إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
متابعة الساحة العراقية
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
المشاركة الأصلية بواسطة سياسي مشاهدة المشاركةكل ذا حقد علينا ؟ !
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
المشاركة الأصلية بواسطة aspirin مشاهدة المشاركةخبر اوردته اذاعة وتلفزيون وفا الشيعية على صفحتها
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
وائل عصام:
العقل الجمعي الشيعي يرفض معظم تصنيفات السنة، وتشاركه بذلك الانظمة العربية الرسمية، فهو على عداء مع السلفيين، والاخوان المسلمين، على عداء مع تركيا الاردوغانية التي يكفرها السلفيون، وعلى عداء ايضا مع بعثيي العراق السنة، وكل هؤلاء مختلفون تماما وبينهم عداءات لكن التيار الشيعي السياسي وحدهم جميعا في مواجهته .
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة مشاهدة المشاركةجيش الصطل
هذا تقليد رديء لصواريخ فاتح-110 الإيرانية
هذه مواصير ليست صواريخ يا أخوان ,, العرض كله هدفه الحرب النفسية من قبل مقتدى المغولي
تعليق
-
رد: متابعة الساحة العراقية
هذا المقال نشر قبل يومين تقريبا باللغة الانجليزية في صحيفة التلغراف البريطانية بقلم السفير السعودي في بريطانيا الامير محمد بن نواف ال سعود ويتحدث عن الازمة العراقية
والأن ننشر هذا المقال مترجم الى اللغة العربية
هذه مشكلة العراق
توجد نقاط ثلاث تسعى المملكة العربية السعودية إلى تحقيقها قبل كل شيء؛ السلام والاستقرار والأمن للمجموعة الدولية ولمنطقتنا ولدولتنا ولشعبنا بمختلف مكوناته؛ كبارا أو صغارا، نساء أو رجالا، سنة أو شيعة. تلك هي حجر الزاوية في رؤية حكومتنا، وهي قاعدة تصوراتنا.
الوضع الذي يزداد سوءا في العراق يمثل شاغلا كبيرا لنا. هم إخواننا وجيراننا يعيشون رعبا، كما يمكن لهذه الوضعية الخطيرة أن تنتقل لنا.
مثلما أعلن الأمير سعود الفيصل، وزير خارجيتنا، في مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة هذا الأسبوع في جدة بأن “هذه الوضعية الخطيرة… تحمل معها بوادر وإشارات الحرب الأهلية التي سيكون لها تأثيرات لا يمكن تخيلها على المنطقة برمتها.
ارتفع عدد القتلى إلى بضع مئات، إن لم يكن آلافا، مع نزوح آلاف المواطنين العراقيين عن منازلهم ومدنهم. هؤلاء عانوا كثيرا، وصمدوا مع عائلاتهم أثناء الحرب العراقية الإيرانية الطويلة، وعانوا ويلات النظام القمعي لصدام حسين، والحرب التي تلت إزاحته عن الحكم، قبل أن يسود سلام هش بدأ قبل أقل من عشر سنوات.
باعتبارنا جيرانهم وإخوتهم في الإسلام، فإننا نشعر بوطأة ما يعانونه ونصلي من أجلهم جميعا- رجالا ونساء وأطفالا أبرياء- ومن أجل أن يتجاوزوا هذه اللحظة الحرجة. ونتمنى السلامة للمدنيين والأبرياء، ونأمل أن تزول آلامهم الحالية.
إذن أين نحن الآن؟ رغم الادعاءات الكاذبة للحكومة العراقية، التي أدت سياستها الإقصائية إلى الأزمة الراهنة، إلا أن المملكة العربية السعودية تدافع عن الحفاظ على سيادة العراق، ووحدته وسلامة ترابه.
عارضنا، أيضا، بشدة كل أشكال التدخل الأجنبي. إذن، طلب وزير الخارجية العراقي الموجه للرئيس الأميركي باراك أوباما وللحكومة الأميركية بتوجيه ضربات جوية للدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) هي غير مبرر بالنسبة لنا.
ذلك أن الضربة الجوية لن تؤدي فقط إلى القضاء على المتشددين- الذين لا نساندهم- لكنها ستؤدي أيضا إلى وقوع عدد كبير من القتلى في صفوف المواطنين العراقيين من العائلات التي حاصرتها هذه الأزمة ومنعتها من التحرك. هذا الطلب المجنون الموجه إلى الرئيس أوباما يكشف أن الحكومة العراقية لا ترى بجلاء ولا تهتم بآلام الناس، مع أنها عيّنت لتحميهم.
سكان العراق بمختلف أديانهم وعقائدهم، وعلى شاكلة كل الشعوب في كل بلدان العالم، يتجهون صوب حكومتهم ويطالبونها بإرساء السلام وتحقيق الأمن، الذين يحتاجونه وهو حق من حقوقهم. لكن الحكومة العراقية الحالية، غير قادرة على تحقيق ذلك.
في اعتقادنا، لا يجب التدخل في الشؤون الداخلية للعراق: لا يحق لنا ذلك ولا يحق أيضا للولايات المتحدة، ولا لبريطانيا أو لأي دولة أخرى. هي مشكلة عراقية ويجب أن تُحلّ عراقيا بين العراقيين. كل دولة تقحم نفسها في الشأن العراقي، ستزيد من تأزيم الوضع، وتسهم في خلق مزيد من التوتر بين مكونات الشعب العراقي السني أو الشيعي. وبدلا من ذلك، ندعو الشعب العراقي، بمختلف طوائفه وبشكل ملح وعاجل، إلى ضرورة التوحد لتجاوز التهديدات والتحديات التي تحيط بالعراق.
ومثلما صرح المبعوث الأممي في بغداد، نيكولاي ميلادينوف، واصفا الوضع الحالي بقوله “الحياة في خطر في العراق، لكنها تطرح خطرا أكبر على المنطقة”. والحديث هنا عن منطقتنا، باعتبار أننا جيران العراق.
ماذا بوسعنا فعله؟
يجب أن نركز على أسباب هذا التحرك الشعبي. فهذه الوضعية ليست وليدة اللحظة، إنما تطورت عبر السنوات، في إطار السياسات الطائفية والإقصائية التي مارستها حكومة نوري المالكي، والتي أنتجت غضب فئات واسعة من الشعب العراقي المتنوع والمتعدد طائفيا.
بوسعنا أن نحث القادة العراقيين على ضرورة التوقف الفوري عن هذه السياسات العنيفة، التي غذت بشكل واضح الفوضى السائدة حاليا. هذه الأجندة الطائفية التي تمارس بلا خجل التي تشمل أيضا القمع العنيف والدموي للاحتجاجات السنية في الماضي القريب- أزعجت سنة العراق، وفيهم أعداد كبيرة “اختفت” أو غادرت العراق في ظل هذا الحكم.
وجهة نظرنا، ونتفق في ذلك مع عديد المراقبين الدوليين، تقوم على أن الطريق الذي يجب أن نسلكه هو تشكيل حكومة وطنية جديدة، تمثل كل سكان العراق، شيعة أو سنة. أزعجتنا الاتهامات التي أطلقها رئيس الحكومة العراقي نوري المالكي، وبعض الملاحظين الدوليين، والتي تدعي بشكل أو بآخر أن المملكة العربية السعودية تدعم داعش. المملكة العربية السعودية تأمل هزيمة وتفكيك كل شبكات تنظيم القاعدة، والدولة الإسلامية في العراق والشام. السعودية لا تقدم أي دعم، مادي أو معنوي، لداعش ولا لغيرها من الشبكات الإرهابية. وكل قول مخـالف هـو من قبـيل الكـذب والادعاء الخبيث.
نحن لم ندعم، ولن ندعم العنف والتشدد، أيا كان شكله، في أي مكان، ومهما كان القائم به. وكنا دائما وفي كل وقت، نحاول الوصول إلى تعايش سلمي بين كل الناس، سواء داخل وطننا ومنطقتنا، أو داخل المجموعة الدولية الموسعة.
المتشددون الجهاديون، سواء انضووا تحت لواء القاعدة أو انتموا إلى داعش، فإنهم تحولوا إلى كارثة القرن الواحد والعشرين. تأثيرهم على الناس وقوتهم، تنشأ وتتغذى من الإحباط والاحتقان الاجتماعي، على غرار الاحتجاج والتململ من سياسات الإقصاء التي تمارسها الحكومة العراقية. وقد أحبطت، قوات الأمن السعودية، الشهر الماضي، مخططا لاغتيال مسؤولين سعوديين وشخصيات دينية خطّطت لها مجموعة مرتبطة بالدولة الإسلامية من العراق والشام.
يسألنا الكثيرون عمّا يمكن أن نحقّقه اليوم. حاليا، كلّ ما يسعنا هو الانتظار، المراقبة والصلاة.{* } [البقرة].
تعليق
رد: متابعة الساحة العراقية
المشاركة الأصلية بواسطة صاروخ نباطة مشاهدة المشاركةمخططوا الحرب الجارية الان في العراق عباقرة فعلا يرجع الفضل في الانتصارات بعد الله لهم
احترافية عالية ونظرة سياسية وعسكرية
يا ليتهم يديرةن حرب سوريا بدال ائتلاف الجربا العلماني ابرك ...
ما يحصل في العراق أكبر من داعش , طريقة القتال وتوزيع القوات وكيفية خلق محاور الإلتفاف وطرق قطع الإمدادات وكيفية تنفيذ عمليات التطويق والكمائن وضرب الأجناب وتشيت قلوب القوات مع إنهاء الأمر بالتطهير الغير مباشر ومن ثم المباشر وكيفية إنتشار القوات بطرق مموه لإخفاء اهداف المعركة الرئيسية تؤكد أن الثوار يتلقون معلومات لحظية بوسائل متطورة والمعارك تدار من غرف قيادة وسيطرة متطورة بواسطة أركانات حرب .
داعش لو بلعت لسانها وتركت تسريب الخطط والأهداف لما أنتبه المالكي لتحصين بغداد ولما حرضوا الشيعة على الحشد وتجميع قواتهم بعد تهديدات داعش بهدم مراقدهم وحرق مقدساتهم . أهم عنصر في الحرب هي المفاجأة لكن دوما هذه الجماعة تفسد الأمر
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 625. الأعضاء 0 والزوار 625.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
Cocopyright © 2020 NSAFiorum. All Rights Reserved
Powered by NSAForum®
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش+3. هذه الصفحة أنشئت 00:48.
تعليق