إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الساحة العراقية

    قتل سبعة من عناصر الأمن العراقي الثلاثاء في اشتباكات وقعت غرب مدينة سامراء، شمال بغداد، فيما سقطت مروحية عسكرية إثر حادث في المدينة نفسها، حسب مصادر أمنية وطبية.
    وقال ضابط برتبة نقيب في شرطة سامراء إن سبعة من الجنود وعناصر الحشد الشعبي قتلوا وأصيب 21 آخرون خلال اشتباكات مع عناصر تنظيم "داعش" على الطريق الرئيسي إلى الغرب من مدينة سامراء (110 كلم شمال بغداد).
    إلى ذلك، أصيبت مروحية تابعة لطيران الجيش العراقي بأضرار إثر اصطدامها بأحد أعمدة الكهرباء القريبة من المهبط المخصص قرب مقر قيادة عمليات سامراء، الواقع في الجانب الغربي من المدينة، وفقاً لمصادر أمنية وطبية.
    وأكد ضابط برتبة رائد في شرطة سامراء إصابة طيارين اثنين وشخصين آخرين كانا معهما بجروح جراء الحادث.
    وتنفذ القوات العراقية عمليات متلاحقة في محافظة صلاح الدين، حيث تقع سامراء، لاستعادة السيطرة على المناطق التي يسيطر عليها تنظيم (داعش).
    وسيطر المتطرفون بعد هجوم شرس في يونيو العام الماضي على مناطق واسعة في شمال وغرب ووسط العراق، الأمر الذي دفع التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن إلى توجيه ضربات جوية لمعاقلهم في العراق وسوريا.

    تعليق


    • رد: متابعة الساحة العراقية

      55

      تعليق


      • رد: متابعة الساحة العراقية

        الدولة الاسلامية تتقدم بالرمادي معقل الصحوات

        تعليق


        • رد: متابعة الساحة العراقية

          مقتل مسؤول استخبارات "فيلق القدس" الإيراني في معارك سامراء






          تمكّن تنظيم "الدولة الاسلامية"، (داعش)، من قتل مسؤول استخبارات "فيلق القدس"، الإيراني في العراق، اللواء سيد رضا حسيني مقدم، خلال معارك قرب قضاء سامراء بمحافظة صلاح الدين، فيما رجّح مسؤول محلّي مقتله خلال هجوم التنظيم على قضاء بيجي.


          وقال مسؤول محلي في محافظة صلاح الدين، لـ"العربي الجديد"، إنّ "حسيني توفي اليوم الأحد متأثراً بجروح أصيب بها أمس السبت بمعارك مع (داعش) على الطريق الشمالي الرابط بين مدينتي سامراء وبيجي".


          وأوضح المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه، أن "الحرس الثوري الإيراني يكثف من وجوده في قضاء سامراء، لما لها من قدسية لدى الشيعة، كما أن مليشيا (الحشد الشعبي) تركز قوتها في القضاء".


          ولفت إلى أن "(داعش) كثّف هجماته هذه الأيام في محافظة صلاح الدين، إذ هاجم أمس السبت قضاء بيجي واشتبك مع القوات الأمنية و(الحشد الشعبي) وتقدم نحو حي السكك والصينية، وساندت الحرس الثوري القوات الأمنية والحشد في التصدي لهجوم التنظيم".


          وأشار المسؤول إلى أنّ "التنظيم يشن هجمات متكررة على الطرق المحيطة بسامراء، في الوقت الذي تحشد القوات العراقية والمليشيات والحرس الثوري قواتها لتجنب خسارة تلك الطرق الحيوية البالغة خمسة طرق".


          وأعلنت وسائل إعلام إيرانية مقربة من الحرس الثوري، "مقتل حسيني"، موضحة أن الأخير "كان معوقاً بسبب مشاركته في الحرب العراقية - الإيرانية في الثمانينيات، وتم دفنه في مقبرة النجف بناء على وصيته".


          ونقلت مواقع إيرانية غير رسمية خبر مقتل حسيني، وذكر موقع "شهداء إيران"، الإلكتروني أن حسيني تعرض للقنص من قبل أحد عناصر "داعش"، وأصيب بطلقات نارية أدت لوفاته على الفور.


          وأوضح الموقع أن حسيني كان يؤدي مهمة الدفاع عن العتبات الدينية المقدسة في مدينة سامراء، كما كان أحد المستشارين الإيرانيين العسكريين الموجودين هناك وهذا للوقوف بوجه عناصر التنظيمات الإرهابية، حسب تعبير الموقع.


          ويعتبر حسيني رابع قائد عسكري إيراني يسقط أثناء معارك سامراء مع "داعش"، في العراق، بعد مقتل خبير المتفجرات، حسين شاكري، في 26 يناير/كانون الثاني الماضي، ومن ثم مقتل مساعد قائد الحرس الثوري الإيراني، حميد تقوي، في كمين مسلح في سامراء، وقبله قائد العمليات الخاصة في الحرس الثوري الإيراني مهدي نوروزي.


          في غضون ذلك، عقدت قيادة عمليات سامراء مؤتمراً موسعاً لشيوخ ووجهاء العشائر وأعضاء المجلس المحلي بحضور القيادات الأمنية في سامراء وقيادات "الحشد الشعبي".


          وأكّد المسؤول نفسه، أنّ "القيادات الأمنية دعت شيوخ العشائر إلى تقديم الدعم الكامل للأجهزة الأمنية و(الحشد الشعبي)، والتركيز على حفظ أمن قضاء سامراء".
          المصدر: العربي الجديد

          تعليق


          • رد: متابعة الساحة العراقية

            "التايمز": دمج ميلشيات بدر في الجيش العراقي وغطاء جوي أمريكي لمقاتليها

            نقلت صحيفة "التايمز" البريطانية عن مصدر إيراني قوله إن الجيش العراقي وبناء على تعليمات من الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس، سيقوم بتجنيد مقاتلين من المليشيات المدعومة من إيران، خصوصا من ميليشيات منظمة بدر سيئة السمعة.


            وأشارت إلى تصريحات العامري لتلفزيون "بلومبيرغ" التي قال فيها إن السفير الأمريكي وعده بدعم مليشياته بتغطية جوية على مواقع الدولة. وأضافت أن تحالفا تكتيكيا بين الولايات المتحدة وإيران نشأ في العراق ضد الدولة الإسلامية وهو ما سيؤثر سلبا على علاقة الولايات المتحدة بالدول العربية الحليفة والقبائل السنية.

            ونقلت الصحيفة عن مصدر إيراني قوله: "أخبر سليماني الجيش العراقي بأنه يجب عليه تجنيد مقاتلين من قوات بدر لأن إيران تثق بهم أكثر".

            وتضيف أن إيران قللت من وجودها العسكري في العراق نظرا لوجود 2.000 جندي إيراني في سوريا، ولكنها أرسلت فريقا من القوات الخاصة وضباط الحرس الثوري الجمهوري ومن قوات النخبة التابعة لفيلق القدس الذي يقوده سليماني من أجل تدريب وقيادة وحدات الجيش العراقي وقيادة وحدات الجيش العراقي والمليشيات.

            ومما زاد في تأثير منظمة بدر السياسي هو تعيين أحد أعضائها وزيرا للداخلية وهو محمد سالم الغبان. ويأتي التعاون الأمريكي الإيراني رغم تحذيرات أشتون كارتر المرشح لخلافة تشاك هيغل في وزارة الدفاع في جلسة الاستماع أمام الكونغرس، حيث قال: "أنا قلق من النشاطات الطائفية لإيران في العراق والتي تؤثر على الجهود السياسية لشمل كل المجتمعات في العراق من أجل هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية".


            وكشف العامري أن سفير واشنطن في العراق، ستيوارت جونز، وعد بتقديم غطاء جوي للمليشيات العراقية: "قال لي بصراحة: نحن مستعدون لتقديم دعم جوي للمتطوعين".
            المصدر: العصر

            تعليق


            • رد: متابعة الساحة العراقية

              مسلحو تنظيم الدولة الاسلامية يعلنون اقتحام مدينة البغدادي في الأنبار


              الدواعش اكثر قوه بعد الضربات كفنا الله شرهم

              تعليق


              • رد: متابعة الساحة العراقية

                المشاركة الأصلية بواسطة أسد القوقاز مشاهدة المشاركة
                مسلحو تنظيم الدولة الاسلامية يعلنون اقتحام مدينة البغدادي في الأنبار


                الدواعش اكثر قوه بعد الضربات كفنا الله شرهم
                لذلك السؤال الحقيقي هو هذه الضربات التي كانت تنفذ من الأول من قبل ما يسمى بالتحالف نفذة ضد من؟

                تعليق


                • رد: متابعة الساحة العراقية

                  قائد مليشيا عراقية: المالكي طلب منا قصف السعودية



                  وصف زعيم مليشيا “جيش المختار” واثق البطاط، رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، بأنه “مجرم وطاغية يجب محاكمته وإعدامه”.
                  وفيما حمل إيران مسؤولية سفك الدماء الجاري في العراق أكد أن “قصفه للحدود السعودية العام الماضي جاءت تلبية لطلب من المالكي”.

                  جاء ذلك خلال مقابلة تلفزيونية مع البطاط ، مساء الجمعة، وهو أول ظهور له بعد الأنباء التي ترددت عن مقتله في العاشر من ديسمبر/ كانون الأول الماضي في محافظة ديالى.

                  وكشف البطاط عن وجود خلافات بينه وبين إيران، مشيراً إلى أنها هي من “عملت على تدمير العراق والشيعة من أجل مصالحها القومية”، وقال: إنها “رفضت تقديم الدعم له، وجميع المليشيات الشيعية في العراق طائفية ومن بينها المليشيا التابعة له”، على حد تعبيره، لافتاً إلى أن “لديه القدرة على تحرير الموصل من يد داعش خلال شهر واحد”.

                  واتهم البطاط طهران بأنها “السبب فيما يحدث في العراق وأنها وقفت في وجه تشكيل جيش رديف للقوات المسلحة العراقية، رغم تأكيده على العلاقات الاستراتيجية مع إيران وتوحدهم حول العقيدة عينها، كما أكد أنها تمثل العمق الاستراتيجي للعراق”، مشيراً إلى “عدم وجود نية لديه للإساءة إلى إيران والمالكي ولكنه يشخص الأخطاء”.

                  وتابع البطاط الحديث عن المالكي بالقول: “إنه همش جميع الطوائف من سنة وشيعة وأكراد لأنه لم يكن يثق بأحد، ولو كنت في منصب المالكي لأقدمت على الانتحار بسبب ما حدث في العراق من دمار وخراب”، متهماً من سماهم رجال المالكي بـ”تنفيذ عمليات الخطف في البلاد بهدف ابتزاز المواطنين”.

                  ولفت البطاط إلى أن حكومة المالكي كانت تعطي القيادة لمن لا يستحق، وقال: “طلبت من رئيس الوزراء السابق الاستعداد لمواجهة داعش قبل أكثر من سنة، على بدء الهجوم على التنظيم الإرهابي كما أبلغت إيران أن المالكي لا يرتقي إلى مستوى مواجهته”.

                  وأكد البطاط أن رئيس الوزراء حيدر العبادي، تسلم حكومة بلد “مليئة بالمشكلات الداخلية والخارجية”، معتبراً أن كلاً من “سياسيي السنة والشيعة، يريد أن يأكل الآخر”، على حد قوله.

                  تعليق


                  • رد: متابعة الساحة العراقية

                    ضغوط إيرانية على العراق لمنع تدخل بري أمريكي ضد داعش



                    ساد جدل في العراق حول السماح بإشراك قوات برية أميركية في المعارك الدائرة في الأنبار، وسط تصاعد المعارك حول قاعدة «عين الأسد» الإستراتيجية التي توجد فيها قوات أميركية.

                    وأصدر رئيس الوزراء ورئيس مجلس محافظة الأنبار بيانين يكشفان عن خلاف جوهري في شأن دور القوات الأميركية في العراق.

                    واستعرض العبادي في بيانه حجم القوات العراقية الموجودة في الأنبار، منوهًا بأن قوات من «الحشد الشعبي» تم إرسالها إلى هناك بطلب من العشائر، لكنه استدرك بالقول: «ولهذه الأسباب نؤكد أنه لا توجد حاجة لوجود قوات أجنبية مقاتلة، لا في الأنبار ولا في غيرها من أرض العراق».

                    لكن رئيس مجلس الأنبار صباح كرحوت، قال في بيانه: «لو رفضنا وجود القوات الأميركية على أرض الأنبار سنكون أمام خيارين، الأول رفع الراية البيضاء وإعلان الاستسلام لداعش والسماح لهم بالسيطرة الكاملة على محافظة الأنبار، والثاني ستكون هناك فوضى أمنية وستكون المحافظة كالكرة تتقاذفها الأرجل بين داعش والمليشيات العشائرية والحزبية».

                    ووفق معلومات نشرتها جريدة الحياه اللندنية، فإن التحركات العسكرية الأميركية، ومنها نقل وحدات عسكرية إلى الكويت، وطلب الرئيس الأميركي باراك أوباما التفويض لتدخل بري، تثير قلق الحكومة العراقية التي تواجه ضغوطًا إيرانية مقابلة لمنع التدخل البري الأميركي، وتدعم إرسال وحدات «الحشد الشعبي» إلى الأنبار، وهو الخيار الذي يمكن أن يزيد من تعقيد الأوضاع هناك، وسط رفض أطراف عشائرية وسياسية له.

                    وكان اقتراب تنظيم «داعش» من أسوار قاعدة «عين الأسد» العسكرية التي يوجد فيها نحو 400 عسكري أميركي، إشارة خطر اعتبرها مراقبون مدخلًا لسقوط منطقتين أساسيتين في الأنبار قاومتا طوال الشهور الماضية هجمات «داعش»، هما بلدة حديثة حيث يقع سد إروائي على نهر الفرات، ومركز الرمادي عاصمة الأنبار الذي يضم الحكومة المحلية.

                    وحسب آخر المعلومات من المنطقة التي قطعت عنها الاتصالات منذ أيام، فإن عناصر «داعش» احتلت مجمعًا سكنيًّا ملاصقًا لقاعدة «عين الأسد» من دون التأكد من مصير مئات العائلات التي نزحت إلى ذلك المجمع مع تفجر الأوضاع في البلدات الأخرى وتأكيدات عشائرية عن إعدام «داعش» عشرات من أهالي منطقة البغدادي بتهمة التعاون مع الحكومة العراقية.

                    وامتدت تحركات «داعش» إلى مناطق شمال سامراء التي تشهد بدورها معارك عنيفة منذ أيام بعد سقوط بلدة مكيشيفة بيد التنظيم الذي سيطر أيضًا على طريق استراتيجي يربط سامراء بتكريت، لكنَّ هجومًا شنته قوات عراقية برفقة قوات «الحشد الشعبي» تمكن مساء أمس من استعادة أجزاء من البلدة.
                    المصدر: مفكرة الإسلام

                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      تقرير عسكري يكشف خروج الميليشيات الشيعية عن نفوذ حكومة العبادي



                      أعلنت كتائب "حزب الله" العراقية الجمعة، عن نصب بطارية صواريخ متوسطة المدى في حي الشعلة، شمال غربي بغداد، وقالت: إن البطارية هدفها الرد على ما وصفته بهجمات "النواصب" و"الدواعش" على الحي.

                      وأثار هذا الفعل تساؤلات حول مدى تضخّم الميليشيات في العراق وحجمها، وحقيقة الأنباء التي تتحدث عن خروجها من نطاق سيطرة حكومة حيدر العبادي، وخشية الجيش العراقي من الاصطدام بها أو مخالفة أوامرها، في الوقت الذي تفيد فيه تقارير عراقية محلية، عن تسلّم تلك الميليشيات مسؤولية عدد كبير من معسكرات وقواعد الجيش، فضلًا عن مسؤولية حماية عدد من المنشآت الحساسة في البلاد، من بينها جزء من المنطقة الخضراء ووزارة الداخلية والسفارتين الإيرانية واللبنانية في منطقة الكرخ في بغداد.

                      وكشف تقرير عسكري عراقي صدر في الثامن والعشرين من الشهر الماضي، عن ارتفاع عدد أعضاء الميليشيات العراقية إلى نحو مائة ألف مقاتل، يتوزعون على 42 ميليشيا مسلّحة، 39 منها تتلقى دعمًا مباشرًا من إيران، والأخرى من قِبل الحكومة وشخصيات ومراجع دينية في البلاد.

                      وقال مسؤول عسكري عراقي رفيع، لـ"العربي الجديد": إن "السلطة العليا في البلاد ممثلة برئيس الوزراء، باتت تتحاشى الاصطدام بها، وتتعامل معها كأنها دولة مستقلة أو حكومة ثانية داخل العراق".

                      ولفت المسؤول، الذي يشغل رتبة عميد، إلى أن الميليشيات التي وجدت في تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وعملياته ، غطاءً للتمدد والتوسّع بشكل أكبر من أي وقت مضى، تتولى مسؤولية 8 قواعد ومعسكرات للجيش العراقي، ولا صلاحية لقائد المعسكر أو الضباط أمام إرادة قادة الميليشيات.

                      وأوضح أن أبرز تلك المعسكرات هي، المزرعة (20 كيلومترًا شرقي الفلوجة)، ومعسكر بلد (80 كيلومترًا شمالي تكريت)، وقاعدة المحمودية (20 كيلومترًا جنوبي بغداد)، وقاعدة التاجي (30 كيلومترًا شمالي بغداد)، ومعسكر اليوسفية (25 كيلومترًا من جنوب غرب بغداد)، وقاعدة الملوية (5 كيلومترات شرقي مدينة سامراء)، وقاعدة المحاويل العسكرية في محافظة بابل (40 كيلومترًا شمالي مدينة الحلة)، فضلًا عن ثكنات ومواقع صغيرة على خطوط التماس مع "داعش".

                      وأشار العميد إلى أن حكومة نوري المالكي السابقة، باركت وشرّعت ولادة 36 ميليشيا جديدة، لتكون مع تلك القديمة 42 ميليشيا بتعداد بلغ نحو 100 ألف مقاتل، جميعهم متطوعون بدوافع طائفية وليست وطنية.

                      أما أبرز تلك الميليشيات فهي: عصائب أهل الحق، سرايا طليعة الخراساني، كتائب "حزب الله"، سرايا السلام، فيلق الوعد الصادق، منظمة بدر الجناح العسكري، كتائب درع الشيعة، لواء أبو الفضل العباس، كتائب مالك الاشتر، جيش المختار.

                      كما تضم القائمة: كتائب سيد الشهداء، حركة "حزب الله"-النجباء، لواء عمار ابن ياسر، لواء أسد الله الغالب، لواء اليوم الموعود، كتائب أنصار الحجة، كتائب الدفاع المقدس، لواء القارعة، سرايا الزهراء، لواء ذو الفقار، لواء كفيل زينب، سرايا أنصار العقيدة، لواء المنتظر، بدر-المجاميع الخاصة، حركة الجهاد والبناء الشيعية، سرايا الدفاع الشيعي، "حزب الله"-الثائرون، كتائب الغضب، لواء الشباب الرسالي، "حزب الله"-كتائب الإمام الغائب، كتائب التيار الرسالي، سرايا عاشوراء، حركة الأبدال العسكرية، كتائب الإمام علي، الحشد الشعبي، لواء الحمد، لواء الإمام القائم، لواء العاديات، حركة أنصار الله، لواء الحرس الخاص الخامس البتار، جيش الكرار، فرق العباس القتالية.
                      وتنتشر تلك الميليشيات وفقًا للضابط العراقي في مناطق متفرقة من العراق، وتذوب في كثير من الأحيان مع قوات الجيش النظامي، وترتدي ملابسه وتستخدم أسلحته ومعداته العسكرية والعربات الخاصة به.

                      وقال الضابط الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه: "لم يبقَ شيء لم يدخلوه ويستخدموه باستثناء المروحيات التابعة لسلاح الجو كونهم لا يجيدون قيادتها".

                      ورأى القيادي في جبهة الحراك الشعبي العراقي، وليد عبد الحميد أن "موضوع الميليشيات يُمثّل الخطر المقبل على العراق بعد صفحة داعش، ولا يمكن بناء المؤسسة العسكرية المهنية التي يعد العبادي بها، من دون التخلص من الميليشيات تلك"، مضيفًا: "إنها نموذج مماثل لميليشيا حزب الله اللبنانية، إذ تكون الميليشيا أكبر من الدولة ومؤسساتها، والجميع يتجنب الاصطدام بها وتهدد الدولة المدنية أو دولة القانون والنظام في البلاد".

                      وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الدولية لحقوق الإنسان، قد أصدرت مطلع الشهر الحالي، تقريرًا مفصلًا حول أوضاع حقوق الإنسان في العراق، ضمن تقريرها الخامس والعشرين العالمي، اتهمت فيه الميليشيات المتطرفة بأعمال قتل وإبادة للمدنيين، كما اتهمت العبادي بتجنّب التحقيق في تلك الجرائم.

                      وأوضحت المنظمة أنّ "أوضاع حقوق الإنسان في العراق قد تدهورت خلال عام 2014، بسبب أعمال العنف التي ينفذها تنظيم داعش والميليشيات".

                      وتتغاضى الإدارة الأميركية عن ذكر أي دور للميليشيات، في الحرب ضد تنظيم "داعش" ومساعدتها للقوات العراقية، أو الجرائم التي تنفذها بدوافع طائفية، وهو ما فسّره الخبير بالشأن العراقي أيمن العاني، "بحرص الأميركيين على عدم شرعنتها في العراق بما يتعلق بمساعدتها للقوات العراقية، وكذلك عدم مهاجمتها أو انتقادها، كونها تؤدي دورًا على الأرض في قتال عدوها الأول المتمثل بتنظيم داعش".

                      ورأى العاني أن "الولايات المتحدة تعتبر تلك الميليشيات محلية وغير إقليمية ولا تشكّل خطرًا على مصالح الأميركيين، بل يمكن لها في المستقبل أن تتوصّل إلى صيغة معينة للتعايش أو التفاهم بمعنى أصح، وهو ما تفتقر إليه الجماعات المتطرفة كتنظيم داعش والقاعدة وغيرها".

                      ولفت العاني إلى أنه "لن يكون من السهل القول لأفراد تلك الميليشيات، بعد انتهاء صفحة داعش بعد عام أو عامين، عودوا إلى بيوتكم ومهنكم القديمة، فهم متمرّسون في القتال ولا شيء غير القتال"، متوقّعًا أن "تلجأ الحكومة إلى دمجهم في الجيش والشرطة والتشكيلات الأمنية والعسكرية"، محذرًا من أن هذا الأمر "بحد ذاته خطر كبير على البلاد، خصوصًا أن تلك الميليشيات لا تدين بالولاء للعراق، بل للطائفة ولإيران التي تموّلها وتعالج عناصرها مجانًا في مستشفياتها الحكومية".
                      المصدر: مفكرة الإسلام

                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        المالكي.. من بائع "سِبح" إلى أغنى رجل في العراق





                        في اليوم الرابع لسقوط بغداد والنار التي تلف العاصمة العراقية تلتهم آخر معالم الزينة على قصري الرحاب والسجود قرب نهر دجلة، كانت حينها سيارات صغيرة تتسلل في الخفاء إلى داخل المنطقة الرئاسية التي عرفت فيما بعد بـ"المنطقة الخضراء"، وتُقل الشخصيات المعارضة لصدام حسين قادمة من إيران وسورية وأوروبا.

                        غير أن الرجل الذي فاز منهم بالنصيب الأعظم من وجع بغداد في عهد صدام لم يكن من بينهم، حيث إن فقر حاله جعله يستقل سيارة أجرة لتتركه بعيداً عن منطقة القصور، فيضطر إلى المشي سيراً على الأقدام وصولا إلى الجنود الأميركيين الذين أدخلوه، بعد أن فتشوه، إلى القصر الرئاسي، المكان الوحيد الذي لم يقصف في حرب غزو العراق 2003.
                        يقول مترجم عمل مع القوات الأميركية في العراق بين عامي 2003 و2007، ويُدعى نادر حسين، لـ"العربي الجديد"، "صورة رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، الذي ذهب إلى الأميركان، تختلف كثيراً عن صورته اليوم التي تتسم بنظافة ملحوظة لملابسه، فقد تغيّر حاله من بائع سبح ومحابس (خواتم) إلى أغنى رجل في العراق".
                        ويضيف المترجم، "لم يمض زمن طويل على تلك الحال الرثّة أيام صدام والتي تغيّرت في لمح البصر، إذ سيطر المالكي على زمام الحكم في العراق، ليبني مجداً من مال الشعب وقوته، ويسيطر على ثروات البلد الغني الذي يعاني شعبه من الفقر والبطالة والأزمات المعيشية".
                        وتابع حسين بالقول "تمكن المالكي من تجنيد العشرات من سارقي المال العام، وزج بهم في كافة دوائر الدولة ومؤسساتها المدنية والعسكرية، ليحكم قبضته على موارد البلد وثرواته"، مشيراً إلى أنّه "وزع المناصب على رجاله، فمنهم من أصبح وزيرا، ومنهم من أضحى مديرا عاماً، وغيرها من مناصب الكعكة العراقية التي بدأوا بنهشها من كل جانب، غير آبهين بالعواقب".

                        "ولم تكن الولايات المتحدة الأميركية غافلة عن ذلك، لكنّها أرادت لشلّة حكام البلاد الجدد أن ينغمسوا في السرقة إلى أقصى مدى، لتمسك عليهم ملفات فساد كبيرة أصبحت فيما بعد أوراق ضغط عليهم، لتمرير الأجندة الأميركية في العراق كيفما تشاء".
                        ويتابع حسين "وفّر المالكي الحماية اللازمة لرجاله، فمنهم من كشفت أوراقه، كوزير التجارة الأسبق عبد الفلاح السوداني، وتمكن المالكي من توفير الحماية الكاملة له، رغم اتهامات بالفساد تلاحقه حول المغامرة بأرواح الشعب العراقي من خلال التلاعب بمفردات البطاقة التموينية، واستبدال موادّها، كالزيت والسّكر، بمواد فاسدة لا تصلح للاستهلاك البشري".
                        وأشار إلى أن "هذه الصفقة وغيرها من الصفقات مرت بسلام وحماية كاملة من قبل المالكي، وقد جنى من خلالها مليارات الدولارات. ولا توجد إحصائيات رسمية محددة حول ثروة المالكي، إلا أنه وفقاً لمجلة فوربس الأميركية التي تُعنى بشؤون المشاهير، فإن ثروته تقدّر بنحو 50 مليار دولار نقداً، بالإضافة إلى أصول وممتلكات أخرى تقدر بنصف مليار دولار".
                        من جهته، أكد نائب عن لجنة النزاهة البرلمانية أن "هناك شخصيات سياسية عراقية تمتلك مبالغ مالية أكثر مما جاء في تقرير المجلة الأميركية، وقد حصلت على تلك الأموال من خلال استغلال المنصب، بتسهيلات من المالكي".وأّكد النائب البرلماني، الذي رفض ذكر اسمه، لـ"العربي الجديد"، أن "لجنته وهيئة النزاهة تطلب من جميع السياسيين، ومنهم المالكي، تقديم كشف حسابهم الخاص، لكنّهم لا يكشفون عن أموالهم الحقيقية وأرصدتهم خارج العراق، والهيئة تلاقي صعوبة في التأكد من مصادر أموالهم في الخارج، كون الكثير منهم يسمون أموالهم وعقاراتهم بأسماء أخرى".
                        وأشار النائب إلى أن "المالكي بدّد موازنة عام 2014، والتي صرفها عن طريق السلف، ولم تقر في البرلمان، لكن لم
                        يحاسب عليها، ولم تفتح أي جهة مختصة التحقيق في الموضوع، في ظل غياب تام للأجهزة الرقابية ومؤسسات الدولة المنوط بها حماية أموال الشعب. وحتى الآن لم يعرف حجم الأموال التي حصل عليها هو شخصياً، وكل المعلومات المتوفرة تؤكد أن ثروته تبلغ 3 مليارات دولار، بالإضافة إلى الأموال التي اختفت من موازنة البلاد في
                        الفترة التي كان فيها في السلطة".
                        واتسعت دائرة الفساد التي نهشت جسد العراق خلال فترة حكم المالكي التي امتدّت إلى ثماني سنوات، حتى خرج ملف الفساد عن إمكانية السيطرة عليه، ولم تسترد الدولة أية مبالغ من الشخصيات المتهمة.
                        وفي هذا الإطار، يقول الخبير الاقتصادي، ماجد الصوري، لـ"العربي الجديد" إنّه لولا استشراء الفساد في البلاد، لما تمكن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" من دخول العراق".
                        وأضاف الصوري، أنّه "منذ عام 2003 وحتى أكتوبر من العام الجاري، دخل العراق 640 مليار دولار من أموال النفط فقط"، مضيفاً أنّ "هناك إيرادات أخرى دخلت العراق عن طريق ما تبقى من النفط مقابل الغذاء، وما تم الحصول عليه من الأموال المجمّدة وغيرها".
                        وأوضح الصوري أن "كل تلك الأرقام تصبح بمجموعها في حدود 750 مليار دولار، أي ما يكفي لتطوير أربعة بلدان بحجم العراق، وجعلها في مصاف الدول الأكثر تقدماً في العالم".
                        وأكد الخبير الاقتصادي أن "الأموال لم تنتج عنها استثمارات في البلد، ولا توجد أيّة إحصائيات لصرفها"، مبيناً أن "الفساد يبلغ تريليون دينار عراقي، وُزعت على شكل سلف إلى دوائر وتشكيلات إدارية مختلفة في الحكومة، ولم تتم تسويتها"، مؤكداً أن "هناك أرقاماً مذهلة فيما يتعلق بهروب وغسيل الأموال، بعضها يصل إلى 138 مليار دولار هرّبت من العراق إلى دول مجاورة خلال السنوات العشر الأخيرة، وشُكّلت لجان لمتابعتها، لكن بلا نتائج".
                        ويقول عضو نقابة المحامين العراقيين، سلام جمعة، لـ"العربي الجديد"، إن الرجل غارق في الفساد، وأمواله تفضحه، فبذخ زوجته وبناته ونجله بات أمرا واضحا وغير مبرر. لقد خرج بعد ثماني سنوات أغنى رجل في العراق، وهناك دعوى قضائية رفعت ضده بتهم فساد، لكن الكارثة أن منصبه يشكل حماية له، ونحن واثقون أنه سيدخل السجن ولو بعد حين، فبطون الفقراء لها دعاء عريض ومستجاب".
                        وكان تقرير منظمة الشفافية الدولية الأخير، الذي صدر في ديسمبر/كانون الأول 2014، أكد أن العراق من بين أربع دول هي الأكثر فسادا في عام 2014.
                        وبعد عام 2003، أصبحت ظاهرة الفساد في العراق من أكبر التحديات، التي استشرت في المؤسسات المدنية والعسكرية كافة، حسب مسؤولين ومحللين اقتصاديين.
                        المصدر: العربي الجديد

                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية

                          توقعات بانهيار وشيك للقوات العراقية في محافظة الأنبار



                          قال أحد زعماء القبائل العراقية، أن مسلحي داعش يواصلون التقدم في محافظة الأنبار، ما دفعه الى توقع انهيار الجيش العراقي هناك حال انسحاب قوات القبائل.

                          وذكرت وكالة سي ان ان الاخبارية الأمريكية، أن الشيخ نعيم الجواد الذي يعد احد زعماء السنة لقبيلة البو نمر، طالب الولايات المتحدة بتكثيف تدخلها ومشاركة قوات برية وتسليح القبائل بشكل مباشر، أو حتى الضغط على الحكومة العراقية لمنح القبائل اسلحة اكثر قوة.

                          وقال الجواد أن المسئولين الأمريكيين لا يقولون الصدق عندما يدعون اندحار داعش وتواجدها في موقف دفاعي في العراق وسوريا،
                          حيث يقول:" نحن نخسر الأرض في الأنبار."

                          وتعرضت آلاف الأسر لحصار في بلدة جوبات الشامية حتى وصلها دعم من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة والقوات العراقية.

                          وقال جواد إن القوات العراقية انسحبت من البلدة أمس السبت، ما دفع مسلحي داعش لاستئناف قصف البلدة. واشار إلى أن دخول مسلحي التنظيم الى البلدة سيعني وقوع مجازراً هناك.
                          المصدر: جريدة المال

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية

                            رئيس البرلمان العراقي يطالب بوقفة حاسمة ضد المليشيات الشيعية





                            يعكف القادة العراقيون من جميع الكتل السياسية "السنة والشيعة" للتواصل وعقد اللقاءات المكثفة من أجل العمل على تطويق أزمة وتداعيات اختطاف النائب عن اتحاد القوى العراقية (السنة) زيد الجنابي وقتل حمايته وعمه ونجله مساء الجمعة، في مدينة شرق بغداد ذات الغالبية الشيعية.

                            وبحث رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري خلال لقائه برئيس الوزراء حيدر العبادي ونائبي رئيس الجمهورية بشكل مفصل للوضع الأمني وسبل معالجة تداعياته في ضوء اختطاف النائب الجنابي.

                            ودعا الجبوري، الاثنين، الى وقفة جادة وعاجلة لمعالجة الخروقات الأمنية وحفظ أمن الوطن والسلم الأهلي، معتبرا أن حادثة الاعتداء على النائب زيد الجنابي تمثل إساءة لهيبة الدولة العراقية بأكملها.

                            وأكد رئيس مجلس النواب أن "ما جرى بحق النائب الجنابي يمثل إساءة لهيبة الدولة العراقية بأكملها وليس لمجلس النواب فقط"، مضيفا أن "تكرار تلك الخروقات يحتاج إلى وقفة جادة وعاجلة لمعالجتها ومحاسبة المتورطين واتخاذ الإجراءات التي تحفظ أمن الوطن والسلم الأهلي".

                            من جانبه، نقل البيان عن رئيس الوزراء حيدر العبادي تأكيده على أن "الحكومة لن تسمح أن يكون السلاح بأيدي جماعات مسلحة وميليشيات خارج إطار الدولة"، متوعداً بملاحقة المجرمين وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل.
                            وكان 12 مسؤولا سنُيا في الدولة العراقية بينهم 8 وزراء من كتلتي اتحاد القوى والوطنية، قد أعلنوا أمس، مقاطعة الحكومة والامتناع عن حضور الجلسات الرسمية (مجالس النواب والوزراء والجمهورية) مع إمهال رئيس الوزراء حيدر العبادي 4 أيام لتنفيذ مطالبهم.

                            وقرّرت كتلتا اتحاد القوى العراقية وائتلاف الوطنية البرلمانيتين، في اجتماع لهما تشكيل لجنة للتفاوض مع حيدر العبادي رئيس الوزراء العراقي لبحث "جريمة اختطاف نائب سٌني وقتل عمه إضافة إلى 9 من أفراد حمايته من قبل مسلحين مجهولين أمس الأول الجمعة".

                            وقالت ناهدة الدايني عضو اتحاد القوى الوطنية إن "وزراء اتحاد القوى والوطنية علّقوا حضورهم في اجتماعات مجلس الوزراء ابتداءً من هذا اليوم، الى جانب تعليق رئيس البرلمان سليم الجبوري، ونائبي رئيس الجمهورية أسامة النجيفي وإياد علاوي، ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك لحضورهم أيضا في الاجتماعات الرسمية لمدة 4 أيام".

                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية





                              نطأطأ الرأس يا بغداد من خجلٍ
                              إذا تباهوا بهذا العار وافتخروا

                              حاكم المطيري


                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 26. الأعضاء 0 والزوار 26.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X