إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إنخفاض سعر النفط والآثار المترتبة عليه - متابعة مستمرة ..

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو بسام مشاهدة المشاركة
    بحدود 18 إلى 19 مليون برميل يومياً.

    إدارة معلومات الطاقة الامريكية وبحسب بيانات عام 2013 ذكرت أن الولايات المتحدة إستهلكت ما مجموعه 6.89 مليار برميل من المنتجات النفطية، أي بمعدل 18.890.000 برميل يومياً.



    رابط إدارة معلومات الطاقة الامريكية:


    http://www.eia.gov/tools/faqs/faq.cfm?id=33&t=6

    رابط لمعهد البترول الأمريكي:

    http://www.api.org/
    طيب انتاجهم 10 مليون برميل يومياً
    واستهلاكهم 19 مليون برميل يوميا

    الـ 9 مليون برميل من أي دولة يستوردونهن

    تعليق


    • #92
      رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

      المشاركة الأصلية بواسطة مقاتل من الحارة مشاهدة المشاركة
      طيب انتاجهم 10 مليون برميل يومياً
      واستهلاكهم 19 مليون برميل يوميا

      الـ 9 مليون برميل من أي دولة يستوردونهن
      من نفط العراق ثمن فاتورة اسقاط صدام حسين وتسليمه العراق للشيعه وذالك لمدة خمسين سنه

      واعتقد الباقي من المكسيك وفنزولا ويمكن بعض دول الخليج زي الامارات وقطر


      عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
      ----------------------------------------------------------
      سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
      سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

      تعليق


      • #93
        رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

        استمرار نزيف الأسعار
        برنت حاليا يتداول بأقل من 78 دولار

        تعليق


        • #94
          رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار



          التنين السعودي في «أوبك»

          محمد الماضي محافظ المملكة في «أوبك».. أمام أهم اختبار للمنظمة منذ 1990


          في يوم 17 ديسمبر (كانون الأول) من عام 2008 كان السعودي محمد الماضي يجلس في مكتبه

          في العاصمة الصينية بكين ليتابع أعمال «أرامكو» السعودية في السوق الصينية التي أصبحت ثاني
          أهم سوق نفطية في العالم بعد الولايات المتحدة بعد أن أخذت تشتري النفط بدءاً من عام 2000 بكميات مهولة.
          وفي نفس ذلك اليوم وعلى بعد آلاف الكيلومترات في مدينة وهران الجزائرية عقد وزراء منظمة البلدان المصدر
          ة للبترول (أوبك) اجتماعاً طارئاً غير عادي واتفقوا فيه «وهذه أحد المرات النادرة التي تتفق فيها المنظمة»
          على أن يخفضوا الإنتاج بنحو 4.2 مليون برميل يومياً ابتداء من أول أيام السنة الجديدة 2009 لإنقاذ أسعار النفط من الانهيار الكبير الذي ضربها ذلك العام. إذ إن أسعار النفط هبطت من 147 دولاراً في يوليو (تموز)
          2008 لتصل إلى أقل من 40 دولاراً قبل وقت الاجتماع في ديسمبر.
          لم يترك وزراء النفط «أوبك» في وهران الكثير من المساحة للتفكير أمام الماضي في بكين والذي كان حينها قد أوشك أن يكمل عامه الثاني في الصين رئيسا لفرع «أرامكو» هناك. فمن جهة كان عليه أن يزيد مبيعات «أرامكو» ومن جهة فهو عليه أن يلتزم بالتخفيض الذي أقرته المنظمة، حيث إن المملكة هي القائد الفعلي لـ«أوبك»، لذا عليها الالتزام بتخفيض إنتاجها أكثر من الجميع.
          ويقول أحد الأشخاص الذين عملوا معه في تسويق النفط في الصين في تلك الفترة لـ«الشرق الأوسط»: «لقد كان عام 2009 أكبر تحد واجهناه ونحن في الصين فالمطلوب من (أرامكو) بناء على قرار (أوبك) أن تخفض إنتاجها حتى ترتفع الأسعار. لقد كان تحديا كبيرا لنا أن نبيع المزيد من النفط حينها».
          * التنين من بكين إلى فيينا
          * ووسط هذه الظروف الصعبة نجحت السعودية وباقي «أوبك» في انتشال سعر النفط من الهبوط وبدأت الأسعار تشق طريقها للأعلى خلال 2009 بعد التخفيض الكبير في الإنتاج. ونجح الماضي كذلك هو وفريقه في تحقيق معجزة مماثلة، إذ إن مبيعات «أرامكو» السعودية في الصين زادت سنوياً بين 2008 إلى 2010 رغماً عن الركود العالمي الذي ضرب الأسواق حينها ورغماً عن إبقاء «أوبك» إنتاجها منخفضاً حتى تتوازن السوق وترتفع الأسعار.
          ويعلق نفس الشخص على ذلك قائلاً: «لم نصدق أن ذلك سوف يحدث، ولكن الماضي بذل جهداً كبيراً حينها حتى تبيع (أرامكو) نفطاً أكثر. لقد كانت عزيمته على تثبيت قدم (أرامكو) في الصين حينها أكبر من كل الظروف والتحديات».
          ويضيف الشخص الذي رفض ذكر اسمه: «الصين بلد التنانين وأن تبيع على الصينيين شيئاً فهذا ليس بالأمر السهل ما لم تكن تنيناً، وهذا ما كان عليه الماضي. لقد كان التنين السعودي في الصين. لقد كان يفكر مثلهم ويتكلم لغتهم الصينية بطلاقة ويعرف أسرارهم».
          إلا أن التنين السعودي أو الماضي الذي تأثر كثيراً بقرار «أوبك» لم يدر بخلده حينها أنه بعد مضي 5 سنوات سيترك بكين ويتجه إلى العاصمة النمساوية فيينا مقر الأمانة العامة لـ«أوبك» ليمثل المملكة في نفس المنظمة التي وضعته في 2008 أمام أصعب التحديات.
          وفي الخامس من شهر ديسمبر لعام 2013، عينت المملكة الماضي محافظاً جديداً لها في «أوبك» خلفاً للمحافظ السابق ياسر المفتي والذي عاد لبيته الأساسي في «أرامكو» ليتولى مهام الإشراف على استراتيجية التحول المتسارعة التي أطلقتها الشركة لتتحول من منتج للنفط والغاز إلى شركة طاقة متكاملة.
          وجاء تعيين الماضي ليعكس أهمية الصين وآسيا بالنسبة لـ«أوبك» عامة وللسعودية خاصة، نظراً لأنها أصبحت الملاذ الآمن لصادرات دول المنظمة في ظل توجه الولايات المتحدة لتقليل وارداتها النفطية والاعتماد على الإنتاج المحلي الذي ازداد هذا العام ليصل لمعدلات لم يصلها منذ عام 1983 بفضل النفط الصخري. وتبدو أهمية آسيا واضحة للسعودية إذ من بين كل 10 براميل تنتجها «أرامكو» يتم شحن 5 ونصف منها إلى أسواق آسيا.
          السنوات الصعبة في الصين
          وعندما أعلنت السعودية عن تعيينها للماضي في «أوبك» لم يكن هناك كثير ممن يعرفونه لأنه قضى سبع سنوات في آسيا بعيداً عن أعين الجميع، وهناك من تصور أن الماضي الذي تم تعيينه هو نفسه الرئيس التنفيذي لشركة «سابك» والذي يحمل نفس الاسم الأول واسم العائلة.
          وذهب الماضي إلى آسيا في عام 2007 مديرا عاما لفرع «أرامكو» السعودية في الصين وبعد 5 سنوات انتقل إلى كوريا الجنوبية في 2012 مديرا عاما لفرع الشركة، وهو المنصب الذي شغله حتى تم تعيينه في «أوبك».
          وسألت «الشرق الأوسط» شخصاً آخر ممن عملوا معه عن أهم إنجازات الماضي خلال السنوات التي عمل فيها الصين فقال: «انظر إلى أرقام مبيعات النفط الخام السعودي في الصين خلال تلك الفترة حتى تعرف إنجازاته فالأرقام لا تكذب».
          وبناء على أرقام الجمارك الصينية التي قامت «الشرق الأوسط» بجمعها وتحليلها فإن واردات البلد الآسيوي من النفط السعودي كانت تنمو بصورة بسيطة حتى 2007 وهي السنة التي تسلم فيها الماضي زمام الأمور هناك.
          ففي عام 2004 كانت الصين تستورد في المتوسط نحو 346 ألف برميل يومياً من النفط السعودي ثم ارتفعت في العام الذي يليه إلى 445 ألف برميل يومياً وواصلت النمو لتصل إلى 479 ألف برميل يومياً في 2006 وهو العام الذي سبق وصول الماضي إلى الصين.
          وفي أول عام له في الصين لم تزد واردات النفط الخام كثيراً، إذ ارتفعت 49 ألف عن العام الذي سبقه لتصل إلى 528 ألف برميل في المتوسط بنهاية 2007. ولكنها في العام الثاني له أي في 2008 قفزت قفزة كبيرة جداً لترتفع إلى 730 ألف برميل يومياً.
          وفي عام 2009 وهو العام الذي التزمت فيه المملكة مع الـ«أوبك» بتخفيض إنتاجها بشكل كبير، زادت واردات الصين من النفط السعودي رغم أن صادرات المملكة من النفط شهدت انخفاضاً كبيراً. وأظهرت بيانات السعودية الرسمية أن إجمالي صادرات المملكة إلى كل بلدان العالم من النفط الخام انخفضت بنحو مليون برميل من 6.55 مليون برميل يومياً في يناير (كانون الثاني) لتصل إلى 5.55 مليون برميل يومياً في يونيو (حزيران).
          وارتفعت واردات الصين خلال 2009 إلى 842 ألف برميل يومياً في المتوسط من 730 ألف برميل يومياً في 2008 ولم تتوقف عند هذا الحد، بل استمرت في النمو إلى 896 ألف برميل يومياً في 2010 ثم تجاوزت سقف المليون برميل يومياً في 2011 وهو المستوى الذي ظلت عليه حتى 2013. لكن واردات الصين من النفط السعودي لم تتغير كثيراً بين 2012 و2013 وظلت ثابتة عند نفس الرقم في شكل خط مستقيم.

          * الثقافة قبل بيع النفط
          * ولكن ما السر وراء نمو مبيعات النفط السعودي في الفترة التي تولى فيها الماضي إدارة الصين؟ وهل كان الماضي فعلاً نقطة تحول في المبيعات هناك أم أن الصين كانت ستزيد وارداتها من السعودية بشكل طبيعي دون تدخل أحد، نظراً للنمو الاقتصادي الكبير الذي شهدته خلال الأعوام التي قضاها الماضي هناك؟
          الإجابة على السؤال الأول يرويها أحد الأشخاص الذين عملوا معه في تلك الفترة والذي يقول: «السر في اهتمام الصينيين في الماضي يكمن في أنه أصبح صينياً في وقت بسيط جداً وبذلك اقترب منهم».
          ويضيف قائلاً: «لقد جاء الماضي في 2007 إلى الصين ولكنه بدلاً من أن يبدأ في البيع، فقد كرس أغلب وقته لتعلم اللغة الصينية ومراقبة الناس والمجتمع والانخراط فيه وتعلم ثقافاتهم. بهذا تمكن من اختراق الزبائن الصينيين».
          وتمكن الماضي من إتقان اللغة الصينية خلال الخمس سنوات التي قضاها هناك، ولم يتوقف عند هذا الحد، بل حصل على الدكتوراه في هندسة البترول من جامعة بكين. وهنا يقول زميله في المكتب: «لقد كنت أراه في بعض الأحيان وهو يدرس بعد انتهاء ساعات العمل. لقد اجتهد كثيراً ولم يضع وقته في الصين غير في العمل أو التعلم. والأهم من هذا أنه كان يقرأ بنهم شديد جداً ويقرأ تقريباً عن كل شيء».
          ويقدم المحلل النفطي الكويتي والرئيس التنفيذي السابق لشركة البترول الكويتية العالمية كامل الحرمي إجابة على السؤال الثاني في حديثه إلى «الشرق الأوسط» قائلاً: «(أرامكو) أكبر شركة منتجة للنفط والصين أكبر مستورد للنفط في آسيا ولهذا كلاهما يحتاج للآخر».
          ويستطرد الحرمي قائلاً: «إلا أن عضلات (أرامكو) لن تفيد بمفردها في السوق الصينية ما لم يكن هناك مخ يساعدها. ففي الصين التجار عقليتهم واحدة وهي الحصول على الأفضل بالسعر الأقل وكل الدول تريد أن تبيع لهم، ولهذا فإن الأسماء لا تعني لهم كثيراً». ويضيف الحرمي: «أنا لا أعرف الماضي شخصياً ولكني واثق من أن (أرامكو) لن تضع في الصين إلا أقوى رجالها».
          وتشهد السوق الصينية منافسة شديدة من كل الدول المصدرة للبترول. فهناك دول مثل أنغولا بدأت في الاقتراب كثيراً من المستوى الذي تصدر به السعودية إلى الصين. وهناك دولة قادمة من الخلق بقوة مثل عمان التي تضاعفت واردات الصين منها خلال عامين فقط.
          ولم تكن مساهمة الماضي محصورة في تسويق النفط السعودي، إذ إنه ذهب إلى أبعد من ذلك بحسب ما يوضحه زملاؤه السابقون في الصين، حيث استخدم الماضي لغته الصينية وكل فنون الإقناع التي اكتسبها خلال سنوات عمله في الصين في إقناع شركة «ساينوبك» الصينية في الدخول شريكا في مشروع مصفاة ياسرف الواقعة في مدينة ينبع على ساحل البحر الأحمر بعد أن أعلنت شركة «كونوكو فيلبس» الأميركية انسحابها منه في عام 2010.
          وبحسب ما أوضحه زملاء الماضي فإنه هو الذي فتح باب المفاوضات لـ«أرامكو» للدخول شريكا مع شركة بتروتشاينا المملوكة للحكومة الصينية في مشروع مصفاة في إقليم يونان طاقتها التكريرية تقارب 300 ألف برميل يومياً، وهو المشروع الذي لم ينتهِ الطرفان من التفاوض حوله حتى الآن.
          ويتمتع الماضي بعلاقات قوية جداً مع رؤساء شركات النفط الصينية ليس فقط لكونه ممثلاً لـ«أرامكو» السعودية، بل لأن الصينيين يحترمون فيه اهتمامه بلغتهم وثقافتهم، بحسب زملائه، الذين أوضحوا كذلك أنه كان قادراً على الحصول على موعد مع رؤساء أكبر الشركات بكل سهولة، وهو أمر افتقر إليه كثير من ممثلي الشركات الخليجية على حد تعبيرهم.

          * الماضي «الغورو» و«العراب»
          * أما على صعيد العمل فيقول عنه زملاؤه السابقون في الصين، إن أكثر ما يميز الماضي هو التزامه بتحقيق أي هدف يضعه لهم. ويقول أحدهم: «قد أبدو مبالغاً لو قلت إن هذا الرجل لا يحب الاعتراف بكلمة المستحيل ولكن هذه هي الحقيقة. فقط جرب أن تعطيه مهمة وتطلب منه تنفيذها وسترى بنفسك».
          ومن بين الأمور الأخرى التي يتميز بها الماضي هو أنه مقاتل عن حقوق زملائه ومرؤوسيه كما يقولون عنه. وهنا يضيف أحد الشباب الذين عملوا معه في مكتب الصين: «أنا شخصياً أعتبره عرابي في الشركة، لأسباب كثيرة أولاً لأنه يقدر كل الأشخاص الذي يعملون بجد ويحارب من أجلهم، وثانياً لأنه كان يتبنى الشباب ويرعانا بصورة شخصية. وحتى عندما أخطئ كان لا يوبخني بل يقول لي الأخطاء لا تهم طالما أننا نتعلم منها ولا نكررها».
          وأجمع زملاؤه أن ميزته الأهم هو أنه مفكر استراتيجي ومسوق في نفس الوقت. ويصفه أحدهم بقوله: «الماضي ابن السوق ويجيد مهنة المبيعات والتسويق ولكن الكثيرين غير الماضي يجيدونها مثله، إلا أن ما يميزه عن غيره أنه كان مخططا استراتيجيا ويبني التسويق على أساس استراتيجيات وخطط طويلة المدى».
          وتحمل السيرة الذاتية للماضي الكثير من الأمور الغريبة أولها هو أنه بدأ حياته العملية بعيداً عن قطاع النفط، وثانيها هو أنه نادرا ما استمر في وظيفة ما لأكثر من 5 سنوات ولعل هذه هي السمة الأبرز في مشواره العملي. وبدأ الماضي مشواره العملي في القطاع المصرفي عندما التحق بفرع البنك السعودي الفرنسي في الدمام في عام 1983 على وظيفة مسؤول الائتمان بعد تخرجه في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
          وفي عام 1988 التحق بالشركة السعودية للكهرباء منسقا للميزانيات الرأسمالية، ليقترب بذلك خطوة من «أرامكو» السعودية التي التحق بها في عام 1991 في قسم التخطيط بعيد المدى بنفس مسمى وظيفته السابقة. وفي عام 1996 انتقل إلى وحدة تحليل الأعمال التابعة للشركة محللا أعلى للطاقة.
          وفي عام 2001، أي في بدايات نمو الطلب الصيني على النفط السعودي، انتقل الماضي إلى قسم تسويق وإمدادات النفط على وظيفة مدير التسويق، ولعل هذه الوظيفة هي التي فتحت عينه على سوق النفط الآسيوي وعلى زبائن المملكة. ويقول أحد الأشخاص الذين عملوا معه في التسويق في تلك الفترة: «كان من أفضل الأشخاص الذين يسعرون النفط السعودي، ولذلك كان البعض يلقبه بـ(الغورو) أي المعلم».
          وفي عام 2007 بدأ الماضي رحلته الآسيوية واقترب أكثر من زبائن «أرامكو» عندما التحق بشركة البترول السعودية الصينية التابعة لـ«أرامكو» نائبا للرئيس الإقليمي قبل أن يحط رحاله في كوريا في عام 2012.
          والآن يجلس الماضي على كرسي محافظ السعودية في «أوبك» ساحباً معه سنوات طويلة من تسويق وتسعير وبيع النفط في السوق، وهو أمر لم يتوفر في أخر ثلاثة محافظين سبقوه إلى المنصب، وهم ياسر المفتي الذي كانت خلفيته في معظمها فنية في إنتاج النفط والغاز، أو الدكتور ماجد المنيف والذي كان اقتصادياً، أو سليمان الحربش الذي دخل لمنصب محافظ الأوبك من خلال بوابة وزارة البترول واستمر فيه لمدة 13 عاماً.
          ومجلس المحافظين هو أعلى جهاز في «أوبك» بعد المؤتمر الوزاري والذي يتكون من وزراء المنظمة. ومهمة المجلس هي تطبيق كل قرارات وتوصيات الوزراء، والموافقة على ميزانية والتعيينات في المنظمة إضافة إلى تقديم توصيات للوزراء بكل ما يخص المنظمة ومراجعة أي تقرير من الأمين العام مقدم للوزراء.
          إذن ماذا سيضيف شخص مثل الماضي للمنظمة ولمجلس المحافظين؟ يجيبب أحد زملائه على هذا السؤال قائلاً: «من الصعب التكهن بماذا يمكن أن يضيفه، فهو لم يكمل عامه الأول في (أوبك) ولكن أفضل ما يجيده الماضي هو التفكير الاستراتيجي والتخطيط المستقبلي ومعرفة اتجاهات السوق بناء على انطباعات الزبائن. وإذا وضعت هذه الأمور في ممثل أكبر منتج نفطي في مجلس المحافظين في (أوبك) فإن المجلس سيقترب أكثر من السوق وسيضع يده على نبضه». ويبقى السؤال الأخير هو هل سيكون الماضي موجوداً في مجلس محافظي «أوبك» في 2020 أم أنه سيمارس هوايته المفضلة وينتقل إلى وظيفة أخرى عقب 5 سنوات من الآن؟





          تعليق


          • #95
            رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

            قطر تخفض إنتاجها النفطي

            بسبب تخمة السوق






            تعليق


            • #96
              رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

              النفط يستقر دون الـ80 دولارا في أدنى مستوياته منذ 2010






              تعليق


              • #97
                رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                النعيمي: السعودية تريد استقرار أسواق النفط ولا ترى حرب أسعار

                «أوبك» تتوقع انخفاض الطلب في 2015 لزيادة المعروض الخارجي




                قال وزير النفط السعودي علي النعيمي إن السعودية تريد استقرار أسعار النفط، وإن الحديث عن حرب أسعار علامة على سوء فهم ولا أساس له من الواقع.

                وقال النعيمي إن السياسة النفطية للسعودية مستقرة منذ عقود ولا تتغير اليوم، وإن المملكة تفعل ما في وسعها مع المنتجين الآخرين لضمان استقرار الأسعار. وقال النعيمي خلال مناسبة بمنتجع أكابلكو المكسيكي: «الحديث عن حرب أسعار علامة على سوء فهم مقصود أو غير ذلك، ولا أساس له من الواقع».

                وفي أول تصريحات علنية له منذ شهور، لم يورد النعيمي ذكرا لموقف المملكة قبل اجتماع منظمة «أوبك» في 27 نوفمبر (تشرين الثاني).

                وعرض بعضا من مواقف للمملكة؛ ومنها أن استقرار الأسواق في مصلحة المنتجين والمستهلكين، وأن السوق، لا السعودية، هي التي تحدد في نهاية المطاف الأسعار، وأن المعادلة السعرية الشهرية لصادراتها تتحدد وفقا لمجموعة من عوامل التسويق، ولا شيء غير ذلك.

                وقد أبلغ أكبر بلد مصدر للنفط في العالم منظمة «أوبك» أنه أبقى على إنتاجه من الخام دون تغيير يذكر في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وذلك في أحدث مؤشر على عدم تقليص الإمدادات حتى الآن رغم انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوى لها في 4 سنوات.

                وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» في تقرير شهري صدر أمس الأربعاء إن الطلب على خاماتها سيتراجع إلى 29.20 مليون برميل يوميا في العام المقبل، منخفضا نحو مليون برميل يوميا عن مستوى الإنتاج الحالي.

                وقال التقرير إن السعودية أبلغت «أوبك» بإنتاج 9.69 مليون برميل يوميا في أكتوبر الماضي مقارنة مع 9.704 مليون برميل يوميا في سبتمبر (أيلول) الماضي. وهذا آخر تقرير شهري قبل اجتماع وزراء نفط دول «أوبك» في فيينا يوم 27 من نوفمبر الحالي لمناقشة هل يواجهون انخفاض الأسعار عن طريق تقليص الإنتاج للمرة الأولى منذ الأزمة المالية في عام 2008.

                وأبقت «أوبك» على توقعاتها الرئيسية للعرض والطلب في سوق النفط العالمية عامي 2014 و2015 دون تغيير. وتتوقع المنظمة أن يتسارع نمو الطلب العالمي إلى 1.19 مليون برميل يوميا في عام 2015، من 1.05 مليون في عام 2014، وأبدت «أوبك» تفاؤلا بشأن آفاق السوق.

                وقالت أوبك: «نظرا لأن المؤشرات الاقتصادية تشير إلى استمرار التعافي للاقتصاد العالمي، فان أي تحسن إضافي في اقتصادات البلدان الرئيسية المستهلكة للنفط سيساعد في اتجاه الطلب نحو مزيد من الانتعاش». وعلى الرغم من ارتفاع الطلب العالمي، فإن «أوبك» تتوقع أن يهبط الطلب على نفطها في عام 2015؛ إذ إن زيادة المعروض من خارج المنظمة، لا سيما في الولايات المتحدة بسبب طفرة إنتاجها من النفط الصخري، تسبب ضغوطا على حصة «أوبك» في السوق.

                وحسب تقييم مصادر ثانوية استشهد بها تقرير «أوبك»، فإن الطلب العالمي على النفط سيهبط 245 ألف برميل يوميا إلى 29.20 مليون برميل يوميا في عام 2015 دون تغير عن موقفه الشهر الماضي. ويشير هذا إلى فائض قدره نحو مليون «ب ي» في عام 2015 إذا واصلت «أوبك» الإنتاج بمعدل أكتوبر البالغ 30.25 مليون «ب ي».





                تعليق


                • #98
                  رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                  الكويت محطة ثانية في دبلوماسية روحاني لرفع أسعار النفط

                  في إطار محاولات لرفعقيمة الخام من خلال التواصل مع أعضاء في «أوبك



                  في سيناريو متكرر، واصل وزير النفط الإيراني بيجن نامدار زنقنيه مساعيه الدبلوماسية لرفع أسعار النفط بعد فقدانها 30 في المائة من قيمتها ووصولها إلى 80 دولارا، وهبط أول من أمس في الكويت لتكون المحطة الثانية في جولته الإقليمية بعد الدوحة التي زارها يوم الاثنين.
                  وقام الوزير الإيراني في الكويت بفعل الشيء نفسه الذي فعله في الدوحة، حيث قام بتسليم رسالة خطية من رئيس بلاده حسن روحاني إلى يد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
                  وتكرر السيناريو نفسه لليوم الثاني على التوالي عندما اكتفت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) بالقول أمس إن المقابلة التي جرت يوم الثلاثاء وحضرها وزير النفط الكويتي، علي العمير، تضمنت تسليم الوزير الإيراني رسالة لأمير الكويت من الرئيس حسن روحاني «تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين وسبل تنمية أوجه التعاون بينهما في المجالات كافة». وكما حدث مع الزيارة القطرية، جاءت التفاصيل من الجانب الإيراني، حيث قالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إيرنا) أمس إن الوزير أعطى شرحا مختصرا للأمير عن «التطورات في السوق النفطية».
                  والشيء الوحيد الذي اختلف في سرد الأحداث للزيارتين هو أن «إيرنا» قالت إن الوزير الإيراني زنقنيه اجتمع بنظيره الكويتي علي العمير لمناقشة الأمور ذات الاهتمام المتبادل.
                  وكانت «الشرق الأوسط» ذكرت أمس أن الوزير الإيراني زار قطر يوم الاثنين وسلم أميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني رسالة من الرئيس روحاني يدعوه فيها إلى التعاون «لجلب الاستقرار إلى أسعار النفط في السوق العالمية»، وذلك طبقا لوكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية ووكالة أنباء «فارس» شبه الرسمية.
                  وتعليقا على الزيارة الإيرانية إلى الكويت، يقول المحلل الكويتي الرئيس التنفيذي السابق في شركة البترول الكويتية العالمية كامل الحرمي لـ«الشرق الأوسط»: «كل ما أراه في هذه الزيارة هو أن إيران تريد إبداء حسن النية قبل اجتماع (أوبك) المقبل، وتدعو إلى التعاون مع دول الخليج. ولكن إلى الآن، لا يبدو واضحا لماذا تسعى إيران إلى التواصل مع البلدان في (أوبك) التي لم تتأثر ميزانيتها بهبوط الأسعار؟!».
                  ويضيف الحرمي: «نحن في الكويت لن نشعر بأي ألم قبل أن يصل سعر نفط برنت عند 60 دولارا، عندها من الممكن أن يكون هناك بيننا وبين إيران لغة مشتركة في الحوار حول الأسعار».
                  وتعتبر المحاولة الدبلوماسية الإيرانية مع قطر والكويت بادرة غريبة، إذ إن الدولتين لا تتقاسمان مع إيران الهموم نفسها في ما يتعلق بهبوط الأسعار. فإيران تحتاج إلى سعر نفط قدره 130 دولار تقريبا حتى لا تحقق ميزانيتها عجزا، فيما تضع أغلب التقديرات السعر الذي تحتاجه قطر بين 60 و70 دولارا للبرميل، وبالنسبة للكويت فإن السعر الذي تحتاجه هو 75 دولارا للبرميل.
                  وفي ما يتعلق بالكويت، فإن وزير نفطها أوضح في أكثر من مناسبة في الفترة الأخيرة أنها لن تخفض إنتاجها ولن تفرط في مصالحها الاقتصادية لحساب أي جهة.
                  ويقول الحرمي إن التحركات الدبلوماسية والسياسية أصبحت نشطة بين الدول في المنطقة من أجل خلق أجواء سياسية هادئة تمهد لاتفاق واجتماع أفضل عندما يلتقي وزراء النفط في اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الذي سينعقد في 27 من نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. واستدل الحرمي على هذا بالزيارة التي قام بها الرئيس العراقي إلى المملكة ولقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الأسبوع الحالي والتي ستساهم في زيادة الأجواء الإيجابية بين منتجي المنطقة. وأضاف: «بالتأكيد، هناك أمور سياسية كبرى وأهم، مثل مواجهة خطر (داعش)، ولكن زيارة بهذا الحجم لا بد أن تترك أثرا سياسيا لطيفا في الاجتماع المقبل في (أوبك)».
                  وتكافح إيران التي يعتمد اقتصادها بشكل كبير على تصدير النفط من أجل استعادة توازن الميزانية التي تضررت كثيرا بسبب الهبوط الحاد لأسعار الخام، إذ قال روحاني الشهر الماضي إن انخفاض الأسعار الحالي ساهم في فقدان إيران نحو 30 في المائة من إيراداتها.
                  وتراجعت أسعار النفط العالمية نحو 30 في المائة منذ يونيو (حزيران) إذ ساهم إنتاج النفط الصخري الأميركي الآخذ في التزايد في تنامي الإمدادات. وتكررت خلال الفترة الماضية التصريحات بأن «أوبك» لا تعتزم تخفيض الإنتاج للتأثير على الأسعار، وحتى الآن اقتصرت الدعوة إلى خفض إنتاج «أوبك» على مسؤول ليبي في المنظمة وفنزويلا والإكوادور.
                  ويوم الاثنين الماضي، قال وزير النفط الكويتي علي العمير للصحافيين في أبوظبي إن من المستبعد أن تقرر «أوبك» خفض سقف إنتاجها خلال اجتماعها المقبل في 27 نوفمبر. وقال ردا على سؤال: «سيكون قرارا صعبا، لكن لا أتوقع أي خفض»، وأضاف أنه يتوقع أن تمتص السوق قريبا فائض المعروض النفطي، لكن حجم الإمدادات الزائدة غير واضح.
                  وإيران من أعضاء «أوبك» الذين يدعون عادة لخفض إمدادات المعروض لدعم الأسعار، لكنها غيرت نهجها الشهر الماضي وقالت إن بوسعها تحمل انخفاض أسعار النفط وإنه لا توجد خطة لاجتماع طارئ لـ«أوبك» لوقف هبوط الأسعار.





                  تعليق


                  • #99
                    رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                    المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركة
                    ممكن تشرح لي وش علاقتنا بنزاع روسيا و امريكا على اوكرانيا

                    بعدين الله اكبر يالخفض العنيف كلها 200-350 الف برميل تعلن السعودية تخفيضها و ترتفع الاسعار لمستوى مقبول جدا من 85-90 دولار و هذا في نظري سعر يناسب المنتج و المستهلك و يضر بعدونا الحقيقي ايران ولا المبالغة في الاسعار غير انها تزيد في انتاج النفط الصخري ترفع علينا اسعار الواردات اللي نشتريها بفلوس النفط يعني اللي تاخذه باليمين يروح باليسار
                    تطلب بتخفيض من 200 الى 350 الف برميل يوميا لتتحسن الأسعار
                    حسنا
                    هاهي قطر تفعلها وتخفض الإنتاج بواقع 500 الف برميل بعد تلقي رسالة من ايران
                    ولنرى هل تتحسن الأسعار ام لا ؟؟؟

                    تعليق


                    • رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                      حال الإقتصاد الايراني بعد المستجدات الاخيرة في السوق النفطية


                      تعليق


                      • رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                        السعودية تؤدب إيران مرتين.. بهدوء!
                        محمد على إبراهيم
                        السبت 15 نوفمبر
                        لم تكتسب السعودية مكانتها العربية والإقليمية والإسلامية بالثراء النفطى أو القوة المسلحة أو تأجير ميلشيات تشن حروبا بالوكالة عنها.. لكنها عبر قرن كامل من التحولات والحروب العالمية والفكرية احتفظت المملكة بسياسة رصينة كقلعة شامخة، لا تنحنى للعواصف سواء أصاب العالم من حولها هوى لينبن أم عشق الخمينى.. ظلت الرياض ثابته الجنان سواء تحولت الدول الى قومية أو ناصرية أو إخوانية.. تقلبات العالم لم تؤثر فى الطقس السعودى المعتدل المتصالح مع نفسه.. انا هنا اقارن بين دولة قوية تثق فى نفسها ودولة مثل إيران تجند عملاء وميلشيات لتصدير التشيع فى المنطقة تحت ستار ما يسمونه الثورة الإسلامية. الحقيقة أن الإرهاب لا دين له.. وحتى وأن تدثر فى بعض الأحيان بدين يعادى دينا اّخر أو مذهب يتغلب على مذهب اّخر.. عظمة السعودية انها تحترم قانونها وتطلب من الجميع مواطنين ومقيمين احترامه.. لا تستثنى أحداً.. الإرهاب قد يتستر تحت ستار الكفاح المسلح أو الجهاد فى سبيل الله وكلها أسماء حلت محل الشيوعية التى راحت فى الستينات والسبعينات والخمينية فى الثمانينات والتسعينات.. السعودية لاتنتقم من الشيعة كمذهب، ولكنها تعاقب من يدمر ويخرب ايا كانت مذهبيته.. فرغم كل الجرائم التى حدثت للسنة فى العراق وسوريا على يد شيعة مثلا، لم تفرض السلطات السعودية على الشيعة السعوديين مراجعة عقائدهم وشعائرهم ونصوصهم بعد أن ذبح زملائهم الاف السنة وعذبوهم فى السجون وحرقوهم احياء.. من ثم قام رجال الأمن فى السعودية بالقبض على مرتكبى جريمة الإحساء فى حسينية المصطفى خلال ساعات وصرح المسئولون انه ستنزل بهم أقسى العقوبات.. السعودية وطن نهائى لجميع مواطنيها.. لذا عندما قام شاب سعودى مختل عقليا بمهاجمة حسينية وقتل خمسة أشخاص، فان السلطات لا تتجاهل الجريمة ولا تبرر الأقدام عليها ايا كانت ظروف المجرم النفسية والعقلية.. السعودية تبعث برسالة واضحة لإيران.. انها لا تنتقم مذهبيا كما يفعل عملاء طهران فى العراق الذين قتلوا مثلا 73 شخصا فى هجوم على مسجد مصعب بن عمير فى 24 أكتوبر الماضى خلال صلاة الجمعة.. العام الماضى فتح الجيش الصفوى النيران على المصلين فى جامع سارية حيث تكدست جثث سبعين مصل وفى الحالتين لم يتم القبض على الجناة.. ومثل الجريمتين السابقتين ما حدث عند إقتحام جامع مهيجران الكبير فى البصرة ومهاجمة جامع الهارثه حيث لقى سته مصلين مصرعهم فى الحادثين.. مساجد بغداد السنية التى اخرجت أحمد بن حنبل تحولت الى حسينيات مثل السامرائى والأقطاب الأربعة والعشرة المبشرين وغيرها.. لا شيعى واحدا يعاقب فى العراق لأنه يتمتع بحماية مقدسة من الدولة وإيران.. السعودية تختلف فغالبية شيعة الإحساء والقطيف مسالمون وليسوا فى حالة " تمكين " والجريمة بحقهم جريمة بحق القانون السعودى واختبار لأمن البلاد.. المملكة القوية لا تنحاز لمذهب وليست فى حاجة لتحرض شابا طائشا على إرتكاب جريمة يحاسب عليها القانون الجنائى السعودى.. الجريمة تضر السعودية ولا تنفعها.. بعكس إيران التى تتستر وراء عملائها..المذهب الشيعي بالنسبة لإيران يغفر الذنوب ويمحو الخطايا.. والسنة بالنسبة للسعودية إلتزام واحترام.. هذا أول قلم! (نمر النمر) القلم الثانى كان عن قضية نمر النمر الذي سخرت وسائل الإعلام العراقية والإيرانية ماكينتها العمياء للنيل من السعودية ولم تبصر ما تفعله إيران أو حلفاؤها فى العراق! كان خطيب الجمعة فى طهران محمد على موحدى كرمانى، حذر السعودية من تنفيذ حكم الإعدام برجل الدين الشيعى نمر النمر... قال " نحذر السعودية من أن تنفيذ هذا الحكم سيكلفها ثمنا باهظا، خاصة وأن ثلث سكانها من الشيعة ".. وقد سبق لأية الله جعفر سبحانى أحد مراجع قم أن حذر السعودية ايضا، وتوعد بردود قاسية فى حال تنفيذ حكم الإعدام قائلا بأنه لم يفعل شيئا أكثر من إعطاء النصيحة للحكام والامراء.. حتى نائب وزير الخارجية الإيرانى صرح بأن إعدام النمر سيهين مشاعر المسلمين بكل تأكيد، ويثير ردود أفعال دولية.. بعث هاشمى رفسنجانى رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، وهو رجل معروف بأنه الأكثر تواصلا مع المسؤولين السعوديين، رسالة دعا فيها العاهل السعودى الى " وقف تنفيذ حكم إعدام اّية الله الشيخ نمر باقر النمر الذى أصدرته المحاكم السعودية ".. محاكمة الشيخ النمر بدأت فى مارس 2013 وعقدت المحكمة 13 جلسة فى قضيته، كما وجهت المحكمة الى نمر المعروف بتأييده للإحتجاجات فى البحرين، وقيادة احتجاجات مشابهة فى المنطقة الشرقية بالسعودية تهما تتعلق ايضا بـ" حمل السلاح فى وجه رجال الأمن "، و " جلب التدخل الخارجى " و " دعم حالة التمرد فى البحرين ".. الشيخ النمر يؤمن بالكفاح المسلح، وهو ضد الحكومة السعودية اسما، وعنوانا، وتاريخا.. المشكلة هو انه ليس الكادر الوحيد الذى دربته إيران وأعدته فى فترة تصدير الثورة الخمينية ثمانينات القرن الماضى.. علينا أن نفكر بأن هناك العشرات من أمثال النمر، عادوا ليكافحوا ضد بلادهم،وليس لينعموا بالسلام والتحول الى حركة إصلاحية سلمية، كما أعلن الشيخ حسن الصفار حينها.. لا يوجد إعلام سنى عراقى يفضح التوجهات الصفوية اليوم، لأنه لم تظهر مؤسسات سنية معارضة للنظام السابق.. فلم يكن فى معارضة صدام حسين شخصيات سنية بمستوى الجلبى وعلاوى والحكيم.. كل الكوادر السنية المهمة هى فى الحقيقة من رجال النظام السابق، لهذا تمت تصفيتها بالكواتم والسجون، وتهجيرها بقوانين اجتثاث البعث، وكذلك بقرار حل الجيش العراقى السابق.. لهذا لا توجد معاضه قوية للحملة الصفوية اليوم ضد السعودية والبحرين مثلا.. من المحزن أن نعرف أنه فى الوقت الذى كان الشيعة ينفقون الملايين بدمشق، لفتح حوزات ومدارس لتعليم وإعداد مئات الكوادر الخطرة أمثال نمر النمر، كان السنة عندهم أمثال مشعان الجبورى، الذى فتح حزبا يكاد يكون لا وجود له بعنوان "حزب الوطن ". وهذه هى النتيجة بدلا من أن تتصاعد الأصوات للمطالبة بحقوق الاف المغيبين فى السجون العراقية السرية، ومئات الالاف من النازحين فى العراق، لا نسمع شيئا سوى الحرب على داعش، وقضية إعدام السعودى نمر النمر، والمظلومية المزعزمة لشيعة البحرين.. يقول وزير الخارجية العراقى إبراهيم الجعفرى، المتورط الأول بالطائفية والحرب الأهلية فى بغداد " بدأنا التحرك لإقناع السعودية بالعدول عن إعدام الشيخ نمر النمر " فى تلميح واضح بإعدام معتقلين سعوديين فى العراق، وقد صرح إعلاميون صفويون بذلك، وكأن السعودية لا تطالب بهؤلاء لمحاكمتهم أيضا، وكأن الأمن القومى السعودى والقانون مجرد موضوع للمساومة السياسية.. وطبعا السعودية لا تخضع لضغوط وهذا هو القلم الثانى لإيران!



                        - See more at: http://elaph.mobi/elaph/958220/#sthash.wyY7Srf4.dpuf

                        تعليق


                        • رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                          كيف تستخدم السعودية وأمريكا النفط لـ “تكسير عظام” إيران وروسيا؟




                          فريق العملمنذ 49 دقيقة
                          15 نوفمبر,2014








                          خلال الأربعة أشهر الماضية تراجعت أسعار النفط من نحو 110 دولارات للبرميل، إلى أقل من 84 دولارًا في أكتوبر الماضي، فحسب وكالة الطاقة الدولية تتجاوز نسبة انخفاض خلال هذه الفترة 20%، بل إن اضطراب الأسعار و تدحرجها نحو 70 دولارًا أمر متوقع.
                          هذا الانخفاض الذي يأتي في ظل ظروف إقليمية وعالمية تدعو إلى ارتفاع أسعار النفط وليس انخفاضه، يهدد اقتصاديات العديد من الدول، من بينها روسيا و إيران والعراق وفنزويلا ونيجيريا، حيث تعتمد ميزانياتها على عائدات النفط بشكل كبير.
                          خبراء الاقتصاد والسياسيين يشيرون بأصابع الاتهام إلى السعودية، لمحاولتها الإبقاء على سقف إنتاج يتجاوز الـ10 ملايين برميل من النفط يوميًّا، وعدم اتخاذها أي إجراء عملي للإبقاء على سعر 100 دولار للبرميل، وكما تقول “ديبورا غوردن”، مديرة الطاقة والبيئة في برنامج كارنيجي، إن دعم السعودية لانخفاض أسعار النفط، يسبب مشاكل لغريمتيها روسيا وإيران. فأسعار النفط المنخفضة تؤثر سلبًا على اقتصاد روسيا التي يتعرض لعقوبات أمريكية وأوروبية، بسبب موقف موسكو من الأزمة في أوكرانيا. كما ستتأثر إيران أيضًا من انخفاض أسعار النفط، مما قد يجعل طهران، حسب “الفايننشال تايمز”، تتنازل في محادثاتها مع الغرب بشأن برنامجها النووي، والتي تتمنى السعودية أن تصل إلى طريق مسدود.
                          وعلى النقيض يحاول الاقتصاديون والسياسيون السعوديون نفي وجود دوافع سياسية وراء إغراق السوق النفطية من قبل السعودية، عبر التأكيد على أن هدف السعودية من وراء هذه السياسة هو اقتصادي بحت، وهو العمل على إقناع أمريكا بعدم اقتصادية إنتاج النفط الصخري بسبب كلفته العالية، والاكتفاء بالنفط السعودي الرخيص، كما أن البعض حاول أن يبرر هذه السياسة بمحاولة السعودية التأكيد على أنها الطرف المؤثر في أوبك، أو محاولة سد العجز السعودي بزيادة حجم الإنتاج، إلا أن كل هذه المبررات لم تصمد أمام منطق السوق المبني على قاعدة العرض والطلب والسياقات التي تعتمدها منظمة أوبك التي أنشأت بالأساس للحفاظ على أسعار معقولة للنفط، تكون في صالح الدول المنتجة والمستهلكة في آن واحد.


                          للوقوف على تبعات انخفاض أسعار النفط، تطرح “ساسة بوست” الأسئلة التالية:
                          • لماذا لا تتأثر السعودية ودول الخليج بانخفاض أسعار النفط؟

                          تنتج دول مجلس التعاون الخليجي، 17 مليون برميل من النفط يوميًّا (ما بين 12 و13 مليون برميل يتم تصديرها) لذا تحصل هذه الدول على 90 % من إيراداتها العامة من عائدات النفط. وتنتج السعودية والإمارات والكويت وقطر مجتمعة حوالي 16 مليون برميل يوميًّا، أي أكثر من نصف إنتاج دول “أوبك” الذي يصل إلى 30.5 مليون برميل في اليوم.
                          ورغم هذا الاعتماد الكبير على عائدات النفط من قبل الخليج إلا أن خبراء اقتصاديين يستبعدون أن يؤثر انخفاض أسعار النفط في اقتصاديات منطقة الخليج نتيجة الأوضاع المالية الجيدة لمعظم حكومات مجلس التعاون الخليجي بما يكفي لاستمرارها في الإنفاق السخي، حيث إنه من المتوقع أن يكون لنمو القطاع الخاص في هذه الدول دور في تعويض أي تراجع في نشاط قطاع النفط والغاز ومن المتوقع أن يشهد عام 2015 زيادة طفيفة في معدلات النمو الاقتصادي الخليجي، بفضل القطاع الخاص.
                          وفي السعودية تشير التوقعات إلي أن النمو الاقتصادي سيبلغ 4.3% في العام المقبل 2015، في مقابل 4.2% في 2014، وأن ينمو الاقتصاد القطري بنحو 6.7 % في 2015، فيما تشير التوقعات إلى أن النمو الاقتصادي في الإمارات نحو 4.3% في العام المقبل. كما تشير التوقعات إلى أن السعودية ستسجل فائضًا بنسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي في 2015.
                          السعودية التي يتوقع المختصون ألا تتأثر بانخفاض الأسعار على المدى القصير اتخذت موقفًا محسوبًا بدقة، رغم ما فيه من المجازفة، بدعمها انخفاض أسعار النفط إلى نحو 80 دولارًا للبرميل. ففي مقال تحليلي توقعت صحيفة “الفايننشال تايمز” أن تتحمل السعودية عبء انخفاض أسعار النفط، باستخدامها احتياطي العملة الصعبة الضخم الذي تتمتع به، لسد العجز في الميزانية. وفي الوقت ذاته، تؤكد الصحيفة أن انخفاض أسعار النفط بشير خير لاقتصاديات الدول الأوروبية والصين، التي هي أكبر زبائن السعودية.
                          ويوضح الخبير الاقتصادي السعودي عبد الله الكويز أن “غالبية دول مجلس التعاون كونت احتياطات مالية صلبة تسمح لها بالتعامل مع التداعيات، وجميع الدول الخليجية احتسبت موازناتها على أساس سعر 80 دولارًا للبرميل أو أقل”. ويقول هذا المسؤول النفطي السابق في مجلس التعاون، ارتفعت عائدات دول مجلس التعاون الخليجي لا سيما النفطية منها، من 366 بليون دولار في 2009، إلى 729 بليون دولار العام الماضي، وفق إحصائيات صندوق النقد الدولي ومجموعة “كامكو” الاستثمارية الكويتية.
                          كما يعتقد المحلل الكويتي موسى معرفي أن دول الخليج “في موقع صلب للصمود بضع سنوات” إذا ما اندلع خلاف حول مستويات الإنتاج. وقال معرفي الذي كان في السابق عضوًا في المجلس الأعلى للبترول في الكويت، إن: “السعودية وغالبية دول مجلس التعاون قادرة على مواجهة الضغوطات التي تمارس من أجل خفض الإنتاج وبالتالي خسارتها حصة من السوق”.
                          يذكر أن صندوق النقد الدولي اعتبر في تقرير أصدره مؤخرًا، أن “دول الخليج قادرة على الاستمرار في برامجها الإنفاقية على المدى القصير”.
                          • كيف سيؤثر انخفاض الأسعار على إيران؟

                          يعاني الاقتصاد الإيراني من وطأة العقوبات الدولية المفروضة عليه، فهو يعاني من التضخم الذي تقدر نسبته بـ (39%) وبطالة (17%) وفقر (20% من السكان) ومن معدلات نمو سلبية (-1.7% عام 2013) واختلالات اقتصادية أخرى كثيرة. لذلك سيقود هبوط أسعار النفط إلى تفاقم هذه الأزمة، وبالتالي إلى تقهقر دور إيران في المنطقة العربية عامة وسوريا خاصة. وحتى يكون هذا الهبوط مؤثرًا يتعين أن تنخفض الأسعار إلى دون الحد الأدنى الذي ارتكزت عليه تقديرات ميزانيتها، وهو 100 دولار تقريبًا. وهذا ما حدث فعلاً.
                          ويوضح رئيس نادي البوسفور وجمعية “المصادر العالمية” محمد أوغوتجو، أن انخفاض أسعار البترول وجه ضربة لقطاع الصناعات الهيدركربونية التي كان الإيرانيون يحاولون دعمها بالتكنولوجيا، بعد أن تأثرت إلى حد كبير بالعقوبات المفروضة، مشيرًا إلى أن تزامن انخفاض أسعار البترول مع ازدياد التوتر الجيوبولوتيكي في المنطقة، وتقدم تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، عمق آلام الاقتصاد الإيراني.
                          ويشير التحليل الذي نشرته مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية، إلى أن إيران وضعت ميزانية العام الحالي على أساس أن سعر النفط 100 دولار للبرميل، وصادرات النفط 1.5 مليون برميل يوميًّا، وتفاءلت بعد أن وصلت أسعار النفط ذروتها في يونيو/ حزيران الماضي، عند 113 دولارًا للبرميل.
                          وذكر التحليل أن الرئيس الإيراني حسن روحاني يشعر بعدم الارتياح إزاء انخفاض أسعار النفط الحالي، حيث إنه مع انخفاض أسعار النفط لم يستطع الإيفاء بوعده إبان حملته الانتخابية بتحقيق “الازدهار الاقتصادي”، وخفض التضخم،، وهذا من شأنه إضعافه في الداخل، بينما تكثف العناصر المحافظة في مجلس الشورى انتقاداتها، وقد ينضم المحافظون الأكثر اعتدالاً إلى المعركة.
                          • كيف سيؤثر انخفاض أسعار النفط على روسيا؟

                          قبل زيارة أوباما إلى المملكة العربية السعودية، ناقشت وسائل الإعلام الأمريكية خيارات عقاب روسيا بسبب السلوك في شبه جزيرة القرم، واقترح رجل المال الأمريكي جورج سوروس على دولته أن تبيع من 500 إلى 750 ألف برميل يوميًّا من مخزونها الاستراتيجي، مما سيؤدي إلى انخفاض في أسعار النفط العالمية بنحو 10 إلى 12 دولارًا للبرميل الواحد.
                          ولأن روسيا وهي أكبر دولة أوروبية مصدرة لنفط تواجه عقوبات غربية تزداد تدريجيًّا على خلفية الصراع مع أوكرانيا ستتأثر حسب تقدير الخبراء بتخفيض سعر البرميل بنسبة أقل من 12 دولارًا عن سعره الحال (أبريل الماضي سجل 113 دولارًا للبرميل)، وستخسر 40 مليار دولار في إيراداتها السنوية من تصدير النفط.
                          ورغم أن وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك حاول التقليل من أثر الانخفاض على بلاده، وقال لصحيفة “السفير” خلال مؤتمر صحفي: “إن الموازنة ما تزال تحت السيطرة، في حال استمر التراجع هذه السنة”. إلا أنه لم يخفِ السلبيات الأكيدة لتراجع الأسعار، وقال: “في كل مرة تنخفض الأسعار، فإنّه يؤثر على برامج الاستثمار والموارد المالية لشركاتنا كما يزيد من مدفوعاتنا”.
                          • ما هو موقف أوبك من انخفاض الأسعار؟

                          لا توجد سياسات دولية تمنع الدول المنتجة للنفط من رفع أو خفض الأسعار، حتى أن منظمة أوبك دورها إرشادي للدول الأعضاء وغير ملزم لها بخفض أو رفع الإنتاج أو الأسعار، لذا يتوقع الخبراء عدم الجدوى من اجتماع أوبك المقرر في 27 نوفمبر المقبل في فيينا، والذي طالبته به فنزويلا التي أبدت قلقها من هبوط أسعار النفط، يذكر أن سعر برميل النفط الفنزويلي يبلغ في المعدل 94.99 دولار في 2014، مقابل 98.08 دولار في 2013 و103.42 في 2012.
                          وتفسر صحيفة “يو إس إيه توداي” موقف أوبك وأعضائها الكبار بالسماح بتراجع الأسعار إلى ما دون 80 دولارًا، بالقول أن البدائل لدى الولايات المتحدة صارت أفضل كثيرًا، بل صارت ثورة الغاز الصخري تمثل تهديدًا للدول المنتجة في الشرق الأوسط. كما أنه مع تطور تقنيات التكسير الهيدروليكي، والتوقعات المتواترة باستقلالية الولايات المتحدة فيما يخص الطاقة في مدى زمني قريب “عام 2020″ فهذا يعني تراجع الدور الذي تلعبه منطقة الشرق الأوسط في سوق الطاقة عالميًّا. وهذا ما تراهن عليه “أوبك”، وتحديدًا على لسان أمينها العام “عبد الله البدري” الذي يرى أن بقاء الأسعار عند 85 دولارًا يعني خروج الكثير من الاستثمارات من السوق، حيث إن 65% من المنتجين يعانون من ارتفاع التكاليف.

                          يشار إلى أن أوبك تنتج 30.7 مليون برميل يوميًّا في حين تستوجب العودة إلى أسعار الأشهر الماضية أن يكون سقف الإنتاج 29.2 مليون برميل. بمعنى أن زيادة قدرها 1.5 مليون برميل أدت إلى تدني الأسعار. ساهمت غالبية دول المنظمة في هذه الزيادة خاصة السعودية والعراق وليبيا وإيران.
                          • ما هي التوقعات في لعبة أسعار النفط؟

                          من الممكن القول أن استخدام النفط الآن كسلاح سياسي يشبه ما حدث عشية انهيار الاتحاد السوفيتي، أي أنها معركة “تكسير عظام” تكشر فيها الولايات المتحدة عن أنيابها الاقتصادية وتوجهها هذه المرة إلى روسيا بشكل مباشر بدل من حلفائها، وقد يصل هذا إلى مراحل أعنف من ذلك حال استمرار الولايات المتحدة والسعودية بتخفيض سعر النفط. ويبقي السؤال ما هي ردة فعل روسيا وحلفائها؟ وهل يمكنها أن تقف ساكتة أمام خسارة تتجاوز 100 مليار دولار بشكل سنوي في قطاع يشكل 70% من قوتها الاقتصادية.يقول الكاتب مصطفي اللباد: “يمكن من الآن تخيل الاصطفاف المتوقع (يقصد اجتماع أوبك القريب): السعودية والإمارات في مقابل إيران والعراق. ولكن توقع نتيجة المبارزة سيكون صعبًا مع ذلك، بسبب أن فنزويلا ونيجيريا تريدان أسعار نفط تزيد عن مئة دولار للبرميل، وسيلعبان دورًا يصب موضوعيًّا في مصلحة إيران في الاجتماع، ويتابع في مقاله (السعودية وإيران: حرب أسعار النفط إذ تشتعل): “مع تصدر السعودية لمصدري النفط في العالم بحصة تفوق حصص منافسيها بأشواط، فالأرجح أن إيران ستضطر إلى لعب اللعبة السعودية ذاتها في نهاية المطاف، أي عرض المزيد من التخفيض على نفطها خصوصًا المتوجه إلى الأسواق الآسيوية”، وهذا حسب الكاتب سيؤدي إلى تقليص إيراداتها الآنية ويشكك في جدوى الاستثمارات الأجنبية المتوقعة في حال رفعت العقوبات. وتكتمل دائرة الضغط على النفط الإيراني، عند ملاحظة التوقعات المرجحة في سوق النفط العالمية بأن تزيد أميركا إنتاجها من النفط بمقدار مليون برميل يوميًّا مع نهاية العام المقبل، ليصبح الإنتاج الأميركي من النفط في دائرة حجمها عشرة ملايين برميل يوميًّا، ما سيضغط أكثر على الأسعار في السوق العالمية، وبالتالي على إيران



                          تعليق


                          • رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                            ولي عهد السعودية:المملكة مستمرة في انتهاج سياسة نفطية متوازنة

                            تعليق


                            • رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                              وزير النفط الايراني في الإمارات الاسبوع القادم
                              بعد ان انهى زيارات لكل من قطر والكويت

                              تعليق


                              • رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار

                                بسبب الهبوط الحاد لأسعار النفط


                                إيران تسحب من صندوق سيادي لتغطية تراجع الإيرادات


                                http://24.ae/article/118156/إيران-تس...

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 25. الأعضاء 0 والزوار 25.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X