إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطورات على الساحة الفلسطينية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

    قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية إن ما عجز عنه الاحتلال في ميدان الحرب والمواجهة لا يمكن أن يحصل عليه في ميدان السياسة، مؤكداً أن الوفد الفلسطيني المتواجد بالقاهرة خلفه شعب موحد ومقاومة باسلة وتضحيات جسام.وأضاف هنية في بيان صادر عنه اليوم الثلاثاء، أن حركة حماس تدعم الوفد الفلسطيني الموحد من أجل الاستثمار السياسي الأمثل والوصول إلى خاتمة تليق بتضحيات شعبنا الغالية وأداء مقاومتنا وإبداعها العظيم.وأضاف "تعاملنا مع كل التحركات السياسية بمسؤولية عالية وتواصلنا مع الأشقاء في قطر وتركيا والآن في مصر من أجل وقف العدوان"، مؤكدا أن النصر العسكري للمقاومة والصمود الأسطوري لشعبنا يقودنا لرفع الحصار عن القطاع، وأن الأشقاء في مصر والعرب في خندق مشترك من أجل إنهاء الحصار كلياً عن غزة وأهلها.وأشار إلى أنه بعد دخول التهدئة حيز التنفيذ فإن صور الدمار الذي يشاهده العالم دليل على حجم جريمة العدو وفشله في مواجهة المقاومة الباسلة، معتبراً حجم الدمار يضع مسؤولية كبيرة على الحكومة والمقاومة لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، مضيفا "سنكون الأوفياء لكل أهلنا الذين تضرروا من هذا العدوان الغاشم".

    تعليق


    • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية



      فرنسا






      غزة





      هل هزمة فرنسا في النهاية ؟

      تعليق


      • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية


        تعليق


        • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

          صحيفة هارتس: الجيش بميزانيته الضخمة لم يستطع اخضاع جماعة مسلحة صغيرة في غزة

          تعليق


          • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

            نتنياهو: لم نتمكن من تدمير منظومة حماس الاستراتيجية خلال الحرب

            تعليق


            • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
              الناطق باسم حركة حماس، أبو زهري: لازال في وسعنا الكثير لنفعله ونتنياهو فشل في غزة 100%.

              تعليق


              • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
                لقاء مع مسئول أمني إسرائيلي على الإذاعة العبرية يتحدث عن تدمير المقاومة، وعن سحق قدرتها على الرد، كان اليهودي يتفاخر بعظمة إسرائيل وجيشها الذي هزم حماس، وكان يعدد إنجازات الجيش، حين قطعت المذيعة حديثه فجأة، وأعلنت: صفارات الإنذار تدوي في عسقلان.
                عاود المسئول الأمني يتفاخر بالقبة الحديدية، وقبل أن يتم جملته:
                أعلنت المذيعة: صفارات الإنذار تدوي في أشدود
                عاود المسئول الأمني يتحدث، وقبل أن يكمل جملته.
                أعلنت المذيعة: صفارات الإنذار تدوي في يبنه وبير توفيا
                المسئول الأمني حاول الحديث. فقاطعته المذيعة، وأعلنت
                صفارات الإنذار تدوي في بيت جبرين، وأضافت: هذه هي المرة الأولى منذ الحرب تصل القذائف قريباً من الخليل.
                حاول المسئول الأمني أن يتحدث، وقبل أن ينطق بحرف، قطعت المذيعة حديثه، وأعلنت: صفارات الإنذار تدوي، في اللد وفي الرملة
                ثم واصلت المذيعة باستغراب: ما هذا؟
                صفارت الإنذار تدوي في معاليه أدوميم، في الضفة الغربية هذه هي المرة الأولى منذ الحرب على غزة
                ثم واصلت المذيعة: صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة أفرات، هذه هي المرة الأولى منذ الحرب
                كانت الساعة قد قاربت الثامنة صباحاً موعد وقف إطلاق النار، وموعد انتهاء البرنامج الصباحي في الإذاعة العبرية.
                حينها شكرت المذيعة المسئول الأمني، وهي تقول:
                لقد أثبتت حماس حتى اللحظات الأخيرة أن يدها العليا في هذه الحرب.

                تعليق


                • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                  ا.د صالح الرقب
                  وكالة أهل البيت الإيرانية المقربة من خامنئي نشرت مقالا يدعو إلى إسقاط حماس في غزة لدعمهاللثورة السورية

                  تعليق


                  • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية
                    وزير السياحة عوزي لا ندو يصرخ : لم نوقف الصواريخ، لم ننه الأنفاق، وحتى الساعة الأخيرة تقصف تل ابيب

                    تعليق


                    • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                      ديبكا العبري : إسرائيل تعيش مشكلة لاجئين للمرة الأولى في تاريخها
                      ديبكا العبري : جيش الاحتلال الإسرائيلي وحكومة الاحتلال خضعوا لمطالب المقاومة بأنه لا مفاوضات قبل إلإنسحاب من قطاع غزة

                      تعليق


                      • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                        من قصص المجاهدين



                        القوة الخاصة لكتائب عز الدين القسام




                        مغاوير سرايا القدس


                        .. قصة 29 مجاهداً قاتلوا تحت الأرض !
                        خاص- القسام:
                        مع اندحار آخر جندي صهيوني عن أرض غزة بعد الفشل والهزيمة الصهيونية، لا زالت قصص بطولات وكرامات المجاهدين تتواتر من أرض الميدان الذي شهد الالتحام المباشر مع قوات العدو ونخبته العسكر

                        ية في كافة محاور الاشتباك من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.
                        وتصل إلى هيئة تحرير موقع القسام هذه المرة حكاية كرامات الله لعباده المجاهدين في مواطن يحبها الله ويرضاها في شهره الفضيل، وأرضه المباركة وساحات القتال في سبيله.
                        فمن هناك من محور الاشتباك الملتهب جنوب قطاع غزة، في منطقة الغوافير شرق القرارة، ومع بداية معركة "العصف المأكول" ترجّل تسعة وعشرون مجاهداً من قوات النخبة القسامية عبر نفق أرضي إلى أرض المعركة الحقيقية والاشتباك المباشر، ليباغتوا العدو من حيث لا يحتسب.
                        أحد هؤلاء المجاهدين يروي لنا ما حدث، ويستذكر بطمأنينة واستحضار لعناية الرحمن ما حدث معه ومع إخوانه في هذه الأيام الطويلة تحت الأرض.
                        يقول المجاهد ع.س: " كانت مهمتنا تتمثل في تنفيذ عمليات التفاف خلف القوات المتوغلة والتصدي لآليات وجنود الاحتلال بكل وسيلة كما كان جزء من المجاهدين من وحدة الأنفاق ومهمتهم تجهيز الأنفاق والعيون وتهيئتها للاستخدام من قبل مقاتلي النخبة، وقد كان المجاهدون في حالة استنفار وأخذوا مواقعهم قبل بدء الحرب البرية".
                        ويضيف المجاهد العائد: " مع بداية الحرب البرّية التحمنا مع قوات العدو ونفّذ مقاتلونا بعون الله عدّة عمليات جريئة، كانت أولها عملية تفجير دبابة وجرافة من نقطة صفر، ثم توالت عملياتنا وتنوعت وتوزعت على المجاهدين كلّ حسب اختصاصه، بحسب الخطّة الموضوعة لنا من إخواننا في غرفة قيادة العمليات".
                        ويستذكر المجاهد إحدى أبرز عمليات هذه الثلّة المجاهدة، إذ خرج المجاهدان الشهيدان باسم الأغا وفادي أبو عودة، بعبوات الشواظ (من الصناعات العسكرية للقسام)، وفجّرا هذه العبوات بعمليتين استشهاديتين في جرّافة ودبّابة من مسافة صفر، وأوقعا فيهما القتلى والإصابات، رحمهما الله تعالى.
                        وذكر المجاهد أنّ الأمر كان يسير وفق الخطّة المرسومة واستبسل المجاهدون واستحضروا وهم يخوضون هذه المعركة معيّة الله، وقضوا أوقات الانتظار بالذكر والاستغفار والدّعاء والصلاة.
                        واستطرد قائلاً: "حينما دخل العدو منطقة القرارة صاحب ذلك تفجير بعض عيون الأنفاق كما تم دكّ المنطقة بصواريخ الإف 16، ما أدى إلى إغلاق مخرج النفق - المحفور على عمق 25 متراً تحت الأرض- على المجاهدين في اليوم الثاني للعملية البرية وانقطع الاتصال بيننا وبين غرفة العمليات".
                        يقول القائد الميداني و.أ : "منذ انقطاع الاتصال في ذلك اليوم اعتبرنا جميع هؤلاء المجاهدين في عداد المفقودين، ولم نعد نعرف ما يدور معهم بسبب سخونة الاشتباكات وتعدد محاور التماسّ مع العدو، وكان التقدير بأنّ ما لديهم من طعام وشراب وهواء لا يكفي كلّ هذه المدة وأنّ من المستحيل –في تقديرنا البشري- أن يكونوا في عداد الأحياء" .
                        ويستدرك القائد الميداني: " لكن وبعد وقف إطلاق النار قامت طواقم الإنقاذ والدفاع المدني بالحفر في منطقة النفق لانتشال المجاهدين منه، وكانت المفاجأة التي وقعت علينا وقع الصاعقة الممتزجة بالذهول والحمد والشكر لله، حيث تجلّت عظمة الله تعالى في خروج ثلاثة وعشرين مجاهداً من النفق، إذ كانوا أحياء وبصحة جيدة !" .
                        ولا زال البحث جارياً عن 3 مجاهدين مفقودين، بعد أن أقدم رابعهم - وهو المجاهد القسامي الشهيد إياد الفرا- على عمل بطولي شاقّ، إذ حاول فتح عينٍ للنفق لإنقاذ إخوانه، وبالفعل وصل إلى هدفه، وما أن وصل إلى نهاية عمله وكاد ينجح إلاّ أنّ قدر الله كان غالباً فانهار النفق من هذه الجهة، مما أدى إلى استشهاد هذا المجاهد الهمام، تقبله الله في عليين .
                        وقد أثار بقاء هذا العدد الكبير من المجاهدين على قيد الحياة في هذه الظروف -بعناية الله- دهشة إخوانهم في غرفة العمليات، وقد جاءت شهادات المجاهدين في هذا الصدد مثيرة للاطمئنان والسكينة بلطف الله ورعايته للمجاهدين.
                        يقول المجاهد العائد المنتصر ر.س: "يسّر الله لنا في باطن الأرض ما يشبه نبع الماء حيث كنّا نضع قطعة من القماش من ثيابنا على الماء ثم نشرب ما تحمله هذه الثياب من ماء، وقمنا باقتسام ما لدينا من التمر طوال نحو شهر من الزمان، فكان نصيب كل واحد منا في اليوم نصف تمرة ونصف كوب صغير من الماء!".
                        مع العلم أنّ الماء في تلك المنطقة موجود على عمق 90 متراً من سطح الأرض، أي على عمق 65 متراً تحت المجاهدين.
                        وختم القائد الميداني هذه الشهادة بقوله: "في ذلك ما يثبت لشعبنا الفلسطيني ولأمتنا أنه لو تخلى العالم كله عن شعبنا ومجاهدينا فإنّ الله تعالى معنا ولن يتخلى عنّا وسيمدنا بمدد من عنده".
                        وأخيراً، ستشهد الأيام القادمة - وفق روايات العديد من المجاهدين الذين عاشوا المعارك- ستشهد الكثير من القصص والشهادات التي سننقلها -بإذن الله- عن ألسنة المجاهدين المقاتلين الذين انتصروا لله ولدينه ولأرضه المقدّسة، فنصرهم الله وأذل عدوّهم، وشفا بجهادهم صدور قوم مؤمنين، "وما النصر إلا من عند الله".

                        ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                        فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                        تعليق


                        • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                          "نتنياهو" في مسار تقديم تنازلات للمقاومة في غزة






                          تحت عنوان "القصور السياسي لنتنياهو في الحرب على غزة" كتب المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الثلاثاء، أنه "كان أمام نتنياهو إمكانيات ليست قليلة لمبادرات دبلوماسية خلاقة لإنهاء الحرب، ولكنه "كعادته، فضل اختيار الوضع الراهن"، وأنه دخل الحرب بدون خطة سياسية، وأن المسار الحالي سيقود إلى تقديم تنازلات عميقة جدا لحركة حماس لكي يتحقق هدف "إعادة الهدوء" ليس أكثر.وكتب أن رئيس الحكومة الإسرائيلية "استكمل عملية تعرج" مساء الاثنين، حيث أنه وبعد يومين من جلسة المجلس الوزاري المصغر والتي تقرر فيها عدم إجراء مفاوضات بشأن وقف إطلاق النار مع حركة حماس وعدم إرسال وفد إسرائيلي إلى المحادثات في القاهرة، غير رأيه فجأة، وبدون إجراء تصويت في المجلس الوزاري قرر العودة إلى المسار القديم للمفاوضات مع حماس حول تفاهمات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.كما كتب أن نتانياهو وضع أهدافا عسكرية متواضعة للحرب على قطاع غزة، وكان الهدف الوحيد أماهه هو "إعادة الهدوء"، وبعد ذلك إضعاف القدرات العملاتية لحركة حماس، مضيفا أن نتنياهو أراد أساسا إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل التصعيد الذي نشأ في أعقاب مقتل الجنود الثلاثة.ويشير الكاتب إلى أن "نتنياهو لم يضع أي هدف سياسي للحرب، ولو ضمن الحد الأدني، في كل مراحل القتال الذي استمر قرابة شهر، كما كان أمامه عدد ليس قليلا من الإمكانيات والفرص لمبادرات دبلوماسية خلاقة وذكية لإنهاء القتال". وبحسبه فإن ذلك كان من الممكن أن يعزل حركة حماس، ويجند المجتمع الدولي إلى جانب "إسرائيل"، ويطور علاقاتها مع السلطة الفلسطينية، ويعزز من "القوى المعتدلة في المنطقة"، ولكن نتنياهو فضل ألا يفعل شيئا.ومثلما حصل في حالات كثيرة في السابق، بحسب الكاتب، فإن نتنياهو عاد إلى "السلبية السياسية" التي يتميز بها، والتي ترافقت مع الحرب منذ اليوم الأول، حيث أنه بادر وانجر وانتظر أن يقوم طرف آخر، مصر أو الولايات المتحدة أو الأمين العام للأمم المتحدة، بعرض حلول سياسية عليه.ويتابع الكاتب أنه خلال شهر القتال فإن نتنياهو ووزراء المجلس الوزاري المصغر لم يناقشوا، ولو لمرة واحدة، كيف تريد إسرائيل أن تبدو العلاقات مع قطاع غزة في اليوم الذي يلي الحرب. وحتى في الشهور التي سبقت الحرب هناك شكوك بأن مثل هذه المباحثات قد أجريت أساسا. وكانت النتيجة، بحسب الكاتب، أنه بعد إطلاق آلاف الصورايخ على نصف مساحة الدولة، وتعطيل لم يسبق له مثيل لمطار اللد، وأضرار اقتصادية وسياسية خطيرة، وأضرار لصورة إسرائيل، وبثمن مقتل أكثر من 64 جنديا، عادت "إسرائيل" إلى الوضع الراهن.ويقول رفيد إنه "بغض النظر عن "الكلام المغسول لوصف المفاوضات في القاهرة، فإن الواقع هو أن نتنياهو على وشك اتفاق سياسي هو الثالث خلال السنوات الخمس الأخيرة، وبعد صفقة غلعاد شاليط، ووقف إطلاق النار في نهاية "عامود السحاب"، تأتي التسوية التكتيكية التي جربت مرات كثيرة في السابق، وهي نفس التفاهمات مع حماس والتي قد لا تصمد".ويضيف الكاتب أنه إذا جلبت الحملة العسكرية "الجرف الصامد" 8 سنوات من الهدوء، مثلما حصل بعد الحرب الأخيرة لبنان (في تموز 2006)، فإن ذلك يعد إنجازا كبيرا لنتنياهو. ومن جهة أخرى يقول "إن نتائج التسويات السابقة في غزة غير مشجعة، فهي لم تقد إلى شيء سواء بضعة شهور من الهدوء حتى المواجهة التالية، كما أحدثت تآكلا أكثر في قوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومنحت حركة حماس الشرعية".ويقول الكاتب أيضا "إن استجابة نتانياهو للتسوية مع حماس تعيد "إسرائيل إلى نقطة الصفر، وربما تعيدها إلى الوراء أكثر، فالأنفاق الهجومية تم تدميرها، ولكن كيف سيتغير الواقع في قطاع غزة؟ فقد دفعت إسرائيل ثمنا كبيرا، ومن المرجح أنها لن تحصل على شيء سوى وقف إطلاق النار بشكل مؤقت، وبالتالي فمن الصعب، بحسب المسار الحالي، رؤية كيف سيكون بالإمكان الدفع بقضايا مثل نزع أسلحة قطاع غزة، وإقامة جهاز مراقبة دولي أو إعادة السلطة الفلسطينية إلى غزة".كما كتب المحلل السياسي أن "نتنياهو الآن في "المسلك السريع" لإزالة الحصار عن قطاع غزة. وهو لن يفعل ذلك من أجل هدف سياسي ما، أو من أجل تعزيز الجهات المعتدلة، أو في إطار عملية واسعة تدفع بالمصالح الإستراتيجية لإسرائيل، وإنما من أجل تحقيق الهدوء، وذلك لأنه بدون تنازلات عميقة جدا لحركة حماس خلال المفاوضات لن يتحقق الهدوء".ويخلص في نهاية مقالته إلى القول "إنه بعد شهر من القتال، يتضح أن نتنياهو ووزراء حكومته لم يتعلموا شيئا من عبر الحروب والحملات العسكرية السابقة، لا من لجنة "أغرانات" التي تشكلت بعد حرب تشرين 1973، ولا من لجنة "فينوغراد" بعد الحرب الأخيرة على لبنان، ولا من لجنة "تيركل" بعد استيلاء البحرية الإسرائيلية على أسطول الحرية التركي إلى غزة".وبحسب الكاتب، "وبهدف صد الانتقادات الشعبية، فإن نتنياهو سيحول في الأسابيع القريبة الانتقادات تجاه ضباط الجيش، مع أن الإخفاق المركزي في هذه المرة ليس عسكريا، وإنما سياسي وهو غياب أي خطة سياسية، وبالنتيجة فإن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة وليس على عاتق الجنرالات".

                          ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                          فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                          تعليق


                          • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                            ضابط بجيش الاحتلال: حماس لديها جيش قوي ونوعي وقادر على الانتصار






                            قال اللواء احتياط المتقاعد في جيش الاحتلال "غيورا آيلند" "إنه من الممكن أن نكون راضين من أمر واحد فقط وهو أنه خلافاً للمرات السابقة فإن حماس يبدو أن تتماشى مع وقف إطلاق النار".
                            وأضاف "آيلند" في مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية: أن "حركة حماس هي الممثل الحقيقي والوحيد في قطاع غزة"، لافتا إلى أنها "صعدت إلى الحكم بسهولة، وهي تمثل السكان، وقد نجحت في بناء جيش نوعي وقوي ومثير للانطباع، وذلك بسبب الدعم الجارف الذي تتمتع به في الشارع الفلسطيني".
                            وادعى "آيلند" أن قطاع غزة قد تحول إلى دولة قد بنت جيشا قويا وهذه الدولة تحاربنا بكل قوة، مشيرا إلى أنه وبالرغم من ذلك فإن "إسرائيل" لم تتمكن على مدى عدة سنوات من منع حركة حماس والفصائل الأخرى من إطلاق الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية، لافتا إلى أنه "وبالتوازي مع ذلك فإن "إسرائيل" تقوم بتزويد غزة بالكهرباء والوقود والطعام، وهذا أمر سخيف"، على حد تعبيره.
                            وقال "آيلند": "إن حركة حماس لم تهزم في هذه الحرب ولكنها تلقت ضربة شديدة، وإن هناك إمكانية للتوصل إلى ترتيبات طويلة المدى، يمكن أن تحول هذه العملية العسكرية إلى عملية ناجحة بالنسبة لإسرائيل".


                            ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                            فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                            تعليق


                            • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                              هل تبرر اسرائيل جرائمها في غزة بالقول ان حماس لديها جيش قوي
                              لعنة الله على اليهود


                              تعليق


                              • رد: التطورات على الساحة الفلسطينية

                                عدد من المحامين المغاربة يرفعون دعوى أمام القضاء المغربي








                                عدد من المحامين المغاربة يرفعون دعوى أمام القضاء المغربي ضد القائد المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال الإسرائيلي "سامي الترجمان" الذي يحمل الجنسية المغربية، للمطالبة بمحاكمته على الجرائم والمجازر الجماعية التي ارتكبها ضد أهالي غزة منذ بداية الحرب على القطاع وفي كل المهمات التي قادها سابقا ضد الفلسطينيين بحكم منصبه.

                                وجاء في نص الشكوى: "أن القائد العسكري الإسرائيلي "سامي الترجمان" هو مغربي الجنسية، ولا تسقط عنه ولو تجنس بجنسية أخرى، وأنه يخضع للقانون الجنائي المغربي، الذي ينص على "أن أي مغربي ارتكب جرائم خارج المغرب يمكن متابعته من أجلها والحكم فيها بالمغرب".



                                ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى

                                فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 829. الأعضاء 0 والزوار 829.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X