Enjoy the videos and music that you love, upload original content and share it all with friends, family and the world on YouTube.
لا شفت العسكري في مهام قتالية واشتباك لابس نظارة سوده
اعرف انه من جنبها ,,
اساسيات الاشتباك تختلف مع هذة النظارة التي من الممكن ان تكون كارثية ضد لابسها فضلا على ان التمييز البصري الصحيح من اساس الاشتباك
الا لو كانت الصور للاستعراض والحرب النفسية لا اكثر
وهي فاشلة ايضا في هذا الصدد
يوسف الكويليت
الصراع بين الغرب وروسيا القيصرية والبلشفية، ثم الرأسمالية أساسه الخلافات الدينية العميقة بين (الأرثوذوكسية) وبقية كنائس أوروبا، وتتالت الأحداث إلى اليوم الذي نجد فيه دورة أخرى من صراع على النفوذ.
فالغرب يسمي «بوتن» قيصر بخليط من إرث ماركسي، وخليط من رجل استخبارات تولى أحد المناصب المهمة في العصر السوفييتي، ويحكم بعقلية قياصرة روسيا لكن بأسلوب وعقل جديدين..
الروس، ورغم انبهارهم بالتقدم الأوروبي، إلاّ أن الروح القومية مسيطرة بشكل كبير، والنزاع على القرم حوّل بوتن إلى زعيم أمة زادت من أسهمه كخصم عنيد لعدو تاريخي، ويرتبط ذلك بالمد والجزر حين كانت أراضي روسيا مطمعاً لإمبراطوريات أوروبية وشرقية، ونزعة روسية للتوسع في شرق أوروبا سواء بعهد القياصرة والممالك السابقة، أو ما بعد مؤتمر يالطا الذي رسم الحدود وأعطى للسوفييت جزءاً من ألمانيا ودول أوروبا الشرقية..
مطامع الغرب نتيجة تلك الفواصل التاريخية أن تؤول تركة الرجل المريض السوفيتي إليه، وبالفعل فقد عادت معظم دول الشرق الأوروبي للانضمام لاتحادها وتأسيس قواعد عسكرية لحلف الأطلسي عليها وفي مرحلة الضعف الروسي قبلت الصمت وشبه الحياد، لكنها ما بعد «يلتسن» بدأ الشعور العام القومي يطغى على رفض الهزيمة، ولذلك فمشكلة القرم الراهنة هي اختبار للقوة من كل جوانبها السياسية والعسكرية والاقتصادية..
صحيح أن روسيا ترى الوضع الجديد بأنه صراع وجود لأن القرم تقع في حاشيتها الاستراتيجية، والتسليم بالأمر الواقع بأن تكون جزءاً من أكورانيا وقاعدة في المستقبل البعيد للأطلسي ترفضه حتميات أمنها، إضافة إلى أنها تدرك أن الخصوم مهما كانت نزعاتهم وحججهم فإنهم لن يقامروا بعمل عسكري أسوة بما جرى في البوسنة، وحتى تراجع أمريكا وأوروبا عن توجيه ضربة لسورية جاء بسبب مخاوف من حرب طويلة يدعم فيها الروس عسكرياً واقتصادياً الأسد وتتحول إلى عراق آخر مما أعطاها نفوذاً أكبر وهيبة دولية رأى فيها العالم أن روسيا المعادل بالقوة في المنطقة العربية وخارجها..
إذا فالقرم فتحت أكثر من باب لتنافر المصالح، وقد تكون الخاسر الأكبر في المعركة أوكرانيا لأن حاجتها لروسيا الأهم، وأوروبا ليست موضع الثقة في ظرف معاناتهم المادية، وأمريكا تراها شأناً لهم، وتأتي ألمانيا الأكثر ضرراً من أي إجراء جديد يفرض الخطر على روسيا لأنها أكبر مستثمر بها إلى جانب اعتبارها المستورد الأهم لغازها، وهذا سيجعل طرح حسابات الخسائر والأرباح موضع جدل إن لم يكن يدفع بأوروبا إلى خلافات حول العواقب التي ستقع على الجانبين..
الأيام أو الشهور القادمة سوف تكشف تداعيات هذه الخلافات غير أن الروس ماضون في مشروعهم ومستعدون لقبول النتائج مهما كانت قاسية وخاصة في ظرف التقت المصلحة الوطنية مع إجراءات الدولة والاستمرار بدعمها.
يوسف الكويليت
دخلنا من جديد في تجاذب القوى بين الشرق ممثلة بروسيا، ودول الأطلسي في الغرب وكل منهما يريد تحجيم الآخر بحرب اقتصادية تنذر بضغوط حادة على روسيا، لكن الأخيرة وضعت حسابات لذلك بتحمل الصدمة بمزاعم أن هذه الممارسات قائمة منذ الاتحاد السوفيتي وإلى الآن ولن يضر بها أو يجعلها تستسلم..
سياسياً كل يلوح بأوراقه، فروسيا قالت إنها ستقف مع إيران في قضية مشروعها النووي، لكن إذا وضعنا الحقيقة أمامنا، فإن المقاطعة الغربية لإيران كانت أكثر قسوة من الانفتاح الروسي عليها، ورغم احتياجاتها العسكرية والنووية، وإنتاج بعض الأسلحة بتعاون بينهما، إلا أن الغرب جرد هذه المصالح من قوتها، وبالتالي جاءت المباحثات مع أوروبا وأمريكا بترحيب غير مسبوق من إيران وهذا يؤكد أن عوامل كثيرة تحتاجها من الغرب أكثر من روسيا، وفي الظرف الراهن لا تريد أن تكون خصماً ولا صديقاً لكلا الطرفين الشرقي أو الغربي، غير أن ذلك قد يجعل إيران نفسها ورقة مساومة مع روسيا، وخاصة أن تلويح إسرائيل باستخدام القوة منفردة، قد يكون من بين المواجهات السياسية شبه الصريحة، مع أن أمريكا رفضت أي مواجهة عسكرية معها بدواعي أن فرص الحلول السياسية قد تكون الأجدى..
ما يجري على جبهة إيران في صراع القوى يحضر بشكل حاد مع سوريا، إذا ما اعتبر انتصاراً لروسيا سياسياً ودعمها الصريح للأسد قد يدفع بالطرف المناوئ تزويد المعارضة بأسلحة متطورة قد تغير موازين القوى على الأرض وتجبر الأسد قبول حلول كان يعارضها بحيث تعود صورة روسيا أمام العرب والعالم الإسلامي بأنها العدو الحقيقي للشعب السوري وأزمته، لكن ماذا لو حدث العكس بحيث جاءت الحلول من روسيا بضغط مباشر على النظام السوري وطرحت مشروع حل يلتقي مع اتفاق جنيف (١) بحيث تفوّت على خصومها أي مواجهات على الساحتين الايرانية والسورية؟
المؤكد أن أزمة أوكرانيا دخلت في نزاع لا يقف على أرضها وإنما امتد لتشمل مواقع أخرى فرضت المزايدات على أطراف الصراع ومثلها الغرب قد يفتح جبهة جديدة لروسيا في موقع آخر، إلى جانب تكثيف الضغط الاقتصادي، فالرئيس الروسي يرى أن سياسته حققت مكاسب داخلية ووضعته شعبياً، بطلاً قومياً وما زال فعلياً من كسب الجولة الأولى في سوريا، والثانية في القرم، ومن يرى التصاريح الغربية يجدها بلا جدوى لأن لا قيمة للحظر على عدة أشخاص روس أو أوكرانيين وأوروبا نفسها تزن موقفها وفقاً لمصالحها، ثم إن المواجهات في مجلس الأمن كسبها الروس والصينيون أكثر من الأعضاء الباقين..
مثلاً هل تستطيع أوروبا أن تستغني عن النفط والغاز الروسيين بايجاد مصادر أخرى تعوضها كالتلويح بالغاز الصخري الأمريكي، وكم يحتاج مشروع كهذا الدخول لحيز التنفيذ، ثم إن هناك استثمارات بينه، واتفاقات عسكرية قد تصبح أيضاً أوراق لعب بين الطرفين، وربما عودة لسباق تسلح قد يضغط على الأوضاع الاقتصادية الأوروبية والأمريكية؟
المعركة تطير بعدة أجنحة لكن أين ستحط، هو المجهول الآن، وقد يكون سرابياً في المستقبل القريب لأن الجميع داخل ساحة الحرب الجديدة..
لا شفت العسكري في مهام قتالية واشتباك لابس نظارة سوده
اعرف انه من جنبها ,,
اساسيات الاشتباك تختلف مع هذة النظارة التي من الممكن ان تكون كارثية ضد لابسها فضلا على ان التمييز البصري الصحيح من اساس الاشتباك
الا لو كانت الصور للاستعراض والحرب النفسية لا اكثر
وهي فاشلة ايضا في هذا الصدد
صورة جديدة اخ نمر ,,,,,,,على اي حال هذه ايضا نظارات عسكرية باليستية ballistic sunglasses ولا يستعملها الروس فقط بل معظم الوحدات الخاصة عبر العالم
,,,,خلال الاشتباك يستعمل الروس كثير النظارات الغربية الباليستية من نوع BALL X و ESS الغربية او نظارات SRVV الباليسيتة الروسية
أوباما: متحدون مع أوروبا لجعل روسيا تدفع ثمن تدخلها في أوكرانيا
امستردام - أ ف ب :
2014-03-24 13:43:07
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما الاثنين أن الولايات المتحدة وأوروبا "متحدتان" لجعل روسيا "تدفع ثمنا" على تدخلها في أوكرانيا، وذلك في مستهل زيارة تستمر يومين إلى هولندا.
وصرح أوباما أمام صحافيين اثر لقاء مع رئيس وزراء هولندا مات روته في أمستردام أن "أوروبا والولايات المتحدة متحدتان في دعم الحكومة والشعب الأوكرانيين، ونحن متحدون لجعل روسيا تدفع ثمنا على الإعمال التي قامت بها حتى الآن".
تعليق