التكريرية لكل واحدة منهما 400 ألف برميل يومياً، وهما مصممتان لتكرير الأنواع الثقيلة من الزيت الخام للتصدير الخارجي


                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 137. الأعضاء 0 والزوار 137.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X