رد: الاتفاق النووي مع ايران
الاتفاق من صالحنا في تقريبا 70-90 % من الاتفاق لاكن كيف نضغف ايران ماليا قبل استلام مبالغها بالمناسبة كم كامل مبالغ ايران المجمدة بشكل رسمي
-
رد: صحف أميركية: ماذا لو رفض الكونغرس اتفاق أوباما النووي؟
سبحان مغير الاحوالالمشاركة الأصلية بواسطة المهندس العربي مشاهدة المشاركة
من الشيطان الاكبر والموت لامريكا
الى الرئيس المخضرم باراك حسين اوباما
وربما في المستقبل القريب
سنسمع باراك حسين اوباما قدس الله سره
عبر وسائل الاعلام الايرانية او احد اذنابهااترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
ضمن أوباما عدد 34 صوت مؤيد من أعضاء الكونغرس..
الكونغرس لن يستطيع الاعتراض على الاتفاق النووي أو رفضه.اترك تعليق:
-
رد: صحف أميركية: ماذا لو رفض الكونغرس اتفاق أوباما النووي؟
الرئيس روحاني محاطا بالمتعطشين للاستثمارات الايرانية - واشنطن
عانى الاقتصاد الإيراني، لسنوات، تداعيات العقوبات الغربية التي فرضت عليه، من نمو غير مستقر، وارتفاع معدلات التضخم، والقيود المصرفية الدولية، ونقص العملة الصعبة. لكن مع إبرام الاتفاق النووي الأخير مع طهران، فإن رحلة تخفيف هذه المشاكل، التي أعاقت نشاط آلاف الشركات الإيرانية، تكون قد بدأت بالفعل.
في الواقع، الطفرة الاقتصادية المتوقع حدوثها في إيران قادرة على خلق عشرات المليارات من الدولارات على هيئة استثمارات محلية وأجنبية، بل قادرة أيضاً على تحويل التوازن الاقتصادي في منطقة الخليج التي ظلت تميل بثقل كبير تجاه دول الخليج العربي الغنية المصدرة للنفط. وقد بدأت، بالفعل، محادثات استباقية بين إيران وبعض المستثمرين الغربيين الكبار، في مجالات مثل النفط والسيارات، قبل أشهر من إبرام الاتفاق، والآن، فإن زخم هذه المحادثات سيكون بوتيرة أكثر تسارعاً.
وبإمكان الاقتصاد الإيراني، الذي يبلغ حجمه حالياً 400 مليار دولار، أن ينمو بنسبة 3٪ إلى 5٪ في العام القادم، كما قد ترتفع وتيرة هذا النمو إلى 8٪ خلال العامين التاليين لذلك، وهو معدل نمو يتطابق مع ما حققته "اقتصادات النمور" الآسيوية خلال سنوات الازدهار. أما إجمالي التبادل التجاري بين إيران والاتحاد الأوروبي، الذي بلغ 7.5 مليارات يورو العام الماضي، فإنه يمكن أن يقفز لأربعة أمثاله بحلول منتصف عام 2018.
في الواقع، إزالة الشبكة المعقدة من العقوبات، التي شملت قطاعات الطاقة والشحن والتكنولوجيا والمالية والتي حُبكت من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، قد يستغرق سنوات عدة حتى في حال تم تنفيذ بنود الاتفاق النووي النهائي بشكل سلس. نتيجة لذلك، فإن صادرات النفط الإيرانية، التي تم تقليصها إلى حوالي 1.1 مليون برميل يوميا من 2.5 مليون برميل في عام 2012، قد لا تبدأ بالانتعاش قبل عام 2016.
لكن الإجراء العقابي الأكثر ضرراً، الذي تم فرضه من قبل وزارة الخزينة الأميركية والمتمثل باعتبار إيران منطقة غسل أموال، فإن رفعه من قبل إدارة أوباما من شأنه أن يكون له تأثير كبير على التجارة الإيرانية بما سيسمح للمصارف الأجنبية بالتعامل مع إيران دون الخوف من استهدافها من قبل مسؤولين أميركيين. إضافة إلى ذلك، فإن إعادة إدخال المصارف الإيرانية إلى نظام المدفوعات العالمية، SWIFT، والذي تم طردها منه في عام 2012، سيكون له مفعول السحر على الاقتصاد الإيراني خلال الفترة القادمة. في الواقع، تعمل الصناعات الإيرانية حالياً بطاقة تصل إلى حوالي إلى 70٪ من طاقتها التشغيلية الفعلية، أي أن نحو ثلث هذه الطاقة في وضع خامل نتيجة للعقوبات المفروضة.
إن الفوائد الاقتصادية الناجمة عن رفع محتمل للعقوبات ستمتد إلى دول الخليج العربي التي ستستفيد، حتماً، من تراجع التوترات الجيوسياسية في المنطقة وما لها من تأثير إيجابي كبير في عودة متوقعة للاستثمارات الأجنبية إلى المنطقة.
على الجانب الآخر، فإن قطاعات أخرى من الاقتصاد الخليجي قد يلحق بها بعض الضرر، بشكل مؤقت على الأقل، نتيجة للصعود الصاروخي المتوقع للاقتصاد الإيراني. فأي زيادة في مبيعات النفط الإيرانية يمكن أن تأتي على حساب السعودية، أكبر منتج في منظمة "أوبك"، والتي تواجه، بالفعل، عجزاً قياسياً في الموازنة العامة هذا العام بسبب تراجع أسعار النفط. علاوة على ذلك، على أسواق الأسهم الخليجية القيام بحزمة من الإصلاحات لجذب رأس المال الأجنبي، حيث فتحت البورصة السعودية أبوابها أمام الاستثمار الأجنبي المباشر، وبات بإمكان المصارف الأجنبية وشركات إدارة الصناديق وشركات التأمين، التي مقرها خارج منطقة الخليج، أن تستثمر مباشرة في السوق السعودية لأول مرة منذ إنشائها. بلا شك، هذه الأسواق أصبح لديها الآن منافس رئيسي لجذب الأموال والتي قد تتجه إلى طهران على وجه التحديد.
وعلى صعيد شركات الطيران والخدمات اللوجستية في المنطقة، وعلى الرغم من أنها في وضع مواتٍ لجني مكاسب هامة من وراء رفع العقوبات المنتظر، لكن تمتلك إيران ميزة إضافية، في هذا الشأن، إذ أجبرتها العزلة الاقتصادية على تطوير خبرات محلية إضافية قادرة على تخطي الاقتصادات الأخرى في المنطقة.
ويسلموو..
اترك تعليق:
-
نصر لأوباما.. 34 سناتورا يؤيدون الاتفاق النووي
03-09-2015
الولايات المتحدة
الحرة - واشنطن
================================================== ====
حصل البيت الأبيض الأربعاء على الدعم الذي يحتاج إليه الرئيس باراك أوباما في مجلس الشيوخ، لوقف أي مسعى من قبل الجمهوريين لعرقلة تطبيق الاتفاق النووي مع إيران.
فقد انضمت السناتورة من ولاية ميريلاند باربرا ميكولسكي إلى المشرعين المؤيدين للصفقة النووية مع طهران، لتكون الديموقراطية الـ32 التي تؤيد الاتفاق لتنضاف إلى عضوين مستقلين آخرين. ويضمن صوت ميكولسكي، الحد الأدنى للأصوات المطلوبة لمنع مجلس الشيوخ من الاعتراض على الاتفاق أو رفضه.
وكتبت ميكولسكي، وهي أقدم عضوة في مجلس الشيوخ على الإطلاق، "اقترح البعض أن نرفض هذا الاتفاق وأن نفرض عقوبات أحادية تجبر إيران على العودة إلى طاولة المفاوضات، لكن الحفاظ على العقوبات أو تشديدها ستؤدي إلى نتيجة فقط في حال كان في إطار تحالف دولي".
وأضافت "ليس من الواضح إذا كان الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين والهند ودول أخرى ستواصل فرض عقوبات على إيران إذا رفض الكونغرس الاتفاق النووي"
ويأتي تأييد ميكولسكي للصفقة، بعد يوم على انضمام السناتور من ديلاوير كريس كونز والسناتور من بنسلفانيا بوب كيسي إلى فريق المؤيدين للاتفاق مع طهران.
http://www.alhurra.com/content/obama-nears-needed-votes-in-congress-on-iran-nuclear-deal/279862.html
================================================== ======================
اترك تعليق:
-
رد: صحف أميركية: ماذا لو رفض الكونغرس اتفاق أوباما النووي؟
المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركة
حظى موقف الكونغرس المنتظر من الاتفاق النووي الإيراني مع الدول الغربية، باهتمام الصحف الأميركية الذي أُعلن عنه في فيينا منتصف الشهر الماضي، كما اهتمت بسعي الرئيس باراك أوباما لإنجازه حيث يرى أن بديله هو الحرب. والبداية من صحيفة واشنطن تايمز، التي أشارت إلى أن رفض الكونغرس اتفاق النووي لن يمنع الرئيس أوباما من تنفيذه.
وأوضحت أنه يمكن لأوباما شطب البنوك والمؤسسات التجارية والأفراد الإيرانيين من لائحة العقوبات بإصدار أوامره للخزانة لمنح تصاريح تسمح بالتعاملات التجارية والمالية مع قطاعات الأعمال الإيرانية.
إلا أنها لفتت إلى أن تصويت الكونغرس على الاتفاق الشهر القادم يعتبر تحذيرا لأوروبا بشأن استئناف علاقاتها التجارية مع إيران قبل انتخاب الرئيس الأميركي الجديد.
أما صحيفة لوس أنجلوس تايمز، فقد نشرت مقالا للكاتب جوزيف سيرينسيون تساءل فيه عن ماذا سيحدث إذا رفض الكونغرس الأميركي اتفاق النووي؟، مشيرًا إلى أن الاتفاق يلقى دعما من معظم دول العالم ومن جانب الغالبية من مسؤولي المؤسسة الأمينة الأميركية الذين هم على رأس العمل أو المتقاعدين.
وأضاف أن الكونغرس سيصوت على الاتفاق الشهر القادم وسط تحشيد مكثف ضد الاتفاق، خاصة من طرف أعضاء الحزب الجمهوري، وأوضح أنه لا يوجد عضو جمهوري واحد يؤيد الاتفاق وأن بعض الديمقراطيين يرضونه أيضا.
وأشار إلى أن رفض الكونغرس للاتفاق يعتبر إهانة للولايات المتحدة على المستوى الدولي، ويعني عدم خضوع البرنامج النووي الإيراني لأي قيود، وبالتالي يزيد من مخاطر نشوب حرب جديدة في الشرق الأوسط.
وفي هذا السياق نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالا للكاتب برينت سكوكروفت قال فيه إن اتفاق النووي يمثل لحظة تاريخية لا ينبغي للكونغرس الأميركي التفريط فيها. وأوضح أن الكونغرس يواجه قرارا خطيرا بشأن سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
وأوضح أن موقف الكونغرس من الاتفاق سيكشف للعالم عن مدى إرادة الولايات المتحدة وإحساسها بالمسؤولية تجاه ضرورة العمل على استقرار الشرق الأوسط أو ترك المنطقة تواجه المزيد من الاضطرابات وسط احتمالات انتشار الأسلحة النووية.
مع اقتراب التصويت لمقترح الاتفاق النووي بين الجمهورية الاسلامية الايرانية و 5 + 1 , تتزايد الأصوات المؤيده والدعم في أروقة الكونجرس الأمريكي لهذا الاتفاق التاريخي وخاصة للمؤيديون من الحزب الديموقراطي !
ومن المعلوم أن القرار يحتاج الى عدد 34 صوتا ليتم الموافقة عليه, وفي الوقت الحالي استطاعت الادارة الأمريكية بقيادة الرئيس المخضرم باراك حسين أوباما من حشد أصوات 29 صوتا وفي حين أن هنالك عدد 4 أصوات تميل الى الموافقة مع وجود عدد 8 أصوات من الديموقراطيين لم تقرر بعد.
هذا وقد أشارت السيده نانسي بيلوسي رئيسة الحزب الديموقراطي لدى مجلس الكونجرس الموقر بأن المؤشرات ايجابية نحو التصويت لمصلحة الاتفاق النووي مع الجمهورية الاسلامية الايرانية وهذا من شأنه بأن لا يستدعي من الرئيس أوباما استخدام الفيتو لدعم القرار.
================================================== ========================
المصدر: جيف داير: صحيفة الفاينانشيل تايمز26/8/2015
اترك تعليق:
-
صحف أميركية: ماذا لو رفض الكونغرس اتفاق أوباما النووي؟
حظى موقف الكونغرس المنتظر من الاتفاق النووي الإيراني مع الدول الغربية، باهتمام الصحف الأميركية الذي أُعلن عنه في فيينا منتصف الشهر الماضي، كما اهتمت بسعي الرئيس باراك أوباما لإنجازه حيث يرى أن بديله هو الحرب. والبداية من صحيفة واشنطن تايمز، التي أشارت إلى أن رفض الكونغرس اتفاق النووي لن يمنع الرئيس أوباما من تنفيذه.
وأوضحت أنه يمكن لأوباما شطب البنوك والمؤسسات التجارية والأفراد الإيرانيين من لائحة العقوبات بإصدار أوامره للخزانة لمنح تصاريح تسمح بالتعاملات التجارية والمالية مع قطاعات الأعمال الإيرانية.
إلا أنها لفتت إلى أن تصويت الكونغرس على الاتفاق الشهر القادم يعتبر تحذيرا لأوروبا بشأن استئناف علاقاتها التجارية مع إيران قبل انتخاب الرئيس الأميركي الجديد.
أما صحيفة لوس أنجلوس تايمز، فقد نشرت مقالا للكاتب جوزيف سيرينسيون تساءل فيه عن ماذا سيحدث إذا رفض الكونغرس الأميركي اتفاق النووي؟، مشيرًا إلى أن الاتفاق يلقى دعما من معظم دول العالم ومن جانب الغالبية من مسؤولي المؤسسة الأمينة الأميركية الذين هم على رأس العمل أو المتقاعدين.
وأضاف أن الكونغرس سيصوت على الاتفاق الشهر القادم وسط تحشيد مكثف ضد الاتفاق، خاصة من طرف أعضاء الحزب الجمهوري، وأوضح أنه لا يوجد عضو جمهوري واحد يؤيد الاتفاق وأن بعض الديمقراطيين يرضونه أيضا.
وأشار إلى أن رفض الكونغرس للاتفاق يعتبر إهانة للولايات المتحدة على المستوى الدولي، ويعني عدم خضوع البرنامج النووي الإيراني لأي قيود، وبالتالي يزيد من مخاطر نشوب حرب جديدة في الشرق الأوسط.
وفي هذا السياق نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالا للكاتب برينت سكوكروفت قال فيه إن اتفاق النووي يمثل لحظة تاريخية لا ينبغي للكونغرس الأميركي التفريط فيها. وأوضح أن الكونغرس يواجه قرارا خطيرا بشأن سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
وأوضح أن موقف الكونغرس من الاتفاق سيكشف للعالم عن مدى إرادة الولايات المتحدة وإحساسها بالمسؤولية تجاه ضرورة العمل على استقرار الشرق الأوسط أو ترك المنطقة تواجه المزيد من الاضطرابات وسط احتمالات انتشار الأسلحة النووية.اترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
ربما لسنا بحاجه إلى التلويح وما إلى ذلك لهدم فضح أنفسنا أمام الأعداء الشرقي و الغربي أو ربما هنالك بديل في حال أن الوضع في باكستان يفشل لا سمح الله تعالى.المشاركة الأصلية بواسطة Senator مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
أنا ذكرت في ذلك الوقت ولم أشر إلى الآن لأنه مستحيل .المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركة
.
.
تدري يا دووم أنا كنت متأكد بأننا أستغلينا ذلك الوقت وبدأنا بمشروع سري خاصة حيث كانت كل الدلائل تؤكد ذلك .
منها لجوء قدير للمملكة بعد (الإنقلاب العسكري في باكستان) وأخذ لجوء سياسي وسكن عندنا فترة طويله وقبلها تردداته لأداء فريضة الحج سنويا والمكوث فترة لا تقل عن 4 أشهر في كل سنه أيضا صفقاتنا السرية لتوريد وربما صناعة الصواريخ الباكستانية .
هذه بعض الدلائل اللتي تؤكد بأننا بدأنا ، لكن رد ساسة باكستان الخجول على البرلمان الباكستاني وعدم تلويحنا بأي دليل بقدراتنا الرادعة ضد إيران أو الغرب ، أكد لي شكوك عدم وجود شيء وأننا لانزال في سبات عميق .اترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
أبو بسام إنت تناقض نفسك !المشاركة الأصلية بواسطة أبو بسام مشاهدة المشاركة
بالبداية تؤكد إن معظم أعضاء الكونجرس رافضين وإن 94٪ من الحاخانات رافضين
وبالنهاية تؤكد بأن طهران ستنتج القنبلة النووية !
وجهة نظري بالموضوع:
الإتفاقية ستصادق عليها رغما عن أنف الكونجرس الأمريكي لأن لو الأغلبية صوتت على قرار الرفض كما هو متوقع ،
فسيستعمل أوباما الفيتو لتمرير الإتفاقية وعندها يحتاج ثلثين الأعضاء لمعارضة الفيتو وهذا مستحيل (الثلثين نسبة كبيرة).
تحياتياترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
نستغل الوضع في ذلك الوقت وليس في يومنا هذا حيث الرقابه صارمه على أقل الأشياء أخي العزيز.المشاركة الأصلية بواسطة Senator مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
قبل عدة أسابيع تابعت فلم غربي وثائقي يحكي قصة إمتلاك باكستان للقنبلة النووية بالتفصيلالمشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركة
وكان بطلة الدكتور قدير خان (صانع القنبلة النووية الباكستانية) .
فلم يظهر كل الخفايا ويصور قدير خان بأنه خائن سرق التصاميم من مفاعل في هولندا حيث كان يعمل هناك بصفتة عالم ذرة وكيف تعاون مع الصينين وحصل على تقنية الصواريخ الصينية لحمل القنبلة وصور على أنه يؤمن بحق أي دولة بامتلاك القنبلة النووية .
وبين الفلم أن قدير خان سكن بالإمارات وأسس شركة وبدأ ببيع التصاميم وجنى مئات الملايين حيث باع تصاميم لإيران وللقذافي واتصل بصدام حسين وعرض عليه التقنية الا إن صدام رفض لأنه شك بأنها مكيده عن طريق الإستخبارات . . . .
المهم في الموضوع اننا إن لم نستغل الوضع في ذلك الوقت ولم ننشأ مشروع للقنبلة النووية فسأعتبر بأنها أكبر سقطة وولا تغتفر في السياسة السعودية .
وأنا بديت أصدق هذه التكهنات بعد أحداثنا الأخيرة مع باكستان .اترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
إنت تدري أخي العزيز إن هذا الشيئ صعب جداً ليس على إيران بالنحن.المشاركة الأصلية بواسطة أبو بسام مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
رد: الاتفاق النووي مع ايران
المشاركة الأصلية بواسطة الخليج العربي مشاهدة المشاركة340 حاخام من حاخامات أمريكا البالغ عددهم أكثر من 5000 حاخام..المشاركة الأصلية بواسطة faresn1111 مشاهدة المشاركة
نقرأ الخبر بمنظور آخر:
%94 من حاخامات أمريكا لم يوقعوا على رسالة التأييد للإتفاق النووي.
هذا يبين شدة الصراع بين إدارة الرئيس أوباما ومؤيدي الإتفاق وبين الكونغرس الأمريكي واللوبي الصهيوني (آيباك) الرافضين للإتفاق النووي...
بالكاد تجد شخصان يتحدثان عن تفاصيل الإتفاقية النووية لأنها سرية.
كل الحديث هو أن نقبل الإتفاقية لأنها بديل للحرب والصراع.
أن نرفض الإتفاقية لأن إيران لن تلتزم بالإتفاقية بل ستخرقها، وهي لا تمنع إيران من انتاج قنبلتها النووية بل تؤجلها فقط.
رأي شخصي:
على المملكة أن تعمل لكي تعلن عن قنبلتها النووية في غضون أيام من إعلان إيران عن قنبلتها.اترك تعليق:
اترك تعليق: