الأمارات تعلن موقفها بالوقوف الى جانب المجرم نوري المالكي ضد ماتسميه "بالأرهاب"
رجل الدين العراقي احمد الكبيسي رئيس قسم الدراسات الأسلامية بجامعة الأمارات وصاحب الظهور الدائم على القنوات الرسمية الأماراتيه يدعو الى القتال لجانب القوات التابعه لنوري المالكي
الأمارات تعلن موقفها بالوقوف الى جانب المجرم نوري المالكي ضد ماتسميه "بالأرهاب"
رجل الدين العراقي احمد الكبيسي رئيس قسم الدراسات الأسلامية بجامعة الأمارات وصاحب الظهور الدائم على القنوات الرسمية الأماراتيه يدعو الى القتال لجانب القوات التابعه لنوري المالكي
فضيحه...
المشكله أن الكبيسي عراقي له مشاكل مع آل كبيسه بسبب وقوفه مع الحكومه الصفويه في العراق!
العميد الركن المجاز زاهر الساكت
لاستيضاح الصورة كما يلي :
1- أن من يشارك في الثورة ضد المالكي الآن كل الفصائل المجاهدة في مناطق أهل السنة ، وليس فصيل واحد كما تروّج قناة العبرية ، ومن هذه الفصائل التي لم تذكرها قناة العبرية : ( جيش المجاهدين ، وكتائب ثورة العشرين ، وثورة عشائر الأنبار ، والجيش الإسلامي في العراق ، وجيش رجال الطريقة النقشبندية ، وجيش الراشدين ، وأنصار السنة ودولة الاسلام في العراق والشام ).
2- أن هناك نية للثوار المجاهدين لتحرير باقي المدن ومنها بغداد العاصمة بإذن الله ، ولن يسمحوا لفصيل معين أن يختطف النصر لوحده .
3-رأيي الشخصي : بعيداً عن تقييمي للفصائل المشاركة هناك - فأهل العراق أدرى بهم - وبعيداً عن توقع ما ستؤول إليه الأمور ، وهل في الأمر مؤامرة أم لا ؟ لأن المؤامرات في بعض الأحيان تنقلب على أصحابها ، كما ينقلب السحر على الساحر ، بعيداً عن كل ذلك ، لدينا أمر واقع وهو انسحاب قوات المالكي من الموصل وتكريت وغيرها ، مع وجود تحضير للرافضة لاستعادة هذه المدن أو لمنع المجاهدين من التقدم نحو بغداد ، أرى أن الخيار الوحيد للفصائل المجاهدة في العراق الانضمام للجهاد ضد قوات الهالكي ، وهو ما يحدث بالفعل ، وأن يبقوا حذرين من أن تختطف ثورتهم لصالح فصيل معين ، وعليهم أن يبرزوا دور الفصائل المشاركة كلها ليفضحوا الإعلام الكاذب ، ولتكون نتائج الانتصارات لكل الفصائل المجاهدة ، ولا أملك إلا أن أدعو للمجاهدين الشرفاء بالنصر على قوات الرافضة ، وعسى أن يجتمع تحرير بغداد مع تحرير دمشق بإذن الله ، ويسقط الهالكي وبشار في يوم واحد
تعليق