تويت
رد: مناورة سيف عبدالله
(( تصاوير ماهوارهاي که در تيرماه سال گذشته از عربستان سعودي منتشر شد، بيانگر آن بود که سکوهاي پرتاب موشک در يک پايگاه موشکي تازه راهاندازي شده اين کشور، به سوي ايران و نيز سرزمينهاي اشغالي جهتگيري شده است. ))
اتوقع انه السعودية نشرت صور دي اف-3 لانها تمتلك الان ما هو افضل بمراحل ...صحيح انه لا يزال بالخدمة لكن اعتقد ان الصور فقط رسالة وليس لعرض اخر ما تملكه السعودية .. يعني ممكن بعد 30 سنة ان شاء الله تعرض السعوديه دي اف -21
In January 2014, Newsweek revealed that Saudi Arabia had secretly bought a number of DF-21 medium-range ballistic missiles in 2007. They also said that the American CIA had allowed the deal to go through as long as the missiles were modified to not be able to carry nuclear warheads. Saudi Arabia had previously secretly acquired Chinese DF-3A ballistic missiles in 1988, which was later exposed by the United States. While the DF-3 has a longer range, it was designed to carry a nuclear payload, and so had poor accuracy (300 meters CEP) if used with a conventional warhead. It would only be useful against large area targets like cities and military bases. This made them useless during the Gulf War for retaliating against Iraqi Scud missile attacks, as they would cause mass civilian casualties and would not be as effective as the ongoing coalition air attacks. After the war, the Saudis and the CIA worked together to covertly allow the purchase of Chinese DF-21s. The DF-21 is solid-fueled instead of liquid-fueled like the DF-3, so it takes less time to prepare for launch. It is accurate to 30 meters CEP, allowing it to attack specific targets like compounds or palaces. The Saudis are not known to possess mobile launchers, but may use the some 12 launchers originally bought with the DF-3s. The number of DF-21 missiles that were bought is unknown. Newsweek speculates that details of the deal being made public is part of Saudi deterrence againstIran.[34][35][36]
المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة
مشاهدة المشاركة
عشرات المواقع الايرانية نشرت خبر المناورة سيف عبدالله
وكلها تحدثت عن شي واحد فقط
هو صواريخ رياح الشرق واكثر جملة كانت ملزمة اي خبر عن سيف عبدالله هي :
وكان عنوان الخبر هو
وكلها تحدثت عن شي واحد فقط
هو صواريخ رياح الشرق واكثر جملة كانت ملزمة اي خبر عن سيف عبدالله هي :
وكان عنوان الخبر هو
( عربستان از بمب اتم رونمايي کرد! )
السعودية تكشف النقاب عن القنبلة !
السعودية تكشف النقاب عن القنبلة !
(( تصاوير ماهوارهاي که در تيرماه سال گذشته از عربستان سعودي منتشر شد، بيانگر آن بود که سکوهاي پرتاب موشک در يک پايگاه موشکي تازه راهاندازي شده اين کشور، به سوي ايران و نيز سرزمينهاي اشغالي جهتگيري شده است. ))
مجلة الديلي تلغراف في وقتاً سابق في شهر يوليو الماضي ذكرت بان هناك صور الاقمار الاصطناعيه صورت قاذفات الصواريخ السعودية وهي متجهة الى طهران واسرائيل .
ملونة بالاحمر ههههههههههههه يعني يقول لزائر ركز على الكلام الاخير الي فيه ان الصواريخ موجهة الى طهران
سوف اضع الخبر الذي نشر قبل شهور ..
نطالع في صحيفة الديلي تلغراف مقالاً لكولن فريمن بعنوان " السعودية تستهدف ايران واسرائيل بالصواريخ الباليستية".
وقال فريمن إن "تحليل خبراء في الاستخبارات في IHS Jane's -وهي مؤسسة مختصة بالأبحاث العسكرية- لصور الأقمار الاصطناعية كشفت عن قاعدة صواريخ أرض- أرض في عمق الصحراء في السعودية قادرة على استهداف ايران واسرائيل".
ورصد المحللون الذين فحصوا الصور اثنتين من منصات اطلاق الصواريخ ووجدوا عليها علامات تشير إحداها إلى الشمال الغربي نحو تل أبيب والمنصة الثانية إلى الشمال الشرقي باتجاه طهران.
وبحسب فريمن فإن هذه المنصات هي جزء من الترسانة العسكرية في السعودية وهي محملة بصواريخ يصل مداها بين 2400-4000 كيلومتراً.
وبحسب فريمن فإن هذه القاعدة العسكرية تقع في منطقة الوطح وتبعد 201 كيلومتراً عن الرياض، وتم الكشف عنها خلال مشروع اجرته شركة "IHS jane " خلال تقيمها لقدرات السعودية العسكرية.
وأضاف فريمن أن هذه الصورايخ الصينية الصنع لا يمكن تشغليها عن بعد ويجب أن توجه نحو الهدف.
ولم يتسن الحصول على أي استفسارت من موظفي السفارة السعودية في لندن، كما أن السفارة الاسرائيلية قالت "إن ليس لديها أي تعليق حول هذا الموضوع".
وأضاف كاتب المقال أن هذه القاعدة بنيت خلال السنوات الخمس الماضية، مما يعكس النظرة الثاقبة والتفكير الاستراتيجي السعودي في وقت تتزايد فيه حدة التوتر في منطقة الخليج.
ملونة بالاحمر ههههههههههههه يعني يقول لزائر ركز على الكلام الاخير الي فيه ان الصواريخ موجهة الى طهران
سوف اضع الخبر الذي نشر قبل شهور ..
نطالع في صحيفة الديلي تلغراف مقالاً لكولن فريمن بعنوان " السعودية تستهدف ايران واسرائيل بالصواريخ الباليستية".
وقال فريمن إن "تحليل خبراء في الاستخبارات في IHS Jane's -وهي مؤسسة مختصة بالأبحاث العسكرية- لصور الأقمار الاصطناعية كشفت عن قاعدة صواريخ أرض- أرض في عمق الصحراء في السعودية قادرة على استهداف ايران واسرائيل".
ورصد المحللون الذين فحصوا الصور اثنتين من منصات اطلاق الصواريخ ووجدوا عليها علامات تشير إحداها إلى الشمال الغربي نحو تل أبيب والمنصة الثانية إلى الشمال الشرقي باتجاه طهران.
وبحسب فريمن فإن هذه المنصات هي جزء من الترسانة العسكرية في السعودية وهي محملة بصواريخ يصل مداها بين 2400-4000 كيلومتراً.
وبحسب فريمن فإن هذه القاعدة العسكرية تقع في منطقة الوطح وتبعد 201 كيلومتراً عن الرياض، وتم الكشف عنها خلال مشروع اجرته شركة "IHS jane " خلال تقيمها لقدرات السعودية العسكرية.
وأضاف فريمن أن هذه الصورايخ الصينية الصنع لا يمكن تشغليها عن بعد ويجب أن توجه نحو الهدف.
ولم يتسن الحصول على أي استفسارت من موظفي السفارة السعودية في لندن، كما أن السفارة الاسرائيلية قالت "إن ليس لديها أي تعليق حول هذا الموضوع".
وأضاف كاتب المقال أن هذه القاعدة بنيت خلال السنوات الخمس الماضية، مما يعكس النظرة الثاقبة والتفكير الاستراتيجي السعودي في وقت تتزايد فيه حدة التوتر في منطقة الخليج.
In January 2014, Newsweek revealed that Saudi Arabia had secretly bought a number of DF-21 medium-range ballistic missiles in 2007. They also said that the American CIA had allowed the deal to go through as long as the missiles were modified to not be able to carry nuclear warheads. Saudi Arabia had previously secretly acquired Chinese DF-3A ballistic missiles in 1988, which was later exposed by the United States. While the DF-3 has a longer range, it was designed to carry a nuclear payload, and so had poor accuracy (300 meters CEP) if used with a conventional warhead. It would only be useful against large area targets like cities and military bases. This made them useless during the Gulf War for retaliating against Iraqi Scud missile attacks, as they would cause mass civilian casualties and would not be as effective as the ongoing coalition air attacks. After the war, the Saudis and the CIA worked together to covertly allow the purchase of Chinese DF-21s. The DF-21 is solid-fueled instead of liquid-fueled like the DF-3, so it takes less time to prepare for launch. It is accurate to 30 meters CEP, allowing it to attack specific targets like compounds or palaces. The Saudis are not known to possess mobile launchers, but may use the some 12 launchers originally bought with the DF-3s. The number of DF-21 missiles that were bought is unknown. Newsweek speculates that details of the deal being made public is part of Saudi deterrence againstIran.[34][35][36]
تعليق