إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطورات على الساحة الفلسطينية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
    مسيرة في نواكشوط - موريتانيا دعما لغزة وتنديدا بالعدوان الصهيوني




    تعليق


    • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
      عاجل ا السرايا القدس تستهدف آلية صهيونية بصاروخ كورنيت شرق خزاعة وتؤكد اصابتها واشتعال النيران بها

      تعليق


      • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

        أحياناً تأتي الفكرة إلى المرء فيكتب، وهذا ما يعرف بالإلهام، أحياناً تكون الكتابة مجرد روتين فيكتب المرء بلا روح، أحياناً تأتي الكتابة من أجل المادة أو مسح جوخ. أحيانا وأحيانا وللكتابة أحايين لا تعد وغايات لا تحصى، اليوم سأكون عاطفيا وسأنتقي الاستفزاز كدافع للكتابة، سأكتب -عن وليس إلى- عن الذين يستفزون الجميع لا إليهم، لأن الكتابة إليهم لن تجد آذاناً صاغية أو قلوباً تعقل.
        عن المستفزين بأصواتهم وكتاباتهم وتحليلاتهم وقبحهم وتبريراتهم الأقبح، عن الذين يشاركوننا الدين والدم والأرض والعروبة ثم نراهم يتصهينون، عن المتصهينين أكثر من قاطني تل أبيب، بل إن في إسرائيل من هم أكثر إنسانية من هؤلاء، بل إن كل من في إسرائيل حتى أشدهم تطرفاً أكثر إنسانية من هؤلاء، لأن ولاء متطرفي اليهود إلى بني جلدتهم وهؤلاء يكرهون بني جلدتهم.
        أريد أن أكتب عن مزامير بني صهيون، الذين حولوا مقولة: "أنا وأخي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب"، إلى مقولة: "أنا وابن عمي والغريب على أخي"!، لأن أخي مع حماس، وحماس تتبع الإخوان!، فهل حماس هي غزة؟ هل غزة كلها مع حماس؟ هل الجميع هنالك من الإخوان؟ هل كره حماس والإخوان مبرر لأحدهم أن يغرق حتى أذنيه في وحل التصهين؟ هل الارتماء في أحضان إسرائيل والتغني بها هو الحل؟ ألا يمكن أن نعتد بأنفسنا، ألا نبحث دائماً عن الحل لدى الآخرين؟ أو -وهذا أضعف الإيمان- أن نجمع بين انتقاد حماس والإخوان وتبيين أخطائهم وبين تجريم إسرائيل؟ ما الذي يحدث!
        إن مزامير بني صهيون موجودة منذ بدء الاحتلال، إلا أنهم اليوم أكثر صراحة ووضوحا ومباشرة، يخرج أحدهم معلقاً على قصف غزة بقوله: "إن غزة لا تُقصف إنما يتم تنظيفها من حماس، فاللهم زد وبارك"!. إن مثل هذا لا يكره حماس إنه يهيم عشقاً بإسرائيل، إنه إن لم يجد أمامه حماس ليحملها جريرة تصهينه لأوجد ألف عذر آخر، لقال: إن الحجر في يد الطفل الفلسطيني هو المتسبب الأول في هذه المعركة، وإلا فإسرائيل لا تبدأ من تلقاء نفسها بالقصف. وهكذا نجدهم بارعون جداً في إيجاد التبريرات التي تُظهِر إسرائيل بأنها مجرد حمل وديع.
        نعم من حق الجميع أن ينتقد ويعري حماس والإخوان ويبين أخطاء هذه التنظيمات للعلن، هذا حق لمن يرى حماس والإخوان على خطأ، وكثيرون يرون هذه المنظمات على خطأ، إلا أن المسألة بالنسبة لمزامير بني صهيون ليست "حماس" ولا "الإخوان"، المسألة لهؤلاء كما وضحتها "ليفني" بقولها: إن هؤلاء سفراء إسرائيل لدى العالم العربي، وهم أفضل من يوصل وجهة النظر الإسرائيلية إلى الشارع العربي. إذاً المسألة برمتها لا تعدو كونها تصهينا لاستفزاز مشاعر أكثر من مليار مسلم، وما حماس والإخوان بالنسبة لهم إلا أعذارا، أعذار إن لم توجد لتعذروا بحجارة أطفال غزة.
        إنها كذلك مسألة أهداف وغايات، أن تنتشر روح الإنهزامية واللامبالاة في المسلمين، أن يصبح رغيف الخبز بالنسبة للمسلم أهم بدرجات من كل فلسطين.
        إنهم ماضون إلى تحقيق أهدافهم، بل إنهم قد قطعوا شوطاً طويلاً إلى أهدافهم، وإننا نعيش بعض نجاحاتهم، فها نحن بعد أن كنا نبكي على مقتل طفل واحد في فلسطين "محمد الدرة" أصبحنا لا نتأثر حتى وإن حدثت مجزرة، ها نحن اليوم غير مبالين غير عابئين، وإن "اللا مبالين" دائماً يدخلـون مزبلة التاريخ مع الداخلين.
        أريد أن أكتب عن هؤلاء، عن ضمائرهم، عن خططهم وأهدافهم، وكيف أن شعار مزامير بني صهيون اليوم: اليهود أبناء عمومتنا، سنشد على أزرهم ونشجعهم على قتل أخ لنا في غزة نِكالاً في حماس!. سيدون التاريخ هذا الشعار، وسيلعنهم التاريخ لهذا الشعار.
        أريد أن أشتمهم أكثر، أن أكون عاطفياً أكثر، لكن ماذا أكتب وملامحهم تفضحهم؟ ماذا أوضح وضمائرهم أوضح؟ وها نحن نرى كيف تتضح ملامحهم أكثر كلما نزف دم طفل في فلسطين، وإن كان لإسرائيل حسنة فإن هذه هي حسنتها، أنها كلما خاضت معركة خسرت، وكلما خسرت معركة تعري ألف عربي.

        تعليق


        • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية




          شهادة طبيب انقذ مصابا من تحت الانقاض
          اول ما قاله الرجل
          حسبي الله و نعم الوكيل في اليهود و الخونة العرب

          تعليق


          • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

            رسالة إلى كاتب ليبرالي
            الخروج من دائرة العروبة فعل شاذ لا يمكن تفهمه أو تبريره أو حتى القبول به.. لكن ماذا عن الخروج من دائرة الإنسانية نفسها..؟ ماذا عن جريمة قتل الضمير مع سبق الإصرار والترصد..؟ ماذا عن تجاوز محاولات تزييف الوعي الجمعي للناس، إلى محاولة قتل الضمير الجمعي للأمة.



            (عيب تكون عربي وتحكي هيك!).
            هذه العبارة المؤلمة لم تصدر من امرأة فلسطينية ثكلى، فقدت الابن أو الزوج أو جميع أطفالها دفعة واحدة، لأحد العرب المدافعين عن الكيان الصهيوني..! هذه العبارة وجهتها ناشطة يهودية تحمل جنسية الكيان الإسرائيلي، في معرض ردها على الدفاع المستميت لأحد المحللين العرب، عن سلوكيات جيش الاحتلال خلال حوار جمعهما على محطة فرانس24!
            يا رب.. ما الذي يجري..؟ هل ما نشاهده من مجازر وحشية بحق إخوتنا في غزة أكثر إيلاماً، أم إن ما نسمعه ونقرأه ونشاهده من مجاهرة بالخيانة، هو الأكثر ألماً ومرارة ووجعاً؟!
            إن موت الضمير عندما يتحول إلى مرض أو حالة جماعية يصاب بها كثير من أهل النخبة وبعض المتأثرين بهم في الشارع، أسوأ ألف مرة من معاينة أشلاء إخوتنا الفلسطينيين وقد تلونت بالأحمر القاني، أو اختفت معالمها المتفحمة بفعل الفوسفور الأبيض، وباقي الأسلحة المحرمة دولياً!
            المسألة لا علاقة لها بالعروبة.. فليذهب كل شيء إلى الجحيم، بما في ذلك العروبة نفسها، إذا ما كان القتيل هو الضمير. نعم.. نحن نشاهد ونشهد على حالة عجيبة يمكن أن نطلق عليها موت أو انتحار الضمير الإنساني لدى قطاع ليس بالصغير أو الهامشي، من نخبتنا التي لا تمل من التشدق بمبادئ التنوير والحداثة و(الأنسنة).
            الخروج من دائرة العروبة فعل شاذ لا يمكن تفهمه أو تبريره أو حتى القبول به.. لكن ماذا عن الخروج من دائرة الإنسانية نفسها..؟ ماذا عن جريمة قتل الضمير مع سبق الإصرار والترصد..؟ ماذا عن تجاوز محاولات تزييف الوعي الجمعي للناس، إلى محاولة قتل الضمير الجمعي للأمة.. كل الأمة..؟ وهل يمكن للأيديولوجيا أن توصل المرء إلى المباركة الضمنية والتبرير العلني لكل حفلات القتل والرقص على الدماء والأشلاء للشعب الذي يموت ببطء تحت الحصار، لمدة تقارب السنوات العشر؟!
            سيدي الليبرالي: إنني لا أطالبك بالتحلي بنفس الروح التي يتحلى بها الطبيب النرويجي الذي يواصل ليله بالنهار، ليغسل شيئاً من عار البشرية الذي يُكتب بمداد من دم الآن.. لا.. فأنا يا صديقي مثلك.. لا أمتلك هذه الروح المفعمة بالإنسانية النقية من شوائب التعصب القومي والديني والأيديولوجي.. لا أزعم أنني على هذا القدر من الرقي، ولا أدعي أنني أمتلك هذه الصلابة في مواجهة الباطل لحساب الحق.. لكن بالله عليك يا عزيزي الليبرالي (ليس الجميع طبعاً): ألم ترتد الأنفاس إلى ضميرك المسجى على عتبات الاستجداء والنذالة، وأنت تشاهد الملحمة التي يسطرها هذا الطبيب بمشرطه المخضب بدماء الأطفال..؟ أليس لديك أبناء يشبهون شهداء الفلسطينيين..؟ فقط تأمل ملامحهم.. ألا توقظ تلك الملامح في ذاكرتك صوراً مألوفة خبرتها في جنبات بيتك وأنت تراقب أطفالك أثناء لهوهم..؟ ألا توقظ دماؤهم وأشلاؤهم أي مخاوف أو هواجس لديك..؟ انسَ أنك عربي.. تعامل مع الموقف كإنسان فقط.. تذكر أن هؤلاء يُستهدفون ويقصقص ريش جناحاتهم انتقاماً من مقاتلين أشداء عجزوا عن الوصول إليهم.. ليس من المهم من الذي عجز ومن الذي نجح.. ليس مهماً تحديد هوية طرفي المواجهة.. تلك حرب الرجال، وهم قادرون على تحمل تبعاتها.. انسَ الآن هذا وانسَ خلافاتك مع حماس وتوافقك مع دولة إسرائيل و(ديمقراطيتها) التي تحترمها، وتذكر فقط أنك معنيٌّ كإنسان بتسجيل موقف ولو بكلمة، عندما تصبح الطفولة هدفاً (استراتيجياً) في معركة من المفروض أن تبقى للكبار فقط.
            عزيزي الكاتب الليبرالي: أنت تعلم أنني مثلك، لا أؤمن بأيديولوجيا حماس، لا أنا ولا جورج جالوي ولا جون ستيوارت ولا الطبيب النرويجي ولا الناشطة الإسرائيلية ولا مئات الآلاف الذين تظاهروا في لندن وشيكاغو وسانتياجو ولاباز.. لا أحد من هؤلاء يؤمن بأيديولوجيا حماس، فهلا تساءلت لماذا تختلف أنت عن كل هؤلاء اليوم..؟ ما الذي يفصلك عنهم..؟ ما نقطة خلافك معهم..؟ انسَ الآن أمر حماس، فلو كنت تواجهها وحدها لما وجهت إليك رسالتي هذه.. أنت الآن يا عزيزي في مواجهة مباشرة مع كل حر وشريف ومناصر للأطفال والطفولة.. فهل تستطيع أن تحتمل مواجهة كهذه، أم إنك لم تعد مهتماً بعد أن قتلت ضميرك، واستخدمت دمه حبراً رخيصاً لتدبيج مقالاتك المخصصة لتبرير قتل الأطفال؟!
            عندما يُقتل الضمير تهون كل جرائم القتل بما فيها المجازر الجماعية.. أليس كذلك؟

            راسل الكاتب
            أنس زاهد

            تعليق


            • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

              عاجل .. العدو يعترف باصابة 4 جنود صهاينة بـ اشتباكات عنيفة بغزة الليلة الماضية

              تعليق


              • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
                حصيلة شهداء اليوم الثامن عشر من العدوان 50 شهيدا
                اجمالي عدد الشهداء 745 شهيدا / 4633 جريحا

                تعليق


                • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                  القناة السابعة

                  مستشفى سوروكا 51 إصابة منها 4 بحالة حرجة و 10 بحالة متوسطة والباقي طفيفة

                  تعليق


                  • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                    جيش الإحتلال: 98 صاروخاً أطلق من قطاع غزة تجاه إسرائيل أمس الأربعاء،

                    تعليق


                    • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                      اسرائيل تقر بفشلها الاستخباراتي : لم نتوقع ان تشل حماس دولة باكملها

                      تعليق


                      • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                        قالت فرنسا بأنها ستقدم مساعدة إنسانية لقطاع غزة بقيمة 14.8 مليون دولار

                        هولندا ستقدم مساعدات إنسانية لقطاع غزة بقيمة 11 مليون دولار

                        تعليق


                        • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية


                          تعليق


                          • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                            #عاجل|| #كتائب_القسام تفجر قبل 8 دقائق عبوة أرضية في ألية على جبل الصوراني شرق #غزة.

                            تعليق


                            • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية


                              تعليق


                              • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
                                قائد الاستخبارات الصهيوني الأسبق ش.غزيت:حماس ليست مجموعة إرهابيين،بل جيش عدو قاس, منظم ومبادر

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 236. الأعضاء 0 والزوار 236.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X