إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

    إيران تظهر تذمرها من القمة الخليجية وتعقد مؤتمرا موازيا في طهران



    لدى العراق دور مفصلي وأساسي في بناء مشروع إيران الطائفي التوسعي بطابع قومي فارسي منذ انتصار الثورة في عام 1979، وبعد مرور عام واحد فقط من انتصارها. ولتنفيذ المشروع الذي أطلق الخميني عليه تسمية «تصدير الثورة الإسلامية»، أمر المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آنذاك، بتحديد خرائط استقرار جيش العراق حتى 100 كيلو متر داخل العمق العراقي. وفي تصريحاته النارية التي خُصِّص لها العنوان الرئيسي لصحيفة «كيهان» في 19 نيسان/أبريل 1980، وصف الخميني الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين، بـ «الفارغ من العقل والملعون الذي يريد إرجاع الأمة الإسلامية إلى عصر الجاهلية!»، وطالب الجيش العراقي بالثورة والوقوف ضده. هذه الاستفزازات وغيرها من تصرفات مماثلة أخرى تسببت في اندلاع الحرب بين إيران والعراق.

    الغزو الأمريكي للعراق واحتلاله في عام 2003 لم يتسبب فقط في زيادة مستوى الأمن الوطني الإيراني، بل أخرج حكام طهران من عزلتهم وعزز الدور الإقليمي الإيراني بشكل متزايد وكبير، وتحول العراق إلى نقطة انطلاق قوية لتصبح إيران قوة إقليمية بعيدة المنال بدعم من «الشيطان الأكبر».

    حققت «الدولة الإسلامية» بدعم كبير من الجيش العراقي السابق التي تم انحلاله من قبل حكومة الاحتلال الأمريكي في بغداد عام 2003، انتصارات كبيرة في العراق واربكت السياسة الخارجية الإيرانية والسفارة العملاقة الأمريكية في بغداد، وتحول «التنسيق السري الإيراني الأمريكي» إلى «تعاون وثيق عسكري وجلي المعالم بين قوات فيلق القدس المصنفة على القائمة الأمريكية لداعمين الأرهاب من جهة وجيش الولايات المتحدة من جهة أخرى»،فضلاً عن المغازلات والتنسيق اللدبلوماسي والسياسي بين واشنطن وطهران. بحيث أصبح تحالف محاربة داعش بقيادة الولايات المتحدة داعماً أساسياً لاستعراضات قوات الحرس الثوري والميليشيات الطائفية الموالية لطهران على أرض الواقع، وخرجت بعض الدول من هذا التحالف بشكل عملي.

    وأعربت إيران عن تخوفها العميق من الانتصارات التي حققتها قوات «الدولة الإسلامية» في العراق مرات عديدة وأعلنت أنها ستبذل كل جهدها وإمكانياتها العسكرية لمحاربتها. واعتبر المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، في لقائه الأخير مع رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، أن أمن العراق له دور استراتيجي لإيران، وصرح، «لا يمكن فصل أمن واستقرار العراق عن أمن واستقرار إيران والمنطقة، وتعتبر الجمهورية الإسلامية الإيرانية أمن العراق من أمنها».

    وفي حين أن مجلس التعاون الخليج العربي في قمته الأخيرة في الدوحة أعلن أنه سيتم إنشاء قوة خليجية بحرية تحمل اسم «قوة الواجب البحري الموحدة 81»، وشرطة خليجية مشتركة ومقرها أبو ظبي، ووضعت قمة الدوحة خططا حاسمة لإنهاء أزمة الخلافات بين الأعضاء وحدوث تطور نوعي نحو تحقيق الإتحاد الخليجي، لكن إيران أظهرت انزعاجها الكبير من إعادة وحدة صف البيت الخليجي عبر إقامتها لمؤتمرات موازية ومتزامنة في قم وطهران، وتصعيد دعايتها الكاذبة حول تواجد جذور الأرهاب في دول الخليج العربي ودعم هذه الدول له. فضلاً عن إظهار المخاوف الكبيرة الإيرانية لنتائج قمة الدوحة، تكشف هذه الدعاية المخطط المستقبلي لحكام طهران ضد دول مجلس التعاون الخليجي عبر نشر الفتنة الطائفية وتحرير الحرمين الشريفين كما تروج له التيارات المتشددة في قم وطهران.

    وتضخم بعض وسائل الإعلام الغربية بعض انتصارات قوات فيلق القدس والميليشيات الطائفية الموالية لإيران في العراق، وتطلق أوصافا إيجابية على الشعائر الدينية الشيعية في العراق كما يفعل الإعلام الإيراني، فعلى سبيل المثال، وصف موقع «هافتينغتون بست» الأمريكي مراسم أربعين الحسين بن علي بأنها «أكبر وأعظم اجتماع ديني في العالم»، وكتب «إذا كنت تريد أن تعرف الإسلام الحقيقي، إذهب إلى العراق وشارك في مراسم الأربعين، لأنها مراسم القيم والمعايير والأنماط»، وطالب إدراج هذه المراسم في كتاب الأرقام القياسية كأكبر اجتماع بشري.

    وكتبت صحيفة «الإنديبندنت» البريطانية أن «البرنامج النووي الإيراني أو الحرس الثوري أو المشروع التوسعي الإيراني» لا يعتبر «المشكلة الكبيرة منذ فترة زمنية طويلة» وعلى وجه التحديد عندما كان (أكبر غاز في المنطقة «مسلما سنيا» أي صدام حسين). وأكدت الصحيفة أن «أزمة علاقاتنا مع إيران» هي حول «الدور الجيو- استراتيجي المستقبلي للشعب الإيراني في الشرق الأوسط ومنطقة جنوب شرق آسيا»، وذكرت أن «التطرف السني» حول إيران إلى «مريم العذراء».

    تحاول إيران عبر الدعاية إنشاء تحالف ثلاثي إيراني عراقي سوري منع أي تدخل بري عسكري عربي في العراق وتفادي تأثيراته اللاحقة على حليفها في دمشق أي بشار الأسد. والكل يعرف هذا التحالف الثلاثي ليس جديداً عكس ما تروج له وسائل الإعلام الإيرانية، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، يلعب هادي العامري وهو وزير النقل والمواصلات في الحكومة العراقية وأحد ضباط الحرس الثوري الإيراني وأحد أتباع خامنئي الراسخين في العراق، دور قائد الجيش العراقي بشكل عملي.

    والأهم من الدعاية الإيرانية بشأن هذا الائتلاف، تحاول طهران عبر إعطاء طابع سياسي ودبلوماسي معترف به دولياً لصياغة تحالف مع الحكومة العراقية ونظام بشار الأسد، يخرج دمشق من أهداف التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة الإرهاب في المنطقة. ووفق تحليل وتخطيط حكام طهران، كسب الاعتراف الدولي والرسمي لهذا التحالف الثلاثي سيضمن بقاء نظام بشار الأسد على المدى البعيد ويمهد الأرضية إلى انخراطه في ترتيبات الأمنية في المنطقة. ويدعم «الشيطان الأكبر» الخطة الإيرانية في هذا الصدد ورفض نائب رئيس الولايات المتحدة، جو بايدن، المطالب التركية لاستهداف نظام الأسد. وأفادت صحيفة «الرأي» الكويتية نقلاً عن دبلوماسيين أوروبيين، «اشترط نائب الرئيس الأمريكي الحصول على موافقة إيران لإنشاء أية مناطق آمنة في سوريا رداً على مطالب الحكومة التركية، وقال جو بايدن إن البيت الأبيض لا يحاول القيام بأي مبادرة قد تفسد المفاوضات النووية مع إيران، ولهذا الدليل تعارض إنشاء هكذا مناطق في سوريا لأنها تسبب عدم رضاء الإيرانيين».

    ومن جانب آخر، بدأت إيران تحركا دبلوماسيا واسعا نحو دول منطقتي القوقاز وآسيا الوسطى، وأول دولة التي فتحت سياستها بهذا المجال تجاه إيران، هي إحدى الدول المقربة لإسرائيل أي جمهورية أذربيجان، مع تواجد عدة ملفات ساخنة وخلافات كبيرة وقديمة بين طهران وباكو. واقترحت إيران مشروعا مهما واستراتيجيا وهو ربط سكة الحديد بين قوقاز وأسيا الوسطى عبر إيران، والقى ترحيباً من بعض الدول في المنطقتين.

    وتسعى إيران عبر العزف على وتر القومية الفارسية والمشتركات التاريخية واللغوية مع بعض دول أسيا الوسطى كأفغانستان وطاجيكستان، لبناء تحالف آخر وهده المرة على أساس قومي. وشدد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، على الماضي الثقافي والتاريخي والديني واللغوي المشترك بين الشعبين الإيراني والطاجيكي في لقاءه مع مساعد وزير الخارجية الطاجيكي، نظام الدين شمس الدين زاهدي، على هامش مؤتمر «العالم ضد العنف والتطرف» في طهران، وأعرب عن أمله في عقد لقاء ثلاثي بين وزراء خارجية إيران وطاجيكستان وافغانستان.

    وصممت إيران إطار أمنها القومي ومشروعها التوسعي على أساس السيطرة الكاملة على مقدرات العراق. وتحوّل العراق إلى منصة مستقرة ومطمئنة لحكام طهران للمزيد من الاختراقات في الدول والشعوب العربية وزج عملاءها في الإعلام والمؤسسات العربية. وتحاول إيران أن تستغل أزمة الإرهاب في المنطقة ومحاربتها، وأن تحوّلها إلى نقطة دعم لدفع مشروعها التوسعي الطائفي إلى أمام وبدعم كامل وواضح من الولايات المتحدة الأمريكية، كما فعلتا الدولتان قبل وبعد حرب احتلال العراق في عام 2003. ولو أن يكون ثمنها حصد أرواح أكثر من 3 ملايين عراقي وتدمير البنية التحتية البشرية والاقتصادية حتى الآن.

    المصدر: المقال

    تعليق


    • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

      بعد عام من انتخابه... روحاني في الميزان







      شؤون إيرانية
      بقلم: محمد السلمي
      المصدر: الشرق الأوسط

      تعيش إيران هذه الأيام الذكرى الأولى لفوز الدكتور حسن روحاني في الانتخابات الرئاسية وعودة التيار «المعتدل/ الإصلاحي» إلى منصب رئيس الجمهورية بعد ثمانية أعوام من سيطرة التيار المحافظ على المنصب ممثلا في محمود أحمدي نجاد. من المؤكد أن روحاني سعيد بـ«الإنجازات» التي حققها خلال السنة الأولى لرئاسته؛ فقد أخرج إيران من عزلة سياسية وصعوبات اقتصادية بسبب المخاوف من برنامج إيران النووي وطموحاتها في إنتاج أسلحة الدمار الشامل، فلقد كان لاتفاق جنيف في نوفمبر (تشرين الثاني) 2013 بين إيران ومجموعة 5+1، الأثر الكبير في خروج إيران – مؤقتا - من عنق الزجاجة سياسيا واقتصاديا، فتم انفتاح إيران سياسيا على العالم كما تم الإفراج عن بعض أموال إيران المجمدة بسبب العقوبات الاقتصادية وعادت (أو أعلنت عن رغبتها في العودة) بعض الشركات الدولية إلى الأسواق الإيرانية. ولكن ماذا عن الوجه الآخر للعملة «الروحانية» وماذا قدمت لكسب الثقة في داخل إيران وخارجها؟

      على الصعيد الخارجي، استمرت سياسة إيران القائمة على التدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار العربي. كان البعض قد استبشر خيرا بقدوم رئيس محسوب على التيار المعتدل في إيران وتوقع هؤلاء أن تعيد طهران النظر في سياساتها هذه خاصة أن روحاني يرفع شعار الانفتاح على المنطقة وإعادة بناء الثقة بين إيران ودول الجوار العربي تحديدا. إن استمرار طهران في هذا النهج والتركيز على الجانب الإعلامي والاكتفاء بإطلاق التصريحات والخطب المنمقة دون أخذ خطوات حقيقية وملموسة على الأرض تقنع الجوار العربي بأن إيران قد تغيرت فعلا بعد وصول روحاني إلى مقعد الرئاسة أصاب المتفائلين بإيران جديدة – كما تم الترويج لذلك إقليميا ودوليا - بخيبة أمل شديدة ورسخ مفهوم أن تغير الوجه الرئاسي في إيران لا يعني الكثير خاصة فيما يتعلق بالتوجهات السياسية لإيران بقيادة ولي الفقيه.


      على الصعيد الداخلي، نلحظ ارتفاع وتيرة الصراع بين المحافظين والإصلاحيين خلال الأشهر القليلة الماضية، وإن حاول النظام الإيراني تعمد إخفاء ذلك. ظهر خلاف بين الحكومة برئاسة روحاني والحرس الثوري وقد عبر روحاني عن انزعاجه من تدخل بعض المؤسسات العسكرية – ويعني الحرس الثوري تحديدا - في الجوانب الاقتصادية والسياسية في البلاد وطالبهم بالعودة إلى ثكناتهم العسكرية والتركيز على المهام المنوطة بهم. من المعلوم أن الحرس الثوري استثمر مسألة العقوبات ليسيطر بشكل كبير على مفاصل الاقتصاد الإيراني مما جعل منه قوة سياسية تشكل تحديا حقيقيا في وجه رئيس الجمهورية خاصة في ظل سياسة الانفتاح على الخارج التي ينتهجها روحاني، الأمر الذي يتعارض ومصالح الحرس الثوري الاقتصادية والسياسية. ولقد استعرض الحرس الثوري قوته من خلال تسجيل مسرب لقائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، خلال إلقاء كلمة في اجتماع لكبار قيادات الحرس الثوري بعد قمع الاحتجاجات عام 2009 وفوز نجاد بولاية ثانية يؤكد تدخل الحرس الثوري في نتائج الانتخابات لصالح نجاد ضد التيار الإصلاحي، ويرى البعض أن هذه رسالة تحذيرية للحكومة الحالية تقول إن الحرس الثوري قد يفعلها مجددا متى ما اضطر إلى ذلك.

      تصريحات الرئيس روحاني التي انتقد فيها المدرسة المتشددة وحثها على «الامتناع عن التدخل كثيرا في حياة الناس الذين لا يمكن ترهيبهم بالسياط لدخول الجنة، بل يختارون طريقهم إلى السماء» مثال آخر على الصراع القائم بين التيارين المعتدل والمحافظ، أثارت هذه التصريحات حفيظة رموز التيار المحافظ وعلى رأسهم المرشد الأعلى حيث علق على تصريحات روحاني بأنها سياسة استسلام للغرب وواصفا مروجي «ثقافة الاستسلام أمام الاستكبار» بـ«الخونة»، على حد تعبيره. كما علق خطيب الجمعة في طهران أحمد خاتمي على تصريحات روحاني أيضا واعتبرها «أوهاما».
      من الخطوات التي قام التيار المحافظ باتخاذها في معركته ضد المعتدلين إيقاف ثلاث صحف محلية محسوبة على الإصلاحيين عن النشر وقد تم هذا الإيقاف خلال أقل من ثلاثة أشهر، هذه الصحف هي «آسمان»، «ابتكار» و«قانون».
      كذلك استمرت حكومة روحاني على نهج الحكومات الإيرانية السابقة فيما يتعلق بتهميش الأقليات العرقية والدينية في إيران رغم الوعود التي قطعها روحاني على نفسه خلال حملته الانتخابية، مما قاد نسبة عالية من هذه الأقليات للتصويت له خلال الانتخابات، وقد قام روحاني بتعيين نائب له لشؤون الأقليات إلا أن الواقع على الأرض لم يتغير مطلقا واستمرت سياسة التهميش لأبناء هذه الأقليات.

      على المستوى الاقتصادي، استمرت معاناة المواطن الإيراني اقتصاديا؛ فالأسعار لا تزال جنونية وتم رفع أسعار الوقود ونسب التضخم لا تزال مرتفعة، كما أن نسب البطالة لا تزال مرتفعة جدا وفي المقابل لم يرتفع دخل المواطن بمعدل يتناسب والوضع القائم، الأمر الذي أثقل كاهل المواطن الإيراني دون أي بوادر حقيقية لتحسين مستواه المعيشي.
      وأخيرا، استبشر الشباب الإيراني بقدوم رئيس معتدل خيرا، وتوقعوا رفع الكثير من القيود المفروضة عليهم، إلا أن الوضع انحدر من سيئ إلى أسوأ، فتم حجب «الإنستغرام» إضافة إلى استمرار حجب مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى مثل «يوتيوب» و«فيسبوك» و«تويتر» خاصة أن أهم شخصيتين في الحكومة الإيرانية الحالية، رئيس الجمهورية ووزير الخارجية، يستخدمان «تويتر» و«فيسبوك» (وإن كان من خلال استخدام بروكسيات لتجاوز الحجب) للتواصل مع الداخل والخارج.
      ختاما، بالنظر لكل الجوانب، على المستوى الداخلي والخارجي، وتقييم الوضع العام منذ وصول روحاني لمنصب رئيس الجمهورية حتى الآن نجد أن هناك تقدما نسبيا على المستوى الخارجي وتراجعا كبيرا فيما يتعلق بالأوضاع في الداخل، أي أن حكومة روحاني اتجهت إلى تحسين وجه إيران خارجيا على حساب حقوق المجتمع الإيراني بكافة شرائحه، الأمر الذي يعيد إلى الأذهان التجربة الإصلاحية السابقة في عهد الرئيس الأسبق محمد خاتمي.

      تعليق


      • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

        مسرحية جديدة ... إيران تهاجم أستراليا بشأن خاطف سيدني







        سني نيوز:
        انتقلت إيران من مرحلة الدفاع إلى مرحلة الهجوم بشأن قضية "الشيخ هارون" محتجز الرهائن في مدينة سيدني الأسترالية، والذي اتضح أنه لاجئ إيراني كان يدعى منطقي بروجردي، وغيَّر اسمه لاحقًا إلى معن هارون مؤنس.
        فقد انتقد قائد الشرطة الإيرانية ما وصفها بـ"المسرحية" المتمثلة بالهجوم، مشيرًا إلى وجود أدوار غربية خفية بالقضية، في حين اعتبرت تقارير صحافية إيرانية أن الهجوم مجرد "أكشن" كانت تنتظره الحكومة الاسترالية لتوظيفه سياسيًّا. وفي هذا السياق، نقلت وكالة "فارس" الإيراني شبه الرسمية للأنباء عن قائد قوى الأمن الداخلي الإيراني، العميد إسماعيل أحمدي مقدم، تأكيده تسلم بلاده لبصمات هارون، لمقارنتها مع بيانات "بنك المعلومات" الإيراني، إلا أنه قال: إن التحقيق "لم يُتثبت وجودها لديه" وذلك رغم تصريحات إيرانية سابقة حول معرفة طهران بالخاطف وتحذيرها للسلطات الأسترالية منه. وأضاف "مقدم": "يوجد شخص اسمه "منطقي" كان يمتلك مكتبًا للسفريات عام 1996 وارتكب قضايا نصب واحتيال وهرب من إيران إلى ماليزيا ثم إلى أستراليا. الشرطة الإيرانية قدمت لنظيرتها الأسترالية مجموعة من الوثائق حول "منطقي" (هارون مؤنس)، إلا أن الأخيرة امتنعت عن تسليمه لعدم إبرام اتفاقية تسليم المطلوبين بين البلدين"، مضيفًا أن مؤنس "وفي سبيل الحصول على اللجوء في أستراليا، ادعى بأنه ناشط سياسي وأنه رجل دين وقام بتغيير اسمه". ولم يبرئ "مقدم" الدول الغربية في تصريحاته؛ حيث أعرب عن "اعتقاده بوجود أياد خفية وراء الموضوع" وأن الغرب عمومًا - وليس أستراليا وحدها – "يحاول من خلال هذه المسرحية أن يتملص من تقاعسه في مواجهة الإرهاب، وأن يزج بالجمهورية الإيرانية بهذا الموضوع، فيما المواقف الإيرانية واضحة للعيان بهذا الشأن". إلى ذلك، نشرت وكالة "فارس" مقالًا تحليليًّا حول معلومات متعلقة بمؤنس، فانتقدت التركيز الغربي على "هويته الإيرانية" مضيفة: "إذا تفادينا أكثر التحليلات سيئة الظن، فإن التحليل البريء يُظهر بأن الحكومة الأسترالية كانت تترقب خلال هذه الفترة (18 نوفمبر إلى 15 ديسمبر)، أي عمل من هارون مؤنس على غرار أعمال داعش لتوظيف الحدث سياسيًّا.. ولقد تعودنا على مدى سيرة الإعلام الغربي في مجال الإعلام السياسي في السنوات الأخيرة، على هذا النوع من الأكشن والسيناريوهات المثيرة للجدل، والتي تظهر في خضم الأوضاع السياسية الاستثنائية والدولية". المصدر : البينة .

        تعليق


        • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

          تعليق


          • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية



            لم يرضى الجهاز نسخ الموضوع اتمنى من احد الاخوه نسخ التقرير وانزاله

            تعليق


            • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

              7 مواقف ترسم توجهات إيران حيال المشهد الخليجي


              • بقلم: د. محمد بن صقر السلمي - خبير في الشؤون الإيرانية iranianaffairs@


              يستعرض هذا التقرير الموقف الإيراني حيال التقارب بين جيرانه العرب مثل تشكيل مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ودرع الجزيرة والجسر الذي يربط البحرين بالسعودية ودعوات تحويل هذا الكيان إلى اتحاد شامل، والمصالحة الخليجية، إضافة إلى التباينات الخليجية وأزمة سحب السفراء الأخيرة.
              ويظهر التقرير كيف أن النظام الإيراني يعمل على الحيلولة دون قيام وتشكل أي قوة إقليمية عربية موحدة، خاصة دول الخليج العربي التي تمتلك كافة المقومات السياسية والاقتصادية والجيوسياسية التي تجعلها مجتمعة لاعبا رئيسا ومحوريا في موازين القوى الإقليمية والدولية، الأمر الذي يتعارض ومشاريع إيران وسياساتها تجاه المنطقة.

              1- الموقف من تأسيس مجلس التعاون

              عارضت إيران ما بعد الثورة أي جهود يمكن أن تقرب بين جيرانها العرب ونظرت إلى أي محاولات تكتل في المنطقة من منظور المؤامرة ضد الجمهورية الإسلامية”.
              فغداة الإعلان عن تأسيس مجلس التعاون زعمت صحيفة “اطلاعات” الإيرانية أن “إسرائيل تدعم هذا التكتل”.
              كما قالت إيران إن تأسيس المجلس فكرة أمريكية وإن هذه الدول ستكون ذراعا أمريكيا في المنطقة لحصار الثورة الإسلامية.
              وكتبت صحيفة إيرانية أنه ومنذ سقوط نظام الشاه ومجيء النظام الإسلامي في إيران، تسعى الولايات المتحدة بكافة الوسائل إلى الكيد لهذا النظام الوليد وإسقاطه، وترى الصحيفة أن هجوم نظام صدام حسين على جنوب إيران كان خطة أمريكية للنيل من إيران.
              وقالت إن قيام واشنطن ببيع طائرات “الأواكس” للسعودية يمكن فهمه في هذا الإطار.
              يذكر أن إيران، وبزعامة الخميني شخصيا، اعترضت بشدة على حصول السعودية على هذا النوع من الطائرات العسكرية.
              من جانب آخر، قال علي أكبر ولايتي، وزير الخارجية الإيراني آنذاك والمستشار السياسي الحالي للمرشد علي خامنئي، إن الهدف من تأسيس مجلس التعاون هو تنفيذ مخططات قوى الاستكبار.
              وترى إيران أنه بدون مشاركتها في هذا التكتل، فإن المجلس لن يكون له أي قيمة في البعد الجيو- سياسي في المنطقة.

              2- الموقف من درع الجزيرة

              نظرت إيران إلى قيام دول الخليج بتشكيل قوات درع الجزيرة بعين الريبة وصورته بأنه مؤامرة غربية أخرى ضدها.
              كما تحدثت إيران عن أن قرار دول الخليج بتشكيل هذه القوة يهدف إلى حماية مصالح أمريكا في المنطقة، وهددت بأنها ستتعامل مع هذا المجلس الجديد وأعضائه وتشكيلاته العسكرية بكل يقظة وحذر.
              وصرح آنذاك هاشمي رفسنجاني قائلا “إذا قامت دول الخليج بفتح الطريق لأمريكا في المنطقة فإننا سوف نتعامل مع هذه الدول بصورة مختلفة تماما”.
              وعندما دخلت هذه القوات إلى البحرين عام 2011م، بهدف حماية المواقع الاستراتيجية والحيوية، زعمت إيران أن الهدف هو “إبادة الشيعة في البحرين” وأن دخول القوات “سيحول الأزمة البحرينية إلى أزمة إقليمية”.
              وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية آنذاك رامين مهمانبرست “إن أي تدخل من الخارج سيجعل الموقف أكثر تعقيدا وإن دخول قوات تابعة لمجلس التعاون إلى البحرين غير مقبول”، وشن الإعلام الإيراني آنذاك هجوما على الحكومتين السعودية والبحرينية وحاول حث مثيري الشغب في البحرين على ما أسموه بـ”الثأر لدماء الشهداء” على حد زعمهم.

              3- الموقف من جسر الملك فهد

              عارضت إيران فكرة تأسيس الجسر الذي يربط بين البحرين والسعودية.
              وقالت إن الولايات المتحدة منحت الرياض الضوء الأخضر لضم البحرين إلى أراضيها وإن مشروع الجسر لا يعدو سوى خطوة أولى في هذا الصدد.
              وزعمت أن أحداث الشغب التي شهدتها البحرين (آنذاك) واتهمت المنامة حينها طهران بالوقوف خلفها، “كانت مسرحية لتمرير هذا المشروع”.
              كما زعمت أنه ببناء هذا الجسر فإن قوات التدخل السريع الأمريكية المتواجدة في المنطقة ستتمكن بسهولة من الوصول إلى البحرين في حال تعرضت إلى محاولات للإطاحة بالنظام.

              4- الموقف من الاتحاد بين السعودية والبحرين

              في عام 2009، وبالتزامن مع تجدد أعمال العنف داخل البحرين، قال برلماني إيراني “لو تم استفتاء الشعب البحريني الآن فسوف يختار أن يكون جزءا من إيران”، متناسيا أن الشعب البحريني أعرب عن رفضه للانضمام إلى إيران في استفتاء شعبي في سبعينيات القرن الماضي حين كان الشعب الإيراني ينعم برغد العيش، فما بالك بذلك في وقت تعيش فيه إيران أسوأ مراحلها عبر التاريخ ويعيش المواطن الإيراني تحت وطأة الفقر والديكتاتورية والعزلة السياسية.
              وفي 2012، تحدثت وسائل إعلام عن أن دول الخليج ستبحث قريبا آليات التحول من المجلس إلى الاتحاد فيما بينها، وكثر الحديث عن أن الخطوة الأولى في هذا الاتجاه قد تكون من خلال الإعلان عن اتحاد بين السعودية والبحرين.
              اعترضت إيران على فكرة الاتحاد هذه حيث قال رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني في 14 مايو 2012 إن “البحرين ليست لقمة سائغة يمكن ابتلاعها بكل سهولة” واعتبر أن الاتحاد “سلوك بدوي ستكون له بالتأكيد تداعيات سيئة”.
              وطالب نواب إيرانيون الحكومة الإيرانية بـ”اتخاذ إجراء جاد حول خطة السعودية لضم البحرين” على حد تعبيرهم، وكرر النائب الإيراني حسين علي شهرياري المزاعم القديمة المتجددة بأن “البحرين كانت المحافظة الرابعة عشرة في إيران حتى عام 1971” وانفصلت عن إيران بسبب “خيانة الشاه والقرار سيئ الصيت لمجلس الشيوخ الوطني آنذاك”، وأضاف النائب في البرلمان الإيراني “إذا كان من المفترض حدوث أمر ما في البحرين، فإن البحرين من حق الجمهورية الإسلامية في إيران وليس السعودية”.
              وجاء رد الرياض واضحا وجليا على لسان وزير الخارجية سعود الفيصل الذي قال “ليس لإيران لا من قريب أو بعيد دخل فيما يدور بين البلدين من إجراءات، حتى لو وصلت إلى الوحدة”.

              5- الموقف من الاتحاد الخليجي

              عند الحديث عن مشروع الاتحاد بين دول مجلس التعاون يروج الإعلام الإيراني دائما لمزاعم أن السعودية تسعى إلى السيطرة على دول المنطقة وأن الدعوة للاتحاد تأتي في هذا الإطار.
              وتعتقد إيران أن مصير هذا المجلس الذي تصفه بـ”الصوري” ليس سوى الانهيار قبل التحول إلى اتحاد شامل.
              ولإعاقة المشروع، يشير الإعلام الإيراني في مناسبات عديدة للخلافات الحدودية بين دول المجلس بهدف التأثير على الرأي العام الخليجي وتوسيع الخلافات.
              وتسعى إيران إلى العمل على تفتيت هذه الكتلة من أجل السيطرة بشكل كبير على مضيق هرمز الذي يمر عبره أكثر من 25% من تجارة الطاقة في العالم.
              كما تعمل إيران أيضا على استغلال أي تباينات خليجية - خليجية لتقديم نفسها كبديل يمكن الوثوق به.
              وتعلن إيران وبشكل متكرر أنها لن تقبل بأي وحدة خليجية لا تضم كافة الدول المطلة على الخليج العربي، وإن كانت إيران في عصر الشاه قد اقترحت تشكيل اتحاد يضم كافة هذه الدول إلا أن دول الخليج رفضت المقترح واستمر رفضها له بعد ثورة 1979م.


              6- إيران وأزمة سحب السفراء

              هللت إيران كثيرا لقيام ثلاث دول خليجية (السعودية، البحرين، الإمارات) بسحب سفرائها من الدوحة ورأت أن هذه الخطوة بمثابة وأد أي تفكير حقيقي في مسألة تحول مجلس التعاون إلى اتحاد.
              وقالت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية إنه بسحب هذه الدول سفراءها من الدوحة فإن مجلس التعاون يخطو خطوة كبيرة نحو الانهيار وإن مستقبل هذا الكيان يكتنفه الكثير من الغموض.
              وزعمت أن السياسة السعودية تجاه الثورات التي تعصف بالمنطقة أوجدت هذا الشرخ في العلاقة بين هذه الدول.
              من جانب آخر، حاولت إيران خلال فترة الخلافات الخليجية أن تسوق لفكرة أن التهديد الحقيقي على دول الخليج ليس قادما من الضفة الشرقية للخليج (إيران)، بل من السعودية، وتصف دعوة السعودية للاتحاد بأنها خطوة تنم عن مشروع سعودي توسعي في المنطقة.
              “ولأن الولايات المتحدة تعتزم تقليص تواجدها في المنطقة، فإن بروز مثل هذه الخلافات أمر طبيعي جدا”، حسب زعمها وتوقع أحد مراكز الدراسات الإيرانية وهو المركز الدولي لبحوث السلام تفاقم الخلافات بين دول مجلس التعاون وأنه لم يعد هناك أي مؤشرات لعودة العلاقات إلى سابق عهدها وأن المجلس يعيش لحظاته الأخيرة.
              إيران تلمح إلى رغبتها في عضوية مجلس التعاون وترى أن هذه الدول غير قادرة على حماية المنطقة دون مساعدة طهران.


              7- طهران والمصالحة الخليجية

              جاءت المصالحة الخليجية الأخيرة التي أدت إلى عودة سفراء المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين إلى الدوحة، ومن ثم عقد القمة الخليجية الخامسة والثلاثين لقادة دول المجلس في العاصمة القطرية والقرارات التي صدرت عن تلك القمة على المستوى الخليجي والعربي جاءت بمثابة المفاجأة للقيادة السياسية في إيران، فحاولت طهران التشكيك في تلك المصالحة والتقليل من أهميتها.
              فتارة تقول طهران إن السعودية تراجعت مرغمة عن موقفها وتارة أخرى تتحدث عن تنازلات قطرية كبيرة لصالح الدول الثلاث، وثالثة تزعم فيها أن التطورات التي تشهدها المنطقة من جماعات إرهابية وما أطلقت عليه “تقدم محور الممانعة” على الأرض خاصة في العراق وسوريا واليمن، أشعر الرياض بحالة من القلق جعلها تضع في أولويتها حل الخلافات البينية بين أعضاء دول مجلس التعاون الخليجي.
              هذا التخبط الإيراني يوضح مدى عدم رضا طهران عن المصالحة الخليجية ورغبتها في استمرار الخلافات بين هذه الدول.
              في المجمل، حاولت إيران التقليل من أهمية المصالحة الخليجية وزعمت أن هذه الدول تسعى إلى تعزيز التعاون العسكري فيما بينها لتبرز اتحادها بشكل جيد، إلا أن أيا من سبل التعاون هذه لم تصل إلى نتيجة تذكر حتى الآن.
              وتستدل طهران على مزاعمها هذه بتقرير صادر عن وكالة آسوشيتدبرس يتحدث عن أن دولا مثل مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت تتباحث بشأن تشكيل ميثاق تعاون عسكري فيما بينها بهدف إيجاد قوة عسكرية مشتركة لمواجهة الجماعات المتطرفة شبه العسكرية في أنحاء الشرق الأوسط.
              ومن هنا ترى إيران هذه الخطوة إشارة واضحة لفشل مساعي تلك الدول واتحادها وقوتها في منطقة الخليج.


              تحسين العلاقات ضالة الدول الحكيمة لتجنب الخلافات

              تسعى الدول الحكيمة غالبا إلى تحسين علاقاتها مع محيطها الجغرافي لتجنب أي خلافات قد يكون لها انعكاسات سلبية خطيرة على الجانبين.
              وعند الحديث عن العلاقات بين إيران وجيرانها نجد أن علاقاتها مع جميع هذه الدول وبلا استثناء مشوبة بالنزاعات والاتهامات المتبادلة، وإن كانت على مستويات متباينة.
              في الحالة الإيرانية - الخليجية نجد أن إيران تسعى دائما إلى التدخل في شؤون هذه الدول الداخلية وتحاول الحيلولة دون تشكل أي كيان خليجي موحد أو الاتفاق على أي خطوة من شأنها قيادة هذه الدول إلى مزيد من اللحمة ومتانة العلاقة فيما بينها، كما أن طهران ما فتئت تصور تلك الخطوات بالمؤامرة التي تستهدف إيران، وبالتالي اتخذت سياسة استغلال الخلافات والعمل على توسيعها، هذا من جانب، والسعي إلى التهوين من أي فكرة تقارب أو تكامل بين أعضاء مجلس التعاون والعمل على نسفها.
              بعبارة أخرى، ينتهج النظام الحاكم في إيران سياسة “التفتيت” للكيان الخليجي القائم والجنوح دائما إلى التعامل الثنائي بينها وبين كل عضو من أعضاء المجلس والترويج عبر آلتها الإعلامية بأن مصير هذا الكيان للانهيار، وهي سياسة اتخذتها إيران منذ تأسيس المجلس قبل أكثر من ثلاثة عقود.
              ومن هنا نرى أن هناك ضرورة كبيرة لتأسيس مفوضية عليا للسياسة الخارجية في مجلس التعاون، ومن ثم العمل على سياسة خارجية موحدة لكافة أعضاء المجلس، وتمثل هذه المفوضية الصوت الخليجي الموحد تجاه القضايا على المستوى الإقليمي والدولي.

              تعليق


              • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية



                الواضح ان الازمة الاقتصادية الايرانية وصلت بهم الى الحضيض
                يبيعون للمجنديين بدل التجنيد الالزامي



                يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                لأجرب لي خويٍ مباري

                تعليق


                • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                  المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة


                  الواضح ان الازمة الاقتصادية الايرانية وصلت بهم الى الحضيض
                  يبيعون للمجنديين بدل التجنيد الالزامي
                  الحرب توها
                  تو قلنا بسم الله
                  اصبر سوف تبيع ملابسك الداخليه ياروحاني
                  وسوف تستر عورتك بعمامتك العفنه انت وشلة الرفض ومن دار حولهم
                  اليوم خبر عاجل من الوزير النعيمي

                  عاجل
                  وزير النفط السعودي: لا خفض في إنتاج اوبك حتى لو هبط السعر إلى 20 دولارا.

                  هذهي التصريحات مجرد ارسال رسائل للبعض

                  تعليق


                  • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                    المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة مشاهدة المشاركة
                    الحرب توها
                    تو قلنا بسم الله
                    اصبر سوف تبيع ملابسك الداخليه ياروحاني
                    وسوف تستر عورتك بعمامتك العفنه انت وشلة الرفض ومن دار حولهم
                    اليوم خبر عاجل من الوزير النعيمي

                    عاجل
                    وزير النفط السعودي: لا خفض في إنتاج اوبك حتى لو هبط السعر إلى 20 دولارا.

                    هذهي التصريحات مجرد ارسال رسائل للبعض
                    لذلك صرت اعتقد جازما ان الذي يحدد السياسة النفطية ليس الوزير النعيمي
                    بل هذا الصقر العاتي




                    يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                    لأجرب لي خويٍ مباري

                    تعليق


                    • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                      المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
                      لذلك صرت اعتقد جازما ان الذي يحدد السياسة النفطية ليس الوزير النعيمي
                      بل هذا الصقر العاتي

                      سعود الفيصل زار موسكو قبل شهر وابلغهم ياما هذا او هذا فختارو هذا فخلو هذا ينفعكم

                      تعليق


                      • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                        المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة مشاهدة المشاركة
                        سعود الفيصل زار موسكو قبل شهر وابلغهم ياما هذا او هذا فختارو هذا فخلو هذا ينفعكم
                        http://arabic.ruvr.ru/news/2014_11_20/280299643/
                        بوطين قامر بكل مكتسباته التي حققها خلال 8 اعوام في الحكم
                        ووعد بان يعدل الاوضاع خلال عامين
                        هذا طبعا قبل خبر ال 20 دولار ههههههههههههه



                        يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                        لأجرب لي خويٍ مباري

                        تعليق


                        • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                          المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
                          بوطين قامر بكل مكتسباته التي حققها خلال 8 اعوام في الحكم
                          ووعد بان يعدل الاوضاع خلال عامين
                          هذا طبعا قبل خبر ال 20 دولار ههههههههههههه
                          والله شيئ مضحك فعلاً أن يدمر إقتصاد روسيا بـ٢٠ دولار ههههههه

                          تعليق


                          • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                            فيديو .. كتائب أحوازية تباشر عمليات مسلحة ضد أهداف إيرانية









                            أعلنت جبهة عربية إيرانية المباشرة بعمليات مسلحة ضد أهداف النظام الإيراني في إقليم عربستان الجنوبي الغربي وتأسيس تشكيل مسلح اطلقت عليه "كتائب أحرار الأحواز" أكدت في بيانها الأول تفجير أنابيب نفط تنقل المحروقات اللازمة لمؤسسات النظام الإقتصادية المهمة، ومنها مركز توليد الكهرباء العملاق، اضافة الى استهداف مركز شركتي النفط والغاز واغتيال عنصر في جهاز المخابرات.

                            وعاهدت كتائب أحرار الأحواز المنبثقة عن جبهة الأحواز الديمقراطية في أول بيان لها "بمزيد من الضربات للعدو المحتل في المستقبل".

                            ووجهت الكتائب رسالة إلى "أبناء شعبنا الأحوازي الأماجد ومناضلي الأحواز أحرار وحرائره المناضلة .. وكل اطيافه في كل قرية ومقاطعة في الوطن ويا ابناء امتنا العربية المجيدة في كل مكان لقد تجاوز العدو المحتل في قمعه لشعبنا ولمناضلينا ولأسرانا كل القوانين الوضعية والشرعية واستغل جميع وسائل الإجرام الموفرة لديه لمواجهة شعبنا بالقمع والتنكيل والإغتيالات وتجاوز ذلك لتجويعكم و لتعطيشكم ولحرمانكم من كل ثروات الأرض الأحوازية الكبيرة والمتنوعة وبقي المحتل واعوانه ومستوطنوه يمرحون ويسرحون في الأحواز يعذبون ويقتلون بأبنائنا ويزجون بهم بالسجون ويبعدونهم في العمق الإيراني و هم يبذرون بثروات الوطن النفطية والغازية والمائية والزراعية ويحرمون أبناءنا منها في الوقت الذي يأتون بانواع العمالة والتوظيف من كل مدن ايران للأحواز دون أن يتركوا فرصة لكم للدراسة والعمل والتوظيف والحياة الكريمة ولا حتى يوفروا لكم جزءًا بسيطًا من الإمكانيات التي يوفرونها لأزلامهم وقوى احتلالهم البغيض وهم اليوم تجاوزوا كل سيئات الإحتلالات الأخرى في العالم وبلغوا بالتنكيل والحرمان بشعبنا ما لم يبلغه أي حتلال من قبلهم إلا نادرا".

                            وأضافت الكتائب أنه ازاء هذه الجرائم لا بد أن تنتقل "القوى الأحوازية وتنظيماتها الشجاعة إلى رفع مستوى التحدي للمحتل الفارسي المتغطرس وتقوم بما يمليه عليها الواجب الإنساني والوطني والتنظيمي للدفاع عن شعبنا الأحواز كواجب عيني فقد رأت قيادة جبهة الأحواز الديمقراطية من واجبها الإيعاز لرجالها الأشاوس في جنهاحها الميداني، كتائب أحرار الأحواز، أنه اصبح واجب عليها أن ترد على تجاوزات الإحتلال بالوسائل والإمكانات المتوفرة لديها ولذا قد اتخذت ما يلزم اتخاذه بتوجيه ضربات ماحقة لمراكز العدو المحتل العسكرية والإقتصادية والأمنية".

                            وتابعت الكتائب تقول إنه على ضوء ذلك فقد قامت كتيبة الشهيد خزعل الكعبي التابعة لكتائب احرار الأحواز الاحد الماضي باستهداف أنابيب النفط التي تنقل المحروقات اللازمة لمؤسسات النظام الإقتصادية المهمة ومنها مركز توليد الكهرباء العملاق المعروف بـ (نیروگاه رامین) في منطقة الزرقان .

                            وجاءت هذه العملية للكتائب التي أعلنتها في بيانها الأول بعد أيام من عمليتين مسلحتين نفذتهما عناصر احوازية ضد أهداف إيرانية مهدت فيهما لتشكيل هذه الكتائب ومباشرتها باعلان عملياتها في بيانات مستقلة مبتدئة بالبيان الاول عن تفجير مركز توليد الكهرباء، اكدت فيه أن عمليات اخرى ستتبعها لاحقاً.

                            وقد احرقت النيران الوثائق وكل اجهزة الحاسوب والأجهزة الألكترونية الدقيقة للمركز الذي يعمل لأهم مركزي غاز ونفط في الأحواز وايران عموما وهما شركة بارس للنفط والغاز التي تعمل في مياه الخليج العربي وعسلوية للإنتاج والتكرير الغازية التي تعمل ايضًا في الخليج العربي ومصفاتها متواجدة على الساحل الشرقي في وسط الأحواز بين الجنوب والشمال، وهاتان المؤسستان ترتبطان مباشرة بالحرس الثوري الإيراني ومعظم مسؤوليها من الحرس.

                            وفي السابع عشر من الشهر الحالي تم ايضًا اغتيال "العميل للإستخبارات الإيرانية الملازم الثاني حسين س، الذي عاث بالأرض الأحوازية فسادًا" . فقد تابه هذا الشخص الكثير من الناشطين الأحوازيين وشكل لعدد منهم ملفات ولفق لهم تهماً باطلة وإجرامية حيث تعمد النظام التكتم على العملية

                            تعليق


                            • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                              دليل جديد على علاقة الرافضة باليهود





                              لم يعد سرا وجود علاقة وطيدة بين اليود ورافضة طهران، فما حاولت إيران و “إسرائيل” إخفاءه على مدى العقود الماضية، من خلال التظاهر بالعداء الشديد بينها، عبر حرب التصريحات النارية الإعلامية، والشعارات المخادعة كشعار “الموت لإسرائيل”، انكشف مؤخرا وخاصة بعد اندلاع الثورة السورية.ومن يرجع بذاكرته إلى الوراء قليلا يستطيع استنتاج ذلك، فرغم الكم الهائل من التهديدات الأمريكية والإسرائيلية لضرب طهران، إلا أنها في النهاية لا تضرب إلا العرب والمسلمين، وعلى الرغم من قدرة “إسرائيل” و أمريكا من قتل قادة ما يسمى “المقاومة اللبنانية” وعلى رأسهم “حسن نصر الله” وغيره، حيث إن طائراتها حلقت فوق بيوت كثير منهم، إلا أنها لا تقتل إلا قادة المقاومة السنية الفلسطينية.إن الحقائق كلها تشير إلى تجذر العلاقة بين طهران والكيان الصهيوني، وإلى نموها وزيادة حميميتها يوما بعد يوم، ولما لا وأصول العقائد – خاصة تلك المتعلقة بآخر الزمان والغائب المنتظر – متقاربة إن لم نقل متطابقة، والعدو بينهما مشترك أيضا وهم المسلمون من أهل السنة!!وإذا أردنا أن نذكر الأدلة على هذه العلاقة فلن نجد متسعا من الوقت لذكرها، ويكفي أن نعلم أن صحيفة “يدعوت أحرنوت” تقول: أن أكثر من 30 مليار دولار حجم الإستثمارات “الإسرائيلية” داخل الأراضي الإيرانية، كما أن كنائس اليهود في طهران وحدها تجاوزت 200 معبد يهودي، وأن في إيران ما يقرب من 30000 يهودي، وبذلك تعتبر إيران أكبر دولة تضم تجمعات كبيرة لليهود خارج الكيان الصهيوني.ومن الأدلة الجديدة – التي تظهر بشكل مستمر لتؤكد هذه العلاقة – تشييد السلطات الإيرانية مؤخرًا نصبًا تذكاريًّا لجنود يهود إيرانيين سقطوا في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988)، تلك الحرب الطاحنة التي خلفت أكثر من مليون قتيل لكلا البلدين.وتم ذلك خلال المراسم التي أقيمت في مطلع الأسبوع الماضي بمشاركة مساعد الرئيس الإيراني لشؤون الأقليات القومية والدينية علي يونسي، وقد أثارت هذه المراسم انتباه وسائل إعلام غربية و”إسرائيلية”، بما فيها صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، حيث نشرت تقريرًا بقلم “Ishaan Tharoor” سلطت من خلاله الضوء على تفاصيل الحفل الرسمي الإيراني تكريمًا لجنودها اليهود.وقد شهد الحفل افتتاح نصب تذكاري عام، تخللته خطابات لمسؤولين حكوميين من على منصة خصصت لهذا الغرض محاطة بالعلم الإيراني والشمعدان اليهودي.كما علقت لافتات وصور الجنود الذين سقطوا في الحرب، وكتابات بالفارسية والعبرية تشيد بما وصفتهم بـ”الشهداء”، حسب التقرير.ورغم أن تقرير “واشنطن بوست” اعتبر أن الاحتفال شكَّل مفاجأة لأولئك الذين تعودوا على الخطاب الروتيني للجمهورية الإسلامية الموجه ضد “إسرائيل”، ووصفه بـ”النظام الصهيوني” الذي يرفض النظام الديني في طهران الاعتراف به، إلا أن الحقيقة ليست كذلك، فالتصريحات العدائية الإعلامية بين الطرفين لم يعد يصدقها أحد.ويرى كاتب التقرير أن الحكومة الإيرانية تهدف من وراء هذه المراسم إلى أن تظهر بأن استمرار السكان اليهود الإيرانيين في العيش في البلاد يشكل علامة التنوع في التقاليد واحترام الحكومة لتاريخ البلاد، حيث يستند كتاب أستير من العهد القديم إلى حضورها في بلاد فارس القديمة، وهي الأساس لمهرجان اليهود في عيد “يوم بوريم”.وفي هذا الحفل، أدلى محمد حسن أبو ترابي فرد، نائب رئيس البرلمان الإيراني، بتصريحات أشاد فيها بالجالية اليهودية في دعم إنشاء الجمهورية الإسلامية وطاعتها للمرشد الأعلى للثورة، معتبرًا ذلك بمثابة “أواصر مستلهمة من تعاليم الأديان السماوية”.وإذا أضفنا إلى دليل النصب التذكاري اصطحاب الرئيس الإيراني – خلال رحلة إلى نيويورك العام الماضي – العضو اليهودي الوحيد في البرلمان، ناهيك عن تقديم الرئيس الإيراني في حسابه على “تويتر” التهاني بمناسبة العام اليهودي الجديد، فإن العلاقة تبدو ثابتة لا تقبل أي شك.وإذا أخذنا بعين الاعتبار علاقة الرئيس “الإسرائيلي” “موشيه كاتساف” الإيراني من يهود أصفهان الودية والحميمية بالرئيس الإيراني السابق نجاد و بخامنئي وقادة الحرس الثوري، فإن العلاقة لا تحتاج إلى أدلة أكثر من ذلك.

                              تعليق


                              • رد: متابعة المستجدات على الساحة الإيرانية

                                هل بدأت إيران الإعداد لساعة الصفر لقضم "التفاحة الكبرى"؟

                                أثارت تصريحات الجنرال حسين سلامي، نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، الكثير من الجدل والمخاوف، والتي قال فيها: "إن تغير موازين القوى الذي تشهده المنطقة يصب في مصلحة الثورة الإسلامية الإيرانية"، مؤكداً "وجود جيوش شعبية مرتبطة بالثورة الإسلامية في العراق وسوريا واليمن، يبلغ حجمها أضعاف حزب الله في لبنان".

                                وتزامنت تصريحات المسؤول العسكري مع اختتام الجيش الإيراني مناورات عسكرية واسعة، أمس الثلاثاء، بمشاركة جميع تشكيلاته البرية والبحرية والجوية.

                                ويرى مراقبون أن تصريحات سلامي تأتي ضمن الرغبة العارمة لدى إيران في التحكم والسيطرة والنفوذ الإقليميّ، وبأن حديثه بات ينذر بخطر وجود جيوش شعبية ليس فقط في سوريا واليمن والعراق، بل أيضاً في الدول الخليجية التي تعتبرها إيران "التفاحة الكبرى" بالنسبة لها.

                                الإمارات والكويت نموذجاً

                                ذكر القنصل الإيراني المنشق عادل الأسدي، الذي كان قنصلاً لبلاده في دبي، في العام 2008، أن لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، شبكة من العملاء والخلايا النائمة في دول مجلس التعاون الخليجي مستعدة لزعزعة استقرار هذه الدول إذا ما اقتضت مصالح طهران ذلك، خصوصاً في الإمارات والكويت.

                                ويعود سبب التركيز الإيراني على هذين البلدين إلى كبر حجم الجالية الإيرانية فيهما، وإلى قيام الدولتين بتجنيس عددٍ كبير من الإيرانيين في سبعينيات القرن الماضي، خصوصاً في الإمارات، وما تزال هذه العوائل المجنسة محافظة على الثقافة الفارسية وعلى الولاء للدولة الأم.

                                وبهذا "الاختراق الناعم"، إن صح تعبير بعض المراقبين، باتت إيران قادرة على النفاذ إلى باقي الدول الخليجية، وتحديداً السعودية، أكثر الدول الخليجية يقظة للخطر الإيراني، وما الإعلان بين الحين والآخر -وفق هؤلاء المراقبين- عن اكتشاف خلايا تجسس إيرانية في هاتين الدولتين؛ إلا دليل على سعي إيران لاختراق مفاصل الإدارة عبر خلاياها الناعمة فيهما.

                                ساعة الصفر

                                ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية والمفكر الكويتي عبد الله النفيسي المختص بالشأن الإيراني، أن مجموعات من "حوثيي اليمن" ومقاتلين من سوريا ولبنان والبحرين، تلقوا تدريبات عسكرية على يد مدربين إيرانيين، في معسكرات تدريب تقع في جزر إريترية غير مأهولة بالسكان استأجرتها إيران.

                                وأوضحت التقارير أن "عناصر من مجموعة الحوثي التي تنشط في شمال اليمن على أُسس عقائدية، تم تدريبها تحت إشراف مجموعة من المدربين العسكريين الإيرانيين في معسكر تدريب يقع في منطقة غير مأهولة بالسكان بالقرب من مرسى بريطي وبالقرب من منطقة رأس قصار شمال إريتريا، على حرب الشوارع والعصابات بين المدن".

                                ويفسر الباحث في الشؤون الإيرانية - العربية الدكتور حسن عبد الدايم، "أن إيران تدرب شباب عقائديين على حرب المدن، للانقضاض في لحظة على الدول الخليجية الهشة وعلى رأسها البحرين، عبر تنظيم احتجاجات سلمية على نظام الحكم وبحجة المطالبة بالإصلاحات لجر البلاد إلى أتون مواجهة مسلحة، يكون لها ما بعدها".

                                وأضاف عبد الدايم لـ"الخليج أونلاين": "الغاية في النهاية هي جر السعودية إلى حرب بالوكالة مع إيران؛ لأن السعودية، كما أسماها موحدي كرماني، إمام الجمعة في طهران، "التفاحة الكبرى"، وإيران تسعى لاستنزافها، لإحكام سيطرتها على الخليج والذي تمثل المملكة ثقله".

                                تجدر الإشارة إلى أنه في العامين الأخيرين كشفت العديد من الدول الخليجية عن شبكات تجسس عدة في كل من البحرين والكويت والإمارات والسعودية، وكان القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان قد كشف "عن وجود خلايا إيرانية في الخليج"، وقال حينها: "إن الخليج لن يقف صامتاً أمام تهديدات إيران، وإنه في حال أرادت إيران استغلال الخلايا النائمة في الخليج للتأثير على الأمن، سوف نعمل لها خلايا في إيران؛ لأننا لن نسمح لأحد أن يمد يديه علينا، ونقف مكتوفي الأيادي"، على حد قوله.

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X