إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

    كشف مخطط "حوثي" لـ"عسكرة" اليمن

    ترجيح اختطاف "الزنداني" على يد الجماعة.. واتهامات لـ"صالح" بالتحالف مع الإرهاب

    متمرد حوثي يقف في نقطة تفتيش وضعتها الجماعة في أحد شوارع صنعاء (رويترز)





    صنعاء، الرياض: الوطن 2014-12-15 1:23 AM

    قاد مصرع ضابط رفيع في الجيش اليمني إلى الكشف عن مخطط حوثي يرمي لإنشاء مجلس عسكري يتولى قيادة البلاد "عسكريا".
    وانقادت السلطات اليمنية للكشف عن المخطط الحوثي، على خلفية مصرع نجيب المنصوري، الذي ينتمي إلى جماعة الحوثيين المسلحة أمس، في حادث مروري بمحافظة لحج جنوب البلاد.
    وفيما تواصل جماعة الحوثي إرهابها، من هدم للمنازل ومدارس تحفيظ القرآن في عدد من المحافظات اليمنية بحجة أنها تأوي من وصفتهم بـ"التكفيريين"، ألمحت مصادر مطلعة إلى أن جماعة "أنصار الله"، اختطفت الشيخ عبدالمجيد الزنداني –أحد أبرز القادة في حزب الإصلاح-، والمطلوب دوليا بتهمة الإرهاب، بعد تمكن الجماعة من دخول منطقة أرحب.
    وفي شأن متصل، ما تزال أصابع الاتهام موجهة إلى الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالتعاون مع "الإرهاب الحوثي"، إذ أكدت قيادات في حزب "المؤتمر الشعبي العام" أن صالح اتجه للتحالف مع جماعة الحوثي للانتقام من عناصر قامت ضده عام 2011.
    وجاءت الاتهامات على لسان عبدالعزيز عبد ربه الحميقاني، عضو اللجنة الدائمة في "المؤتمر"، الذي قال "إنه وعلى الرغم من دعم أبناء البيضاء لعلي صالح إبان حكمه، إلا أنه أراد الانتقام من المحافظة وأبنائها، عبر تحالفه مع جماعة الحوثي الإرهابية".

    أماط مصرع ضابط كبير في الجيش اليمني اللثام عن مخطط لجماعة الحوثيين المسلحة لإنشاء مجلس عسكري يتولى قيادة البلاد في مرحلة لاحقة، فيما واصلت الجماعة سياسة هدم المنازل ومدارس القرآن الكريم في المناطق التي تسقط تحت يدها بحجة أنها تابعة لعناصر تكفيرية.
    وكان ضابط كبير في الجيش نجيب المنصوري، الذي ينتمي لجماعة الحوثيين المسلحة قد لقي مصرعه أمس الأحد، في حادث مروري بمحافظة لحج، جنوبي البلاد. وقالت مصادر محلية: "إن المنصوري، الناطق الرسمي باسم "ملتقى أبناء القوات المسلحة والأمن" التابع لجماعة الحوثي المسلحة، لقي مصرعه إثر انقلاب سيارته بمحافظة لحج، أثناء توجهه إلى عدن لتدشين الملتقى، والذي يكشف عن إقامته لأول مرة، في خطوة من شأنها أن تزيد من حدة الاختلافات السياسية بين جماعة الحوثي وقوى الحراك الجنوبي".
    وبحسب المصادر فقد توفي المنصوري على الفور، فيما نقل ابنه الذي كان يرافقه إلى العناية المركزة بأحد مستشفيات عدن. والمنصوري هو الضابط الذي أعلن في مؤتمر قبلي للحوثيين بصنعاء في نهاية أكتوبر من العام الماضي عن تأسيس مجلس عسكري لحماية ما يطلق عليها الحوثيون "ثورة 21 سبتمبر".
    وفي محافظة مأرب لقي القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يقوده الرئيس السابق علي عبدالله صالح، والأمين العام للمجلس المحلي بمديرية مجزر صباح أمس مصرعه، إثر تفجير عبوة ناسفة زرعت في سيارته.
    وأوضحت مصادر قبلية، أن التفجير استهدف سيارة سالم غفينه الأمين العام للمجلس المحلي، مشيرة إلى أن الحادثة أسفرت عن مقتله وإصابة عدد من مرافقيه.
    وفي هذا الصدد، اتهمت قيادات في حزب "المؤتمر الشعبي العام" الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالتحالف مع جماعة الحوثي، للانتقام من عناصر، قامت ضده في عام 2011.
    وجاءت تلك الاتهامات، على لسان الشيخ عبدالعزيز عبد ربه الحميقاني عضو اللجنة الدائمة في حزب "المؤتمر الشعبي العام"، الذي قال: "إنه وبالرغم من دعم أبناء البيضاء لعلي صالح في تلك الحقبة الزمنية، إلا أن - صالح - أراد أن ينتقم من المحافظة وأبنائها، عبر تحالفه مع جماعة عبدالملك الحوثي "الإرهابية". وقال: "تحالف صالح وميليشيات الحوثي يعمدون هدم المنازل، وقتل النساء والأطفال".
    في الأثناء ما زال مصير الشيخ عبدالمجيد الزنداني أبرز القادة الدينيين في حزب الإصلاح والمطلوب دوليا بتهمة الإرهاب، مجهولا، بعد تمكن الحوثيين من دخول منطقة أرحب، معقله الرئيس، والتي لجأ إليها منذ شهر سبتمبر عقب سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء.
    وكانت أنباء متضاربة تحدثت عن مصير رجل الدين المتشدد، عقب سيطرة الحوثيين على مديرية أرحب، فحسب مصادر إعلامية قالت: "إن الزنداني اُعتقل من قبل جماعة الحوثي، عقب دخولهم غولة زندان، وتم نقله إلى محافظة صعدة، معقل الحوثيين، شمال البلاد"، إلا أن مصادر أخرى مقربة للإصلاح نفت تعرضه لأي أذى، وأنه بصحة جيدة وبمكان آمن وليس في حالة فرار.
    وسبق أن تردد أن الزنداني انتقل إلى مزرعة يمتلكها في منطقة تهامة، بعد اقتحام جامعة الإيمان التي يرأسها من قبل الحوثيين منتصف سبتمبر، وأن تفاهما بين الطرفين قد تم للكف عن ملاحقته، فيما كان قد لجأ إلى أرحب منذ عام 2011.
    ووفقا لمصدر في حزب الإصلاح، فإن مصير القيادي الإصلاحي منصور الحنق هو الآخر ما زال مجهولا، بعد مطاردة الحوثيين له ومسلحيه إلى منطقته في أرحب، بعد قيادته للمواجهات ضد الحوثيين في أرحب.
    من ناحية ثانية، فجر مسلحو جماعة الحوثيين مقرات تتبع حزب التجمع اليمني للإصلاح في مديرية أرحب بمحافظة صنعاء، شمالي العاصمة، رغم إعلان الجماعة انتهاء المواجهات مع مسلحي القبائل الموالين للحزب والذين تصفهم بـ"التكفيريين".
    وحسب مصادر في حزب الإصلاح، فإن ميليشيات الحوثي فجرت صباح أمس الأحد داراً للقرآن في أرحب، إضافة إلى مقرين لحزب الإصلاح في نفس المنطقة، في أسلوب درجت عليه الجماعة لمعاقبة خصومها السياسيين بعد السيطرة على مناطقهم.
    إلى ذلك، قالت قيادة الحوثي، إن مسلحيها سيطروا على محافظة أرحب شمال اليمن، في علمية قالت الجماعة، إنها تسعى لتطهير المدينة، ممن سمتهم "جماعات تكفيرية
    "



    تعليق


    • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

      اليمن.. البترول والإعلام والبحر في يد "الحوثي"

      رجال أمن يمنيون يقفون أمام بوابة البرلمان اليمني أمس الأول (أ ف ب)




      صنعاء: الوطن 2014-12-18 12:30 AM

      دخلت اليمن أمس، مرحلة جديدة من التصعيد، بوضع جماعة الحوثي "الإرهابية" يدها على مفاصل الدولة، وسيطرتها على البنك المركزي، والإعلام، وميناء الحديدة، وفرضها طوقا أمنيا بمحيط وزارة الدفاع، اعتراضا على تسمية الرئيس عبدربه منصور هادي، لمحمود الصبيحي وزيرا للدفاع، مما أدى إلى تصاعد الخلافات داخل الوزارة بين الوزير وعناصر من الجماعة.
      واقتحم متمردو الحوثي مقر شركات صافر البترولية، ومصلحة الأحوال الشخصية، وطردوا الموظفين منهما، وسيطروا على ميناء الحديدة، ثاني أكبر موانئ البلاد بعد ميناء عدن، وطردوا رئيس مجلس إدارته محمد إسحاق.
      يأتي ذلك بعد يوم على اقتحام الحوثيين مؤسسة الثورة للصحافة ـ أكبر مؤسسة إعلامية في البلاد ـ وإصدار عدد جديد من الصحيفة يتقاطع كليا مع توجهات الدولة.
      ميدانيا، قُتل ثلاثة جنود وأُصيب أربعة آخرون من أفراد الجيش إثر كمين نصبه تنظيم القاعدة مستهدفا مركبة عسكرية.

      توج الحوثيون، الموالون لإيران، خطواتهم المتصاعدة والمتدرجة للانقلاب على الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي باحتلال عدد من مؤسسات الدولة، أبرزها اقتحام مبنى البنك المركزي يوم أمس ونهب مئات الملايين من الريالات، في الوقت الذي كان يستقبل فيه هادي سفير طهران الجديد سيد حسن.
      وإلى جانب اقتحام مبنى البنك المركزي، اقتحم مسلحو جماعة الحوثي مقر شركات صافر البترولية ومصلحة الأحوال الشخصية وطردوا الموظفين منهما، بالإضافة إلى بدء حصار على وزارة الدفاع، بعد خلافات حادة شهدتها الوزارة أول من أمس بين وزير الدفاع محمود الصبيحي ومسلحي الجماعة داخل الوزارة، كما سيطروا أمس على ميناء الحديدة، ثاني أكبر موانئ البلاد، بعد ميناء عدن، ومنعوا رئيس مجلس إدارته القبطان محمد اسحاق من دخول الميناء.
      وجاءت هذه التطورات في أعقاب إقدام الحوثيين أول من أمس على اقتحام مؤسسة الثورة للصحافة، وهي أكبر مؤسسة إعلامية في البلاد، وإصدار عدد جديد من الصحيفة يتقاطع كلياً مع توجهات الدولة، ما دفع بوزيرة الإعلام نادية السقاف إلى إعلان تبرؤ الوزارة من العدد الصادر.
      وأزال الحوثيون ترويسة الصحيفة الخاصة بأهداف ثورة سبتمبر 1962، كما حذفوا الزاوية اليومية للرئيس عبدربه منصور هادي، تحت عنوان "إضاءة"، التي ينشر فيها كلاماً من خطاباته، ما يعني أن الحوثيين نفذوا "قطيعة" مع ماضي ما قبل 21 سبتمبر، يوم اقتحامهم العاصمة صنعاء، الذي يصفونه بأنه يوم ثورة جديدة بديلة لثورة 62.
      من جهة ثانية شهدت المناطق المحيطة بمنزل الرئيس هادي يوم أمس انسحاباً لأفراد الحراسة الخاصة بالمنزل خوفاً من وقوع احتكاكات مع جماعة الحوثي، الذين انتشروا في المنطقة، كما شوهدت دبابات وعربات مدرعة مختلفة تنتشر في ميدان السبعين بالقرب من دار الرئاسة التي تحتضن بعضاً من نشاطات هادي، في وقت تتزايد المخاوف من انقضاض الحوثيين على الدار في أي وقت يرغبون فيه.
      في الأثناء اعتبرت مصادر حكومية أن فشل الحكومة في الحصول على ثقة مجلس النواب لليوم الثاني على التوالي، يؤكد أن تنفيذ الأولويات العاجلة المحددة في برنامج الحكومة والمتمثلة في استعادة الأمن والاستقرار وإنهاء الاختلالات الأمنية المتصاعدة وبسط سيادة الدولة على كافة مدن البلاد يواجه صعوبات وتعقيدات شائكة؛ من أبرزها إصرار جماعة الحوثي على تمديد مهام اللجان الشعبية المسلحة التابعة لها ورفض الانسحاب من المحافظات الأخرى التي توسعوا إليها بعد سيطرتهم على العاصمة صنعاء في الـ 21 من سبتمبر المنصرم.
      وأكدت المصادر لـ"الوطن" أن استخدام القوة لإجبار الحوثيين على الانسحاب من العاصمة والمحافظات الأخرى خيار مستبعد لاعتبارات تتعلق بفداحة التداعيات الإنسانية والمادية التي ستترتب عن اللجوء لمثل هذا الخيار ولحالة الانقسام القائمة في صفوف الجيش، مشيرة إلى أنه بدون إخلاء العاصمة من المظاهر المسلحة وخروج اللجان الشعبية وانسحاب الحوثيين من جميع المحافظات التي تمددوا إليها والتنفيذ الفعلي لاتفاق السلم والشراكة الوطنية، فإن الحكومة لن تتمكن من تنفيذ برنامجها لجسامة المعوقات القائمة.
      في الجنوب قُتل ثلاثة جنود وأُصيب أربعة آخرون من أفراد الجيش إثر كمين نصبه عناصر تنظيم القاعدة مستهدفاً مركبة عسكرية كانت تقل الجنود في منطقة السحيل عند المدخل الغربي لمدينة سيئون مركز وادي وصحراء حضرموت، كما استهدف شخص مجهول، سجن المنصورة المركزي بمدينة عدن بإلقاء قنبلة صوتية لم يسفر انفجارها عن سقوط ضحايا، لكنه تسبب بحالة من الهلع في نفوس السكان والمواطنين


      تعليق


      • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

        العميد ركن خالد خليل رئيس عمليات المنطقة الخامسة

        ينجو من محاولة اغتيال من قبل الحوثة الغزاة المجرمين في مدينة الحديدة .

        حيث ان الحراك التهامي و قيادته رفضت رفضا قاطعا التعامل مع الحوثي و لجانهم الشعبيه

        و قد سير الحراك التهامي و ما زال يسير الكثيير من المظاهرات الرافضه لسيطره الحوثي الزيدي على أقليم تهامه السني






        تعليق


        • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

          نص اﻻتفاق الذي ابرمته الرئاسة مع الجانب الحوثي ..
          ويتضمن عدم حصول انقلاب وبقاء هادي في السلطه حتى إجراء انتخابات واﻻستغتاء عن الدستور الذي أعدته الدول الخارجي..وإليكم بنود اﻻتفاق الذي رعاه السفير اﻻيراني والمبعوث العماني.
          ورئيس جهاز اﻷمن القومي والشدادي
          بنود اﻻتفاق الذي أبقت هادي في السلطه بواسطه
          السفير اﻻيراني والوسيط العماني.
          1 - تجنيد أكثر من مئه الف مقاتل من الحوثيبن في
          الموسسه العسكريه واﻻمنيه جنود وضباط وصف
          ضباط وتعينهم في مواقع حساسه في اﻷجهزة اﻵمنيه
          والعسكرية
          2 - توظيف عناصر تابعه للحوثي في الجهاز الرقابي
          والحسابي
          3 - توظيف عناصر تابعه للحوثي في البنك المركزي
          اليمني وتوزيعهم على مراكز هامه
          4 - تعين قيادات حوثيه في مكافحه الفساد ولجنه
          المناقصات
          5 - تعين عناصر حوثيه في جهاز اﻷمن القومي بدرجه
          وكﻼ ونواب لرئيس جهاز اﻷمن القومي واﻷمن السياسي
          واﻻستخبارات
          6 - تعين عدد من السفراء ممثلين للحوثي
          7 - تعين عدد من قاده اﻷولويه لقيادات عسكريه تابعه
          للحوثي
          8 - تعين اثنين نواب من القيادات المواليه للحوثي
          نائبان لوزير الدفاع ورئيس هيئه اﻻركان العامه
          9 - تسليم قياده حرس الحدود الجماعه الحوثي فيمن
          يمثلهم
          10 - ﻻيمر أي تعين في الدوله
          من قبل هادي من لحظه توقيع اﻻتفاق
          في المناصب العليا عسكريه ومدنيه إﻻ بعد التشاور
          مع السيد عبدالملك الحوثي
          وتعرض عليه ثﻼثه اسماء للتعين في أي مناصب
          عسكريه ومدنيه . يوافق عليها شخصيا أو يرفضها
          11 - أي مساعدات تقدم للدوله يجب ان تكون تحت إشراف
          عناصر عبدالملك الحوثي
          أي صرفيات عبر الرئاسه ﻻتمر إﻻ بعد فحصها من قبل عناصر الحوثي
          وهكذا سيبقى هادي رئيساً صوريا ..

          تعليق


          • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

            تعليق


            • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

              ماذا حدث للجيش اليمني؟
              السبت 20 ديسمبر 2014 الساعة 11:22
              يعتقد رئيس جهاز الأمن القومي اليمني، علي الأحمدي، أن الحوثيين اجتاحوا صنعاء بحوالي 20 ألف مسلح. لم يجد هذا الجيش غير النظامي في طريقه معيقاً باستثناء ما بذله 500 فرد من الجيش، كانوا منتشرين داخل الفرقة الأولى مدرّع، وبالقرب من مبنى التلفزيون، بحسب رواية وزارة الداخلية. وصنعاء مدينة محاطة بعشرات المعسكرات، وفيها مئات من كبار الضباط الذين يعملون في مهام لا علاقة لها بالعسكرية. كان الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، حريصاً على أن يؤسس جيشاً خاصاً ينتمي إلى شمال الشمال اليمني، مع بعض تمويه يؤكد القاعدة. وقبل عشرة أعوام، قال لقناة إم بي سي إنه لا يثق باليمنيين، بل في أولاده، ولذلك جعلهم قادة للجيش والأمن. وصاغ أولاده القوات المسلّحة من جغرافيا المذهب الخاصة، المذهب والثقافة والبيوت التاريخية المتزاوجة والمتقاربة، أي من جبال الشمال.
              وعندما سألت عضواً في لجنة الدفاع والأمن في الحوار الوطني، عن الجيش اليمني، أجاب الضابط الرفيع أنه التقى الرئيس عبد ربه منصور هادي، مرّات، محاولاً تنبيهه إلى ضرورة اتخاذ إجراءات طارئة، لتصحيح طبيعة الجيش، إذ من إجمالي حوالي نصف مليون فرد في الجيش ينتمي حوالي 115 ألفاً إلى محافظة واحدة، بينما لم تساهم محافظة حضرموت منذ 1994 سوى بحوالي 54 ضابطاً.
              كانت الكتائب المسلحة للحوثيين تعبُر القرى والمحافظات في الطريق إلى صنعاء. وكانت تلك المناطق قيد التسليم تنتمي كلها إلى المذهب الزيدي. وكان الحال كذلك مع قادة الجيش. ذلك المذهب الذي صاغه الإمام الهادي في القرن الرابع الهجري، ويقول لأتباعه إن الرئاسة، الإمامة، شأن ديني توقيفي، وأنه حصري في سلالة النبي محمد. على أن تتحقق في الإمام رجاحة العقل والاجتهاد وصحة الجسد. لم تجد جحافل الحوثي، في طريقها، معيقات حقيقية، فقد كانت تتحرك ضمن أرض المذهب التاريخية، وعاصمتها صنعاء، طبقاً لكلمات الناطق الرسمي للحوثيين، محمد عبد السلام. لم تشعر المحافظات التي تحيط صنعاء، ولا غالبية السكّان، بغرابة في منطق الحوثي، فقد كان نابعاً من صميم عقائدها. وكان، بطريقة أو أخرى، يجسّد الطبيعة المادية لعقائدهم. ولهذه الحقيقة التاريخية استثناءات تؤكدها.
              بعد حرب صعدة الخامسة، تحديداً في يناير/ كانون الثاني 2007، سأل مسؤول حكومي رفيع رئيس الوزراء في حينه، عبد القادر باجمال، عن سر هزائم الدولة أمام عصابات. كانت الحرب الخامسة قد انتهت، وكان صالح يحضّر للحرب السادسة. فاجأه باجمال بجملة "هذه حرب بين دولتي أحمد علي صالح وعلي محسن الأحمر"، وقال إن صالح لن يسمح للقائد العسكري، علي محسن الأحمر، بتحقيق أي نصر. ولو اضطرّ لفتح الطريق أمام الحوثيين إلى صنعاء، لينال من الجنرال محسن فلن يتردّد.
              تحقق السيناريو الذي تخيّله باجمال بعد سبع سنوات. لكي تكتمل الصورة حدث فصل هزلي مخيف في التاريخ المعاصر. فقد راقب الرئيس هادي علاقة صالح المتنامية بالحوثيين. وبدلاً من أن يمضي في عملية هيكلة القوات المسلّحة، نحا في طريق آخر: السباق مع صالح على قلب السيد الحوثي. ساعة دخول الحوثيين إلى صنعاء كان صالح يغطي الحوثيين، داخلياً عبر شبكة الاتصالات الخاصة بالأمن القومي، وبحلفائه في الجيش وقادة حزبه ضمن "الهيراركيه" القبلية. وكان هادي، طبقاً لأحد مستشاريه، يفعل الشيء نفسه بطريقة مختلفة. فقد كان يغطي الحوثيين، عبر تضليل الخارج بمعلومات تقول إن ما يجري مناوشات بسيطة بين مؤيدي الجنرال الأحمر ومؤيدي الحوثي، وهي عمليات محدودة، تجري على تخوم صنعاء، والأهم أن ثمة اتفاقاً جديداً للسلم والشراكة، سيفضي إلى السلام الدائم. وفي السباق إلى قلب الحوثي، سقط القائد الأعلى للقوات المسلحة، الرئيس هادي، وأسقط صنعاء.
              عاش هادي تحت ظل صالح 17 عاماً، وكان يعاني. وعندما أصبح رئيساً، ذهب يواجه صالح بعقلية نائب رئيس وروحه، كما تردد السفيرة البريطانية في صنعاء. أعاد هادي رجالات صالح إلى الواجهة، إلى حد تعيين أحد أكثر الشخصيات العسكرية إخلاصاً للأخير في منصب قائد المنطقة العسكرية السادسة، المناط بها حماية العاصمة. مع أول اقتحام ناجح، قامت به ميليشيات الحوثي للعاصمة صنعاء، كان قائد المنطقة السادسة قد سحب كل النقاط العسكرية، وفتح عشرات الطرق أمام الميليشيا. تبخّرت المنطقة العسكرية في وضح النهار، ولم يبق منها سوى أسوار شاهقة وموصدة من الداخل على العربات والأفراد.
              منذ 21 من سبتمبر/ أيلول الماضي، عشية سقوط الجمهورية اليمنية، لم يعد اليمنيون يواجهون ظهور هادي سوى بالازدراء. أما الحوثيون فانطلقوا إلى المحافظات على طريقة رسل الإمبراطور الفارسي، داريوس، في العام 491 ق.م. كانت الرسل تجوب المدن اليونانية تطلب تسليم "الأرض والماء". الشيء نفسه، والرسالة نفسها، تجري بها الميليشيات في عواصم المحافظات والنجوع، تطلب تسليم الأرض والماء، وسرعان ما تحصل على كل شيء. أما هادي فقد هز رأسه في لقائه، أخيراً، بمجلس الوزراء، وقال مبتسماً "يا جبل ما يهزك ريح". قال لي مسؤول حكومي كان حاضراً إنه شعر بصاعق يضرب كل نقطة في جسده.
              لم يتخذ هادي أي إجراء يذكر لأجل تدارك انهيار باقي الجمهورية. سلّمت وحدات الجيش في بقية المدن، كما في ذمار وإب وريمة والحديدة وحجة، كل ترسانتها للحوثيين، ووقعت معهم اتفاقات خاصة.
              بقيت مأرب، المحافظة الثرية والفقيرة، تقاوم. ضرب الحوثيون حصاراً خانقاً ضد المحافظة مسنودين بالمنطقة العسكرية الثالثة. استطاع أعيان مأرب أن يتوصلوا إلى اتفاق هش مع الحوثيين، ريثما يتمكنوا من الالتقاء بالرئيس. ولما التقوه، قال لهم إن الأمور حسمت لصالح الحوثي في كل اليمن، والطريق الوحيد لتجنيب مأرب الخراب الذهاب إلى الحوثي والحديث إليه. "إذا عقد معكم اتفاقاً فذلك جيد، وإن لم يفعل، فنصيحتي لكم أن تسلموا وتفعلوا كالآخرين". ولكي يبدو محايداً أمامهم، وبريئاً، قال هادي لوفد مأرب إن الحوثيين يعقدون اتفاقات ثنائية مع الجيش، تمكنهم من احتلال المدن، كما حدث مع صنعاء. يقول أحد أعضاء الوفد إن هادي بدا مرتاح الضمير، وهو يتحدث. وكانت صحيفة "المصدر" قد أجرت لقاءً مع قائد عسكري كبير، قال فيه إن قادة الألوية العسكرية المحيطة بصنعاء وقّعوا بالفعل وثيقة عدم اعتداء مع الحوثيين الذين كانوا في طريقهم إلى احتلال العاصمة واستبدال النظام الجمهوري الديمقراطي بنظام إمامي ديني. وبحسب الكاتب نبيل البكيري، حدثت عملية التسليم بسبب الولاء العميق الذي يكنّه قادة الجيش لمذهبهم الزيدي الإمامي.
              قبل سبعة أعوام، وصف الكاتب فكري قاسم الطريقة التي يدير بها علي عبد الله صالح الدولة بأنها تشبه رجلاً يضع قدمه على لغم وسط الطريق. وكلما حاول المارة الاعتراض عليه، يبادرهم بالقول إنه سيرفع رجله من على اللغم، فيضطرون للخضوع لشروطه. عندما رفع صالح قدمه، انفجر لغمه الكبير وسقطت صنعاء. انتقم من ثورة فبراير، ولم يكسب شيئاً سوى التداوي بمشهد صنعاء المحترقة. منحته الثورة حصانة أكثر استقراراً من الأمن الذي منحه إياه الحوثيون، غير أنه ترك ذلك كله، واستسلم لعقده النفسية الضارة.
              تلاشى الجيش اليمني في ساعات، وكان تعداده حوالي نصف مليون فرد. قال الأحمدي، رئيس جهاز الأمن القومي، إن سيارتي مسلحين حوثيين تقفان أمام بوابة معسكر القوات الخاصة، ذي الثلاثة آلاف فرد، وتتحكمان بكل شيء. غير أن الجزء الأكثر سوداوية في قصة سقوط الجمهورية يكمن في حقيقة أن صنعاء كانت المكان الوحيد الذي ينمو في اليمن. وهناك وضعت الأحزاب السياسية، التنظيمات، التجار، النخب، وحتى القيادات الجنوبية، بيضها كلّه. ما إن وقعت سلة البيض الكبرى في قبضة الحوثي، حتى أصبح كل شيء في حوزته. وسيمضي زمن طويل، فيما يبدو، حتى تصبح هذه اللحظة السوداء من الماضي أو الذاكرة.

              - See more at: http://almashhad-alyemeni.com/art244....21IKv7j1.dpuf

              تعليق


              • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                بعد أن اكلوها الحوثيين بالخازوق في اليمن أتوقع أن الفترة القادمة سنشاهد إرهاب القبائل اليمنية ووضعهم على قوائم الارهاب لانهم لم يطيعون حذاء خامنئي في اليمن عبدخامنئي الحوثي

                وأخشى أن يتدخل التحالف لمصلحة الحوثي بحجة ضرب القاعدة

                تعليق


                • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                  محافظ صعدة الجديد ينشط في تجارة السلاح والممنوعات وسبق أن مارس انتهاكات ضد مواطنين









                  «محمد جابر عوض الرازحي» محافظاً لمحافظة صعدة، كان هذا الاسم في قائمة المشمولين بالتعيينات الجديدة ضمن سبعة محافظين صدر بهم قرار الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي يوم الثلاثاء الماضي.
                  على مدى سنوات ارتبط «الرازحي» - والذي يعد العقلية الاقتصادية لجماعة الحوثيين التي تتخذ من صعدة (أقصى شمال اليمن) معقلاً لها - بتجارة المواد المحظورة إلى السعودية ودول أخرى، ذلك ما أكدت عليه مصادر خاصة.
                  ليس في الأمر غرابة أن يكون تعيين المحافظ الجديد لصعدة، ينشط اقتصادياً في تجارة السلاح والقات وممنوعات أخرى، فسلفه أيضاً فارس مناع كان ينشط في الممنوعات والسلاح خصوصاً، ولم يشكل ذلك حرجاً على الجماعة التي تدعي أنها تحارب الخمور.
                  في ربيع 2010، اعتقلت السلطات الأمنية أربعة من كبار تجار السلاح، كان من ضمنهم «محمد جابر الرازحي»، ولاحقت آخرين من كبار تجار قائمة السلاح المطلوبين أمنياً.
                  نفى حينها أن يكون اعتقاله بسبب تجارة السلاح، أو أن يكون له صلة بذلك، بينما ارتبط اسمه وبقوة مطلع العام الجاري باسم السفينة الإيرانية جيهان 1، واتضح إن المقبوض عليهم في السفينة - حينذاك - يعملون لحسابه، حسب إفادة مصادر.
                  في سيرة «الرازحي» أيضاً، هو عضو لجنة الوساطة بين الحوثين والدولة في الحرب السادسة عام 2009، وأحد القيادات الميدانية والاجتماعية التي تدين بالولاء الشديد لقائد جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي.
                  وظل المسؤول الفعلي لمديريات وبلدات «رازح وغمر وشدا والظاهر» الحدوديات مع المملكة العربية السعودية، في أعقاب الحرب السادسة.
                  وتعرض منزله في تلك الحرب، للقصف من قِبل الطيران السعودي، بيد إن «الرازحي» الذي لا يمتلك في سجله التعليمي أي مؤهلات علمية نجا.
                  في مايو المنصرم، أفادت تقارير حقوقية إن مسلحين حوثيين اعتقلوا أخوين هما عدنان وعبدالعالم عالم، دون توضيح تهمة الاعتقال سوى أنها توجيهات من القيادي الحوثي «محمد جابر عوض الرازحي».

                  المصدر اون لاين.

                  تعليق


                  • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                    ( وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ )

                    تعليق


                    • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                      الرئيس اليمني يعين حوثيا نائبا لرئيس الأركان
                      الأحد 6 ربيع الأول 1436هـ - 28 ديسمبر 2014م

                      العربية.نت
                      أصدر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قراراً بتعيين أحد ممثلي جماعة الحوثيين في مؤتمر الحوار الوطني، نائباً لرئيس هيئة الأركان.
                      وقالت وكالة "سبأ" الحكومية للأنباء، إن الرئيس هادي أصدر قراراً بتعيين، العقيد الركن زكريا يحيى محمد الشامي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة، وترقيته إلى رتبة لواء في الجيش.
                      والشامي هو أحد ممثلي جماعة الحوثيين في مؤتمر الحوار الوطني في اليمن، الذي عقد في العاصمة صنعاء بين كافة مكونات المجتمع اليمني السياسية الحزبية والمستقلة من 18 مارس 2013 وحتى 25 يناير 2014.
                      واختير الشامي عضواً في فريق "أسس بناء الجيش والأمن"، الذي كان والده اللواء يحيى الشامي رئيساً للفريق ومحافظ صعدة السابق وينتمي لمحافظة إب.وجاء قرار تعيين العقيد الركن زكريا الشامي بعد ثلاثة أسابيع من تعيين العميد الركن حسين ناجي هادي خيران رئيسا لهيئة الأركان العامة، ورفض جماعة الحوثيين لذلك القرار




                      تعليق


                      • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                        الحوثيين سيسيطرون على اليمن كما سيطر العلويون على سوريا وذلك بدعم أمريكي إيراني من الخارج ودعم زيدي من الداخل ..

                        المسألة محسومة تبين أن الزيود كلاب ف النهاية وخسارة الدعم لهم طيلة السنوات الماضية ..

                        وهو ما يؤكد فشل الاستخبارات السعودية في بناء تحالف مضاد للتحالف الحوثي الإيراني خلال العشرين سنة الماضية ..

                        راهنت المملكة على الزيود وطعنها الزيود في النهاية على الخاصرة ..

                        تعليق


                        • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                          يجب علينا دعم السنة في تهامة بكل مانستطيع حتى يتمكنوا من إنتزاع حكم ذاتي لإقليمهم
                          عندها سيحدث شيء من التوازن في المشهد اليمني المعقد

                          تعليق


                          • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                            مصادر تكشف الجهات المسهلة للحوثيين السيطرة على المحافظات



                            كشفت مصادر بالسلطة المحلية بمحافظة ريمه غربي اليمن عن الجهات التى تسهل للحوثيين السيطرة على المحافظات اليمنية .

                            ونقلت قناة "البي بي سي" عن المصادر قولها إن المحافظ احمد الخضمي وهو أحد أتباع الرئيس اليمني السابق قدم تسهيلات للحوثيين للسيطرة على المحافظة وبدأ معهم بترتيبات انشاء لجان شعبية في المحافظة.

                            واكدت المصادر سيطرت مسلحي الحركة الحوثية على مدينة الجبين مركز محافظة ريمه لتصبح بذلك ثامن محافظة يمنية تسقط بأيدي الحوثيين دون مقاومة الجيش أو قوات الأمن".

                            من جهتها بررت مصادر حوثية اجتياح محافظة ريمة كثامن محافظة يمنية تسقط تحت سيطرة الجماعة المسلحة، بأنه يأتي دعما للسلطة المحلية لحفظ الأمن في المحافظة.
                            المصدر: يمن

                            تعليق


                            • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                              بمساندة حزب صالح.. الحوثيون يسيطرون على ثامن محافظة باليمن



                              استطاع المسلحون الحوثيون، السيطرة، على مدينة الجبين عاصمة محافظة ريمة غربي اليمن، لتضاف إلى مناطق نفوذ الجماعة في هذا البلد.

                              وقالت مصادر محلية إن عشرات المسلحين الحوثيين وصلوا إلى الجبين، وأحكموا السيطرة على المجمع الحكومي ومكاتب حكومية أخرى في المدينة، وتمركزوا فيها بمساندة مناصرين لحزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يقوده الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

                              وحسب مصادر فان مواجهات اندلعت بين موالين لجماعة الحوثي من أبناء محافظة ريمة، وآخرين قدموا من ذمار، تسببت بمقتل شخص وإصابة آخر، في خلاف على السيطرة على المنطقة، بعد أن حشدت جماعة الحوثي عشرات المسلحين من أنصارها من محافظات صعدة وذمار, وفقا لسكاي نيوز.

                              وتعد ريمة، ثامن محافظة يسيطر الحوثيون عليها في اليمن، علما بأنهم سيطروا على العاصمة صنعاء في سبتمبر الماضي، ثم مدوا نفوذهم إلى محافظات أخرى.
                              المصدر: مفكرة الاسلام

                              تعليق


                              • رد: متابعة المستجدات على الساحة اليمنية

                                هل إختطفت المخابرات الإيرانية مسؤولا بالاستخبارات اليمنية؟



                                اتهم نجل اللواء يحيي المراني عناصر المخابرات الإيرانية بالتعاون مع جماعة الحوثي في خطف والده.

                                وحمَل في تصريح لـ"العربية" المسؤولية للرئيس اليمني عبده ربه منصور هادي ووزير الداخلية ورئيس الأمن السياسي والقومي.

                                وقد طالب التجمع الوطني لمنتسبي القوات المسلحة والأمن بالإفراج عن اللواء يحيى المراني، رئيس جهاز الأمن الداخلي بالمخابرات اليمنية في صنعاء، مناشدين زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي الإفراج الفوري عنه.

                                وكان مسلحو جماعة الحوثي اختطفوا، الخميس الماضي، اللواء يحيى المراني من أمام منزله في العاصمة وتم اقتياده إلى جهة مجهولة.

                                وتقلّد اللواء يحيى المراني منصب رئيس الأمن السياسي في محافظة صعدة، معقل جماعة الحوثي، خلال خمس سنوات ماضية.

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 34. الأعضاء 0 والزوار 34.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X