إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

    الرئيس السيسي يصل الرياض






    تعليق


    • #62
      رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

      المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
      بياع الطرشي هذا يدس كالعاده احقاده وسمومه في كل مقال عن السعوديه
      اقر مقالة خالد الدخيل
      مقاله موضوعية واقعيه واعرف كيف يرد الكبير على اقزام الاعلام في مصر
      الاعلام المصري دا إحنا اللي ثبتنا عروشكو !! https://www.youtube.com/watch?v=OEe4yvsozCU …

      وبعدين ترا عندك نفس الاعلام هناك حرام يطلق عليه اسم صحفي هذا مرتزق
      بالله هذا عنوان بصحيفة يقدم المتاخر على المتقدم


      خالد الدخيل
      A+ a-
      التحول السعودي والقلق المصري

      النسخة: الورقية - دولي
      الأحد، ١ مارس/ آذار ٢٠١٥ (٠٠:٠ - بتوقيت غرينتش)

      بات من الواضح أن قلقاً انتاب مصر بعد وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وبات من الواضح أيضاً أن مصدر هذا القلق توجس مصري من التوجهات السياسية للعاهل السعودي الجديد سلمان بن عبدالعزيز. أكثر من عبّر عن التوجس والقلق الناجم عنه هو الإعلام المصري. يتردد في هذا الإعلام أن موقف الملك سلمان ليس حازماً ولا نهائياً من «الإخوان» كما كان موقف الملك الراحل، وأنه يميل الى التقارب، وربما التحالف مع قطر وتركيا. وبناء على ذلك فإن موقفه من مصر ستكون له حدود وشروط ومتطلبات لم تكن موجودة في أيام الراحل عبدالله بن عبدالعزيز. بعبارة أخرى، هناك قلق من إمكان تراجع الدعم السعودي لمصر، أو أن يكون هذا الدعم ضمن حزمة سياسية جديدة يرى العهد السعودي الجديد أهميتها. الأرجح أن هذا القلق كان موجوداً لدى القيادة المصرية قبيل وفاة الملك الراحل، وقبل أن يتم التعبير عنه إعلامياً بعد وفاة الملك.
      وجود قلق مصري من تغيّر القيادة في بلد حليف بأهمية السعودية في مثل هذه المرحلة المضطربة إقليمياً وفي ظل ظروف مصر الصعبة سياسياً قبل أن تكون اقتصادياً، أمر طبيعي ومتوقع. ما لم يكن طبيعياً هو الطريقة التي تم التعبير بها إعلامياً عن هذا القلق. إذ اقترب هذا التعبير من حالة هلع مكبوتة. وقد لاحظ الكاتب المصري مصطفى النجار ذلك عندما أشار في صحيفة «المصري اليوم»، في 23 شباط (فبراير) الماضي إلى تورط بعض وسائل الإعلام المصري «في الإساءة النابية لقطر وفي الضرب تحت الحزام بطريقة واضحة في النظام السعودي نفسه». وهذا يعكس أن بعض الإعلام المصري على الأقل لا يزال رهينة خطاب خمسينات القرن الماضي وستيناته. آنذاك كانت اللغة النابية، والتهديد المبطن، والضرب تحت الحزام وسيلة يقصد بها الضغط والابتزاز. لم يخطر، كما يبدو، ببال من فعل ذلك أن اللجوء لمثل هذا الخطاب يثير القلق خارج مصر، أولاً لأنه يشير إلى أن مصر، أو على الأقل البعض في مصر، لم يتغيّر كثيراً مع تغيّر المنطقة والعالم، وبعد أول ثورة شعبية في تاريخ مصر. وهو يثير القلق ثانياً لأنه يوحي بأن بعض الإعلام المصري على الأقل يستبطن شعوراً عميقاً بأن الخيار الذي اتخذته الدولة المصرية بعد انقلاب 30 يونيو ربما هو أكثر هشاشة مما يبدو عليه. وإذا كان الأمر كذلك، فهو مثير للقلق فعلاً. فاستقرار مصر، وقبلها وبعدها استقرار السعودية، لم يعد في الظروف المضطربة عربياً مصلحة استراتيجية لكل منهما وحسب، بل مصلحة استراتيجية للعالم العربي أجمع، وللنظام الدولي.
      من هذه الزاوية جاء تأكيد الملك سلمان بن عبدالعزيز على أن الدعم السعودي لمصر لن يتغير.
      أين المشكلة إذاً؟ تبدو المشكلة، كما أشرت، في أسلوب هذا الدعم وإطاره. يريد البعض في مصر أن يكون الدعم السعودي على شكل هبة أو منحة ملكية مفتوحة، أو شيك على بياض، كما يقال. لا ينبغي للسعودية أن تتقارب مع تركيا، مثلاً، لأنها تتعاطف مع «الإخوان». وفي هذا تجاهل لبديهة أن علاقات الدول لا تقوم على مثل هذه الرؤية، لأنها عاطفية وليست سياسية. الرؤية السياسية الأكثر عقلانية أن علاقات السعودية ومصر لا يجب أن تكون مرتهنة لا للموقف من «الإخوان»، ولا للموقف من تركيا. فإذا كان استقرار مصر هو مصلحة استراتيجية سعودية، وهو كذلك، فإن واجب السعودية أن تتعامل مع قضية «الإخوان» كمسألة محلية مصرية في الأساس، وأن تقاربها من زاوية تأثيرها على استقرار مصر أولاً، ثم تداعيات ذلك إقليمياً، وبالتالي عليها ثانياً. من الزاوية ذاتها، فإن استمرار السعودية في الابتعاد عن تركيا، كما يريد البعض في مصر، لا يخدم التوازنات الإقليمية في هذه المرحلة، وهذه التوازنات هي الأساس الأول لاستقرار المنطقة، وبالتالي استقرار مصر. فتركيا هي إحدى أهم الدول الكبيرة في المنطقة بقدراتها الاقتصادية والعسكرية، ودورها السياسي. وهي إلى جانب كونها عضواً في الناتو وفي مجموعة العشرين الدولية، وبموقعها الاستراتيجي بين العالم العربي من ناحية وإسرائيل وإيران من ناحية أخرى، من الدول التي تملك مشروعاً سياسياً واقتصادياً واضحاً، وهو مشروع يتناقض في مضمونه مع المشروع الإسرائيلي الاستيطاني من ناحية، ومع المشروع الطائفي لإيران من ناحية أخرى. وهي أيضاً كدولة وطنية علمانية أكثر قابلية لأن تتقاطع في مشروعها وسياساتها الإقليمية مع المصالح العربية. لكن هذا يفترض قبل أي شيء آخر أن يكون هناك مشروع عربي. والسعودية ومصر هما الآن الأكثر قدرة من بين كل الدول العربية على التفكير بإطلاق مثل هذا المشروع ورعايته. وهو ما ينبغي أن تنشغل السعودية ومصر به، بدلاً من الانشغال بالموقف التركي من «الإخوان».
      المفارقة أن جماعة «الإخوان» تحولت في مصر إلى نوع من العقدة الفكرية والسياسية، عقدة مدمرة تحتاج إلى شيء من التفكيك، والتمييز بين مبررات الموقف من الجماعة، ومتطلبات مصلحة الدولة على المستوى الإقليمي. لم تقبل مصر أن تصف تركيا ما حصل فيها في 30 يونيو 2013 بأنه انقلاب عسكري. لكن أغلب دول العالم يعتبر أن ما حصل كان انقلاباً. هل يعني هذا أنه تنبغي مقاطعة هذه الدول؟ وإذا كان يهم مصر أن يعترف العالم بأن ما حصل فيها آنذاك كان ثورة، وهذا حقها، فعليها أن توفر ما يدعم ذلك سياسياً ودستورياً في الداخل قبل الخارج. ثم إن تضخم قضية «الإخوان» على هذا النحو هو نتيجة طبيعية لغياب مشروع فكري وسياسي مصري تلتف حوله أغلبية المصريين. في السياق ذاته، تعبّر قضية «الإخوان» بالحجم الذي اتخذته في مصر، وخارج مصر، عن استمرار أزمة الحكم في العالم العربي، وأن هذه الأزمة هي المصدر الأول لتعثّر نمو الدولة العربية، وما ترتب عليه من انفجارات مدمرة انتهت إليها الثورات العربية، ودخلت بسببه إلى حالة من الانسداد الفكري والسياسي.
      هنا نتوقف ونتساءل: هل ذلك هو كل شيء؟ لحسن الحظ يبدو أن ما كان غير قابل للتحقق بدأ يتحقق شيء منه على الأقل. فاليوم هو الثاني من زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وغداً تبدأ زيارته الرسمية للرياض. اليوم (الأحد) أيضاً يصل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى الرياض. هل هذه مصادفة أم ترتيب مسبق؟ لا يبدو أنه سيكون هناك اجتماع بين الرئيسين في العاصمة السعودية. لكن وجودهما في اللحظة ذاتها قد ينطوي على شيء. في كل الأحوال تمثّل زيارة الرئيس التركي تحولاً في الموقف السعودي في الاتجاه الصحيح، وستكون خطوة أولى إلى تغير متوقع في المواقف السياسية لأكثر من دولة في المنطقة. وفي الأخير أسمح لنفسي باستعادة ما ختمت به مقالتي هنا العام الماضي عما اعتبرته حاجة ملحة لمثلث سعودي- مصري- تركي، وذلك بالقول إن هذا المثلث «يمثل في الظروف الحالية حاجة استراتيجية للأطراف الثلاثة. فهي أطراف تتكامل في ما بينها (سياسياً واقتصادياً)، والتنسيق بينها... سيعيد إلى المنطقة شيئاً من التوازن بعد سقوط العراق وسورية، إلى جانب أنه سيشكّل حاجزاً للدور الإيراني المدمر... ومنطلقاً للتأسيس لحالة من الاستقرار في خضم المرحلة المضطربة حالياً» («الحياة»، 13 كانون الثاني/ يناير 2014). هل تتزحزح مصر ولو قليلاً في الاتجاه الذي بدأته السعودية الآن؟

      * كاتب وأكاديمي سعودي

      شف ردة على اعلاميي مصر بانه يستخدمون الاسلوب نفسه اسبك اسبك حتى تعطيني رز
      وغير كذا السيسي خلال 48 ساعه عمل لقائين في الشرق الاوسط والعربيه وكلها غزل وحب وشحاذه للخليج


      تعليق


      • #63
        رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

        المشاركة الأصلية بواسطة gh2005 مشاهدة المشاركة
        يقولون الاف 15 ترافق طائرة الرئيس السيسي عند دخوله الأجواء
        الصورة فوتوشوب وخرطي للمطبلين لسيسي

        تعليق


        • #64
          رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب







          تعليق


          • #65
            رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

            المشاركة الأصلية بواسطة ابو فيصل مشاهدة المشاركة
            اقر مقالة خالد الدخيل
            مقاله موضوعية واقعيه واعرف كيف يرد الكبير على اقزام الاعلام في مصر
            الاعلام المصري دا إحنا اللي ثبتنا عروشكو !! https://www.youtube.com/watch?v=OEe4yvsozCU …

            وبعدين ترا عندك نفس الاعلام هناك حرام يطلق عليه اسم صحفي هذا مرتزق
            بالله هذا عنوان بصحيفة يقدم المتاخر على المتقدم


            خالد الدخيل
            A+ a-
            التحول السعودي والقلق المصري

            النسخة: الورقية - دولي
            الأحد، ١ مارس/ آذار ٢٠١٥ (٠٠:٠ - بتوقيت غرينتش)

            بات من الواضح أن قلقاً انتاب مصر بعد وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وبات من الواضح أيضاً أن مصدر هذا القلق توجس مصري من التوجهات السياسية للعاهل السعودي الجديد سلمان بن عبدالعزيز. أكثر من عبّر عن التوجس والقلق الناجم عنه هو الإعلام المصري. يتردد في هذا الإعلام أن موقف الملك سلمان ليس حازماً ولا نهائياً من «الإخوان» كما كان موقف الملك الراحل، وأنه يميل الى التقارب، وربما التحالف مع قطر وتركيا. وبناء على ذلك فإن موقفه من مصر ستكون له حدود وشروط ومتطلبات لم تكن موجودة في أيام الراحل عبدالله بن عبدالعزيز. بعبارة أخرى، هناك قلق من إمكان تراجع الدعم السعودي لمصر، أو أن يكون هذا الدعم ضمن حزمة سياسية جديدة يرى العهد السعودي الجديد أهميتها. الأرجح أن هذا القلق كان موجوداً لدى القيادة المصرية قبيل وفاة الملك الراحل، وقبل أن يتم التعبير عنه إعلامياً بعد وفاة الملك.
            وجود قلق مصري من تغيّر القيادة في بلد حليف بأهمية السعودية في مثل هذه المرحلة المضطربة إقليمياً وفي ظل ظروف مصر الصعبة سياسياً قبل أن تكون اقتصادياً، أمر طبيعي ومتوقع. ما لم يكن طبيعياً هو الطريقة التي تم التعبير بها إعلامياً عن هذا القلق. إذ اقترب هذا التعبير من حالة هلع مكبوتة. وقد لاحظ الكاتب المصري مصطفى النجار ذلك عندما أشار في صحيفة «المصري اليوم»، في 23 شباط (فبراير) الماضي إلى تورط بعض وسائل الإعلام المصري «في الإساءة النابية لقطر وفي الضرب تحت الحزام بطريقة واضحة في النظام السعودي نفسه». وهذا يعكس أن بعض الإعلام المصري على الأقل لا يزال رهينة خطاب خمسينات القرن الماضي وستيناته. آنذاك كانت اللغة النابية، والتهديد المبطن، والضرب تحت الحزام وسيلة يقصد بها الضغط والابتزاز. لم يخطر، كما يبدو، ببال من فعل ذلك أن اللجوء لمثل هذا الخطاب يثير القلق خارج مصر، أولاً لأنه يشير إلى أن مصر، أو على الأقل البعض في مصر، لم يتغيّر كثيراً مع تغيّر المنطقة والعالم، وبعد أول ثورة شعبية في تاريخ مصر. وهو يثير القلق ثانياً لأنه يوحي بأن بعض الإعلام المصري على الأقل يستبطن شعوراً عميقاً بأن الخيار الذي اتخذته الدولة المصرية بعد انقلاب 30 يونيو ربما هو أكثر هشاشة مما يبدو عليه. وإذا كان الأمر كذلك، فهو مثير للقلق فعلاً. فاستقرار مصر، وقبلها وبعدها استقرار السعودية، لم يعد في الظروف المضطربة عربياً مصلحة استراتيجية لكل منهما وحسب، بل مصلحة استراتيجية للعالم العربي أجمع، وللنظام الدولي.
            من هذه الزاوية جاء تأكيد الملك سلمان بن عبدالعزيز على أن الدعم السعودي لمصر لن يتغير.
            أين المشكلة إذاً؟ تبدو المشكلة، كما أشرت، في أسلوب هذا الدعم وإطاره. يريد البعض في مصر أن يكون الدعم السعودي على شكل هبة أو منحة ملكية مفتوحة، أو شيك على بياض، كما يقال. لا ينبغي للسعودية أن تتقارب مع تركيا، مثلاً، لأنها تتعاطف مع «الإخوان». وفي هذا تجاهل لبديهة أن علاقات الدول لا تقوم على مثل هذه الرؤية، لأنها عاطفية وليست سياسية. الرؤية السياسية الأكثر عقلانية أن علاقات السعودية ومصر لا يجب أن تكون مرتهنة لا للموقف من «الإخوان»، ولا للموقف من تركيا. فإذا كان استقرار مصر هو مصلحة استراتيجية سعودية، وهو كذلك، فإن واجب السعودية أن تتعامل مع قضية «الإخوان» كمسألة محلية مصرية في الأساس، وأن تقاربها من زاوية تأثيرها على استقرار مصر أولاً، ثم تداعيات ذلك إقليمياً، وبالتالي عليها ثانياً. من الزاوية ذاتها، فإن استمرار السعودية في الابتعاد عن تركيا، كما يريد البعض في مصر، لا يخدم التوازنات الإقليمية في هذه المرحلة، وهذه التوازنات هي الأساس الأول لاستقرار المنطقة، وبالتالي استقرار مصر. فتركيا هي إحدى أهم الدول الكبيرة في المنطقة بقدراتها الاقتصادية والعسكرية، ودورها السياسي. وهي إلى جانب كونها عضواً في الناتو وفي مجموعة العشرين الدولية، وبموقعها الاستراتيجي بين العالم العربي من ناحية وإسرائيل وإيران من ناحية أخرى، من الدول التي تملك مشروعاً سياسياً واقتصادياً واضحاً، وهو مشروع يتناقض في مضمونه مع المشروع الإسرائيلي الاستيطاني من ناحية، ومع المشروع الطائفي لإيران من ناحية أخرى. وهي أيضاً كدولة وطنية علمانية أكثر قابلية لأن تتقاطع في مشروعها وسياساتها الإقليمية مع المصالح العربية. لكن هذا يفترض قبل أي شيء آخر أن يكون هناك مشروع عربي. والسعودية ومصر هما الآن الأكثر قدرة من بين كل الدول العربية على التفكير بإطلاق مثل هذا المشروع ورعايته. وهو ما ينبغي أن تنشغل السعودية ومصر به، بدلاً من الانشغال بالموقف التركي من «الإخوان».
            المفارقة أن جماعة «الإخوان» تحولت في مصر إلى نوع من العقدة الفكرية والسياسية، عقدة مدمرة تحتاج إلى شيء من التفكيك، والتمييز بين مبررات الموقف من الجماعة، ومتطلبات مصلحة الدولة على المستوى الإقليمي. لم تقبل مصر أن تصف تركيا ما حصل فيها في 30 يونيو 2013 بأنه انقلاب عسكري. لكن أغلب دول العالم يعتبر أن ما حصل كان انقلاباً. هل يعني هذا أنه تنبغي مقاطعة هذه الدول؟ وإذا كان يهم مصر أن يعترف العالم بأن ما حصل فيها آنذاك كان ثورة، وهذا حقها، فعليها أن توفر ما يدعم ذلك سياسياً ودستورياً في الداخل قبل الخارج. ثم إن تضخم قضية «الإخوان» على هذا النحو هو نتيجة طبيعية لغياب مشروع فكري وسياسي مصري تلتف حوله أغلبية المصريين. في السياق ذاته، تعبّر قضية «الإخوان» بالحجم الذي اتخذته في مصر، وخارج مصر، عن استمرار أزمة الحكم في العالم العربي، وأن هذه الأزمة هي المصدر الأول لتعثّر نمو الدولة العربية، وما ترتب عليه من انفجارات مدمرة انتهت إليها الثورات العربية، ودخلت بسببه إلى حالة من الانسداد الفكري والسياسي.
            هنا نتوقف ونتساءل: هل ذلك هو كل شيء؟ لحسن الحظ يبدو أن ما كان غير قابل للتحقق بدأ يتحقق شيء منه على الأقل. فاليوم هو الثاني من زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وغداً تبدأ زيارته الرسمية للرياض. اليوم (الأحد) أيضاً يصل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى الرياض. هل هذه مصادفة أم ترتيب مسبق؟ لا يبدو أنه سيكون هناك اجتماع بين الرئيسين في العاصمة السعودية. لكن وجودهما في اللحظة ذاتها قد ينطوي على شيء. في كل الأحوال تمثّل زيارة الرئيس التركي تحولاً في الموقف السعودي في الاتجاه الصحيح، وستكون خطوة أولى إلى تغير متوقع في المواقف السياسية لأكثر من دولة في المنطقة. وفي الأخير أسمح لنفسي باستعادة ما ختمت به مقالتي هنا العام الماضي عما اعتبرته حاجة ملحة لمثلث سعودي- مصري- تركي، وذلك بالقول إن هذا المثلث «يمثل في الظروف الحالية حاجة استراتيجية للأطراف الثلاثة. فهي أطراف تتكامل في ما بينها (سياسياً واقتصادياً)، والتنسيق بينها... سيعيد إلى المنطقة شيئاً من التوازن بعد سقوط العراق وسورية، إلى جانب أنه سيشكّل حاجزاً للدور الإيراني المدمر... ومنطلقاً للتأسيس لحالة من الاستقرار في خضم المرحلة المضطربة حالياً» («الحياة»، 13 كانون الثاني/ يناير 2014). هل تتزحزح مصر ولو قليلاً في الاتجاه الذي بدأته السعودية الآن؟

            * كاتب وأكاديمي سعودي

            شف ردة على اعلاميي مصر بانه يستخدمون الاسلوب نفسه اسبك اسبك حتى تعطيني رز
            وغير كذا السيسي خلال 48 ساعه عمل لقائين في الشرق الاوسط والعربيه وكلها غزل وحب وشحاذه للخليج


            الاعلام المصري التابع للسيسي
            طيب ماذا عن الاعلام التركي التابع لاردوغان !!!
            ماذا عن احراق صورة ابو متعب رحمه الله في تركيا
            السقطون في كل بلد
            فلماذا تمسكون في السيساويه
            وتتركون الاردوغانيه بل وترحبون بقوادهم الاكبر
            ماهو السبب يا تري !!!!



            يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
            لأجرب لي خويٍ مباري

            تعليق


            • #66
              رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

              الغداء رز ولحم ياعيال
              بتنسد نفسه لما يشوف الرز يخاف أبو فهد يتذكر السالفه
              عم سلمان عندكم جريش وقرصان أحسن من الهباب ده هههههههه
              يرد عليه أبو فهد أنتظر اردوغان معه كباب ومشاوي تغد معه ...

              تعليق


              • #67
                رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
                الاعلام المصري التابع للسيسي
                طيب ماذا عن الاعلام التركي التابع لاردوغان !!!
                ماذا عن احراق صورة ابو متعب رحمه الله في تركيا
                السقطون في كل بلد
                فلماذا تمسكون في السيساويه
                وتتركون الاردوغانيه بل وترحبون بقوادهم الاكبر
                ماهو السبب يا تري !!!!
                انت مثل مبدا الشيعي اذا قالك السني انت ليش قله انت ليشششششششش هههههههههه
                يارجل ماجاك من الاعلام المصري مايجي نص ماجاك من الاتراك
                رد على الاعلام المصري الي فوق ولاتصير رافضي وعارفين ان الاعلام المصري بيد سيسيكم

                تعليق


                • #68
                  رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                  المشاركة الأصلية بواسطة هيرون مشاهدة المشاركة
                  الغداء رز ولحم ياعيال
                  بتنسد نفسه لما يشوف الرز بيتدكر السالفه هههههههه
                  مطرح ما يسري يهري

                  تعليق


                  • #69
                    رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو فيصل مشاهدة المشاركة
                    انت مثل مبدا الشيعي اذا قالك السني انت ليش قله انت ليشششششششش هههههههههه
                    يارجل ماجاك من الاعلام المصري مايجي نص ماجاك من الاتراك
                    رد على الاعلام المصري الي فوق ولاتصير رافضي وعارفين ان الاعلام المصري بيد سيسيكم
                    طيب عطني امثله على هذا اللي تقول جاك ما جاك
                    تفضل معك المايك



                    يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                    لأجرب لي خويٍ مباري

                    تعليق


                    • #70
                      رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                      السيسي الشحاذ خلال 48 ساعه سوا لقائين ولكها موجهة لسعودية
                      الاولى في الشرق الاوسط وامس بالعربيه
                      وكلها يذكر بمنحة الملك عبدالله
                      والاسلوب المصري مايتغير نفس اسلوب عبدالباري عطوان يدس السم بالعسل مثل ماقال نمر
                      اولها يذكر بان مصر مع الخليج وامنها مرتبط ومن الخرطي الي نسمعه من عشرات السنوات وبعدين ييروح لدعم المملكة وان فيه موتمر اقتصادي بعد ايام هههههههههههه
                      المشكلة الي حاصله ان فيه ( ارث ) سياسي ورثه الملك عبدالله لسلمان

                      تعليق


                      • #71
                        رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                        هل مشكلة السيسي عند بعض الاعضاء هنا
                        هو ان مجموعة من السفله الاعلاميين تجاوزا قدرهم وتطالوا بالكلام والاستفتسار عن قادة دوله تعطي اكبر حمار فيهم بالنعال وقتما تشاء
                        ولا هو علشان تسريبات ما ثبت صحتها من عدمه تجاوزتها السعودية في بيان رسمي بل وقامت السعودية بتعديل بيان امين مجلس التعاون اللي ادان فيه اتهام مندوب مصر لقطر بدعم الارهاب

                        ولا فيه اسباب ثانية يا تري؟



                        يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                        لأجرب لي خويٍ مباري

                        تعليق


                        • #72
                          رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                          الاسرائيليون يتابعون بقلق زيارة اردوغان والسيسي لـ #السعودية ويتساءلون هل يسعى الملك سلمان لإقامة محور سني في المنطقة

                          تعليق


                          • #73
                            رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو فيصل مشاهدة المشاركة
                            الاسرائيليون يتابعون بقلق زيارة اردوغان والسيسي لـ #السعودية ويتساءلون هل يسعى الملك سلمان لإقامة محور سني في المنطقة

                            محور سني !!!



                            وليش قلقون الاسرائيليين
                            هو التعاون بينهم وبينه للسماء واصل



                            يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                            لأجرب لي خويٍ مباري

                            تعليق


                            • #74
                              رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب

                              هذا اللي تمنيته قبل عده ايام اجتماع مصر وتركيا وباكستان والسعوديه

                              تحت سياسه واحده لتكوين القوة السنيه بمواجهت الغزو الرافضي المدعوم

                              من الغرب ومن روسيا ..واتمنى ان ينشأ مجلس لهما ينعقد بشكل دوري

                              ونفتك من مجلس التعاون والجامعه العربيه اللي مليانه خونه ومنا فقين

                              اما اللي يلعنون اردوغان واللي يلعنون السيسي اقول الحمدلله ان هالعقول

                              ما هي بالدوله هاذي دول وحياه ملايين ما هو دوري عبداللطيف جميل

                              اللي يشجع النصر يلعن الهلال واللي يشجع الهلال يلعن النصر ...اللي

                              اقول اللهم اجمع كلمه المسلمين تحت رايه واحد وان يسلط على من يتمنى

                              تفرقه المسلمين تحت اي شعار

                              تعليق


                              • #75
                                رد: الرئيس المصري يزور الرياض لبحث تشكيل قوة عربية لمحاربة الإرهاب































                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X